فالبروات الصوديوم

فالبروات الصوديوم(بالإنجليزية: Sodium Valproate)‏ ويسمى أيضا ديباكين (Depakine).وهو هو دواء يستخدم مضاد للتشنجات.[1]

فالبروات الصوديوم

فالبروات الصوديوم
الاسم النظامي
sodium 2-propylpentanoate
اعتبارات علاجية
ASHP
Drugs.com
أفرودة
مدلاين بلس a682412
فئة السلامة أثناء الحمل D (أستراليا) D (الولايات المتحدة)
طرق إعطاء الدواء Oral, علاج عن طريق الوريد
بيانات دوائية
ربط بروتيني 90–95%
استقلاب (أيض) الدواء 75% by سيتوكروم بي450 enzymes
عمر النصف الحيوي 9–18 hours
إخراج (فسلجة) 20% excreted as اقتران غلوكوروني
معرّفات
CAS 1069-66-5 Y
ك ع ت N03N03AG01 AG01
بوب كيم CID 14047
ECHA InfoCard ID 100.012.693 
كيم سبايدر 13428 Y
المكون الفريد 5VOM6GYJ0D Y
كيوتو D00710 Y
ChEBI CHEBI:9925 
ChEMBL CHEMBL433 
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C8H15NaO2 
الكتلة الجزيئية 166.20 g/mol

الاستعمالات

يعمل دواء فالبروات الصوديوم كعلاج لحالات نوبات الصرع أو الاختلاجات في الدماغ عن طريق زيادة توفر مادة حمض غاما أمينو-بيوتريك، و التي تساعد على منع تكوين النوبات، ويتم استعمال فالبروات الصوديوم غالبا مع ادوية أخرى لعلاج داء الصرع (Epilepsy) بعد فشل العلاجات الأخرى.

الدواء لا يعالج مرض الصرع بشكل تام، وانما يساعد على التحكم في نوبات الصرع من حيث تقليل تكرارها.[2][3] و يعمل هذا الدواء بشكل مشابه للادوية الأخرى المضادة للتشنجات، إذ انه يقلل من تفريغ الشحنات الكهربائية في الدماغ. ويعد ناجعا عند استعماله لفترة متواصلة ولا يوجد له تاثير مخدر. لهذا فان هذا الدواء .يعطى هذا الدواء على شكل اقراص مستديمة الإطلاق، أو كبسولات أو، شراب.ولا يجب استخدام هذا الدواء في المرضى الذين أظهروا فرط الحساسية للعلاج أو لأي مكون آخر من مكوناته، كما يمنع استخدامه في المرضى المصابين بأمراض الكبد ، أو المصابين باعتلالات في أيض الأمونيا في الجسم، أو التهاب البنكرياس، ويمنع استخدامه أثناء الحمل (خاصة في أشهر الحمل الأولى).[4][5][6]

التأثيرات الجانبية

التأثيرات الجانبية لهذا الدواء تضهر على شكل : نعاس ،صداع ،توتر ،تساقط الشعر، رعاش، نزيف فموي ، نزيف الأنف، عدم وضوح الرؤية، فقدان الشهية، ألم شديد في المعدة أو البطن، يرقان ، حكة، طفح جلدي، تورم القدمين أو الساقين، إمساك، غثيان، تقيؤ.[7]

المراجع

  1. Gelder, M., Mayou, R., Geddes, J. (2006) Psychiatry. 3rd edition. Oxford: Oxford University Press
  2. Koch S, Göpfert-Geyer I, Jäger-Roman E؛ وآخرون (فبراير 1983)، "[Anti-epileptic agents during pregnancy. A prospective study on the course of pregnancy, malformations and child development]"، Dtsch. Med. Wochenschr. (باللغة الألمانية)، 108 (7): 250–7، doi:10.1055/s-2008-1069536، PMID 6402356. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  3. Moore SJ, Turnpenny P, Quinn A؛ وآخرون (يوليو 2000)، "A clinical study of 57 children with fetal anticonvulsant syndromes"، J. Med. Genet.، 37 (7): 489–97، doi:10.1136/jmg.37.7.489، PMC 1734633، PMID 10882750، مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  4. I.Q. Harmed by Epilepsy Drug in Utero By RONI CARYN RABIN, New York Times, April 15, 2009 نسخة محفوظة 27 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  5. Cognitive function at 3 years of age after fetal exposure to antiepileptic drugs, Kimford J. Meador et al. for the NEAD Study Group, N Engl J Med 360:1597 April 16, 2009 نسخة محفوظة 29 يناير 2010 على موقع واي باك مشين.
  6. Which drug for the pregnant woman with epilepsy? Torbjorn Tomson, N Engl J Med 360:1597 April 16, 2009 نسخة محفوظة 06 يوليو 2010 على موقع واي باك مشين.
  7. Adab N, Kini U, Vinten J؛ وآخرون (نوفمبر 2004)، "The longer term outcome of children born to mothers with epilepsy"، J. Neurol. Neurosurg. Psychiatr.، 75 (11): 1575–83، doi:10.1136/jnnp.2003.029132، PMC 1738809، PMID 15491979، مؤرشف من الأصل في 06 سبتمبر 2008، This argues that the fetal valproate syndrome constitutes a real clinical entity that includes developmental delay and cognitive impairments, but that some children might exhibit some developmental delay without marked dysmorphism. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)

وصلات اضافية

قالب:Anticonvulsants قالب:Mood stabilizers قالب:Bipolar disorder

إخلاء مسؤولية طبية
  • بوابة طب
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.