سلاك

سلاك هي منصة اتصالات للأعمال والشركات مسجلة الملكية طورتها شركة البرمجيات الأمريكية Slack Technologies. يوفر سلاك العديد من ميزات نمط بروتوكول الدردشة عبر الإنترنت، بما في ذلك غرف الدردشة الثابتة (القنوات) المنظمة حسب الموضوع والمجموعات الخاصة والمراسلة المباشرة.

Slack
معلومات عامة
نوع
الشعار النصي
Be less busy (بالإنجليزية)
نظام التشغيل
المنصة
النموذج المصدري
متوفر بلغات
English (UK), English (US), French (France), German (Germany), Japanese, Portuguese (Brazil), Spanish (Latin America), Spanish (Spain)
المطور الأصلي
ستيوارت باترفيلد, Eric Costello, Cal Henderson, and Serguei Mourachov[3]
المطورون
Slack Technologies
موقع الويب
معلومات تقنية
أدوات الواجهة أو إطار العمل
لغة البرمجة
الإصدار الأول
أغسطس 2013 (2013-08)[6]
الإصدار الأخير
الرخصة

تاريخ

بدأ سلاك كأداة داخلية لشركة Tiny Speck التابعة لشركة ستيوارت باترفيلد أثناء تطوير لعبة Glitch، وهي لعبة على الإنترنت.[8] تم إطلاق سلاك في أغسطس 2013.[9]

في مارس 2015، أعلن سلاك أنه قد تم اختراقه على مدار أربعة أيام في فبراير 2015، وأن بعض البيانات المرتبطة بحسابات المستخدمين قد تم اختراقها، بما في ذلك عناوين البريد الإلكتروني وأسماء المستخدمين وكلمات المرور وأرقام الهواتف ومعرفات s;hdf. ردًا على الهجمات، أضاف sb; المصادقة الثنائية إلى خدمته.[10]

في يونيو 2019، طرحت سلاك للاكتتاب العام من خلال الطرح العام المباشر لتصل قيمتها السوقية إلى 19.5 مليار دولار أمريكي.[11]

كان سلاك متوافقًا سابقًا مع بروتوكولات المراسلة عبر الإنترنت (IRC) و إكس إم بي بي غير المسجلة الملكية، لكن الشركة أغلقت البوابات المتوافقة في مايو 2018.[12]

"Searchable Log of All conversation and Knowledge" والذي يعني "سجل كل المحادثات والمعرفة القابلة للبحث" هو المعكوس التاجي لسلاك (SLACK) [13]

في 1 يناير 2021، أعلن سلاك وسيلز فورس عن اتفاقية لـ سليز فورس للاستحواذ على سلاك بقيمة تقارب 27.7 مليار دولار.[14]

في 4 يناير 2021، عانى سلاك من انقطاع كبير استمر عدة ساعات. من الساعة 10 صباحًا حتى 3 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، لم يتمكن مستخدمو منطقة الشرق الزمنية من تسجيل الدخول أو إرسال الرسائل أو استقبالها أو إجراء المكالمات أو الرد عليها واستخدام اتصالات سلاك. بعد الساعة 3 مساءً، أصبحت معظم الميزات الأساسية جاهزة للعمل، باستثناء الإشعارات الفورية والبريد الإلكتروني ومكونات الأطراف الثالثة بما في ذلك جوجل كاليندر وأوتلوك.[15][16]

السمات

يوفر سلاك العديد من ميزات نمط بروتوكول الدردشة عبر الإنترنت، بما في ذلك غرف الدردشة الثابتة (القنوات) المنظمة حسب الموضوع والمجموعات الخاصة والمراسلة المباشرة.[17] المحتوى، بما في ذلك الملفات والمحادثات والأشخاص، كل ما ذكر يمكن البحث فيه داخل سلاك. يمكن للمستخدمين إضافة أزرار الرموز التعبيرية إلى رسائلهم، والتي يمكن للمستخدمين الآخرين النقر عليها للتعبير عن ردود أفعالهم تجاه الرسائل.[18][19]

تسمح خطة سلاك المجانية بالاطلاع على أحدث 10000 رسالة والبحث فيها فقط.[20]

في 18 مارس 2020، أعادت سلاك تصميم نظامها الأساسي لتبسيط تجربة المستخدم وتخصيصها.[21]

الفرق

تسمح فرق سلاك للمجتمعات أو المجموعات أو الفرق بالانضمام إلى "مساحة عمل" عبر عنوان URL محدد أو دعوة مرسلة من قبل مسؤول الفريق أو مالكه.[22] على الرغم من تطوير سلاك للتواصل المهني والتنظيمي، فقد تم اعتماده كمنصة مجتمعية، ليحل محل لوحات الرسائل أو مجموعات التواصل الاجتماعية.[19][23]

المراسلة

تسمح القنوات العامة لأعضاء الفريق بالتواصل دون استخدام البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية الجماعية (الرسائل النصية). القنوات العامة مفتوحة للجميع في مساحة العمل.[24]

تسمح القنوات الخاصة بإجراء محادثة خاصة بين مجموعات فرعية أصغر. يمكن استخدام هذه القنوات الخاصة لتنظيم فرق كبيرة.[24]

تسمح الرسائل المباشرة للمستخدمين بإرسال رسائل خاصة إلى مستخدمين محددين بدلاً من مجموعة من الأشخاص. يمكن أن تتضمن الرسائل المباشرة ما يصل إلى تسعة أشخاص. بمجرد البدء، يمكن تحويل مجموعة الرسائل المباشرة إلى قناة خاصة.[19]

التكاملات

يتكامل سلاك مع العديد من خدمات الأطراف الثالثة ويدعم عمليات التكامل المبنية على المجتمع، بما في ذلك جوجل درايف وتريلو ودروبوكس وبوكس وهيروكو وآي بي إم بلوميكس وكراشليتكس وغيت هاب ورونسكوب وزينديسك [25][26] وزابير.[27] في ديسمبر 2015، أطلق سلاك دليل تطبيقاتها البرمجية ("التطبيق")، والذي يتكون من أكثر من 150 عملية تكامل يمكن للمستخدمين تثبيتها.[28]

في مارس 2018، أعلن سلاك عن شراكة مع شركة وورك داي لإدارة رأس المال المالي والبشري. يتيح هذا التكامل لعملاء وورك الوصول إلى ميزات وورك داي مباشرةً من واجهة سلاك.[29][30]

واجهة برمجة التطبيقات

يوفر سلاك واجهة برمجة تطبيقات (API) للمستخدمين لإنشاء التطبيقات وأتمتة العمليات، مثل إرسال إشعارات تلقائية بناءً على المدخلات البشرية، [31] إرسال التنبيهات بشروط محددة، وإنشاء بطاقات دعم داخلية تلقائيًا.[32] لوحظت واجهة برمجة تطبيقات سلاك لتوافقها مع العديد من أنواع التطبيقات والأطر والخدمات.

المنصات

يتوفر سلاك لتطبيقات الأجهزة المحمولة لنظامي التشغيل آي أو إس وأندرويد بالإضافة إلى متصفح الويب وسطح المكتب لنظام التشغيل ماك أو أس و ويندوز (مع الإصدارات المتاحة من موقع الشركة ومن خلال متجر ويندوز)، [33] و لينكس (تجريبي). سلاك متاح أيضًا لـ أبل واتش، مما يسمح للمستخدمين بإرسال رسائل مباشرة، ورؤية الإشارات، وإجراء ردود بسيطة.[34] تم عرضه على الشاشة الرئيسية لـ أبل واتش في فيديو ترويجي لعام 2015.[35] تم تصميم Slack للعمل على نظام سوبر نينتندو إنترتينمنت سسيستم عبر ساتيلافيو.[36][37]

نموذج العمل

سلاك هو منتج فريميوم، وتتمثل ميزاته الرئيسية المدفوعة في القدرة على البحث في أكثر من 10000 رسالة مؤرشفة وإضافة تطبيقات وتكاملات غير محدودة. يدعون الدعم لعدد غير محدود من المستخدمين. عندما حاولت freeCodeCamp تحويل مجتمعها الذي يضم أكثر من 8000 مستخدم إلى Slack في عام 2015، واجهوا العديد من المشكلات الفنية ونصحهم دعم Slack بقصر قنواتهم على "ما لا يزيد عن 1000 مستخدم (من الناحية المثالية أكثر من 500)".[38][39] لم يعد هذا الحد مطبقاً منذ يناير 2017[40]

في 26 يوليو 2018، أعلنت شركة أتلاسيان عن إغلاق هيب شات وستريدي المتنافسين، اعتبارًا من 11 فبراير 2019، وبيع ملكيتهم الفكرية إلى سلاك، وتولي سلاك قواعد المستخدمين للخدمات. كما أعلنت الشركات عن التزامها بالعمل على تكامل سلاك مع خدمات أتلاسيان.[41][42]

في يوليو 2020، استحوذت سلاك على شركة ريميتو، وهي شركة ناشئة تركز على بناء الدليل. سيوفر هذا الاستحواذ عروض بحث إضافية للموظفين داخل مساحة عمل سلاك.[43][44]

الاستقبال

اشترك 8000 عميل في الخدمة خلال 24 ساعة من إطلاقها في أغسطس 2013.[9][45] في فبراير 2015، ذكرت الشركة أن ما يقرب من 10000 مستخدم نشط يوميًا قد سجلوا كل أسبوع، ولديهم أكثر من 135000 عميل مدفوع موزعين على 60.000 فريق.[46][47] بحلول أبريل 2015، نمت هذه الأرقام إلى 200000 مشترك مدفوع وما مجموعه 750.000 مستخدم نشط يوميًا.[48] في أواخر عام 2015، تجاوز سلام أكثر من مليون مستخدم نشط يوميًا.[49][50] اعتبارًا من مايو 2018، كان لدى سلاك أكثر من 8 ملايين مستخدم يوميًا، 3 ملايين منهم لديهم حسابات مدفوعة.[51] في وقت ملء استمارة S-1 للاكتتاب العام، بتاريخ 26 أبريل 2019، أبلغ سلاك عن أكثر من 10 ملايين مستخدم نشط يوميًا من أكثر من 600000 مؤسسة، تقع في أكثر من 150 دولة.[52]

في مارس 2015، كتبت صحيفة فاينانشيال تايمز أن سلاك كان أول تقنية أعمال انتقلت من العمل إلى الاستخدام الشخصي منذ مايكروسوفت أوفيس وبلاك بيري.[53]

في عام 2017، تم تكريم سلاك كأفضل شركة ناشئة لهذا العام في حفل جوائز كرونشز، التي نظمتها تك كرانش.[54]

حذرت مجموعة الحقوق الرقمية التابعة لـ مؤسسة الحدود الإلكترونية من أن " مخازن سلاك قادرة على قراءة جميع اتصالاتك، بالإضافة إلى معلومات التعريف لكل شخص في مكان عملك".[55] بينما نثني على الشركة "لاتباعها العديد من أفضل الممارسات في الوقوف أمام المستخدمين" فيما يتعلق بطلبات البيانات الحكومية، مثل طلب مذكرة بشأن المحتوى المخزن على خادمها، ومنحها أربعة من أصل خمسة نجوم في عام 2017 " [56] انتقدت المؤسسة أيضًا سلاك "لمجموعة واسعة من الاستثناءات" لوعدها بإخطار المستخدمين بمثل هذه الطلبات، وأوجه القصور الأخرى في الخصوصية.

نقد

تم انتقاد سلاك من قبل المستخدمين [57] لتخزين بيانات المستخدم حصريًا على خوادم سحابية تحت تحكم سلاك.[58][59] تم العثور على هذه مشكلة خاصة للمستخدمين الذين لديهم فرق كبيرة، والذين واجهوا مشكلات في الاتصال داخل التطبيق، والوصول إلى الرسائل المؤرشفة، وعدد المستخدمين في "مساحة عمل" معينة.[60]

تم انتقاد Slack أيضًا بسبب تغييره بأثر رجعي في 2018 لسياسة الخصوصية الخاصة به، مما يسمح بالوصول إلى جميع رسائل الدردشة العامة والخاصة من قبل مسؤولي مساحة العمل، دون الحاجة إلى موافقة من أي أطراف تستخدم التطبيق.[61] وفقًا للسياسة، لن يتم إخطار مستخدمي سلاك عند الوصول إلى معلوماتهم.[62]

انظر أيضًا
  • قائمة البرامج التعاونية

مراجع
  1. "Crunchbase - Slack Technologies"، كرونشباس، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 19 أبريل 2015.
  2. Slack، "Slack apps for computers, phones & tablets"، مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  3. Kumparak, Greg (5 فبراير 2015)، "Slack's Co-Founders Take Home The Crunchie For Founder Of The Year"، تك كرانش، مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017.
  4. "Desktop Application Engineer"، Slack، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2015.
  5. Sandler, Scott (14 أبريل 2020)، "Hacklang at Slack: A Better PHP"، Slack.engineering، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2021.
  6. Zax, David، "Flickr Cofounders Launch Slack, An Email Killer"، مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  7. وسم: https://slack.com/intl/de-at/release-notes/windows.
  8. Tam, Donna، "Flickr founder plans to kill company e-mails with Slack"، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  9. Koetsier, John (15 أغسطس 2013)، "Flickr founder Stewart Butterfield's new Slack signed up 8,000 companies in 24 hours"، VentureBeat، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  10. Greenberg, Andy (27 مارس 2015)، "Slack Says It Was Hacked, Enables Two-Factor Authentication"، Wired.com، Condé Nast، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  11. Slack Stock Soars, Putting Company’s Public Value at $19.5 Billion نسخة محفوظة March 15, 2021, على موقع واي باك مشين. - Erin Griffith, The New York Times, 20 June 2019
  12. Sharwood, Simon (9 مارس 2018)، "Slack cuts ties to IRC and XMPP, cos they don't speak Emoji"، مؤرشف من الأصل في 3 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  13. Kim, Eugene (27 سبتمبر 2016)، "Slack, the red hot $3.8 billion startup, has a hidden meaning behind its name"، UK Business Insider، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  14. "Salesforce Signs Definitive Agreement to Acquire Slack"، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2021.
  15. Lyons, Kim (04 يناير 2021)، "Slack starts 2021 with a massive outage"، The Verge (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2021.
  16. "Slack kicks off 2021 with a global outage"، AP NEWS، 04 يناير 2021، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  17. Johnson, Heather A. (يناير 2018)، "Slack"، Journal of the Medical Library Association، 106 (1): 148–151، doi:10.5195/jmla.2018.315، ISSN 1536-5050.
  18. Crook, Jordan (9 يوليو 2015)، "Slack Adds Emoji Reactions"، مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  19. "Slack updated their privacy policy: Now your company can read 'private' messages"، NBC News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو 2020.
  20. Gebhart, Gennie (01 يوليو 2019)، "Opinion | What if All Your Slack Chats Were Leaked?"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو 2020.
  21. Warren, Tom (18 مارس 2020)، "Slack unveils its biggest redesign yet"، The Verge (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو 2020.
  22. Witman, Emma، "How to reset your Slack password in 2 different ways"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو 2020.
  23. Locke, Charley (09 يونيو 2016)، "Finally, Slack Is Living Up to Its Name"، Wired، ISSN 1059-1028، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو 2020.
  24. John, Steven، "How to join a Slack channel on desktop or mobile, whether it's public or private"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو 2020.
  25. Gannes, Liz (14 أغسطس 2013)، "Flickr Co-Founder Stewart Butterfield Turns to Workplace Communication Tools With Slack"، مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  26. Augustine, Ann (19 مايو 2018)، "A Review of the Slack Communication Service"، مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  27. "Zapier | The easiest way to automate your work"، Zapier.com، مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  28. Newton, Casey (15 ديسمبر 2015)، "Slack launches an app store and an $80 million fund to invest in new integrations"، TheVerge.com، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  29. Coop, Alex (26 مارس 2018)، "Workday and Slack announce partnership; Google, Microsoft and Facebook on the horizon"، IT Business، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  30. News Desk, The HRT (27 مايو 2018)، "Industry Leaders Slack & Workday are Now Partners"، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  31. Hotson, Dennis، "Building an Intelligent Bot Using the Slack API"، Nordic APIs، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2018.
  32. "Slack API"، Slack، Slack، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2018.
  33. Foley, Mary Jo، "How Slack brought its desktop app to the Windows Store"، ZDNet، مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2020.
  34. Novet, Jordan (20 أبريل 2015)، "Slack brings its app to the Apple Watch (video)"، VentureBeat، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  35. Bort, Julie (9 مارس 2015)، "5 Apple Watch apps that will help you do your job"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  36. Birnbaum, Ian (22 أكتوبر 2018)، "You Can Now Receive Slack Messages Inside a Super Nintendo Game"، إعلام فايس، مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 9 نوفمبر 2018.
  37. Fan, Bertrand (18 أكتوبر 2018)، "Slack on a SNES"، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 9 نوفمبر 2018.
  38. "So Yeah We Tried Slack... and We Deeply Regretted It"، FreeCodeCamp.com، 21 يونيو 2015، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  39. Kim, Eugene (22 يونيو 2015)، "Startup founder claims $2.8 billion startup Slack is misleading people about its free 'unlimited' plan"، BusinessInsider.com، مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  40. Chen, Dave (20 يناير 2017)، "Despite its marketing, Slack's free tier limits your total number of users"، DaveChen.net، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  41. Etienne, Stefan (26 يوليو 2018)، "Slack buys HipChat with plans to shut it down and migrate users to its chat service"، The Verge، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  42. Kumparak, Greg (26 يوليو 2018)، "Atlassian's HipChat and Stride to be discontinued, with Slack buying up the IP"، تك كرانش، مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  43. Konrad, Alex (8 يوليو 2020)، "Slack Acquires Corporate Directory Startup Rimeto, Plans To Operate It As Standalone App"، Forbes، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو 2020.
  44. Miller, Ron (8 يوليو 2020)، "Slack snags corporate directory startup Rimeto to up its people search game"، TechCrunch، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو 2020.
  45. Fingas, Jon (14 أغسطس 2013)، "Flickr creator takes sign-ups for Slack, an office collaboration tool with universal search"، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  46. Griffith, Erin (12 فبراير 2015)، "Slack growth skyrockets: 10,000 new active users each week"، Fortune.com، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  47. Kim, Eugene (12 فبراير 2015)، "Billion-dollar startup Slack says it's adding $1 million in new contracts every 11 days"، BusinessInsider.com، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  48. Welch, Chris (16 أبريل 2015)، "Slack continues huge growth, is now valued at $2.8 billion"، TheVerge.com، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  49. Metz, Rachel (25 يونيو 2015)، "Slack Keeps On Growing"، إم آي تي تكنولوجي ريفيو، مؤرشف من الأصل في 08 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  50. Novet, Jordan (29 أكتوبر 2015)، "Slack launches user groups, hits 1.7M daily active users and 470K paid seats"، VentureBeat.com، مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  51. Newton, Casey (22 مايو 2018)، "Slack adds action buttons to become a true workplace communication hub"، The Verge، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  52. "Form S-1 Registration Statement"، www.sec.gov، مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2019.
  53. "Slack: workplace message app so cute you want to use it at home"، Financial Times، 25 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.(الاشتراك مطلوب)
  54. Lardinois, Frederic (6 فبراير 2017)، "And the winners of the 10th Annual Crunchies are..."، تك كرانش، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  55. Cohn, Cindy؛ Gebhart, Gennie (14 فبراير 2018)، "The Revolution and Slack"، Electronic Frontier Foundation، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  56. Reitman, Rainey (10 يوليو 2017)، "Who Has Your Back? Government Data Requests 2017"، Electronic Frontier Foundation، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  57. Silverman, Jacob (ديسمبر 2016)، "Big Bother Is Watching"، The Baffler، مؤرشف من الأصل في 6 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2018.
  58. Finley, Klint (16 مارس 2016)، "Open sourcers race to build better versions of Slack"، وايرد، مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  59. Peterson, Becky (26 يوليو 2017)، "Uber didn't like Silicon Valley's biggest chat apps - so it was forced to make its own"، بيزنس إنسايدر، مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2018.
  60. "We Tried Slack and Deeply Regretted it"، 21 يونيو 2015، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2019.
  61. "Slacks new policy lets bosses read employees dms without consent"، 22 مارس 2018، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2019.
  62. "Slacks new policy lets bosses read employees dms without consent"، 22 مارس 2018، مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2019.

روابط خارجية
  • بوابة برمجيات
  • بوابة علم الحاسوب
  • بوابة تقنية المعلومات
  • بوابة شركات
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.