رمز استجابة سريعة

رمز الاستجابة السريعة أو رمز الرد السريع أو الرمز المربّع (بالإنجليزية: Quick Response code أو QR code)‏ هو اسم العلامة التجارية لنظام مصفوفة الرموز الشريطية ثنائي الأبعاد (الباركود) وكان أول استخدام له في تصميم صناعة السيارات. وفي الآونة الأخيرة، أنتشر هذا النظام خارج نطاق الصناعة بسبب سهولة القراءة بشكل سريع ونسبة التخزين العالية. يتكون الرمز من وحدات سوداء مرتبة على شكل مربع على خلفية بيضاء. يمكن أن تكون المعلومات المشفرة أي نوع من البيانات (على سبيل المثال، الأعداد الثنائية، الأرقام، أو رموز كانجي).[1] تم ابتكاره من قبل شركة دنسو ويف التابعة لشركة تويوتا وذلك في عام 1994م لتعقب قطع غيار المركبات أثناء عملية التصنيع،[2] رمز الاستجابة السريع أحد أكثر أنواع الباركود الثنائية الأبعاد. وقد تم تصميمه لفك شفرته بسرعة عالية.[3]

رموز الاستجابة السريع لرابط موقع الويكيبيديا العربية.

وقد كثر استخدام هذه التكنولوجيا في اليابان؛ وتعتبر المملكة المتحدة سابع أكبر مستهلك لرموز الاستجابة السريع.[4]

المعايير

تركيبة رمز الاستجابة السريع، وإبراز العناصر الفنية
1-معلومات الإصدار
2-معلومات التنسیق
3- مفاتیح البیانات و مصحح الأخطاء
4-الأنماط المطلوبة
4.1 المکان
4.2- المحاذاه
4.3-التوقیت

هناك عدة معايير في الوثائق التي تغطي الخصائص الفيزيائية لرمز الاستجابة السريع:[5]

وهناك بعض الاختلافات في التنفيذ لهذه التطبيقات. فقد أنشأت شركة (NTT DoCoMo) - إن تي تي دوكومو حكم الأمر الواقع للمعايير الفعلية لترميز عناوين URL، ومعلومات الاتصال، والعديد من أنواع البيانات.[7] ومشروع المصدر المفتوح "ZXing" يحتفظ بقائمة من رمز الاستجابة السريعة لأنواع من البيانات.[8]

التصميم

التخزين

كمية البيانات التي يمكن تخزينها في رمز الاستجابة السريع يعتمد على كمية الأحرف أو الرموز والإصدار ومستوى تصحيح الخطأ. إن القيمة القصوى للنسخة 40 مع مستوى قدرة تصحيح الخطأ (L):[3][9]

إن طول الكلمات المشفرة هي 8 بت وباستخدام خوارزمية تصحيح الخطأ ريد سولومون [الإنجليزية] مع أربعة مستويات تصحيح الخطأ. والمستوى الأعلى لتصحيح الخطأ يكون ذو قدرة أقل في التخزين.

وفي حين أن العدد الدقيق للأخطاء التي يمكن تصحيحها يعتمد على حجم الرمز وموقع الأخطاء، والجدول التالي يسرد القدرة على تصحيح الخطأ التقريبي على كل من المستويات الأربعة التالية:

عند المستوى (L) يمكن استعادة 7% من الكلمات المشفرة.
عند المستوى (M) يمكن استعادة 15% من الكلمات المشفرة.
عند المستوى (Q) يمكن استعادة 25% من الكلمات المشفرة.
عند المستوى (H) يمكن استعادة 30% من الكلمات المشفرة. simolbien}

التشفير

على الرغم من أن رمز الاستجابة السريع ليس شائعا، إلا أن هناك تطبيقات قليلة من تطبيقات نظام الأندرويد على سبيل المثال[10]، تدير التشفير وفك التشفير لرمز الاستجابة السريع باستخدام الخوارزمية (AES 128) الآمنة.[11]

تصحيح الخطأ

من الممكن إنشاء رمز استجابة سريع فني على أعلى مستوى تصحيح للخطأ وستستمر بالمسح الصحيح ولكن تحتوي على أخطاء متعمدة لجعلها أكثر جاذبية للقراءة أو للعين البشرية، وكذلك دمج الألوان، الشعارات وميزات أخرى إلى قالب رمز الاستجابة السريع.[12][13]

الترخيص

استخدام رموز الاستجابة السريع خالية من أي ترخيص. وتم نشر وتعريف رمز الاستجابة السريع كمعيار ISO. تمتلك شركة دينسو حقوق براءة الاختراع لرمز الاستجابة السريع، ولكنها اختارت عدم المطالبة بالحقوق.[5]

في الولايات المتحدة الأمريكية، ومنح براءات اختراع رمز الاستجابة السريع US 5726435. في اليابان JP 2938338. في ألمانيا DE 69518098.(منح المكتب الأوروبي لبراءات الاختراع البراءة EP0672994 لشركة دينسو، ولكن دينسو «أممت» منح براءات الاختراع في ألمانيا).

يعتبر مصطلح QR code رمز الاستجابة السريع علامة مسجلة لصالح شركة دينسو ويف المتحدة.[14]

اشكال أخرى

مثال على رمز الاستجابة السريع المصغر
  • رمز الاستجابة السريع المصغر - Micro QR هو نسخة صغيرة من رمز الاستجابة السريع قياسي للتطبيقات مع قدرة أقل على التعامل مع المسح الواسع. هناك أشكال مختلفة من رموز لاستجابة السريعة المصغرة. يمكنها أن تحتفظ بأعلى من 35 حرفا رقمية.
  • رمز الاستجابة السريع القياسي - Standard QR هو رمز الاستجابة السريع قياسي للتطبيقات التي تملك القدرة على التعامل مع المسح الواسع. ويمكن للرمز الاستجابة السريع القياسي أن يحتوي على ما يصل إلى 7089 حرفا، ولكن ليس جميع قارءات رمز الاستجابة السريع يمكن أن تتقبل البيانات الكثيرة.

الاستعمالات

لوحة الإعلانات مع رمز الاستجابة السريع

كان استخدام هذا النظام في البداية لتعقب قطع الغيار في صناعة السيارات، أما الآن (في 2011) فإن استخداماته أصبحت في مجالات واسعة من التطبيقات، مثل التتبع التجارية، تذاكر النقل والترفيه، تسويق المنتجات وتعريف أسعار المنتجات. والكثير من هذه التطبيقات تستهدف مستخدمي الهاتف المحمول (عن طريق خاصية وسم المحمول [الإنجليزية]). ويمكن للمستخدمين الحصول على النصوص، إضافة بطاقات تعريف الاتصال (vCard) إلى أجهزتهم، فتح معرف الموارد الموحد (URI)، أو إنشاء بريد إلكتروني أو رسالة نصية بعد التقاط مسح لرمز الاستجابة السريع. وبإمكان المستخدم توليد وطباعة رموز الاستجابة السريع للآخرين ويتم استخدامها ومسحها من خلال زيارة واحدة من العديد من مواقع أو تطبيقات توليد رموز الاستجابة السريعة المدفوعة أو المجانية. لدى جوجل واجهات تطبيقية (API) شهيرة لتوليد رموز الاستجابة السريعة،[15] ويمكن العثور على هذه التطبيقات على أجهزة الهاتف الذكي.[16]

قد تظهر رموز الاستجابة السريعة التي تخزن العناوين البريدية وعناوين الإنترنت (URL) في المجلات وعلى اللافتات، في الحافلات، على بطاقات العمل، أو على أي وسيط يحتاج المستخدم حصول المعلومات منه. والمستخدمين الذين يحملون هاتف بالكاميرا ومجهزة بتطبيق قارئ تصحيح يمكنهم مسح لصورة رمز الاستجابة السريعة لعرض النص، معلومات الاتصال، الاتصال بشبكة لاسلكية، أو فتح صفحة الويب في متصفح الهاتف المحمول.ويطلق على هذا العمل لربط العالم المادي بروابط الكائنات.

  • في نظام تشغيل غوغل أندرويد للهولتف الذكية يمكن استخدام رموز الاستجابة السريع سواء عن طريق التطبيق (Google Goggles) نظارات غوغل أو باستخدام طرف ثالث كماسحات الباركود مثل ZXing أو Kaywa. يدعم المتصفح إعادة توجيه معرف الموارد الموحد (URI)، والتي تسمح لرموز الاستجابة السريع بإرسال البيانات الوصفية - ميتاداتا إلى التطبيقات الموجودة على الجهاز.
  • نظام تشغيل سيمبيان لنوكيا يوجد تطبيق ماسح الباركود الذي يمكن قراءة رموز الاستجابة السريع.[17]
  • نظام التشغيل مايمو يوجد تطبيق ماسح الباركود mbarcode كماسح ضوئي لقراءة رموز الاستجابة السريع.[18]
  • نظام تشغيل أبل iOS لا يحتوي على قارئ، ولكن يوجد أكثر من خمسين تطبيق مدفوع ومجاني متوفرة بخاصية المسح الضوئي وربط URI.
  • أجهزة بلاك بيري، يمكن لتطبيق App World المسح الضوئي لرموز الاستجابة السريع، وتحميل أي عنوان ويب معترف به على متصفح الجهاز.
  • نظام التشغيل ويندوز فون 7.5 قادرة على المسح الضوئي لرموز الاستجابة السريع من خلال تطبيق البحث بينغ.

زاد استخدام رمز الاستجابة السريع في الولايات المتحدة.[بحاجة لمصدر] وفقا لدراسة واحدة خلال شهر يونيو 2011، 14 مليون شخص أستخدم رمز الاستجابة السريع أو الباركود. 58% منهم أستخدمو رمز الاستجابة السريع أو الباركود من منازلهم، بينما 39% أستخدموها من متاجر البيع بالتجزئة؛ وتتراوح أعمار 53% من هؤلاء بين 18 و 34.[19]

في حين أن اعتماد بعض الأسواق على رمز الاستجابة السريع كان بطيئا عند البداية (وخاصة في أسواق مثل الولايات المتحدة، حيث المعايير المتنافسة مثل مصفوفة البيانات موجودة)، ألا أن التكنولوجيا اكتسبت الجاذبة في سوق الهواتف الذكية.

المخاطر

رموز الاستجابة السريعة الضارة المشتركة مع القارئات الغير محصنة تضع محتويات للكمبيوتر وخصوصية المستخدم بخطر. والغامضة منها والمتعمدة تضغط محتوياتها وتستهدف البشر.[20] يتم تصميمها بسهولة ويمكن اضافتها على رموز مشروعة.[21] أذونات القارئ كثيرة على الهاتف الذكي قد تسمح باستخدام الكاميرا، الوصول الكامل إلى الإنترنت، قراءة / كتابة بيانات الاتصال، ونظام تحديد المواقع العالمي- GPS، وقراءة تاريخ المتصفح، قراءة / كتابة التخزين القرص الصلب، وتغييرات شاملة على النظام.[22][23][24]

وتشمل المخاطر ربط المواقع الخطرة مع مستغلات المتصفح، وتمكين الميكروفون/الكاميرا/GPS ومن ثم تغذي تلك البيانات ملقم بعيد، وتحليل البيانات الحساسة (كلمات السر، والملفات، والاتصالات، والمعاملات)،[25] وإرسال البريد الإلكتروني/الرسائل القصيرة (SMS)/رسائل (IM) أو رزم (DDOS) كجزء من البوتنت (Botnet) وتخريب الإعدادات الخاصة، وسرقة الهوية،[26] وحتى التي تحتوي برامج ضارة منطقية نفسها مثل الجافا سكريبت[27] أو فيروس.[28][29] وتكون الأحداث في الخفاء عندما يرى المستخدم فقط القارئ يفتح صفحة الويب الغير مؤذية.[30] [31]

انظر أيضًا

مراجع

  1. "QR Code features"، Denso-Wave، مؤرشف من الأصل في 04 يونيو 2012، اطلع عليه بتاريخ 03 أكتوبر 2011.
  2. Davis, Phillip (21 سبتمبر 2011)، "How to Reach Your Mobile Customer Using QR Codes"، SocialMediaToday.com، مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2012، اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2011.
  3. "QR Code – About 2D Code"، Denso-Wave، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 03 نوفمبر 2011.
  4. Williams, Oliver (08 مارس 2011)، "Why isn't everyone using QR codes?"، iMediaConnection.com، مؤرشف من الأصل في 03 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2011.
  5. "QR Code Standardization"، QR Code.com، Denso-wave.com، مؤرشف من الأصل في 07 يونيو 2012، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2009.
  6. "AIM Global Online Store"، Aimglobal.org، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2009.
  7. "Synchronization with Native Applications"، إن تي تي دوكومو، مؤرشف من الأصل في 02 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2009.
  8. "Barcode Contents"، zxing – A rough guide to standard encoding of information in barcodes، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2015، اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2009.
  9. "Version and Maximum capacity table"، Denso-Wave، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2012.
  10. "QR Droid"، Google، 19 Aug 11، مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2012، اطلع عليه بتاريخ 05 Sep 11. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  11. "Encrypted QR codes"، QR Droid، 13 Jul 11، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 05 Sep 11. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  12. Orli Sharaby (18 أكتوبر 2010)، "Form Meets Function: Extreme Makeover QR Code Edition"، مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو 2011.
  13. Hamilton Chan (18 أبريل 2011)، "HOW TO: Make Your QR Codes More Beautiful"، مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو 2011.
  14. "QR Code.com"، Denso-wave.com، 06 نوفمبر 2003، مؤرشف من الأصل في 02 يونيو 2012، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2009.
  15. "Google Chart Tools"، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2012.
  16. "QR Code Readers for iPhone, Android, Blackberry and Windows Phone 7"، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2018.
  17. "Nokia Europe - Nokia N80 - Support"، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2012.
  18. "package overview for mbarcode"، Maemo.org، مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2010.
  19. August 16, 2011 http://www.internetretailing.net/2011/08/14m-americans-scanned-qr-and-bar-codes-with-their-mobiles-in-june-2011/ نسخة محفوظة 2017-11-04 على موقع واي باك مشين.
  20. "A QR Code tells a much bigger story than a barcode"، Troy Media، 21 Jun 11، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 31 Aug 11. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  21. "Malicious Images: What's a QR Code"، SANS Technology Institute، 3 Aug 11، مؤرشف من الأصل في 08 يونيو 2012، اطلع عليه بتاريخ 31 Aug 11. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  22. "Barcode Scanner"، Google، 1 Jun 11، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2012، اطلع عليه بتاريخ 31 Aug 11. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  23. "QR Droid"، Google، 19 Aug 11، مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2012، اطلع عليه بتاريخ 31 Aug 11. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  24. "ScanLife Barcode Reader"، Google، 24 May 11، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 31 Aug 11. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  25. "Consumer Alert: QR Code Safety"، Better Business Bureau، 23 Jun 11، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 31 Aug 11. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  26. "AVG Cautions: Beware of Malicious QR Codes"، PC World، 28 Jun 11، مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 Aug 11. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  27. "EvilQR – When QRCode goes bad"، AppSec-Labs Blog، 14 أغسطس 2011، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2011.
  28. "QR Codes: A Recipe for a Mobile Malware Tsunami"، Cyveillance, Inc، 20 أكتوبر 2010، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2011.
  29. QR Codes hold up to 2.9 KB whereas the smallest known computer virus is about one-tenth that size Virus "The Smallest Virus I Could Manage"، Virus Labs and Distribution، 1995، مؤرشف من الأصل في 09 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2011. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  30. "Beware of Malicious QR Codes"، ABC، 08 يونيو 2011، مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2011.
  31. "Fuktskada badrum"، Aquademica، 21 Jun 11، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 Aug 11. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)

وصلات خارجية

  • بوابة اليابان
  • بوابة عقد 1990
  • بوابة إنترنت
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.