سبيس إكس دراجون

سبيس إكس دراغون، والمعروفة أيضًا ب دراغون1 لتمييزها عن دراغون2، مركبة فضائية لنقل الحمولة قابلة لإعادة الاستعمال، طورتها شركة النقل الفضائي الأمريكية الخاصة سبيس إكس. أُطلقت دراغون إلى المدار بواسطة مركبة الإطلاق فالكون9 التابعة لشركة سبيس إكس في مهمة إعادة إمداد لمحطة الفضاء الدولية.

سبيس إكس دراجون
SpaceX Dragon نوع C2 تقترب من محطة الفضاء الدولية في مايو 2012 .
Description
الدورنقل رواد فضاء وتموين محطة الفضاء الدولية إلى مدار أرضي منخفض ( استخدام تجاري) [1]
تموين محطة الفضاء الدولية (استخدامات حكومية)
الطاقم0 (نقل التموين)
7 أشخاص ( نوع DragonRider )
صاروخ حامل9 فالكون V1.0
(Dragon C1سبيس إكس CRS-2)[2]
Falcon 9 v1.1
(Dragon C5 [الإنجليزية]–)[2]
الرحلة الأولى8 December 2010 (launch of first orbital flight)[3]
22 May 2012 (launch of first cargo delivery flight to the ISS)[4]
أبعاد
الارتفاع6.1 متر (20 قدما)[5]
القطر3.7 meters (12.1 feet)[5]
زاوية جدار جانبى15 degrees
الحجم10 م3 (350 قدم3) pressurized[6]
14 م3 (490 قدم3) unpressurized[6]
34 م3 (1,200 قدم3) unpressurized with extended trunk[6]
الكتلة الصلبة4,200 كـغ (9,300 رطل)[5]
الحمولةto ISS 3,310 كـغ (7,300 رطل), which can be all pressurized, all unpressurized or anywhere in between. It can return to Earth 3,310 كـغ (7,300 رطل), which can be all unpressurized disposal mass or up to 2,500 كـغ (5,500 رطل) of return pressurized الحمولة[7]
المتنوعة
التحمل1 week to 2 years[6]
إعادة الدخول3.5 قوة جي[8][9]
دافعرباعي أكسيد ثنائي النتروجين/MMH[10]

أصبحت دراغون خلال رحلتها الأولى في ديسمبر عام 2010 أوّل مركبة فضائية مبنية ومُشغّلة تجاريًا يجري استردادها بنجاح من المدار.[11] في 25 مايو عام 2012، أصبحت مركبة الحمولة البديلة عن دراغون (معروفة ب دراغون سي +) المركبة الفضائية التجارية الأولى التي قامت بالتقاء مع محطة الفضاء الدولية، وعملية إرساء معها.[12][13][14] جرى التعاقد مع سبيس إكس لتسليم الحمولة إلى محطة الفضاء الدولية في إطار برنامج ناسا لخدمات إعادة الإمداد التجاري، وبدأت دراغون رحلات الحمولة المنتظمة في أكتوبر عام 2012.[15][16][17][18] تسعى ناسا بالإضافة إلى مركبة دراغون الفضائية ومركبة سيغنس لشركة أوربيتال إيه تي كي، إلى زيادة شراكاتها مع صناعات الطيران التجارية المحلية والملاحة الجوية.[19]

في 3 يونيو عام 2017، أُطلقت كبسولة سي أر إس-11 لأول مرة، والتي جُمِّع أغلبها من مكونات المهمة سي أر إس-4 المُطلقة سابقًا في سبتمبر عام 2014، ومن هذه المكونات هيكل الكبسولة، والعناصر الإنشائية، ومحركات الدفع، والألجمة، وخزانات المواد الدافعة، والسباكة، بالإضافة إلى إعادة استخدام العديد من إلكترونيات الطيران، بينما استُبدل الواقي الحراري، والبطاريات، والمكونات التي تعرضت لماء البحر عند هبوط الكبسولة في البحر واستردادها.[20]

طوّرت سبيس إكس إصدارًا ثانيًا دُعي دراغون2، والذي بمقدوره نقل الأشخاص. جُدولت عملية اختبار الطيران بحيث تكون منتهية في النصف الأول من العام 2019 مع الرحلة الأولى لرواد الفضاء، ضمن مهمة جرى التعاقد مع ناسا لإجرائها في وقت لاحق من نفس العام، لكن تأخر هذا التطور بسبب شذوذ في منصة الاختبار في أبريل عام 2019 أدى إلى فقدان كبسولة دراغون2.[21]

أُطلقت الرحلة الأخيرة للإصدار الأول من دراغون (دراغون1) في 7 مارس عام 2020 (التوقيت العالمي الموحد)، وكانت مهمة حمولة إعادة إمداد (سي أر إس-20) إلى محطة الفضاء الدولية. كانت هذه المهمة الأخيرة لسبيس إكس في برنامجها لخدمات إعادة الإمداد التجاري (سي أر إس-1). ستستخدم سبيس إكس في رحلاتها التجارية المستقبلية لإعادة الإمداد إلى محطة الفضاء الدولية النسخة دراغون2 ضمن برنامج سبيس إكس الثاني لخدمات إعادة الإمداد التجاري (سي أر إس-2).[22]

الاسم

سمّى المدير التنفيذي لشركة سبيس إكس إيلون ماسك المركبة الفضائية على اسم أغنية «باف، ذا ماجيك دراغون» لشركة وارنر برذرز الصادرة عام 1963، وكما ذكرت التقارير، كان الاسم بمثابة رد على النقاد الذين اعتبروا مشاريعه في الرحلات الفضائية مستحيلة.[23]

نبذة تاريخية

بدأت سبيس إكس تطوير مركبة دراغون الفضائية في نهاية عام 2004، وقامت بالإعلان الجماهيري في عام 2006 عن خطتها لدخول المركبة في الخدمة في عام 2009.[24] أيضًا في عام 2006، فازت سبيس إكس بعقد لاستخدام مركبة دراغون لخدمات إعادة الإمداد التجاري إلى محطة الفضاء الدولية لصالح وكالة الفضاء الفيدرالية الأمريكية ناسا.[25]

خدمات النقل المداري التجاري

في عام 2005، طلبت ناسا اقتراحات لمركبة حمولة إعادة إمداد تجاري لخدمة محطة الفضاء الدولية لتحل مكان مكوك الفضاء الذي كان سيخرج من الخدمة قريبًا، في إطار تطوير برنامجها لخدمات النقل المداري التجاري. كانت مركبة دراغون الفضائي جزءًا من اقتراح سبيس إكس الذي قدمته إلى ناسا في مارس عام 2006. أصدرت سبيس إكس مقترحها لخدمات النقل المداري التجاري كجزء من فريق يضم أيضًا إم دي روبوتيكس، والشركة الكندية التي بنت نظام ذراع المناورة الموجهة عن بعد في محطة الفضاء الدولية كانادارم2.

في 18 أغسطس عام 2006، أعلنت ناسا اختيار سبيس إكس بالإضافة إلى كيستلر أيروسبيس، لتطوير خدمات إطلاق الحمولة إلى محطة الفضاء الدولية. طلبت الخطة الأساسية إجراء ثلاث رحلات ترويجية لمركبة سبيس إكس دراغون بين عامي 2008 و2010. كان المفروض أن تستلم كل من سبيس إكس وكيستلر 278 مليون دولار و207 مليون دولار على التوالي، في حال استوفوا المراحل الرئيسية التي تطلبها ناسا، لكن فشلت كيستلر بتحقيق التزاماتها، وجرى إنهاء عقدها في عام 2007. عادت ناسا ومنحت كيستلر عقدًا في أوربيتال ساينسيز.[25][26][26][27][28]

المرحلة الأولى من خدمات إعادة الإمداد التجاري

في 23 ديسمبر عام 2008، منحت ناسا سبيس إكس عقدًا لسلسة رحلات خدمات إعادة الإمداد التجاري (أر سي إس) بقيمة 1.6 مليار دولار، وتوجد ضمن خيارات العقد إمكانية زيادة قيمة العقد القصوى إلى 3.1 مليار دولار. اقتضى العقد اثنا عشر رحلة، وبحد أدنى كلي للحمولة التي ستُنقل إلى محطة الفضاء الدولية بلغ 20000 كيلو غرام (44000 رطل).[29]

مركبة الضغط دراجون في وقت مبكر ، صورت خلال اختبارات التصنيع في عام 2008

في 23 فبراير عام 2009، أعلنت سبيس إكس أنّ مواد الواقي الحراري المصنوع من أبلاتور الكربون المشبع بالفينول بّي آي سي إيه-إكس المختارة قد اجتازت اختبارات الإجهاد الحراري ضمن إجراءات الاستعداد لإطلاق دراغون الأول. اختُبر مستشعر عمليات الاقتراب الأساسي الخاص بمركبة دراغون «دراغون آي» في أوائل عام 2009 خلال المهمة إس تي إس -127، عندما ثُبِّت بالقرب من منفذ الالتحام الخاص بمكوك الفضاء إنديفور، واستُخدم أثناء اقتراب المكوك من محطة الفضاء الدولية. اختبر كل من قدرات التصوير الحراري والليدار في دراغون آي بنجاح. سُلِّمت كل من وحدة الاتصال ذات التردد فوق العالي الخاصة بخدمات النقل المدارية التجاري (سي يو سي يو) ولوحة قيادة الطاقم (سي سي بّي) إلى محطة الفضاء الدولية خلال آخر مهمة في عام 2009 وهي، إس تي إس-129. سمحت (سي يو سي يو) لمحطة الفضاء الدولية بالاتصال مع دراغون، وسمحت (سي سي بّي) لأعضاء طاقم محطة الفضاء الدولية بإصدار الأوامر الأساسية لدراغون. في صيف العام 2009، وظفت سبيس إكس رائد فضاء ناسا السابق كين باورسوكس نائبًا لرئيس القسم الجديد المعني بتأمين المهمات وسلامة رواد الفضاء، استعدادًا للطواقم التي ستستخدم المركبة الفضائية.[30][31][32][33][34][35] حللت سبيس إكس بيئة الإشعاع المدارية لكل أنظمة دراغون، وكيفية استجابة دراغون للأحداث الإشعاعية الزائفة، وذلك تنفيذًا لشرط عقد رحلات سي أر إس التابعة لناسا. قام خبراء مستقلين بمراجعة هذا التحليل بالإضافة إلى تصميم دراغون، الذي يستخدم بنية كومبيوتر ثلاثي المزامنة ذات خاصية تحمل الأخطاء بشكل شامل بدلًا من تقنية التقسية ضد الإشعاع بشكل فردي لكل معالج للكومبيوتر، قبل أن توافق عليها ناسا من أجل القيام برحلات الحمولة.[36]

خلال مارس عام 2015، أُعلن منح سبيس إكس ثلاث مهمات إضافية في إطار المرحلة الأولى من رحلات خدمات إعادة الإمداد التجاري. كانت هذه الرحلات الإضافية هي سبيس إكس سي أر إس-13، وسبيس إكس سي أر إس-14، وسبيس إكس سي أر إس-15، والتي كانت ستغطي الاحتياجات من الحمولات لعام 2017.

في 24 فبراير عام 2016، كشفت سبيس نيوز عن منح سبيس إكس خمسة مهام أخرى في إطار المرحلة الأولى من رحلات خدمات إعادة الإمداد التجاري. كانت هذه الشريحة الإضافية من المهام هي سبيس إكس سي أر إس-16، وسبيس إكس سي أر إس-17، سُجلت في بيان السنة المالية 2017، والمهمات سبيس إكس سي أر إس-18، وسبيس إكس سي أر إس-19، وسبيس إكس سي أر إس-20، التي سُجلت بشكل افتراضي ضمن بيان السنة المالية 2018.

المشاريع

برنامج ناسا لخدمات إعادة الإمداد

بدأ تطوير كبسولة دراجون في أواخر عام 2004.[37] في عام 2005 طلبت وكالة ناسا من الشركات تقديم مقترحات لتطوير صاروخ تجاري وكبسولات فضاء مأهولة لأغراض تجارية في مجال خدمات النقل المدارى (COTS) الذي تقوم به ناسا. تلك الخدمات تستلزم إمدادات إلى المحطة الفضائية الدولية، ونقل رواد الفضاء إليها وإعادتهم، كى تحل محل مكوك الفضاء المتقاعد حاليا. وكانت المركبة الفضائية دراجون جزءا من تطويرات مؤسسة سبيس إكس ، وقُدمت إلى ناسا في مارس 2006.

تألف فريق (سبيس إكس) للمشروع COTS من عدد من الشركات بما في ذلك MD الروبوتات وهى الشركة الكندية التي ساهمت في بناء المحطة الفضائية الدولية Canadarm2. كذلك تقدمت شركة بوينغ منشروعات منها خاصة لتطوير وتنفيذ مركبة فضائية سي إس تي-100.

وقد وافقت ناسا على مشروعان من شركتي سبيس إكس وبوينغ وتمويلهما بمبلغ 8و6 مليار دولار أمريكي لتطوير مركبات فضائية قادرة على نقل رواد فضاء. يشمل هذا المبلغ أن تجري كل شركة عمليتين للنقل الفضائي، وفي حالة النجاح بستة عمليات أخرى لضمان دفع المبلغ بالكامل (يجري تمويل المبلغ علي فترات بحسب التقدم في التطوير والإنتاج).

لجأت ناسا إلى الشركات الاهلية بعدما خفض الكونجرس ميزانيتها السنوية. بين عام 1977 حتى الآن انخفضت ميزانية ناسا من 44 مليار دولار سنويا إلى نحو 17 مليار دولار سنويا الآن (2014).

المراجع

  1. "SPACEX WINS NASA COMPETITION TO REPLACE SPACE SHUTTLE" (Press release)، Hawthorne, California: SpaceX، 08 سبتمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2011.
  2. Clark, Stephen (18 مايو 2012)، "Q&A with SpaceX founder and chief designer Elon Musk"، SpaceFlightNow، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2012.
  3. Bates, Daniel (09 ديسمبر 2010)، "Mission accomplished! SpaceX Dragon becomes the first privately funded spaceship launched into orbit and guided back to Earth"، ديلي ميل، London، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2010.
  4. "SpaceX Launches Private Capsule on Historic Trip to Space Station"، Space.com، 22 مايو 2012، مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2019.
  5. "SpaceX Brochure – 2008" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 مارس 2013، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2010.
  6. "DragonLab datasheet" (PDF)، Hawthorne, California: SpaceX، 08 سبتمبر 2009، مؤرشف من الأصل (PDF) في 04 يناير 2011، اطلع عليه بتاريخ 19 أكتوبر 2010.
  7. "The ISS CRS contract (signed December 23, 2008)" نسخة محفوظة 22 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  8. Bowersox, Ken (25 يناير 2011)، Alumni League_JSC__Bowersox_ Final_012511 (2).pdf "SpaceX Today" (PDF)، SpaceX، مؤرشف من الأصل (PDF) في 8 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2011. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  9. Musk, Elon (17 يوليو 2009)، - SpaceX Augustine Briefing - Public Session.pdf "COTS Status Update & Crew Capabilities" (PDF)، SpaceX، مؤرشف من الأصل (PDF) في 4 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2012. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  10. "The Annual Compendium of Commercial Space Transportation: 2012" (PDF)، إدارة الطيران الفيدرالية، فبراير 2012، مؤرشف من الأصل (PDF) في 9 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2013.
  11. Bates, Daniel (09 ديسمبر 2010)، "Mission accomplished! SpaceX Dragon becomes the first privately funded spaceship launched into orbit and guided back to Earth"، ديلي ميل، London، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2010.
  12. "SpaceX's Dragon captured by ISS, preparing for historic berthing"، NASASpaceflight.com، 25 مايو 2012، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020.
  13. Chang, Kenneth (25 مايو 2012)، "Space X Capsule Docks at Space Station"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 مايو 2012.
  14. "SpaceX's Dragon Docks With Space Station—A First"، منظمة ناشيونال جيوغرافيك، 25 مايو 2012، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2012.
  15. "Press Briefed on the Next Mission to the International Space Station"، NASA، 20 مارس 2012، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2012.
  16. "Worldwide Launch Schedule"، Spaceflight Now، 07 سبتمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2012.
  17. "Falcon 9 undergoes pad rehearsal for October launch"، Spaceflight Now، 31 أغسطس 2012، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2012.
  18. "Liftoff! SpaceX Dragon Launches 1st Private Space Station Cargo Mission"، Space.com، 08 أكتوبر 2012، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020.
  19. "NASA Taps SpaceX, Orbital Sciences to Haul Cargo to Space Station"، Space.com، 23 ديسمبر 2008، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2011.
  20. Mark Carreau (03 يونيو 2017)، "SpaceX Advances Space Hardware Reuse With Latest Flight"، Aviation Week Network، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020.
  21. "NASA, Partners Update Commercial Crew Launch Dates"، NASA Commercial Crew Program Blog، 06 فبراير 2019، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2019.
  22. "Falcon 9 launches final first-generation Dragon" [en-US] (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2020.
  23. "5 Fun Facts About Private Rocket Company SpaceX"، Space.com، 21 مايو 2012، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2012.
  24. Berger, Brian (08 مارس 2006)، "SpaceX building reusable crew capsule"، NBC News، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2010.
  25. "NASA selects crew, cargo launch partners"، Spaceflight Now، 18 أغسطس 2006، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2011.
  26. Thorn, Valin (11 يناير 2007)، "Commercial Crew & Cargo Program Overview" (PDF)، NASA، مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2012.
  27. Berger, Brian (19 أكتوبر 2007)، "Time Runs out for RpK; New COTS Competition Starts Immediately"، Space.com، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2010.
  28. Bergin, Chris (19 فبراير 2008)، "Orbital beat a dozen competitors to win NASA COTS contract"، NASASpaceflight.com، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2011.
  29. "F9/Dragon Will Replace the Cargo Transport Function of the Space Shuttle after 2010" (Press release)، Hawthorne, California: SpaceX، 23 ديسمبر 2008، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2009، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2009.
  30. "SpaceX Manufactured Heat Shield Material Passes High Temperature Tests Simulating Reentry Heating Conditions of Dragon Spacecraft" (Press release)، سبيس إكس، 23 فبراير 2009، مؤرشف من الأصل في 03 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2009.(original link is dead; see version at businesswire (accessed 1 September 2015)
  31. Chaikin, Andrew (يناير 2012)، "1 visionary + 3 launchers + 1,500 employees = ? : Is SpaceX changing the rocket equation?"، Air & Space Smithsonian، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 13 نوفمبر 2011.
  32. "Former astronaut Bowersox Joins SpaceX as vice president of Astronaut Safety and Mission Assurance" (Press release)، سبيس إكس، 18 يونيو 2009، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 22 ديسمبر 2012.
  33. Bergin, Chris (28 مارس 2010)، "SpaceX announce successful activation of Dragon's CUCU onboard ISS"، NASASpaceflight.com، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2012.
  34. Update: 23 September 2009. SpaceX.com. Retrieved 9 November 2012. نسخة محفوظة 2020-04-05 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  35. "UPDATE: Wednesday, 23 September 2009" (Press release)، Hawthorne, California: SpaceX، 23 سبتمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2011.
  36. Svitak, Amy (18 نوفمبر 2012)، "Dragon's "Radiation-Tolerant" Design"، Aviation Week، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2015.
  37. Berger, Brian (08 مارس 2006)، "SpaceX building reusable crew capsule"، MSNBC، مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2010.

اقرأ أيضا

  • سي إس تي-100 - المركبة الفضائية التي يجري تطويرها من قبل بوينغ، وذلك بالتعاون مع بجلو الفضاء
  • المطارد الحلم - وهي طائرة فضائية التي يجري تطويرها من قبل شركة سييرا نيفادا
  • مركبة ذات طاقم أوريون متعدد الأغراض - مركبة فضائية تطلق في مدار منخفض من الأرض التي يجري تطويرها من قبل لوكهيد مارتن ل ناسا
  • المركبة الفضائية المدارية Blue Origin - وهى مركبة biconic تصميمها مخروطى الأنف
  • محركات رد الفعل Skylon - وهي طائرة فضائية بدون طيار بريطانية حاليا قيد التطوير
  • طلب تحويل المركبة الآلية - مركبة الشحن المستخدمة حاليا من قبل وكالة الفضاء الأوروبية
  • المركبة الفضائية كوكبة الدجاجة - مركبة الشحن التي يجري تطويرها من قبل شركةالمدارات العلمية
  • H-II مركبة النقل - مركبة الشحن المستخدمة حاليا من قبل وكالة جاكسا
  • سفينة الفضاء بروجرس - مركبة الشحن المستخدمة حاليا من قبل كالة الفضاء الاتحادية الروسية
  • بوابة الفضاء
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة عقد 2010
  • بوابة رحلات فضائية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.