إلكترونيات سامسونج

إلكترونيات سامسونج (بالإنجليزية: Samsung Electronics)‏، (بأحرف الهانغول: 삼성전자) هي أكبر شركة إلكترونيات وتكنولوجيا المعلومات في العالم، يقع مقرها الرئيسيّ في سوون بكوريا الجنوبية.[7][8][9] إلكترونيات سامسونج هي جزء من مجموعة سامسونج، وَالتي تُعتبر أكبر تكتل في كوريا الجنوبيَّة ورائدة السوق العالميّ بأكثر من 60 منتج بما في ذلك أشباه الموصلات مثل ذاكراة الوصول العشوائية الديناميكية DRAM والذاكرة الوميضية (ذاكرة الفلاش Flash Memory)، أجهزة العرضُ الرقميَّة مثل أجهزة تلفاز البلورات السائلة LCD والبلازما، الإلكترونيّات الاستهلاكيّة مثل مشغلات الدي في دي DVD Player والهواتف النقالة والكاميرات الرقمية وطابعات الليزر، الأجهزة المنزليَّة مثل الثلاجات والميكروويف وغسالات الأطباق.

إلكترونيات سامسونج
معلومات عامة
الجنسية
التأسيس
النوع
الشكل القانوني
المقر الرئيسي
موقع الويب
samsung.com (لغات متعددة)
المنظومة الاقتصادية
الفروع
الشركات التابعة
الصناعة
المنتجات
أهم الشخصيات
الملاك
المؤسس
المدراء التنفيذيون
الموظفون
109٬541[6] (2021)
الإيرادات والعائدات
البورصة
العائدات
الربح الصافي
الدخل التشغيلي

في عام 2005، تفوقت سامسونج على المنافس الأقرب إليها سوني لأول مرَّة ليتم تقييمها من قبل إنتربراند Interbrand على أنَّها الشركة رقم 1 للإلكترونيات الاستهلاكيّة على مستوي العالم، وفي عام 2007، اجتاز قطاع الهواتف النقالة في إلكترونيات سامسونج منافسه موتورولا، جاعلاً موتورولا ثاني أكبر مصنع هواتف نقالة على مستوي العالم. وفي نهاية عام 2007، تخطت إلكترونيات سامسونج حاجز المائة مليار دولار في المبيعات السنويَّة لأول مرَّة في التاريخ. هذا الإنجاز جعل من إلكترونيات سامسونج واحدة من أكبر ثلاث شركات في صناعة الإلكترونيات.

التاريخ

من 1969 إلى 1987 السنوات الأولى

تمَّ تأسيس «سامسونج للصناعات الكهربائية» كقسم صناعي من «مجموعة سامسونج» في 19 يناير 1969 في سوون، [10] وكانت مجموعة سامسونج شركة تجاريَّة متخصصة في الأسمدة والمحليات، وحسنت مكانتها في الصناعات التحويلية، وبتعاونها معَ الشركات اليابانيّة أثارت غضب المُنافسين الذين يخشون التبعية الصريحة لليابانيين، وكان توشيو ايو مؤسس سانيو مستشاراً لمؤسس سامسونج لي بيونغ-شول كونه مبتدئًا في مجال الإلكترونيات، وفي ديسمبر من نفس العام أنشأت إلكترونيات سامسونج مشروعًا مشتركًا باسمِ «سامسونج سانيو الكتريك» معَ شركة سانيو وشركة سوميتومو.[11]

كانت المُنتجات الأولى للمشروع المشترك هي الأجهزة الإلكترونيَّة والكهربائية وأجهزة التلفزيون والآلات الحاسبة والثلاجات ومكيفات الهواء والغسالات، وفي 1970 أنشأت سامسونج مشروعًا مشتركًا «سامسونج-إنَّ أي سي» معَ شركة إن إي سي اليابانيّة وشركة شركة سوميتومو لتصنيع الأجهزة المنزلية والأجهزة السمعية والبصرية، وفي 1973 أنشأت سامسونج وسانيو شركة

«سامسونج-سانيو» وبحلول 1981 صنعت شركة إلكترونيات سامسونج أكثر من 10 ملايين جهاز تلفزيون بالأبيض والأسود.

في 1974 توسعت مجموعة سامسونج في مجال صناعة أشباه الموصلات بعدَ الاستحواذ على شركة «كوريا سيمي كوندكتر» التي كانت على وشك الإفلاس، وبعدَ فترة وجيزة أستحوذت شركة كوريا للاتصالات وهي شركة منتجة لنظام التبديل الإلكترونيّ وإحدى شركات مجموعة سامسونج، على أعمال أشباه الموصلات وأصبحت تُعرف باسمِ «شركة سامسونج لأشباه المُوصِلات والاتصالات».[12]

في عام 1988 اندمجت «سامسونج للصناعات الكهربائية» معَ «سامسونج لأشباه المُوصِلات والاتصالات» لتشكل «إلكترونيات سامسونج»، [13][14]

1998-1995 النضال

أطلقت سامسونج للإلكترونيات أول هاتف لخدمات الهاتف النقال في عام 1988، في السوق الكورية الجنوبية.[15] وكانت المبيعات ضعيفة في البداية، وبحلول التسعينات أستحوذت شركة موتورولا للهواتف النقالة على حصّة سوقية تزيد عن 60 بالمائة في سوق الهاتف المحمول في البلاد مقارنة بـ10% فقط لسامسونج، وكان قسم الهواتف في سامسونج يعاني من ضعف جودة منتجاته الرديئة حتَّى منتصف التسعينات.[16]

1995 إلى 2008

قرَّر لي كون هي أنَ سامسونج بحاجة إلى تغيير استراتيجيتها، وأوقف إنتاج العديد من خطوط الإنتاج الأقل مبيعًا، وبدأت الشركة في تصميم وتصنيع المكوّنات والاستثمار في تقنيات جديدة لشركات أخرى. وحددت سامسونج خطة لعشر سنوات.[17] وبدأ رئيس مجلس الإدارة «لي» إستراتيجيَّة تكميلية لقيادة العلامة التجاريَّة وأعلن أنَ عام 1996 سيكون «عام ثورة التصميم» في سامسونج، وهدف لبناء قدرات تصميم سامسونج كأصل تنافسي وتحويل الشركة إلى شركة عالمية رائدة في تصميم العلّامات التجارية، ونجحت سامسونج في تطوير مجموعة تصميم منتجات حائزة على جوائز بحلول أواخر التسعينات، وأدى ذلك إلى نمو كبير في قيمة العلامة التجارية.[18][19][20]

تحولت سامسونج بعيدًا عن الأسواق الاستهلاكيّة ووضعت خططاً لرعاية أحداث رياضية كبرى، منها الألعاب الأولمبية الشتوية 1998 التي أُقيمت في ناغانو، اليابان.[21]

حقَّقت سامسونج عددًا من الإنجازات التِكنولوجية أهمها في مجال الذاكرة الذي أصبح شائعًا في مُعظم المُنتجات الكهربائيّة اليوم، حيثُ صنعت أول ذاكرة DRAM بسعة 64 ميجابايت في العالم في عام 1992، وذاكرة 256 ميجابايت في عام 1994 واكرة 1 جيجابايت DRAM في عام 1996.[22] وفي 2004 طورت سامسونج أول شريحة ذاكرة فلاش NAND بسعة 8 جيجا بايت في العالم، وعقدت صفقة معَ شركة أبل في عام 2005 لتزويدها برقائق الذاكرة، وتُعد سامسونج موردًا رئيسيًا لمكونات أبل، حيثُ تقوم بتصنيع معالجات أبل إيه 7 لطراز آيفون 5 إس.[23][24]

2008 إلى الوقت الحاضر: التطوّرات الأخيرة

شاشة سامسونج في معرض إيفا برلين 2008 في برلين

سُجِّلت سامسونج أرباحًا صافية أعلى من 5% خِلال الفترة من 2000-2003 وكانت تحقق تلك الأرباح في وقتٍ توقفت فيهِ 16 شركة كورية جنوبية كبرى عن العمل في أعقاب الأزمة غير المسبوقة.[25][26]

في 2005 تجاوزت سامسونج للإلكترونيات منافستها اليابانيّة سوني لأول مرَّة وأصبحت العلامة التجاريَّة العشرين الأكبر والأكثر شهرة في العالم، وفقًا لقياس انتربراند.[27] وفي 2007 أصبحت سامسونج للإلكترونيات ثاني أكبر شركة مصنعة للهواتف المحمولة في العالم، متجاوزة شركة موتورولا للمرة الأولى.[28] وفي 2009 حقَّقت سامسونج إجمالي إيرادات بلغت 117.4 مليار دولار أمريكي، متجاوزة شركة هوليت-باكارد لتصبح أكبر شركة تقنية في العالم حسب المبيعات.[29]

في 2009 و2010 فرضت الولايات المتَّحدة والاتحاد الأوروبيّ غرامة على تسع شركات متخصصة في صنع الذواكر، وكانت سامسونج من بينها، لدورها في مخطط تحديد الأسعار الذي حدثُ بين عاميّ 1999 و2002.[30][31][32][33][34] وفي ديسمبر 2010 منح الاتحاد الأوروبي حصانة لشركة إلكترونيات سامسونج لعملها كمخبر أثناء التحقيق حيثُ قامت بتوريط شاشات إل جي [الإنجليزية] وأيه يو أوبترونيكس [الإنجليزية] وChimei InnoLux وتشونغهوا بكتشر توبز [الإنجليزية] وهان ستار ديسبلاي [الإنجليزية].[35][36]

اكتسبت سامسونج سمعة لعدم أمان استقرارها الماليّ واحتمال ظهور أزمات في المستقبل، وبعد عودته من فترة تقاعد مؤقتة في مارس 2010، صرح لي كون هي أنَ «مستقبل إلكترونيات سامسونج ليس مضمونًا لأنّ مُعظم منتجاتنا الرئيسيَّة ستنتهي في غضون 10 سنواتٍ من الآن».[37]

حددت الشركة هدفًا طموحًا للوصول إلى إيرادات سنوية تبلغ 400 مليار دولار خِلال غضون عشر سنوات، وتَمتلكُ الشركة 24 مركزًا للبحث والتطوير في جميع أنحاءِ العالم، وقد ركزت الشركة في رؤيتها لعام 2020 على البحث والتطوير التقني، ويُشير عدد كبير من الشكاوى عبر الإنترنت أنَ الشركة ضعيفة في خدمة العملاء فيمَا يتعلق بتصميم التِّكنولوجيا والبرامج الخاصّة بها.[10]

في أبريل 2011 باعت إلكترونيات سامسونج عملياتها التجاريَّة في محركات الأقراص الثابتة لشركة سيجيت تكنولوجي مقابل 1.4 مليار دولار أمريكيّ تقريبًا.[38]

في أبريل 2013 أصدرت شركة إلكترونيات سامسونج هواتفها الذكية من سلسلة سامسونج جالكسي إس، حيثُ وفرت سامسونج جالكسي إس 4 للبيع بالتجزئة، وأصدرت «إس 4» بمعالج إكسينوس، باعْتِباره ترقية لجهاز سامسونج جالكسي إس 3 الأكثر مبيعًا، وتمَّ بيعه في بعض الأسواق الدولية.[39]

في يوليو 2013 توقعت إلكترونيات سامسونج أرباحًا أضعف من المتوقع من أبريل إلى يونيو، بينما توقع المحللون قرابة 10.1 تريليون وون، وقدرت شركة إلكترونيات سامسونج أرباحًا تشغيلية قدرها 9.5 تريليون ين ياباني (8.3 مليار دولار).[40] وفي نفس الشهر أستحوذت سامسونج على الشركة المصنعة لجهاز بثُّ الوسائط بوكسي [الإنجليزية] مقابل 30 مليون دولار.[41]

صرح شين جونغ كيون رئيس أعمال الهاتف المحمول في سامسونغ لصحيفة كوريا تايمز في 11 سبتمبر 2013 أنَ سامسونج للإلكترونيات ستعمل على تطوير وجودها في الصين لتعزيز مكانتها في السوق" وفيمَا يتعلق بشركة أبل أكد المسؤول التنفيذيّ لشركة سامسونج أنَّه سيتم إصدار هاتف ذكي 64 بت لمطابقة معالج A7 المستند إلى ARM لطراز Apple iPhone 5s الذي أصدر في سبتمبر 2013.[42]

حقَّقت سامسونج أرباحًا قياسية في الربع الثالث من عام 2013، نظرًا لمبيعات الهواتف الذكية وأرتفع الربح التشغيلي لهذه الفترة إلى حوالي 10.1 تريليون وون (9.4 مليار دولار أمريكي) وهو رقم عززته مبيعات الذواكر للعملاء مثل أبل.[24] وفي 14 أكتوبر 2013 أعتذرت شركة إلكترونيات سامسونج علنًا عن استِخدامُها مكونات تمَّ تجديدها من أجهزة كمبيوتر مكتبية رخيصة لإصلاح المُنتجات عالية الجودة، وذلك بعدَ أنَ كُشف عن المُمَارسات التجاريَّة غير الأخلاقيَّة للشركة في اليوم السابق من قبل مجلّة الشؤون الجارية.[43]

في فبراير 2014 أعلنت شركة "بارنز آند نوبل" عن إطلاقها جهاز "Nook color tablet" الجديد، [44] وفي يونيو 2014 أعلنت أنَّها ستتعاون معَ سامسونج لتطوير أجهزة لوحية ملونة تحمل علامة تجاريَّة مشتركة باسمِ "سامسونج جالاكسي تاب 4 نوك" (بالإنجليزية: Samsung Galaxy Tab 4 Nook)‏ حيثُ ستحتوي الأجهزة على أجهزة سامسونج، بما في ذلك شاشة مقاس 7 بوصات، وبرنامج نوك المخصص، وسيبدأ بيع أول جهاز في الولايات المتَّحدة في أغسطس 2014، [45] حيثُ تركز شركة نوك على البرامج والمحتوى، وتُركَّزَ سامسونج على الأجهزة.[46][47] وتُشير مواصفات المنتج التي نشرتها سامسونج إلى أنَ الجهاز الجديد سيملك نظام تشغيل أندرويد كيت كات ومعالج مركزي رباعي النوى وذاكرة وصول عشوائي تبلغ 1.5 جيجابايت، وواي فاي وبلوتوث، وكاميرا أمامية بدقة 1.2 ميجابكسل، وكاميرا خلفية بدقة 3 ميجابكسل، ودقة شاشة تبلغ 1280 × 800، وسيكون سعره في أسواق التجزئة 199 دولار. " [48]

قدمت شركة سامسونج الرعاية لحفل توزيع جوائز الأوسكار السادس والثمانين الذي أُقيمَ في 4 مارس 2014، وأستخدمت مضيفة الحفل ألين دي جينيريس هاتف «جلاكسي سامسونج نوت» لالتقاط صورة سيلفي جماعية، ولاحقاً أصبحت ظاهرة فيروسية على الإنترنت، وتبرعت الشركة بمبلغ 3 ملايين دولار أمريكيّ لمنظمتين خيريتين تختارهما ألين دي جينيريس.[49][50]

في 17 أبريل 2014 أعلنت سامسونج أنَّها ستوقف متجر الكتب الإلكترونيَّة الخاص بها في 1 يوليو 2014، وأنها دخلت في شراكة معَ أمازون في تطبيق «متجر كيندل سامسونج» الذي سيسمح لمستخدمي أجهزة جلاكسي شراء وقراءة المحتوى من الكتب الإلكترونيَّة التابعة لأمازون، وخدمة الكتب المجانية التي تتيح لمستخدمي التطبيق اختيار كتاب إلكترونيّ شهري من مجموعة مختارة من الكتب تقدمها أمازون.[51]

في تقرير لوكالة أسوشيتد برس عن إعلان «بارنز أند نوبل» في 5 يونيو 2014 تعاونه معَ سامسونج لتطوير أجهزة نوك اللوحية، قالت بارنز أند نوبل إنها ستستمر في صنع وبيع أجهزة القراءة الإلكترونيَّة التي تبلغ تكلفتها 99 دولارًا وتُقدَّمُ دعمها للعملاء.[46]

في الربع الأول من 2015 انخفضت أرباح سامسونج إلى 4.35 مليار دولار أمريكيّ بنسبة 39٪ بسببِ المُنافسة الشديدة من هواتف آيفون 6 وآيفون 6 بلس المقدمة من شركة أبل، بِالإضافة إلى عدد كبير من منافسي أندرويد.[52]

في أغسطس 2014 أعلنت شركة سامسونج توصلها لاتفاق للاستحواذ على (بالإنجليزية: سمارت ثينقز)‏ الأمريكية، [53] وأهي خطوة من سامسونج للانتقال إلى إنترنت الأشياء.[54]

في المؤتمر العالمي للجوال 2015 أعلنت سامسونج عن شراكتها معَ إيكيا لِلمُشاركة في تطوير الشحن اللاسلكي الاستقرائي، [55] وفي يونيو أنشأت سامسونج شركة «سامسونج ديسبلاي سلوشنز»، [56] حيثُ توفر الشركة الجديدة حلول برامج العملاء.

في 16 يونيو 2016 أعلنت شركة إلكترونيات سامسونج إستحواذها على شركة الحوسبة السحابية جوينت [الإنجليزية] لتنمية وتطوير خدماتها المتعلّقة بالحوسبة السحابية في هواتفها الذكية والأجهزة المتصلة بالإنترنت.[57]

في 14 نوفمبر 2016 أعلنت إلكترونيات سامسونج عن اتفاقية لشراء شركة هارمان للصناعات الدولية الأمريكيَّة لمعدات السيَّارات مقابل 8 مليارات دولار أمريكي.[58] وفي 10 مارس 2017 أكملت الاستحواذ.[59]

في 6 أبريل 2017 ذكرت إلكترونيات سامسونج ارتفاع البيانات الماليَّة في هذا الربع، وقد شكلت رقائق الذاكرة والشاشات المرنة حوالي 68 في المائة من أرباح سامسونج التشغيلية في الربع الأخير من عام 2016، وفي تغيُّر عن السنوات السابقة التي كانَ قطاع الهواتف الذكية المجال الرئيسيّ فيها.[60]

في 2 مايو 2017 حصلت سامسونج على إذن من وزارة الأراضي والبنية التحتية والنقل في كوريا لبدء اختبار تقنية السيارة ذاتية القيادة، [61][62] ووفقًا لصحيفة كوريا هيرالد ستستخدم الشركة سيارة هيونداي مخصصة للاختبارات.[63]

شعار الشركة

شعار إلكترونيات سامسونج، أستخدم من أواخر 1969 حتّى استبداله في 1979
شعار إلكترونيات سامسونج، أستخدم من أواخر 1969 حتّى استبداله في 1979  
شعار إلكترونيات سامسونج، أستخدم من أواخر 1980 حتّى استبداله في 1992
شعار إلكترونيات سامسونج، أستخدم من أواخر 1980 حتّى استبداله في 1992  
شعار إلكترونيات سامسونج، أستخدم من أواخر 1993 حتّى استبداله في 2015[64]
شعار إلكترونيات سامسونج، أستخدم من أواخر 1993 حتّى استبداله في 2015[65]  
شعار سامسونج النصي والشعار الحالي لشركة إلكترونيات سامسونج الذي تستخدمه منذ عام 2015
شعار سامسونج النصي والشعار الحالي لشركة إلكترونيات سامسونج الذي تستخدمه منذ عام 2015  

الشعار النصي

العمليَّات

متجر سامسونج في تاجويج بالفلبين.

تركز الشركة على أربعة مجالات وهي:

تأسَّست سامسونج برنت (بالإنجليزية: Samsung Print)‏ في 2009 ككيان منفصل للتركيز على مبيعات بي 2 بي وأصدرت مجموعة واسعة من الأجهزة والطابعات متعددة الوظائف.[68] وفي 2018 باعت سامسونج أعمال الطباعة الخاصّة بها إلى HP.

المُنتجات

تنتج إلكترونيات سامسونج لوحات LCD وLED، وهواتف محمولة، وشرائح الذاكرة، وفلاش NAND، ومحركات الأقراص الصلبة، وأجهزة التلفزيون، وشاشات السينما الرقمية، وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، وقد أنتجت الشركة في السابق محركات أقراص صلبة والطابعات.

شاشات إل سي دي وإل أي دي

هاتف سامسونج جالكسي نوت 10، بشاشة Dynamic AMOLED Infinity-O

بحلول 2004 كانت سامسونج أكبر شركة مصنعة لشاشات أو إل أي دي في العالم، بحصّة سوقية بلغت 40 بالمائة في جميع أنحاءِ العالم، [69] واعتبارًا من عام 2018 تمتلك 98٪ من سوق أموليد العالمي.[70] وحقَّقت الشركة 100.2 مليون دولار من إجمالي 475 إيرادات في سوق «أو إل أي دي» العالميّ في 2006.[71] وحصلت على أكثر من 600 براءة اختراع أمريكيَّة وأكثر من 2800 براءة اختراع دولية، ممَّا جعلها أكبر مالك لبراءات اختراع تقنية أموليد.

تستخدم هواتف سامسونج الذكية أموليد الحاليَّة علامتها التجاريَّة سوبر أموليد ومعَ إطلاقها سامسونج ويف إس 5800 في يونيو 2010 وسامسونج i9000 جلاكسي إس في يناير 2011، أعلنت سامسونج عن «شاشات سوبر اموليد بلس» [72] التي تُقدِّم العديد من التطويرات على شاشات سوبر أموليد القديمة بمصفوفة شريطية حقيقية، وشكل أرق، وصورة أكثر إشراقًا وتقليل 18 بالمائة من استهلاك الطاقة.

في أكتوبر 2007 قدمت سامسونج شاشة تلفزيون إل سي دي بسماكة 10 مم، بقياس 40 بوصة، وفي أكتوبر 2008 قدمت أول شاشة مقاس 7.9 مم في العالم.[73] وطورت سامسونج لوحات لشاشات إل سي دي مقاس 24 بوصة (3.5 مم) وأجهزة كمبيوتر محمولة مقاس 12.1 بوصة).[74] وفي 2009 نجحت سامسونج في تطوير شاشة لأجهزة تلفزيون إل أي دي مقاس 40 بوصة، وسمك 3.9 ملم، وتُعرف باسم "Needle Slim"، وهي شاشة رفيعة بسماكة ورقتي عملة.

حافظت الشركة على أداء الموديلات السابقة، معَ تقليل السماكة بشكلٍ كبير، بما فيها شاشة دقة عالية الوضوع 1080p ومعدل تحديث هرتز 120، ونسبة تباين 5000:1.[75] وفي 6 سبتمبر 2013 أطلقت سامسونج تلفزيون أو إل أي دي المنحني مقاس 55 بوصة (طراز KE55S9C) في المملكة المتَّحدة.[76]

في أكتوبر 2013 نشرت سامسونج بيانًا صحفيًا لتقنية العرضُ المنحنية في طراز الهاتف الذكي سامسونج جالكسي راوند، ووصف البيان الصحفي المنتج بأنَّه «أول شاشة عرضُ مرنة فائقة الدقة بالكامل سوبر أموليد يتم تسويقها في العالم».[77]

في عام 2020، أعلنت شركة Samsung Display تركها لأعمال شاشات الكريستال السائل.[78]

الهواتف المحمولة

على الرغم من أنَ شركة سامسونج صنعت هواتف محمولة بتصميم صدفي، [79][80][81][82] لكنّ تُعدّ سلسلة سامسونج جالكسي إس للهواتف الذكية الرائدة في إنتاج الشركة، ويعتبرها الكثير منافسًا مباشرًا لهواتف أي فون.[83] والذّي تمَّ إطلاقه مبدئيًا في سنغافورة وماليزيا وكوريا الجنوبيَّة في يونيو 2010، [84][85][86] وتلتها الولايات المتَّحدة في يوليو، وباعت سامسونج أكثر من مليون هاتف خِلال أول 45 يومًا للبيع في الولايات المتحدة.[87]

في حين أنَ العديد من الشركات المصنعة للهواتف الأُخرى ركزت على نظام تشغيل واحد أو اثنين، فقد استخدمت سامسونج لبعض الوقت العديد منها: سيمبيان وويندوز فون وتايزن المُستندة إلى لينكس وتتش-وز وبادا وتايزن.[88]

بحلول عام 2013 تركت سامسونج جميع أنظمة التشغيل باستثناءِ أندرويد وويندوز فون وقد أصدرت سامسونج ما لا يقل عن 43 هاتفًا أو جهازًا لوحيًا يعمل بنظام أندرويد واثنين من هواتف ويندوز.[89]

في نهاية الربع الثالث من عام 2010، تجاوزت الشركة علامة 70 مليون وحدة في الهواتف المشحونة ممَّا منحها حصّة في السوق العالميَّة بنسبة 22 في المائة تليها نوكيا بنسبة 12 في المائة.[90][91] بشكلٍ عام، باعت الشركة 280 مليون هاتف محمول في عام 2010، بما يُعادل حصّة سوقية تبلغ 20.2٪.[92] تفوقت الشركة على أبل في مبيعات الهواتف الذكية في جميع أنحاءِ العالم خِلال الربع الثالث من عام 2011، بحصة سوقية إجمالية بلغت 23.8٪، مقارنة بحصة أبل البالغة 14.6٪.[93] أصبحت سامسونج أكبر شركة لتصنيع الهواتف المحمولة في العالم في عام 2012، حيثُ بلغت مبيعاتها 95 مليونًا في الربع الأول.[94]

خِلال الربع الثالث من عام 2013 تحسنت مبيعات الهواتف الذكية من سامسونج في الأسواق الناشئة مثل الهند والشرق الأوسط حيثُ انتشرت الهواتف الرخيصة، وتُقدِّم الشركة 40 طرازًا للهواتف الذكية على موقعها الإلكترونيّ في الولايات المتَّحدة حتَّى 2013، وفي 2019 أعلنت سامسونج توقفها عن إنتاج الهواتف المحمولة في الصين بسببِ نقص الطلب الصيني. توظف سامسونج أكثر من 200 ألف موظف في منطقة هانوي بفيتنام لإنتاج الهواتف الذكية.[95] وتصنيع أجزاء كبيرة من هواتفها في الهند.[96][97][98][99]

أشباه المُوصِلات

تُعد إلكترونيات سامسونج أكبر شركة لتصنيع شرائح الذاكرة في العالم منذُ عام 1993، [100] وتُعد أكبر شركة لأشباه المُوصِلات منذُ 2017، [101] حيثُ يقوم قسم أشباه المُوصِلات في سامسونج بتصنيع العديد من أجهزة أشباه الموصلات، بما فيها وترانزستورات موسفت، ورقائق الدوائر المتكاملة، وذواكر أشباه المُوصِلات.

منذُ أوائل التسعينات قدِّمت إلكترونيات سامسونج عددًا من تقنيات الذاكرة الجديدة، [102] وقدمت إس دي رام ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية المتزامنة في عام 1992، [103][104] ولاحقًا ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية المتزامنة ذات معدل البيانات المزدوجة و (رسومات DDR) إس دي رام في عام 1998.[105][106] وفي 2009 بدأت سامسونج في إنتاج ذاكرة فلاش من فئة 30 نانومتر، [107] وفي عام 2010 نجحت في الإنتاج الضخم لفئة درام 30 نانو متر، وفلاش ناند فئة 20 نانومتر لأول مرَّة في العالم.[108] وقدمت أيضًا خلية ثلاثية المستوى (TLC) في عام 2010، وفلاش ناند في عام 2013، [109][110][111][112] وقدمت معدل البيانات المزدوجة منخفض الطاقة [الإنجليزية] (بالإنجليزية: LPDDR4)‏ في عام 2013، وذاكرة النطاق الترددي العالي [الإنجليزية] (HBM2) في عام 2016، [113][114] وقدمت ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية المتزامنة ذات معدل البيانات المزدوجة للرسومات [الإنجليزية] (GDDR6) في يناير 2018، [115][116][117] ومعدل البيانات المزدوجة منخفض الطاقة (LPDDR 5) في يونيو 2018.[118]

أصبحت سامسونج رائدة في تصنيع أجهزة أشباه الموصلات في 2006، وبدأت سامسونج في الإنتاج الضخم لعشرين عملية تصنيع لأشباه الموصلات فئة نانومتر في عام 2010، [108] تلتها عملية FinFET فئة 10 نانومتر في عام 2013، [119] وتلتها FinFET فئة 7 نانومتر في 2018، كما بدأت إنتاج أول معالج 5 نانومتر في أواخر عام 2018، [120] وتخطط لإنتاج جهاز متعدد البوابات (GAAFET) فئة 3 نانومتر بحلول عام 2021.[121]

وفقًا لشركة أبحاث السوق جارتنر احتَّلت إلكترونيات سامسونج المركز الأول في قطاع DRAM خِلال الربع الثاني من عام 2010، بسببِ المبيعات السريعة في السوق العالمية، وقالت جارتنر إنَّ الشركة احتَّلت المرتبة الأولى في الترتيب، تليها هاينكس والبيدا وميكرون.[122]

في عام 2010 توقع باحث السوق «آي سي إنسايتس» أنَ تُصبح سامسونج أكبر مورد لشرائح أشباه الموصلات في العالم بحلول عام 2014، متجاوزة شركة إنتل، حيثُ بلغَ معدل النمو السنوي المركب لشركة سامسونج خِلال الفترة (1999 إلى 2009) في إيرادات أشباه المُوصِلات 13.5 بالمائة، مقارنة بـ 3.4 بالمائة لشركة إنتل.[123][124] وأعلنت «آي سي إنسايتس» وجارتنر أنَ سامسونج كانت رابع أكبر شركة مصنعة للرقاقات في العالم في 2015.[125] وفي 2017 تجاوزت سامسونج شركة إنتل لتصبح أكبر شركة لأشباه المُوصِلات في العالم.[101]
في الربع الثاني من 2020 تخطط الشركة لبدء الإنتاج الضخم لرقائق 5 نانومتر.[126]

محركات الحالة الثابتة

أطلقت شركة سامسونج تسويق لمحرك أقراص «إس إس دي» في 2016 بحجم 15.36 تيرابايت بسعر 10 ألف دولار أمريكيّ، بسماكة 3.5 بوصة. وكانت هذه هي المرة الأولى التي تتمتع فيها أقراص «إس إس دي» المتاحة تجارياً بسعة أكبر من «أكبر محرك أقراص صلبة متاح حاليًا».[127][128] وفي 2018 طرحت سامسونج محرك أقراص «إس إس دي» سعة 30.72 تيرابايت في السوق، وقدِّمت سامسونج محرك أقراص (NVMe) «إس إس دي» بسرعة قراءة تبلغ 3500 ميجابايت/ثانية وسرعة كتابة تبلغ 3300 ميجابايت/ثانية في نفس العام.[129][130] وفي 2019 قدِّمت سامسونج محركات أقراص صلبة قادرة على سرعات قراءة وكتابة متسلسلة تبلغ 8 جيجابايت/ثانية و1.5 مليون «عملية إدخال/إخراج في الثانية»، قادرة على نقل البيانات من الرقائق التالفة إلى الرقائق غير التالفة، للسماح للقرص بمواصلة العمل بشكلٍ طبيعي، وإن كانَ بسعة أقل.[131][132][133]

تنتج سامسونج أيضًا محركات أقراص الحالة الصلبة المحمولة للمستهلكين بِاستخدام موصل يو إس بي - فئة سي الجيل الثاني، وتُوفر محركات أقراص بسرعة قراءة تبلغ 1,050 ميجابايت/ثانية، وسرعة كتابة تبلغ 1000 ميجابايت/ثانية، ومتوفرة في طرز 500 جيجابايت و1 تيرابايت و2 تيرابايت.[134]

محركات الأقراص الصلبة

محرك أقراص سامسونج Spinpoint بسعة 640 جيجابايت

في مجال وسائط تخزين البيانات حقَّقت سامسونج في 2009 حصّة سوق عالمية بلغت 10 بالمائة بعدَ إصدارها محرك أقراص ثابت جديد قادر على تخزين 250 جيجابايت بمقاس 2.5 بوصة.[135] وفي 2010 بدأت الشركة في تسويق محرك الأقراص الثابتة 320 جيجابايت لكل قرص، وهو الأكبر في الصناعة وكانت تركز على بيع محركات الأقراص الصلبة الخارجية، وبعدَ أنَ منيت بخسائر ماليَّة باعت قسم الأقراص الصلبة لشركة سيجيت تكنولوجي في عام 2011 مقابل حصّة ملكية 9.6٪ في سيجيت.[136]

التلفزيونات

تلفزيون سامسونج 105 بوصة فائق الدقة
تلفزيون سامسونج ال أي دي 31 بوصة

في 2009 باعت سامسونج حوالي 31 مليون جهاز تلفزيون بشاشة مسطحة، ممَّا مكنها من الحفاظ على أكبر حصّة سوقية في العالم للعام الرابع على التوالي، [137] وأطلقت سامسونج أول تلفزيون لها بتقنية إل إي دي ثلاثية الأبعاد عالية الدقة في مارس 2010، [138] وعرضت سامسونج المنتج في معرض الإلكترونيّات الاستهلاكيّة الدوليّ (CES 2010) الذي عقد في لاس فيغاس.[139]

باعت سامسونج أكثر من مليون جهاز تلفزيون ثلاثي الأبعاد في غضون ستة أشهر من إطلاقه، [140] كما ظهرت لأول مرَّة في المسرح المنزلي ثلاثي الأبعاد (HT-C6950W) الذي يسمح للمستخدم بالاستمتاع بالصورة ثلاثية الأبعاد والصوت المحيط في نفس الوقت، وأصبحت سامسونج أول شركة في الصناعة لديها مجموعة كاملة من العروض ثلاثية الأبعاد، بما في ذلك التلفزيون ثلاثي الأبعاد ومشغل بلو راي ثلاثي الأبعاد والمحتوى ثلاثي الأبعاد والنظارات ثلاثية الأبعاد.[141]

في 2007 طرحت سامسونج «تلفزيون الإنترنت» الذي يُمكن المشاهد من تلقي المعلومات من الإنترنت أثناء مشاهدة البرامج التلفزيونيَّة التقليديّة في نفس الوقت، وطورت سامسونج لاحقًا "Smart LED TV" والذّي أُعِيدَ تسميته إلى "Samsung Smart TV"، [142] حيثُ يدعم تطبيقات التلفزيون الذكية، وفي 2008 أطلقت الشركة خدمة Power Infolink، تلتها في 2009 خدمة «التلفزة عبر الإنترنت» الجديدة بالكامل، وفي 2010 بدأت في تسويق التلفزيون ثلاثي الأبعاد أثناء الكشف عن ترقية «التلفزة عبر الإنترنت» في 2010، والذّي يوفر تنزيل التطبيقات من متجر سامسونج، بِالإضافة إلى الخدمات الحاليَّة مثل الأخبار والطقس وسوق الأوراق المالية، وأشرطة فيديو وأفلام يوتيوب.[143]

تُقدِّم سامسونج تطبيقات خدمات متميزة مقابل رسوم في عدد قليل من البلدان بما فيها كوريا والولايات المتحدة، وتقومُ تصميم الخدمات بما يناسب كلّ منطقة، وتخطط سامسونج لتقديم تطبيقات موجهة للعائلات مثل برامج الرعاية الصحيّة وإطارات الصور الرقميَّة بِالإضافة إلى الألعاب، وتشتملُ مجموعة أجهزة التلفزيون الذكية من سامسونج على تطبيقات ITV Player والطيور الغاضبة التي يتم التحكم فيها عبر الحركة.[144]

تايزن

تعمل أجهزة التلفزيون الذكية من سامسونج على تشغيل نظام تشغيل مخصص من نظام التشغيل تايزن مفتوح المصدر الذي يعمل بنظام لينكس، [145][146] ونظرًا لحصة سامسونج العالية في سوق التلفزيون الذكي، فقد باعت ما يقرب من 20٪ من أجهزة التلفزيون الذكية في جميع أنحاءِ العالم في عام 2018، وفي 2019 أعلنت سامسونج أنَّها ستقدم تطبيق أبل تي في وتدعم AirPlay 2 لأجهزة التلفزيون الذكية لعامي 2019 و2018.[147][148]

الطابعات

طابعة سامسونج من فئة ML-2571N

أنتجت سامسونج سابقاً طابعات للمستهلكين وللاستخدام التجاري، بما في ذلك الطابعات أحادية الليزر والطابعات الليزرية الملونة، والطابعات متعددة الوظائف، وطابعات عالية السرعة وطابعات متعددة الوظائف الرقمية، قبل أنَ تترك مجال الطابعات في 2017 وتبيع قسم الطابعات إلى شركة أتش بي في خريف 2017.[149] في عام 2010 قدمت الشركة أصغر طابعة أحادية الليزر في العالم ML-1660 وطابعة ليزر ملونة متعددة الوظائف CLX-3185.

مكبرات الصوت

في 2017 أستحوذت سامسونج على هارمان للصناعات الدولية، [150] التي تصنع سماعات الأذن تحت العديد من الأسماء التجاريَّة.

الكاميرات

كاميرا سامسونج GX-10 SLR الرقمية

طرحت سامسونج عدَّة طرازات من الكاميرات الرقمية وكاميرات الفيديو، بما فيها كاميرا WB550، وكاميرا ST550 المثبتة على شاشة إل سي دي المزدوجة، وكاميرا HMX-H106 عالية الدقة المثبتة على محرك أقراص مزود بذاكرة مصنوعة من مكونات صلبة سعة 64 جيجابايت، وفي 2009 احتَّلت الشركة المركز الثالث في قطاع الكاميرات المدمجة، ومنذُ ذلك الحين ركزت الشركة بشكلٍ أساسي على العناصر ذات الأسعار الأعلى، وفي 2010 أطلقت الشركة كاميرا NX10 وهي كاميرا ذات عدسة قابلة للتبديل من الجيل التالي.

متاجر سامسونج

كوريا

تملك سامسونج متاجر خدمات متنوعة في جميع أنحاءِ كوريا الجنوبية، تعرض فيها العديد من منتجات سامسونج المتاحة للشراء، وتملّك أيضاً مراكز صيانة، [151] ومخازن مخصصة لتركيب الأجهزة المنزليَّة الكبيرة مثل التلفزيونات وغسالات الصحون والثلاجات، ومتاجر لبيع وإصلاح منتجات الذاكرة، مثل محركات أقراص الحالة الصلبة.

تورنتو

متجر سامسونج إكسبيرينس في مركز تورنتو إيتون

تمتلك سامسونج 4 متاجر سامسونج إكسبيرينس مختلفة في تورونتو، ويَقع الموقع الرئيسيّ داخل مركز تورنتو إيتون [الإنجليزية] ويتكوَّن من طابقين، حيثُ توجد في الطابق الأول هواتف وأجهزة لوحية وساعات ذكية وإلكترونيات وملحقات أُخرى معروضة، وقسم للواقع الافتراضي حيثُ يُمكن لعب ألعاب VR والجلوس على كرسي لمشاهدة مقاطع الفيديو في VR، مثل ركوب الأفعوانية. وفي الطابق الثاني قسم الأدوات المنزليَّة حيثُ تعرض ثلاجات ومواقد وأجهزة منزلية وشاشات التلفزيون الكبيرة ويُوجد قسم للضمان والإصلاحات.[152]

والمواقع الثلاثة الأُخرى في مركز سكاربورو تاون، وحدائق شيرواي، ومركز تسوق Yorkdale.

مواقع أُخرى

تمتلك سامسونج 3 متاجر سامسونج إكسبيرينس في كندا خارج تورونتو [153] وهي:

  • ادمونتون - ويست ادمونتون مول
  • فانكوفر- متروبوليس في متروتاون
  • مونتريال - مركز مونتريال إيتون

الهند

افتتحت سامسونج أكبر متجر لها في العالم في بنغالور بمساحة تبلغ 33000 قدم مربع. ويُسمى أيضًا باسمِ Samsung Opera House.[154]

الولايات المتَّحدة الأمريكيَّة

تمتلك سامسونج 4 متاجر سامسونج إكسبيرينس في الولايات المتحدة:[155]

  • هيوستن - الغاليريا
  • لوس أنجلوس - أمريكانا في براند
  • نيويورك - روزفلت فيلد
  • سان فرانسيسكو - مركز تسوق ستانفورد

متاجر معتمدة

بِالإضافة إلى هذه المواقع، تدير سامسونج متجر سامسونج إكسبيرينس داخل متاجر بست باي.[156]

مجلس الإدارة

حولت سامسونج نظام إدارتها في ديسمبر 2010 من نظام مدير تنفيذي واحد تحت إشراف تشوي جي سونغ [الإنجليزية] إلى فريق إداري مكون من شخصين وهما تشوي جي سونغ الرئيس التنفيذيّ ونائب الرئيس، ولى جاي يونج الرئيس ومدير العمليات. وفي يونيو 2012 عينت سامسونج كوون أوه هيون [الإنجليزية] رئيساً تنفيذياً للشركة.[157][158]

أعادت سامسونج أيضًا تنظيمُ قواعدها التسويقيَّة الخارجيَّة تماشيًا معَ التغييراتِ في السوق، بما في ذلك شركة فرعيَّة إقليمية مشتركة بين بريطانيًا وأوروبا القارية، وشركة فرعيَّة إقليمية مشتركة بين الصين وتايوان، وفي عام 2012 عينت سامسونج جونغ كيون شين (JK Shin) في منصب الرئيس التنفيذيّ لشركة إلكترونيات سامسونج للمنتجات الاستهلاكيّة المتنقلة.

أضافت الشركة قسمًا جديدًا لأعمال التصوير الرقمي في عام 2010، حيثُ يَتألَّف من ثمانية أقسام في العرضُ وحلول تكنولوجيّاً المعلومات والإلكترونيات الاستهلاكيّة واللاسلكي والشبكات وأشباه المُوصِلات وشاشات الكريستال السائل، ودمجت سامسونج الإلكترونيّات الاستهلاكيّة ومكيفات الهواء في عام 2010 تحت قسم أعمال الإلكترونيّات الاستهلاكية، ودمجت أجهزة فك التشفير معَ قسم عرضُ الأعمال المرئية (بالإنجليزية: Visual Display Business)‏.

كانت إعادة تنظيمُ الشركة في ديسمبر 2010 على النحو التالي: من بين الأقسام الثمانية، شهد قسم الشبكة وقسم التصوير الرقمي تعيينات جديدة، بينما تمت المُحافظة على الأقسام المُتبقية وفقًا لنتائجها.

  • الرئيس التنفيذي، نائب الرئيس: تشوي جي سونغ [الإنجليزية]
  • المدير المالي: الرئيس يون جو هوا / Yoon Ju-hwa
  • كبير مسؤولي العمليات، الرئيس: لى جاي يونج
  • الرئيس التنفيذي، الرئيس: جونغ كيون شين / JK Shin

أسماءُ أعضاء مجلس الإدارة:[159]

أعضاء مجلس الإدارة
الاسم المنصب
تشوي جي سونغ / Choi Gee-sung نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس والمدير التنفيذي
يون جو هوا / Yoon Ju-hwa المدير المالي
تيم باكستر / Tim Baxter رئيس فرع سامسونج في أمريكا الشمالية
جوناثان ستيورز / Jonathan Stewers مصمم جوالات رائد (فرع أمريكا الشمالية)
روبرت بارديو / Robert Bardaeu مطور المنتج / مطور التوظيف (فرع أمريكا الشمالية)
يون دونغ مين / Yoon Dong-min مدير مستقل (محامي قانوني من مكتب كيم وتشانج [الإنجليزية])
لي تشاي وونغ / Lee Chae-woong مدير مستقل (أستاذ اقتصاد في جامعة سونغ كيون كوان)
لي إنَّ هو / Lee In-ho مدير مستقل (مستشار في بنك شينهان)
بارك أوه سو / Park Oh-soo مدير مستقل (أستاذ إدارة أعمال في جامعة سول الحكومية)

الحصة السوقية للمنتجات الرئيسيَّة

المنتج حصّة سامسونج
من السوق العالمية
المنافس الرائد الحصة السوقية العام المصدر
شاشات OLED ذات المصفوفة النشطة 98٪ شاشات مجموعة إل جي، AUO 0.5 ~ 1.5٪ الربع الثاني 2010 [160]
ذاكرة وصول عشوائي ديناميكية (DRAM) 49.6٪ إس كيه هاينكس [الإنجليزية] 24.8٪ الربع الثاني 2013 [161]
فلاش NAND 42.6٪ توشيبا 27.7٪ الربع الثاني 2011
الهواتف المحمولة 34٪ شركة آبل 13.4٪ الربع الثالث 2013 [162]
لوحات LCD كبيرة الحجم
(إيرادات)
20.2٪ شاشات مجموعة إل جي 26.7٪ الربع الرابع 2013 [163]
بطاريات ليثيوم أيون 18٪ سانيو 20٪ الربع الثاني 2010 [164]
محركات الأقراص ذات الحالة الصلبة (SSD) 46.8٪ سانديسك 12.7٪ الربع الرابع 2015 [165]
شاشات LCD 18٪ إل جي إلكترونيكس 12.7٪ 2010 [166]
تلفزيونات
(LCD، PDP، CRT، LED)
24٪ إل جي إلكترونيكس 14.7٪ الربع الثاني 2010 [167]
الكاميرات الرقمية 11.8٪ سوني 17.4٪ 2010 [168]

كبار العملاء

أكبر عملاء سامسونج (الربع الأول من عام 2010) [169]
الرتبة الشركة الوصف النسبة المئوية من إجمالي المبيعات
1 سوني DRAM وNAND flash ولوحات LCD وما إلى ذلك. 3.7
2 شركة أبل AP (معالج محمول)، شاشات AMOLED، DRAM، NAND flash، إلخ. 2.6
3 ديل DRAM، الألواح المسطحة، بطاريات الليثيوم أيون، إلخ. 2.5
4 هيوليت باكارد DRAM، الألواح المسطحة، بطاريات الليثيوم أيون، إلخ. 2.2
5 فيرايزون للاتصالات الهواتف، إلخ. 1.3
6 إيه تي آند تي الهواتف، إلخ. 1.3

العلاقة معَ شركة أبل

توصف العلاقة بين شركة أبل وشركة سامسونج بصداقة يتشارك فيها الطرفان علاقة حب وكراهية، بسببِ العديد من الدعاوى القضائيَّة بين الطرفين، والنشاط التجاري بينهما، [170] حيثُ تُعدّ سامسونج موردًا رئيسيًا لشركة أبل حيثُ قدمت سامسونج ذاكرة لأجهزة iPod القديمة في عام 2005، وكانت أبل عميلًا رئيسيًا لشركة سامسونج، حيثُ كانَ يعتقد في عام 2012 أنَ مبيعات سامسونج لأبل تصل إلى 8 مليارات دولار، لدرجة أنَ الرئيس التنفيذيّ لشركة أبل تيم كوك عارض التقاضي ضدَّ سامسونج.[171]

في أبريل 2011 أعلنت شركة أبل أنَّها ستقاضي سامسونج بسببِ تصميم مجموعة هواتف جلاكسي، وقد رفعت الدعوى في 15 أبريل 2011 وأتهمت سامسونج بانتهاك علامات أبل التجاريَّة وبراءات الاختراع الخاصّة بآيفون وآي باد.[172] وأصدرت سامسونج دعوى مضادة ضدَّ أبل لانتهاك براءات الاختراع.[173] وفي أغسطس 2011 مُنحت شركة أبل أمرًا قضائيًا أوليًا في محكمة دوسلدورف الإقليمية، ضدَّ بيع وتسويق سامسونج جالكسي تاب 10.1 في جميع أنحاءِ أوروبا باستثناءِ هولندا.[174] وتمَّ رفع الحظر مؤقتًا في الاتحاد الأوروبي باستثناءِ ألمانيا، ريثما يتم التحقيق إذا كانَ الأمر الزجري الأصليّ مناسبًا أم لا.[175]

في 31 أغسطس 2012 قضت محكمة منطقة طوكيو بأنَّ الأجهزة المحمولة لشركة إلكترونيات سامسونج لم تنتهك براءة اختراع أبل.[176] وتناولت القضية فقط براءة اختراع أبل التي تسمح للأجهزة المحمولة وأجهزة الكمبيوتر الشخصية بمزامنة البيانات أو مشاركتها معَ بعضها البعض ولا يُمكن مُقارنتها بقضية المحكمة الأمريكيَّة التي حُكِمَ عليها في 24 أغسطس. وفي 18 أكتوبر 2012 قضت المحكمة العليا في المملكة المتَّحدة بأنَّ سامسونج لم تنتهك براءات اختراع تصميم أبل. وأُجبرت شركة أبل على إصدار اعتذار بأمر من المحكمة لشركة سامسونج على موقعها الرسميّ في المملكة المتحدة.[177]

العلاقة معَ شركة بست باي

عمِلَت بست باي وسامسونج معًا لإنشاء متاجر سامسونج المُعْتَمَدة (بالإنجليزية: Samsung Experience Shop)‏ وهي متاجر داخل متاجر بست باي تسمح للعملاء باختبار أحدث منتجات الشركة، والحصول على تدريب على منتجات الأجهزة المحمولة، وفي صيف 2013 أنشأت متاجر «بست باي» أكثر من 1400 متجر لسامسونج، وخصصت حوالي 460 قدمًا مربعًا من المساحة لها، ووضعت علامتها المرئية في المتجر.[178] وتهدف سامسونج من إنشاء المتاجر إلى جعل منتجاتها أكثر سهولة للعملاء، حيثُ تركز هذه المتاجر بشكلٍ أساسي على عرضُ وتقديم الدعم لهواتف سامسونج الذكية والكاميرات والأجهزة اللوحية.

ظهرت متاجر سامسونج في مواقع بست باي في الولايات المتَّحدة في مايو 2013، وفي مايو 2014 أعلنت بست باي عن خططها لإضافة 500 متجر جديد من متاجر سامسونج لعرض منتجات المسرح المنزلي للشركة ودعمها.

سيتم تشغيل «تجربة ترفيه سامسونج» (بالإنجليزية: Samsung Entertainment Experience)‏ بواسطة شركاء بست باي المدربين من سامسونج، وكان من المتوقع أنَ تنتهي المراكز الجديدة من طرحها عبر بست باي في الولايات المتَّحدة بحلول يناير 2015.[179]

التصميم

بدأت سامسونج في التفكير في أهمية التصميم الماديّ في منتجاتها في أوائل التسعينات، وذلك عندما أعلن رئيس مجلس الإدارة لي أنَ عام 1996 «عام ثورة التصميم»، وبدأ برنامج تصميم عالمي شامل بهدف أنَ يكون التصميم أحد الأصول الإستراتيجيَّة والميزة التنافسية للشركة.[18][19][20] يقع في مقر الشركة الشاهق في جانجنام (جنوب سيول) ويضّم مركز تصميم الشركة أكثر من 900 مصمم بدوام كامل، وفي عام 1971 كانَ هُناك اثنان فقط من المصمِّمين في الشركة بأكملها، وارتفع عددهم إلى 510 في عام 2005. بِالإضافة إلى مركز تصميم الشركة في سيول، توجد مراكز تصميم في طوكيو وسان فرانسيسكو ولندن.[180]

تقوم الشركة بإصلاح تصميمها على مدار عامين ففي السنة الأولى تدقق في اتجاهات التصميم في مختلفِ أنحاءِ العالم، متبوعة باستراتيجيات المنتج، ثمَّ تقوم برسم خطط التصميم الجديدة خِلال السنة الثانية.

منذُ عام 2006 فازت الشركة بأكثر من 210 جائزةً من مؤسسات التصميم الدولية، منها جوائز تصميم المنتدى الدوليّ (iF) وIDEA ومن خِلال العمل معَ الشركاء كانت سامسونج الفائزة في ثمان فئات من جوائز IDEA لعام 2009، وبِالتالي حصلت على مُعظم الجوائز.[181]

في جوائز iF Material لعام 2010 فازت الشركة بالجائزةِ الذهبية لخمسة من منتجاتها بما فيها محرك الأقراص الصلبة الخارجي. وتمَّ منح جوائز iF Material من قبل International Forum Design GmbH في هانوفر، وهي جائزةً تصميم لمواد التصميم وتقنيَّات المعالجة، وفي عام 2010 اختارت الشركة الألمانيَّة 42 منتجًا في مجالات الأجهزة المنزليَّة والأثاث والتصميم الصناعي، وفازت سامسونج بالجوائز في خمس فئات تشمل القرص الصلب الخارجي، والهاتف بشاشة تعمل باللمس بالكامل، وثلاجة «جنبًا إلى جنب»، وكاميرا رقمية مدمجة، وحبر طابعة الليزر.[182]

السجل البيئي

جميع هواتف سامسونج المحمولة ومشغلات إم بي ثري التي تمَّ طرحها في الأسواق بعدَ أبريل 2010 خالية من البولي فينيل كلوريد (PVC) ومثبطات اللهب المبرومة (BFR).[183]

أدرجت الشركة في دليل منظمة السلام الأخضر الذّي يصنف شركات الإلكترونيّات على سياساتها وممارساتها للحد من تأثيرها على المناخ، وإنتاج منتجات صديقة للبيئة، وجعل عملياتها أكثر استدامة. وفي نوفمبر 2011 احتَّلت سامسونج المرتبة السابعة من بين 15 شركة تصنيع إلكترونيات رائدة بنتيجة 4.1 من 10.[184] وتراجعت سامسونج مرتبتين وأحتَّلت المركز الخامس في أكتوبر 2010.

في يونيو 2004 كانت سامسونج واحدة من أولى شركات الإلكترونيّات الكبرى التي التزمت علنًا بإزالة الفينيل كلوريد ومثبطات اللهب المبرومة من الطرز الجديدة لجميع منتجاتها، ومع ذلك فشلت الشركة في الوفاء بالمواعيد النهائيَّة لتكون خالية من مركبات البولي فينيل كلوريد ومثبطات اللهب البرومينية، ونشرت تواريخ جديدة للتخلص التدريجي.[185] وفي مارس 2010 احتج نشطاء غرينبيس في مقر شركة بنلوكس على ما وصفوه بوعود سامسونغ الكاذبة.[186]

تمَّ منح الشركة كواحدة من أفضل عشر شركات عالمية في مؤشر قيادة الإفصاح عن الكربون (CDLI)، وكانت الشركة الآسيويَّة الوحيدة من بين أكبر عشر شركات، وتمَّ إدراجها في مؤشر داو جونز للاستدامة (DJSI).[187]

تبلغ نسبة إنجاز الشركة للمنتجات التي تقترب من مستوى «جلوبال إيكو ليبل» 11 نقطة مئوية، وفي النصف الأول من 2010 حصلت سامسونج على «جلوبال إيكو ليبل» لطرازاتها البالغ عددها 2134، وبذلك أصبحت الشركة الأولى في العالم من حيثُ عدد المُنتجات التي تلبي معايير «جلوبال إيكو ليبل».[187]

تعمل الشركة أيضًا على تحسين جهودها لِاستعادة وإعادة تدوير النفايات الإلكترونية، [188] حيثُ أعادت تدوير «240 ألف طن» من النفايات التي تمَّ إنقاذها في 60 دولة خِلال عام 2009، وتمَّ توسيع إعادة التدوير الطوعي للشركة الجاري تنفيذه في الولايات المتَّحدة ليشمل كندا.[189]

في 2008 تمَّ الإشادة بجهود الشركة في إعادة التدوير من قبل مجموعة إلكترونيات الاسترداد الأمريكيَّة ووصفتها بأنَّها «أفضل برنامج إعادة تدوير صديق للبيئة».[190]

الدعاوى وقضايا السلامة

سلامة العمّال

تعرَّض العديد من الموظَّفين العاملين في مرافق أشباه المُوصِلات التابعة لشركة سامسونج لأشكالًا مختلفة من السرطانات. وفي البداية أنكرت سامسونج مسؤوليتها عن الأمراض، على الرغم من أنَ سامسونج معروفة باستياءها من النقابات العمالية، [191] ويُعدُّ هؤلاء العمّال المرضى في مجموعة SHARPS (أنصار صحّة وحقوق الأفراد في صناعة أشباه الموصلات).[192] وقد أُنتج فيلم مول من الجمهور بعنوان «وعد آخر» (هانغل: 또 하나의 약속; ر.ر: Ddo Hanaui Yaksok) في عام 2013 لتصوير النضال من أجل تعويض الضحايا، وكذلك فيلم وثائقي عنوان «إمْبِرَاطُورِيَّة العار».

في مايو 2014 قدمت شركة سامسونج اعتذارًا وتعويضًا للعمال الذين أصيبوا بالأمراض، [193][194] ولم تتبع الشركة جميع توصيات لجنة الوساطة المعينة خصيصًا، ودفعت للعديد من العائلات خارج مخطط يتم الاتفاق عليهِ وطالبتهم بإسقاط جميع الرسوم الإضافية، ممَّا دفع SHARPS لمواصلة الإجراءات القانونيَّة والعامة.[195] وتمَّ حل الخلاف في الغالب بناءً على اعتذار عام أصدرته شركة سامسونج في نوفمبر 2018.[196]

دعوى أبل

في 15 أبريل 2011 رفعت شركة أبل دعوى قضائيَّة ضدَّ سامسونج في محكمة مقاطعة الولايات المتَّحدة للمنطقة الشماليَّة من كاليفورنيا، وزعمت أنَ العديد من هواتف سامسونج والأجهزة اللوحية التي تعمل بنظام أندرويد، بما في ذلك نكسس إس وإيبك 4G وجالكسي إس 4G وسامسونج جالاكسي تاب تنتهك الملكيّة الفكريَّة وبراءات الاختراع لشركة أبل والعلامات التجاريَّة وواجهة المستخدم وأسلوب التصميم.[197] وتضَّمنت شكوى أبل مطالبات فيدرالية مُحدَّدة لانتهاك براءات الاختراع، والتسمية الزائفة للمنشأ، والمُنافسة غير العادلة، وانتهاك العلّامات التجارية، ومطالبات على مستوى الولاية بشأن المُنافسة غير العادلة، وانتهاك العلّامات التجاريَّة للقانون العام، والإثراء غير المشروع.[198][199]

في 24 أغسطس 2012 أعادت هيئة المحلّفين حكمًا لصالح شركة أبل إلى حدٍ كبير، ووجدت أنَ سامسونج قد انتهكت عمدًا براءات اختراع التصميم والمرافق الخاصّة بشركة أبل، وحكمت لصالح أبل بمبلغ 1.049 مليار دولار عن الأضرار.[200] ووجدت هيئة المحلّفين أنَ سامسونج انتهكت براءات اختراع أبل بشأن "Bounce-Back Effect" و«التنقل على الشاشة»، و"Tap To Zoom" وبراءات الاختراع التصميمية التي تغطي ميزات آي فون مثل «زر الصفحة الرئيسية، والزوايا الدائريَّة والحواف» و«الرموز على الشاشة».[201]

غسالة ملابس

في 4 نوفمبر 2016 استدعت سامسونج 2.8 مليون غسالة بِيعَت بين عاميّ 2011 و2016 بسببِ احتماليّة انفصال الجزء العلوي من الغسالة بشكلٍ غير متوقع عن الهيكل أثناء الاستِخدام والذّي قد يكون ناجمًا عن الاهتزاز المفرط.[202]

الإعلانات على التلفزيونات الذكية

أبلغ المستخدمون على موقع ريديت في عام 2015 عن عرضُ بعض أجهزة تلفزيون سامسونج الذكية إعلانات لمنتجات بيبسي أثناء مشاهدة الأفلام من خِلال تطبيق بليكس.[203] ونفى بليكس مسؤوليَّته عن الإعلانات، وقالت سامسونج لمدونة Gigaom أنَّها تحقق في الأمر.

في مارس 2016 رفع نجم كرة القدم بيليه دعوى قضائيَّة ضدَّ شركة سامسونج في محكمة مقاطعة الولايات المتَّحدة للمنطقة الشماليَّة من إلينوي، طالبًا فيها تعويض 30 مليون دولار، لانتهاك حقه في الدعاية.[204] وزعمت الدعوى أنَ بيليه وسامسونج كانا على وشك توقيع اتفاقية ليظهر بيليه في حملة إعلانية لشركة سامسونج، إلَّا أنَ سامسونج أنسحبت فجأة من المفاوضات، وأنَّ الشركة عرضت إعلاناً في أكتوبر 2015 يظهر لقطة جزئية لوجه رجل يُزعم أنَّه «يشبه بيليه إلى حدٍ كبير، وكذلك شاشة تليفزيونية فائقة الدقة متراكبة بجوار صورة رجل يعرضُ ضربة مقصية» وهو ما يتقنه ويشتهر به بيليه.[205]

في ديسمبر 2016 فرضت شركة سامسونج تحديثًا على خط التلفزيون الذكي، لعرض الإعلانات في القوائم على الأجهزة المحدثة.[206]

التسويق الفيروسي

في 1 أبريل 2013 عُرضت العديد من المُستندات على موقع TaiwanSamsungLeaks.org تفيد بأنَّ شركة الإعلانات OpenTide التايوانية وشركتها الأم سامسونج توظفان الطلاب لمهاجمة منافسيها من خِلال نشر التعليقات الضارة والآراء والمراجعات المتحيزة حول منتجات الشركات المصنعة للهواتف الأُخرى مثل سوني وإتش تي سي في العديد من المنتديات والمواقع الشهيرة في تايوان لتحسين صورة علامتها التجارية، وقال الهاكر "0xb" الذي قام بتحميل المستندات، إنه أعترضها من بريد إلكترونيّ بين OpenTide وسامسونج.[207] وبعد أربعة أيام أصدر قسم تايوان لشركة إلكترونيات سامسونج إعلانًا يفيد بأنَّه «سيوقف جميع استراتيجيات التسويق عبر الإنترنت التي تتضمن النشر والرد في المنتديات عبر الإنترنت».[208][209][210][211] ولاحقاً فرضت تايوان غرامة على شركة إلكترونيات سامسونج بسببِ حملة التشهير.[212]

تطبيقات سامسونج

  • إس فويس
  • بيكسبي (مساعد افتراضي)
  • تشات أون
  • سامسونج إنترنت لأندرويد
  • سامسونج كيز
  • سامسونج نوكس
  • متجر تطبيقات سامسونج
  • سامسونج الصحة
  • سامسونج الدفع
  • سحر سامسونج / Charm by Samsung
  • مجموعة الشيف / Chef Collection
  • سامسونج هوب / Family Hub
  • ساحة العائلة / Family Square
  • تجربة جلاكسي نوت 5 / Galaxy Note 5 Experience
  • تجربة جلاكسي نوت / Galaxy Note Experience
  • تجربة جلاكسي S5 /‏ Galaxy S5 Experience
  • تجربة جلاكسي إس 6 إيدج+ / Galaxy S6 edge+ Experience
  • تجربة جالاكسي اس 6 / Galaxy S6 Experience
  • جالاكسي فيو ريموت / Galaxy View Remote
  • ملحقات اللعبة / Game Plugins
  • موالف اللعبة / Game Tuner
  • تجربة جير إس 2 / Gear S2 Experience
  • الأهداف العالمية / Global Goals
  • قفل جيد / Good Lock
  • محول iWork /‏ iWork Converter
  • وسائط الصور / Modes Photo
  • مرشحات نومبرو / Nombreux filters
  • القارئ البصري / Optical Reader
  • تنظيم + /‏ Organize+
  • بينوب / PENUP
  • تقويم S / ‏S Calendar
  • ملاحظة S ‏/ S Note
  • مترجم اس / S Translator
  • سامسونج فلو / Samsung Flow
  • مدير سامسونج جير فيت / Samsung Gear Fit Manager
  • سامسونج كيك / Samsung Kick
  • مستوى سامسونج / Samsung Level
  • رابط سامسونج / Samsung Link
  • موسيقى سامسونج / Samsung Music
  • ملاحظات سامسونج / Samsung Notes
  • وضع السكون من سامسونج / Samsung Power Sleep
  • المنزل الذكي من سامسونج / Samsung Smart Home
  • سامسونج تيكتايلز / Samsung Tectiles
  • سايد سينك / SideSync
  • مساعد الصوت / Sound Assistant
  • ألبوم القصة / Story Album
  • محرر الفيديو / Video Editor

الأندية الرياضيةِ

  • نادي إلكترونيات سامسونج الرياضي
  • نادي إلكترونيات سامسونج للفروسية
  • سامسونج جالاكسي (رياضات إلكترونية) [الإنجليزية]

انظر أيضًا

مراجع

  1. "تقرير سنوي" (PDF)، 2022. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. وصلة مرجع: https://en.wikipedia.org/wiki/Samsung. الوصول: 8 أغسطس 2022.
  3. وصلة مرجع: http://www.samsung.com/us/aboutsamsung/investor_relations/financial_information/downloads/2015/SECAR2014_Eng_Final.pdf.
  4. مذكور في: المكتبة الوطنية المركزية للبرمجيات.
  5. وصلة مرجع: http://www.samsung.com/us/aboutsamsung/investor_relations/stock_info/ownership_structure.html.
  6. "تقرير سنوي" (PDF).
  7. "Antitrust: Commission fines six LCD panel producers €648 million for price fixing cartel"، European Commission، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2018.
  8. (Korean) "슈퍼 스마트폰 '갤럭시S' 전국 판매 돌입"، BIZPlace (باللغة الكورية)، 24 يونيو 2010، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2011. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  9. Samsung overtakes Apple as world's most profitable mobile phone maker | Technology. theguardian.com. Retrieved on 2013-12-08. نسخة محفوظة 01 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  10. "History – Corporate Profile – About Samsung – Samsung"، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2011.
  11. "삼성전자의 태동, 외국기술과의 합작"، 28 أبريل 2008، مؤرشف من الأصل في 4 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 4 نوفمبر 2018.
  12. "삼성 반도체사업 40년, 도전과 창조의 역사"، 삼성반도체이야기 (باللغة الكورية)، 6 أبريل 2012، مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 يونيو 2020.
  13. "연혁 | 회사소개 | Samsung 대한민국"، Samsung sec (باللغة الكورية)، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2018.
  14. "FCC ID A3LCEA455 Monitor. by Samsung Electronics Co Ltd" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2021.
  15. Michell, Tony (2010)، Samsung Electronics: And the Struggle For Leadership of the Electronics Industry، John Wiley & Sons، ص. 153، ISBN 978-0-470-82266-1، مؤرشف من الأصل في 23 يناير 2021.
  16. "Koreans Seen Buying More U.S. Concerns"، The New York Times، 21 يوليو 1995، مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 6 سبتمبر 2012.
  17. Burrows, Peter (16 نوفمبر 2009)، "Moto Droid off to a Good Start. But Is It Good Enough?"، بلومبيرغ بيزنس ويك، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 3 يناير 2013.
  18. Chung, K.; Hardy, T.; So, S., ″Strategic Realization″ "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2021., "Design Management Journal", Winter 2000, pp.65–9
  19. Nussbaum, B., "The Hungriest Tiger", "Business Week", 2 June 1997, p.99
  20. Delaney, M.; Hardy, T.; McFarland, J.; Yoon, G., ″Global Localization″, "Innovation", Summer 2002, pp.46–9
  21. "Samsung Extends Sponsorship of Olympic Games until 2016"، Sportbusiness، 24 أبريل 2007، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2010.
  22. "Samsung – Company History – 1992–1996"، Samsung، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 9 مايو 2013.
  23. "Apple supplier Samsung's rise is Steve Jobs' worst nightmare come true"، gadgets.ndtv.com، 10 فبراير 2013، مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2013، اطلع عليه بتاريخ 9 مايو 2013.
  24. Jungah Lee؛ Lulu Yilun Chen (4 أكتوبر 2013)، "Samsung's Record Pressures Rivals as HTC Posts Loss"، Bloomberg L.P.، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 5 أكتوبر 2013.
  25. "The Growing Giant: How Samsung Electronics Got Its Appetite"، Knowledge SMU، 3 أكتوبر 2010، مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2010.
  26. "From Obscure Company to Electronics Giant"، The Korea Herald، 2 نوفمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021.
  27. "Samsung Surpasses Sony for the First Time, Taking over the No. 20 Spot" (PDF)، إنتر براند، 21 يوليو 2005، مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2010.
  28. "Motorola's Pain Is Samsung's Gain"، بلومبيرغ بيزنس ويك، 26 ديسمبر 2007، مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2010.
  29. "The New 'Big Blue'"، كوريا تايمز، 29 يناير 2010، مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2010.
  30. "Samsung Agrees To Plead Guilty and To Pay $300 Million Criminal Fine for Role in Price Fixing Conspiracy"، وزارة العدل، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2009.
  31. Pimentel, Benjamin (14 أكتوبر 2005)، "Samsung Fixed Chip Prices. Korean Manufacturer To Pay $300 Million Fine for Its Role in Scam"، سان فرانسيسكو كرونيكل، مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2011، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2009.
  32. "Price-Fixing Costs Samsung $300M"، InternetNews.com، 13 أكتوبر 2005، مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2009.
  33. Flynn, Laurie J. (23 مارس 2006)، "3 To Plead Guilty in Samsung Price-Fixing Case"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2011، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2009.
  34. "EU Fines Samsung Elec, Others for Chip Price-Fixing"، Finanznachrichten.de، 19 مايو 2010، مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2010.
  35. "Joaquín Almunia Vice President of the European Commission Responsible for Competition Policy Press Conference on LCD Cartel, Visa and French Chemists' Association Decisions Press Conference Brussels", 8 December 2010 نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين..
  36. "LCD Makers Under Fire" نسخة محفوظة 11 مايو 2011 على موقع واي باك مشين.. IEEE Spectrum.
  37. "Lee Kun-hee Returns to Samsung"، Taipei Times، 25 مارس 2010، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2010، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2010.
  38. Mukherjee, Supantha (19 أبريل 2011)، "Seagate buys Samsung hard disk unit"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 يوليو 2017.
  39. David Pierce (24 أبريل 2013)، "Samsung Galaxy S4 review"، The Verge، Vox Media, Inc، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 6 أغسطس 2013.
  40. "Samsung issues weaker than expected profit forecast"، BBC، 5 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2013.
  41. "Samsung buys set top box maker Boxee"، مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 3 يوليو 2013.
  42. Kim Yoo-chul (11 سبتمبر 2013)، "Samsung to expand China business"، The Korea Times، مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2013.
  43. Tae-hoon, Lee (14 أكتوبر 2013)، "Samsung admits to using used PC parts"، The Korea Observer، مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2013.
  44. ChrisWelch (26 فبراير 2014)، "Not dead yet: Barnes & Noble will release new Nook tablet this year"، The Verge، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2017.
  45. Reisinger, Don، "Samsung, Barnes & Noble team up on tablet design (The arrival of the Galaxy Tab 4 Nook effectively ends Barnes & Noble's ill-fated foray into hardware design. But what's in it for Samsung?)"، CNET، مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2014، اطلع عليه بتاريخ 6 يونيو 2014.
  46. "Barnes & Noble enlists Samsung for Nook tablet"، USA Today، Associated Press، 5 يونيو 2014، مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2017.
  47. "Samsung and Barnes & Noble Announce Partnership to Create Co-Branded Tablets: Samsung Galaxy Tab 4 NOOK Combines Leading Samsung Tablet Technology with the Award-Winning NOOK® Reading Experience"، BUSINESS WIRE، NEW YORK & RIDGEFIELD PARK, N.J.، 5 يونيو 2014، مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 2014، اطلع عليه بتاريخ 6 يونيو 2014.
  48. Hoffelder, Nate (5 يونيو 2014)، "Samsung Scores New eBook Coup – Will Develop Co-Branded Samsung Galaxy Tab 4 Nook Tablet"، The Digital Reader، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2014، اطلع عليه بتاريخ 6 يونيو 2014.
  49. Jordan Crook (4 مارس 2014)، "And The Oscar Goes To… Samsung, Jennifer Lawrence, And Selfies"، TechCrunch، AOL Inc، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2014، اطلع عليه بتاريخ 5 مارس 2014.
  50. Ha, Anthony (4 مارس 2014)، "Samsung To Donate $3M To Charities Chosen By Ellen, Says It Was Included "Organically" In Her Oscar Selfie"، TechCrunch، AOL Inc، مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2014، اطلع عليه بتاريخ 5 مارس 2014.
  51. Lunden, Ingrid (17 أبريل 2014)، "Samsung and Amazon Team Up For Custom Galaxy Kindle E-Book App"، TechCrunch، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017.
  52. "Samsung's Q1 Profit Drops 39% Due To Heavier Smartphone Competition"، 28 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2020.
  53. Clark, Don (14 أغسطس 2014)، "Samsung reaches Deal to Buy Startup SmartThings"، وول ستريت جورنال، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2014.
  54. "Samsung snaps up SmartThings, embracing Internet of Things"، CNET، 14 أغسطس 2014، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2014.
  55. "IKEA and Samsung launch embedded wireless charging range"، رويترز، 5 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2016.
  56. "Samsung Display Solutions"، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2016.
  57. "Samsung will acquire cloud-computing company Joyent"، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2016.
  58. Russell, Jon، "Samsung is buying Harman for $8B to further its connected car push"، TechCrunch، مؤرشف من الأصل في 15 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2016.
  59. "Samsung Electronics Completes Acquisition of HARMAN"، news.samsung.com، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2017.
  60. Junga-a, Song (6 أبريل 2017)، "Samsung heads for best profits in three years on surging chip sales"، فاينانشال تايمز، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 9 أبريل 2017.
  61. "Samsung self-driving car trial in South Korea approved"، 2 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 3 مايو 2017.
  62. Pham, Sherisse (2 مايو 2017)، "Samsung just got approval to start testing a self-driving car"، CNN، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 3 مايو 2017.
  63. Chung-un, Cho (1 مايو 2017)، "Samsung denies re-entry to auto market despite autonomous car push"، The Korea Herald، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 3 مايو 2017.
  64. Samsung 1993 نسخة محفوظة 19 November 2012[Date mismatch] at WebCite. Corporatebrandmatrix.com (19 May 2007). اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2013.
  65. Samsung 1993 نسخة محفوظة 19 November 2012[Date mismatch] at WebCite. Corporatebrandmatrix.com (19 May 2007). اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2013.
  66. "Samsung Electronics Co Ltd - Company Profile and News - Bloomberg Markets"، Bloomberg L.P.، مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2019.
  67. "Our Businesses – About Samsung"، Samsung، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2010.
  68. Fernandes, Louella (8 يونيو 2009)، "Samsung Launches New Channel MPS Tools"، Quocirca، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2016.
  69. "Samsung SDI – The World's Largest OLED Display Maker"، Oled-info.com، مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2009.
  70. "Samsung, LG in Legal Fight over Brain Drain"، كوريا تايمز، 17 يوليو 2010، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2010، اطلع عليه بتاريخ 30 يوليو 2010.
  71. "Frost & Sullivan Recognizes Samsung SDI for Market Leadership in the OLED Display Market"، 17 يوليو 2008، مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2009، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2009.
  72. "Samsung Super AMOLED Plus display announced"، مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2011، اطلع عليه بتاريخ 6 يناير 2011.
  73. "Experts Advise: LED TV Is Not Necessarily Choose the Thinner the Better-LED TV, Samsung Electronics"، ArticleKingPro، مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2010.
  74. "Samsung Electronics LCD"، IT TIMES، 13 أكتوبر 2009، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2010.
  75. "New Samsung 3.9mm LED TV Panel Is World's Thinnest"، I4U، 28 أكتوبر 2009، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2011، اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2010.
  76. Lane, Alex (6 سبتمبر 2013)، "John Lewis TV Gallery video: 4K and OLED from Samsung, Sony, LG and Panasonic"، Recombu، مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2013.
  77. Crook, Jordan (8 أكتوبر 2013)، "That Curved Display Smartphone From Samsung Is Real: Meet The Galaxy Round"، TechCrunch، AOL Inc، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2013.
  78. "Samsung Display is getting out of the LCD business" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2020.
  79. "Denim (Cricket) – Owner Information & Support – Samsung US"، Samsung Electronics America، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2019.
  80. "Samsung Solstice SGH-A887 review: Samsung Solstice SGH-A887" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2021.
  81. "Contour 2 (MetroPCS) – Owner Information & Support – Samsung US"، Samsung Electronics America، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2019.
  82. "M370 (Sprint) – Owner Information & Support – Samsung US"، Samsung Electronics America، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2019.
  83. "Top iPhone Alternatives"، CNET Asia، 12 أغسطس 2010، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2010.
  84. Vikas SN (28 مايو 2010)، "Samsung Galaxy S To Arrive in Singapore First"، MobileKnots، مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2011، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2010.
  85. "First Impressions: Samsung Galaxy S"، Soyacincau، 28 يونيو 2011، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2011.
  86. [ko:슈퍼 스마트폰 '갤럭시S' 전국 판매 돌입]، BIZPlace (باللغة الكورية)، 24 يونيو 2010 https://web.archive.org/web/20110722133043/http://www.bizplace.co.kr/biz_html/content/naver_content_view.php?seq_no=32653&page=1&b_code=%20(Korean)، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2011. {{استشهاد ويب}}: |trans-title= بحاجة لـ |title= أو |script-title= (مساعدة)، |مسار أرشيف= بحاجة لعنوان (مساعدة)، الوسيط |عنوان مترجم= و|عنوان أجنبي= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  87. "Samsung: 1 Million Galaxy S Smartphones in 45 Days in the US"، Fortune، 29 أغسطس 2010، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2014.
  88. Woyke, Elizabeth (25 مارس 2010)، "Samsung Playing All Sides to Win"، فوربس، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2017.
  89. "Phone Finder results"، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2013.
  90. Applelinks iOS News Reader – Monday, 1 November 2010 نسخة محفوظة 2 نوفمبر 2010 على موقع واي باك مشين.. Applelinks.com (1 November 2010). اطلع عليهِ بتاريخ 26 يوليو 2013.
  91. "Apple Joins Top Five Mobile Phone Vendors as Worldwide Market Grows Nearly 15% in Third Quarter, According to IDC" (Press release)، IDC، 28 أكتوبر 2010، مؤرشف من الأصل في 4 يونيو 2013، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2013.
  92. "Nokia, LG Lose While ZTE, Apple Gain Q4 2010 Market Share"، mobileburn.com، 28 يناير 2011، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير 2011.
  93. Staff (28 October 2011). "Samsung Overtakes Apple in Smartphone Sales" نسخة محفوظة 19 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.. بي بي سي نيوز.
  94. "Apple's new iPhone to have larger screen: Sources"، The Times of India، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2012.
  95. "More Samsung and LG phones will be made in China in 2020"، مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2020.
  96. "Samsung Electronics ends mobile phone production in China"، Reuters، 2 أكتوبر 2019، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 2 أكتوبر 2019.
  97. "Samsung closes its last Chinese manufacturing plant as sales plummet"، مؤرشف من الأصل في 04 أغسطس 2020.
  98. "Samsung is done building smartphones in China"، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020.
  99. "Samsung admits defeat in China's vast smartphone market"، مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2020.
  100. "Samsung Electronics Tops the Memory Market for the 9th Straight Year"، سامسونج، 19 أبريل 2002، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2019.
  101. Manners, David (14 نوفمبر 2018)، "Top Ten (+5) Semiconductor Companies 2018"، Electronics Weekly، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2019.
  102. "History"، Samsung Electronics، سامسونج، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2019.
  103. "KM48SL2000-7 Datasheet"، سامسونج، أغسطس 1992، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2019.
  104. "Electronic Design"، Hayden Publishing Company، 41 (15–21)، 1993، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2020، The first commercial synchronous DRAM, the Samsung 16-Mbit KM48SL2000, employs a single-bank architecture that lets system designers easily transition from asynchronous to synchronous systems.
  105. "Samsung Electronics Develops First 128Mb SDRAM with DDR/SDR Manufacturing Option"، Samsung Electronics، سامسونج، 10 فبراير 1999، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو 2019.
  106. "Samsung Electronics Comes Out with Super-Fast 16M DDR SGRAMs"، Samsung Electronics، سامسونج، 17 سبتمبر 1998، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو 2019.
  107. "Samsung Remains Top DRAM Maker Amid Dramatic Market Growth"، Dow Jones، 9 يناير 2010، مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2010.
  108. "Samsung Develops Most Advanced Green DDR3 DRAM"، Semiconductor Packaging News، 3 فبراير 2010، مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2015.
  109. "Samsung Introduces World's First 3D V-NAND Based SSD for Enterprise Applications | Samsung Semiconductor Global Website"، samsung.com، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2019.
  110. Clarke, Peter، "Samsung Confirms 24 Layers in 3D NAND"، EETimes، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2019.
  111. "Samsung Electronics Starts Mass Production of Industry First 3-bit 3D V-NAND Flash Memory"، news.samsung.com، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2019.
  112. "Samsung V-NAND technology" (PDF)، Samsung Electronics، سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل (PDF) في 8 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2016.
  113. "Samsung Begins Mass Producing World's Fastest DRAM – Based on Newest High Bandwidth Memory (HBM) Interface"، news.samsung.com، مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2019.
  114. "Samsung announces mass production of next-generation HBM2 memory – ExtremeTech"، 19 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2019.
  115. "Samsung Electronics Starts Producing Industry's First 16-Gigabit GDDR6 for Advanced Graphics Systems"، سامسونج، 18 يناير 2018، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 15 يوليو 2019.
  116. Killian, Zak (18 يناير 2018)، "Samsung fires up its foundries for mass production of GDDR6 memory"، Tech Report، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2018.
  117. "Samsung Begins Producing The Fastest GDDR6 Memory in the World"، Wccftech، 18 يناير 2018، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2019.
  118. Smith, Ryan، "Samsung Announces First LPDDR5 DRAM Chip, Targets 6.4Gbps Data Rates & 30% Reduced Power"، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2018.
  119. "Samsung Mass Producing 128Gb 3-bit MLC NAND Flash"، Tom's Hardware، 11 أبريل 2013، مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2019.
  120. Shilov, Anton، "Samsung Completes Development of 5nm EUV Process Technology"، anandtech.com، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2019.
  121. Armasu, Lucian (11 يناير 2019)، "Samsung Plans Mass Production of 3nm GAAFET Chips in 2021"، Tom's Hardware
  122. "Samsung Extends Lead in DRAM Rankings"، EE Times، 9 أغسطس 2010، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2010، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2010.
  123. "Samsung To Overtake Intel as No. 1 Chip Company in 2014"، Electronics Weekly/EE Times، 26 أغسطس 2010، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2010.
  124. "Top 20 Semi Manufacturers from IC Insights"، Electronics Weekly/EE Times، 30 يوليو 2010، مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2010.
  125. By David Steele, Android Headlines. "Samsung Now Fourth Largest Chipset Manufacturer Globally نسخة محفوظة 10 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.." 9 May 2016. 12 May 2016.
  126. "SAMSUNG FIRST QUARTER RESULTS AND FUTURE PLANS"، Relevant Research، 2 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2010.
  127. "Samsung's massive 15TB SSD can be yours – for about $10K – Computerworld"، Computerworld، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2020.
  128. "Samsung 15.36TB MZ-ILS15T0 PM1633a 15TB Enterprise Class SAS 2.5" SSD"، scan.co.uk، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2020.
  129. Shilov, Anton، "Samsung 30.72 TB SSDs: Mass Production of PM1643 Begins"، anandtech.com، مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 2020.
  130. "Samsung SSD "970 إي في أو" Plus | Samsung V-NAND Consumer SSD"، Samsung Semiconductor، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2021.
  131. Robinson, Cliff (10 أغسطس 2019)، "Samsung PM1733 PCIe Gen4 NVMe SSDs for the PRE"، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020.
  132. Shilov, Anton، "Samsung Preps PM1733 PCIe 4.0 Enterprise SSDs For AMD's "Rome" EPYC Processors"، anandtech.com، مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2020.
  133. Liu 2019-08-09T14:54:02Z, Zhiye، "Samsung Launches PM1733 PCIe 4.0 SSD: Up To 8 GB/s and 30TB"، Tom's Hardware.
  134. "Samsung Releases Portable SSD T7 Touch – the New Standard in Speed and Security for External Storage Devices"، news.samsung.com، مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2020.
  135. "Samsung Lets You Store 500 Movies on a Laptop Hard Drive"، VentureBeat، 7 أبريل 2010، مؤرشف من الأصل في 15 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2017.
  136. Hollister, Sean (20 ديسمبر 2011)، "Seagate now officially owns Samsung's hard drive business"، The Verge، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2020.
  137. "KOREA: LG, Samsung Aim Upmarket To Reinforce Their TV Market Lead"، What Hi-Fi? Sound and Vision، 24 أغسطس 2010، مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2010.
  138. "Samsung Named LCD TV Market Leader"، Techwatch، 20 أكتوبر 2009، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2011، اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2010.
  139. "CES 2010: Samsung Reveals 0.3-Inch Thin Flagship LED HDTV; As Thick as a Pencil with Touchscreen Remote"، ZDNet، 7 يناير 2010، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2011.
  140. "Samsung 3D TV Sells More Than 1 Million Units"، MK Business News، 31 أغسطس 2010، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2010.
  141. "Samsung Introduce the World's First 3D Home Theater in Korea with the HT-C6950W"، AkihabaraNews، 12 مايو 2010، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2010، اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2010.
  142. "The Wonder of Samsung Smart TVs" نسخة محفوظة 9 أغسطس 2011 على موقع واي باك مشين..
  143. "Samsung Unveils First Ever Application Store"، Samsung، 7 يناير 2010، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2012.
  144. "삼성전자, IFA2012서 신규 스마트 TV앱 대거 공개 | SAMSUNG NEWSROOM"، SAMSUNG NEWSROOM (باللغة الكورية)، 3 سبتمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2018.
  145. Goode, Lauren (2 يناير 2015)، "Samsung Will Put Tizen in Its Televisions. What the Heck Does That Mean?"، فوكس، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2019.
  146. "Samsung's Tizen OS dominates global smart TV market"، FierceVideo، 25 مارس 2019، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2019.
  147. "Samsung smart TVs to get iTunes Movies and TV Shows app and AirPlay 2 support"، HardwareZone.com.sg، n.d.، مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2020.
  148. "Samsung's smart TVs to get Apple TV app and AirPlay 2 support starting today"، HardwareZone.com.sg، n.d.، مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2020.
  149. "HP completes purchase of Samsung printer business"، CNBC، 1 نوفمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 3 أبريل 2019.
  150. "Samsung Electronics Completes Acquisition of HARMAN"، news.samsung.com، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 5 يوليو 2019.
  151. DoGyeom, Woo، "홈페이지 < 삼성전자서비스"، samsungsvc.co.kr (باللغة الكورية)، مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 يوليو 2019.
  152. "Samsung Experience Store"، Samsung ca، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2018.
  153. "Samsung Experience Store"، Samsung ca، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2019.
  154. "Samsung Experience Store"، businesstoday، مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 يناير 2021.
  155. "Samsung Experience Stores / Samsung US"، Samsung Electronics America، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2020.
  156. "Samsung Experience Stores / Samsung US"، Samsung Electronics America، مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 أبريل 2019.
  157. "Samsung names Kwon Oh-hyun as new CEO"، The Times of India، 7 يونيو 2012، مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2019.
  158. "Samsung Executives Dyeing Hair Black"، 16 يناير 2011، مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2016.
  159. "About Samsung>Management>Board of directors"، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2011، اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2010.
  160. "SMD Enjoys Soaring Demand for AMOLED Panel"، Maeil Business Newspaper، 1 يوليو 2010، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2010.
  161. "Samsung's Share of Global DRAM Market Exceeds 40%"، Taiwan Economic News، 8 نوفمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2014.
  162. "(Samsung's share grows while Apple's declines in Q3 smartphone market)"، Infoworld، 29 أكتوبر 2013، مؤرشف من الأصل في 4 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 3 ديسمبر 2013.
  163. "Large-Size TFT Shipments and Revenues Fell as Supply Chain Sought Inventory Reductions in 3Q10"، DigiTimes، 12 نوفمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2010.
  164. "Samsung Takes The Second {{subst:lc:Place}} in Rechargeable Battery Market, Following Sanyo, in the First Quarter of 2010"، Solar&Energy، 20 مايو 2010، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2010.
  165. "Solid-state drive (SSD) supplier quarterly market share 2014–2018 | Statistic"، Statista، مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 يوليو 2019.
  166. "Seagate Still Number One in Global HDD Shipments"، TechSpot، 23 مارس 2010، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2010.
  167. "Samsung Devours TV Market Share"، SmartHouse، 18 فبراير 2010، مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2012.
  168. "Samsung Sees Hybrid Camera Mkt Growing 10-Fold by 2015"، Reuters، 14 سبتمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 7 ديسمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 1 يوليو 2017.
  169. "Sony, Apple, Dell Are Samsung's Big Buyers"، كوريا تايمز، 16 يونيو 2010، مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2011، اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2010.
  170. "Insight: Apple and Samsung, frenemies for life"، Reuters، 10 فبراير 2013، مؤرشف من الأصل في 4 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 9 مايو 2013.
  171. "Apple CEO Tim Cook Never Wanted to Sue Samsung"، IGN، 11 فبراير 2013، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 مايو 2013.
  172. "Apple sues Samsung for 'copying' iPhones and iPad"، بي بي سي، 19 أبريل 2011، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2011، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2011.
  173. "Samsung Sues Apple After Accusations of 'Copying'"، BBC News، 22 أبريل 2011، مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2011، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2011.
  174. Richmond, Shane (9 أغسطس 2011)، "Samsung Galaxy Tab 10.1 Blocked in Europe"، ديلي تلغراف، London، مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2011.
  175. "Samsung Galaxy Tab Ban Is on Hold"، BBC News، 16 أغسطس 2011، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2018.
  176. "Samsung wins over Apple in Japan patent case"، Reuters، 31 أغسطس 2012، مؤرشف من الأصل في 2 سبتمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2012.
  177. Whittaker, Zack (8 نوفمبر 2012)، "Apple quietly pulls apology-hiding code from U.K. site"، CNET، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2013، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2013.
  178. Palenchar, Joseph، "Analysts See Potential in Samsung, Best Buy Tie-Up"، TWICE، العدد 28.
  179. Belz, Adam (2 مايو 2014)، "Best Buy Signs New Store-within-a-store Deals with Samsung, Sony"، San Jose Mercury News.
  180. Dr. K.J. Freeze and Prof. Dr. K.W. Chung (2008): Design Strategy at Samsung Electronics: Becoming a Top-Tier Company, Design Management Institute, Boston, USA (page 6)
  181. Nussbaum, Bruce (1 أغسطس 2009)، "Samsung Beats Apple in the IDEA/BusinessWeek Design Awards"، Bloomberg BusinessWeek، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2013.
  182. "Samsung Products Win iF Awards"، JoongAng Daily، 26 أبريل 2010، مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2010.
  183. "Policy on target substances – Chemical Management – Environment – Sustainability – About Samsung"، Samsung Electronics، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2010، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2010.
  184. "Guide to Greener Electronics – Greenpeace International"، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2011.
  185. "Management of target substances – Chemical Management – Environment – Sustainability – About Samsung – Samsung"، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2010، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2010.
  186. "Calling out Samsung for toxic failure – Greenpeace International"، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2010، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2010.
  187. "Who's Greener, Samsung or LG?"، Business and Technology Report، مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2010.
  188. "Samsung Sustainability Initiatives: What's Working?"، The Daily Energy Report، مؤرشف من الأصل في 30 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2012.
  189. "Samsung Leads in Green Management"، كوريا تايمز، 26 يوليو 2010، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 26 يوليو 2010.
  190. "Enviros Applaud Samsung for New Free National Recycling Program"، Electronics TakeBack Coalition، مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2008.
  191. "IndustriALL Executives condemn Samsung for union busting"، IndustriALL، 5 ديسمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2014، اطلع عليه بتاريخ 3 يونيو 2014.
  192. "About the victims"، SHARPS، 10 أبريل 2010، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2014، اطلع عليه بتاريخ 3 يونيو 2014.
  193. "Samsung offers apology and compensation to workers who got leukemia"، The Verge، 14 مايو 2014، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2017.
  194. "Samsung Finally Apologizes To Workers Who Got Cancer While Making Chips"، HuffPost، مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2014، اطلع عليه بتاريخ 3 يونيو 2014.
  195. "Samsung Hands Out Hush Money to Occupational Disease Victims"، Stop Samsung – No More Deaths!، 23 أكتوبر 2015، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2016.
  196. "Samsung admits fault over illnesses and deaths of workers"، CBS News، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 2 مايو 2019.
  197. Kane, Yukari Iwatani؛ Sherr (19 أبريل 2011)، "Apple: Samsung Copied Design"، وول ستريت جورنال، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2012.
  198. "Apple Inc. v. Samsung Electronics Co. Ltd. et al."، United States District Court, Northern District of California، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2012.
  199. Patel, Nilay (19 أبريل 2011)، "Apple sues Samsung: a complete lawsuit analysis"، ذا فيرج، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2012، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2012.
  200. Lowensohn, Josh (24 أغسطس 2012)، "Jury awards Apple more than $1B, finds Samsung infringed"، سي نت، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 أغسطس 2012.
  201. Burnett, Ed, The verdict is in: Samsung vs. Apple نسخة محفوظة 3 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين., ZDNet, 25 August 2012. اطلع عليهِ بتاريخ 23 أكتوبر 2012.
  202. Samsung Recalls Top-Load Washing Machines Due to Risk of Impact Injuries نسخة محفوظة 4 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين. U.S. Consumer Product Safety Commission, 4 November 2016
  203. Puga, Lauren (12 فبراير 2015)، "Pepsi Ads Seen in Personal Videos on Samsung Smart TVs"، آي جي إن، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2015.
  204. "Pelé IP Ownership LLC v. Samsung Electronics Co., Ltd., No. 16-03354 (N.D. Ill. amended complaint filed May 25, 2016)"، مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو 2016.
  205. Batterman, L. Robert (23 يونيو 2016)، "Soccer Legend Pelé Calls for a Yellow Card against Samsung"، The National Law Review، Proskauer Rose LLP، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو 2016.
  206. "Samsung Smart TVs Force Ads Onto Menu Screen"، 21 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2016.
  207. "2013/4/1 論壇打手事蹟 ─ 2012" (باللغة الصينية)، taiwansamsungleaks.org، مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2013، اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2013.
  208. باللغة الصينية台灣三星動了!對於最近TaiwanSamsungLeaks網站的爆料發出四點回應聲明 نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  209. باللغة الصينية10 May 2013 聘工讀生上網護航 三星挨轟(蘋果日報/頭條要聞/蔡惠如╱台北報導) نسخة محفوظة 4 أكتوبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  210. باللغة الصينية6 April 2013 行銷手段挨轟 三星:停止論壇操作(自由時報電子報/科技/本報訊) نسخة محفوظة 2019-03-23 على موقع واي باك مشين.
  211. ETtoday 新聞雲 (6 أبريل 2013)، "網路行銷惹爭議! 台灣三星:尊重評論並停止論壇操作"، ETtoday 東森新聞雲، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2013.
  212. zdnet (25 أكتوبر 2013)، "Samsung fined $340K in Taiwan for smearing rivals"، ZDNet، مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 9 نوفمبر 2013.
  • بوابة كهرباء
  • بوابة إلكترونيات
  • بوابة اتصال عن بعد
  • بوابة سامسونج
  • بوابة شركات
  • بوابة عقد 1960
  • بوابة كوريا الجنوبية
  • بوابة موسيقى
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.