أبو حفص الأردني
هو فارس يوسف عميرات المعروف بـ "أبو حفص الأردني، من مواليد مدينة الزرقاء في الأردن عام 1973م ويعود نسبه لقبيلة بني حسن التي أخرجت أيضًا أبو مصعب الزرقاوي.[1][2][3] اشترك في قتال الروس وكبدهم خسائر فادحة تجاوزت المائتين جندي روسي. [بحاجة لمصدر]
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
اسم الولادة | فارس يوسف عميرات | |||
الميلاد | 1392هـ / 1973 م الزرقاء - الأردن | |||
الوفاة | 6 ذو القعدة 1427هـ 26 نوفمبر 2006 خاسافيورت - داغستان - روسيا | |||
سبب الوفاة | قتل في معركة | |||
مواطنة | الأردن | |||
اللقب | أبو حفص الأردني | |||
الحياة العملية | ||||
المهنة | قائد عسكري | |||
الخدمة العسكرية | ||||
في الخدمة 1415هـ / 1995م–1427هـ / 2006م | ||||
الولاء | الجهاد | |||
الرتبة | قائد ميداني | |||
القيادات |
| |||
المعارك والحروب | الحرب الشيشانية الأولى الحرب الشيشانية الثانية | |||
في الشيشان
ألتحق في صفوف المجاهدين في الشيشان سنة 1995م لنصرة إخوانه المسلمين هناك، وعمل تحت إمرة المقاتل السعودي سامر صالح عبد الله السويلم المعروف باسم خطاب ،وبعد مقتل خطاب بالسم في أيار/مايو 2002، عمل مساعدا للقائد أبو الوليد الغامدي.
يقول عنه من يعرفه أن هاجسه كان خلال فترة القتال في الشيشان تخوف من الموت بالسم وليس في ارض المعركة، لدرجة أن أبو حفص أحضر معه طباخا خاصا ليطهو له الطعام قبل زواجه من سيدة شيشانية، تم تنصيب أبو حفص قائدا للمجاهدين الأنصار في الشيشان في نسيان/أبريل 2004.
قبل تقلده هذا المنصب كان عضوا في مجلس الشورى العسكري وقائد المجاهدين الأنصار في الشيشان كما كان نائبا لأبو الوليد، كما شارك مع خطاب في عدد من العمليات الكبرى، كما تجمعه علاقة حميمة بالقائد الشيشاني شامل باساييف ، الذي حضر وبارك حفل تتويجه قائداً للمجاهدين الأنصار في الشيشان، بعد إعلان مقتل عبد العزيز الذي يعرف باسم أبو الوليد الغامدي.
في داغستان
خلال الحرب الروسية الشيشانية الثانية انتقل أبو حفص إلى دولة مجاورة للشيشان حيث أشرف على معسكرات تدريب للمقاتلين الشيشان. وتظهر المعلومات التي نشرت عنه انه توجه داغستان قادما من الشيشان بهدف الإعداد لسلسلة هجمات جديدة ضد القوات الروسية.
وفاته
في السادس من ذو القعدة الموافق لـ26 نوفمبر ، دارت معركة بين المسلحين وقوات الأمن الفيدرالية الروسية بمدينة خاسافيورت بجمهورية داغستان المتاخمة للشيشان ، ونتج عنها مقتل القائد أبو حفص الأردني مع عدد من أعوانه.
يقول ميخائيل ميركولوف نائب رئيس المخابرات الروسية في داغستان أن القوات الخاصة بمنزل في خاسافيورت في غرب داغستان في غارة شنت في الساعات الأولى من صباح 26 تشرين الثاني/نوفمبر 2006 وقتلت ثلاثة مسلحين في تبادل أولي لإطلاق النيران، وعرضت «على الآخرين فرصة تسليم أنفسهما. وبعد تلقي ردا سلبيا اقتحم جنود المخابرات المنزل وقتلوا بالرصاص مسلحين آخرين أحدهما إرهابي أجنبي يدعى أبا حفص».[4] ونشرت الخبر عدة من وكالات الأنباء منها (سي إن إن).
انظر أيضاً
المصادر
- The Jamestown Foundation; ABU HAFS AND THE FUTURE OF ARAB FIGHTERS IN CHECHNYAنسخة محفوظة November 21, 2006, على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- "Colin Powell slide 40"، مؤرشف من الأصل في 09 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2016.
- Sputnik، "Sputnik International"، مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2016.
- جريدة الشرق الأوسط[وصلة مكسورة] "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2020.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
وصلات خارجية
- خبر الوفاة
- موقع قفقاز سنتر
- كلمة لأبي حفص الأردني بمناسبة شهر رمضان 1426 هـ على يوتيوب
- كلمة من أبو حفص للشعب التركي على يوتيوب
- أبوحفص الأردنى يؤم المجاهدين الشيشان في الغابات على يوتيوب
- بوابة روسيا
- بوابة أعلام
- بوابة الشيشان
- بوابة الأردن