رفعة الجادرجي

رفعة الجادرجي[7] (6 ديسمبر 1926[8] - 10 أبريل 2020مهندس معماري وفنان تشكيلي عراقي ولد في مدينة بغداد، وحصل على جائزة آغاخان للعمارة في عام 1986، وجائزة تميّز للإنجاز المعماري مدى الحياة عام 2015[9]، ومُنح الدكتوراه الفخرية من جامعة كوفنتري البريطانية في نفس العام. ودرس الفلسفة في جامعة هارفارد.

رفعة الجادرجي

معلومات شخصية
الميلاد 6 ديسمبر 1926 [1] 
بغداد 
الوفاة 10 أبريل 2020 (93 سنة) [2][3][4] 
لندن[5] 
سبب الوفاة كوفيد-19[3] 
مواطنة العراق 
الزوجة بلقيس شرارة
الأب كامل الجادرجي 
إخوة وأخوات
الحياة العملية
المهنة مهندس معماري،  ومُصوِّر،  ومناضل،  وكاتب 
اللغات العربية[6]،  والإنجليزية[6] 
أعمال بارزة نصب الحرية،  ونصب الجندي المجهول (الكرخ) 
التيار عمارة الحداثة 
الجوائز
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 

غالبًا ما يشار إليه على أنه «عراب العمارة العراقية الحديثة»،[10][11][12][13][14] حيث صمم أكثر من 100 مبنى في جميع أنحاء البلاد.[15] ووصفته الباحثة الفرنسية في فن العمارة الحديثة في العراق سيسيليا بييري بأنه «كان أحد عمالقة العراق في القرن العشرين».[10] وهو عضو فخري مُنتخب في الجمعية الملكية البريطانية للمعماريين منذ 1982.[16]

النشأة ونهجه المعماري

ولد الجادرجي في بغداد عام 1926[17] لعائلة ذات نفوذ يسارية التوجه.[18] لعب والده الصحفي والسياسي والوزير كامل الجادرجي، دورًا مركزيًا في الحياة السياسية العراقية كمؤسس للحزب الوطني الديمقراطي عام 1946 ثم رئيسًا للحزب.[19] وأشقاؤه هم نصير الجادرجي وباسل ويقظان وأمينة. أمّا جده الذي يحمل الاسم نفسه (رفعت) فقد كان رئيس بلدية بغداد أواخر العهد العثماني.[20][21]

درس الجادرجي ليصبح مهندسا معماريا. في عام 1952، بعد أن أكمل تدريبه وتخرج، عاد إلى بغداد وبدأ العمل على ما أسماه «تجاربه المعمارية».[22] تعد الهندسة المعمارية لرفعة الجادرجي مستوحاة من خصائص العمارة العراقية الإقليمية، والذكاء المتأصل فيها، ولكن في الوقت نفسه أراد الجاردجي التوفيق بين التقاليد والاحتياجات الاجتماعية المعاصرة.[23] شرح الجادرجي فلسفته تلك في مقابلة:

منذ بداية عملي، اعتقدت أنه من الضروري، عاجلاً أم آجلاً، أن يخلق العراق لنفسه معمارية ذات طابع إقليمي ولكن في نفس الوقت حديثة، وهي جزء من الأسلوب الطليعي الدولي الحالي. [24]

في سياق العمارة، أطلق الجادرجي على هذا النهج لقب النهج «الإقليمي الدولي».[25] كان نهج الجادرجي متسقًا تمامًا مع أهداف مجموعة بغداد الحديثة، التي تأسست عام 1951، والتي كان أحد أعضائها الأوائل. سعت هذه المجموعة الفنية إلى الجمع بين التراث العراقي القديم والفن والعمارة الحديثة، من أجل تطوير جمالية عراقية، لم تكن فريدة من نوعها في العراق فحسب، بل أثرت أيضًا في تطوير لغة بصرية عربية.

كان رفعة أحد الشركاء في مكتب الاستشاري العراقي في بغداد. وأكمل شهادة البكالوريوس في العمارة من جامعة هامرسميث عام 1954. ومن أعمالهِ مبنى الاتحاد العام للصناعات، ومبنى نقابة العمال، ومبنى البدالة الرئيسية في السنك، ومبنى البرلمان العراقي. ولهُ أعمال فنية أخرى فهو المصمم للقاعدة التي علق عليها الفنان جواد سليم نصب الحرية في ساحة التحرير ببغداد كما أنه صمم نصب الجندي المجهول الأول في عقد الستينات من القرن العشرين في ساحة الفردوس. وصمم أيضا العلم العراقي الأزرق المثير للجدل والذي لم يعتمد.

تأثرت أعمال رفعت المعمارية بحركة الحداثة في العمارة ولكنها كانت ذات طابع محلي. معظم واجهات المباني التي صممها مغلفة بالطابوق الطيني العراقي وعليها أشكال تجريدية تشبه الشناشيل وغيرها من العناصر التقليدية ولكن بتكنولوجيا بناء حديثة.

وصل رفعة الجادرجي بالعمارة التقليدية «التحدارية» كما يطلق عليها إلى المستوى الشكلي التجريدي، فأصبح ينظر إليها كمنحوتة فنية لها خصائص تقليدية مجردة حسب مفهومه، لكنه لم يتعامل مع الفراغ المعماري بتلك النظرة التحدارية أو بتلك الخلفية التقليدية، فعندما نشاهد مساقطه الأفقية نجد أنها في كثير من الأحيان تكون مساقط أفقيه مستوحات من الحداثة.[26]

مسيرته

كانت أعمال الجادرجي الأولى مرتبطة بالخطاب الذي تبناه أعضاء مجموعة بغداد للفن الحديث وممثلة له،[27] بما في ذلك النحاتان جواد سليم ومحمد غني حكمت والفنان المثقف شاكر حسن آل سعيد. اعتمدت تصاميمه على تجريد مفاهيم وعناصر المباني التقليدية وإعادة بنائها بأشكال معاصرة.[28] ومع ذلك، أشار منتقدو الجادرجي إلى أنه على الرغم من تعاطف الجادرجي مع أهداف الجماعة، إلا أنه كان حداثياً في جوهره.[29]

كانت أعمال الجادرجي الأولى في المقام الأول تختص بترميم وإعادة بناء المباني القديمة. في عام 1959، كلّف ببناء نصب تذكاري عام بارز، وهو نصب الجندي المجهول بالكرخ، الذي دمرته فيما بعد حكومة صدام حسين البعثية، واستبدل بتمثال لصدام نفسه. وكان يشير نصب الجادرجي، الذي يقع في موقع مركزي في ساحة الفردوس ببغداد، إلى التقاليد العراقية، ويستلهم من النصب القوسي المماثل بالقصر الساساني، بطسيفون. وصف النصب بأنه عبر عن بنية بسيطة ورمزية وحديثة،[30] وتكشف الرسومات التخطيطية للتصميم (والموجودة في معهد الفنون الجميلة في بغداد) عن مصدر إلهام التصميم، والذي يشبه أمًا تنحني لالتقاط طفلها الشهيد.[31]

استمر الجادرجي في استخدام الزخارف العراقية القديمة في تصاميم بنائه.[32] وتستلهم أعماله، مثل مبنى حسين جميل (1953)، ومستودع التبغ (1965)، سكن رفيق (1965) وبناية البريد المركزي (1975)، من الممارسات العراقية التقليدية لضبط درجة الحرارة من خلال التهوية الطبيعية، والساحات، وعكس الضوء. كما استخدم اللغة المعمارية المتمثلة في الأقواس والأرصفة المتجانسة التي تذكر الزوار بتاريخ العمارة العراقية القديمة. على الرغم من أن تصميماته غالبًا ما تستخدم عناصر محلية، إلا أنه غالبًا ما كان يدمجها في أشكال جديدة. في بعض الأحيان، اعتمد على التصميمات الخارجية التقليدية، لكنه صمم الديكورات الداخلية بصيغة أوروبية.[33]

عمل الجادرجي في منصب رئاسة قسم المباني، في مديرية الأوقاف العامة ثم مديرا عاما في وزارة التخطيط في أواخر الخمسينيات، ورئيسا لهيئة التخطيط في وزارة الإسكان، وساعده ذلك في تطوير اهتماماته الهندسية.[10]

في عام 1978، حكم على الجادرجي بالسجن مدى الحياة بتهم لا أساس لها خلال رئاسة أحمد حسن البكر.[34] ومع ذلك، بعد أن أمضى قرابة عامين في سجن أبو غريب، أطلق سراحه عندما تولى صدام حسين السلطة. أراد صدام أن يشرف أفضل مهندس معماري في العراق على الاستعدادات لعقد مؤتمر عدم الانحياز في بغداد عام 1983 وللمساعدة في الخطط العامة لـ«منح بغداد عملية تجميل».[35][36] أصبح الجادرجي مستشار الحسين المعماري لتخطيط مدينة بغداد للفترة 1982-1983.[37] أثناء سجنه، كتب كتابًا عن العمارة، بعنوان الأخيضر والقصر البلوري، مستخدمًا عناصر هربتها زوجته إليه في سجن أبو غريب.[38] وصف الكتاب بأنه «عمل أساسي ومهم» في موضوع العمارة العراقية.[39]

في الثمانينيات، أصبح الجادرجي مستشارًا لرئيس البلدية، وهو الدور الذي جعله يشرف على جميع مشاريع إعادة الإعمار في بغداد.[40] غادر العراق عام 1983 لتولي منصب أكاديمي في جامعة هارفارد. بعد بضع سنوات، ولدى عودته إلى بغداد، أحزنه التدهور الذي أصاب المدينة. وقال حينها «لا أصدق ما الذي جرى. لقد تحول كل شيء إلى خراب تقريبا، لقد تعرض العراق لغزوات ولم يستقر منذ فترات طويلة وهذا ما ينعكس باستمرار على التفاصيل الحياتية والعمرانية». عندما عاد إلى العراق في عام 2009، خيبت البلاد آماله بشكل كبير. وتضيف شرارة: «ذهبنا لمدة 10 أيام.» زرنا أربيل وبغداد، لكن الرحلة كلها أحزنته - مجرد رؤية ما حدث للعراق، وما أصبح عليه شارع الرشيد في بغداد، كان كافياً لإعادتنا إلى لندن.[35] قرر هو وزوجته مغادرة العراق بشكل دائم واستقرا في لندن والتي أقام فيها بقية حياته،[36][41] وبها توفي.[42]

جنبا إلى جنب مع والده، قام الجادرجي بتوثيق معظم أجزاء بغداد الأبرز وكذلك العراق وسوريا بشكل عام من خلال الصور، إذ كانا يخشيان أن تضيع الهندسة المعمارية والآثار الإقليمية بسبب التنمية الجديدة المرتبطة بطفرة النفط.[40] في عام 1995 نشر كتابا يضم صور والده الثمينة.[43] أتاح له منصب والده كسياسي الوصول إلى العديد من الأشخاص والأماكن التي ربما كانت صعبة الوصول على المصورين الآخرين.

فاز كتابه المعنون «في سببية وجدلية العمارة» بجائزة الشيخ زايد للكتاب، وذكرت صفحة الجائزة أن سبب فوزه كان «لأنه يجمع بين حس الفنان وتأمَّل المفكِّر، ويقدِّم فيه منظوراً جديداً لمحددات فن العمارة بين الحاجات النفعية والرمزية والجمالية على المستويات الجماعية والفردية، ممّا يؤدي لتغليب الجانب الوظيفي تارة وتطعيم العمارة بالعناصر التراثية تارة أخرى، ليخلص إلى بلورة رؤية جدلية للمعاصرة مشبعة بالقيم الجمالية ومنخرطة في الكونية في آن واحد».[16]

أعماله

منزل حسين جميل في بغداد، تصميم رفعة الجادرجي سنة 1953.

على الرغم من أن الجادرجي صمم العديد من المساكن، إلا أنه اشتهر بأعماله العامة، بما في ذلك مباني ومقرات المؤسسات والمعالم البارزة. تمت إزالة نصبه التذكاري للجندي المجهول (1959)، الذي يوصف بأنه هيكل بسيط ورمزي وحديث، من ساحة الفردوس لإفساح المجال لتمثال صدام حسين في أوائل الثمانينيات. تم إسقاط التمثال البديل بدوره في 9 أبريل 2003 على مرأى من العالم، حيث صوّرت وسائل الإعلام العالمية الدمار.[30]

التصميم الموقع دولة
مبنى البريد المركزي (1975)[44] بغداد العراق
دارة هديب الحاج حمود (1972) [45] بغداد العراق
شركة التأمين الوطنية[46] الموصل العراق
مكاتب ومستودعات التبغ (1965) [44] بغداد العراق
النصب التذكاري للجندي المجهول (تم تشييده عام 1959، وتم استبداله عام 1983)[32] بغداد العراق
دارة يعسوب رفيق (1965)[47] بغداد العراق

ومن أعماله البارزة الأخرى:[7]

  • قاعدة نصب الحرية[20]
  • مبنى اتحاد الصناعات الوطنية (1966)
  • مبنى المجمع العلمي العراقي (1966)[48]
  • مبنى مجلس الوزراء (1975)
  • مصرف الرافدين (1969)[49]

من مؤلفاته

للجادرجي العديد من الكتب والمقالات حول العمارة ومعظم مؤلفاتهِ في التنظير المعماري، ومنها:[7]

  • شارع طه وهامر سيمث.[50]
  • جدار بين ظلمتين.[51] (بالاشتراك مع زوجته)[52]
  • صفة الجمال في وعي الإنسان: سوسيولوجية الاستطيقية، مركز دراسات الوحدة العربية.[53]
  • صورة أب، مؤسسة الأبحاث العربية، 1985.[54]
  • مذكرات كامل الجادرجي: وتاريخ الحزب الوطني الديمقراطي، المقدمة بقلم رفعة الجادرجي، منشورات الجمل.[55]
  • ملف 12 لرسوم معمارية
  • ملف 8 لتصاوير كامل الجادرجي
  • جدوى رصيد السلف في تكوين المعاش المعاصر. المستقبل العربي. مج. 18، ع. 196 (حزيران 1995)، ص ص. 48-61[56]
  • الحداثة وما بعد الحداثة.[57]
  • التقانة الاجتماعية وبيئة الحرب، المستقبل العربي. مج. 20، ع. 229 (آذار 1998)، ص ص. 16-29[58]
  • الهوية والخصوصية في الفن والعمارة، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت، 2013.[59]
  • مفاهيم ومؤثرات –  نحو هندسة معمارية إقليمية 
  • التراث ضرورة عند تطوير المعمار العربي، المستقبل العربي. مج. 3، ع. 25 (آذار 1981)، ص ص. 20-29[60]
  • الدراسة الاقتصادية لخزنة الحبوب في العراق، المؤسسة العامة للحبوب، بغداد، 1971.[61]
  • تنشيئة النظام الديمقراطي وإحباطه في العراق.[62]
  • الأخيضر والقصر البلوري – نشوء النظرية الجدلية في العمارة – 1991[63]
  • التصوير الفوتوغرافي لكامل الجادرجي – 1991.[64]
  • حوار في بنيوية الفن والعمارة – 1995.[65]
  • المسؤولية الاجتماعية لدور المعمار  أو المعمار المسؤول - 1999
  • مقام الجلوس في بيت عارف آغا - 2001.[66]
  • مقدمة إلى التصميم الحضري والهندسة المعمارية في لبنان – 2004.
  •  في حق ممارسة السياسة والديمقراطية (2004).[67][68]
  • في سببية وجدلية العمارة – 2006  ( جائزة الشيخ زايد للكتاب عام 2008).[69]
  • التجديد في نهج تصميم المساجد الأثرية – 1984.
  • دور المعمار في حضارة الإنسان، مركز دراسات الوحدة العربية، 2014.[70]

الجوائز

  • 1964: ميدالية برونزية في تصميم الأثاث ببرشلونة[71]
  • 1986: جائزة آغا خان للعمارة[72][73]
  • 2008: جائزة الشيخ زايد للكتاب[74]
  • 2015: الدكتوراه الفخرية من جامعة كوفنتري[75]
  • 2015: جائزة تميز للإنجاز المعماري مدى الحياة[76]

إرثه

في عام 2017، تم إنشاء جائزة رفعة الجادرجي لتكريم المهندسين المعماريين المحليين الذين يشاركون في إعادة بناء أجزاء مدمرة من العراق. تمنح الجائزة تحت مظلة جوائز تميز.[77][78][79]

في نفس العام، تبرع أيضًا بأرشيفه المعماري[80] وأرشيف الصور الفوتوغرافية لوالده كامل الجادرجي إلى مركز التوثيق التابع لمكتبات معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.[81]

الحياة الشخصية

في عام 1954، تزوج من الناشطة الشيوعية بلقيس شرارة، وهي من مواليد مدينة النجف عام 1933، والحاصلة على بكالوريوس في الأدب الإنجليزي من جامعة بغداد عام 1956. ولم ينجبا أطفالًا لرفضهما فكرة إنجاب الأطفال وقال: «أنا وزوجتي قرّرنا ألا ننجب أطفالاً؛ لأن البشر يخرّبون الأرض».[82][83] وتحدث الجادرجي في حديث مع ريكاردو كرم عن إلحاده. بعد دراسة الفلسفة مع زوجته بلقيس شرارة، توصل إلى فهم أن «الأديان نشأت من السحر». قال إنه يحترم الأديان كافة مع ذلك، وطلب بعد وفاته ألا يصلى عليه، وأن يحرق جسده.[84]

تقاعد الجادرجي من الهندسة المعمارية في عام 1982 وبعد ذلك كرس وقته للبحث والكتابة. توفي الجادرجي بسبب إصابته بمرض فيروس كورونا في لندن يوم الجمعة الموافق 10 نيسان 2020 عن عمرٍ يُناهز 93 سنة.[85][86] ونعاه رئيس الجمهورية العراقي برهم صالح ورئيس الوزراء المكلف مصطفى الكاظمي.[87][88][89]

المراجع

  1. المحرر: Jane Turner — العنوان : Grove Art Online — الناشر: دار نشر جامعة أكسفورد — ISBN 978-1-884446-05-4 — باسم: Rifat Chadirji — مُعرِّف "غروف" للفنِّ على الإنترنت (Grove): https://doi.org/10.1093/gao/9781884446054.article.T015686
  2. https://baghdadtoday.news/news/116315/وفاة-المعماري-العراقي-رف
  3. https://www.francetvinfo.fr/culture/arts-expos/architecture/rifat-chadirji-pere-de-l-architecture-irakienne-moderne-est-mort-a-londres-emporte-par-le-coronavirus_3910693.html
  4. تاريخ النشر: 11 أبريل 2020 — Muere Rifat Chadirji, padre de la arquitectura moderna iraquí — تاريخ الاطلاع: 12 أبريل 2020
  5. https://middle-east-online.com/en/iraqi-architect-rifat-chadirji-dies-covid-19
  6. المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسيةhttp://data.bnf.fr/ark:/12148/cb12192239j — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  7. "من هو رفعت الجادرجي؟"، وكالة الأنباء العراقية، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2020.
  8. "رحيل المهندس رفعت الجادرجي.. لاإنجابياً وأوصى بحرق جثمانه | Irfaasawtak"، www.irfaasawtak.com، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  9. "المعمار رفعة الجادرجي يستلم جائزة تميّز للانجاز المعماري مدى الحياة 2015"، TAMAYOUZ EXCELLENCE AWARD (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020.
  10. "وفاة رفعت الجادرجي عرّاب العمارة العراقية الحديثة بعد إصابته بفيروس كورونا"، euronews، 11 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  11. "رحيل المعماري العراقي رفعت الجادرجي: بغداد جرح المنفى"، السفير العربي، 12 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  12. "كوفيد-19 يغيّب رفعت الجادرجي، عرّاب العمارة العراقية الحديثة"، SWI swissinfo.ch، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  13. "وفاة رفعت الجادرجي عرّاب العمارة العراقية بـ«كورونا»"، www.aljarida.com، مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  14. "كورنا يغيّب رفعت الجادرجي.. عرّاب العمارة العراقية الحديثة"، 24.ae، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  15. "Prominent Iraqi architect Rifat Chadirji dies in London aged 94"، The National (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020.
  16. "رفعت الجادرجي (1926-2020)"، جائزة الشيخ زايد للكتاب، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  17. Ṣabāḥ al-khayr، 1979، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  18. Alsammarae, R., "MEA sits down with Rifat Chadirji, the father of Iraqi architecture," Design Mena, [Middle Eastern Architectural Website], 14 November 2017, Online: نسخة محفوظة 2018-07-03 على موقع واي باك مشين.
  19. "The Kamil and Rifat Chadirji Photographic Archive comes to the Aga Khan Documentation Center," MIT Library, Online: نسخة محفوظة 2021-08-23 على موقع واي باك مشين.
  20. "العراقي رفعت الجادرجي أحدث ثورة في مفهوم العمارة الحديثة"، اندبندنت عربية، 12 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  21. فيان حسين (01 يناير 2016)، حرية الصحافة في العراق 1933 - 1921: دراسة تاريخية، Al Manhal، ISBN 9796500331379، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  22. Pieri, C., " Modernity and its Posts in constructing an Arab capital: Baghdad’s Urban Space and Architecture, Context and Questions," Middle East Studies Association Bulletin, The Middle East Studies Association, 2009, Vol. 42, No. 1-2, pp 32-39
  23. Sennott, R.S. (ed), Encyclopedia of 20th-Century Architecture, Taylor & Francis, 2004, p. 435
  24. مقتبس في كتاب "الحداثة ومشاركاتها في بناء عاصمة عربية: الفضاء والعمارة العمرانية لبغداد، السياق والأسئلة"، نشرة جمعية دراسات الشرق الأوسط "، The Middle East Studies Association of North, 2009, Vol. 42, No. 1–2, pp. 32–39, <halshs-00941172>
  25. Pieri, C., "Baghdad 1921–1958. Reflections on History as a ”strategy of vigilance”," Mona Deeb, World Congress for Middle-Eastern Studies, Jun 2005, Amman, Jordan, Al-Nashra, vol. 8, no 1-2, pp.69-93, 2006; Al-Khalil, S. and Makiya, K., The Monument: Art, Vulgarity, and Responsibility in Iraq, University of California Press, 1991, p. 80; Al-Khalil, S. and Makiya, K., The Monument: Art, Vulgarity, and Responsibility in Iraq, University of California Press, 1991, pp 80-81
  26. "رفعت الجادرجي . والعمارة الحديثة بنكهة عراقية"، الغد نيوز 24، 13 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  27. Bernhardsson, M.T., "Visions of the Past: Modernizing the Past in 1950s Baghdad," in Sandy Isenstadt and Kishwar Rizvi, Modernism and the Middle East: Architecture and Politics in the Twentieth Century," University of Washington Press, 2008, pp 91-92
  28. Elsheshtawy, T., Planning Middle Eastern Cities: An Urban Kaleidoscope,Routledge, 2004, p. 72
  29. Al-Khalil, S. and Makiya, K., The Monument: Art, Vulgarity, and Responsibility in Iraq, University of California Press, 1991, p. 95; It may be worth noting that one of the authors of this work, K. Makiya was the son of prominent Iraqi architect, Mohammed Makiya, of whom Chadirji had been highly critical.
  30. King, E.A. and Levin, G., Ethics and the Visual Arts, Skyhorse Publishing, 2010, p. 105
  31. Younis, A., "Monuments (by) Architects (for) Governments," Di'van, December 2016, pp 78-87; "Before Monument to the Unknown Soldier (1980-) there was the Unknown Soldier Monument (1961-1982)," Isqeena Magazine, 25 August 2013, Online: نسخة محفوظة 2020-04-11 على موقع واي باك مشين.
  32. Bernhardsson, M.T., "Visions of the Past: Modernizing the Past in 1950s Baghdad," in Sandy Isenstadt and Kishwar Rizvi, Modernism and the Middle East: Architecture and Politics in the Twentieth Century," University of Washington Press, 2008, p.92
  33. Elsheshtawy, Y., Planning Middle Eastern Cities: An Urban Kaleidoscope, Routledge, 2004, pp 72-74
  34. Chadirji, Rifat؛ Sharara (2004)، Jidar Bayn Dhulmatain (A Wall Between Two Darknesses)، Beirut and London: Dar al-Saqi، ISBN 1-85516-760-3.
  35. "أطلقه صدام من السجن.. كورونا يغيّب عرّاب العمارة العراقية الحديثة رفعت الجادرجي"، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  36. Alsammarae, R., "MEA sits down with Rifat Chadirji, the father of Iraqi architecture," Design Mena, [Middle Eastern Architectural Website], 14 November 2017, Online: نسخة محفوظة 2018-07-03 على موقع واي باك مشين.
  37. Elsheshtawy, T., Planning Middle Eastern Cities: An Urban Kaleidoscope,Routledge, 2004, p. 72; Davis, E., Memories of State: Politics, History, and Collective Identity in Modern Iraq, p. 305
  38. Younis, A., "Monuments (by) Architects (for) Governments," Di'van, December 2016, p. 86
  39. Younis, A., "Unravelling Baghdad: آلاء يونس’ new installation Plan (fem.) for a Greater Baghdad at the Delfina Foundation," Ruya Foundation, March 2018 Online:; Younis, A., "Monuments (by) Architects (for) Governments," Di'van, December 2016, p. 86; "The Arab Center for Architecture (ACA): Interview with George Arbid," Middle East Digest, 29 September 2015 Online: نسخة محفوظة 2021-01-19 على موقع واي باك مشين.
  40. Al-Khalil, S. and Makiya, K., The Monument: Art, Vulgarity, and Responsibility in Iraq, University of California Press, 1991, p. 95
  41. رفعت الجادرجي..العمارة بوصفها وظيفة إنسانية | القدس العربي نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  42. "صاحب إنجازات خالدة..وفاة المعماري العراقي رفعت الجادرجي عن 94 عاماً"، www.emaratalyoum.com، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  43. Chadirji, R., The Photographs of Kamil Chadirji: Social Life in the Middle East, 1920-1940, London, I.B. Tauris, 1995
  44. Elsheshtawy, Y. (ed.), Planning Middle Eastern Cities: An Urban Kaleidoscope, Routledge, 2004, p. 72
  45. Frampton, K. and Khan, H-U. (eds), World Architecture 1900-2000: The Middle East, Vol. 5, Armenian Research Center, 2000, [World Architecture Series], p. xxx
  46. "Rifat Chadirji"، Archnet، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2011، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020.
  47. Hagan, S., Taking Shape: A New Contract Between Architecture and Nature, Routledge, 2007, p. 124
  48. naji.hadji، "رفعت الجادرجي: أرشيف شخصي وذاكرة جمعية"، https://www.alaraby.co.uk/، مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |موقع= (مساعدة)
  49. "رحيل شيخ المعماريين العراقيين رفعة الجادرجي الذي هدم صدام حسين نصبه"، BBC News عربي، 11 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  50. شارع طه وهامر سمث البحث عن جدلية العمارة.، 1985، OCLC 784362581، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  51. جدار بين ظلمتين، 2008، ISBN 978-1-85516-760-5، OCLC 471741514، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  52. ʻAmmān، Amānat ʻAmmān al-Kubrá، 2004، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  53. صفة الجمال في وعي الانسان: سوسيولوجية الاستطيقية، 2013، ISBN 978-9953-82-599-1، OCLC 1014090718، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  54. صورة اب: الحياة اليومية في دار السياسي كامل الجادرجي، 1985، OCLC 1158736597، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  55. مذكرات كامل الجادرجي: وتاريخ الحزب الوطني الديمقراطي، المقدمة بقلم رفعة الجادرجي.، 2002، OCLC 236015963، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  56. الجادرجي، رفعة (1995)، "جدوى رصيد السلف في تكوين المعاش المعاصر"، المستقبل العربي.، 18 (196): 48–61، ISSN 1024-9834، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  57. "الحداثة وما بعد الحداثة"، Revue de la Faculté des Beaux-Arts et des Arts Appliqués.: 17–20، 1997، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  58. الجادرجي، رفعة (1998)، "التقانة الاجتماعية و بيئة الحرب"، المستقبل العربي.، 20 (229): 16–29، ISSN 1024-9834، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  59. الجادرجي، رفعة (2013)، "الهوية و الخصوصية في الفن و العمارة"، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Cite journal requires |journal= (مساعدة)
  60. الجادرجي، رفعة (1981)، "التراث ضرورة عند تطوير المعمار العربي"، المستقبل العربي.، 3 (25): 20–29، ISSN 1024-9834، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  61. الدراسة الاقتصادية لخزنة الحبوب في العراق، بغداد: المؤسسة العامة للحبوب،، 1971، OCLC 4770554352، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  62. Chadirji, Rifat (0000 uuuu)، "تنشيئة النظام الديمقراطي وإحباطه في العراق"، Fī ḥaqq mumārasaẗ al-siyāsaẗ wa-al-dīmuqrāṭiyyaẗ : iftitāḥiyyāt ǧarīdaẗ Al-Ahālī : 1944-1954 (باللغة Undetermined)، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link)
  63. الأخيضر والقصر البلوري: نشوءالنظرية الجديدة في العمران، لندن‌-‌قبرس: رياض الريس،، 1991، ISBN 978-1-85513-056-2، OCLC 29280298، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  64. جادرجي، (2001)، مقام الجلوس في بيت عارف آغا، رياض الريس للكتب والنشر، ISBN 978-9953-21-049-0، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  65. Rif'at (1995)، حوار في بنيوية الفن والعمارة: Dialogues on the structure of art and architecture، Beirut: Riad el-Rayyes Books، ISBN 978-1-85513-253-5، OCLC 1228006279، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  66. مقام الجلوس في بيت عارف آغا، 2001، ISBN 978-9953-21-049-0، OCLC 784544168، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  67. في حق ممارسة السياسة والديمقراطية: افتتاحيات جريدة "الأهالي"، 1944-1954، [ويليه] تنشئة النظام الديمقراطي وإحباطه في العراق [تاليف] رفعة الجادرجي ؛ [كلاهما] إعداد مركز الجادرجي للأبحاث.، 2004، OCLC 1126602246، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  68. تنشئة النظام الديمقراطي وإحباطه في العراق ; في حق ممارسة السياسة والديمقراطية: افتتاحيات جريدة الأهالي 1944-1954، 2004، OCLC 1227781160، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  69. مركز دراسات الوحدة العربية (بيروت، لبنان) (2006)، في سببية وجدلية العمارة /، بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية،، ISBN 978-9953-82-091-0، OCLC 122818794، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)
  70. دور المعمار في حضارة الإنسان، 2014، ISBN 978-9953-82-683-7، OCLC 902342907، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  71. Sennott, R.S., Encyclopedia of 20th-Century Architecture, Taylor & Francis, 2004, p. 438
  72. Sennott, R.S., Encyclopedia of 20th-Century Architecture, Taylor & Francis, 2004, p. 46
  73. "بالصور اهم أعمال المعماري المرحوم رفعت الجادرجي – وكالة انباء عراقيون"، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  74. Zayed Award, List of Recipients Online:[وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 30 سبتمبر 2021 على موقع واي باك مشين.
  75. Coventry University, List of Honorary Graduates, Online: نسخة محفوظة 2021-07-21 على موقع واي باك مشين.
  76. "Rifat Chadirji receives the 2015 Tamayouz Architectural Lifetime Achievement Award"، Tamayouz Excellence Award، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020.
  77. Business Council of Iraq, "The Rifat Chadirji Prize, 2017: Rebuilding Iraq's Liberated Areas, Iraqi Business Council, 2017 Online: نسخة محفوظة 2018-06-28 على موقع واي باك مشين.
  78. "Rifat Chadirji Receives Tamayouz Lifetime Achievement Award in Architecture"، TAMAYOUZ EXCELLENCE AWARD (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020.
  79. "فوز خمسة مهندسين معماريين مصريين بجائزة رفعت الجادرجي لعام 2020"، www.arch-news.net، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  80. Smith, Sharon (07 يناير 2017)، "Pioneering Iraqi architect Rifat Chadirji donates archive to AKDC" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020.
  81. Smith, Sharon (11 ديسمبر 2017)، "The Kamil and Rifat Chadirji Photographic Archive comes to the Aga Khan Documentation Center"، Aga Khan Documentation Center, MIT Libraries (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020.
  82. "رفعت الجادرجي .. رمز ثقافي عراقي مختلف"، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  83. The international who's who 1991-92, Europa Publications Limited, 1991, p. 277; The International Who's who 2000, 63rd edition, Europa Publications, 1999, p. 271
  84. "Rifat Chadirgi | عراقيون - مقابلة مع رفعت الجادرجي"، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2020.
  85. "Iraqi architect Rifat Chadirji dies of COVID-19"، MEO (باللغة الإنجليزية)، 04 نوفمبر 2020، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020.
  86. "وفاة المعماري العراقي رفعة الجادرجي"، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2020.
  87. www.rudaw.net https://web.archive.org/web/20210930150402/https://www.rudaw.net/arabic/middleeast/iraq/11042020، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  88. "الكاظمي ينعي صديقه الجادرجي: خسارة حقيقية"، www.nasnews.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  89. "الرئيس برهم صالح ينعي المهندس المعماري رفعت الجادرجي – قناة التغيير الفضائية"، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  • بوابة عمارة
  • بوابة تصوير ضوئي
  • بوابة العراق
  • بوابة أعلام
  • بوابة بغداد
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.