صورة فلاديمير بوتين العامة

تتعلق الصورة العامة لفلاديمير بوتين بصورة فلاديمير بوتين، الرئيس الحالي لروسيا، بين سكان روسيا وفي جميع أنحاء العالم.

التقييمات والاستطلاعات

محليًا

وفقًا لاستطلاعات الرأي العام التي أجراها مركز ليفادا وهو منظمة غير حكومية، بلغت نسبة تأييد بوتين 60% في يوليو 2020.[1] ارتفعت شعبية بوتين من 31% في أغسطس 1999 إلى 80% في نوفمبر 1999، ولم تنخفض أبدًا إلى أقل من 65% خلال رئاسته الأولى. انخفض معدل تأييده إلى 62% في يناير 2013،[2] وهي أدنى نقطة منذ عام 2000 وقد انخفض بمقدار عشر نقاط على مدار عامين.[3] يرى المراقبون أن ارتفاع معدلات تأييد بوتين هي نتيجة للتحسينات الكبيرة في مستويات المعيشة وإعادة إثبات وجود روسيا على الساحة العالمية والتي حدثت خلال فترة توليه لمنصبه.[4][5] أرجع أحد التحليلات شعبية بوتين، جزئيًا، إلى التلفاز المملوك للدولة أو التلفاز الخاضع لسيطرة الدولة.[6]

أظهر استطلاع مشترك للرأي العام العالمي في الولايات المتحدة ومركز ليفادا[7] في روسيا في الفترة ما بين يونيو ويوليو 2006 أن «الجمهور الروسي والأمريكي غير مقتنع بأن روسيا تتجه في اتجاه مناهض للديمقراطية» وأن «الروس يدعمون عمومًا تركيز بوتين على القوة السياسية ويدعمون بقوة إعادة تأميم صناعة النفط والغاز الروسية». يدعم الروس بشكل عام المسار السياسي لبوتين وفريقه.[8] أظهر استطلاع أجري عام 2005 أن عدد الروس الذين شعروا أن البلاد أكثر ديمقراطية تحت حكم بوتين هو ثلاثة أضعاف عددهم خلال سنوات حكم يلتسن أو غورباتشوف، واعتقدت النسبة نفسها أن حقوق الإنسان في عهد بوتين أفضل منها في عهد يلتسن.[6]

في يناير 2013، وفي وقت الاحتجاجات الروسية 2011-2013، انخفض معدل تأييد بوتين إلى 62%، وهو أدنى رقم منذ عام 2000 وانخفض بمقدار عشر نقاط على مدى عامين.[9] بحلول مايو 2014، بعد ضم شبه جزيرة القرم، انتعشت نسبة تأييد بوتين إلى 85.9%، وهو أعلى مستوى في ست سنوات.[10]

بعد عقوبات الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ضد المسؤولين الروس نتيجة للغزو الروسي لأوكرانيا عام 2014، وصلت نسبة تأييد بوتين إلى 87 بالمئة، وفقًا لمسح مركز ليفادا نُشر في 6 أغسطس 2014.[11][12] في فبراير 2015، بناءً على استطلاعات الرأي المحلية الجديدة، صُنف بوتين كأكثر السياسيين شعبية في العالم.[13] في يونيو 2015 ارتفعت نسبة تأييد بوتين إلى 89%، وهي أعلى نسبة على الإطلاق.[14][15][16] كانت نسبة التأييد 81% عام 2016.[17][4][18]

على الرغم من التأييد الكبير لبوتين، فإن الثقة في الاقتصاد الروسي منخفضة، إذ انخفضت في عام 2016 إلى مستويات تنافس المستويات المنخفضة الأخيرة في عام 2009 في ذروة الأزمة الاقتصادية العالمية.[19] قال 14% فقط من الروس في عام 2016 إن اقتصادهم الوطني يتحسن، و18% قالوا هذا عن اقتصاداتهم المحلية. لم يحظَ أداء بوتين في كبح جماح الفساد بشعبية بين الروس. ذكرت مجلة نيوزويك في يونيو 2017 أن «67 بالمئة يحملون بوتين شخصيًا مسؤولية الفساد على المستويات العالية بحسب استطلاع للرأي أجراه مركز ليفادا ومقره موسكو».[20]

في يوليو 2018 انخفضت نسبة تأييد بوتين إلى 63% وكانت نسبة من سيصوت لبوتين إذا أجريت الانتخابات الرئاسية 49%.[21] أظهرت نتائج استطلاع ليفادا والتي نُشرت في سبتمبر 2018 أن مستويات المصداقية الشخصية لبوتين وصلت إلى 39% (انخفضت من 59% في نوفمبر 2017)[22] وكان العامل الرئيسي المساهم هو الدعم الرئاسي لإصلاح نظام التقاعد غير الشعبي والركود الاقتصادي.[23][24] في أكتوبر 2018 وافق ثلثا الروس الذين شملهم استطلاع ليفادا على أن «بوتين يتحمل المسؤولية الكاملة عن مشاكل البلاد»، وهو ما يُعزى إلى تراجع الاعتقاد الشائع بأن «القيصر صالح والبويار سيئون»،[25] وهو موقف تقليدي تجاه تبرير فشل التسلسل الهرمي الحاكم في روسيا.[26]

في مايو 2020 انخفضت نسبة تأييد بوتين إلى مستوى منخفض تاريخي بلغ 59% في استطلاع أجراه مركز ليفادا في أبريل.[27]

في ديسمبر 2021 وجد استطلاع لمركز ليفادا أن 65% يؤيدون بوتين شخصيًا، وقفزت النسبة إلى 69% ممن لديهم نظرة إيجابية لبوتين في يناير 2022، و71% أيدوه رئيسًا لروسيا في فبراير 2022 (قبل الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022).[28][29]

الولايات المتحدة

منذ العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، شهد ناخبو الحزب الجمهوري تحولًا في النظر إلى بوتين بشكل إيجابي. رأى معظم المحللين السياسيين أن التحول الدراماتيكي في المشاعر ناشئ عن آراء دونالد ترامب المؤيدة لروسيا.[30]

في يوليو 2014 وجد استطلاع للرأي أجرته «إيكونوميست» و«يوغوف» أن 10% فقط من الجمهوريين لديهم نظرة إيجابية تجاه بوتين. في سبتمبر 2016 وجد الاستطلاع أن هذا الرقم ارتفع إلى 24%، وفي ديسمبر 2016 وجد أن 37% من الجمهوريين ينظرون إلى بوتين نظرة إيجابية.[31]

وجدت دراسة استطلاعية أجراها مركز بيو للأبحاث في عام 2018 أن غالبية الأمريكيين (68%) لديهم رأي سلبي تجاه بوتين، في حين أن 16% لديهم رأي إيجابي. قال الجمهوريون والمستقلون (25%) إن لديهم نظرة إيجابية تجاه بوتين بشكل عام.[32]

التقييمات

كان بوتين شخصية العام لمجلة تايم لعام 2007.[33] في أبريل 2008 وضِع بوتين في قائمة تايم 100 الأكثر نفوذًا في العالم.[34]

في 4 ديسمبر 2007، في جامعة هارفارد أرجع الزعيم السوفيتي السابق ميخائيل غورباتشوف الفضل إلى بوتين في «إخراج روسيا من الفوضى» وقال إنه «حصل على مكانة في التاريخ»، على الرغم من ادعاء غورباتشوف بأن وسائل الإعلام الإخبارية قد قُمعت وأن قواعد الانتخابات تتعارض مع المثل الديمقراطية التي روج لها.[35] في ديسمبر 2011، وسط الاحتجاجات التي أعقبت الانتخابات الروسية عام 2011، انتقد غورباتشوف بوتين لقراره بالسعي لولاية ثالثة في الانتخابات الرئاسية ونصحه بترك السياسة.[36]

انتشرت الانتقادات الموجهة إلى بوتين على نطاق واسع، لا سيما على رونت (مجتمع الإنترنت الروسي).[37] قيل إن منظمات الشباب الروسية تمول «شبكة» كاملة من المدونين الموالين للحكومة.[38]

في برقيات سفارة الولايات المتحدة، التي نشرتها ويكيليكس في أواخر عام 2010، أطلقوا على بوتين لقب «كلب ألفا» وقارنوه بباتمان (بينما جرت مقارنة ديمتري ميدفيديف بشريك باتمان في مكافحة الجريمة روبن). قال دبلوماسيون أمريكيون إن روسيا بوتين أصبحت دولة فاسدة وأوتوقراطية كليبتوقراطية تتمحور حول قيادة فلاديمير بوتين، يلتزم فيها المسؤولون والأوليغارشية وما يُعرف بالجريمة المنظمة معًا لإنشاء «دولة مافيا افتراضية».[39][40] وهو ما وصفه بوتين «بالافتراء».[41]

وصف المعلقون الغربيون والمعارضة الروسية بوتين بأنه ديكتاتور.[42][43] صرح كاتب سيرة بوتين، ماشا غيسن، أن «بوتين ديكتاتور»، مقارنًا إياه بألكسندر لوكاشينكو.[44][45] وصف وزير الخارجية البريطاني السابق ديفيد ميلباند بوتين بأنه «ديكتاتور لا يرحم» و«أيامه معدودة».[46] ووصف مرشح الرئاسة الأمريكية ميت رومني بوتين بأنه «تهديد حقيقي للاستقرار والسلام العالمي».[47]

في خريف عام 2011 أصبحت حركة المعارضة المناهضة لبوتين في روسيا أكثر وضوحًا، مع ظهور احتجاجات في الشوارع ضد الانتخابات البرلمانية المزيفة المزعومة (لصالح حزب بوتين، روسيا الموحدة) عبر المدن الروسية الكبرى. بعد إعادة انتخاب بوتين في مارس 2012، كافحت الحركة لإعادة تحديد مسار عملها الجديد.[48] في أوائل سبتمبر 2014 ربط البطريرك فيلاريت، رئيس الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية (بطريركية كييف)، بوتين بالشخصية التوراتية قابيل لأن فيلاريت اعتقد أنه على الرغم من أن بوتين ادعى أنه «شقيقهم»، فقد كان مسؤولًا عن «إراقة دماء الأخوة» الأوكرانيين خلال الحرب في دونباس.[49] اعتقد فيلاريت أن «الشيطان استحوذ على روحه كما يهوذا الإسخريوطي».[49] انتقد الدالاي لاما ممارسات السياسة الخارجية لبوتين، مدعيًا أنها مسؤولة عن عزل روسيا عن بقية العالم.[50][51][52] أطلق مشروع الإبلاغ عن الجريمة المنظمة والفساد على بوتين لقب شخصية العام لعام 2014، باعتباره «الشخص الذي يبذل قصارى جهده لتمكين وتعزيز النشاط الإجرامي المنظم».[53][54]

المراجع

  1. Center, Levada (29 يوليو 2020)، "PUTIN'S RATING DROP"، Levada: GOVERNMENT APPROVAL AND POLITICAL TRUST BY POPULATION، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 09 أغسطس 2020.
  2. "Putin's performance in office — Trends"، Russiavotes.org، 31 أكتوبر 2007، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 02 مارس 2010.
  3. Arkhipov, Ilya (24 يناير 2013)، "Putin Approval Rating Falls to Lowest Since 2000: Poll"، Bloomberg، مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2013.
  4. "Quarter of Russians Think Living Standards Improved During Putin's Rule" (باللغة الروسية)، Oprosy.info، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2013.
  5. No wonder they like Putin by نورمان ستون, 4 December 2007, The Times. نسخة محفوظة 14 August 2011 على موقع واي باك مشين.
  6. Russia through the looking-glass openDemocracy. "...while only about half of Russian households have a telephone line at home, well over 90% have access to the First Channel and Rossiya. And for a vast majority of Russians, they are virtually the only source of information about political events. Given that typically well over half of their news broadcasts consist of sympathetic coverage of Vladimir Putin and members of the United Russia party, and oppositional figures are always presented in a negative or ironic light (if at all), it is unsurprising that the president is enjoying considerable popularity.". Retrieved 16 April 2008. نسخة محفوظة 2022-03-31 على موقع واي باك مشين.
  7. "Levada-Center -Description"، Levada.ru، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 02 مارس 2010.
  8. Russians Support Putin's Re-Nationalization of Oil, Control of Media, But See Democratic Future نسخة محفوظة 28 May 2015 على موقع واي باك مشين. – World Public Opinion.org
  9. Arkhipov, Ilya (24 يناير 2013)، "Putin Approval Rating Falls to Lowest Since 2000: Poll"، Bloomberg، مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2013.
  10. "Putin's Approval Rating Reaches Six-Year High – Poll"، وكالة أنباء نوفوستي، 15 مايو 2014، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2021.
  11. "Августовские рейтинги одобрения – Левада-Центр"، مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2014.
  12. "Putin's Approval Rating Soars to 87%, Poll Says"، The Moscow Times، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2015.
  13. "The world's most popular politicians: Putin's approval rating hits 86%"، Independent، 27 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2019.
  14. "Vladimir Putin's approval rating at record levels"، The Guardian، 23 يوليو 2015، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2022.
  15. [ru:Июльские рейтинги одобрения и доверия] (باللغة الروسية)، Levada Centre، 23 يوليو 2015 https://web.archive.org/web/20170129233623/http://www.levada.ru/old/23-07-2015/iyulskie-reitingi-odobreniya-i-doveriya، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2019. {{استشهاد بخبر}}: |trans-title= بحاجة لـ |title= أو |script-title= (مساعدة)، |مسار أرشيف= بحاجة لعنوان (مساعدة)
  16. "Putin's approval ratings hit 89 percent, the highest they've ever been"، The Washington Post، 24 يونيو 2015، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2022.
  17. Inc., Gallup (28 مارس 2017)، "Economic Problems, Corruption Fail to Dent Putin's Image"، gallup.com، مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2017.
  18. No wonder they like Putin by نورمان ستون, 4 December 2007, The Times. نسخة محفوظة 7 مارس 2021 على موقع واي باك مشين.
  19. Inc., Gallup (28 مارس 2017)، "Economic Problems, Corruption Fail to Dent Putin's Image"، gallup.com، مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 07 يونيو 2017.
  20. "Alexei Navalny: Is Russia's Anti-Corruption Crusader Vladimir Putin's Kryptonite?"، Newsweek، 17 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 يونيو 2017.
  21. "Successful World Cup fails to halt slide in Vladimir Putin's popularity"، The Guardian، 16 يوليو 2018، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2022.
  22. "Trust in Putin Drops to 39% as Russians Face Later Retirement, Poll Says" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2018.
  23. "Disquiet on the Home Front: Kremlin Propagandists Struggle to Contain the Fallout from Pension Reform and Local Elections - Disinfo Portal"، Disinfo Portal (باللغة الإنجليزية)، 01 أكتوبر 2018، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2018.
  24. "Things are going wrong for Vladimir Putin"، The Economist (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2018.
  25. ""Левада-Центр": две трети россиян считают, что в проблемах страны виноват Путин"، www.znak.com، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2018.
  26. Refugees, United Nations High Commissioner for، "Refworld | 'Good Tsar, Bad Boyars': Popular Attitudes and Azerbaijan's Future"، Refworld (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2018.
  27. "ОДОБРЕНИЕ ИНСТИТУТОВ ВЛАСТИ И ДОВЕРИЕ ПОЛИТИКАМ"، Levada Center، 06 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2022.
  28. "More than two thirds of Russians approve of Putin, says poll"، 02 مارس 2022، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2022.
  29. "Seven in 10 Russians approve of Putin, says latest poll"، 02 مارس 2022، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2022.
  30. "The change in Republican voters' views of Putin since Trump's rise is remarkable"، 09 سبتمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2022.
  31. "More Republicans viewing Putin favorably"، بوليتيكو، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2022.
  32. "Putin remains overwhelmingly unpopular in U.S."، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2022.
  33. أدي إغناطيوس. Person of the Year 2007, تايم.
  34. مادلين أولبرايت. "Vladimir Putin", Time. Retrieved 1 May 2008.
  35. Struck, Doug. "Gorbachev Applauds Putin's Achievements", واشنطن بوست, 5 December 2007. نسخة محفوظة 2021-08-30 على موقع واي باك مشين.
  36. "Gorbachev says Putin 'castrated' democracy in Russia"، BBC News، 18 أغسطس 2011، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2011.
  37. "Das Internet prägt Russlands Wahlkampf" [The internet characterises Russia's campaign] (باللغة الألمانية)، RP online، 17 فبراير 2012، مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 06 مارس 2012.
  38. Smirnova, Julia (08 فبراير 2012)، "Wie die Putin-Jugend das Internet manipulierte"، Die Welt (باللغة الألمانية)، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2022، اطلع عليه بتاريخ 06 مارس 2012.
  39. David Leigh؛ Luke Harding (2011)، WikiLeaks: Inside Julian Assange's War on Secrecy، PublicAffairs، ص. 223، ISBN 978-1-61039-062-0، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2021.
  40. Marcel Van Herpen (25 يناير 2013)، Putinism: The Slow Rise of a Radical Right Regime in Russia، Palgrave Macmillan، ص. 161، ISBN 978-1-137-28280-4، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2019.
  41. Parfitt, Tom. "WikiLeaks row: Putin labels US embassy cables 'slanderous'", الغارديان, 1 December 2010. نسخة محفوظة 2021-08-11 على موقع واي باك مشين.
  42. Andrew Osborn (25 سبتمبر 2011)، "Fears Vladimir Putin will turn Russia into outright dictatorship"، ديلي تلغراف، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2022، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2011.
  43. William J. Dobson (10 يونيو 2012)، "What, Me a Dictator?"، وول ستريت جورنال، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 يونيو 2012.
  44. Stephen Romei (18 مايو 2012)، "Putin the elected dictator is doomed, biographer claims"، الصحيفة الأسترالية، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2012.
  45. Masha Gessen (21 مايو 2012)، "The Dictator"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2012.
  46. "David Miliband: Vladimir Putin Is A 'Ruthless Dictator'"، هافينغتون بوست، 04 مارس 2012، مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2012.
  47. "Mitt Romney: Vladimir Putin 'a threat to global peace'". ديلي تلغراف. 23 December 2011.
  48. "Russia's Anti-Putin Opposition: One Year On"، [RIA Novosti]، 12 ديسمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2013.
  49. Ukrainian Church leader likens Putin to Cain and says he is under the influence of Satan, ذي إندبندنت (6 September 2014). نسخة محفوظة 2022-04-05 على موقع واي باك مشين.
  50. Golding (07 سبتمبر 2014)، "Dalai Lama: Putin wants to 'rebuild' the Berlin Wall"، New York Post، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2022.
  51. "Putin is 'self-centred', Dalai Lama says"، Times of India، 07 سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 2015.
  52. Henderson (07 سبتمبر 2014)، "Dalai Lama attacks 'self-centred' Vladimir Putin"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2022.
  53. "Vladimir Putin Wins OCCRP's Person of Year for 2014"، مؤسسة مكافحة الجريمة المنظمة والفساد ، 01 يناير 2015، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2021.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: extra punctuation (link)
  54. "Investigative Journalists Name Putin Corruption's 'Person Of The Year'"، إذاعة أوروبا الحرة، 01 يناير 2015، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2016.
  • بوابة السياسة
  • بوابة روسيا
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.