ولاية هكاري

محافظة هكاري
محافظات تركيا
 

موقع محافظة هكاري في تركيا

الإحداثيات 37°27′58″N 44°03′52″E  [1]
تقسيم إداري
 الدولة تركيا
 إقليم وسط شرق الأناضول
 منطقة فرعية يان
العاصمة هكاري 
التقسيمات الإدارية
الحكومة
 الدائرة الانتخابية هكاري
 المحافظ إدريس أكبييك
خصائص جغرافية
 المجموع 7,121 كم2 (2٬749 ميل2)
عدد السكان (2018)[2]
 المجموع 286٬470
 الكثافة السكانية 40/كم2 (100/ميل2)
معلومات أخرى
الرمز البريدي 30000–30999 
رمز الهاتف 0438
رمز جيونيمز 312888 
أيزو 3166 TR-30[3] 
لوحة مركبات 30
الموقع الرسمي hakkari.gov.tr

محافظة هكاري (بالتركية: Hakkâri ili)‏ (بالكردية: Parêzgeha Colêmêrgê) هي محافظة تقعُ في جنوب شرق تركيا حيث تبلغُ مساحتها 7،121 كم² فيمَا يبلغُ عدد سكانها 286،470 حسب إحصاءٍ يعودُ لعام 2018.[4] تأسَّست المحافظة عام 1936 حيث اشتُقَّت من محافظة وان فأصبحت على حدودٍ معَ محافظة شرناق من الغرب ومحافظة وان نفسها من الشمال فيما تحدُّها إيران من الشرق والعراق من الجنوب.[5] المُحافظ الحالي هو إدريس أكبييك، وتُعتبر المحافظة معقلًا للقوميّة الكردية فضلًا عن كونها بؤرة ساخنة في الصِّراع التركي الكردي.[6][7]

المقاطعات

أقضية محافظة هكاري

تنقسم محافظةُ هكاري إلى خمس مقاطعاتٍ وهي:

التركيبة السكانية

تقعُ محافظة هكاري في كردستان التركيّة حيث أنَّ الأغلبية الساحقة من سكّانها هم من الأكراد.[10] تُعتبر هكاري محافظَة قبليّة حيث أنَّ معظم الأكراد فيها يلتزمون بالمدرسة الشافعية مع وجود الطريقة النقشبندية بقوة حول شمدينلي.[11] تشملُ القبائل الكردية في المحافظة دوسكي وإرتوشي وجيردي وهركي وجركي وبينانيش.[12] كان في المنطقة عددٌ كبيرٌ من السُّكان المسيحيين الآشوريين من مختلف القبائل قبل الإبادة الجماعية الآشورية (والتي تُعرف أكثر باسمِ مذابح سيفو) عام 1915. كانت تستوطن المحافظة عددٌ من القبائل الآشورية على غِرار جيلو وديز وباز وتخوما وتياري.[13] وُصفت العلاقات بين الآشوريين والأكراد بأنها «علاقةُ تعايشٍ مُتوتر» حيث استطاع الطرفينِ بطريقةٍ أو بأخرى التعايش على الرغم من الخلافات المتكررة حول الأرض والمحاصيل وباقي الأمور الخلافيّة.[14] كان الاستياء الآشوري في المنطقة مُوجَّهًا أكثر نحو العثمانيين من الأكراد وذلك بسبب العداء العثماني للأقلية المسيحية معتبرين إياهم عنصرًا غير موالٍ من غير المسلمين.[15]

كان 98.8٪ من السكان مسلمين، بينما شكَّلَ اليهود أكبر أقلية دينية بنسبة 0.1٪ في تعداد عام 1945.[16] وُجِدَ في نفس الإحصاء أنَّ عدد متحدثي اللغة الكردية بلغَ ما نسبته 87.8٪ فيمَا بلغ عدد متحدثي اللغة التركيّة ما نسبتهُ 11.4٪ من السكان.[17] غادر السُّكان اليهود في المحافظة إلى إسرائيل بعد عام 1948 بقليل. وجد تعدادٌ آخر عام 1950 – أي بعد خمس سنواتٍ فقط من التعدد الأول – أنَّ ما نسبتهُ 89.5٪ من السكان يتحدثون الكردية كلغة أولى بينما كانت التركية هي ثاني أكبر لغة يُتحدَّث بها في المنطقة بنسبةٍ بلغت 9٪ فقط.[18] أفرزَ الإحصاء السكاني اللاحق عام 1955 نتائج متقاربة مع ما سبقه، حيثُ بلغَت نسبة المتحدثين أو المتكلّمين باللغة الكردية كلغة أولى ما نسبتهُ 88.4٪ من السكان فيما لم تتجاوز اللغة التركية نسبة 11.5٪، ووجدَ نفس الإحصاء أنَّ 100٪ من السكان مسلمون.[19] ظلَّت اللغتان الكردية والتركية أكبر لغتين أوليَّتين في تعداد عام 1960 بنسبة 80.7٪ للأولى و19.2٪ للثانيّة، وكما في التعداد السابق فقد شكَّلَ المسلمون 100٪ من السكان وهو ما يعني – حسبَ الإحصاء – أنَّ كل السكان يتبعون الإسلام. ظلَّت اللغة الكردية في آخر تعدادٍ أُجري في تركيا عام 1965 هي اللغة الأولى الأكبر بنسبة متحدثين بلغت 86.2٪،[20] بينما ظلَّت التركية ثاني أكبر لغة متحدث بها في المحافظة بنسبة 12.3٪، وجاء في نفس الإحصاء أنَّ 99.1٪ من السكان مسلمون و0.8٪ مسيحيون.[21]

التاريخ

بعد الدمار الذي لحق بالمراكز الحضرية لبلاد ما بين النهرين على يدِ تيمورلنك القائد العسكريّ الذي عملَ تحت ستار استعادة الإمبراطورية المغولية وبعد احتلالهِ لبغداد وما تبعَ ذلك من تدميرٍ لمدينة تكريت وتدميرٍ لعددٍ من الكنائس في المنطقة، تعرَّض الإسماعيليون والمسلمون السُّنة والشيعة على حدٍ سواءٍ لهجومٍ عشوائي من قِبل تيمورلنك في النصفِ الثاني من القرن الرابع عشر.[22][23] لجأ نتيجة لكلِّ هذا القليلُ من الناجين بين أشوريي هكاري والمنطقة المحيطة. لقد أنتجت هذه المنطقة في تلك الفترة العديد من الأساقفة والبطاركة حيث اعتُمد على ما يُعرف بالخلافة الوراثيّة لمنعِ الانهيار الكنسي الكامل للكنيسة.[24] اختفى الآشوريون بحلول القرن السادس عشر من العديد من المدن التي انتشروا فيها سابقًا مثل تبريز ونصيبين، فيما انتقل رأس كنيسة المشرق من بغداد إلى مراغة (في إيران) عام 1553.[25]

السيطرة العثمانية

على الرغم من أنَّ المنطقة كانت اسميًا تحت السيطرة العثمانية منذ القرن السادس عشر، إلا أنها كانت تُدار كإمارة (فعُرفت حينها باسمِ إمارة هكاري) من قِبل سُكَّانها الأكراد وتوابعهم الأشوريين.[26] لقد قامَ الأكراد بتوطينِ المزارعين الأرمن في المنطقة، ثمَّ تغيَّر الوضع بعد حُكم بدر خان وإصلاح التنظيمات العثمانيّة حيث تمكَّن العثمانيون من بسطِ سيطرتهم الكاملة دون معارضة.[27] كانت المنطقة جزءًا من ولاية وان خلال العصر العثماني حيث كانت هي وباش قلعة عاصمة للولاية باستثناءِ الفترة الممتدة من 1880 حتى 1888 حينما أصبحت ولاية.[28] بدأت هكاري اعتبارًا من عام 1920 في إنتاجِ الرصاص الذي استخدمتهُ الحكومة – كونه قادمٌ من مناجم مملوكة لها – في صُنعِ الطلقات.[29]

مجازر بدر خان

بدأَ في القرنِ التاسع عشر ظهور العديد من المراكز الكردية التي تنافست في المنطقة، فتمكَّن مير محمد الأمير الكردي لإمارة سوران الواقعة حول روانديز من عزلِ منافسيه والسيطرة على منطقةٍ تمتدُّ من ماردين إلى أذربيجان الفارسية، إلا أنه هُزِمَ في المعركة عندما حاول إخضاع أشوريي هكاري عام 1838.[30] سعى العثمانيون إلى تعزيز سيطرتهم على المنطقة، فدخلوا معه في حربٍ مكلفةٍ أدت في النهاية إلى حَلِّ إمارته. سعى بدرخان بك من بوتان بعد سقوطِ منافسه الرئيسي إلى بسطِ سيطرته بضمِّ المناطق الآشورية في هكاري، فاستغلَّ الشقاق بين البطريرك شمعون السابع عشر إبراهيم ونور الله أمير هكاري.[31] تحالفَ بدر خان مع نور الله وهاجم الآشوريين في هكاري في صيف عام 1843 فذبحهم وأخذ من نجا منهم عبدًا، ثمّ وقعت مجزرةٌ أخرى عام 1846 بحقِّ قبيلة تياري في هكاري.[32] ضغطت القوى الغربية التي شعرت بالقلق من المجازر على العثمانيين للتدخل فهزموا أمير بوتان في النهاية نافين إيَّاهُ إلى جزيرة كريت عام 1847.[33]

الإبادة الجماعية

وُعِدَ البطريرك شمعون التاسع عشر بنيامين عشيّة الحرب العالمية الأولى بمعاملة تفضيلية تحسُّبًا للحرب، لكن وبعد فترةٍ وجيزةٍ من بدء الحرب تعرضت المستوطنات الآشورية والأرمنية الواقعة شمال هكاري للهجوم والنهب من قبل القوات الكردية غير النظامية المتحالفة مع الجيش العثماني في الإبادة الجماعية الآشورية، فيما أُجبر الأسرى على الانضمام إلى كتائب العمل قبل أن يُعدموا في وقتٍ لاحق.[34] كانت نقطة التحول عندما أُسِرَ شقيق البطريرك أثناء دراسته في القسطنطينية، حيثُ طالب العثمانيون بالحياد الآشوري ثمّ أعدموه كتحذيرٍ لهم، ثمّ أعلنَ البطريرك في المقابلِ الحرب على العثمانيين في العاشر من نيسان/أبريل 1915.[35]

تعرض الآشوريون على الفور للهجوم من قبل الأكراد غير النظاميين المدعومين من العثمانيين مما دفع معظم الآشوريين إلى الفرار من هكاري إلى قِمم الجبال حيث قُتل من بقوا في قراهم.[36] تمكَّن شمعون بنيامين من الهربِ إلى أرومية (أو أورميا) التي كانت في ذلك الوقت تحت السيطرة الروسية وحاولَ إقناع الروس هناك بإرسال قوة إغاثة إلى الأشوريين المُحاصَرين، لكنَّ الروس ردُّوا بأنَّ الطلب غير معقول.[37] عاد شمعون هكاري فقاد الناجين من الآشوريين البالغ عددهم 50,000 عبر الجبال إلى بر الأمان في أورميا، لكنَّ الآلاف لقيوا حتفهم بسببِ البرد والجوع خلال هذه المسيرة.[38] طردت تركيا عام 1924 آخر السكان المسيحيين في المنطقة.[39]

في تركيا

من أجل تتريكِ السُّكان المحليين، صدر في حزيران/يونيو 1927 القانون 1164 الذي سمحَ بإنشاء ما يُعرف بالمُفتشيَّات العامة (بالتركية: Umumi Müffetişlik)‏ التي نشطت في عددٍ من المحافظات بما في ذلك هكاري، سعرد، وان، ماردين ، بدليس، أورفة، معمورة العزيز وكذا ديار بكر.[40][41] ظهرت أولُّ مفتشية عامَّة في الأول من كانون الثاني/يناير 1928 حيثُ تمركزت في ديار بكر. تُدَار المفتشيات العامة من قِبل المُفتش العام الذي كان يحكم بسلطةٍ واسعةِ النطاق في الشؤون المدنية والقضائية والعسكرية.[42] حُلَّ مكتب المفتش العام عام 1952 إبَّان حكومة الحزب الديمقراطي على الرغم من أن محافظة هكاري ظلَّت محظورة على الأجانب حتى عام 1965.[43] كانت هكاري في الفترة الممتدة من تموز/يوليو 1987 حتى آب/أغسطس 2002 ضمنَ ما عُرف حينها باسمِ منطقة الطوارئ،[44][45] حيث كان تُحكم من قِبل المحافظ الأعلى الذي كان يتمتعُ بصلاحياتٍ إضافيةٍ بخلافِ المحافظ العادي،[46] فكانت له القدرة مثلًا على نقل سكان المحافظة وإعادة توطينهم بشكل دائم.[47][48]

إحصاءات السكان

عدد السكان عبر التاريخ
السنة العدد  %± التغير
1927 24,980     
1940 36,446 0٫02%
1950 44,207 0٫01%
1960 67,766 0٫02%
1970 102,312 0٫02%
1980 155,463 0٫02%
1990 172,479 0٫01%
2000 236,581 0٫02%
2010 251,302 0٫00%
2018 286,470 0٫01%
المصدر:[49][50]

المراجع

  1.   "صفحة ولاية هكاري في خريطة الشارع المفتوحة"، OpenStreetMap، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2022.
  2. "Population of provinces by years - 2000-2018"، المعهد الاحصائي التركي، اطلع عليه بتاريخ 9 مارس 2019.
  3. الناشر: مؤسسة ميتا برينز — وصلة : معرف ميوزك برينز للأماكن
  4. "Li Colemêrgê boriyên gaza xwezayî hatin danîn" (باللغة الكردية)، Rûdaw، 23 يوليو 2019، مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2020.
  5. "T.C. Hakkari Valiliği"، www.hakkari.gov.tr، مؤرشف من الأصل في 1 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2020.
  6. Birch, Nicholas (21 مايو 2010)، "PKK's Nihilism Fostering Divisions among Turkey's Kurds"، Eurasia، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2020.
  7. Kissane, Bill (2014)، After Civil War: Division, Reconstruction, and Reconciliation in Contemporary Europe، University of Pennsylvania Press، ص. 170، ISBN 9780812290301.
  8. "Hakkari : trajet, distance, durée et coûts – ViaMichelin"، Itinéraire Çukurca (باللغة التركية)، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  9. "Derecik"، HÜRRİYET - ARAMA (باللغة التركية)، مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  10. Kreyenbroek, Philip G.؛ Allison, Christine (1966)، Kurdish Culture and Identity، Zed Books، ص. 143، ISBN 9781856493291.
  11. Watts, Nicole F. (2010)، Activists in Office: Kurdish Politics and Protest in Turkey (Studies in Modernity and National Identity) (باللغة الإنجليزية)، University of Washington Press، ISBN 9780295990507، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020.
  12. "124 - Proche-Orient, géopolitique de la crise (premier trimestre 2007) Le Kurdistan irakien"، Hérodote (باللغة الفرنسية)، 2007.
  13. "Demographic statisticsProvince of HAKKARI, population density, population, average age, families, foreigners"، ugeo.urbistat.com، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  14. Becker, Adam H. (2015)، Revival and Awakening: American Evangelical Missionaries in Iran and the Origins of Assyrian Nationalism (باللغة الإنجليزية)، University of Chicago Press، ص. 47، ISBN 9780226145457، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021.
  15. "Hakkari"، Gorgias Encyclopedic Dictionary of the Syriac Heritage: Electronic Edition، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2020.
  16. "Hakkâri (Province, Turkey)"، Population Statistics, Charts, Map and Location، 31 ديسمبر 2019، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  17. Özgen, Özden (2016)، "Hakkari bölgesinde yaşamış dini topluluklar"، İnsan Kaynakları ve Eğitim Müdürü (باللغة التركية): 48، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2020.
  18. "Hakkâri - Turkey"، Encyclopedia Britannica، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  19. Öktem, Kerem (23 سبتمبر 2008)، "The Nation's Imprint: Demographic Engineering and the Change of Toponymes in Republican Turkey"، European Journal of Turkish Studies. Social Sciences on Contemporary Turkey (7)، ISSN 1773-0546، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  20. "Hakkari"، e-GEDSH، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  21. Mutlu, Servet (23 أبريل 2009)، "Ethnic Kurds in Turkey: A Demographic Study - International Journal of Middle East Studies"، International Journal of Middle East Studies، 28 (4): 517–541، doi:10.1017/S0020743800063819، ISSN 1471-6380، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  22. "Timur - Biography, Conquests, Empire, & Facts"، Encyclopedia Britannica، 01 يناير 2021، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  23. "The Turco-Mongol conqurerer Timur (1336 - 1405)"، Silk Road، 01 أكتوبر 2018، مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  24. Barnes-Brown, Alice (05 يوليو 2018)، "Tamerlane's Reign of Terror"، All About History، مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  25. "History of the Mongols, from Genghis Khan to Timur, or Tamerlane"، World Digital Library، 30 سبتمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  26. Eppel, Michael (2016)، A People Without a State: The Kurds from the Rise of Islam to the Dawn of Nationalism، University of Texas Press، ص. 58، ISBN 9781477311073، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021.
  27. "Hakkâri Province, Turkey"، Mindat.org، 01 أكتوبر 2020، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  28. "Hakkari"، Gorgias Encyclopedic Dictionary of the Syriac Heritage: Electronic Edition، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2020.
  29. Prothero, W. G. (1920)، Armenia and Kurdistan، London: H.M. Stationery Office، ص. 71، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2020.
  30. "Hakkâri"، The Kurdish Project، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  31. "Genocides Against the Assyrian Nation"، Assyrian International News Agency، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  32. "Massacres of Diyarbakır (1895)"، Welcome to Kiwix Server، 24 أبريل 1915، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  33. "† 1842: Massacres by Kurdish Chief Badr Khan Bey"، Assyrian Information Management (AIM)، 15 أغسطس 2000، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  34. Wikipedians, B.، World War I، PediaPress، ص. 440، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  35. Yusuf, Malik، "The Assyrian Tragedy"، www.aina.org، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020.
  36. "The Assyrian Genocide"، kurd and kurdistan، 03 مارس 1918، مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  37. "1915 : L'année des premières grandes tragédies collectives du 20ème siècle, ou le devoir de mémoire"، Les clés du Moyen-Orient (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  38. "Assyrians Fight Back"، Assyrian Genocide، مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  39. Morris, Benny؛ Ze’evi, Dror (17 مايو 2019)، "When Turkey Destroyed Its Christians"، WSJ، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  40. Üngör, Umut، "Young Turk social engineering : mass violence and the nation state in eastern Turkey, 1913- 1950" (PDF)، University of Amsterdam، ص. 244–247، مؤرشف من الأصل (PDF) في 3 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2020.
  41. Aydogan, Erdal، "Üçüncü Umumi Müfettişliği'nin Kurulması ve III. Umumî Müfettiş Tahsin Uzer'in Bazı Önemli Faaliyetleri"، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2020.
  42. Cagaptay, S. (2006)، Islam, Secularism and Nationalism in Modern Turkey: Who is a Turk?، Routledge Studies in Middle Eastern History، Taylor & Francis، ص. 11، ISBN 978-1-134-17448-5، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021.
  43. Jongerden, Joost (01 يناير 2007)، The Settlement Issue in Turkey and the Kurds: An Analysis of Spatical Policies, Modernity and War (باللغة الإنجليزية)، BRILL، ص. 53، ISBN 978-90-04-15557-2.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: التاريخ والسنة (link)
  44. Bozarslan, Hamit (17 أبريل 2008)، Fleet, Kate؛ Faroqhi, Suraiya؛ Kasaba, Reşat؛ Kunt, I. Metin (المحررون)، The Cambridge History of Turkey (باللغة الإنجليزية)، Cambridge University Press، ص. 343، ISBN 978-0-521-62096-3.
  45. Jongerden, Joost (2007)، The Settlement Issue in Turkey and the Kurds، Brill، ص. 141–142، ISBN 978-90-47-42011-8.
  46. Dorronsoro, Gilles؛ Gourisse, Benjamin (04 يناير 2021)، "The Turkish Army in Politics"، Revue francaise de science politique، Vol. 65 (4): 609–631، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |المجلد= has extra text (مساعدة)
  47. Umut, Üngör، "Young Turk social engineering : mass violence and the nation state in eastern Turkey, 1913- 1950" (PDF)، University of Amsterdam، ص. 258، مؤرشف من الأصل (PDF) في 3 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2020.
  48. "Case of Dogan and others v. Turkey" (PDF)، ص. 21، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر 2019.
  49. Genel Nüfus Sayımları نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  50. tuik نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  • بوابة جغرافيا
  • بوابة تركيا
  • بوابة كردستان
  • بوابة العراق
  • بوابة بلاد الرافدين
  • بوابة الآشوريون والسريان والكلدان
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.