يوليوس يونغنر

جوليوس س. يونغنر (بالإنجليزية: Julius Youngner)‏ (24 أكتوبر 1920 - 27 أبريل 2017)[1] كان أستاذ خدمة أمريكي في كلية الطب وقسم علم الأحياء الدقيقة وعلم الوراثة الجزيئي في جامعة بيتسبرغ، مسؤولُا عن المجهودات اللازمة لتطوير لقاح لشلل الأطفال[2]

يوليوس يونغنر
معلومات شخصية
اسم الولادة يوليوس س.يونغنر
الميلاد 24 أكتوبر1920
مدينة نيويروك
الوفاة 27 أبريل 2017 (96 سنة)
بيتسبرغ، البنسلفانيا
مواطنة الولايات المتحدة 
الزوجة رينا يونغنر
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة نيويورك و جامعة ميشيغان
المهنة عالم فيروسات وأحياء دقيقة
مجال العمل علم الأحياء الدقيقة 
موظف في جامعة بيتسبرغ 
أعمال بارزة اللقاح الأول لشلل الأطفال، لقاح الأنفلونزا الخيلي

وأول لقاح لإنفلونزا الخيول داخل الأنف.[3]

نجا يونغنر من العديد من العدوى عندما كان طفلًا صغيرًا والذي أثار اهتمامه لدراسة الأمراض المعدية مدى الحياة. بعد الانتهاء من دراسة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية، درس علم الأحياء في جامعة ميشيغان قبل أن يلتحق بالجيش. بعد الحرب، التحق بالخدمة الصحية العامة في الولايات المتحدة، ومعاهد الصحة الوطنية الأمريكية للسرطان قبل انضمامه إلى فريق سالك المسؤول عن لقاح شلل الأطفال.[4]

وباعتباره عضوًا في فريق أبحاث جوناس سولك، ساهم يونغنر في تطوير لقاح شلل الأطفال، بما في ذلك تقنيات الإنتاج الضخم للقاح شلل الأطفال وقياس اختبار لون فيروس شلل الأطفال السريع في الأنسجة الحية. ويعتبر يونغنر «أحد الشخصيات الأساسية في علم الفيروسات المعاصر، والذي درس هذا العلم لأكثر من 50 عامًا» وفقًا لما قاله آرثر س. ليفين، نائب المستشار الأول للعلوم الصحية في جامعة بيتسبرغ.[5] ويعتبر بحث يونغنر وزميله صمويل سالفين أيضًا هما الأساس في اكتشاف إنترفيرون غاما.[2]

كان يونغنر رائدًا في وقت مبكر في تطوير اللقاحات، واختبارها، وترخيص العقاقير حكوميًا قبل السماح باستخدامها بالأسواق. كان ينتقد مختبرات كاتر ويحملها مسؤولية الوفيات الناجمة عن اللقاح الغير الفعال الذي يسوقون له بالأسواق.[4][6][7] وواصل تعزيز النزاهة البحثية والإجراءات المتعلقة بسوء السلوك حتى نهاية حياته المهنية.[8][9][10]

الحياة المبكرة

وُلد يونغنر في عام 1920 في مانهاتن، نيويورك، حيث كان والده يعمل كرجل أعمال.[11] عندما كان عمر يونغنر سبع سنوات كاد أن يُقتل تقريبًا بسبب الالتهاب الرئوي الفصي.[11]

التعليم ومشروع منهاتن

تخرج يونغنر من مدرسة إيفاندر تشايلدز الثانوية، عندما كان في الخامسة عشرة من عمره، وحصل على شهادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة نيويورك في عام 1939.[11] بعد الانتهاء من شهادة البكالوريوس في الأحياء الدقيقة في جامعة ميشيغان، ظل يونغنر عضوًا في هيئة التدريس، وترك جامعة ميشيغان في عام 1947 للانضمام إلى المعهد الوطني للسرطان في بيثيسدا.[12] التحق يونغنر في تدريب جيش المشاة بالقوات البرية للولايات المتحدة. وعند الانتهاء من الدراسة، خضع للاختبارات في أوك ريدج،بتينيسي، وتم تعيينه لإجراء بعض الأبحاث السرية في كلية الطب بجامعة روتشستر حول أملاح اليورانيوم.[13] وكانت آثار أملاح اليورانيوم المستنشقة على الأنسجة البشرية مهمة للجهد الحربي، المتعلق بتطهير اليورانيوم لأغراض البحث النووي والأسلحة النووية. لم يعرف يونغنر أبدًا أن البحث كان مرتبطًا بالأسلحة حتى نهاية الحرب. وقال أنه كان يعتقد أن الطاقة النووية سوف تستخدم في الطائرات أو الغواصات للنقل.[4]

التاريخ المهني

في عام 1949، انتقل يونغنر إلى جامعة بيتسبرغ لمتابعة دراسة علم الفيروسات، ثم التحق بعد ذلك بكلية الطب بجامعة بيتسبرغ لبقية حياته المهنية. في عام 1960 تم تعيينه أستاذًا لعلم الأحياء المجهرية. بين عامي 1985 و 1989، عُيّن رئيسًا لقسم الأحياء الدقيقة والكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية.[12] وعمل على تطوير لقاح للوقاية من شلل الأطفال، وكان مسؤولًا عن ثلاثة تطورات رئيسية في مجال تطوير لقاح شلل الأطفال:

  1. أثبت طريقة لفصل خلايا الكلى في القرود، مما أدى إلى تقنيات الإنتاج على نطاق واسع.
  2. طوّر عملية لمنع العدوى مع الحفاظ على القدرة على التحصين
  3. اختبار سلامة دفعات اللقاح والأجسام المضادة ضد شلل الأطفال في موضوعات الاختبار.[14] أو على حد تعبير زميله: «اكتشف يوليوس كيفية زراعة الفيروس، وكيفية تعطيله، ومن ثم كيفية اختبار الاستجابة المناعية لمعرفة ما إذا كان يعمل».[12]

عملية فصل الخلايا باستخدام التربسن

جزيئات فيروس شلل الأطفال في مزرعة الخلية.

استطاع يونغنر فصل خلايا الكلى في القرود باستخدام إنزيم البنكرياس تربسن، وهي تقنية سبق أن أثبتتها جامعة روكفلر[15] يمكن تطبيقها على معيارات عالية من مخزونات الفيروس.[16] تطبيق هذا الأسلوب على كلية واحدة «يمكن أن تنتج ما يكفي من المواد الخام ل 6000 لقاح شلل الأطفال.» أدّى هذا التقدم مباشرة إلى بقاء اللقاح صالحًا للاستخدام لفترات أطول.[6]

المعايرة

كانت القياسات التي وضعها يونغنر لأمان وسرعة اختبار دفعات من اللقاح وكذلك الأجسام المضادة للفيروس بعد تلك التقنية بمثابة تقدم هام ضروري لنجاح اللقاح. وقد وجد يونغنر أن الاختلاف في الأس الهيدروجيني، كما يشير النشاط الأيضي من قبل باحثين آخرين،[17] يمكن أن يستخدم لتحديد زرع الخلايا المصابة بالفيروس وكذلك زرعها مع الأجسام المضادة للفيروسات. هذا الأس الهيدروجيني يمكن أن يحدد إليها بسهولة عن طريق الفينول الأحمر في نظام زراعة الأنسجة.[18]

فيروس شلل الأطفال المُعطل

يستند لقاح سالك على الفيروس المُعطّل نشاطه باستخدام الفورمالين. يعتمد مفتاح تعطيل الفيروس الفعال على اختبار اللون الذي وضعه يونغنر، مما سمح للفورمالين بتحليل البروتين الفيروسي. ومن نتائج عمل يونغنر، كان من المتوقع أن ينتج تطبيق الفورمالين لمدة ستة أيام فقط «جسيم واحد من الفيروسات الحية في 100 مليون جرعة من اللقاح».[19] بحلول عام 1954، كانت أول تجارب الفيروسات قد قامت بتطعيم 800,000 طفل ضد شلل الأطفال.

فيروس حساس للحرارة

درس يونغنر دور العدوى الظاهرة في محاولة لربط مجموعة مختارة من فيروس النوع البري بالعدوى المزمنة والمستمرة.[20] كما درس آليات هذه الالتهابات،[21] بالإضافة إلى التهاب الفم الحويصلي،[22][23] وفيروس سنداي،[24] وداء نيوكاسل المستمر.[25][26][27]

أول لقاح لإنفلونزا الخيول داخل الأنف

يعتبر يونغنر هو المسؤول عن تطوير أول لقاح لإنفلونزا الخيول، استنادًا إلى تكيف فيروس الإنفلونزا لدرجات الحرارة الباردة. كانت الطرق السابقة للتطعيم تتطلب إعطاء جرعات تصل إلى ست مرات في السنة دون وقاية كافية. بالتعاون مع مؤسسة الإنفلونزا I.N.، تم منحه الموافقة على استخدام فصائل الفيروس المتكيفة لدرجات الحرارة الباردة والتي تتكاثر فقط في درجات حرارة الجهاز التنفسي، مما قدّم «مستوى غير مسبوق من الوقاية من انفلونزا الخيول» وتوفير الحماية لمدة تصل إلى اثني عشر شهرًا.[3][28][29][30]

براءات الاختراع

ساهم يونغنر ببراءات الاختراع في تنقية وتركيز الليبيدات للفيروسات واللقاحات، وهو إسهام هام في تقليل بروتين البيض والمضاعفات المرتبطة باللقاحات المرتبطة به،[31][32][33] بالإضافة إلى العديد من الإسهامات في الدراسات حول الفيروسات المخاطية القويمة.[34]

الحياة الشخصية

وكان يونغنر ممن لم يأخذوا حظهم من أضواء الشهرة. تزوج مرتين وكان له ابن، ستيوارت، وابنة ليزا، وكلاهما من زواجه الأول. وقد نجح بفضل مجهودات زوجته الثانية رينا.[12]

انظر أيضًا

مراجع

  1. Obituary: Julius Youngner | Last surviving member of Salk vaccine team نسخة محفوظة 17 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. "University of Pittsburgh Department of Microbiology & Molecular Genetics"، University of Pittsburgh School of Medicine، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2016.
  3. "University of Pittsburgh Researchers Develop Virus for First Intranasal Equine Influenza Vaccine"، www.upmc.com، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2016.
  4. Racaniello, Vincent، "TWiV 373: The distinguished virology career of Julius S. Youngner"، www.microbeworld.org، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2016.
  5. "Youngner proud to be a part of history, still angered by Salks slight"، TribLIVE.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2016.
  6. Austin, David M. Oshinsky George Littlefield Professor of History University of Texas at (11 مارس 2005)، Polio : An American Story: An American Story (باللغة الإنجليزية)، Oxford University Press, USA، ISBN 9780199726592، مؤرشف من الأصل في 23 يناير 2019.
  7. Offit, Paul A. (01 سبتمبر 2007)، The Cutter Incident: How America's First Polio Vaccine Led to the Growing Vaccine Crisis (باللغة الإنجليزية)، Yale University Press، ISBN 0300126050، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  8. Youngner, J. S. (07 يناير 1998)، "The scientific misconduct process: a scientist's view from the inside"، JAMA، 279 (1): 62–64، doi:10.1001/jama.279.1.62، ISSN 0098-7484، PMID 9424047.
  9. Youngner, Julius S. (01 أبريل 2003)، "Promoting research integrity at the American Society for Microbiology"، Science and Engineering Ethics، 9 (2): 215–220، doi:10.1007/s11948-003-0009-x، ISSN 1353-3452، PMID 12774654.
  10. "Noted Finding of Science Fraud Is Overturned by a Federal Panel"، www.nytimes.com، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2016.
  11. Roberts, Sam (07 مايو 2017)، "Julius Youngner, Polio Vaccine Pioneer, Dies at 96"، نيويورك تايمز، ص. A27، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017.
  12. Geoff Watts Julius Stuart Youngner Lancet, Volume 389, No. 10087, p2370,17 June 2017, DOI: 10.1016/S0140-6736(17)31574-X نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  13. "Pitt Chronicle: Pitt Professor Julius S. Youngner Recalls Working on Manhattan Project"، chronicle2.pitt.edu، مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2016.
  14. "Youngner, Fisher, and Starzl Honored with Chancellor's Medals"، Pitt Chronicle، 19 مايو 2014، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2016.
  15. Rous, Peyton؛ Jones, F. S. (01 أبريل 1916)، "A METHOD FOR OBTAINING SUSPENSIONS OF LIVING CELLS FROM THE FIXED TISSUES, AND FOR THE PLATING OUT OF INDIVIDUAL CELLS"، The Journal of Experimental Medicine، 23 (4): 549–555، doi:10.1084/jem.23.4.549، ISSN 0022-1007، PMC 2125431، PMID 19868005.
  16. Dulbecco, R.؛ Vogt, M. (01 فبراير 1954)، "Plaque formation and isolation of pure lines with poliomyelitis viruses"، The Journal of Experimental Medicine، 99 (2): 167–182، doi:10.1084/jem.99.2.167، ISSN 0022-1007، PMC 2180341، PMID 13130792.
  17. "The Nobel Prize in Physiology or Medicine 1954"، www.nobelprize.org، مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2016.
  18. Salk, Jonas E.؛ Youngner, J. S.؛ Ward, Elsie N. (01 سبتمبر 1954)، "Use of Color Change of Phenol Red as the Indicator in Titrating Poliomyelitis Virus or Its Antibody in a Tissue–Culture System,"، American Journal of Epidemiology (باللغة الإنجليزية)، 60 (2): 214–230، ISSN 0002-9262، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020.
  19. Williams, Gareth (27 يونيو 2013)، Paralysed with Fear: The Story of Polio (باللغة الإنجليزية)، Palgrave Macmillan، ISBN 9781137299772، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  20. Meulen, V. ter؛ Katz, M. (11 نوفمبر 2013)، Slow Virus Infections of the Central Nervous System: Investigational Approaches to Etiology and Pathogenesis of These Diseases (باللغة الإنجليزية)، Springer Science & Business Media، ISBN 9781461298830، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  21. Preble, Olivia T.؛ Youngner, Julius S. (01 أبريل 1975)، "Temperature-Sensitive Viruses and the Etiology of Chronic and Inapparent Infections"، Journal of Infectious Diseases (باللغة الإنجليزية)، 131 (4): 467–473، doi:10.1093/infdis/131.4.467، ISSN 0022-1899، PMID 163873، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020.
  22. Youngner, J. S.؛ Dubovi, E. J.؛ Quagliana, D. O.؛ Kelly, M.؛ Preble, O. T. (01 يوليو 1976)، "Role of temperature-sensitive mutants in persistent infections initiated with vesicular stomatitis virus."، Journal of Virology (باللغة الإنجليزية)، 19 (1): 90–101، ISSN 0022-538X، PMC 354835، PMID 181599، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2017.
  23. Youngner, J. S.؛ Quagliana, D. O. (01 يوليو 1976)، "Temperature-sensitive mutants of vesicular stomatitis virus are conditionally defective particles that interfere with and are rescued by wild-type virus."، Journal of Virology (باللغة الإنجليزية)، 19 (1): 102–107، ISSN 0022-538X، PMC 354836، PMID 181590، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2017.
  24. Yoshida, Tetsuya؛ Hamaguchi, Michinari؛ Naruse, Hiroshi؛ Nagai, Yoshiyuki (30 يوليو 1982)، "Persistent infection by a temperature-sensitive mutant isolated from a Sendai virus (HVJ) carrier culture: Its initiation and maintenance without aid of defective interfering particles"، Virology، 120 (2): 329–339، doi:10.1016/0042-6822(82)90034-4، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2017.
  25. Preble, Olivia T.؛ Youngner, Julius S. (01 سبتمبر 1973)، "Temperature-Sensitive Defect of Mutants Isolated from L Cells Persistently Infected with Newcastle Disease Virus"، Journal of Virology (باللغة الإنجليزية)، 12 (3): 472–480، ISSN 0022-538X، PMC 356653، PMID 4795830، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2017.
  26. Preble, Olivia T.؛ Youngner, Julius S. (01 فبراير 1972)، "Temperature-Sensitive Mutants Isolated from L Cells Persistently Infected with Newcastle Disease Virus"، Journal of Virology (باللغة الإنجليزية)، 9 (2): 200–206، ISSN 0022-538X، PMC 356283، PMID 5062677، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2017.
  27. Preble, Olivia T.؛ Youngner, Julius S. (01 سبتمبر 1973)، "Selection of Temperature-Sensitive Mutants During Persistent Infection: Role in Maintenance of Persistent Newcastle Disease Virus Infections of L Cells"، Journal of Virology (باللغة الإنجليزية)، 12 (3): 481–491، ISSN 0022-538X، PMC 356654، PMID 4795831، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2017.
  28. "Equine Influenza"، www.aaep.org، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2016.
  29. "Vaccination Update"، TheHorse.com، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2016.
  30. Chambers, T. M.؛ Holland, R. E.؛ Tudor, L. R.؛ Townsend, H. G.؛ Cook, A.؛ Bogdan, J.؛ Lunn, D. P.؛ Hussey, S.؛ Whitaker-Dowling, P. (01 نوفمبر 2001)، "A new modified live equine influenza virus vaccine: phenotypic stability, restricted spread and efficacy against heterologous virus challenge"، Equine Veterinary Journal، 33 (7): 630–636، ISSN 0425-1644، PMID 11770982.
  31. Hans, Noll؛ Youngner, Julius S. (25 أبريل 1961)، Lipid purification and concentration of viruses and vaccines therefrom، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2016
  32. Youngner, Julius S.؛ Feingold, David S.؛ Keleti, Georg (27 يونيو 1989)، Antitumor process using a Brucella abortus preparation، مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2016
  33. Selected Patents
  34. Selected Patents
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة أعلام
  • بوابة علم الأحياء الخلوي والجزيئي
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.