مورافيا العظمى
كانت مورافيا العظمى إحدى الدول السلافية التي تمركزت في أوروبا الوسطى واستمرت لمدة تقرب من سبعين عامًا في القرن التاسع [1] وهم أصل أسلاف التشيك والسلوفاك.[2][3] وكانت دولة تابعة لـمملكة الفرنجة الجرمانية ودفعت جزية سنوية لها. هناك بعض الجدل حول الموقع الحقيقي لإقليمها الرئيسي. وفقًا للمجموعة الأكبر من الباحثين، تقع منطقتها الرئيسية على جوانب نهر مورافا، وهي الأراضي الموجودة هذه الأيام في غرب سلوفاكيا وفي مورافيا وبوهيميا (المعروفة حاليًا بـالتشيك)،[4] ولكن قد تمتد المنطقة إلى بعض المناطق الموجودة حاليًا في المجر وبولندا والنمسا وسلوفينيا وكرواتيا وصربيا ورومانيا وأوكرانيا وألمانيا.[5][6] تقول النظريات البديلة أن الأراضي الرئيسية في موارفيا العظمى كانت تقع جنوب نهر الدانوب في سلوفانيا (المعروفة حاليًا باسم كرواتيا) أو في الأجزاء الجنوبية في حوض الكاربات (Carpathian Basin).[7][8][9][10][11][12][13][14][15] وفقًا لما ورد عن المؤرخ السلوفاكي ريتشارد مارسينا (Richard Marsina)، كان أسلاف الموارفيين والسلوفاك هم من استوطنوا في مورافيا العظمى، على الرغم مما صرح به بعض المؤرخين الآخرين بأن السلافين الأصليين قد لاقوا حتفهم خارج تلك الأراضي[16] أو أنهم عاشوا مع المجريين (في إقليم مملكة المجر).[16] من غير المحتمل أن الأقلية السلافية قد حافظت على لغتها طوال فترة مملكة المجر وأصبحوا بعد ذلك سكانًا أقلية في سلوفاكيا. لم تكن الأمور السياسية لتلك الدولة السلافية المبكرة والدولة السلوفاكية الحديثة متواصلة.[17] إضافة إلى ذلك، يلاحظ كثير من السلافاكيين جذور الدولة السلوفاكية في التراث الثقافي لموارفيا العظمى وقد تمت الإشارة لذلك في الدستور السلوفاكي الحديث.[18] كان لمورافيا العظمى دور بارز في تطوير القومية السلوفاكية.[19]
مورافيا العظمى | |
---|---|
الأرض والسكان | |
اللغة الرسمية | سلافونية كنسية قديمة |
الحكم | |
نظام الحكم | ميراثية |
التاريخ | |
تاريخ التأسيس | 833 |
تأسست مورافيا العظمى في الوقت الذي وحد فيه موجمير الأول (Mojmír I) الجارتين بالقوة عام 833، [20] وهو ما يُعرف في الكتابات التاريخية الحديثة باسم «إمارة نيترا (Principality of Nitra)» و«إمارة مورافيا».[5] تولدت التنمية الثقافية على أثر بعثة كيرليس وميثوديوس (Saints Cyril and Methodius)، التي قدمت في عهد الأمير راستيسلاف (Rastislav) عام 863. امتدت الإمبراطورية لنطاقات إقليمية كبيرة في عهد سفاتوبلوك الأول (Svatopluk I) (من 871 حتى 894)، على الرغم من ذلك فلا يزال الجدل قائمًا حول نطاق حدود ملكه. وقد تلقى أيضًا خطابًا من يوحنا الثامن (Pope John VIII) الذي أطلق عليه «الملك» سفاتوبلوك.
بعد ما تعرضت له من ضعف بسبب الصراع الداخلي[21] والحروب العديدة مع الإمبراطورية الكارولنجية (Carolingian Empire)، سيطر المجريون على مورافيا العظمى في نهاية المطاف، وقد شملت حوض الكاربات حوالي عام 896. وقد اقتسمت بولندا والمجر وبوهيميا والإمبراطورية الرومانية المقدسة. على الرغم مما ورد في بعض المصادر الحديثة بأن مورافيا العظمى تلاشت وأصبحت قلاع الموارفيين أطلالًا لقرون، اقترحت بعض البحوث الأثرية وعلم أسماء المواقع الجغرافية عن عدم انقطاع نسل السكان السلافيين في أودية نهر الكاربات الجنوبي الداخلي.[22][23] عانت الكثير من القلاع والمدن من الخراب الذي عم البلاد[5][24] ولكن كان هناك جدل حول هوية بعض القلاع حتى زعم بعض الباحثين أن موارفيا العظمى قد اختفت دون أثر.[25]
لقد خلَّفت مورافيا العظمى من ورائها تراثًا كتب له البقاء في أوروبا الوسطى والشرقية. انتشرت الأبجدية الغلاغوليتسية وخليفتها الأبجدية الكريلية في البلدان السلافية الأخرى (خاصة البلقان وكييف روس)، مما رسم مسارًا جديدًا لتنميتها الثقافية. وقد أثر النظام الإداري لمورافيا العظمى على تطوير إدارة المجر الوسطى. وقد أصبحت مورافيا العظمى محلًا للاهتمام في الرومانسية القومية للتشيك وسلوفاكيا في القرن التاسع عشر.
الامتداد
بعد سقوط مورافيا العظيمة، انقسمت منطقتها المتوسطة بين المملكة التشيكية الصاعدة (بوهيميا) والمملكة المجرية، فاصلة بين المناطق التشيكية والسلوفاكية لألف سنة أخرى. رسمت الحدود أصولًا على نهر مورافي (المملكة التشيكية غربا والمجر، التي أصبحت الآن سلوفاكيا، شرقًا). إلا أنه ومنذ القرن الثاني عشر ميلادية، تمكن الملوك التشيكيون من كسب المزيد من المناطق على الضفة الشرقية، ليحصلوا في نهاية المطاف على كامل المنطقة الممتدة من أوهرسكه هراديشتيه إلى ستراجنيس على طول جبال كارباثيان البيضاء. احتفظت المنطقة الأساسية الأصلية لمورافيا العظمى، التي تشكل اليوم الجزء الشرقي من مورافيا وتتوضع بين جبال كارباثيان البيضاء وشريبي، بهويتها غير التشيكية في تسميتها «سلوفاتشو» التي تظهر أصولًا مشتركة مع جارتها سلوفاكيا - وهي رمز لهوية مشتركة في الماضي خلال العصر المورافي العظيم. حافظت المنطقة الأساسية لمورافيا العظمى على ثقافة فريدة وتقليد فلكلوري غني: تمتد سلوفاتشو المذكورة آنفًا إلى الجنوب (حيث يشكل نهر مورافا الحدود التشيكية السلوفاكية)، إلى منطقتين هما منطقة زالاجي الواقعة على ضفة مورافا الغربية (التشيكية) ومنطقة زاهوري على ضفة مورافا الشرقية (السلوفاكية). تزخر زاهوري أيضًا بالمبنى الوحيد الناجي من العصر المورافي العظيم، والمعبد في كوباني عبر مورافا مباشرة من موقع ميكولتشيس الأثري (يتصل هذان المكانان المورافيان العظميان عبر جسر). امتدت المنطقة الأساسية لمورافيا سابقًا، تبعًا للأسطورة، في أوائل الثلاثينيات من القرن التاسع الميلادي، عندما عبر موجمير الأول من مورافيا نهر مورافا واستولى على إمارة نيترا المجاورة (سلوفاكيا الغربية اليوم). كانت إمارة نيترا السابقة تستخدم كما يسمى في الإقليم السلوفاكي كـ «نيزياتسفو»، أو الإقليم الذي يُعطى ويحكم من قبل خليفة العرش، وهو عادة ابن أخت الأمير.
ومع ذلك، فإن سعة امتداد، وحتى موقع مورافيا الكبرى (بالمفهوم التاريخي، نظرًا لعدم معرفة الاسم الأصلي الرسمي) هي موضع نقاش.[26] تضع نظريات منافسة مركز المنطقة جنوب الدانوب (مورافا في صربيا) أو في السهل المجري العظيم.[27] كان التاريخ المحدد الذي تم فيه تأسيس الدولة المورافية موضع خلاف أيضًا، ولكن من المحتمل أن يكون ذلك في أوائل الثلاثينيات تحت حكم الأمير موجمير الأول (820/830 – 846)، أول حاكم معروف لمورافيا المتحدة. اعترف كل من موجمير وخليفته راستيسلاف («روستيسلاف» في التشيك)، الذي حكم بين عامي 846 و870، بولاية الملوك الكارولنجيون، لكن الكفاح المورافي من أجل الاستقلال تسبب في سلسلة من الصراعات المسلحة مع الفرنجة الشرقية منذ أربعينيات القرن التاسع.
النظرة التقليدية
وفقًا لمعظم المؤرخين، تقع المناطق الرئيسية لمورافيا في وادي نهر مورافا في الجمهورية التشيكية وسلوفاكيا في الوقت الحاضر.[28][29] وتشير النتائج الأثرية لقلاع كبيرة من القرون الوسطى والمجموعة الكبيرة من المستوطنات التي تتوزع حولها إلى نشوء مركز قوة مهم في هذه المنطقة خلال القرن التاسع.[30][31] تدعم أيضًا المصادر المبكرة (ترجمة ألفرد العظيم المعاصرة لتاريخ أوروسيوس للعالم، الذي ذكر فيه جيران مورافيا، ووصف سفر قسطنطين وميثوديوس من مورافيا إلى البندقية عبر بانونيا في كتاب «حياة قسطنطين») النظرة التقليدية.[32]
يقع غرب ماروارا كل من ثيرينغاس وبعض من أراضي البهماس ونصف بيغوير، وجنوبها على الجانب الآخر من نهر الدانوب تقع أرض كارندري الممتدة جنوبًا حتى جبال الألب. إلى شرق أرض كارندري، وراء المنطقة غير المأهولة، أرض بولغار، وشرقها أرض اليونان. تقع شرق أرض ماروارا أرض الفيستولا، وشرق ذلك يوجد شعب داشو، الذين كانوا بأغلبهم قوطيين.
من الصعب تحديد حدود مورافيا بالضبط نظرًا للافتقار إلى المصادر المعاصرة الدقيقة.[33][34] مثلًا، كان من الواضح أن الرهبان الذين يكتبون «سجلات فولدا» في القرن التاسع كانوا على معرفة محدودة بجغرافية المناطق البعيدة في أوروبا الوسطى.[35] علاوة على ذلك، تبنى ملوك مورافيا سياسة توسعية في ثلاثينيات القرن العشرين، وبالتالي فإن حدود مملكتهم كثيرًا ما تغيرت.[36]
وصلت ورافيا إلى أوج اتساعها تحت حكم سفاتوبلوك الأول (870 – 894).[37] اضطرت بولندا الصغرى وبانونيا ومناطق أخرى إلى القبول، على الأقل رسميًا وغالبًا لفترة وجيزة فقط، بالولاية.[38][34] من جانب آخر، فإن وجود المناطق الثقافية المشتركة التي تشهد عليها الآثار بين مورافيا وبولندا الصغرى وسيليزيا لا يثبت أن الحدود الشمالية لمورافيا كانت تقع فوق هذه الأراضي.[39] ووفقًا لعالمة الآثار بيلا ميكلوس زوك، لم تكن إمارة موزابورغ في بانونيا جزءًا من مورافيا قط.[40] لا توجد أيضًا اكتشافات أثرية ولا مصادر مكتوبة تدعم الرؤية التقليدية لاحتلال دائم لمناطق واسعة خلال فترة حكمه.[37] يحذر علماء آخرون من أنه من الخطأ أن نرسم حدودًا للمناطق الرئيسية لأن مورافيا لم تصل إلى ذلك المستوى من التطور.[41]
نظريات أخرى
في عام 1784، طعن المؤرخ السلوفاكي جوراج سكلينار في الرأي التقليدي بشأن موقع مورافيا ووضع منطقتها الأساسية في سيرميوم (التي أصبحت الآن سريمسكا ميتروفيتشا في صربيا)، قائلًا إنها انتشرت من ذلك الموقع إلى الشمال إلى سلوفاكيا الحالية ومورافيا وبوهيميا.[42] بشكل مماثل، في عشرينيات القرن التاسع عشر، وضع فريدريك بلومينجر مورافيا العظيمة في الجنوب على حدود بانونيا ومويسيا.[43] ظلت وجهات نظرهم بعيدة عن الأنظار حتى سبعينيات القرن العشرين،[43] عندما نشر إيمري بوبا مرة أخرى نظرية مفادها أن قلب منطقة مورافيا لا بد وأن يكون قائمًا حول سيرميوم بالقرب من نهر مورافا الكبير.[44][45][46] اقترح بيتر بوبوكي ناغي وجود مورافيتين: مورافيا «العظمى» على نهر مورافا الجنوبي في صربيا اليوم، ومورافيا أخرى على نهر مورافا الشمالي في جمهورية التشيك وسلوفاكيا اليوم.[47] نشر تورو سينغا نظرية مماثلة.[48] في تسعينيات القرن الماضي، طوّرت النظرية الأخيرة من قبل تشارلز بولوس، الذي كتب أن مورافيا نشأت في منطقة «ملتقى أنهار درافا، وسافا، ودرينا، وتيسا، ونهري مورافا الجنوبيين مع نهر الدانوب».[49] أكد بولوس أن توجه الفرنجة كان مُركزًا على المناطق الجنوبية الشرقية التي تدعم أيضا موقف مورافيا الجنوبية.[26] وأشار مارتن إيغرز إلى أن الموقع الأصلي لمورافيا كان مركزًا حول منطقة بانات الحديثة عند التقاء نهري تيسا وموريش.[50][51] مع توسع أكثر في الأراضي ضمن جمهورية التشيك اليوم وسلوفاكيا.
التاريخ
الأصول (قبل 800 عام)
كان المؤرخ البيزنطي بروكوبيوس القيسراني أول من أشار إلى القبائل السلافية التي تعيش في وادي نهر مورافا الشمالي.[52] كتب عن مجموعة من الهيروليين الجرمان الذين «عبروا جميع أراضي السكلافينيين» بينما كانت تتجه نحو الدنمارك سنة 512 ميلادية.[53] أظهرت الكشوفات في الأثرية إنتاج السيراميك اليدوي[54] وظهرت أشياء متشابهة في جنوب بولندا وغرب أوكرانيا عند ملتقى نهر مورافا الشمالي والدانوب الأوسط حوالي العام 550 ميلادية.[55]
تعرضت أراضٍ واسعة من حوض بانونيا للغزو بعد عام 568 من قبل بدو آفار أوراسيا الذين وصلوا من سهوب أوراسيا.[52][56] أجبر السلافيون على دفع جزية للآفار والمشاركة في غزواتهم ضد الإمبراطورية البيزنطية والفرنجة واللومبارديبن.[52] على الرغم من استقرار المستوطنات الآفارية على نهر الدانوب خلال الفترة الأولى من الخانات (الحدود الجنوبية لسلوفاكيا الحالية)، إلا أن جزءًا صغيرًا (أقصى الجنوب) وقع تحت سيطرتهم العسكرية المباشرة بعد سقوط إمبراطورية سامو.[57][58][59] في الفترة الأخيرة من الخانات، كان الأفار ميالين بالفعل إلى أسلوب حياة أكثر استقرارًا، ويمكن وصف تعايشهم مع السلافيين المحليين بالفعل على أنه نوع من التكافل الثقافي.[60][61][62][59]
ملاحظات
المراجع
- Anton Špiesz, Duśan Čaplovič, Ladislaus J. Bolchazy, Illustrated Slovak history: a struggle for sovereignty in Central Europe, Bolchazy-Carducci Publishers, 2006, p. 9 نسخة محفوظة 04 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
- Ference Gregory Curtis. Chronology of 20th-century Eastern European History. Gale Research, Inc., 1994. ISBN 978-0-8103-8879-6, p. 103
- House of the Czechoslovak Academy of Sciences, The Great Moravia Exhibition: 1100 years of tradition of state and cultural life http://books.google.com/books?ei=UeB4TbGNCNG84ga02vG3BQ&ct=result&id=5D4uAQAAIAAJ&dq="great+moravia"+ancestors+slovakq="It+was+the+first+West+Slavonic+state+to+come+into+existent+its+creators+being+the+ancestors+of+the+Czechs+and+Slovaks"#search_anchorISBN. ISBN 064669 نسخة محفوظة 2020-05-21 على موقع واي باك مشين.
- World and Its Peoples: Europe، World and Its Peoples Volume 7، Marshall Cavendish، 2009، ص. 886، ISBN 978-0-7614-7894-2، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2022.
- Štefanovičová, Tatiana (1989)، Osudy starých Slovanov، Bratislava: Osveta.
- Bruce-Mitford, Rupert Leo Scott (1975)، Recent Archaeological Excavations in Europe، London: Routledge & Kegan Paul، ISBN 0-7100-7963-X.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة) - Charles R. Bowlus (1987)، "Imre Boba's Reconsiderations of Moravia's Early History and Arnulf of Carinthia's Ostpolitik (887-892)"، Speculum، Medieval Academy of America، 62 (3): 552–574، doi:10.2307/2846382، JSTOR 2846382.
- Bowlus, Charles R. (يناير 1995)، Franks, Moravians, and Magyars: The Struggle for the Middle Danube, 788-907 (Middle Ages Series)، University of Pennsylvania Press، ISBN 0-8122-3276-3، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019.
- Bowlus, Charles R. (30 أبريل 2005)، "Geografická poloha Moravy" [Moravia's Geographical Location]، Frankovia, Moravania a Maďari: Boj o stredný Dunaj, 788-907 (باللغة السلوفاكية)، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 24 أغسطس 2010.
- Eggers, Martin (1995)، Das "Großmährische Reich". Realität oder Fiktion? Eine Neuinterpretation der Quellen zur Geschichte des mittleren Donauraumes im 9. Jahrhundert، Monographien zur Geschichte des Mittelalters (باللغة الألمانية)، Stuttgart: Anton Hiersemann، ج. 40، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019.
- Nagy, Peter Püspöki (1978)، "Nagymorávia fekvéséről"، Valóság (باللغة المجرية)، XXI (11): 60–82.
- Nagy, Peter Püspöki (1982)، On the Location of Great Moravia: a reassessment، Duquesne University studies in history، Department of History, Duquesne University، ASIN B00072GAH8، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019.
- Senga, Toru (1983/2)، Morávia bukása és a honfoglaló magyarok [The fall of Moravia and the Hungarian occupation] (باللغة المجرية)، Budapest: Századok، ص. 307–345.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - Senga, Toru (1982)، La situation géographique de la Grande-Moravie (باللغة الفرنسية).
- Boba, Imre (1996)، Morávia története új megvilágításban (باللغة المجرية).
- Marsina, Richard (1997)، "Ethnogenesis of Slovaks"، Human Affairs، 7 (1): 15–23.
- Kamusella, Tomasz (2009)، "Foreword by Professor Peter Burke"، The Politics of Language and Nationalism in Modern Central Europe، Basingstoke, UK: Palgrave Macmillan، ص. 131، ISBN [[Special:BookSources/978023055070 |978023055070 [[تصنيف:مقالات ذات أرقام كتب دولية غير صالحة]]]]، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2022.
{{استشهاد بكتاب}}
: تأكد من صحة|isbn=
القيمة: invalid character (مساعدة) - Ústava Slovenskej republiky in preamble "v zmysle cyrilo-metodského duchovného dedičstva a historického odkazu Veľkej Moravy" نسخة محفوظة 10 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- Slovak studies , Volume 21, Slovak Institute (Cleveland, Ohio), 1981, p. 10 نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- TŘEŠTÍK, Dušan. Vznik Velké Moravy: Moravané, Čechové a střední Evropa v letech 791-871. 384 pp. Praha: Nakladatelství Lidové noviny, 2001. ISBN 80-7106-482-3; p. 120.
- Toma, Peter A. (2001)، Slovakia: from Samo to Dzurinda، Studies of nationalities، Hoover Institution Press، ص. 7، ISBN 978-0-8179-9951-3.
- Kristó 1996a، صفحات 131–132, 141
- Kniezsa 2000، صفحة 26
- Sedlák, Vincent (2005)، "Onomastika a historiografia"، في Karin Fábrová (المحرر)، Príspevky k slovenským dejinám، Prešov: Prešovská univerzita v Prešove، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2008.
- "Nacionalizmus és régészet Közép- és Kelet-Európában" (باللغة المجرية)، Hungarian Academy of Sciences، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2006، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2008.
- Rogers 2010، صفحة 293.
- Collins 2010، صفحة 402.
- Macháček 2009، صفحة 261.
- Curta 2006، صفحات 126-128.
- Curta 2006، صفحة 130.
- Barford 2001، صفحة 109.
- Betti 2013، صفحات 144-145.
- Kirschbaum 2005، صفحة 35.
- Macháček 2012، صفحة 11.
- Curta 2006، صفحة 128.
- Barford 2001، صفحات 109-110.
- Barford 2001، صفحة 110.
- Poulík 1978، صفحة 160.
- Berend, Urbanczyk & Wiszewski 2013، صفحة 89.
- Szőke 2007، صفحة 412.
- Berend, Urbanczyk & Wiszewski 2013، صفحة 59.
- Marsina 2000، صفحة 156.
- Marsina 2000، صفحة 157.
- Bowlus 2009، صفحات 312-313.
- Macháček 2009، صفحة 261-262.
- Curta 2006، صفحات 126, 128-129.
- Püspöki-Nagy 1978، صفحات 60-82.
- Senga 1983، صفحات 307-345.
- Bowlus 1994، صفحة 32.
- Bowlus 2009، صفحة 313.
- Macháček 2009، صفحة 262.
- Bartl et al. 2002، صفحة 18.
- Barford 2001، صفحات 53, 291.
- Spiesz & Caplovic 2006، صفحة 17.
- Barford 2001، صفحات 53, 63-64.
- Curta 2006، صفحات xii, 62-63.
- Zábojník 2009.
- Oder 2012، صفحة 60.
- Galuška 1991، صفحة 21.
- Čaplovič 1998، صفحات 69-73,134.
- Ruttkay 2002، صفحة 45.
- Bartl 2002، صفحة 19.
- Benda, Kálmán (editor) (1981)، Magyarország történeti kronológiája ("The Historical Chronology of Hungary")، Budapest: Akadémiai Kiadó، ISBN 963-05-2661-1.
{{استشهاد بكتاب}}
:|الأول=
has generic name (مساعدة) - Kniezsa, István (2000)، Magyarország népei a XI. században، Lucidus Kiadó، ISBN 963-85954-3-4.
- Kristó, Gyula (editor) (1994)، Korai Magyar Történeti Lexikon (9-14. század) (Encyclopedia of the Early Hungarian History - 9-14th centuries)، Budapest: Akadémiai Kiadó، ISBN 963-05-6722-9.
{{استشهاد بكتاب}}
:|الأول=
has generic name (مساعدة) - Kristó, Gyula (1988)، A vármegyék kialakulása Magyarországon ("The formation of counties in Hungary")، Budapest: Magvető Könyvkiadó، ISBN 963-14-1189-3.
- Kristó, Gyula (1996a)، Magyar honfoglalás - honfoglaló magyarok ("The Hungarians' Occupation of their Country - The Hungarians occupying their Country")، Kossuth Könyvkiadó، ISBN 963-09-3836-7.
- Tóth, Sándor László (1998)، Levediától a Kárpát-medencéig ("From Levedia to the Carpathian Basin")، Szeged: Szegedi Középkorász Műhely، ISBN 963-482-175-8.
المصادر
المصارد الأساسية
- Annales regni Francorum, annals covering the years 741-829.
- Annales Bertiniani, a continuation of Annales regni Francorum covering the period 830-82.
- Annales Fuldenses, a continuation of Annales regni Francorum until 901.
- Geographus Bavarus, written sometime between the 830s and 870s.
- Libellus de conversione Bagoariorum et Carantanorum (i.e. Conversio), written in 870.
- Vita Methodii, a biography of Saint Methodius written in Great Moravia shortly after 885.
- Annales Iuvavenses, annals written in the 9th and 10th centuries in Salzburg.
- De Administrando Imperio, written by Constantine VII Porphyrogenitos between 948 and 952.
Primary documents can be found in the following volumes:
- Havlík, Lubomír E. (1966–1977). Magnae Moraviae Fontes Historici I.-V., Brno: Masarykova univerzita.
- Marsina, Richard (1971). Codex diplomaticus et epistolaris Slovaciae I., Bratislava: Veda.
- Ratkoš, Peter (1964). Pramene k dejinám Veľkej Moravy, Bratislava: Vydavateľstvo Slovenskej akadémie vied.
المصادر الثانوية
- Dekan, Jan (1981). Moravia Magna: The Great Moravian Empire, Its Art and Time, Minneapolis: Control Data Arts. ISBN 0-89893-084-7
- Havlík, Lubomír E. (1992). Kronika o Velké Moravě, Brno: Iota.
- Kučera, Matúš (1974). Slovensko po páde Veľkej Moravy, Bratislava: Veda.
- Lukačka, Ján (2002). Formovanie vyššej šľachty na západnom Slovensku, Bratislava: Mistrál.
- Poulík, Josef (1975). Mikulčice: Sídlo a pevnost knížat velkomoravských, Praha.
- Štefanovičová, Tatiana (1989). Osudy starých Slovanov, Bratislava: Osveta.
- Wieczorek, Alfried and Hans-Martin Hinz (Hrsg.) (2000). Europas Mitte um 1000, Stuttgart. ISBN 3-8062-1545-6 or ISBN 3-8062-1544-8
وصلات خارجية
- Great Moravian reenactment and experimental archeology, articles, timeline, primary sources, original findings (بالتشيكية)
- Articles about Great Moravia and text of many primary sources (بالتشيكية)
- بوابة دول
- بوابة أعلام
- بوابة المجر
- بوابة صربيا
- بوابة التاريخ
- بوابة سلوفاكيا
- بوابة التشيك