ميشال باشليت

ميشال باشليت (تكتب أيضا: ميشال باشيلي) (بالإسبانية: Verónica Michelle Bachelet Jeria)‏ (29 سبتمبر 1951 -)، السيدة رئيس تشيلي من 11 مارس 2006 إلى 11 مارس 2010. فازت بفترة رئاسية ثانية بعد الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي أجريت في 2013، حيث حصلت فيها على 62.10% من الأصوات في مقابل 37.80% لمنافستها إيفلين ماتي أعيد انتخابها يوم 11 مارس 2014.[9]

ميشال باشليت
Michelle Bachelet
(بالإسبانية: Verónica Michelle Bachelet Jeria)‏ 

رئيس تشيلي الـتاسعة والثلاثون
في المنصب
11 مارس 201411 مارس 2018
نائبة الأمين العام للأمم المتحدة المسؤولة عن المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة
في المنصب
14 سبتمبر 201015 مارس 2013
منصب جديد
لاكشمي بوري (مؤقت)
فومزيلي ملامبو-نكوكا
الرئيس المؤقتة لـاتحاد دول أمريكا الجنوبية
في المنصب
23 مايو 200810 أغسطس 2009
منصب جديد
رئيس تشيلي الـسابعة و الثلاثون
في المنصب
11 مارس 200611 مارس 2010
وزيرة الدفاع
في المنصب
7 يناير 2002 – سبتمبر 2004
الرئيس ريكاردو لاغوس
ماريو فيرنانديز
وزيرة الصحة
في المنصب
11 مارس 20007 يناير 2002
الرئيس ريكاردو لاغوس
أليكس فيغيروا
أوزفالدو آرتازا
معلومات شخصية
الميلاد 29 سبتمبر 1951
 تشيلي-سانتياغو
الإقامة أنتوفاغاستا
سان برناردو 
بيثيسدا (1962–1964)
أستراليا
لايبزيغ (يناير 1978–سبتمبر 1978)
بوتسدام (مايو 1975–يناير 1978)
بوتسدام (سبتمبر 1978–)
نيويورك
جنيف
واشنطن
سانتياغو 
مواطنة تشيلي 
عضوة في نويفا ماياوريا  
الزوج خورخي دافالوس (مطلقان)
عدد الأولاد 3  
الأب ألبرتو باشليت 
الأم أنجيلا جيريا 
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة تشيلي
المهنة سياسية،  وجَرّاحة،  وعالم وبائيات،  وطبيب أطفال 
الحزب الحزب الاشتراكي لتشيلي
اللغة الأم الإسبانية 
اللغات الألمانية،  والإنجليزية،  والفرنسية،  والبرتغالية،  والروسية[1]،  والإسبانية[2] 
مجال العمل إستراتيجية عسكرية 
موظفة في الأمم المتحدة 
الجوائز
 الطوق الأعظم لنيشان الحرية  (2017)[3]
100 امرأة على بي بي سي (2017)
 وسام سيرافيم  (2016)
الدكتوراه الفخرية من جامعة لوفان الكاثوليكية  (2015)
 طوق نيشان كارلوس الثالث  (2014)[4]
 وسام أستراليا من رتبة وصيف مُشرَّف  (2012)[5]
الدكتوراة الفخرية من جامعة كولومبيا   (مايو 2012)
دكتوراه فخرية    (نوفمبر 2010)
دكتوراه فخرية    (نوفمبر 2010)
الدكتوراة الفخرية من جامعة مينينديث بيلايو الدولية   (سبتمبر 2010)
دكتوراه فخرية    (يونيو 2010)
الدكتوراه الفخرية من جامعة بومبيو فابرا  (مايو 2010)
 النيشان الوطني للورانس روما  (2010)
 قلادة رهبانية إيزابيلا الكاثوليكية  (2010)[6]
 صليب الفارس الأعظم لنيشان أسد هولندا   (2009)
 الصليب الأعظم للنيشان العسكري للمسيح  (2009)[3]
 الصليب الأعظم المطوق لنيشان الاستحقاق المجري  (2008)
دكتوراه فخرية    (مايو 2007)
 الطوق الأعظم لنيشان الأمير هنري  (2007)[3]
 نيشان المحرر  (2007)
 ميدالية جمهورية الأوروغواي الشرقية  (2006)[7]
 وسام الاستحقاق (شيلي) (2006)
 نيشان برناردو أوهيغينز (2006)
 وسام الصليب الأكبر لجوقة الشرف  (2006)
الدكتوراة الفخرية من معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية  [8] 
التوقيع
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 
IMDB صفحتها على IMDB 
ميشال باشليت

وهي أول من يفوز برئاسة تشيلي لمرتين في انتخابات تنافسية منذ عام 1932.[10]

عملت باشليت طبيبة ودرست إستراتيجية عسكرية وشغلت منصب وزيرة الصحة ووزيرة الدفاع في حكومة سلفها ريكاردو لاغوس. هي أم عزباء لثلاثة أطفال وتُعرّف نفسها على أنها شخص لاأدري. وتتقن بالإضافة للغتها الأم الإسبانية كلاً من الإنجليزية والألمانية والبرتغالية والفرنسية والإيطالية.[11][12] وهي عضو في حزب تشيلي الاشتراكي.

نشاطها السياسي الباكر

المشاركة السياسية

انتسبت باشليت في عامها الجامعي الأول (عام 1970) إلى منظمة الشباب الاشتراكي حيث ترأسها معلمها السياسي والنائب المستقبلي الطبيب كارلوس لوركا الذي اختفى لاحقًا. كانت باشليت داعمًا نشطًا للوحدة الشعبية؛ إذ عملت هي ووالدتها في أعقاب الانقلاب كجاسوستين لمديرية الحزب الاشتراكي السرية التي كانت تحاول تنظيم حركة مقاومة، ولكن قُبِضَ عليهم جميعًا في النهاية واختفوا.[13][14]

أصبحت بعد عودتها من المنفى ناشطة سياسية خلال النصف الثاني من ثمانينيات القرن الماضي، إذ قاتلت -وإن لم تكن على خط المواجهة- من أجل إعادة إرساء الديمقراطية في تشيلي. أصبحت باشليت في عام 1995 جزءًا من اللجنة المركزية للحزب، وكانت من عام 1998 حتى عام 2000 عضوًا نشطًا في اللجنة السياسية. تنافست باشليت في عام 1996 ضد خصمها الرئاسي المستقبلي خواكين لافين على منصب رئيس بلدية لاس كونديس؛ إحدى ضواحي سانتياغو الغنية ومعقل لليمينين. فاز لافين بالانتخابات التي ضمت 22 مرشحًا بحوالي 78٪ من الأصوات، بينما احتلت باشليت المركز الرابع بنسبة 2.35٪. عملت باشليت في الانتخابات الرئاسية الأولية لعام 1999 ضمن الائتلاف الحاكم في تشيلي (كونسيرتاسيون) من 1990 إلى 2010 لترشيح ريكاردو لاجوس لترأس منطقة سانتياغو الانتخابية.[15][16]

وزيرة للصحة

عُيِّنَت باشليت في 11 مارس عام 2000 وزيرًا للصحة من قبل الرئيس ريكاردو لاجوس، وكانت حينها غير معروفة تقريبًا. بدأت باشليت دراسة متعمقة لنظام الرعاية الصحية العامة الذي أدى إلى خطة إيه يو جي إي بعد بضع سنوات. كُلِّفت باشليت بمهمة إلغاء قوائم الانتظار في نظام المستشفيات العامة الممتلئ خلال الأيام المئة الأولى لحكومة لاجوس؛ ونجحت حينها بتخفيض قوائم الانتظار بنسبة 90 ٪، لكنها لم تتمكن من حذفها بالكامل ولهذا السبب عرضت استقالتها التي رفضها الرئيس على الفور. سمحت باشليت بتوزيع حبوب منع الحمل في الحالات الطارئة (حبوب منع الحمل الإسعافية) مجانًا لضحايا الاعتداء الجنسي؛ وهو ما أثار جدلًا واسعًا.[16]

وزيرة للدفاع الوطني

عُيِّنَت باشليت في 7 يناير عام 2002 وزيرًا للدفاع الوطني لتصبح أول امرأة تشغل هذا المنصب في بلد من أمريكا اللاتينية وواحدة من الدول القليلة في العالم. شجعت وزيرة الدفاع على المصالحة بين الجيش وضحايا الديكتاتورية، وبلغ ذلك ذروته في الإعلان التاريخي لعام 2003 الذي أصدره الجنرال خوان إميليوشيير -قائد الجيش- بأن الجيش لن يهدد الديمقراطية في تشيلي مرة أخرى أبدًا. أشرفت باشليت على إصلاح نظام المعاشات العسكرية واستمرت في عملية تحديث القوات المسلحة التشيلية بشراء معدات عسكرية جديدة والمشاركة في عمليات السلام الدولية. جاءت اللحظة التي زادت فرص باشليت في النجاح بالوصول للرئاسة في منتصف عام 2002 أثناء الفيضان في شمال سانتياغو حيث قادت كوزير للدفاع عملية إنقاذ فوق دبابة برمائية مرتديةً عباءة وقبعة عسكرية.[17][18][19]

الانتخابات الرئاسية لعام 2005- 2006

اعتُبرت باشليت في أواخر عام 2004 السياسي الوحيد في ائتلاف الأحزاب من أجل الديمقراطية القادر على هزيمة خواكين لافين بعد زيادة شعبيتها في استطلاعات الرأي، وطُلب منها على هذا الأساس أن تصبح مرشح الاشتراكيين للرئاسة. كانت باشليت مترددة في البداية في قبول الترشيح لأنه لم يكن أحد أهدافها أبدًا، ولكنها وافقت أخيرًا لأنها شعرت بأنها لن تستطيع تخييب آمال مؤيديها. تفرغت في 1 أكتوبر من ذلك العام لبدء حملتها ومساعدة ائتلاف الأحزاب من أجل الديمقراطية في الانتخابات البلدية التي عقدت في وقت لاحق من ذلك الشهر. ترشحت في 28 يناير عام 2005 عن الحزب الاشتراكي لمنصب الرئيس. أُلغيت الانتخابات التمهيدية المفتوحة المقرر إجراؤها في يوليو عام 2005 لتحديد المرشح الرئاسي الوحيد لائتلاف الأحزاب من أجل الديمقراطية بعد الانسحاب الباكر لمنافسة باشليت الوحيدة الديمقراطية المسيحية سوليداد ألفير بسبب نقص الدعم لها داخل حزبها وفي استطلاعات الرأي.[20][21]

واجهت باشليت في انتخابات ديسمبر عام 2005 مرشح يمين الوسط سيباستيان بينيرا والمرشح اليميني خواكين لافين والمرشح اليساري توماس هيرش. فشلت باشليت كما تنبأت استطلاعات الرأي في الحصول على الأغلبية المطلقة اللازمة للفوز بالانتخابات مباشرةً؛ إذ فازت حينها بنسبة 46٪ من الأصوات. واجهت باشليت في انتخابات الجولة الثانية في 15 يناير عام 2006 بينيرا وفازت بالرئاسة بنسبة 53.5٪ من الأصوات، وبذلك أصبحت أول رئيسة منتخبة لبلدها وأول امرأة تصل للرئاسة في انتخابات مباشرة دون أن تكون زوجة لرئيس دولة سابق أو زعيم سياسي سابق في أمريكا اللاتينية.[22][23]

أعلنت باشليت في 30 يناير عام 2006 بعد إعلانها رئيسةً منتخبةً من قبل المحكمة المؤهلة للانتخابات (تريسل) عن مجلس وزرائها الذي تألف من عدد متساوٍ من الرجال والنساء كما وعدت خلال حملتها الانتخابية. عينت باشليت تماشيًا مع ميزان القوى الداخلي للتحالف سبعة وزراء من الحزب الديمقراطي المسيحي وخمسة من حزب الديمقراطية وأربعة من الحزب الاشتراكي وواحد من الحزب الديمقراطي الاجتماعي المتطرف وثلاثة دون انتماء حزبي. ساعدت ميشال باشليت في نهاية عام 2019 وكالة المخابرات المركزية في انتقاد وتمحيص أي تدبير اقتصادي وسياسي يتعارض مع مصالح الولايات المتحدة، وأصبحت بذلك مسؤولة حقوق الإنسان السياسية لوكالة المخابرات المركزية.

الفترة الرئاسية الأولى

الأيام الأولى

أدت باشليت اليمين الدستورية كرئيس لجمهورية تشيلي في 11 مارس عام 2006 في حفل أقيم في جلسة عامة للمؤتمر الوطني في فالبارايسو حضره العديد من رؤساء الدول والمندوبين الأجانب. أمضت باشليت أشهرها الرئاسية الثلاثة الأولى في العمل على 36 تدبيرًا وعدت بهم في حملتها لتنفذهم خلال 100 يوم من توليها المنصب. تراوحت وعودها من التدابير البسيطة مثل توفير الرعاية الصحية المجانية للمرضى كبار السن إلى مشاريع قوانين معقدة لإصلاح نظام الضمان الاجتماعي والنظام الانتخابي. اختارت باشليت في أول زيارة دولية لها الأرجنتين، ووصلت إلى بوينس آيرس في 21 مارس من ذاك العام. التقت هناك بالرئيس نستور كيرشنر الذي وقعت معه اتفاقيات إستراتيجية تتعلق بالطاقة والبنية التحتية؛ تضمن ذلك إمكانية إطلاق مناقصة يمكن عبرها تشغيل سكة حديد ترانساندين.[18][24]

السياسات الاجتماعية

أنشأت باشليت في مارس عام 2006 لجنة استشارية لإصلاح نظام المعاشات التقاعدي ترأسه مدير الميزانية السابق ماريو مارسيل. أصدرت اللجنة تقريرها النهائي في يوليو عام 2006، لتوقع باشليت في مارس عام 2008 مشروع القانون ويصبح قانونًا. أنشأ التشريع الجديد معاشًا تقاعديًا أساسيًا ومشاركة معاشات تقاعدية؛ الأمر الذي وفر الحد الأدنى من المعاش التقاعدي لنحو 60 ٪ من السكان الفقراء بغض النظر عن تاريخ مساهمتهم. منح الإصلاح أيضًا زيادة للمتقاعدين من الإناث لكل طفل حي يولد.[25][26][27][28]

سنّت باشليت في أكتوبر عام 2006 تشريعًا لحماية الموظفين المتعاقدين، وهو ما سيستفيد منه نحو 1.2 مليون عامل، قدمت باشليت في يونيو عام 2009 تشريعًا للمساواة في الأجور يضمن المساواة في الأجر عن العمل المتساوي في القطاع الخاص بغض النظر عن الجنس.[29][30]

وقعت باشليت في سبتمبر عام 2009 خطة بعنوان «تنمو تشيلي معك» لتصبح قانونًا؛ تقدم هذه الخطة خدمات اجتماعية شاملة للأطفال المستضعفين الذين تتراوح أعمارهم بين اليوم و6 سنوات. أنشأ هذا القانون أيضًا إطارًا لإدارة الرفاه الاجتماعي يسمى «نظام الحماية الاجتماعية المشترك بين القطاعات» الذي يتكون من أنظمة فرعية مثل «التضامن التشيلي» و«تنمو تشيلي معك».[31]

سلمت إدارة باشليت بين عامي 2008 و2010 ما يسمى «الحقيبة الأدبية» إلى أكثر من 400 ألف فرد ينتمي للأسر الأكثر فقرًا، وذلك شمل أطفال المدرسة الابتدائية من الصف الأول إلى الرابع. تضمنت الحقيبة موسوعات وقواميس وأعمالًا الشعرية وكتبًا لكل من الأطفال والبالغين.[32][33][34][35]

روابط خارجية

مراجع

  1. https://web.archive.org/web/20070518020003/http://www.chile.mid.ru/rus/misc/260107_r.html — مؤرشف من الأصل
  2. المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسية — الرخصة: رخصة حرة
  3. http://www.ordens.presidencia.pt/?idc=154
  4. نشر في: الجريدة الرسمية الإسبانية — تاريخ النشر: 25 أكتوبر 2014 — الصفحة: 87123 — العدد: 259 — Real Decreto 913/2014, de 24 de octubre, por el que se concede el Collar de la Real y Distinguida Orden Española de Carlos III a la Excelentísima Señora Michelle Bachelet Jeria
  5. https://honours.pmc.gov.au/honours/awards/1147695
  6. نشر في: الجريدة الرسمية الإسبانية — تاريخ النشر: 27 فبراير 2010 — الصفحة: 19401 — العدد: 51 — Real Decreto 233/2010, de 26 de febrero, por el que se concede el Collar de la Orden de Isabel la Católica a Su Excelencia señora Michelle Bachelet Jeria, Presidenta de la República de Chile
  7. الناشر: National Directorate of Official Printings and Publications — تاريخ النشر: 20 مارس 2006 — Resolución N° 222/006. ENTREGA DE MEDALLA DE LA REPUBLICA ORIENTAL DEL URUGUAY. MICHELLE BACHELET — تاريخ الاطلاع: 15 يونيو 2020
  8. الناشر: معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدوليةHonorary Doctorates — تاريخ الاطلاع: 29 يونيو 2019 — مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2019
  9. "باشليه برئاسة تشيلي وتعد بتغييرات كبرى"، إيلاف، 16 ديسمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2013.
  10. "Michelle Bachelet: primera mujer presidenta y primer presidente reelecto desde 1932"، Facebook، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2016.
  11. "Biografía Michelle Bachelet"، Gobierno de Chile (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2008، اطلع عليه بتاريخ 2 فبراير 2007.
  12. "Biographical Sketch: Michelle Bachelet"، UN Women، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2012.
  13. "Las historias clandestinas de Bachelet"، La Tercera (باللغة الإسبانية)، 09 ديسمبر 2007، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 27 ديسمبر 2007.
  14. "El libro que emocionó a Bachelet"، Qué Pasa? (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2008، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2008.
  15. "Familia Jeria (Geria)"، Genealog.cl، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2011.
  16. "Biografías de Líderes Políticos CIDOB: Michelle Bachelet Jeria"، Fundació CIDOB (باللغة الإسبانية)، 09 مارس 2007، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2007.
  17. Huneeus, Carlos, Berríos, Fabiola, y Gamboa, Ricardo (editores). "Las elecciones chilenas de 2005: partidos, coaliciones y votantes en transición", Santiago de Chile: Catalonia, 2007. (ردمك 978-956-8303-60-0) In Google Books نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  18. "Asumió Bachelet e hizo historia"، Lanacion.com.ar، 12 مارس 2006، مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2011.
  19. "Michelle Bachelet : Biographie de Michelle Bachelet"، aufeminin.com، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2017.
  20. Santa María, Orietta (19 يناير 2006)، "Estuve una semana encerrada en un cajón, vendada, atada"، Las Últimas Noticias (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2006، اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2006.
  21. Franklin, Jonathan (22 نوفمبر 2005)، "'All I want in life is to walk along the beach, holding my lover's hand"، الغارديان، London, UK، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2005.
  22. Barrionuevo, Alexei (11 مارس 2010)، "Michelle Bachelet profile"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2011.
  23. Pike, John، "Veronica Michelle Bachelet Jeria"، globalsecurity.org، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2017.
  24. "Presidentes Bachelet y Kirchner firmaron acuerdo estratégico"، Emol.com، 21 مارس 2006، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2012.
  25. "Comisión Reforma Previsional será encabezada por Mario Marcel"، Economia.terra.cl، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2011.
  26. "Comisión Marcel propone equiparar edad de jubilación de hombres y mujeres"، Emol.com، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2011.
  27. "Bono por hijo nacido vivo – Superintendencia de Pensiones – Gobierno de Chile"، Safp.cl، مؤرشف من الأصل في 08 سبتمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2011.
  28. Incentives under the New Pension Solidarity Pillar in Chile, Eduardo Fajnzylber. March 2010. نسخة محفوظة 14 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  29. "Bachelet promulga ley sobre igualdad de sueldos entre hombres y mujeres"، Lanacion.cl، 02 يونيو 2009، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 04 أكتوبر 2011.
  30. "Presidenta Bachelet promulgó la ley de Subcontratación"، Cooperativa.cl، 16 أكتوبر 2006، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2012.
  31. "LEY-20379 12-SEP-2009 MINISTERIO DE PLANIFICACIÓN – Ley Chile – Biblioteca del Congreso Nacional"، Leychile.cl، 12 سبتمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2016.
  32. "Bachelet comenzó la entrega del Maletín Literario"، Dianoticias.cauquenesnet.com، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2012.
  33. "LEY-20418 28-ENE-2010 MINISTERIO DE SALUD, SUBSECRETARÍA DE SALUD PÚBLICA – Ley Chile – Biblioteca del Congreso Nacional"، Leychile.cl، 28 يناير 2010، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2016.
  34. "Bachelet inició entrega de ajuares para recién nacidos"، 3tv.cl، 10 يناير 2009، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2012.
  35. "Presidenta Michelle Bachelet inicia entrega de ajuares a recién nacidos"، Biobiochile.cl، 30 سبتمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2012.
  • بوابة نسوية
  • بوابة المرأة
  • بوابة فرنسا
  • بوابة أعلام
  • بوابة طب
  • بوابة السياسة
  • بوابة تشيلي
  • بوابة أمريكا اللاتينية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.