فوق (فيلم)
فوق (بالإنجليزية: Up) هو فيلم مغامرات كوميدي-درامي أمريكي مُحرك حاسوبياً صدر عام 2009.[8][9] انتجته شركة بيكسار انيميشن ستوديوز وتم إصداره بواسطة شركة والت ديزني بيكتشرز. يدور الفيلم حول أرمل مسن يُدعى "كارل فريدريكسن" (ادى صوته الممثل إد أسنر) وصبي جاد يُدعى "راسل" (جوردان نجاي)، يقوم كارل بربط منزله بآلاف البالونات لينطلق في تحقيق حلمه برؤية براري أمريكا الجنوبية وإكمال الوعد الذي قطعه لزوجته الراحلة "إيلي". أخرج الفيلم بيتي دوكتر وشارك في الإخراج بوب بيترسون، الذي كتب سيناريو الفيلم مع بيتي دوكتر أيضاً، بالإضافة إلى القصة مع توماس مكارثي. قام بتأليف الموسيقى مايكل جاكينو، الذي قام أيضاً بتأليف موسيقى فيلمي بيكسار أبطال خارقون وخلطة بيطة بالصلصة.
فوق Up (بالإنجليزية) ملصق الفيلم بالعربيّة
|
بدأ دوكتر العمل على القصة في عام 2004 بعنوان "هيليومز" (Heliums)، ووالتي كانت تستند إلى تخيلات الهروب من الحياة عندما تصبح مزعجة للغاية. قضى هو وأحد عشر فنانًا آخرين من بيكسار ثلاثة أيام في فنزويلا لجمع الأبحاث والبحث عن الإلهام. رُسمت تصاميم الشخصيات بطريقة كاريكاتورية وبأسلوب غير واقعي إلى حد كبير، وتم تحدي أخصائي الرسوم المتحركة لإنشاء قماش واقعي.[10]
عُرض الفيلم في 29 مايو 2009، وافتتح مهرجان كان السينمائي لعام 2009، ليصبح أول فيلم رسوم متحركة وأول فيلم ثلاثي الأبعاد يقوم بذلك.[11] حقق الفيلم ايرادات تبلغ أكثر من 735 مليون دولار، ليصبح سادس اعلى الأفلام ايراداً في عام 2009. حصل الفيلم على إشادة عالمية من النقاد والجمهور، ووصفه الكثيرون بأنه أحد أفضل أفلام الرسوم المتحركة على الإطلاق.[12] تمت الإشادة بأداء آسنر الصوتي وبموسيقى مايكل جاكينو التصويرية، بالإضافة إلى مونتاج اللقطة الذي يظهر بها كارل وزوجته إيلي وهم يكبران معاً. حصل الفيلم على جائزتي أوسكار، بما في ذلك جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة، كما رُشح لثلاث جوائز أوسكار أخرى، بضمنها جائزة أفضل فيلم، مما يجعله ثاني فيلم رسوم متحركة في التاريخ يحصل على هذا العدد من الترشيحات (بعد فيلم الجميلة والوحش 1991) وأول فيلم من إنتاج شركة بيكسار يقوم بذلك.[13]
القصة
الفيلم يتحدث عن ذكريات العجوز كارل فريدريكسون (فريد زين في النسخة العربية) البالغ 87 عاماً الذي حلم طيلة حياته هو وزوجته أن يزورا حدائق وغابات أمريكا الجنوبية، إلا أنها توفيت قبل أن يحقق لها ما تريد، فيقرر الذهاب إلى هناك مباشرة. ولأنه كان بائعا للبالون يقرر السفر إلى هناك مع منزله الذي يحمل معه كل ذكرياته، بأن يرفع البيت بعدد كبير من البالون المليء بالهيليوم ويبحر به كالمنطاد. ومع انطلاقه فوق لا يلاحظ العجوز أن أحد الأطفال الفضوليين والثرثارين قد تعلق بشرفة المنزل وارتفع معه. وهنا تبدأ المغامرة حيث رجل عجوز وطفل شقي وأحمق في مغامرة بغابات وأدغال فنزويلا وبعدها يبدأ العجوز بتعلق بالطفل .
أداء الأصوات
- إد أسنر بدور "كارل فريدريكسن": بائع وأرمل يطير من منزله إلى شلالات بارادايس لتحقيق حلم الطفولة الذي تقاسمه مع زوجته الراحلة إيلي. أشار بيتي دوكتر وجوناس ريفيرا إلى أن شخصية الممثل أسنر التلفيزيونية "لو غرانت" ذات الأنا البديلة، كانت مفيدة في كتابة شخصية كارل لأنها أرشدتهم في الموازنة بين الجوانب المحببة وغير المحببة للشخصية متعركة المزاج.[14] عندما قابلوا أسنر وقدموا له نموذجاً لشخصيته، قال مازحاً: "أنها لا تشبهني". (من المفترض أن يشبه مظهر كارل الممثل سبنسر تريسي كما ظهر في فيلمه الأخير، خمن من سيأتي للعشاء.[15]) صمموا حواره بجمل قصيرة ومزيداً من الأصوات الصامتة، مما "عزز فكرة أن كارل، بعد وفاة إيلي، هو دب مستاء استيقظ موخوزاً أثناء سباته".[16]
- جيريمي ليري بدور "كارل فريدريكسن" الشاب
- جوردان ناغاي بدور "راسل": مستكشف برية يحاول الحصول على شارة استحقاق لـ "مساعدة المسنين" ويصبح مسافراً خلسة في منزل كارل أثناء طيرانه إلى شلالات بارادايس. خلال الفيلم، أشار راسل بشكل غير مباشر أثناء حديثه مع كارل إلى ان والديه لم يعودا معاً.[17] اعتمد تصميم شخصية راسل على رسام الرسوم المتحركة في بيكسار "بيتر سون"، وهو كوري-أمريكي.[18] غالبًا ما يرسم موظفو بيكسار بعضهم البعض أثناء الاجتماعات، وأصبح رسم بيتر سون نموذجاً لراسل.[19] اختبر دوكتور 400 فتى في دعوة لتجارب الأداء على الصعيد الوطني من أجل القيام بالدور.[20] جوردان ناغاي، وهو أمريكي-ياباني،[21] ظهر في تجربة أداء مع شقيقه، الذي كان في الواقع هو الشخص الذي يقوم بتجربة الأداء. أدرك دوكتور أن ناغاي يتصرف ويتحدث بلا توقف مثل راسل فاختاره للدور.[22] كان ناغاي يبلغ من العمر ثماني سنوات عند أداء الدور.[13] شجع دوكتور ناغاي على التمثيل جسدياً وكذلك صوتياً عند تسجيل الدور، ,رفعه رأسًا على عقب ودغدغه في المشهد الذي يقابل فيه راسل كيفن.[16] لاحظ الأمريكيون ذوي الأصول الشرق آسيوية بشكل إيجابي أختيار بيكسار لأول شخصية من شرق آسيا تقوم بدور البطولة،[23][24] على عكس الممارسة الشائعة المتمثلة في اختيار أشخاص من غير شرق آسيا في أدوار شرق آسيوية،[25] لا سيما في أختيارهم لدور فتى "أمريكي بالكامل" بدون أي صور نمطية تُرى عادةً مع شخصيات من أصول شرق آسيوية، مثل فنون الدفاع عن النفس.[26]
- كريستوفر بلامر بدور "تشارلز ف. مونتز": مستكشف مشهور يدعي أنه اكتشف نوعًا من الطيور العملاقة ولم يره منذ ذلك الحين تعهد بإحضار عينة حية من أمريكا الجنوبية. قد يكون اسم منطادته، "Spirit of Adventure" (روح المغامرة) ، مستوحى من طائرة تشارلز لندبرغ "Spirit of St. Louis" (روح سانت لويس).[27] في العديد من المقابلات، ذكر بيتي دوكتر أن هاوارد هيوز والمغامرين الواقعيين تشارلز لندبرغ وبيرسي فاوست كمصدر إلهام لشخصية مونتز.[28]
- بوب بيترسون بدور:
- داغ: كلب من سلالة المسترد الذهبي غير متوافق مع مجموعة كلاب مونتز التي يمكنها جميعاً التواصل مع البشر من خلال جهاز على كلٍ من أطواقهم.[27] عرف بوب بيترسون أنه سيؤدي صوت داغ عندما كتب عبارة "لقد قابلتك للتو، وأنا أحبك"، والتي كانت مبنية على ما قاله طفل له عندما كان مرشد مخيم في الثمانينيات. يتضمن أصدار الدي في دي للفيلم على فيلم قصير بعنوان "مهمة داغ الخاصة" (Dug's Special Mission)، والذي يتبع ما حدث للداغ قبل أول لقاء له مع كارل وراسل. ظهر داغ سابقاً في فيلم خلطة بيطة بالصلصة كظل على جدار ينبح على "ريمي".[27]
- ألفا: زعيم كلاب الدوبيرمان بينشر. صرح بيت دوكتر أن ألفا "يرى نفسه كلينت إيستوود". على الرغم من مظهره الذي تبدو عليه ملامح التهديد والخطورة، إلا أن عطلًا متكررًا في طوق ترجمة ألفا يجعل صوته يبدو عالي النبرة وحاداً، كما لو كان يتنفس الهيليوم. الصوت الطبيعي لمترجمه هو صوت جهير رنان ومخيف. في أي من الصوتين، يمتلك ألفا نمط حديث مليء بالحشو مما يجعل جمله أطول من اللازم.
- بيتي دوكتر بدور:
- كيفن: "وحش شلالات بارادايس".
- كامباستر ستراوتش: قائد كشافة راسل، شوهد في نهاية الفيلم.
- إليزابيث دوكتر بدور "إيلي": فتاة جريئة ومغامرة تلتقي بكارل في طفولتهما عندما دخل منزلها وتزوجها في النهاية كشخص بالغ. مؤدية الصوت هي ابنة المخرج،[29] والتي قدمت أيضًا بعض الرسومات التي أظهرتها إيلي. ادت إليزابيث صوت إيلي فقط عندما كانت طفلة، لأن إيلي البالغة لم يكن لديها جمل منطوقة.[30]
- ديلروي ليندو بدور "بيتا": كلب من سلالة روت وايلر،[27] وأحد كلاب مونتز.
- جيروم رانفت بدور"جاما": كلب من سلالة بلدغ،[27] وأحد كلاب مونتز.
- جون راتزنبرجر بدور "توم": عامل البناء الذي يسأل عما إذا كان كارل جاهزًا لبيع منزله.[27]
- ديفيد كاي بدور "مذيع نشرة إخبارية".
- داني مان بدور "ستيف": عامل بناء أصابه كارل بعد أن أضر بطريق الخطأ صندوق بريد كارل.
- "ميكي ماكجوان" بدور "إيديث": ضابطة شرطة أحضرت كارل إلى المنزل بعد انتهاء موعده في المحكمة.
- دون فوليلوف وجيس هارنيل بدور "جورج" و"أيه. جاي.": ممرضتان تعملان في قرية شادي أوكس للتقاعد.
اسم الشخصية | اسم الشخصية بالإنجليزيّة | مؤدي الصوت الأصليّ (بالإنجليزيّة) | مؤدي الصوت باللهجة المصرية |
---|---|---|---|
فريد زين | Carl Fredricksen | إدوارد أسنر | محمد عبدالمعطي |
رامز | Russell | جوردن ناغاي | كريم ناجي |
شهد | Dug | بوب بيترسون | خالد منصور |
شارل سمعان | Charles F. Muntz | كريستوفر بلامر | محمود زكي |
أبجد | Alpha | بوب بيترسون | جهاد أبو العينين |
هوّز | Beta | دلروي لندو | رضوان صوان |
كلَمُن | Gamma | جيروم رانفت | سيد الرومي |
إلى الصغيرة | Young Ellie | إليزابث دوكتر | خلود عمر |
فريد الصغير | Young Carl | جيريمي ليري | كريم جعفر |
رئيس مشرف البناء | Construction worker Tom | جون راتزنبرجر | جهاد أبو العينين |
المذيع | Newsreel announcer | دايفد كاي | مصطفى حشيش |
الشرطية إيديث | Police officer Edith | ميكي ماكجووان | دينا النجار |
سليم عامل البناء | Construction worker Steve | داني مان | أحمد شاهين |
الممرض جورج | Nurse George | دونالد فوليلوف | هاني عبد الحي |
الممرض أحمد | Nurse AJ | جيس هارنل | إسلام حسيب |
الكشافة توم | Campmaster Strauch | بيت دوكتر | وائل شاهين |
أصوات نسخة سوبر إم للإنتاج (العربية الفصحى)
- عمر الشماع - كارل فريدريكسن
- ناجي شامل - شارلز مونتيز
- غدي حكيم - راسل
- طه العبد - دوغ
- حسني بدر الدين - بيتا
- خالد السيد - غمأ
- عماد فغالي - ألفا
- محمود النحيلي - طوم
- سعد حمدان - المقدم، الممرض جورج، مسؤول المخيم ستراوتش
- كارين عودة - ايلي الصغيرة
- أسمهان البيطار - كارل الصغير
- إيمان بيطار - الشرطية ايديث
- محمد الحريري - العامل ستيف
- سامي ضاهر - الممرض أي جي
- فؤاد شمص - مسؤول المخيم سترواتش
- رنا الرفاعي
- توفيق شهاب
- حسان حمدان
- جمال حمدان
- رودي قليعاني
الإنتاج
التطوير
بدأ المخرج بيتي دوكتر بكتابة الفيلم في عام 2004 تحت عنوان "هيليومز" (Heliums). طور فكرة المنزل الطائر الخيالية بالاستناد إلى فكرة الهروب من الحياة عندما تصبح مزعجة للغاية،[20][28] والتي نشأت عن صعوبة تعامله مع المواقف الاجتماعية خلال نشأته.[31] ساعد الممثل والكاتب توماس مكارثي كل من دوكتر وبوب بيترسون في تشكيل القصة لمدة ثلاثة أشهر تقريباً.[22] اختار دوكتر شخصية رجلٍ عجوز للدور الرئيسي بعد قيامه برسم صورة لرجل عجوز غاضب مع بالونات مبتسمة.[22] اعتقد الرجلان أن الرجل العجوز كانت شخصية جيدة كبطل للفيلم لأنهم شعروا أن تجارب كبار السن والطريقة التي يؤثرون بها على نظرتهم للعالم كانت مصدراً غنياً للفكاهة. لم يكن دوكتر قلقًا بشأن بطل الرواية المسن، مشيرًا إلى أن الأطفال سيتعلقون بكارل بالطريقة التي يتعلقون بها مع أجدادهم.[28]
اختلفت التصورات الأولية عن الفيلم النهائي. تضمنت النسخة الأولية من الفيلم مدينة عائمة على كوكب فضائي يسكنها مخلوقات تشبه الدمى،[32] مع شقيقين يتنافسان على وراثة مملكة والدهما، وعندما سقط الشقيقان على الأرض، واجهوا طائراً طويلاً ساعدهم على فهم بعضهم البعض. ولكن يبدو أن القصة لم تعمل بشكل صحيح، وأدرك دوكتر وبيترسون أن العنصر الأكثر إثارة للإهتمام هو انعزال المدينة العائمة. ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين يعيشون هناك سيكوّنون مجتمع كامل، وبالتالي لم يكونوا معزولين حقاً. لذلك تم تجريد المدينة بأكملها إلى منزلٍ طائر واحد مع راكب واحد فقط، حيث حلت البالونات محل السحر الذي أبقى المدينة عائمةً. بعد ذلك توصلوا إلى فكرة استخدام شخص كبير في السن، ووجدوا ان التناقض بين الرجل المسن متعكر المزاج والبالونات السعيدة في رسم دكتور كان جذاباً، مما ألهمهم للعمل إستناداً إليه. قدم هذا المفهوم الجديد العديد من العناصر التي شقت طريقها إلى الفيلم النهائي، ولكن في هذه النسخة قام كارل وراسل بإنزال المنزل على متن منطاد تجسس من الحقبة السوفيتية مموهاً كسحابةٍ عملاقة بدلاً من النزول على جبل "تيبوي". تمت إعادة كتابة هذه الفكرة بسبب تشابهه مع فكرة فيلم أخرى كانت بيكسار تطورها. فكرة أخرى أضافها دوكتر، ثم أزالها، كانت عبارة عن ينبوع سحري لبيض الشباب الذي يضعه الطائر، من أجل شرح التناقض العمري بين مونتز وكارل، لكنهم قرروا أن هذه الحبكة الفرعية مشتتة للغاية، وسيغفر الناس هذا التناقض البسيط.[33][34] كان فيلم عامل المحطة، من أخراج توماس مكارثي، أكثر العوامل تأثير على الفيلم منذ البداية.[35]
أشار دوكتر إلى أن الفيلم يعكس صداقاته مع خبراء ديزني فرانكلين توماس وأولي جونستون وجو غرانت (الذين ماتوا جميعًا قبل إصدار الفيلم وبالتالي تم تخصيص الفيلم لهم). أعطى جو غرانت موافقته على السيناريو بالإضافة إلى بعض النصائح قبل وفاته عام 2005.[36] يذكر دوكتر أن غرانت نبهه بأن الجمهور بحاجة إلى "أساس عاطفي" بسبب مدى سخافة ما ستأول إليه المغامرة لو لم يكن هناك اساس عاطفي في الفيلم، لذلك أضاف دوكتر إلى القصة حبكة حداد كارل على زوجته.[22] أشار دوكتر وجوناس ريفيرا إلى أن طبيعة كارل الساحرة على الرغم من غضبه مستمدة من كبار السن "الذين يتمتعون بهذا السحر وتقريبًا ’ترخيص الرجل العجوز’ لقول أشياء لا يستطيع الآخرون قولها".[37]
كان كارل في المسودة الأولى للقصة "يريد فقط أن ينضم إلى زوجته في السماء. لقد كان نوعاً من مهمة انتحارية غريبة أو شيء من هذا القبيل. ومن الواضح أن هذه كانت [مشكلة]، فمبجرد أن ينطلق في الهواء، ثم ماذا؟ لذلك كان علينا أن نضع له هدفاً لم يحققه بعد".[29] نتيجة لذلك أضافوا حبكة الذهاب إلى أمريكا الجنوبية. أختير هذا الموقع بسبب كل من حب دوكتر للمواقع الاستوائية، وأيضاً رغبته في موقع يمكن لكارل أن يعلق به مع طفل بسبب عدم القدرة على تركه مع سلطة ما مثل ضابط شرطة أو أخصائي اجتماعي. واختارو شخصية الطفل كوسيلة لمساعدة كارل على التوقف عن "تمسكه بأساليبه وعدم رغبته بالتغيير".[38]
ابتكر دوكتر شخصية داغ لأنه شعر أنه سيكون من الممتع إظهار ما يفكر فيه الكلب، بدلاً من ما يفترضه الناس.[39] من أجل تجسيد شخصيات الكلاب استعان الفنانين ورسامي الرسوم المتحركة بالاستشاري والطبيب البيطري ومحلل سلوك الكلاب والمدرب الدكتور إيان دنبار لتعلم اساليب تواصل الكلاب ولغة جسدها وسلوكيات القطيع.[40] فكرة صوت ألفا مستمدة من التفكير فيما سيحدث إذا حطم شخص ما مشغل أسطوانات وأستمر بالعمل على درجة صوتية مرتفعة دائماً.[22] أضيفت شخصية راسل إلى القصة في وقت لاحق من إضافة داغ وكيفين؛[15] ساعد وجوده، وكذلك وجود عمال البناء، على جعل القصة تبدو أقل "عرضية".[29]
تعكس علاقة كارل مع راسل كيف أنه "ليس مستعدًا حقًا للزوبعة التي يمر بها الطفل، كما هو الحال بالنسبة لعدد قليل منا".[36] وأضاف دوكتر أنه يرى الفيلم على أنه قصة "نضج" و "قصة حب غير مكتملة"، مع استمرار تعامل كارل مع فقدان زوجته.[41] وأشار إلى أخذه الألهام من فيلم كازبلانكا ورواية ترنيمة عيد الميلاد، وهما قصتان عن رجال فقدوا شيئاً ما، واستعادوا الهدف خلال رحلتهم.[42] كما أشار دوكتر وريفيرا إلى استلهامهم من ذا موبيتس وهاياو ميازاكي ودمبو وبيتر بان. لقد رأوا أيضًا أوجه تشابه مع قصة ساحر أوز وحاولوا عدم جعل الفيلم شديد الشب به.[43] هناك مشهد حيث قام كارل وراسيل بسحب المنزل العائم عبر الغابة. قارن أحد موظفي بيكسار المشهد بفيلم "فيتزكارالدو"، شاهد دوكتر هذا الفيلم وكذلك شاهد فيلم "المهمة" للحصول على مزيد من الإلهام.[44] شخصية "تشارلز مونتز" مستوحاة من الطيار الأمريكي هاوارد هيوز والممثل إيرول فلين.[45]
الرسوم المتحركة
جعل دوكتر فنزويلا موقعاً لتصوير الفيلم بعد أن أعطاه رسام الرسوم المتحركة رالف إغلستون شريط فيديو لجبال تيبوي الموجود في متنزه كانايما الوطني.[28][46][47] ظهرت جبال تيبوي سابقاً في فيلم أخر من إنتاج ديزني، وهو ديناصور، في عام 2004، أمضى دوكتر وأحد عشر فناناً آخر من بيكسار ثلاثة أيام للوصول إلى جبل رورايما بالطائرة وسيارة الجيب والمروحية.[27] كما أمضوا هناك ثلاث ليالٍ في الرسم والتخطيط،[48] وواجهوا النمل والبعوض والعقارب والضفادع والثعابين. ثم طاروا إلى جبل ماتاوي-تيبوي وتسلقوا إلى شلالات آنجل.[27] يقول دوكتر" "رأينا نباتات وتشكيلات صخرية في البرازيل لم نتمكن من استخدامها، فهي بعيدة عن الواقعية، إذا وضعناها في الفيلم فلن تصدقوها."[49] كانت مخلوقات الفيلم أيضاً تمثل تحدياً في التصميم لأنه كان عليها أن تتلاءم مع البيئة السيرالية لجبال تيبوي، ولكن كان يجب أيضاً أن تكون واقعية لأن هذه الجبال موجود في الحياة الواقعية.[46] زار صانعو الفيلم بعد ذلك حديقة حيوانات ساكرامنتو في كاليفورنيا لمشاهدة صور لطائر مونال الهيمالايا من أجل الرسوم المتحركة الخاصة بشخصية كيفن.[50] صمم رسامو الرسوم المتحركة شخصية راسل باعتباره أمريكياً-آسيوياً، وصمموا راسل على غرار رسام الرسوم المتحركة بيبيتر سوهن بسبب طبيعته النشيطة.[20][51]
بينما تصمم بيكسار عادةً شخصياتها لتكون كاريكاتورية، كانت شخصية كارل أكثر من ذلك، إذ كان قصيراً جدا.[52] لم يُعط له ملامح مسنة مثل النمش الشيخوخي أو شعر الأذن لإبقائه جذاباً، ومع ذلك أعطوه تجاعيد وبثور على أنفه وسماعة أذن وعكازة لجعله يبدو مسناً. أراد دوكتر أن يدفع بإحساسٍ منمق، خاصة خاصة الطريقة التي يتناسب بها رأس كارل، فهو لديه مظهر مربع يرمز إلى احتوائه داخل منزله، بينما رأس راسل مستدير مثل البالون.[16] كان التحدي في الفيلم هو جعل الشخصيات المنمقة تبدو طبيعية،[28] أثر رسامو الكاريكاتير أل هيرشفيلد وهانك كيتشام وجورج بوث على التصاميم البشرية للشخصيات.[42][53][54] كانت محاكاة القماش الواقعي على الشخصيات البشرية الكارياتورية أصعب من صنع 10000 بالون يحلق بالمنزل.[31] صُنع برنامج جديد لمحاكاة القماش ولريش كيفن المتقزح.[55] لتحريك كببار السن، كان رسامو الرسوم المتحركة من بيكسار يدرسون آبائهم وأجدادهم ويشاهدون لقطات من الألعاب الأولمبية للمسنين.[14] كان للمخرجين قواعد عديدة لتحركات كارل، ومنها أنه لا يستطيع إدارة رأسه أكثر من 15-20 درجة دون أن يدير جذعه ايضاً، ولا يمكنه رفع ذراعه عالياً. ومع ذلك، فقد أرادو أيضاً أن يصبح أكثر مرونة قرب نهاية الفيلم، ويتحول إلى "بطل أفلام حركة".
حسب المدير الفني أنه لجعل منزل كارل يطير، سيحتاج إلى 23 مليون بالون، لكن دوكتر أدرك أن هذا العدد الكبير جعل البالونات تبدو كنقاط صغيرة. بدلاً من ذلك، صُممت البالونات لتكون بضعف حجم كارل. يوجد 10297 بالوناً لتصوير المنزل وهو يطير للتو، و20622 بالوناً لتصوير لمشهد الإقلاع، وعدد متفاوت من البالونات في مشاهد أخرى.[27]
التسويق والإصدار
وسائط العرض المنزلية
صدر الفيلم على قرص بلو راي ودي في دي في أمريكا الشمالية في 10 نوفمبر 2009،[56] وفي المملكة المتحدة في 15 فبراير 2010. يتضمن القرص الفيلم الأصلي بالإضافة إلى الفيلم القصير "غائم جزئياً" (Partly Cloudy) والفيلم القصير الجديد "مهمة داغ الخاصة" (Dug's Special Mission)، وتعليق صوتي للمخرج بيتي دوكتر، والفيلم الوثائقي "المغامرة بإنتظارك هناك" (Adventure is Out There) الذي يتحدث عن رحلة بحث صانعي الفيلم إلى أمريكا الجنوبية، وفيلم "نهايات مونتز العديدة" (The Many Endings of Muntz)، ونسخة رقمية للفيلم.[57]
بالإضافة إلى ذلك، أصدرت بيكسار أيضاً فيلماً قصيراً بعنوان "جورج وأيه. جاي." (George and A.J.)، من تأليف وإخراج فنان القصة المصورة جوش كولي. يوضح هذا الفيلم ما فعله العاملان في منزل "شادي أوكس" للتقاعد بعد أن غادر كارل بمنزله الطائر. كان الفيلم متاحاً في البداية للشراء من متجر آي تيونز ثم نُشر لاحقًا على صفحات بيكسار على فيسبوك ويوتيوب.[58][59]
في الأسبوع الأول من إصداره المنزلي، باع الفيلم 3,969,792 وحدة (بلغت قيمتها 66,057,339 دولاراً أمريكياً)، وفي النهاية بلغ المجموع الكلي لأعداد الوحدات المباعة 10,811,453 وحدة (بلغت قيمتها 182,591,149 دولاراً أمريكياً)،[60] ليصبح قرص الدي في دي الأكثر مبيعًا من بين تلك التي تم إصدارها في عام 2009 من حيث عدد الوحدات المباعة، أما من حيث إيرادات المبيعات فقد حل الفيلم في المركز الثالث بعد الإصدارات المنزلية لأفلام المتحولون: ثأر الهاوي والشفق.[61]
كان الإصدار المستأجر للفيلم لكل من نيتفلكس وبلوك باستر وريد بوكس مثيرًا للجدل لأنه فشل في تضمين الترجمة النصية.[62] واجهت ديزني رد فعل عنيف من المستهلكين بشأن هذا الأمر[63] وأصدرت بسرعة بيانًا مفاده أن هذه الإزالة كانت خطأ مؤسفًا وأنها تتحرك لإصلاح المشكلة.[64]
صدر الفيلم على قرص بلو راي فائق الدقة 4K في 3 مارس 2020.[65][66][67]
الإستقبال
شباك التذاكر
حقق الفيلم إيرادات تبلغ 293 مليون دولار أمريكي في الولايات المتحدة وكندا، وحوالي 442.1 مليون دولار أمريكي في البلدان الأخرى، ليصبح مجموع الإيرادات العالمي 735.1 مليون دولار أمريكي.[73] كان سادس أعلى فيلم إيراداً في عام 2009،[68] وفيلم بيكسار الرابع[69] والفيلم الثاني والتسعون وفيلم الرسوم المتحركة الرابع والعشرون الأعلى إيراداً على الإطلاق.
في الولايات المتحدة وكندا، "فوق" هو الفيلم الخامس والتسعون الأعلى ربحاً قبل حدوث التضخم، وهو عاشر أعلى أفلام ديزني[70] وسابع أعلى فيلم ثلاثي الأبعاد[71] وسادس أعلى فيلم رسوم متحركة[72] وخامس أعلى فيلم في عام 2009[73] ورابع أعلى أفلام بيكسار[69] إيراداً على الإطلاق. في عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحي، كان أداؤه أقوى مما توقع المحللون، حيث تصدر المركز الأول في شباك التذاكر بإيرادات تبلغ 68,108,790 دولار أمريكي.[74] هذا هو رابع أعلى أفتتاح إيراداً لبيكسار[75] وثالث أكبر أفتتاح لفيلم بعد عطلة يوم الذكرى. كان 53% من الجمهور في الإسبوع الافتتاحي من الإناث و47% تحت سن 17 عاماً.[76] شهد الفيلم انخفاضات صغيرة في عطلات نهاية الاسابيع اللاحقة، لكنه خسر المركز الأول أمام فيلم صداع الكحول.[77][78]
خارج الولايات المتحدة وكندا، يحتل الفيلم المرتبة 43 من حيث أعلى الأفلام إيراداً،[79] وهو عاشر أعلى فيلم رسوم متحركة وخامس أعلى فيلم في عام 2099[80] وثالث أعلى أفلام بيكسار إيراداً.[69] تصدر الفيلم شباك التذاكر خارج الولايات المتحدة وكندا لثلاث أسابيع متتالية ولأربعة أسابيع في المجموع.[81] سُجلت أعلى الإيرادات في عطلات نهاية الأسبع الافتتاحي في فرنسا والمغرب العربي (8.88 مليون دولار)، والمملكة المتخدة وإيرلندا ومالطا (8.44 مليون دولار)، واليابان (7.24 مليون دولار). كانت هذه المناطق الثلاثة أيضاً ألأعلى إيراداً للأرباح في الإجمالي.[82] بين الدول الكبرى، كان أعلى فيلم رسوم متحركة ربحاً لعام 2009 فقط في إسبانيا (37.1 مليون دولار)[83] وأستراليا (25.3 مليون دولار)[84] وكوريا الجنوبية (6.32 مليون دولار).[85]
الاستجابة النقدية
أعطى المراجعون في موقع روتن توميتوز الفيلم درجة 98% بناءً على 298 مراجعة، وهو الفيلم الأعلى تقييماً في ذلك العام على الموقع، بمتوسط تقييم بلغ 8.70 من 10. يقول الإجماع النقدي في الموقع: "مغامرة مثيرة ومضحكة ومؤثرة، يقدم الفيلم قصة متقنة على أكمل وجه، تُسرد بذكاء ومرتبة بعمق، بالإضافة إلى كونه متعة بصرية أخرى من بيكسار".[86] وقد منح موقع ميتاكريتيك، الذي يستخدم المتوسط الموَزَّن، الفيلم درجة 88 من أصل 100 بناءً على 37 نقداً، مما يشير إلى "إشادة عالمية".[87] أعطى الجمهور الذي استطلع آراؤه بواسطة سينماسكور الفيلم درجة نادرة "A+" على مقياس A+ إلى F.[88]
تلقت شخصية كارل فريدريكسن استقبالًا إيجابيًا في أغلب المراجعات. أشاد بيل كابوداجلي، مؤلف كتاب "Innovate the Pixar Way"، بكارل لقدرته على أن يكون وغداً ومحبوباً في نفس الوقت.[89] وصف محرر وول ستريت جورنال جو مورجنسترن كارل بأنه فظ، وقد قارنه بالممثل باستر كيتون، لكنه أضاف أن هذه الصفة تبدأ في التلاشي مع تقدم الفيلم.[90] قورن كارل بالممثل سبنسر تريسي، الذي كان له تأثير على تصميم الشخصية، من قبل محرر صحيفة واشنطن بوست آن هورنادي [91] ومحرر إمباير أونلاين إيان فرير، الذي وصفه بأنه مشابه لتريسي في فيلمه "خمن من سيأتي للعشاء".[92] وصفت ليزا شوارزباوم، محررة مجلة إنترتينمنت ويكلي، مظهر كارل بأنه خليط بين سبنسر تريسي واحدى رسومات جورج بوث الغريبة.[93] تمت مقارنته أيضًا بالممثل والتر ماثو، وهو مصدر إلهام آخر لتصميم الشخصية، من قبل محرر "آل أيه ويكلي" سكوت فونداس، مشيراً إلى ان ممثل صوت كارل "إد أسنر" كان يتبع أسلوب والتر ماثو عند آداء شخصية كارل.[94] وصف المحرر تود مكارثي من مجلة فارايتي كارل بأنه مزيج من كل من تريسي وماثو.[95]
تم الإشادة بالعلاقة بين كارل وزوجته إيلي في العديد من وسائل الإعلام. في كتابه "ديزني وبيكسار والرسالة المخفية لأفلام الأطفال" (Disney, Pixar, and the Hidden Message of Children's Films)، وصف المؤلف إم كيث بوكير الحب بين كارل وإيلي بأنه مؤثر. وبينما كان يصف أيضاً مشهد الاثنين وهم يكبران في السن بأنه "تحفة من نوعها"، لم يكن بوكير متأكدً من مدى إعجاب الأطفال بهذا المشهد، وعلق مضيفاً أن ابنه كان يتلوى في مقعده أثناء مشاهدة المشهد.[96] أشاد الناقد جيمس بيراردينيلي على موقع "Reelviews" بالعلاقة بين كارل وزوجته، مشيراً إلى انها جعلته يذرف الدموع بطريقة لم يفعلها أي فيلم رسوم متحركة من قبل، بما في ذلك أعمال الأنمي التي اخرجها هاياو ميازاكي.[97] من جريدة شيكاغو تريبيون، أشاد ما يكل فيلبس بالمشهد واصفاُ اياه بانه "قوة عاطفية وسينمائية". ومع ذلك انتقدت المحررة على موقع صالون ستيفاني زاكارك الحب بين كارل وإيلي واصفة زواجهما بأنه يشبه إعلان لاصق لطقم الأسنان أكثر من كونه علاقة حقيقة.[98]
قوبل راسل كشخصية أمريكية-آسيوية، إلى جانب اختيار ممثل صوت أمريكي-آسيوي في هذا الدور بشكل إيجابي. مُنح كل من ممثل الصوت "جوردان ناغاي" والفيلم جائزة من قبل "إيست ويست بلايرز" لتصويرهم شخصية راسل.[99] وأشادت "إيست ويست بلايرز" بشركة بيكسار لإبتكارها شخصية أمريكية-آسيوية قائلةً: "نحن فخورون بتكريم شركة أفلام تقدمية للغاية مثل بيكسار التي اختارت شخصية آسيوية-أمريكية إلى جانب شخصية مسنة للعب دور البطولة في فيلم روائي طويل".[99] وراسل هو أول شخصية آسيوية تؤدي دور البطولة في عمل من إنتاج بيكسار.[100] أشادت المنظمات والمواقع الترفيهية الأمريكية-الآسيوية، مثل موقع الرقابة الاعلامية "شبكة ميديا اكشن للامريكيين الآسيويين" (MANAA) وموقع Racebending.com ومدونة "Angry Asian Man" بالشخصية وبشركة بيكسار لتصويرها شخصيات متنوعة، مشيرة إلى النقص العام في الشخصيات الأمريكية-الآسيوية بدور البطولة والممثلين الآسيويين في قطاع الترفيه.[101][102]
الجوائز
حصل الفيلم على جائزتين في حفل توزيع جوائز الأوسكار الثاني والثمانون، وهما جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة وجائزة أفضل موسيقى تصويرية.[103] والفيلم الثاني من بين ثلاثة أفلام رسوم متحركة رشحت لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم، افلام الرسوم المتحركة الأخرى هي الجميلة والوحش (1991) وحكاية لعبة 3 (2010) والتي ترشحت لجائزة أفضل فيلم في دورات سنواتها. حصل فيلم "فوق" أيضاً على جائزة أفضل موسيقى تصويرية وجائزة أفضل فيلم رسوم متحركة في حفل توزيع جوائز الغولدن غلوب السابع والستون.[104] رُشح الفيلم لتسع جوائز آني في ثماني فئات، وفاز بجائزتين "أفضل فيلم رسوم متحركة" و"أفضل إخراج في فيلم روائي طويل".[105] حصل الفيلم أيضاً على جائزة "غولدين توميتو" من موقع روتن توميتوز لأعلى فيلم تقييماً في عام 2009 ولأفضل فيلم رسوم متحركة تمت مراجعته،[106] بحصوله على نسبة 98% من النقاد بناءً على 259 مراجعة.[107] في جوائز اختيار أطفال نكلوديون عام 2010، فاز الفيلم بجائزة "فيلم الرسوم المتحركة المفضل".[108] حصل مؤدي الصوت جوردان ناغاي على جائزة "Breakout Performance" في حفل توزيع جوائز فيجينيري للذكرى الرابع والاربعين لإيست ويست بلايرز لآداءه دور "راسل".[109] كما منحت المنظمة أيضاً الفيلم جائزة "EWP Visionary Award" لإختياره بطل فيلم من اصول آسيوية-أمريكية.[109] حصل الكلب الناطق "داغ" على جائزة "بالم دوغ" من قبل نقاد السينما البريطانيين كأفضل أداء لكلب في مهرجان كان السينمائي، حيث فاز على الثعلب من فيلم ضد المسيح وكلب البودل الأسود من فيلم أوغاد مجهولون.[110]
مسلسلات مشتقة
مراجع
- وصلة مرجع: http://www.d-zine.se/filmer/upp.htm.
- وصلة مرجع: http://www.boxofficemojo.com/movies/?id=up.htm.
- "قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|access-date=
(مساعدة)صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link) - وصلة مرجع: http://nmhh.hu/dokumentum/158984/2009_filmbemutatok_osszes.xls.
- وصلة مرجع: http://www.sfi.se/sv/svensk-filmdatabas/Item/?itemid=68078&type=MOVIE&iv=Basic.
- وصلة مرجع: http://www.boxofficemojo.com/movies/?id=Up.htm.
- "بوكس أوفيس موجو" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2022.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|access-date=
(مساعدة) - Greydanus, Steven D.، "Up! (2009) | Decent Films - SDG Reviews"، Decent Films، مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2016.
- "Archived copy"، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2009.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link) - Wloszczyna, Susan (21 مايو 2009)، "Pixar moves on 'Up!' with its 10th movie"، USA Today، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2013.
- Horn, John (19 مارس 2009)، "Pixar's 'Up!' to open Cannes Film Festival"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2013.
- Stockdale, Charles، "The 100 best animated movies of all time"، USA TODAY، مؤرشف من الأصل في 02 نوفمبر 2020.
- Hazlett, Courtney (2 فبراير 2010)، "Things looking 'Up' for best picture race"، Today.com، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2013.
- "Video Interview: Up Director Pete Docter and Producer Jonas Rivera"، /Film، 13 فبراير 2009، مؤرشف من الأصل في 9 ديسمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2009.
- Keast, James (6 فبراير 2009)، "Pixar Reveals Early Look At Up"، Exclaim!، مؤرشف من الأصل في 03 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2013.
- Corliss, Richard (28 مايو 2009)، "Up, Up and Away: Another New High for Pixar"، Time، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2013.
- "Comic-Con DISNEY/PIXAR Panel: UP"، UGO Networks، 25 يوليو 2008، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2008، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2008.
- King, Susan (28 مايو 2009)، "Jordan Nagai, 'Up'"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2013.
- "The Korean Face of Pixar's Latest Star"، Chosun، 3 يونيو 2009، مؤرشف من الأصل في 09 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2019.
- Lee, Patrick (2 مارس 2009)، "Up director Peter Docter on talking dogs, youth scouts and adventure"، Sci Fi Wire، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2009.
- "Asia Pacific Arts: May 22, 2009: News Bites"، Asia Pacific Arts، 22 مايو 2009، مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2013،
Japanese American Jordan Nagai
- "Up Producer/Director"، Moviehole، 12 فبراير 2009، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2009.
- Wloszczyna, Susan (21 مايو 2005)، "Pixar moves on 'Up' with its 10th movie"، USA Today، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2013.
- "Asian American Media Watchdog Group Praises Disney/Pixar's "Up" for Creating Asian American Protagonist"، Media Action Network for Asian Americans، 9 يونيو 2009، مؤرشف من الأصل في 04 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2019.
- "Jordan Nagai as Russell in UP"، Channel APA، 29 مايو 2009، مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2017.
- Leung, Julie (9 يونيو 2009)، "Pixar's 'Up' Stars An Asian American Boy Scout"، Mochi Magazine، مؤرشف من الأصل في 05 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2019.
- "Production notes"، Official site، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 13 مايو 2009.
- "News Etc."، Empire، فبراير 2009، ص. 12–15.
- Horn, John (10 مايو 2009)، "'Up' is Pixar at its most ambitious"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2009، اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2009.
- "Easter Eggs in Pixar's UP"، SlashFilm، 1 يونيو 2009، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2009.
- Liu, Ed (8 فبراير 2009)، "NYCC 2009: Spending Time with Disney/Pixar's "Up" (and, Disney's "Surrogates")"، Toon Zone، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2009، اطلع عليه بتاريخ 8 فبراير 2009.
- "PETE DOCTER - In Conversation With... - TIFF 2015"، TIFF Originals، 19 يونيو 2015، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2020.
- Catmull, Ed؛ Wallace (8 أبريل 2014)، Creativity, Inc.: Overcoming the Unseen Forces That Stand in the Way of True Inspiration، راندوم هاوس، ص. 148–50، ISBN 978-0812993011، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2021،
Our tenth movie, Up.
- Hauser, Tim (19 يناير 2016)، The Art of Up، Chronicle Books، ISBN 9781452147604، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2020.
- Diamond, Ron (11 نوفمبر 2019)، On Animation: The Director's Perspective Vol 2، CRC Press، ISBN 9781351657792، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2020.
- Desowitz, Bill (29 يوليو 2008)، "Pete Docter Goes Up"، Animation World Network، مؤرشف من الأصل في 04 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 1 يناير 2009.
- "Quint chats with Pixar's Pete Docter and Jonas Rivera about UP! Plus a McCameo!"، Ain't It Cool News، 28 مارس 2009، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2013.
- "Interview: Pete Doctor on Disney/Pixar's UP"، Major Spoilers، 8 نوفمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2011.
- Katey Rich (8 فبراير 2009)، "NYCC: Interview With Pete Docter And Jonas Rivera"، Cinema Blend، مؤرشف من الأصل في 04 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 فبراير 2009.
- Barbara Robertson (مايو–يونيو 2009)، "Pixar's Up; The new animated film is brimming with dogs"، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2013، اطلع عليه بتاريخ 2 يوليو 2012.
- Adler, Shawn (7 أغسطس 2008)، "'Up' And Coming: 3-D Pixar Movie Tells A 'Coming Of Old Age' Story, Director Says"، MTV، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2009.
- Desowitz, Bill (11 فبراير 2009)، "Docter Goes Halfway Up"، Animation World Network، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2009، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2009.
- Davis, Erik (7 فبراير 2009)، "Cinematical Previews Pixar's 'Up'"، Cinematical، مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 7 فبراير 2009.
- "Mr. Beaks Goes UP with Pixar's Pete Docter!"، Ain't It Cool News، 27 يوليو 2008، مؤرشف من الأصل في 05 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 1 يناير 2009.
- Gibron, Bill (10 نوفمبر 2009)، "Adventure is "Up" There: A Talk with Pixar's Pete Docter and Bob Peterson"، PopMatters، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2011.
- Desowitz, Bill (29 يوليو 2008)، "Pete Docter Goes Up"، Animation World Network، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 1 يناير 2009.
- "Pixar convirtió la Gran Sabana venezolana en el escenario de su nueva película animada UP"، elzuliaunido، 10 أبريل 2009، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2020.
- "Exclusive! First Look at 12 Big Movies Coming In 2009"، Entertainment Weekly، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 1 يناير 2009.
- Keast, James (6 فبراير 2009)، "Pixar Reveals Early Look At Up"، Exclaim!، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2013.
- Barnes, Brooks (5 أبريل 2009)، "Pixar's Art Leaves Profit Watchers Edgy"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2009.
- Edelstein, David (24 مايو 2009)، "Multidimensional"، New York، مؤرشف من الأصل في 05 ديسمبر 2020،
In search of a merit badge for assisting the elderly, Russell (voiced by Jordan Nagai), a roly-poly Asian-American wilderness explorer, gets caught on the porch when the house lifts off, then irritates the old man with his chatter.
- "Peter Docter"، ReelzChannel، 27 مايو 2009، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2011.
- "Up Producer/Director"، Moviehole، 12 فبراير 2009، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2009.
- Douglas, Edward (6 فبراير 2009)، "A Sneak Preview of Pixar's Up"، ComingSoon.net، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 7 فبراير 2009.
- Busch, Jenna (12 فبراير 2009)، "Up footage and Q&A!"، JoBlo.com، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2009، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2009.
- McLean, Thomas J. (10 أغسطس 2009)، "Up Comes Home; Monsters, Inc. Gets Blu-ray Upgrade"، Animation Magazine، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 3 سبتمبر 2011.
- Sciretta, Peter (24 أغسطس 2009)، "Cool Stuff: Pixar's Up Luxo Jr. Limited Edition Collector's Set"، /Film، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2011.
- Josh Cooley، "George & A.J."، Pixar، مؤرشف من الأصل (video) في 21 يونيو 2010، اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2010.
- "Pixar Short: George and AJ"، YouTube، 20 نوفمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2011.
- "Up – DVD Sales"، The Numbers، مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 5 يوليو 2010.
- "Top-Selling DVDs of 2009"، The Numbers، مؤرشف من الأصل في 15 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2010.
- Sciacca, John، "Want to rent 'Up?' No closed captions for you! | Sound and Vision Magazine"، Soundandvisionmag.com، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 فبراير 2012.
- Anna on (18 نوفمبر 2009)، "Dear Disney & Pixar: Closed Captioning and Audio Descriptions are not "special features""، Disabledfeminists.com، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 فبراير 2012.
- Northrup, Laura (22 نوفمبر 2009)، "Disney Claims "Up" DVD Missing Captions Were A Mistake"، The Consumerist، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 1 فبراير 2012.
- "Upcoming Disney 4K Blu-ray Releases"، 30 ديسمبر 2019، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 ديسمبر 2020.
- Up 4K Blu-ray Release Date March 3, 2020، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020
- Amazon.com: UP [Blu-ray]: Ed Asner, Christopher Plummer, Jordan Nagai, Bob Peterson, Delroy Lindo, Jerome Ranft, John Ratzenberger, David Kaye, Elie Docter, Jeremy Leary, ... نسخة محفوظة 12 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
- "2009 WORLDWIDE GROSSES"، Boxofficemojo.com، مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2012.
- "Pixar"، Boxofficemojo.com، مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2012.
- "Buena Vista All Time Box Office Results"، Boxofficemojo.com، مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2019.
- "3D Movies at the Box Office"، Boxofficemojo.com، مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2012.
- "Animation"، Boxofficemojo.com، مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2012.
- "2009 DOMESTIC GROSSES"، Boxofficemojo.com، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2012.
- O'Brien, Bob (1 يونيو 2009)، "Yup, 'Up': Pixar's Latest Release Lifts Disney"، Barrons، مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 17 أبريل 2010.
- "Pixar Movies Opening Weekends"، Boxofficemojo.com، مؤرشف من الأصل في 04 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2012.
- Gray, Brandon (1 يونيو 2009)، "Weekend Report: 'Up' Lifts Pixar to Tenth Smash"، Box Office Mojo، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2012.
- "Weekend Estimates: Up Conquers Impressive Hangover"، The Numbers، 7 يونيو 2009، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 7 يونيو 2009.
- McClintock, Pamela (8 يونيو 2009)، "'Hangover' Upsets 'Up'"، Variety، مؤرشف من الأصل في 4 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2009.
- "All Time Worldwide Box Office Grosses"، Boxofficemojo.com، مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2012.
- "2009 Overseas Total Yearly Box Office Results"، Boxofficemojo.com، مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2010.
- "Overseas Total Box Office Index for 2009"، Boxofficemojo.com، مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2012.
- "Up (2009) - International Box Office Results - Box Office Mojo"، Boxofficemojo.com، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2019.
- "2009 Spain Yearly Box Office Results"، مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 1 أكتوبر 2014.
- "2009 Australia Yearly Box Office Results"، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 1 أكتوبر 2014.
- "2009 South Korea Yearly Box Office Results"، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 1 أكتوبر 2014.
- "Up (2009)"، روتن توميتوز، فاندانغو ، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 ديسمبر 2020.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: extra punctuation (link) - "Up (2009)"، ميتاكريتيك، سي بي إس إنتراكتيف، مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 يوليو 2019.
- "CinemaScore"، سينماسكور، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 يوليو 2019.
- Bill Capodagli, Lynn Jackson (2009)، Innovate the Pixar Way: Business Lessons from the World's Most Creative Corporate Playground، McGraw-Hill Professional، ISBN 978-0071664370، مؤرشف من الأصل في 04 مايو 2020.
- Morgenstern, Joe (14 مايو 2009)، "Reaching for the Sky, 'Up' Fails to Soar"، The Wall Street Journal، مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 2020.
- Hornaday, Ann (29 مايو 2009)، "Up"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2011.
- Freer, Ian، "Empire's Up Movie Review"، Empire، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2010.
- Schwarzbaum, Lisa (27 مايو 2009)، "Movie Review: Up (2009)"، Entertainment Weekly، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2011.
- Foundas, Scott (28 مايو 2009)، "Movie Reviews: Burma VJ, Up, What Goes Up"، LA Weekly، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2011.
- McCarthy, Todd (12 مايو 2009)، "Up Movie Review"، Variety، مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2011.
- Booker, M. Keith (2010)، Disney, Pixar, and the Hidden Message of Children's Films، ABC-CLIO، ISBN 978-0313376726، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2020.
- Berardinelli, James (26 مايو 2009)، "Reelviews Movie Reviews"، Reelviews، مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2011.
- Zacharek, Stephanie (29 مايو 2009)، "Up"، Salon، مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2012.
- "EWP Honors Pixar Films And Jordan Nagai At 44th Anniversary Visionary Awards 4/19"، BroadwayWorld.com، 20 أبريل 2010، مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2013.
- Hu, Alex (28 مايو 2009)، "Asians in Movie 'Up' and Others"، AsianWeek.com، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2013.
- "ASIAN AMERICAN MEDIA WATCHDOG GROUP PRAISES DISNEY/PIXAR'S "UP" FOR CREATING ASIAN AMERICAN PROTAGONIST"، MANAA.org، 2 يونيو 2009، مؤرشف من الأصل في 2 سبتمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2013.
- Yu, Phil (10 نوفمبر 2009)، "OUT ON DVD: PIXAR'S UP"، blog.angryasianman.com، مؤرشف من الأصل في 05 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2013.
- "Nominees & Winners for the 82nd Academy Awards"، Academy of Motion Picture Arts and Sciences، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2010، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2010.
- "Golden Globes 2010 winners: 'Avatar' wins best picture, drama"، Entertainment Weekly، 17 يناير 2010، مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2010.
- "37th Annual Annie Nominations and Awards Recipients"، AnnieAwards.org، مؤرشف من الأصل في 4 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 7 فبراير 2010.
- "Rotten Tomatoes: 11th Annual Golden Tomatoes Awards"، Rotten Tomatoes، Flixster Inc، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2010.
- "Up Movie Reviews, Pictures"، Rotten Tomatoes، Flixster Inc، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2010.
- "Kids' Choice Awards Winners 2010"، Kids' Choice Awards، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2010.
- "EWP Honors Pixar Films And Jordan Nagai At 44th Anniversary Visionary Awards 4/19"، BroadwayWorld.com، 20 أبريل 2010، مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2013.
- "Pixar pooch picks Up Cannes prize"، BBC News، 22 مايو 2009، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2010.
- Every Pixar Project Announced at Disney's Investor Day, From Lightyear To Turning Red نسخة محفوظة 2020-12-19 على موقع واي باك مشين.
- "3 مسلسلات أنيميشن مفاجأة بيكسار على منصة ديزنى قريبا.. تعرف عليها"، اليوم السابع، 11 ديسمبر 2020، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2020.
العاب فيديو
في 26 مايو 2009 ، تم إصدار لعبة فيديو بنفس الاسم تعمل على منصات متعددة.
تم إصدار لعبة فيديو أخرى بعنوان "كينيكت راش: مغامرة بين ديزني وبيكسار" ، في 20 مارس 2012، تعمل على إكس بوكس 360. يضم شخصيات من خمسة من أفلام بيكسار وهي: فوق وحكاية لعبة وخلطة بيطة بالصلصة وسيارات وأبطال خارقون.[1]
في عام 2018 ، تم إصدار لعبة فيديو "ليغو الخارقين" والتي تضمنت عدة إشارات إلى فيلم فوق وشخصياته.
وصلات خارجية
- موقع ديزني الرسمي
- موقع بيكسار الرسمي
- فوق على موقع IMDb (الإنجليزية)
- فوق على موقع Metacritic (الإنجليزية)
- فوق على موقع Encyclopædia Britannica Online (الإنجليزية)
- فوق على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية)
- فوق على موقع TV.COM (الإنجليزية)
- فوق على موقع Netflix (الإنجليزية)
- فوق على موقع AlloCiné (الفرنسية)
- فوق على موقع Turner Classic Movies (الإنجليزية)
- فوق على موقع الفيلم
- فوق على موقع AllMovie (الإنجليزية)
- بوابة كرتون
- بوابة كشافة
- بوابة فنزويلا
- بوابة كوميديا
- بوابة الأمريكيتان
- بوابة ديزني
- بوابة السينما الأمريكية
- بوابة سينما
- بوابة الولايات المتحدة
- بوابة رسوم متحركة
- بوابة عقد 2000
- Narcisse, Evan (8 ديسمبر 2011)، "Pixar Teams Up With Microsoft For Kinect Rush"، Kotaku، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2011.