فرديناند ماركوس
فرديناند إيمانويل إدرالين ماركوس، الأب (11 سبتمبر 1917 - 28 سبتمبر 1989) هو سياسي فلبيني راحل [13][14][15] كان رئيسا لجمهورية الفلبين في الفترة من 1965 إلى 1986. وحكم بشكل دكتاتوري [16] بموجب الأحكام العرفية من عام 1972 حتى عام 1981.[17] بدأ نظامه عددا غير مسبوق من مشاريع البنية التحتية والآثار (المعروفة بالعامية باسم "مجمع الصروح" والذي كلف دافعي الضرائب كثيرا)، [18][19] ولكنه اكتسب سمعة سيئة بسبب فساده الشديد [20][21] ووحشيته.[22]
فرديناند ماركوس | |
---|---|
(بالإنجليزية: Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos)، و(بالتاغالوغية: Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos)، و(بالإسبانية: Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos)، و(بالإيلوكانوية: Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos) | |
مناصب | |
عضو مجلس النواب في الفلبين | |
في المنصب 30 ديسمبر 1949 – 30 ديسمبر 1959 | |
عضو مجلس الشيوخ الفلبيني | |
في المنصب 30 ديسمبر 1959 – 30 ديسمبر 1965 | |
رئيس مجلس الشيوخ في الفلبين | |
في المنصب 5 أبريل 1963 – 30 ديسمبر 1965 | |
| |
في المنصب 30 ديسمبر 1965 – 25 فبراير 1986 | |
وزير الدفاع الوطني | |
في المنصب 28 أغسطس 1971 – 3 يناير 1972 | |
رئيس وزراء الفلبين | |
في المنصب 12 يونيو 1978 – 30 يونيو 1981 | |
|
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 11 سبتمبر 1917 [1][2][3][4][5][6][7] |
الوفاة | 28 سبتمبر 1989 (72 سنة)
هونولولو |
سبب الوفاة | قصور كلوي |
مواطنة | الفلبين |
الزوجة | إيميلدا ماركوس |
الأولاد | |
الأب | ماريانو ماركوس |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة الفلبين |
المهنة | سياسي، ورائد أعمال، ومحامي، وعسكري، وديكتاتور[8][9] |
اللغات | الإنجليزية[10] |
الخدمة العسكرية | |
الفرع | الجيش الفلبيني |
الرتبة | رائد |
المعارك والحروب | الحرب العالمية الثانية |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
بدأ ماركوس مسيرته كمحام قبل أن يصبح عضوا في مجلس النواب الفلبيني من عام 1949 حتى عام 1959 وفي مجلس الشيوخ الفلبيني من عام 1959 حتى عام 1965 حيث كان أيضا رئيسا لمجلس الشيوخ من عام 1963 إلى عام 1965. قاتل ماركوس إلى جانب الأميركيين خلال الغزو الياباني وشارك في مسيرة الموت في باتان، وزعم لاحقا خلال حملاته الانتخابية أنه "بطل حرب وأكثر من نال النياشين في الفلبين"، وهو زعم ثبت بطلانه لاحقا.[23][24] ووصفت وثائق الجيش الأمريكي هذا الزعم بأنه "احتيالي" و "سخيف".[25] ومع ذلك، أيد الرئيس فيدل راموس مزاعم ماركوس بأن الأخير أسس مجموعة ماهارليكا المقاتلة المناهضة لليابان، وذكر في سيرة رئاسته الافتتاحية أن والده نارسيسو راموس خدم كأحد قادة مجموعة ماركوس المقاتلة.[26]
انتخب ماركوس رئيسا في عام 1965. وارتفع الدين الوطني الفلبيني المستغل لتمويل مشاريع التنمية من ملياري دولار في بداية فترة ولايته إلى 26 مليار دولار بحلول نهاية عام 1985.[27][28][29] واستنادا إلى بيانات البنك الدولي، نما الناتج المحلي الإجمالي السنوي للفلبين من 5.27 بليون دولار في عام 1964 إلى 37.14 بليون دولار في عام 1982، أي قبل عام من اغتيال نينوي أكينو. أدى عدم الاستقرار السياسي في أعقاب اغتيال أكينو، والانخفاض غير المتوقع في الائتمان الدولي وارتفاع أسعار الفائدة، وصعوبة إدارة وضع ميزان المدفوعات بسبب هبوط أسعار الصادرات [30][31] إلى ركود اقتصادي حاد في عام 1984 و 1985.[32] وبحلول نهاية عام 1985، بلغ الناتج المحلي الإجمالي 30.7 بليون دولار بعد عامين من الانكماش الاقتصادي. وقد زعم بعض منتقدي ماركوس أن معدل انتشار الفقر قد ارتفع من 41٪ في الستينات من القرن الماضي زمن توليه الرئاسة إلى 59٪ عندما أزيح من السلطة، [33] ولكن الأبحاث الأكاديمية لقياس الفقر لم تبدأ إلا في السبعينيات، كما أن معدل الفقر الذي قاسه بنك التنمية الآسيوي أشار إلى نسبة 44٪ في عام 1985.[34] ارتفع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي الفلبيني بالدولار الأمريكي بأكثر من أربعة أضعاف من 175.9 دولار في عام 1964 إلى 741.8 في عام 1982، لكنه انخفض إلى 565.8 دولار في عام 1985 بسبب الركود من إجراءاته الحمائية والإهمال في التصنيع ورأسمالية المحاسيب والاقتراض المفرط. [35][36] ومع ذلك، كان فقد أسهم في الركود وارتفاع مستويات الديون أزمة معدلات الفائدة العالمية المرتفعة،[37] والركود الاقتصادي العالمي الشديد، والزيادة الكبيرة في أسعار النفط العالمية، التي أثرت على جميع البلدان المدينة في أمريكا اللاتينية وأوروبا ولم تستثنى الفلبين[38][39] ورغم الركود في الفترة 1984-1985، فقد زاد الناتج المحلي الإجمالي للفرد بمعدل سنوي قدره 5.8 في المائة، أو أكثر من ثلاثة أضعاف، في الفترة من 1964 إلى 1985. وولم يتجاوز نصيب الفرد هذه النسبة إلا في عام 1992 فقط في بداية فترة فيدل راموس عندما بلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي 814 دولار.[36]
بعد وقوع أكثر من 15 حادثة تفجير ونمو الحركات الشيوعية، [40] وضع ماركوس البلاد تحت القانون العرفي في 23 سبتمبر 1972، [41][42] حيث قام بتجديد الدستور وإسكات وسائل الإعلام [43] واستخدم العنف والقمع ضد المعارضة السياسية.[44] تم التصديق على الأحكام العرفية من قبل 90.77٪ من الناخبين خلال استفتاء القانون العرفي الفلبيني، 1973 على الرغم من أن الاستفتاء شابه الجدل.[45] ووفقا لجريدة واشنطن بوست في عام 1989، قام الشيوعيون بتخطيط تفجير بلازا ميراندا عام 1971 لإثارة ماركوس ضد خصومه، ما يسمح لهم بزيادة الأعضاء الجدد حيث كانت تلك الحركات بأمس الحاجة إليهم للاستفادة من الأسلحة والمساعدات المالية القادمة من الصين.[46]
وكان تقرير منظمة العفو الدولية لعام 1976 قد أدرج 88 من المعتدين الحكوميين، بمن فيهم أفراد الشرطة الفلبينية والجيش الفلبيني، الذي كان تحت إمرة اللواء فيدل راموس ووزير الدفاع خوان بونس إنريل.[47][48] وقد أجرى فريق بعثة منظمة العفو الدولية مناقشات مع الرئيس فرديناند ماركوس، وأمين الدفاع الوطني خوان بونس إنريل، والمحامي العام إستيليتو مندوزا، واللواء فيدل راموس (قائد القوات الفلبينية)، والعميد غييرمو سانتوس، القاضي نائب عام القوات المسلحة الفلبينية وغيرهم من كبار المسؤولين" عندما أعدت تقريرها.[49][50]
أدى الغضب الشعبي إلى انتخابات مبكرة في عام 1986. وأدت مزاعم الغش الجماعي والاضطرابات السياسية والتجاوزات في انتهاكات حقوق الإنسان إلى ثورة سلطة الشعب في فبراير 1986، وإزالته من الحكم.[51] ولتجنب ما قد يتحول إلى مواجهات عسكرية في مانيلا بين القوات الموالية لماركوس والمعارضة له، نصحه الرئيس رونالد ريغان من خلال السيناتور بول لاكسالت بأن "يخرج بهدوء" [52] وبعد ذلك فر ماركوس إلى هاواي.[53] خلفته كورازون أكينو في الرئاسة، وهي أرملة زعيم المعارضة المغتال السيناتور بينينو (نينوي) أكينو الابن الذي عاد جوا إلى الفلبين لمواجهة ماركوس. [54][55]
ووفقا للوثائق التي قدمتها اللجنة الرئاسية للحكومة الجيدة، [56][57] وهي وكالة حكومية أنشأتها حكومة أكينو، [58] فإن أسرة ماركوس نهبت ما نحوه 5-10 مليار دولار أمريكي.[59] كما أكدت اللجنة أن أسرة ماركوس عاشت حياة باذخة بأن أخذت المليارات من الدولارات من البلاد [60][61] في فترة حكمه المدعوم من الولايات المتحدة بين عامي 1965 و 1986. أما زوجته إيميلدا ماركوس، التي بلغت من التجاوزات خلال فترة حكم زوجها[62][63][64] أن أصبحت مشهورة بالبذخ بذاتها وابتكر عنها مصطلح "إميلدية".[65][66][67] وقد رفعت ضدها العديد من الاتهامات بالكسب غير المشروع، وبعضها لا يزال قيد المحاكمة، وقد رفضت المحكمة معظمها بسبب الافتقار إلى الأدلة.[68] وبسبب هذا فهي لا تزال نشطة في السياسة الفلبينية إلى جانب مع اثنين من أطفالها الأربعة، إيمي ماركوس وفرديناند "بونغبونغ" ماركوس الابن. [69] تزعم إيميلدا ماركوس أن ثروة فرديناند جاءت من كنز الذهب الذي اكتسبه قبل أن يصبح رئيسا؛ [68] وقد أيدت هذه الشهادة بشهادات في مجلس الشيوخ الفلبيني من قبل رجل الأعمال إنريكي زوبيل ومارسيلينو تاغل، المدير السابق لشركة كاريتاس مانيلا وأحد "أبرز عشرة شباب" في عام 1967.[70]
روابط خارجية
- فرديناند ماركوس على موقع IMDb (الإنجليزية)
- فرديناند ماركوس على موقع Encyclopædia Britannica Online (الإنجليزية)
- فرديناند ماركوس على موقع Munzinger IBA (الألمانية)
- فرديناند ماركوس على موقع NNDB people (الإنجليزية)
مراجع
- المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسية — http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb11989685j — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- مُعرِّف قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت (IMDb): https://www.imdb.com/name/nm1300894/ — تاريخ الاطلاع: 17 أكتوبر 2015
- العنوان : Encyclopædia Britannica — مُعرِّف موسوعة بريتانيكا على الإنترنت (EBID): https://www.britannica.com/biography/Ferdinand-E-Marcos — باسم: Ferdinand Marcos — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- مُعرِّف الشبكات الاجتماعية ونظام المحتوى المؤرشف (SNAC Ark): https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6280chg — باسم: Ferdinand Marcos — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- مُعرِّف فرد في قاعد بيانات "أَوجِد شاهدة قبر" (FaG ID): https://www.findagrave.com/memorial/22512 — باسم: Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- المحرر: Bibliographisches Institut & F. A. Brockhaus و Wissen Media Verlag — مُعرِّف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/marcos-ferdinand-edralin — باسم: Ferdinand Edralin Marcos — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- العنوان : Gran Enciclopèdia Catalana — الناشر: Grup Enciclopèdia Catalana — مُعرِّف الموسوعة الكتالونية الكبرى (GEC): https://www.enciclopedia.cat/ec-gec-0040105.xml — باسم: Ferdinand Edralin Marcos
- ISBN 978-0-252-09509-2
- https://newsinfo.inquirer.net/845784/marcos-rise-and-fall-of-a-dictator — تاريخ الاطلاع: 19 أكتوبر 2021
- المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسية — http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb11989685j — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- معرف الجريدة الرسمية للدولة الإسبانية: https://www.boe.es/buscar/act.php?id=BOE-A-1969-54275
- نشر في: ستارز آند سترايبس — تاريخ النشر: 30 سبتمبر 1966 — Marcos arrives for Japan visit
- John Heilprin (13 أبريل 2015)، "Political will guides Marcos case in Philippines"، إذاعة سويسرا العالمية، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018.
- Wintrobe, Ronald (2000)، The Political Economy of Dictatorship، Cambridge University Press، ص. 11, 132، ISBN 978-0-521-79449-7، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2017.
- Roa, Ana (29 سبتمبر 2014)، "Regime of Marcoses, cronies, kleptocracy"، Philippine Daily Inquirer، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018.
- Mijares, Primitivo (1986)، The Conjugal Dictatorship of Ferdinand and Imelda Marcos (PDF)، Union Square Publications، مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 يونيو 2018.
- Lacsamana, Leodivico Cruz (1990)، Philippine History and Government (ط. Second)، Phoenix Publishing House, Inc.، ISBN 971-06-1894-6. p. 189.
- Eduardo C. Tadem (24 نوفمبر 2016)، "The Marcos debt"، Philippine Daily Inquirer، مؤرشف من الأصل في 08 نوفمبر 2017.
- Sudjic, Deyan (3 نوفمبر 2015)، The Edifice Complex: How the Rich and Powerful Shape the World، The Penguin Press HC، ISBN 978-1-59420-068-7، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020.
- "Global Corruption Report" (PDF)، Transparency International، مؤرشف من الأصل (PDF) في 03 سبتمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 6 أغسطس 2009.
- "Global Corruption Report, p. 106"، Transparency International، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2016.
- Conde, Carlos H. (8 يوليو 2007)، "Marcos family returning to the limelight in the Philippines"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018.
- Maynigo, Benjamin، "Marcos fake medals redux (Part I)"، Asian Journal USA، مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2017.
- Maynigo, Benjamin، "Marcos fake medals redux (Part II)"، Asian Journal USA، مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2017.
- Gerth, Jeff؛ Brinkley, Joel (23 يناير 1986)، "Marcos's wartime role discredited in U.S. files"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 04 يناير 2018.
- Official Gazette of the Republic of the Philippines، "'Official Program of the Inauguration of President Fidel V. Ramos'" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 8 فبراير 2017.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - Introduction to "The Marcos Legacy: Economic Policy and Foreign Debt in the Philippines" (PDF)، Developing Country Debt and Economic Performance, Volume 3: Country Studies – Indonesia, Korea, Philippines, Turkey، National Bureau of Economic Research، 1989، مؤرشف من الأصل (PDF) في 3 أبريل 2018.
- Gloria’s inglorious record: Biggest debtor, least popular | Philippine Center for Investigative Journalism نسخة محفوظة 09 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Butterfield, Fox (29 مارس 1986)، "Marcos's Fortune: Inquiry in Manila Offers Picture of How it was Acquired"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2018.
- Official Gazette of the Republic of the Philippines، "'Ferdinand E. Marcos, Twentieth State of the Nation Address, July 22, 1985"، مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2017.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - Emmanuel S. de Dios (16 نوفمبر 2015)، "The truth about the economy under the Marcos regime"، BusinessWorld، مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2018.
- Ronald U. Mendoza (26 فبراير 2016)، "Ferdinand Marcos' economic disaster"، رابلر، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018.
- Ferdinand Marcos’ economic disaster نسخة محفوظة 28 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Mahar Manghas، "'Monitoring Philippine Poverty By Operational and Sociatal Indicators'"، مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2017.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - JC Punongbayan؛ Kevin Mandrilla (5 مارس 2016)، "Marcos years marked 'golden age' of PH economy? Look at the data"، رابلر، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018.
- "GDP per capita (current US$) - Philippines / Data" [en]، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2020.
- United States Prime Rate History نسخة محفوظة 04 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- James K. Galbraith، "'The Predator State: How Conservatives Abandoned the Free Market and Why Liberals Should Too'"، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - Michael Mussa، "'C. Fred Bergsten and the World Economy, Volume 978, Issues 397–399'"، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - "Proclamation No. 1081, s. 1972"، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2017.
- Doronila, Amando (24 سبتمبر 2014)، "The night Marcos declared martial law"، Philippine Daily Inquirer، مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2018.
- "FM Declares Martial Law"، Philippines Sunday Express، 24 سبتمبر 1972، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2017.
- Rivett, Rohan (13 مارس 1973)، "The Mark of Marcos – Part I: A deafening silence in the Philippines"، ذا أيج، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2017.
- Kushida, Kenji (2003)، "The Political Economy of the Philippines Under Marcos – Property Rights in the Philippines from 1965–1986" (PDF)، Stanford Journal of East Asian Affairs، مؤرشف من الأصل (PDF) في 03 فبراير 2016.
- Celoza, Albert F. (1997)، Ferdinand Marcos and the Philippines: The Political Economy of Authoritarianism، Praeger Publishers، مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2017.
- "EX-COMMUNISTS PARTY BEHIND MANILA BOMBING"، The Washington Post، 4 أغسطس 1989، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2018.
- "Report of an Amnesty International Mission to the Republic of the Philippines 22 November – 5 December 1975" (PDF)، Amnesty International Publications، سبتمبر 1976، مؤرشف من الأصل (PDF) في 10 أكتوبر 2017.
- "Why not ask Ramos and Enrile about Martial Law"، Manila Times، February 28, 2016 1976، مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2018.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "REPORT OF AN AI MISSION TO THE REPUBLIC OF THE PHILIPPINES. 22 NOVEMBER – 5 DECEMBER 1975"، Amnesty International، 1 سبتمبر 1976، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2017.
- Remollino, Alexander Martin (17 سبتمبر 2006)، "Marcos Kin, Allies Still within Corridors of Power"، Bulatalat، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2007.
- "From Aquino's Assassination to People's Power"، Federal Research Division of the مكتبة الكونغرس، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 2 مارس 2016.
- Hoffman, David؛ Cannon, Lou؛ Coleman, Milton؛ Dewar, Helen؛ Goshko, John M.؛ Oberdorfer, Don؛ W, George C. (26 فبراير 1986)، "In Crucial Call, Laxalt Told Marcos: 'Cut Cleanly'"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 2017.
- Reaves, Joseph A. (26 فبراير 1986)، "Marcos Flees, Aquino Rules – Peaceful Revolt Ends In Triumph"، شيكاغو تريبيون، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
- Benigno Aquino, Jr. (21 أغسطس 1983)، "The undelivered speech of Senator Benigno S. Aquino Jr. upon his return from the U.S., August 21, 1983"، The Official Gazette of the Republic of the Philippines، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2017.
- Kashiwara, Ken (16 أكتوبر 1983)، "Aquino's Final Journey"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2017.
- Pazzibugan, Dona Z. (13 فبراير 2014)، "PCGG recovers $29M from Marcos loot"، Philippine Daily Inquirer، مؤرشف من الأصل في 02 أغسطس 2017.
- Mogato, Manuel (24 فبراير 2016)، "Philippines still seeks $1 billion in Marcos wealth 30 years after his ouster"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 02 أغسطس 2017.
- Corruption, power struggle mar PCGG work in 2008 | ABS-CBN News نسخة محفوظة 09 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Chronology of the Marcos Plunder"، Asian Journal، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2014، اطلع عليه بتاريخ 1 مارس 2016.
- Tantiangco, Aya؛ Bigtas, Jannielyn Ann (25 فبراير 2016)، "What Marcoses brought to Hawaii after fleeing PHL in '86: $717-M in cash, $124-M in deposit slips"، GMA News Online، مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2017.
- Heilprin, John (13 أبريل 2015)، "Political Will guides Marcos case in Philippines"، Swiss Broadcasting Corporation، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
- Roa, Ana (29 سبتمبر 2014)، "Regime of Marcoses, cronies, kleptocracy"، Philippine Daily Inquirer، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018.
- Warde, Ibrahim (25 مايو 2011)، "From Marcos to Gaddafi: Kleptocrats, Old and New"، The World Post، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
- Doyo, Ma. Ceres P. (12 أكتوبر 2014)، "'Imeldific' collection of artworks (partial list)"، Philippine Daily Inquirer، مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2017.
- Macapendeg, Mac (21 سبتمبر 2012)، "Martial Law fashion: The Imeldific and the Third World look"، GMA News، مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2015.
- Arcache, Maurice (24 أكتوبر 2002)، "An Imeldific dinner"، The Philippine Star، مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2017.
- Tejero, Constantino C. (14 أغسطس 2011)، "Imeldific at 82"، Philippine Daily Inquirer، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
- "Imelda Marcos and her road to vindication"، GMA News، 10 أبريل 2010، مؤرشف من الأصل في 08 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
- Ellison, Katherine (06 أكتوبر 2012)، "The Steel Butterfly Still Soars"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2018.
- The Great Gold Swindle: Yamashita's Gold، 08 مارس 2012، ص. 354، ISBN 978-1105583117، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
- بوابة الحرب
- بوابة أعلام
- بوابة السياسة
- بوابة القانون
- بوابة سويسرا
- بوابة الولايات المتحدة
- بوابة الفلبين
- بوابة الحرب الباردة
- بوابة علاقات دولية