سعود القحطاني

سعود بن عبد الله بن سالم بن محمد بن قاسم القحطاني من مواليد 7 حزيران/يونيو 1978، هوَ مستشار سابق في الديوان الملكي السعودي بمرتبة وزير، والمشرف العام السابق على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية بالديوان الملكي، [1] كما شغل من قبل منصب مُستشار قانوني في مكتب ولي العهد عبد الله بن عبد العزيز عام 2003، ومستشار في مكتب أكثر من رئيس للديوان الملكي السعودي.[2] أُعفي سعود من منصبه كمستشارٍ إعلاميٍ برتبة وزير في 20 تشرين الأوّل/أكتوبر من عام 2018 وذلك بعدما تداول اسمه في قضية اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي، وفي 23 ديسمبر 2019 أعلنت النيابة العامة السعودية بانه تم التحقيق معه وتمت تبرأته لعدم وجود أدلة ضده.[3]حصلَ القحطاني على شهادة البكالوريوس من كلية القانون بجامعة الملك سعود، ثم حصل على درجة الماجستير بامتياز مع مرتبة الشرف في العدالة الجنائية من جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، وعلى العديد من الشهادات العلمية في تخصص القانون والإدارة.[4] إلى جانبِ كل ذلك؛ فالقحطاني كاتبُ رأي في عدة صحف ومجلات سعودية وعربية، وناشطٌ في مواقع التواصل ويُعدّ ضمنَ أكثر الشخصيات تأثيرًا على تويتر في السعودية.[5]

سعود بن عبد الله القحطاني

معلومات شخصية
الميلاد 7 يونيو 1978
الرياض، المملكة العربية السعودية
الجنسية سعودي
الديانة مسلم
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة الملك سعود 
المهنة مستشار
اللغة الأم العربية 
اللغات العربية 
سنوات النشاط من 1998

الحياة المُبكّرة والتعليم

وُلد القحطاني بمدينة الرياض في الأول من رجب لعام 1398 هـ الموافق 7 حزيران/يونيو عام 1978 في أسرة ميسورة الحال لها سيادة قبيلة الوهابة، ووالده هو شيخ شمل قبائل الوهابة من عبيدة قحطان. تلقى تعليمه الأوليّ بمدارس الرياض وأتم الثانوية في معهد العاصمة النموذجي وكان أحد العشرة الأوائل على منطقة الرياض. ثُمّ التحقَ بجامعة الملك سعود فنال منها شهادة البكالوريوس في القانون والتحق بعدها بدورة تأهيل الضباط الجامعيين بالقوات الجوية الملكية السعودية وتخرّج فيها بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف، وتدرج في الرتب العسكرية إلى رتبة نقيب وذلك في كلية الملك فيصل الجوية ثم حُوّل إلى وظيفة مدنية بديوان ولي العهد السعودي كما حصلَ على الماجستير مع مرتبة الشرف في العدالة الجنائية من جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية. عُرف ككاتبٍ سياسيّ واجتماعيّ في عدد من الصحف السعودية مثل صحيفة الشرق الأوسط وصحيفة الرياض وذلك قبل انتقاله للديوان الملكي علماً أن له عدة بحوث محكمة في القانون.[6]

المسيرة المهنيّة

عملَ القحطاني سابقًا كصحفيّ في عددٍ من المواقع والصحف على غِرار إيلاف كما ساهمَ ببعض المقالات في جريدة الرياض.[7] بعد حصولهِ على شهادة في القانون؛ عملَ القحطاني كمستشارٍ لنائب رئيس الديوان الملكي.[8] بحلول عام 2003؛ صارَ سعود مستشارًا قانونيًا للأمير عبد الله بن عبد العزيز.[9] في أوائل العقد الأول من القرن العشرين؛ عُيّن القحطاني بواسطة خالد التويجري لحماية سمعة المملكة العربية السعودية في النت عبرَ «جيش إلكتروني».[10] وفي عام 2008 أصبحَ سعود مسؤولاً عن مراقبة وسائل الإعلام في الديوان الملكي.[9] إلى جانبِ ذلك؛ عملَ القحطاني على نطاق واسع مع هاكينج تيم لأغراض التجسس والقرصنة.[11][12][13][14]

عُيّنَ رسميًا كمستشارٍ للديوان الملكي في عام 2012 وحصل على رتبة وزير عام 2015 معَ صعود الأمير محمد بن سلمان كوليّ لولي العهد.[9][7][15] كانَ سعود القحطاني أيضًا رئيسًا للاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز (يُعرف اختصارًا بـ SAFCSP)، [16][17][18] كما عملَ في مجلس إدارة عددٍ من المؤسسات على رأسها جامعة الملك عبد العزيز، مؤسسة محمد بن سلمان بن عبد العزيز الخيرية والاتحاد السعودي للأمن السيبراني.[9]

الحياة العملية

  • كُلف بالعمل مُديراً لشؤون الأفراد ثم شؤون الضباط بكلية الملك فيصل الجوية.
  • محاضر قانون في كلية الملك فيصل الجوية.
  • مستشار قانوني في سكرتاريا ولي العهد عبد الله بن عبد العزيز، 2003.
  • مُديراً لدائرة الإعلام في سكرتاريا ولي العهد، 2004.
  • نائباً لمدير عام مركز الرصد الإعلامي في الديوان الملكي عام 2005.
  • مستشار بمكتب نائب رئيس الديوان الملكي.
  • مستشار بمكتب رئيس الديوان الملكي.
  • مُدير عام مركز الرصد والتحليل الإعلامي في الديوان الملكي، 2008.
  • مستشار في الديوان الملكي بالمرتبة الممتازة إضافة للمهام المُكلف بها، 2012.
  • المشرف العام على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية في الديوان الملكي بعد دمج الدواوين.
  • مستشار في الديوان الملكي بمرتبة وزير بالإضافة للمهام المُكلفه لهُ، 2015.
  • رئيس اتحاد الأمن الإلكتروني والبرمجيات 2017.
  • المشرف العام على اللجنة العليا للاتحادات الرياضية القتالية 2018.
  • مستشار سابق بالديوان الملكي بمرتبة وزير.
  • المشرف العام السابق على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية بالديوان الملكي.

المناصب

  • عضو مجلس إدارة دارة الملك عبد العزيز
  • عضو مجلس إدارة مسك الخيرية
  • عضو مجلس إدارة مدارس مسك
  • عضو مجلس إدارة الهيئة الملكية لمحافظة العلا
  • رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة
  • المشرف العام على كلية الأمير محمد بن سلمان للأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة
  • رئيس مجلس إدارة مركز التميز لأمن المعلومات
  • رئيس مجلس إدارة مركز القيادة والسيطرة للدراسات المتقدمة
  • المشرف العام على اللجنة العليا للاتحادات الرياضية القتالية
  • عضو شرف في نادي الهلال السعودي

الحياة الأدبية

كتب القحطاني تحت لقب «ضاري» العديد من القصائد الوطنية التي تغنى بها بعض الفنانين في الوطن العربي منها:[19]

  • قصيدة «برأني اللي كلنا باحتكامه» وهي القصيدة التي كتبها بعد إعلان براءته من الاتهامات الموجهة إليه في قضية قتل جمال خاشقجي.[20][21]

النشاط السياسي

الشؤون الداخليّة

برز اسمُ القحطاني بشكل واضح في عام 2017 حيثُ لعب دورًا مُهمًا في الاعتقالات التي طالت عددًا من الأمراء والمثقفين بدعوى الفساد.[22] وبحسب ما أوردتهُ عددٌ من المصادر وعلى رأسها جريدة نيويورك تايمز فقد ضغطَ القحطاني على المحتجزين والموقوفين للتوقيع على تأكيدات وتعهدات مُعيّنة.[23]

حسبَ العديد من المصادر الغربيّة والعربية فإنّ القحطاني قد أشرفَ شخصيًا في عام 2018 على تعذيب عددٍ من الناشطات المُعتقلات في المملكة العربية السعودية، [24] بل هدّد المُعتقلة لجين الهذلول وهي إحدى الناشطات البارزات داخلَ المملكة والتي كانت تدعو بالسماح للمرأة بقيادةِ السيّارة وإنهاء وصاية الرجال على النساء بالاعتداء الجنسي فضلًا عن تلويحهِ باغتصابها حسبَ ما أكّدتهُ أسرتها في عددٍ من المنابر.[24][23] حسب أسرة لجين أيضًا؛ فإنّ القحطاني كانَ حاضرًا شخصيًا خلال جلسة استجواب واحدة على الأقل وقد هدد لُجين بالاغتصاب والقتل ومن ثمّ إلقاء جثتها في المجاري.[25]

فيما قالت المحكمة الجزائية السعودية، بأن الهذلول تقدمت بدعوى، ادعت فيها لتعرضها للتعذيب. وعلى الفور، كلفت النيابة العامة بالتحقيق في الدعوى بحكم الاختصاص، وإفادة المحكمة بقيامها باتخاذ الإجراءات كافة للتأكد من صحة ما ذكرته الموقوفة". قدمت النيابة تقريرا للمحكمة، تضمن قيامها بضبط إفادة المدعية كاملة بخط يدها، والاطلاع على ما لديها من أدلة حيال دعواها، وأخذ إفادتها عن تفاصيل ادعائها، كما اطلعت النيابة العامة على التقارير الطبية كافة للمدعية منذ تاريخ القبض عليها، وطلبت النيابة تقريرا من هيئة حقوق الإنسان التي أكدت في تقريرها أن فرق المتابعة والتحقيق لديها زارت مقر السجن الذي توجد فيه الموقوفة، وتمت مقابلتها بعد تقدم والدها بشكوى عن تعرضها للتعذيب، ولم يتضح للهيئة تعرضها لأي نوع من أنواع التعذيب خلال فترة إيقافها. كما استعانت النيابة العامة في السعودية بتسجيلات كاميرات المراقبة وشهادات وإفادات مسؤولين السجن للرد على ما قالته السجينة عن أنها تعرضت للتعذيب والتحرش داخل السجن. وبناء على هذه الأدلة رفضت المحكمة الجزائية السعودية الدعوى في جلستها المنعقدة في 22 ديسمبر 2020، والتي حضرتها لجين، وقالت المحكمة أن "الحكم جاء بعد اطلاع المحكمة على الأدلة والإفادات التي تثبت عدم صحة دعواها".[26]

الشؤون الخارجيّة

في عام 2016؛ وقّع القحطاني مع شركة الضغط الأمريكية، بي جي آر (بالإنجليزية: Group BGR)‏ والتي ستوفر خدمات العلاقات العامة فضلًا عن إدارة شؤون الإعلام في الديوان الملكي السعودي مُقابلَ 500 ألف دولار أمريكي، [27][28] ومع شركة المحاماة الدولية سكواير باتون بوغس (بالإنجليزية: Squire Patton Boggs)‏ لتقديم خدمات المشورة القانونية والإستراتيجية في مجال السياسات والمرافعة القضائية بشأن السياسة الخارجية والقضايا ذات الصلة بالحكومة الأمريكية مقابل 100 ألف دولار شهريًا بالإضافة إلى النفقات.[29][27]

خلال الأزمة الدبلوماسية مع قطر؛ حثّ القحطاني عبرَ شبكة تويتر المواطنين السعوديين على ضمّ الذين يتعاطفون أو يؤيدون دولة قطر إلى ما أسماها «القائمة السوداء» من أجلِ التعامل معهم في وقتٍ لاحق.[11] ليسَ هذا فقط؛ بل تُشير بعض المصادر إلّا أن القحطاني نفسه أشرفَ على استجواب سعد الحريري خلال الخلاف بين لبنان والسعودية عام 2017.[10]

اغتيال جمال خاشقجي

عرّفت أجهزة المخابرات الأمريكية القحطاني بأنه زعيم الفرقة التي اغتالت الصحفي السعودي في واشنطن بوست جمال خاشقجي في سفارة المملكة باسطنبول في تركيا.[30] لقد كانَ القحطاني رئيسًا لما أسماهُ مسؤولو المخابرات الأمريكية باسم «المجموعة السعودية للتدخل السريع» والتي قيلَ إنها نفذت ما لا يقل عن 12 عملية منذ عام 2017.[23]

كان سعود القحطاني على اتصالٍ مع خاشقجي منذ تشرين الأول/أكتوبر 2017 على الأقل كما حذّر خاشقجي من قبل بأن كتاباتهِ العامة تخضع للمراقبة.[31] بحسبِ واشنطن بوست فقد شاركَ القحطاني في محاولة جذب خاشقجي إلى السعودية من خِلال عرضٍ تضمّن العمل مع ولي العهد محمد بن سلمان.[32]

بعد اغتيال خاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول في الثاني من أكتوبر عام 2018؛ فُصلَ القحطاني من منصبهِ في الديوان الملكي.[33][34][35] ووفقًا للمصادر العربية والتركية فقد أشرفَ القحطاني على عمليّة اغتيال خاشقجي حتى أنهُ اتصل بالقنصلية عبر تطبيق سكايب للتحدث معَ خاشقجي وإهانته قبل أن يقول لفريقِ الاغتيال: «أحضروا لي رأس هذا الكلب.[10]» في وقتٍ لاحق وبالتحديدِ في 15 نوفمبر 2018 وجّه المدعي العام السعودي الاتهام لـ 11 شخصًا بالمُشاركة في قتل خاشقجي بمن فيهم القحطاني وبالرغمِ من ذلك فلم يتم إلقاءُ القبض عليهِ رسميًا.[22]

حسبَ واشنطن بوست أيضًا فإنّ القحطاني قد أرسلَ 11 رسالة على الأقل إلى مكتبِ الأمير محمد بن سلمان خلالَ الساعات التي سبقت وتلت اغتيال خاشقجي. هذا الأمر دفعَ ولو بشكلٍ غير مباشر وكالة المخابرات المركزية إلى استنتاج أنّ بن سلمان هو الذي أمرَ بقتل خاشقجي.[32] من جهة أخرى؛ أبلغَ ماهر المطرب وهوَ أحد أعضاء فريق الاغتيال سعود القحطاني بأن «العملية قد اكتملت».[36] في المُقابل؛ رفضت العربية السعودية هذهِ المعطيات والمعلومات مؤكدةً في الوقتِ ذاته على فتحِ تحقيقٍ بطلبٍ من الرياض للنظر في الموضوع.[37]

في نوفمبر 2018 أكّدت السلطات السعودية أنه يجري التحقيق معَ القحطاني كما مُنع من مغادرة البلاد وبحلول الخامس من كانون الثاني/ديسمبر من نفسِ العام أصدرَ مكتب المدعي العام في إسطنبول مذكرة اعتقال بحق سعود القحطاني بتهمة قتل خاشقجي، [38][39] إلّا أن وزير الخارجية السعودي عادل الجبير رفضَ طلب تركيا بتسليم القحطاني بعدَ أربعة أيّام قائلاً «إن المملكة العربية السعودية لا تسلم مواطنيها.[40]»

في كانون الثاني/يناير 2019 رفضت السلطات السعودية – وفقًا لواشنطن بوست – تأكيد مكانِ القحطاني، [41]

البراءة من الاتهام

في 23 ديسمبر 2019م أعلنت النيابة العامة السعودية براءته من كافة الاتهامات الموجهة[42][43][44][45] لعدم كفاية الأدلة. ويأتي ذلك بعد انعقاد 9 جلسات في قضية خاشقجي وصدر الحكم في الجلسة العاشرة وأوضح المتحدث باسم النيابة السعودية، خلال مؤتمر صحفي أنه تمت محاكمة كل من ثبت تورطه في تلك القضية. وقال أن ممثلين من أسرة خاشقجي حضروا جلسات القضية.[46] كما حضر جلسات المحاكمة ممثلين من الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن، وممثل لتركيا وممثلي المنظمات الحقوقية السعودية.[47] وقالت النيابة العامة السعودية إن المملكة وجهت 13 مذكرة إنابة قضائية لتركيا لتوفير الأدلة ضمن إجراءات كشف ملابسات مقتل خاشقجي، لكن أنقرة لم ترد عليه.[48]

المراجع

  1. Royal Order: Appointing Saud Al-Qahtani as Advisor, at the Royal Court، Saudi Press Agency، دخل في 11 ديسمبر 2015. نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. سعود القحطاني لإعلام الظل القطري: هذه سيرتي الذاتية، صحيفة المواطن، دخل في 28 يونيو 2017. نسخة محفوظة 11 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  3. "السعودية.. التحقيق مع القحطاني لم يثبت أي دليل ضده"، العربية، 23 ديسمبر 2019، مؤرشف من الأصل في 4 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 نوفمبر 2021.
  4. تعرف على سيرة المستشار في الديوان الملكي سعود القحطاني، صحيفة وطنيات، دخل في 4 شوال 1438. نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. السيرة الذاتية لسعود بن عبد الله القحطاني مستشار الديوان الملكى الجديد، كايرو نيوز، دخل في 13 ديسمبر 2015. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  6. من هو سعود القحطانى مستشار الديوان الملكى السعودى، صحيفة نجوم مصرية، دخل في : 19 أغسطس 2017. نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  7. Said al-Arabi (23 أغسطس 2017)، "Who is Saoud al-Qahtani, Saudi Arabia's Steve Bannon?"، العربي الجديد، مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  8. "Who is Saud al-Qahtani, the fired Saudi royal court adviser?"، قناة الجزيرة الإنجليزية، 20 أكتوبر 2018، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2019.
  9. "FaceOf: Saud Al-Qahtani, Saudi Royal Court adviser"، عرب نيوز، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2018. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  10. Galloni, المحرر (22 أكتوبر 2018)، "How the man behind Khashoggi murder ran the killing via Skype"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 15 نوفمبر 2019.
  11. Ignatius, David (7 ديسمبر 2018)، "How a chilling Saudi cyberwar ensnared Jamal Khashoggi"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  12. Madore, P. H. (28 سبتمبر 2018)، "Saudi Arabia Wanted to Own Hacking Team"، Hacked.com، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  13. Franceschi-Bicchierai, Lorenzo (29 أكتوبر 2018)، "How 'Mr. Hashtag' Helped Saudi Arabia Spy on Dissidents"، فايس ميديا [الإنجليزية]، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2019.
  14. "The Hackingteam Archives"، ويكيليكس، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2018.
  15. "Royal Order: Appointing Saud Al-Qahtani as Advisor, at the Royal Court"، وكالة الأنباء السعودية، 12 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2018.
  16. معهد سانس، "SANS EMEA on LinkedIn: The Prince Mohammad Bin Salman College for Cyber Security, Artificial" [en]، لينكد إن، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2019.
  17. "Jeddah to host Drone Racing World Championship finals"، وكالة أنباء البحرين، 12 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020.
  18. "Saudi Federation for Cybersecurity, Programming and Drones signs a memorandum of understanding with the Advanced Electronics Company"، وكالة الأنباء السعودية، 26 أبريل 2018، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2018.
  19. الشاعر «ضاري».. مستشار بالديوان الملكي - جريدة الرياض نسخة محفوظة 02 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  20. "براني اللي كلنا باحتكامه"... قصيدة منسوبة لسعود القحطاني بعد تبرئته من مقتل خاشقجي - "سبوتنيك" نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  21. [https://www.al-madina.com/article/664968 براني اللي كـلـنـا باحتكامه- المدينة - الثلاثاء 24 / 12 / 2019] نسخة محفوظة 28 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  22. Kerr, Simeon؛ Raval, Anjli؛ England, Andrew (18 نوفمبر 2018)، "Saudi 'prince of darkness' lingers in the shadows"، فاينانشال تايمز، مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  23. Mazzetti, Mark؛ Hubbard, Ben (17 مارس 2019)، "Saudi Crown Prince's Brutal Drive to Crush Dissenters Began Before Khashoggi"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  24. رويترز (7 ديسمبر 2018)، "Aide to Mohammed bin Salman 'supervised torture of female prisoner'"، ديلي تلغراف، مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2018. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  25. Qiblawi, Tamara، "Story of disappeared Saudi power couple spotlights dissident crackdown"، CNN.com، CNN، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 يناير 2019.
  26. "محكمة سعودية تستعين بكاميرات المراقبة وتصدر حكما في دعوى لجين الهذول"، RT Arabic، مؤرشف من الأصل في 4 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 نوفمبر 2021.
  27. Exclusive: Blue-chip US lobbying firms worked for Saudi aide who allegedly oversaw Khashoggi murder نسخة محفوظة 20 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  28. FARA registration, US department of Justice نسخة محفوظة 18 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  29. FARA registration, US department of Justice نسخة محفوظة 20 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  30. Mazzetti, Mark؛ Hubbard, Ben؛ Barnes, Julian E.؛ Gibbons-Neff, Thomas؛ Kirkpatrick, David D. (7 فبراير 2019)، "Year Before Killing, Saudi Prince Told Aide He Would Use 'a Bullet' on Jamal Khashoggi"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  31. Mekhennet, Souad؛ Miller, Greg (22 ديسمبر 2018)، "Jamal Khashoggi's final months as an exile in the long shadow of Saudi Arabia"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2018. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  32. Harris, Shane؛ Mekhennet, Souad (2 ديسمبر 2018)، "Saudi crown prince exchanged messages with aide alleged to have overseen Khashoggi killing"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  33. Benner, Katie؛ Mazzetti, Mark؛ Hubbard, Ben؛ Isaac, Mike، "Saudis' Image Makers: A Troll Army and a Twitter Insider"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 15 نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  34. Jacinto, Leela (25 أكتوبر 2018)، "Saudi 'Mr. Hashtag' becomes fall guy in Khashoggi case, but is he really down?"، فرانس 24، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2019.
  35. dos Santos, Nina؛ Kaplan, Michael (3 ديسمبر 2018)، "Jamal Khashoggi: private WhatsApp messages may offer new clues to his murder - CNN" [en]، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2019.
  36. Harris, Shane؛ Miller, Greg؛ Dawsey, Josh (16 نوفمبر 2018)، "CIA concludes Saudi crown prince ordered Jamal Khashoggi's assassination"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2018. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  37. "Saudis: Saudi-Commissioned Report Contests U.S. Finding About Khashoggi's Killing"، وول ستريت جورنال، 7 فبراير 2019، مؤرشف من الأصل في 4 نوفمبر 2019.
  38. Fahim, Kareem (5 ديسمبر 2018)، "Turkey issues arrest warrants for allies of Saudi Arabia's crown prince"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  39. Enes Can, Muhammed (5 ديسمبر 2018)، "Turkey: Arrest warrants out for ex-Saudi officials"، وكالة الأناضول، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019.
  40. "Saudis: No extradition of suspects to Turkey"، وكالة جيجي للأنباء، 10 ديسمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2018.
  41. "Named as a key Saudi suspect in Khashoggi killing, former top royal adviser drops out of sight"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 7 يناير 2019.
  42. "تبرئة سعود القحطاني في قضية مقتل جمال خاشقجي / صحيفة المواطن الإلكترونية"، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2019.
  43. "الإعدام لـ 5 متهمين بقضية جمال خاشقجي... والنيابة العامة تبرّئ سعود القحطاني"، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2019.
  44. "النيابة السعودية تبرئ سعود القحطاني من التورط في مقتل خاشقجي"، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2019.
  45. "الحكم بالإعدام لـ 5 متهمين بقضية خاشقجي..وتبرّئة سعود القحطاني"، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2019.
  46. السعودية.. التحقيق مع القحطاني لم يثبت أي دليل ضده نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  47. القضاء السعودي عقد 8 جلسات لمحاكمة متهمي قضية جمال خاشقجي - ممثلو دول ومنظمات حقوقية حضروا الجلسات نسخة محفوظة 17 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  48. مقتل خاشقجي.. السعودية تكشف إرسال طلبات إنابة قضائية لتركيا ودورها في تبرئة العتيبي - CNN عربية - الاثنين، 23 ديسمبر / كانون الأول 2019 نسخة محفوظة 13 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  • بوابة أعلام
  • بوابة السعودية
  • بوابة القوات المسلحة السعودية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.