إيمانويل ماكرون

إيمانويل جان-ميشال فريدريك ماكرون (بالفرنسية: Emmanuel Jean-Michel Frédéric Macron)‏؛ مواليد 21 ديسمبر 1977) هو سياسي فرنسي يشغل منصب رئيس الجمهوريّة الفرنسيّة منذ 14 مايو 2017.

إيمانويل ماكرون
(بالفرنسية: Emmanuel Macron)‏[1] 
 

رئيس الجمهورية الفرنسية
تولى المنصب
14 مايو 2017
رئيس الوزراء إدوار فيليب
جان كاستيكس
 
وزير الاقتصاد والصناعة والاقتصاد الرقمي
تولى المنصب
26 أغسطس 2014
الرئيس فرانسوا أولاند
الحكومة حكومة فالس الثانية
رئيس الوزراء مانويل فالس
معلومات شخصية
اسم الولادة (بالفرنسية: Emmanuel Jean-Michel Frédéric Macron)‏[1] 
الميلاد 21 ديسمبر 1977 (45 سنة)[2][3][4][5][6][7] 
أميان 
الإقامة قصر الإليزيه (2017–) 
مواطنة فرنسا[1] 
الطول 1.73 متر[8] 
الديانة لاأدرية[9] 
عضو في مؤسسة فرنسية-أمريكية  
مشكلة صحية كوفيد-19[10] 
الزوجة بريجيت ماكرون (20 أكتوبر 2007–) 
الأب جان ميشال ماكرون
الأم فرانسواز نوغاس
الحياة العملية
المدرسة الأم المدرسة الوطنية للإدارة (2002–2004)
معهد الدراسات السياسية بباريس
مدرسة هنري الرابع
جامعة غرب باريس نانتير لاديفونس 
تعلم لدى بريجيت ماكرون 
المهنة مصرفي الاستثمار ،  ورجل دولة،  ومسؤول،  وسياسي 
الحزب الجمهورية إلى الأمام! (أبريل 2016–)
الحزب الاشتراكي (2006–2009)[11]
سياسي مستقل (2009–2016) 
اللغة الأم الفرنسية 
اللغات الفرنسية[12]،  والإنجليزية 
الجوائز
كارلسبريز (2018)
 نيشان الصليب الأعظم لوسام الوردة البيضاء لفنلندا  (2018)[13]
 وسام الصليب الأكبر لجوقة الشرف  (2017)
 الصليب الأكبر من وسام الاستحقاق الوطني   (2017)
 الصليب الأعظم لنيشان المخلص  (2017)
 نيشان الامبراطورية البريطانية من رتبة قائد    (2014)[14]
جائزة المنافسة العامة  (1994)
 نيشان المنقذ  
التوقيع
 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 
IMDB صفحته على IMDB 

ولد ماكرون في أميان، ودرس الفلسفة في جامعة غرب باريس نانتير لاديفونس، وأكمل شهادة الماجيستير في الشؤون العامّة من معهد الدراسات السياسية بباريس، قبل أن يتخرّج من المدرسة الوطنية للإدارة في 2004. عمل موظّفاً في المفتشية العامة للشؤون المالية، وأصبح مصرفيًا استثماريًا في بنك روتشيلد وشركاه.

عيّن فرنسوا هولاند، رئيس فرنسا المنتخب حديثًا في مايو 2012، ماكرون نائبًا للأمين العام لرئاسة الجمهورية الفرنسية، أصبح وزيرًا للاقتصاد والصناعة والشؤون الرقميّة في أغسطس 2014 في الحكومة برئاسة مانويل فالس. قام ماكرون بالعديد من الإصلاحات الملائمة للأعمال التجاريّة في مركزه هذا، ثم استقال في أغسطس 2016 ليبدأ حملته الرئاسيّة في انتخابات 2017. على الرّغم من أنّه كان عضوًا في الحزب الاشتراكي بين 2006 و2009، خاض الانتخابات تحت حزب إلى الأمام! ذو التوجّهات الوسطيّة، والذي أسّسه بنفسه في أبريل 2016.

تأخّر ماكرون في استطلاعات الرأي المبكّرة، إلا أنّه تصدّر الجولة الأولى من التصويت، قبل أن ينتخب رئيسًا في 7 مايو 2017 بنتيجة 66.1% من مجموع الأصوات في الجولة الثانية، ليهزم بذلك مرشّحة اليمين المتطرّف ماري لوبن.[15] على الفور، عيّن إدوارد فيليب رئيسًا للوزراء، وأعاد تسمية حزبه إلى "الجمهورية إلى الأمام!" في الانتخابات التشريعية، حيث حصل على الأغلبية في الجمعيّة الوطنيّة. بعمر 39 سنة فقط، يعدّ ماكرون أصغر رئيس في تاريخ فرنسا.

الحياة المبكرة

ماكرون من مواليد مدينة أميان، والده ابن جان-ميشال ماكرون، وهو أستاذ في طبّ الجهاز العصبي في جامعة بيكاردي جول فيرن، أمّا والدته فرانسواز نوغيه ماكرون فهي طبيبة، وقد تطلّقا في 2010.[16][17] له أخ إسمه لوران، من مواليد 1979، وأخت إسمها إستيل، من مواليد 1982. تعرّض الطفل الأوّل لجان-ميشال وفرانسواز للإجهاض.[18]

تعود أصول عائلة ماكرون إلى قرية أوثي في منطقة أوت دو فرانس.[18] كان أحد أجداده من ناحية أبيه إنجليزيًا من مواليد بريستول، ويدعى جورج ويليام روبرتسون.[19][20]

كان التلميذ السادس على مدرسة بروفيدانس وهي مدرسة ثانوية كاثوليكية خاصة في مدينة اميان هذه المدرسة أسسها مجمع اليسوعيين. تابع دراسته في باريس في مدرسة هنري الرابع، حيث حصل على بكالوريا علمية بدرجة "جيد جداً". كما فاز في مسابقة الفرنسية العامة في عام 1994.

قُبل في مدرسة هنري الرابع وفشل مرتين في امتحان القبول مدرسة الأساتذة العليا ولكن استطاع الدخول لاحقاً وحصل على درجة الماجستير وعلى دبلوم الدراسات العليا في الفلسفة في جامعة باريس نانتير. تخرج بعمر 24 عاما من معهد الدراسات السياسية في باريس في عام (2001)، درس في المدرسة الوطنية للإدارة في ستراسبورغ بين عامي 2002-2004 في دفعة ليوبولد سيدار سينور، حيث تمَّ إلغاء الترتيب النهائي للطلاب من قبل مجلس الدولة بعد مطالبة من قبل الطلاب (إيمانويل ماكرون هو واحد من 75 المتقدمين الذين قبل مجلس الدولة)، دون وجود أي تأثير على تعيين إيمانويل ماكرون كمفتش مالي أو على الطلاب الآخرين. وخلال دراسته في المدرسة الوطنية للإدارة قام بعمل تدريبه المهني في السفارة الفرنسية في نيجيريا.

المسار المهني

مفتش مالي

انضم إيمانويل ماكرون عام 2008 إلى بنك روتشيلد، وهو بنك مرموق حيث كان يعمل مع دافيد روتشيلد والذي كان شريك مدير في البنك.[21]

المسار السياسي

وزير الاقتصاد والصناعة والاقتصاد الرقمي (2014-2016)

كان وزيراً للاقتصاد في عهد الرئيس فرانسوا هولاند.

الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017

في آذار/مارس 2016، أعرب إيمانويل ماكرون عن رغبته بترشح فرانسوا أولاند إلى الانتخابات الرئاسية 2017 بتقديمه على أنه "مرشح شرعي"[22] · .[23] ومع تشكيل الحركة السياسية إلى الأمام! في نيسان/أبريل 2016، أبدى لأول مرة طموحه بالترشح إلى الانتخابات الرئاسية.[24] أعلن عدد من المراقبين السياسيين ووسائل الإعلام سابقًا عن تخطيطه للقيام بذلك في عام 2017 بناء على التبرعات التي كان يجمعها.[25] وصرح بأنه يعتزم الترشح بعد استقالته من الحكومة[26] وأعلان ترشحه في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2016. ووفقًا للمصادر، كان لديه في كانون الأول/ديسمبر 2016 200[27] أو 400[28] وعد برعاية حملته. ونشر في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2016 أول كتاب له بعنوان "الثورة"، نسخ منه مئتي ألف نسخة، وكان من بين أفضل الكتب مبيعاً في فرنسا (أكثر من 69000 في نهاية العام، أي المرتبة السادسة بين كتب الشخصيات السياسية)[29] · [30] · .[31]

الاقتراع الأول

تمَّ هذا الاقتراع في 23 أبريل 2017 وحصل ماكرون على 24.01% من الأصوات في الاقتراع الأول من الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017 (صوت له: 8 656 346 شخص)، وحلت مارين لوبن ثانياً حيث حصلت على 21,30% (صوت لها: 7 678 491 شخص). وفي كلمته بعيد الجولة الأولى من الانتخابات، أعرب عن شكره لفرانسوا فيون وبنوا أمون الذين دعماه كل في خطابه بعد الجولة الأولى.

المناظرة الرئاسية

تجابه إيمانويل ماكرون مع مارين لوبن في مناظرة قبيل الموعد النهائي للانتخابات 3 أيار 2017، وكان موقف لوبن ضعيفاً ولم تقدم أي مشروع واكتفت بانتقاد خصمها ماكرون الذي بدا وكأنه رئيس دولة وله مشروع شامل.[32] وصفت هذه المناظزة من قبل صحيفة لو فيغارو بأنها شجاراً وليست نقاشاً.

الاقتراع الثاني والنتيجة النهائية في 7 أيار / مايو 2017

تمَّ هذا الاقتراع في 7 أيار مايو 2017، خسرت ماريان لوبن بنتيجة 34.9%، وفاز ايمانويل ماكرون على مرشحة حزب اليمين المتطرف ب 65.1%.

تنصيبه وتشكيل الحكومة

تم تنصيب إيمانويل ماكرون رسمياً في 14 أيار 2017 في قصر الإليزيه، وقام في نفس اليوم بوضع إكليل من الزهور على قبر الجندي المجهول عند قوس النصر. وفي نفس الوقت كانت أنظار الفرنسين تتجه نحو رئيس الوزراء الفرنسي المستقبلي والذي يعتقد كثير من الناس أنه سيكون إدوار فيليب.[33]

التموضع السياسي

وصف بعض المراقبين ماكرون بأنه ليبرالي اجتماعي[34][35][36][37][38] وآخرون كديمقراطي اشتراكي.[39][40][41] وخلال فترة حكمه في الحزب الاشتراكي الفرنسي، دعم اليمين في الحزب الذي ارتبط موقفه السياسي بسياسات "الطريق الثالث" التي قدمها بيل كلينتون وتوني بلير وغيرهارد شرودر، والذي كان المتحدث باسمه رئيس الوزراء السابق مانويل فالس.[15][36][42][43]

مواضيع جدل

كان ايمانويل ماكرون جزء من سلسلة من الخلافات منذ بداية حياته السياسية على الرغم من اتباعه إستراتيجية تواصل ضيقة ومحاولاته لتجنب تفاعل وسائل الإعلام معه. أعلن ماكرون في 30  يونيو 2017 بأنه لن يتحدث خلال يوم الباستيل (الاحتفال باليوم الوطني الفرنسي) مخالفاً بذلك تقليداً قائماً منذ مدة طويلة. وذكرت جريدة "لي موند" لاحقاً أن سبب عدم ظهور ماكرون هو أن طريقة تفكيره كانت "معقدة جداً" للصحفيين، وكان ذلك عقب أن أخبر ماكرون صحفي في البرنامج التلفزيوني الفرنسي كوتيديان بأنه سيتحدث في يوم الباستيل. وكان استقبال وسائل الإعلام لهذه التصريحات سلبيا على نطاق واسع حيث قام موقع بزفيد BuzzFeed الفرنسي بنشر مقالة بعنوان " عشر جمل معقدة جدا قالها ماكرون، عذرا ايها المغفلون"، وقامت مجلة ماريان بإطلاق عنوان رئيسي " نحن لا نفهم الرئيس ماكرون." ونُشر بعد مدة وجيزة استطلاع للرأي العام الذي أوضح أن نسبة 74% ممن شملهم الاستطلاع مؤيدين لطريقة تعامل ماكرون مع وسائل الإعلام. وأكد مسؤولون في إدارة ماكرون في وقت لاحق بأنه لن يظهر لوسائل الإعلام، نظراً لحاجته لبعض الوقت حتى يستعد لحديثه أمام مجلسي البرلمان الأسبوع التالي.

قبل فترة وجيزة من زيارة ماكرون لغويانا الفرنسية في 27 أكتوبر 2017، اندلعت أعمال شغب بسبب الحرمان الاجتماعي وإهمال الرعاية الصحية والافتقار إلى الرعاية الاجتماعية في الأراضي البعيدة. اندلعت أعمال شغب أخرى بعد أن استبعد ماكرون إرسال مساعدات إضافية لتلك المناطق مصرحاً " أنا لست الأب كريسماس (بابا نويل)."

ادعاءات المحاباة

فتحت النيابة العامة في باريس يوم 23 مارس 2017 تحقيقا أوليا جديدا عقب الاشتباه بوجود المحاباة بعد ظهور ماكرون كمتحدث عالي المستوى في مناسبة نظمتها شركة هافاس في يناير 2016. و قد ساعد ماكرون، الذي كان وزير المالية والاقتصاد آنذاك، في تنظيم تلك الفعالية والذي بلغت قيمته 381,759 يورو وفقاً لصحيفة لو كانارد انشانيه. وقد ثبت أن وزارة الاقتصاد قامت بتنظيم هذا الحدث بدون إصدار مناقصة عامة، منتهكة بذلك القانون الفرنسي الذي ينص على أن جميع العقود العامة بقيمة أعلى من 25,000 يورو يجب أن تكون ضمن المناقصة العامة. كما أن وزارة الاقتصاد رفضت السماح لأي شركة أخرى بتنظيم الحدث، حيث أن العديد من المسؤولين في وزارة ماكرون الاقتصادية موظفين سابقين في هافاس. تم لاحقاً تعيين المدير السابق للوكالة الفرنسية للأعمال Business France بمنصب وزيرة العمل، التي كانت تقدم الدعم المادي لتنظيم الحدث. وقد أقدمت شرطة مكافحة الفساد على مداهمة مقر هافاس والوكالة الفرنسية للأعمال في 30 يونيو 2017.

تعليقات حول الأفارقة

بينما كان ماكرون يتحدث في قمة مجموعة العشرين في هامبورغ عام 2017، سأل مراسل من ساحل العاج ماكرون عن احتمال سياسة مشابهة لمشروع مارشال الاقتصادي الأمريكي التي يتم تنفيذها في أفريقيا، أجاب ماكرون قائلا: "المشاكل التي تواجهها أفريقيا اليوم مختلفة تماما وهي حضارية" ثم تابع بالحديث عن النساء الأفريقيات اللواتي ينجبن "سبعة أو ثمانية أطفال". وتلقى هذا التصريح تعليقات سلبية على مواقع التواصل الاجتماعي حيث اتهم البعض ماكرون بالعنصرية وبأنه مؤيد للأفكار والصور النمطية. كما أشارت الإذاعة الوطنية العامة أنه بناءً على إحصائيات البنك الدولي فإن ماكرون كان مخطئا، وأن متوسط الإنجاب لدى النساء الأفريقيات ما بين 4-5 أطفال. ومع ذلك، فإن العديد من الصحف والمجلات مثل ساينتفك أمريكان والجارديان وذي إيكونومست قد ذكرت مسبقا أن ارتفاع معدل المواليد والتضخم السكاني يعد من أكبر المشاكل التي تواجه أفريقيا حاليا.

أزمة خطاب ماكرون مع العالم الإسلامي

في شهر أكتوبر من عام 2020 أطلق ماكرون تصريحا مسيئا لديانة الإسلام واصفا إياه بأنه يمر بأزمة في كل مكان في العالم مما أجج مشاعر المسلمين حول تلك التصريحات غير المسبوقة[44][45][46] وأعلن دعمه للرسومات المسيئة للإسلام[47]، وتوالت الأحداث عندما رد عليه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في خطاب متلفز[48] تم على إثره استدعاء السفير الفرنسي بتركيا[49]

وشهدت وسائل التواصل الاجتماعي دعوات عدة لمقاطعة المنتجات الفرنسية والشركات الفرنسية وفروعها بالعالم الإسلامي[50] وبدأت عدة جمعيات كويتية في المقاطعة على أرض الواقع[50]

وقد أدانت عدة جهات رسمية بالدول العربية تصريحات ماكرون واصفة إياها بتأجيج ثقافة الكراهية والصراع باسم الحرية[51][52] بالإضافة إلى ردود من شخصيات اسلامية عالمية تجاه هذا الخطاب العنصري[53][54]

السياسة الخارجية

مقترحاته الرئاسية للدفاع هي استمرارية لسياسة جان إيف لودريان، بما في ذلك المشاركة في حلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة، لكنه يعتقد بوجوب الخدمة العسكرية الإلزامية لمدة شهر واحد.

يؤيد إيمانويل ماكرون فكرة أوروبا، كما أنه لا يعتبر قريباً الكرملين. عند سفره إلى الشرق الأوسط مطلع عام 2017 فقد تموضع في منتصف الطريق بين النبذ السياسي لنظام بشار الأسد والدعم المحدود للمتمردين" وهذا تقريباً موقف فرنسا منذ 2011. ولكن في أبريل 2017، اقترح ماكرون تدخل عسكري ضد نظام الأسد.

فيما يخص قضية فلسطين فقد رفض التعليق على الاعتراف بدولة فلسطين.

الحياة الخاصة

ماكرون متزوج من بريجيت ترونيو (Brigitte Trogneux)، التي تكبره بأربعة وعشرين عاما. ولقد كانت بريجيت معلمته في مدرسة لا بروفيدنس الثانوية في مدينة أميان.[15][55] التقى الاثنان لأول مرة عندما كان ماكرون طالبا في صفها في الخامسة عشرة من عمره ولكن أصبحا رسميا مرتبطين عندما كان عمره 18 عاما.

حاول والداه في البداية إبعادهما عن بعضهما البعض عن طريق إرساله إلى باريس لإنهاء السنة الأخيرة من دراسته، حيث شعروا بأن هذه العلاقة غير ملائمة،[56][57] ولكن ماكرون وبريجيت بقيا معا بعد تخرجه، وتزوجا في عام 2007. والآن يعيش الزوجان مع أطفال تروجنيوكس الثلاثة من زواجها السابق.[58]

المؤلفات

كتب

  • ثورة (Révolution)، دار نشر XO، باريس، 270 صفحة، 2016 (ردمك 9782845639669).

مقالات

  • الضوء الأبيض للماضي: قراءة لـ "الذاكرة، التاريخ، النسيان" لبول ريكور (La lumière blanche du passé : Lecture de La Mémoire, l'histoire, l'oubli, de Paul Ricœur)، إسبري، المجلد 8/9، العدد 266/267، الصفحات 16-31، 2016.
  • إعادة التأهيل الغير المتوقع للجامعة في التعليم العالي (La réhabilitation inattendue de l’université au sein de l’enseignement supérieur)، مع إيف ليشتنبيرغر ومارك أوليفييه باديس، إسبري، المجلد 12، 2007.
  • التعليم العالي، البحث والابتكار. أي فاعلين؟ (?Enseignement supérieur, recherche, innovation. Quels acteurs)، مع هنري غيوم، إسبري، المجلد 12، 2007.
  • متاهات السياسة. مالذي يمكننا أن ننتظره في 2012 وما بعده؟ (Les labyrinthes du politique. Que peut-on attendre pour 2012 et après ?)، إسبري، الصفحات 106-115، مارس-أبريل 2011.
  • إريك سليمان (اسم مستعار استخدمه ماكرون): إصلاحين إثنين لتنظيم أفضل للنظام المالي (Deux réformes pour mieux réguler le système financier) ضمن كتاب 80 مقترحا لا يكلفون 80 مليارا (80 propositions qui ne coûtent pas 80 milliards) تحت إشراف باتريك فاي، إصدارات غراسي، 2012.
  • إريك سليمان (اسم مستعار استخدمه ماكرون) مع باتريك فاي: التوقف عن القيام بتحميل تكلفة التأمين الصحي واستحقاقات الأسرة على حساب العمل (Cesser de faire supporter le coût de l'assurance maladie et des prestations familiales par le travail) ضمن كتاب 80 مقترحا لا يكلفون 80 مليارا (80 propositions qui ne coûtent pas 80 milliards) تحت إشراف باتريك فاي، إصدارات غراسي، 2012.
  • إنشاء تحالف باريس للمناخ (Construire une « alliance de Paris pour le climat)، حوليات المناجم-المسؤولية والبيئة، المجلد 2، العدد 78، الصفحة 3، 2015.
  • مقدمة (Avant-propos)، حوليات المناجم-المسؤولية والبيئة، المجلد 2، العدد 82، الصفحة 3، 2016.
  • فرنسا يجب أن تكون في الخط الأول (La France doit être en première ligne)، الصفحات 89-91 من كتاب Inventer demain : 20 projets pour un avenir meilleur للكاتب جاك أتالي، 2016.

مقدمات

  • مقدمة كتاب رأس المال-الاستثمار: دليل قانوني وضريبي (Le Capital-Investissement: guide juridique et fiscal)، للكاتبين فرانسوا دوني بواترينال وغيوم غرونديلير، الجمعية الفرنسية للمستثمرين من أجل النمو، باريس، 2015 (ردمك 978-2-86325-714-2).
  • مقدمة كتاب الدولة في وضع الشركة الناشئة (L'État en mode start-up)، للكاتبين يان ألغان وتوماس كازناف، دار نشر إيرول، باريس، 2016 (ردمك 978-2-21256-466-2).
  • مقدمة كتاب تصميم اليوم 2016: 156 إبداعا ساهموا في تقدم التصميم: مراقب التصميم (Design d'aujourd'hui 2016 : 156 créations qui font avancer le design : l'observeur du design)، وكالة النهوض بالإنشاء الصناعي، دار نشر دونود، باريس، 2016 (ردمك 978-2-10-073889-2).

انظر أيضًا

المصادر

  1. مُعرِّف الملفِّ الاستناديِّ المُتكامِل (GND): https://d-nb.info/gnd/1089164025 — تاريخ الاطلاع: 3 مايو 2017 — الرخصة: CC0
  2. المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسية — العنوان : اوپن ڈیٹا پلیٹ فارم — مُعرِّف المكتبة الوطنيَّة الفرنسيَّة (BnF): https://catalogue.bnf.fr/ark:/12148/cb17020443x — تاريخ الاطلاع: 3 مايو 2017 — الرخصة: رخصة حرة
  3. المحرر: Bibliographisches Institut & F. A. Brockhaus و Wissen Media Verlag — https://brockhaus.de/ecs/julex/article/macron-emmanuel — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  4. المحرر: Bibliographisches Institut & F. A. Brockhaus و Wissen Media Verlag — مُعرِّف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/macron-emmanuel — باسم: Emmanuel Macron — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  5. مُعرِّف شخص في قاعدة بيانات "جينيا ستار" (GeneaStar): https://www.geneastar.org/genealogie/?refcelebrite=macrone — باسم: Emmanuel Macron
  6. مُعرِّف شخص في قاعدة بيانات "روغلو" (Roglo): https://wikidata-externalid-url.toolforge.org/?p=7929&url_prefix=http://roglo.eu/roglo?&id=p=emmanuel;n=macron — باسم: Emmanuel Macron
  7. مُعرِّف شخص في أرشيف مُونزِينجِر (Munzinger): https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000030108 — باسم: Emmanuel Macron — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  8. Benoît Hamon, François Fillon, Emma­nuel Macron : Quelle est la taille des candi­dats à la prési­den­tielle ? — تاريخ الاطلاع: 25 مايو 2017
  9. https://www.thelocal.fr/20180625/meeting-with-pope-puts-macrons-religious-views-in-spotlight
  10. https://www.cnn.com/2020/12/17/europe/emmanuel-macron-covid-positive-france-intl/index.html — تاريخ الاطلاع: 17 ديسمبر 2020
  11. العنوان : Emmanuel Macron n'est plus encarté au Parti socialiste — نشر في: لو فيغارو — تاريخ النشر: 18 فبراير 2015
  12. مُعرِّف الضَّبط الاستناديِّ في قاعدة البيانات الوطنيَّة التشيكيَّة (NKCR AUT): https://aleph.nkp.cz/F/?func=find-c&local_base=aut&ccl_term=ica=jo2018995932 — تاريخ الاطلاع: 1 مارس 2022
  13. http://www.ritarikunnat.fi/index.php/fi/ritarikunnat/rekisterit/216-suomen-valkoisen-ruusun-ritarikunnan-suurristin-ketjuineen-saajat-ulkomaalaiset
  14. https://assets.publishing.service.gov.uk/government/uploads/system/uploads/attachment_data/file/509625/2014_Honorary_Awards_-_Final_-_a.pdf
  15. "الداخلية الفرنسية: ماكرون يحصل على 66 بالمئة من الأصوات"، ara.reuters.com، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. {{استشهاد ويب}}: النص "Reuters" تم تجاهله (مساعدة)، النص "أخبار عالمية" تم تجاهله (مساعدة)
  16. "Dans un livre, Anne Fulda raconte Macron côté intime" (باللغة الفرنسية)، JDD à la Une، 21 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2017.
  17. Badeau, Kevin (07 أبريل 2017)، "Le livre qui raconte l'intimité d'Emmanuel Macron"، Les Echos، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2017.
  18. Média, Prisma، "Qui sont le frère et la sœur d'Emmanuel Macron? - Gala"، Gala.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 أغسطس 2017.
  19. "Le Big Mac: Emmanuel Macron’s rise and rise". نسخة محفوظة 27 أكتوبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  20. Flandrin, Antoine (16 سبتمبر 2017)، "L'histoire de France selon Macron"، Le Monde، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2017.
  21. "Become an FT subscriber to read / Financial Times"، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 أغسطس 2021.
  22. Marc de Boni (16 mars 2016)، "2017 : Macron calme le jeu et se range derrière Hollande"، اطلع عليه بتاريخ 23 novembre 2016. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|date= (مساعدة)، يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |month= و|citation= (مساعدة)
  23. Nabil Touati (22 novembre 2016)، "Emmanuel Macron a une drôle de définition des mots "traître" et "loyauté""، اطلع عليه بتاريخ 23 novembre 2016. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|date= (مساعدة)، يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |month= و|citation= (مساعدة) نسخة محفوظة 27 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  24. "Le pari libéral d'Emmanuel Macron"، 2016، اطلع عليه بتاريخ 8 avril 2016. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)، يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |citation= (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة). "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2019.
  25. Les levées de fonds au profit d'Emmanuel Macron se poursuivent نسخة محفوظة 09 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  26. "Emmanuel Macron : « ll y a aujourd'hui une gauche du réel et une gauche statutaire »"، 2016، اطلع عليه بتاريخ 4 septembre 2016. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)، يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |citation= (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة).
  27. Cédric Pietralunga (19 décembre 2016)، "Emmanuel Macron fait la chasse aux signatures aux Antilles"، اطلع عليه بتاريخ 19 décembre 2016. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|date= (مساعدة)، يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |month= و|citation= (مساعدة).
  28. Anne-Laure Dagnet (27 décembre 2016)، "Le brief politique. Emmanuel Macron, 400 parrainages et 4 millions d'euros de dons au compteur"، اطلع عليه بتاريخ 28 décembre 2016. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|date= (مساعدة)، يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |month= و|citation= (مساعدة).
  29. ""Révolution", le livre-programme de Macron se hisse dans le top des ventes"، 1الأول {{{1}}} décembre 2016، اطلع عليه بتاريخ 15 janvier 2017. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|date= (مساعدة)، يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |month= و|citation= (مساعدة).
  30. Ludovic Vigogne (23 décembre 2016)، "2016, la folle année du livre politique"، اطلع عليه بتاريخ 15 janvier 2017. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|date= (مساعدة)، يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |month= و|citation= (مساعدة). "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2019.
  31. Anne-Charlotte Dusseaulx (29 décembre 2016)، "Taubira et Sarkozy en tête des ventes de livres politiques en 2016"، اطلع عليه بتاريخ 15 janvier 2017. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|date= (مساعدة)، يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |month= و|citation= (مساعدة).
  32. Débat Macron - Le Pen : invectives et brutalité - France 24 نسخة محفوظة 06 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  33. الرئيس ماكرون في أول خطاب رسمي له في الاليزيه.. يريد فرنسا قوية ويتعهد بإعادة صياغة الاتحاد الأوروبي | رأي اليوم نسخة محفوظة 25 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  34. "Macron ou la «révolution passive» des élites françaises"، Slate.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  35. "Valls II : social-démocrate ou social-libéral ?"، Libération.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  36. "Emmanuel Macron, un banquier social-libéral à Bercy"، leparisien.fr، 23 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  37. "Premier conseil des ministres et passations de pouvoir pour Valls II" (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  38. JDD, Le، "Macron, l'anti-Montebourg"، www.lejdd.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  39. magazine, Le Point, (27 أغسطس 2014)، "Nommé à Bercy, l'ancien banquier Emmanuel Macron fait consensus"، Le Point (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.{{استشهاد بخبر}}: صيانة CS1: extra punctuation (link)
  40. "Valls et les jeunes loups hollandais"، Libération.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  41. "Ils ont marqué 2012 : Emmanuel Macron, l'enfant prodige de l'Elysée"، L'Obs (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  42. "C'est la confiance des entreprises que Manuel Valls doit vraiment obtenir"، Slate.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  43.  Manuel Valls, c'est le blairisme, mais plus à droite encore »"، L'Obs (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  44. "ماكرون: الدين الإسلامي يمر بأزمة عميقة اليوم في كل أنحاء العالم"، RT Arabic، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020.
  45. نت, الميادين (02 أكتوبر 2020)، "ماكرون في تصريح مفاجىء: الإسلام دين يمر اليوم بأزمة!"، شبكة الميادين، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020.
  46. مجدي, محمد (21 أكتوبر 2020)، "ماكرون في تأبين المدرس الفرنسي: لن نتخلى عن الرسومات و«جنون وغباء الإرهاب الإسلامي» لن يرهبنا"، جريدة المال، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020.
  47. العربية, مصر، "«لن نتخلى عن نشر الرسومات المسيئة للرسول».. عنصرية ماكرون تشتعل في فرنسا"، مصر العربية، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020.
  48. Welle (www.dw.com), Deutsche، "أردوغان يشن هجوما حادا على ماكرون ويشكك في قواه العقلية | DW | 24.10.2020"، DW.COM، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020.
  49. "فرنسا تستدعي سفيرها لدى أنقرة بعد تصريحات أردوغان "المهينة""، BBC News عربي، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020.
  50. "تواصل الإدانات لتصريحات ماكرون المعادية للإسلام وتحركات شعبية لمقاطعة المنتجات الفرنسية"، www.aljazeera.net، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020.
  51. ""التعاون الخليجي": إساءة ماكرون للإسلام "تزيد ثقافة الكراهية""، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2020.
  52. "شيخ الأزهر يرد على ماكرون ويوجه رسالة لمن يبررون الإساءة للنبي محمد"، الجزيرة مباشر، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020.
  53. "القرة داغي ردا على ماكرون: الإسلام لا يمر بأي أزمات"، شبكة رصد الإخبارية، 03 أكتوبر 2020، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020.
  54. "شيخ الأزهر يرد على استخدام ماكرون المتكرر لمصطلح الإسلام الإرهابي : جهل واستفزاز"، بوابة الأهرام، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020.
  55. Serhan, Yasmeen، "How Emmanuel Macron Became the Front-Runner in France's Presidential Election"، The Atlantic (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 04 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  56. Chrisafis, Angelique (11 يوليو 2016)، "Will France's young economy minister – with a volunteer army – launch presidential bid?"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  57. "Brigitte Macron : la femme d'Emmanuel Macron, la carte com' du couple" (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  58. Kaplan, Renée (02 سبتمبر 2014)، "Who is the Hot New French Economy Minister? - Frenchly"، Frenchly (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 04 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

وصلات خارجية

  • بوابة أوروبا
  • بوابة اشتراكية
  • بوابة فرنسا
  • بوابة أعلام
  • بوابة السياسة
  • بوابة الاقتصاد
  • بوابة الاتحاد الأوروبي
  • بوابة أندورا
  • بوابة نسوية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.