نو ماتر وات

«نو ماتر وات» (بالإنجليزية: No Matter What)‏، هي أغنية من تسجيل بادفينغر لألبومها نو دايس في 1970، من تأليف وغناء بيت هام وإنتاج مال إيفانز.

نو ماتر وات
أغنية بادفينغر
من ألبوم نو دايس
غلاف إصدار الأغنية المنفردة البريطانية في 1970

الوجه الثاني "بيتر دايز" (المملكة المتحدة)
"كاري أون تيل تومورو" (الولايات المتحدة)
الفنان بادفينغر
تاريخ الإصدار 6 نوفمبر 1970
الشكل 7"
التسجيل أبريل 1970
النوع باور بوب[1][2]
اللغة إنجليزية
المدة 2:57
الماركة أبل
الكاتب بيت هام
إنتاج مال إيفانز
التسلسل الزمني لأغاني بادفينغر
"كام أند غيت إت"
(1969)
"داي أفتر داي"
(1971)
نو ماتر وات
أغنية ديف ليبارد
من ألبوم ياه!

الفنان ديف ليبارد
تاريخ الإصدار 2005
الشكل سي دي
التسجيل تسجيلات أبل 
النوع هارد روك
اللغة إنجليزية
المدة 2:57
الماركة بلادجن ريفولا - ميركري
الكاتب بيت هام
التسلسل الزمني لأغاني ديف ليبارد
"روك أون"
(2006)

تسجيل

كأغنية تجريبية، سًجلت «نو ماتر وات» في البداية من قبل هام بغيتار صوتي وغُنيت بنبضات المامبو (كما يُسمع في سي دي هام المنفرد الصادر بعد وفاته 7 بارك أفينيو). يمكن سماع صوت مشابه للأغنية التجريبية الأصلية في أغنية الألبوم التالي للفرقة، سترايت أب بعنوان «بيرفيكشن». سُجلت نسخة خشنة، أكثر مقاربة للروك من الأغنية من قِبل بادفينغر في مارس 1970 وقام بإنتاجها مال إيفانز. سُجلت الأغنية مرة أخرى من قِبل الفرقة في أبريل 1970 في استديوهات آبي روود وكانت هذه النسخة هي التي ظهرت لاحقاً في الألبوم وكأغنية منفردة.

بالرغم من أن الأغنية والتسجيل كانا مفضلين لدى بادفينغر لفترة قصيرة بعد تسجيلها، إلا أن المسؤولين في أبل لم يكونوا مؤيدين - كما ذُكر - لإصدار الأغنية بأية صيغة. بقي الوضع كذلك إلى أن سمع أل ستيكلر، المخرج الأمريكي لأبل في نيويورك، الشريط في صيف 1970 واعتبر الأغنية إدخالاً قوياً للفرقة حيث أضيفت للاسطوانة الطويلة القادمة وكإصدار أغنية منفردة.

من الملاحظ أيضاً في هذه الأغنية احتواؤها على نهاية كاذبة، بعد الكورس الأخير، حيث، بعد فاصل قصير، تكرر الأغنية السطر الأخير مرتين قبل وترها الختامي.

إصدار

في الولايات المتحدة، أُصدرت الأغنية المنفردة مع أغنية توم إيفانز وبيت هام، «كاري أون تيل تومورو»، أغنية الشارة للفيلم ذا ماجيك كريستشان، كأغنية الوجه ب. كانت هذه نسخة معدلة من التسجيل الذي ظهر في ألبوم بادفينغر السابق، ماجيك كريتشان ميوزك. في كل الدول الأخرى، أضيفت للأغنية المنفردة أغنية توم إيفانز وجوي مولاند، «بيتر دايز»، التي ظهرت أيضاً في نو دايس.

طاقم العمل

نسخة بادفينغر

  • بيت هام - الغناء الرئيسي، غيتار الإيقاع
  • توم إيفانز - الغناء المساعد، غيتار البيس
  • جوي مولاند - الغناء المساعد، الإيتار الرئيسي
  • مايك غيبينز - الطبول، الإيقاع

نسخة ديف ليبارد

استقبال

كانت الأغنية هي الأولى للفرقة بين أفضل 10 أغانٍ منفردة في المملكة المتحدة من تأليف بادفينغر، بوصولها للمرتبة الخامسة في المملكة المتحدة في يناير 1971. في الولايات المتحدة، بلغت الأغنية ذروتها في المرتبة الثامنة على لائحة بيلبورد هوت 100.[3] في جنوب أفريقيا، تصدرت الأغنية اللوائح. حصلت الفرقة أيضاً بـ«كام أند غيت إت»، على المرتبة الرابعة في المملكة المتحدة في يناير 1970، التي كانت من تأليف بول مكارتني، و«داي أفتر داي»، على المرتبة العاشرة في المملكة المتحدة في يناير 1972.

الأغنية معروفة لكونها واحدة من أوائل التسجيلات الناجحة المرتبطة بصوت الباور بوب، مستفيدة من كل العناصر الموصولة بالنوع. نجحت الأغنية المنفردة اللاحقة من إصدار بادفينغر، «بيبي بلو» (بيلبورد المرتبة 14، 1972)، إضافة لعدة أغان من الألبوم في وتر مشابه، في تصنيف الفرقة لنفسها كباور بوب.

في الأفلام والتلفزيون

  • واينز وورلد 2، 1993 (أزيلت الأغنية لاحقاً بسبب افتقارها لإجازات النشر)
  • ناو أند ذين، 1995
  • أوتسايد بروفيدنس، 1999
  • ذا إن لاوز، 2003
  • ويل وغريس، 2003 (برنامج تلفزيوني)
  • فتيان القرن 20 (مانغا)
  • هوريبل بوسز 2، 2014 (استعمل لحن الأغاني كقرعة جرس الباب واستعملت الأغنية في الحقوق الختامية)

أغاني مقلدة

  • ليليان أكس - أُصدرت كأغنية منفردة في 1992، وظهرت أيضاً في الألبوم بويتيك جاستس (1992)
  • أيه - سًجلت للموسيقى التصويرية لفيلم روب شنايدر، ذا أنيمال (2001)
  • آر إي إم (غناء مايك ميلز) - من أغنية نادي المعجبين المنفردة لعيد الميلاد (2002)
  • غريت وايت - من ألبوم الأغاني المقلدة ريكوفر المسجلة في 1989 والمُصدرة في 2002
  • ديف ليبارد - أُصدرت كأغنية منفردة في 2005، وظهرت أيضاً في الألبومين روك أوف إيجز: ذا ديفينيتف كوليكشن (2005)، وياه! (2006)
  • شاو بليدز - للنسخة اليابانية من ألبوم الأغاني المقلدة إنفلوينس (2007)

مراجع

  1. Unterberger, Richie. Badfinger - No Matter What على أول ميوزيك. Retrieved October 22, 2015.
  2. رونتاغ, جوردان (8 أبريل 2016)، "Catchy, Loud and Proud: 20 Essential Power Pop Tracks That Will Be Stuck In Your Head Forever"، في إتش 1، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو 2016.
  3. ويتبرن, جويل (2004)، The Billboard Book of Top 40 Hits: Eighth Edition، ريكورد ريسرتش، ص. 42.
  • بوابة موسيقى
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.