شي جين بينغ

شي جين بينغ (بالصينية التقليدية: 習近平؛ المبسطة: 习近平؛ بينيين: Xí Jìnpíng)؛ (15 يونيو 1953 -) هو الرئيس السابع لجمهورية الصين الشعبية، ورئيس اللجنة العسكرية المركزية في جمهورية الصين الشعبية، والأمين العام للجنة المركزية في الحزب الشيوعي الصيني وعضو اللجنة الدائمة لمكتبها السياسي، ويرأس اللجنة العسكرية المركزية للحزب.

شي جين بينغ
习近平
(بالصينية: 习近平)‏ 
رئيس جمهورية الصين الشعبية السابع
تولى المنصب
14 مارس 2013
نائب الرئيس لى يوان تشاو[1]
 
الأمين العام للجنة المركزية في الحزب الشيوعي الصيني
تولى المنصب
15 نوفمبر 2012
 
رئيس اللجنة العسكرية المركزية في جمهورية الصين الشعبية
تولى المنصب
14 مارس 2013
 
نائب رئيس جمهورية الصين الشعبية
في المنصب
15 مارس 2008 – 14 مارس 2013
الرئيس هو جينتاو
تسنغ تشينغ هونغ
لى يوان تشاو[1]
معلومات شخصية
اسم الولادة (بالصينية المبسطة: 习近平)‏ 
الميلاد 15 يونيو 1953
بكين،  الصين
الإقامة بكين - الصين
مواطنة الصين 
لون الشعر شعر أسود 
الديانة بلا دين
عضو في اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للحزب الشيوعي الصيني،  والمكتب السياسي للحزب الشيوعي الصيني 
الزوجة بنغ لى يوان
الأولاد مينجز
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة تسينج - هوا
شهادة جامعية دكتوراه في العلوم القانونية  ‏ 
المهنة رئيس جمهورية
الحزب الحزب الشيوعي الصيني (1928–) 
اللغة الأم الصينية 
اللغات صينية مندرين 
مجال العمل سياسة 
موظف في مجلس الشعب الصيني 
الخدمة العسكرية
الفرع جيش التحرير الشعبي الصيني 
الرتبة رئيس أركان 
الجوائز
تايم 100 (2021)[2]
 نيشان مناص (2019)[3]
 وسام المُحرر الجنرال سان مارتين (2018)[4]
مفتاح مدريد الذهبي ‏ (2018)[5][6]
 وسام زايد  (2018)[7]
 وسام القديس أندرو ‏ (2017)[8]
 وسام جمهورية صربيا (2016)[9]
 وسام الملك عبد العزيز آل سعود  (2016)[10]
 نيشان باكستان  (2015)[11]
 نيشان خوسيه مارتي (2014)[12]
 نيشان المحرر  (2014)[13]
 الوسام الأولمبي الذهبي ‏ (2013)[14][15]
الوسام الأولمبي  
التوقيع
 
المواقع
IMDB صفحته على IMDB 

نجل المحارب الشيوعي الصيني المخضرم شي هونغ شون، الذي نفي إلى مقاطعة ياسكاوا الريفية عندما كان مراهقًا بعد تطهير والده أثناء الثورة الثقافية، وعاش في وايدونغ في قرية ليانغياه Liangjiahe، حيث انضم إلى الحزب الشيوعي الصيني وعمل كسكرتير للحزب. بعد دراسة الهندسة الكيميائية في جامعة تسينغ-هوا بصفته (طالب عامل - فلاح - جندي)، ارتقى شي في المناصب السياسية في المقاطعات الساحلية بالصين. كان شي حاكم فوجيان من 1999 إلى 2002، قبل أن يصبح حاكمًا وأمينًا للحزب في جيجيانغ المجاورة من 2002 إلى 2007. بعد إقالة سكرتير الحزب في شنغهاي، تشين ليانغ يو، نقل شي ليحل محله لفترة وجيزة في عام 2007. انضم بعد ذلك إلى اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للحزب الشيوعي الصيني وشغل منصب السكرتير الأول للأمانة المركزية في أكتوبر 2007. في عام 2008 عين خلفًا لهو جينتاو المفترض كزعيم رئيسي؛ وتحقيقًا لهذه الغاية، عين شي نائبًا لرئيس جمهورية الصين الشعبية ونائبًا لرئيس اللجنة العسكرية المركزية. حصل رسميًا على لقب قطب القيادة من الحزب الشيوعي الصيني (CCP) في عام 2016. كان شي أيضًا عضوًا في اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للحزب الشيوعي الصيني رقم 17 و18 و19 منذ عام 2007. في عام 2018، ألغى حدود فترة الرئاسة.

شي هو أول أمين عام للحزب الشيوعي الصيني يولد بعد تأسيس جمهورية الصين الشعبية. منذ توليه السلطة، أدخل شي تدابير واسعة النطاق لفرض الانضباط الحزبي وفرض الوحدة الداخلية. أدت حملته لمكافحة الفساد إلى سقوط مسؤولين بارزين متقاعدين ومتقاعدين في الحزب الشيوعي، بما في ذلك عضو اللجنة الدائمة للمكتب السياسي. كما أنه قام بسن أو تعزيز سياسة خارجية أكثر حزمًا، لا سيما فيما يتعلق بالعلاقات الصينية اليابانية، ومطالبات الصين في بحر الصين الجنوبي، ومناصرتها للتجارة الحرة والعولمة. لقد سعى إلى توسيع نفوذ الصين في إفريقيا وأوروبا وآسيا من خلال مبادرة حزام واحد طريق واحد.[16][17][18][19][20][21]

غالبًا ما وصف مراقبون سياسيون وأكاديميون شي بأنه ديكتاتور أو زعيم استبدادي، مستشهدين بزيادة الرقابة والمراقبة الجماعية، وتدهور حقوق الإنسان، وتطور عبادة الشخصية من حوله وإزالة حدود الولاية للقيادة في عهده. دمجت الأفكار السياسية لشي في دساتير الحزب والدساتير الوطنية. بصفته الشخصية المركزية للجيل الخامس من قيادة جمهورية الصين الشعبية، فقد جعل الرئيس شي سلطة مؤسسية مركزية بشكل كبير من خلال تولي مجموعة واسعة من المناصب القيادية، بما في ذلك رئاسة لجنة الأمن القومي المشكلة حديثًا، فضلًا عن اللجان التوجيهية الجديدة المعنية بالشؤون الاقتصادية والاجتماعية. الإصلاحات وإعادة الهيكلة العسكرية والتحديث والإنترنت.[22][23][24][25][26][27][28][29][30][31][32][33]

في 11 نوفمبر 2021، أعلن الحزب الشيوعي الصيني إيديولوجية شي جوهر الثقافة الصينية. هذا هو القرار الأساسي الثالث للحزب الشيوعي الصيني منذ إنشائه. اعتمد القرار الأول في عام 1945 لزيادة سلطة ماو تسي تونغ والتصديق عليها. قرار إصدار واحدة في عهد شي يرفعه رمزيًا إلى نفس مستوى مكانة ماو.[34]

الحياة المبكرة والتعليم

ولد شي جين بينغ في بكين في 15 يونيو 1953، وهو الابن الثاني لشي هونغ شون وزوجته كي شين. بعد تأسيس جمهورية الصين الشعبية في عام 1949 على يد ماو تسي تونغ، شغل والد شي سلسلة من المناصب، بما في ذلك رئيس الدعاية للحزب، ونائب رئيس الوزراء، ونائب رئيس المؤتمر الوطني لنواب الشعب. كان لدى شي شقيقتان كبيرتان، كياوكياو، ولدت عام 1949 وأنان (安安؛ أونان)، وُلدت عام 1952. كان والد شي من مقاطعة فوبينغ وشنشي ويمكن أن يتتبع شي أصل أبويه من شيانغ في دانغجو، خنان.[35][36][37]

ذهب شي إلى المدرسة رقم 25 في بكين، ثم مدرسة بكين بايي، في الستينيات. أصبح صديقًا لليو هي، الذي التحق بمدرسة بكين رقم 101 في نفس المنطقة، والذي أصبح فيما بعد نائبًا لرئيس مجلس الوزراء في الصين ومستشارًا مقربًا من شي بعد أن أصبح الزعيم الأعلى للصين. في عام 1963، عندما كان في العاشرة من عمره، طرد والده من الحزب وأرسل للعمل في مصنع في لويانغ، خنان. في مايو 1966، قطعت الثورة الثقافية تعليم شي الثانوي عندما توقفت جميع الفصول الثانوية للطلاب لانتقاد معلميهم ومحاربتهم. نهب الطلاب المسلحون منزل عائلة شي وانتحرت إحدى شقيقات شي -شي هيبينغ- من الضغط. لاحقًا، أُجبرت والدته على التنديد علنًا بوالده، حيث عرض أمام حشد باعتباره عدوًا للثورة. ألقي والده في السجن في وقت لاحق في عام 1968 عندما كان شي يبلغ من العمر 15 عامًا. دون حماية والده، أرسل شي للعمل في قرية ليانغياه Liangjiahe، ويناني مقاطعة ياسكاوا، ينان، شنشي، في عام 1969 في سقوط ماو تسي تونغ إلى حركة الريف. كان يعمل سكرتير الحزب في ليانغياه Liangjiahe، حيث كان يعيش في منزل كهفي. بعد بضعة أشهر، وجد نفسه غير قادر على تحمل الحياة الريفية فهرب إلى بكين. قبض عليه خلال حملة قمع على الفارين من الريف وأُرسل إلى معسكر عمل لحفر الخنادق، لكنه عاد لاحقًا إلى القرية، وقضى ما مجموعه سبع سنوات هناك.[38][39]

أدت مصائب ومعاناة عائلته في سنواته الأولى إلى تقوية رؤية شي للسياسة. خلال مقابلة في عام 2000، قال: الأشخاص الذين ليس لديهم اتصال يذكر بالسلطة، والذين بعيدين عنها، يرون دائمًا هذه الأشياء على أنها غامضة وجديدة. لكن ما أراه ليس مجرد أشياء سطحية: القوة، والزهور، والمجد، والتصفيق. أرى البول-بين (زنزانة كبيرة حيث يحتجز فيها السجناء لحين تقديمهم للمحاكمة) وكيف يمكن للناس أن ينفخوا بالحرارة والبرودة (المقصد من هذا المثل هو تغيير الناس لآرائهم بكثرة). أنا أفهم السياسة على مستوى أعمق. كان البول-بين إشارة إلى مراكز احتجاز الحرس الأحمر أثناء الثورة الثقافية.[40]

بعد رفضه سبع مرات، انضم شي إلى رابطة الشبيبة الشيوعية في الصين في عام 1971 من خلال مصادقة مسؤول محلي. التقى بوالده في عام 1972، بسبب لم شمل الأسرة الذي أمر به رئيس الوزراء تشو إنلاي. من عام 1973، تقدم بطلب للانضمام إلى الحزب الشيوعي الصيني عشر مرات وقبل أخيرًا في محاولته العاشرة في عام 1974.[41][42]

من عام 1975 إلى 1979، درس شي الهندسة الكيميائية في جامعة تسينغ-هوا ببكين باعتباره طالب عامل - فلاح - جندي. قضى المتخصصون في الهندسة هناك نحو 15% من وقتهم في دراسة الماركسية - اللينينية - فكر ماو تسي تونغ و 5% من وقتهم في العمل في المزرعة والتعلم من جيش التحرير الشعبي.[43][44]

حياته السياسية

تدرجه في العمل الحزبي

انضم شي للحزب الشيوعي الصيني في يناير 1974، وسرعان ما تولى منصب أمين فرع الحزب لوحدة ليانغجياخه الإنتاجية في كومونة ونآنيي بمحافظة يانتشوان بمقاطعة شنشى. بين عامي 1979 و1985 شغل منصب سكرتير مدني بالمكتب العام في مجلس الدولة وسكرتير عسكري للمكتب العام التابع للجنة العسكرية المركزية للحزب، ثم نائباً لأمين لجنة الحزب بمحافظة تشنغدينغ بمقاطعة خبي شمال الصين، فأميناً للجنة ومفوضاً سياسياً أولاً في الشؤون العسكرية في نفس المحافظة.[45]

في عام 1985 حصل شي على عضوية اللجنة الدائمة للحزب الشيوعي الصيني بمدينة شيامن في مقاطعة فوجيان جنوب شرق الصين ونائباً لعمدة المدينة، ثم عضوية اللجنة الدائمة للحزب في المقاطعة في 1993، حتى صار نائباً لأمين لجنة الحزب في المقاطعة بين عامي 1995 و2002.[45]

انتقل في عام 2002 لمقاطعة جيجيانغ شرق الصين وعمل كنائب أمين للجنة الحزب الشيوعي هناك، ثم أميناً للجنة الحزب ورئيساً للجنة الدائمة لمجلس نواب الشعب في المقاطعة عام 2003.[45]

وفي 2007، عمل أميناً للجنة الحزب الشيوعي الصيني ببلدية شانغهاي، والسكرتير الأول للجنة الحزب لقوات الحرس ببلدية المدينة.[45]

المكتب السياسي للحزب الشيوعي الصيني

اُنتخب شي جي بينغ كعضو احتياطي للجنة المركزية الـ15 للحزب الشيوعي، وعضواً في اللجان المركزية الـ16 والـ17 والـ18 للحزب على التوالي، وفي عام 2007 أصبح عضواً في اللجنة الدائمة للمكتب السياسي في الحزب، وعيّن رئيساً لمدرسة الحزب العسكرية.[45]

في 15 مارس 2008، انتخبه المجلس الوطني الـ11 لنواب الشعب الصيني في دورته الأولى نائباً لرئيس جمهورية الصين الشعبية حتى عام 2013 .[45]

رئاسة جمهورية الصين الشعبية

عقد المجلس الوطني الـ12 لنواب المجلس الوطني دورته الأولى في الرابع عشر من مارس 2013 بقاعة الشعب الكبرى في العاصمة بكين بحضور 3000 مندوب، وقرر انتخاب شي جي بينغ رئيساً لجمهورية الصين الشعبية خلفاً لهو جينتاو، بموافقة 2996 صوتاً ومعارضة صوت واحد، فيما امتنع 3 مندوبين عن التصويت.[46]

مراجع
  1. نائب الرئيس الصينى يجتمع مع وفد منتدى المرأة الدولى ، صحيفة الشعب اليومية أون لاين بتاريخ 29/3/2013 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  2. https://web.archive.org/web/20220131121232/https://time.com/collection/100-most-influential-people-2021/ — تاريخ الاطلاع: 31 يناير 2022
  3. http://www.chinadaily.com.cn/global/2019-06/14/content_37480672.htm — تاريخ الاطلاع: 1 يوليو 2022
  4. https://www.infobae.com/politica/2019/05/02/el-gobierno-condecoro-a-xi-jinping-con-la-orden-del-libertador-san-martin/ — تاريخ الاطلاع: 1 يوليو 2022
  5. https://www.20minutos.es/noticia/3503451/0/carmena-xi-jingpin-llaves-ciudad-madrid/ — تاريخ الاطلاع: 28 نوفمبر 2018
  6. https://www.efe.com/efe/espana/gente/xi-jinping-recibe-la-llave-de-madrid-ciudad-que-considera-inolvidable/10007-3826710 — تاريخ الاطلاع: 1 يوليو 2022
  7. https://www.thenationalnews.com/uae/government/china-visit-uae-leadership-strikes-strategic-deals-with-xi-jinping-1.752319 — تاريخ الاطلاع: 1 يوليو 2022
  8. http://kremlin.ru/events/president/news/54973 — تاريخ الاطلاع: 1 يوليو 2022
  9. https://www.b92.net/eng/news/politics.php?yyyy=2016&mm=06&dd=18&nav_id=98363 — تاريخ الاطلاع: 1 يوليو 2022
  10. https://web.archive.org/web/20190616192336/https://www.fmprc.gov.cn/mfa_eng/topics_665678/xjpdstajyljxgsfw/t1333527.shtml
  11. https://www.hindustantimes.com/world/pakistan-confers-nishan-e-pakistan-on-chinese-president-xi-jinping/story-sxPOPMRJNTQCNu3hIYX8nK.html — تاريخ الاطلاع: 1 يوليو 2022
  12. https://web.archive.org/web/20200728011327/https://www.fmprc.gov.cn/mfa_eng/topics_665678/xjpzxcxjzgjldrdlchwdbxagtwnrlgbjxgsfwbcxzlldrhw/t1177769.shtml
  13. https://web.archive.org/web/20200727231159/https://www.fmprc.gov.cn/mfa_eng/topics_665678/xjpzxcxjzgjldrdlchwdbxagtwnrlgbjxgsfwbcxzlldrhw/t1177105.shtml
  14. قاعدة بيانات أولمبيديا الرياضيين: https://www.olympedia.org/athletes/1200131
  15. https://www.mfa.gov.cn/ce/cgsf//eng/zgxw/t1101193.htm — تاريخ الاطلاع: 1 يوليو 2022
  16. Brady, Anne-Marie (2015)، "China's Foreign Propaganda Machine"، Journal of Democracy (باللغة الإنجليزية)، 26 (4): 51–59، doi:10.1353/jod.2015.0056، ISSN 1086-3214، S2CID 146531927، مؤرشف من الأصل في 8 سبتمبر 2021.
  17. Amako, Satoshi (02 يناير 2018)، "China's authoritarian path to development: is democratization possible?, by Liang Tang, Abingdon, Routledge, 2017, 263pp., ISBN: 978-1-138-01647-7"، Journal of Contemporary East Asia Studies، 7 (1): 81–83، doi:10.1080/24761028.2018.1483700، ISSN 2476-1028.
  18. Tung, Hans H. (2019)، Economic Growth and Endogenous Authoritarian Institutions in Post-Reform China، Palgrave Macmillan.
  19. Howell, Jude؛ Pringle, Tim (2019)، "Shades of Authoritarianism and State–Labour Relations in China" (PDF)، British Journal of Industrial Relations (باللغة الإنجليزية)، 57 (2): 223–246، doi:10.1111/bjir.12436، ISSN 1467-8543، S2CID 158485609، مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 يونيو 2021.
  20. Düben, Björn Alexander (03 مارس 2020)، "Xi Jinping and the End of Chinese Exceptionalism"، Problems of Post-Communism، 67 (2): 111–128، doi:10.1080/10758216.2018.1535274، ISSN 1075-8216، S2CID 158657283.
  21. Tung, Hans H. (2019)، Economic Growth and Endogenous Authoritarian Institutions in Post-Reform China، Palgrave Macmillan.
  22. Phillips, Tom (26 فبراير 2018)، "'Dictator for life': Xi Jinping's power grab condemned as step towards tyranny"، الغارديان (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2019.
  23. Anderlini, Jamil (11 أكتوبر 2017)، "Under Xi Jinping, China is turning back to dictatorship"، فاينانشال تايمز (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2019.
  24. Radchenko, Sergey (05 مارس 2018)، "Dictatorship nearly destroyed China once. Will it do so again?"، واشنطن بوست (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2019.
  25. Carrico, Kevin (02 أبريل 2018)، "A deepening dictatorship promises a grim future for China"، East Asia Forum (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2019.
  26. Stelzer, Irwin (04 مارس 2018)، "Emasculate America: The dictator's plan for world domination"، ذا تايمز (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2019.
  27. "Kim Jong Un entertains Xi Jinping at home"، The Economist، 21 يونيو 2019، ISSN 0013-0613، مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2019، It was Mr Xi's first visit to North Korea since he and Mr Kim took the helm of their respective countries... It is not known what precisely the two dictators discussed once they retired to a guest house for talks.
  28. Mair, Victor H. (28 فبراير 2018)، "China's war on words show Xi Jinping is a dictator for life | Opinion"، Newsweek (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2019.
  29. Hein, Matthias (26 فبراير 2018)، "Opinion: Xi Jinping – Today's chairman, tomorrow's dictator?"، Deutsche Welle (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2019.
  30. Cohen, Jerome A. (28 فبراير 2018)، "China Is Likely to Enter Another Long Period of Severe Dictatorship"، Council on Foreign Relations (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2019.
  31. Patten, Chris (30 يوليو 2019)، "Great Countries, Bad Leaders"، Project Syndicate (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2019، Moreover, Xi is deploying cutting-edge technology to reinforce his dictatorship.
  32. Feldman, Noah (27 فبراير 2018)، "China Now Faces the Downsides of Dictatorship"، Bloomberg، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2019.
  33. Tisdall, Simon (23 نوفمبر 2018)، "The Chinese export we really should be worried about: repression"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2019، What is different, and underappreciated in the west, is the way Xi is inexorably and single-mindedly expanding draconian systems of social control centred on the Communist party and the de facto dictatorship of one man: himself.
  34. Bolt, Andrew (05 يوليو 2021)، "Chinese dictator pushing the same buttons Hitler did"، هيرالد صن (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 15 يوليو 2021.
  35. Choi, Chi-yuk؛ Jun, Mai (18 سبتمبر 2017)، "Xi Jinping's political thought will be added to Chinese Communist Party constitution, but will his name be next to it?"، South China Morning Post، مؤرشف من الأصل في 4 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2017.
  36. "The power of Xi Jinping"، ذي إيكونوميست، 18 سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 07 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2017.
  37. Jiayang, Fan؛ Taisu, Zhang؛ Ying, Zhu (08 مارس 2016)، "Behind the Personality Cult of Xi Jinping"، فورين بوليسي (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 يوليو 2019.
  38. [zh:與丈夫習仲勛相伴58年 齊心：這輩子無比幸福]، وكالة أنباء شينخوا (باللغة الصينية)، 28 أبريل 2009 https://web.archive.org/web/20130128102212/http://news.xinhuanet.com/book/2009-04/28/content_11270872.htm، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2013. {{استشهاد بخبر}}: |trans-title= بحاجة لـ |title= أو |script-title= (مساعدة)، |مسار أرشيف= بحاجة لعنوان (مساعدة)، الوسيط |عنوان مترجم= و|عنوان أجنبي= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  39. Xu, Xinyi (27 مايو 2013)، [zh:習近平"家風"揭秘 齊心自述與習仲勛婚姻往事]، صحيفة الشعب اليومية (باللغة الصينية) https://web.archive.org/web/20170428053410/http://book.people.com.cn/BIG5/n/2013/0527/c69360-21628126.html، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2017. {{استشهاد ويب}}: |trans-title= بحاجة لـ |title= أو |script-title= (مساعدة)، |مسار أرشيف= بحاجة لعنوان (مساعدة)، الوسيط |عنوان مترجم= و|عنوان أجنبي= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  40. Fangqin, Sun (16 نوفمبر 2012)، [zh:本報獨家探訪河南鄧州習營村]، Wen Wei Po (باللغة الصينية) https://web.archive.org/web/20130123040758/http://hn.wenweipo.com/news/zhuanti/2012-11-16/23713.html، مؤرشف من الأصل في 23 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 15 نوفمبر 2012. {{استشهاد بخبر}}: |trans-title= بحاجة لـ |title= أو |script-title= (مساعدة)، |مسار أرشيف= بحاجة لعنوان (مساعدة)، الوسيط |عنوان مترجم= و|عنوان أجنبي= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  41. Takahashi, Tetsushi (01 يونيو 2002)، "Connecting the dots of the Hong Kong law and veneration of Xi"، Nikkei Shimbun، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2020.
  42. Osnos, Evan (30 مارس 2015)، "Born Red"، النيويوركر، اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2020. – The article refers to the Beijing Bayi School as the "August 1st School". Based on the timeline presented in the article, Xi went to Beijing Bayi in the 1960s.
  43. Tisdall, Simon (29 ديسمبر 2019)، "The power behind the thrones: 10 political movers and shakers who will shape 2020"، الغارديان (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0029-7712، مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2020.
  44. Wei, Lingling (27 فبراير 2018)، "Who Is 'Uncle He?' The Man in Charge of China's Economy"، وول ستريت جورنال، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2020.
  45. شي جين بينغ: رئيس جمهورية الصين الشعبية ورئيس اللجنة العسكرية المركزية للدولة، cctv-العربية بتاريخ 15/3/2013 نسخة محفوظة 29 مايو 2013 على موقع واي باك مشين.
  46. تعيين شي جينبينج رئيسا جديدا للصين، DW بتاريخ 14/3/2013 نسخة محفوظة 12 يونيو 2015 على موقع واي باك مشين.

روابط خارجية
  • بوابة فلسفة
  • بوابة الصين
  • بوابة أعلام
  • بوابة شيوعية
  • بوابة السياسة
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.