ألم مزمن

يصنف الألم على أنه (ألم مزمن) عندما يستمر لمدة تزيد عن 3 – 6 أشهر.[1] يُفرق الأطباء بين الألم الحاد والألم المزمن بحسب الفترة الزمنية منذ وقت ظهوره،[2] ورغم أن أغلب التصنيفات تحدد فترة 3 – 6 أشهر للتفريق بين الألم المزمن والألم الحاد، لكن بعض الباحثين حددوا فترة 12 شهرًا للتفريق بين الألم الحاد والألم المزمن،[3] هناك تعريف بديل للألم المزمن لا يتضمن مدة محددة، بل يُعرف الألم المزمن بأنه أي ألم يستمر لفترة أطول من فترة الشفاء المتوقعة.[4]

ألم مزمن
معلومات عامة
من أنواع علامة سريرية،  والألم 

قد يكون الألم المزمن محيطيًا (ينشأ في الجسم) أو مركزيًا (ينشأ في الدماغ أو النخاع الشوكي)، وغالبا ما يكون الألم المركزي صعب العلاج. أظهرت الدراسات الوبائية أن 8 – 11.2% من البشر يعانون من الألم المزمن.[5] يمكن استخدام العديد من الأدوية غير الأفيونية لعلاج الألم المزمن، اعتمادًا على ما إذا كان الألم ناتجًا عن أذية في الأنسجة أو بسبب اعتلال الأعصاب[6][7]، قد تكون العلاجات النفسية، مثل العلاج السلوكي المعرفي، فعالة في تحسين نوعية الحياة لدى المصابين بألم مزمن، وقد يستفيد بعض المرضى الذين يعانون من الألم المزمن من العلاج بالأدوية الأفيونية بينما قد يتضرر آخرون منه.[8][9] يُنصح الأشخاص الذين يعانون من آلام غير سرطانية ولم تساعدهم الأدوية غير الأفيونية بتجربة المسكنات الأفيونية إذا لم يكن لديهم سوابق تعاطي مخدرات ولا يوجد لديهم مرض نفسي حالي،[10] ولكن إذا فشلت المسكنات الأفيونية في تخفيف الألم المزمن، يجب التوقف عن تناولها.

يميل الأشخاص الذين يعانون من الألم المزمن إلى الإصابة بمعدلات أعلى من الاكتئاب،[11] لكن الصلة الدقيقة بين الألم المزمن والأمراض النفسية غير واضحة بدقة. أظهرت دراسة أجريت عام 2017 أن المسارات الحسية للإصابة بآلام الجسم تشترك في نفس مناطق الدماغ المسؤولة عن الحالة النفسية للمريض.[12] يمكن أن يساهم الألم المزمن في تقليل النشاط البدني بسبب الخوف من تفاقم الألم، ويمكن أن تتأثر شدة الألم والتحكم في الألم والقدرة على تحمل الألم بمستويات وأنواع مختلفة من الدعم الاجتماعي الذي يتلقاه الشخص المصاب بالألم المزمن، وتتأثر أيضًا بالحالة الاجتماعية والاقتصادية للمريض.[13]

أحد وسائل التنبؤ بقدرة الشخص على التعامل مع الألم المزمن هو النموذج البيولوجي النفسي الاجتماعي، والذي يوضح أن تجربة الفرد مع الألم المزمن تتأثر بمزيج معقد من بيولوجيته وبيئته الاجتماعية.[14]

التصنيف

يمكن تقسيم الألم المزمن إلى "مستقبل للألم" (بسبب تنشيط حس الألم)، و"اعتلال عصبي" (بسبب خلل أو قصور في الجهاز العصبي).[15]

قد ينقسم حس الألم إلى "ألم جسدي سطحي" و"ألم جسدي عميق"، و العميق ينقسم إلى قسمين "ألم جسدي عميق" و"ألم حشوي". يبدأ الألم الجسدي السطحي بتنشيط الإحساس الألم في الجلد أو الخلايا السطحية. بينما يبدأ الألم الجسدي العميق عن طريق تنبيه مستقبل الألم في الأنسجة والأوتار والعظم والدم والأوعية و اللـفافات والعضلات، وهو ألم موضعي سئ، مؤلم ومكتوم. ينشأ الألم الحشوي في الحشى (الأعضاء). متمركز بشكل واضح، ولكن كثيرا ما يَصعُب تحديد مكان الألم وتؤدي العديد من المناطق الحشوية إلى الألم "المشار إليه" عند إصابتها، حيث يكون الشعور بالألم في منطقة أبعد ما تكون عن مكان الألم أو الإصابة.[16]

أما الألم الاعتلال العصبي فمنقسم إلى "ألم محيطي"(ناتج عن الجهاز العصبي المحيطي) و"مركزي" (ناتج عن الدماغ أو الحبل الشوكي).[17] كثيرا ما يتم وصف الألم الاعتلال العصبي المحيطي بـ"الشديد" ،"وخزي"، "كهربائي"، "الحاد".أو يتم تشبيهه بـ "أحر من الجمر".[18] فاصطدام "عظمة الكوع" مـُحد ِث للألم العصبي المحيطي.

الأسباب

يحدث الألم نتيجة إرسال التنبيهات الألمية إلى القرن الخلفي للنخاع الشوكي. يؤدي تكرار التنبيهات الألمية إلى إحداث تغييرات تؤدي لخفض عتبة إرسال إشارات الألم. يُعتقد أن الألياف العصبية التي تُولد إشارات الألم هي الألياف العصبية من النوع سي، لأنها تتميز بأنها بطيئة التوصيل وتؤدي إلى إحساس مؤلم يستمر لفترة طويلة.[19] يصعب عكس حالة الألم المزمن أو إيقافها بمجرد إنشائها.[20] يمكن أن يكون الألم المزمن في بعض الحالات ناتجًا عن عوامل وراثية تؤثر على تمايز الخلايا العصبية، ما يؤدي إلى انخفاض عتبة الإحساس بالألم بشكل دائم.[21]

وصف الألم المزمن على أنه مرض يؤثر على بنية الدماغ ووظيفته لأسباب مختلفة، وقد أظهرت دراسات التصوير بالرنين المغناطيسي وجود خلل تشريحي[22] في بنية الدماغ حتى أثناء الراحة،[23][24] يصيب هذا الخلل مناطق معينة مسؤولة عن تفسير المنبهات الألمية. أثبتت الدراسات أيضًا أن الألم المستمر يسبب فقدان المادة الرمادية، وهو الأمر الذي يمكن عكسه بمجرد زوال الألم.[25][26]

يمكن تفسير هذه التغييرات الهيكلية بأنها نوع من المرونة العصبية، ففي حالة الألم المزمن يُعاد تنظيم التمثيل الجسدي للجسم بشكل غير مناسب، ما يمكن أن يسبب زيادة الإحساس بالألم. أظهر مخطط الدماغ الكهربائي عند الأشخاص الذين يعانون من ألم مزمن تغيرًا في النشاط الدماغي، ما يشير إلى تغير في الدارات والأمواج العصبية التي يسببها الألم، وبشكل أكثر تحديدًا لوحظ زيادة في موجات بيتا وانخفاضًا في نشاط الموجات ألفا وتيتا.[27]

يمكن أن تعمل مستقبلات الدوبامين المختلة وظيفيًا في الدماغ كآلية مشتركة بين الألم المزمن والأرق والاكتئاب.[28] بينت الدراسات أيضًا خللًا في الخلايا النجمية والخلايا الدبقية الصغيرة عند الأشخاص الذين يعانون من الألم المزمن. قد تؤدي زيادة نشاط الخلايا الدبقية الصغيرة وزيادة إنتاج السيتوكينات منها إلى تفاقم حالة الألم المزمن، ولوحظ أيضًا أن الخلايا النجمية تفقد قدرتها على تنظيم نشاط الخلايا العصبية، ما يزيد من النشاط العصبي التلقائي في الدارات العصبية المسؤولة عن نقل الألم.[29]

العلاج

يضم فريق علاج الألم النموذجي من أطباء (خاصة أطباء التخدير) وعلماء نفس مختصين في إعادة التأهيل وأخصائيي علاج طبيعي ومعالجين مهنيين ومساعدي الأطباء وممرضات.[30][31][32][33][34] يكون علاج الألم الحاد بسيطًا عادة، لكن تدبير الألم المزمن يتطلب في كثير من الأحيان جهودًا منسقة من قبل فريق علاج متكامل.[35]

الأدوية غير الأفيونية

يُنصح في البداية باستخدام الأدوية غير الأفيونية لتدبير الألم المزمن مثل أسيتامينوفين (باراسيتامول) أو مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية. يمكن استخدام العديد من الأدوية الأخرى غير الأفيونية اعتمادًا على ما إذا كان الألم ناتجًا عن أذية في الأنسجة أو بسبب اعتلال الأعصاب (الألم الناجم عن أذية أو خلل في الجهاز العصبي). أما الألم الناتج عن الأورام الخبيثة أو الألم المزمن الناجم عن أمراض معينة مثل التهاب المفاصل الرثياني يمكن علاجه بشكل أفضل باستخدام المسكنات الأفيونية، أما بالنسبة لألم الأعصاب فقد تكون الأدوية الأخرى أكثر فعالية من المسكنات الأفيونية مثل مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقة، ومثبطات امتصاص السيروتونين والنورإبينفرين، ومضادات الاختلاج. قد تكون بعض مضادات الذهان مثل أولانزابين فعالة في علاج هذه الحالات أيضًا. قد تكون الأدوية الهرمونية مثل حبوب منع الحمل الفموية مفيدة أيضًا عند النساء المصابات بألم مزمن.[36][6][7][37][38][39][40]

يمكن أن تساعد العلاجات النفسية مثل العلاج السلوكي المعرفي في تحسين نوعية الحياة وتقليل مستويات الألم، ويمكن أن تساعد العلاجات النفسية كبار السن في تقليل الألم وتحسين الفعالية الذاتية لإدارة الألم، وثبت أيضَا أن العلاجات النفسية فعالة عند الأطفال والمراهقين الذين يعانون من الصداع المزمن أو حالات الألم المزمن الأخرى.[41][42][43][44][45][46][47][48][49][50]

المسكنات الأفيونية

يمكن تجربة العلاج بالمسكنات الأفيونية بالنسبة لأولئك الذين لم يستفدوا من التدابير الأخرى وليس لديهم سوابق أمراض نفسية أو تعاطي مخدرات، وإذا لم تحدث فائدة كبيرة من هذا العلاج يستحسن إيقافه.[51][10]

يستفيد بعض الأشخاص الذين يعانون من الألم المزمن من العلاج بالمسكنات الأفيونية، بينما لا يستفدون آخرون منه بل قد يسبب ضررًا لبعض المرضى.[8] تشمل الأضرار المحتملة للعلاج بالمسكنات الأفيونية: نقص إنتاج الهرمونات الجنسية، قصور الغدد التناسلية، العقم، ضعف جهاز المناعة، أمراض القلب واضطرابات التنفس، الإدمان واضطرابات نفسية عديدة.[52][53]

الطب البديل

يشمل الطب البديل الممارسات الصحية أو المنتجات التي تستخدم لعلاج الألم أو مرض ما ولا تنتمي إلى الطب التقليدي. ثبت أن تغيير نوع الغذاء يساعد في تحسين أعراض الألم المزمن مع مرور الوقت، ومن الشائع استخدام المكملات الغذائية عند محاولة تخفيف الألم المزمن والسيطرة عليه، ومن أهم هذه المكملات: فيتامين إي وحمض الليبويك والكارنيتين، وقد يكون الفيتامين إي هو الأكثر فائدة من بين هذه المكملات لأنه يساعد على تقليل السمية العصبية عند مرضى السرطان والمصابين بأمراض القلب والأوعية. [54][55][56][57]

فيزيولوجيا المرض

قد يؤدي التنشيط المستديم لانتقال إحساس الألم إلى القرن الظهراني إلى ظاهرة مزعجة. وهذا يؤدي إلى تغيرات مرضية تخفف من حدة ألم الإشارات المنتقلة. كما أنها قد تنتج ألياف عصبية مستقبلة للألم رداً على إشارات الألم. وقد تستطيع ألياف عصبية لإحساس الألم أن تنتج وتنقل إشارات الألم. ففي الألم المزمن تعد عملية الإعادة أو الإزالة صعبة إذا تم إثباتها.[58]

للأم المزمن سببيات مختلفة تم توصيفها بالمرض الذي يؤثر على بنية الدماغ ونشاطها. وأظهرت دراسات تصوير الرنين المغناطيسي أن هناك اتصال[59] وظيفي وتشريحي[60] مضطرب بصدد مناطق تتعلق بمعالجة الألم. كما أظهرت أن الألم المستديم ينتج عنه فقدان المادة السنجابية، قابلة للإصلاح إذا برأ الألم.[61]

الضبط

نادرا ما ينجح تحفيف وطأة الألم التام والمستديم للعديد من الاعتلالات العصبية وأغلب الآلام المزمنة مجهولة السبب (الألم الذي يستغرق أكثر مما هو متوقع لشفاءه، أو ألم مزمن لمرض دفين غير معروف)، لكن يمكن فعل الكثير لتقليل من المعاناة وتحسين جودة الحياة.

يعد ضبط الألم (يُسمى أيضا طب الألم) أحد فروع الطب التي توظف طريقة متعددة الاختصاصات لتفريج الألم وتحسين جودة الحياة لهؤلاء المرضى.[62] إن الفريق النموذجي لضبط الألم يتضمن أطباء متمرسون، وأخصائيو علم نفس سريري، ومعالجون فيزيائيون(أخصائيو علاج طبيعي)، و معالجون مهنيون، ممرضات متمرسات [63] عادة ما يبرأ الألم الحاد بجهود أحد هؤلاء الممارسون. إلا أن ضبط الألم المزمن كثيرا ما يتطلب الجهود المتظافرة للفريق المعالج.[64][65][66]

نموذج سلوكي

إن النموذج السلوكي للألم المزمن يعود أصله إلى أدب التحليل التطبيقي للسلوك. يركز النموذج على التقليل من تصرفات مصاحبة للألم.[67] . وقد كشف هذا النموذج عن فاعلية في تقليل استجابة الألم من خلال تدابير استثابية. .[67] فتم تفعيل نموذج [نشاط سلوكي] للألم مؤخراً.[68]

توقعات سير المرض

قد يسبب الألم المزمن أعراض أخرى أو حالات، تشمل الاكتئاب والقلق. كما أنها قد تشارك في نقص نشاط جسماني في إطار فهم الألم المتفاقم. .[69] أ ُجرى القليل من الأبحاث حول الآثار المعرفة بلألم المزمن، بجانب أغلب المطبوعات تركز على نتائج المعرفة بالألم ولكن 5% فقط يدرسون تأثير الألم على المعرفة.[70] فقد اختزل مرضى الألم المزمن الحاد بطريقة ملحوظة من قدرتهم على أداء المهام [71] التي تتطلب المراعاة والانتباه. فالألم يظهر ليسترعي اهتمام مرضى الألم المزمن بقوة؛ تكشف اختبارات تقيم القدرة على المعالجة عن أداء أضعف من الأصحاء في جميع الاختبارات التي تتطلب اهتمام.[72] وُجد الاستثناء في المهام التي تسترعي انتباه شديد حيث تعادل أداء الطرفين. .[72] ففي اختبار تجريبي، أثبت ثـُلثي مرضى الألم المزمن إكلينيكيا(سريريا) قصور ملحوظ في الانتباه، بصرف النظر عن السن، التعليم، العلاج واضطرابات النوم. أظهر أصحاب أعلى معدلات الألم أن اضطراب تتابع الذاكرة يشير إلى أن الألم ينتقص من الذاكرة العاملة.[73]

علم النفس

الشخصية

أثنان من أكثر سمات الشخصية شيوعا لدى مرضى الألم المزمن قام بها اختبار مينيسوتا المتعدد الأدوار للشخصية (MMPI) هي تحويل الخامس والثالوث العُصابي. إن شخصية التحويل الخامس، المزعوم بسبب أعلى نتائج لاختبار مينيسوتا المتعدد الأدوار للشخصية (MMPI) لمقياسي 1 و3، فيما يختص بالمقياس 2، من شكل “V” على الرسم البياني، يشير إلى قلق مبالغ فيه حول أحاسيس الجسد، تطوير أعراض جسدية في استجابته للضغط، وعادة ما يفشل في إدراك حالتهم النفسية. التي تشتمل على الاكتئاب. كما تشير شخصية الثالوث العصابي، بتسجيل نتائج عالية على المقياس 1، 2 و3 قلق مبالغ فيه بشأن أحاسيس الجسد وينـّمي أعراض جسدية استجابة للضغط، ولكنه يشترط ويشتكي.[74]

انظر أيضًا

أدوية
عوامل أخرى
أساليب أخرى في الطب الفيزيائي والتأهيل (الطب الطبيعي)
علاج بديل

جراحة

المراجع

  1. "A classification of chronic pain for ICD-11"، Pain، 156 (6): 1003–1007، يونيو 2015، doi:10.1097/j.pain.0000000000000160، PMC 4450869، PMID 25844555. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |إظهار المؤلفين=6 غير صالح (مساعدة)
  2. "Pain terms and taxonomies"، Bonica's Management of Pain (ط. 3rd)، Lippincott Williams & Wilkins، 2001، ص. 18–25، ISBN 978-0-683-30462-6.
  3. Pain management: an interdisciplinary approach، Elsevier، 2001، ص. 93، ISBN 978-0-443-05683-3، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2021.
  4. "Classification of pain"، Pain management: A practical guide for clinicians (ط. 6)، American Academy of Pain Management، 2002، ISBN 978-0-8493-0926-7.
  5. "Chronic widespread pain prevalence in the general population: A systematic review"، European Journal of Pain، 22 (1): 5–18، يناير 2018، doi:10.1002/ejp.1090، PMID 28815801.
  6. "Nonopioid medications for pain"، Physical Medicine and Rehabilitation Clinics of North America، 26 (2): 219–48، مايو 2015، doi:10.1016/j.pmr.2015.01.005، PMID 25952062.
  7. "[Opioids in chronic noncancer pain-are opioids superior to nonopioid analgesics? A systematic review and meta-analysis of efficacy, tolerability and safety in randomized head-to-head comparisons of opioids versus nonopioid analgesics of at least four week's duration]"، Schmerz (باللغة الألمانية)، 29 (1): 85–95، فبراير 2015، doi:10.1007/s00482-014-1436-0، PMID 25376546.
  8. "National Institutes of Health Pathways to Prevention Workshop: the role of opioids in the treatment of chronic pain"، Annals of Internal Medicine، 162 (4): 295–300، فبراير 2015، doi:10.7326/M14-2775، PMID 25581341.
  9. "The effectiveness and risks of long-term opioid therapy for chronic pain: a systematic review for a National Institutes of Health Pathways to Prevention Workshop"، Annals of Internal Medicine، 162 (4): 276–86، فبراير 2015، doi:10.7326/M14-2559، PMID 25581257. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |إظهار المؤلفين=6 غير صالح (مساعدة)
  10. "Guideline for opioid therapy and chronic noncancer pain"، CMAJ، 189 (18): E659–E666، مايو 2017، doi:10.1503/cmaj.170363، PMC 5422149، PMID 28483845. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |إظهار المؤلفين=6 غير صالح (مساعدة)
  11. "Pain and Depression: A Systematic Review"، Harvard Review of Psychiatry، 26 (6): 352–363، 2018، doi:10.1097/HRP.0000000000000198، PMID 30407234، S2CID 53212649. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |إظهار المؤلفين=6 غير صالح (مساعدة)
  12. "The Link between Depression and Chronic Pain: Neural Mechanisms in the Brain"، Neural Plasticity، 2017: 9724371، 19 يونيو 2017، doi:10.1155/2017/9724371، PMC 5494581، PMID 28706741.
  13. "Effective Coping of Chronic Pain Varies With Psychosocial Resource Profiles"، APA Journals Article Spotlight، American Psychological Association، 20 سبتمبر 2019، مؤرشف من الأصل في 09 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2021.
  14. "The Interactive Effects of Chronic Pain, Guilt, and Perfectionism on Work Outcomes"، Journal of Applied Social Psychology (باللغة الإنجليزية)، 40 (1): 76–100، 2010، doi:10.1111/j.1559-1816.2009.00564.x.
  15. Keay, KA؛ Clement, CI؛ Bandler, R (2000)، "definitions%20of%20pain%20and%20its%20central%20representation"&f=true "The neuroanatomy of cardiac nociceptive pathways"، في Horst, GJT (المحرر)، The nervous system and the heart، Totowa, New Jersey: Humana Press، ص. 304، ISBN 089603، مؤرشف من "definitions+of+pain+and+its+central+representation"&source=bl&ots=mKVpvW_2gA&sig=gs3Z5lQMiMHg2tT7Fc1D2RSzbHI&hl=en&ei=DlpAS83FE8uHkQWOnon1Bg&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=1&ved=0CAoQ6AEwAA#v=onepage&q="definitions%20of%20pain%20and%20its%20central%20representation"&f=true الأصل في 10 يونيو 2011، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2010. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: length (مساعدة)
  16. Coda, BA؛ Bonica, JJ (2001)، "General considerations of acute pain"، في Loeser, D؛ Bonica, JJ (المحررون)، Bonica's management of pain (ط. 3)، Philadelphia: Lippincott Williams & Wilkins، ISBN 0443056838.
  17. Bogduk, N؛ Merskey, H (1994)، Classification of chronic pain: descriptions of chronic pain syndromes and definitions of pain terms (ط. second)، Seattle: IASP Press، ص. 212، ISBN 0931092051، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2020.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: التاريخ والسنة (link)
  18. Paice, JA (2003)، "Mechanisms and management of neuropathic pain in cancer" (PDF)، Journal of supportive oncology، 1 (2): 107–20، PMID 15352654، مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 يوليو 2011. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Nociceptive and neurogenic pain، Pharmacia & Upjon AB، 1998، ص. 52–63.
  20. "Recent advances in elucidating pain mechanisms"، Current Opinion in Anesthesiology، 18 (5): 540–7، أكتوبر 2005، doi:10.1097/01.aco.0000183109.27297.75، PMID 16534290، S2CID 22012269.
  21. "Notch3 is necessary for neuronal differentiation and maturation in the adult spinal cord"، Journal of Cellular and Molecular Medicine، 18 (10): 2103–16، أكتوبر 2014، doi:10.1111/jcmm.12362، PMC 4244024، PMID 25164209.
  22. "The brain in chronic CRPS pain: abnormal gray-white matter interactions in emotional and autonomic regions"، Neuron، 60 (4): 570–81، نوفمبر 2008، doi:10.1016/j.neuron.2008.08.022، PMC 2637446، PMID 19038215.
  23. "Beyond feeling: chronic pain hurts the brain, disrupting the default-mode network dynamics"، The Journal of Neuroscience، 28 (6): 1398–403، فبراير 2008، doi:10.1523/JNEUROSCI.4123-07.2008، PMC 6671589، PMID 18256259.
  24. "Brain resting state is disrupted in chronic back pain patients"، Neuroscience Letters، 485 (1): 26–31، نوفمبر 2010، doi:10.1016/j.neulet.2010.08.053، PMC 2954131، PMID 20800649.
  25. "Chronic pain may change the structure of the brain"، Pain، 137 (1): 7–15، يوليو 2008، doi:10.1016/j.pain.2008.02.034، PMID 18410991، S2CID 45515001.
  26. "Effective treatment of chronic low back pain in humans reverses abnormal brain anatomy and function"، The Journal of Neuroscience، 31 (20): 7540–50، مايو 2011، doi:10.1523/JNEUROSCI.5280-10.2011، PMC 6622603، PMID 21593339. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |إظهار المؤلفين=6 غير صالح (مساعدة)
  27. "Neuromodulatory approaches for chronic pain management: research findings and clinical implications"، Journal of Neurotherapy، 13 (4): 196–213، 2009، doi:10.1080/10874200903334371.
  28. "The comorbidity of insomnia, chronic pain, and depression: dopamine as a putative mechanism"، Sleep Medicine Reviews، 17 (3): 173–83، يونيو 2013، doi:10.1016/j.smrv.2012.03.003، PMC 3519938، PMID 22748562.
  29. "Glia and pain: is chronic pain a gliopathy?"، Pain، 154 (Suppl 1): S10–S28، ديسمبر 2013، doi:10.1016/j.pain.2013.06.022، PMC 3858488، PMID 23792284.
  30. "The classification of pain"، Pain management: A practical guide for clinicians، CRC Press، 2002، ص. 29، ISBN 978-0-8493-0926-7.
  31. "Management of functional somatic syndromes"، Lancet، 369 (9565): 946–55، مارس 2007، doi:10.1016/S0140-6736(07)60159-7، PMID 17368156، S2CID 24730085.
  32. "Multidisciplinary and interdisciplinary management of chronic pain"، Physical Medicine and Rehabilitation Clinics of North America، 17 (2): 435–50, vii، مايو 2006، doi:10.1016/j.pmr.2005.12.004، PMID 16616276.
  33. Pain management: an interdisciplinary approach، Churchill Livingstone، 2000، ISBN 978-0-443-05683-3، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2021.
  34. Chronic pain management: the essentials، U.K.: Greenwich Medical Media، 1997، ص. 10، ISBN 978-1-900151-85-6، مؤرشف من الأصل في 2 أغسطس 2020، the reduction of suffering and enhanced quality of life .
  35. "Medications for acute and chronic low back pain: a review of the evidence for an American Pain Society/American College of Physicians clinical practice guideline"، Annals of Internal Medicine، 147 (7): 505–14، أكتوبر 2007، doi:10.7326/0003-4819-147-7-200710020-00008، PMID 17909211.
  36. "Therapeutic ultrasound for chronic low back pain"، The Cochrane Database of Systematic Reviews، 2020 (7): CD009169، يوليو 2020، doi:10.1002/14651858.CD009169.pub3، PMC 7390505، PMID 32623724.
  37. "Nonopioid drugs in the treatment of cancer pain"، Journal of Clinical Oncology، 32 (16): 1677–90، يونيو 2014، doi:10.1200/JCO.2013.52.8356، hdl:10453/115544، PMID 24799483.
  38. "Pain and Cancer: A systematic review"، The Gulf Journal of Oncology، 1 (18): 32–7، مايو 2015، PMID 26003103.
  39. "A turbulent decade for NSAIDs: update on current concepts of classification, epidemiology, comparative efficacy, and toxicity"، Rheumatology International، 32 (6): 1491–502، يونيو 2012، doi:10.1007/s00296-011-2263-6، PMC 3364420، PMID 22193214.
  40. "Acetaminophen Monograph for Professionals"، Drugs.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2020.
  41. "Physical activity and exercise for chronic pain in adults: an overview of Cochrane Reviews"، The Cochrane Database of Systematic Reviews، 4: CD011279، أبريل 2017، doi:10.1002/14651858.CD011279.pub3، PMC 5461882، PMID 28436583.
  42. "Association Between Psychological Interventions and Chronic Pain Outcomes in Older Adults: A Systematic Review and Meta-analysis"، JAMA Internal Medicine، 178 (6): 830–839، يونيو 2018، doi:10.1001/jamainternmed.2018.0756، PMC 6145761، PMID 29801109.
  43. "A literature review of Breathworks and mindfulness intervention"، British Journal of Healthcare Management، 24 (5): 235–241، 2018، doi:10.12968/bjhc.2018.24.5.235، ISSN 1358-0574.
  44. "Starting where I am: a grounded theory exploration of mindfulness as a facilitator of transition in living with a long-term condition" (PDF)، Journal of Advanced Nursing، 72 (10): 2445–56، أكتوبر 2016، doi:10.1111/jan.12998، PMID 27174075، مؤرشف من الأصل (PDF) في 3 أغسطس 2021.
  45. "Psychobiological correlates of improved mental health in patients with musculoskeletal pain after a mindfulness-based pain management program"، The Clinical Journal of Pain، 29 (3): 233–44، مارس 2013، doi:10.1097/AJP.0b013e31824c5d9f، PMID 22874090، S2CID 33688569.
  46. "Acceptance and commitment therapy for fibromyalgia: a randomized controlled trial"، European Journal of Pain، 17 (4): 599–611، أبريل 2013، doi:10.1002/j.1532-2149.2012.00224.x، hdl:10616/44579، PMID 23090719، S2CID 32151525. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |إظهار المؤلفين=6 غير صالح (مساعدة)
  47. "Acceptance- and mindfulness-based interventions for the treatment of chronic pain: a meta-analytic review"، Cognitive Behaviour Therapy، 45 (1): 5–31، 2016، doi:10.1080/16506073.2015.1098724، PMID 26818413، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2021.
  48. "Assessing the role of cognitive behavioral therapy in the management of chronic nonspecific back pain"، Journal of Pain Research، 5: 371–80، 2012، doi:10.2147/JPR.S25330، PMC 3474159، PMID 23091394.
  49. "The cognitive behavioral therapy causes an improvement in quality of life in patients with chronic musculoskeletal pain"، Arquivos de Neuro-Psiquiatria، 70 (11): 864–8، نوفمبر 2012، doi:10.1590/s0004-282x2012001100008، PMID 23175199.
  50. "Brief Mindfulness-Based Interventions for Acute and Chronic Pain: A Systematic Review"، Journal of Alternative and Complementary Medicine، 25 (3): 265–278، مارس 2019، doi:10.1089/acm.2018.0351، PMC 6437625، PMID 30523705.
  51. "Patient Outcomes in Dose Reduction or Discontinuation of Long-Term Opioid Therapy: A Systematic Review"، Annals of Internal Medicine، 167 (3): 181–191، أغسطس 2017، doi:10.7326/m17-0598، PMID 28715848. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |إظهار المؤلفين=6 غير صالح (مساعدة)
  52. "Opioids for chronic noncancer pain: a position paper of the American Academy of Neurology"، Neurology، 83 (14): 1277–84، سبتمبر 2014، doi:10.1212/wnl.0000000000000839، PMID 25267983.
  53. "Incidence of iatrogenic opioid dependence or abuse in patients with pain who were exposed to opioid analgesic therapy: a systematic review and meta-analysis"، British Journal of Anaesthesia، 120 (6): 1335–1344، يونيو 2018، doi:10.1016/j.bja.2018.03.009، PMID 29793599.
  54. "Preventing paclitaxel-induced peripheral neuropathy: a phase II trial of vitamin E supplementation"، Journal of Pain and Symptom Management، 32 (3): 237–44، سبتمبر 2006، doi:10.1016/j.jpainsymman.2006.03.013، PMID 16939848.
  55. "Complementary and alternative medicine in chronic pain"، Pain، 152 (1): 28–30، يناير 2011، doi:10.1016/j.pain.2010.09.023، PMID 20933330، S2CID 6632695.
  56. "What are the benefits and harms of acetyl-L-carnitine for treatment of diabetic peripheral neuropathy (DPN)?"، Cochrane Clinical Answers، 15 أكتوبر 2019، doi:10.1002/cca.2721، ISSN 2050-4217.
  57. "Painful diabetic neuropathy: advantage of novel drugs over old drugs?"، Diabetes Care، 32 (suppl_2): S414-9، نوفمبر 2009، doi:10.2337/dc09-s350، PMC 2811478، PMID 19875591.
  58. Vadivelu N, Sinatra R (2005)، "Recent advances in elucidating pain mechanisms"، Current opinion in anaesthesiology، 18 (5): 540–7، doi:10.1097/01.aco.0000183109.27297.75، PMID 16534290.
  59. Baliki MN, Geha PY, Apkarian AV, Chialvo DR (2008)، "Beyond feeling: chronic pain hurts the brain, disrupting the default-mode network dynamics"، J of Neurosci، 28 (6): 1398–1403، doi:10.1523/JNEUROSCI.4123-07.2008، PMID 18256259، مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2011.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  60. Geha PY, Baliki MN, Harden RN, Bauer WR, Parrish TB, Apkarian AV (2008)، "The brain in chronic CRPS pain: abnormal gray-white matter interactions in emotional and autonomic regions"، Neuron، 60 (4): 570–581، doi:10.1016/j.neuron.2008.08.022، PMC 2637446، PMID 19038215.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) صيانة CS1: تنسيق PMC (link)
  61. May A (2009)، "Chronic pain may change the structure of the brain"، Pain، 137 (1): 7–15، doi:10.1016/j.pain.2008.02.034، PMID 18410991.
  62. Hardy, Paul A. J. (1997)، Chronic pain management: the essentials، U.K.: Greenwich Medical Media، ISBN 1 900 151 855، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2020.
  63. Main, Chris J.؛ Spanswick, Chris C. (2000)، Pain management: an interdisciplinary approach، Churchill Livingstone، ISBN 0 443 05683 8، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2021.
  64. Thienhaus, Ole؛ Cole, B. Eliot (2002)، "The classification of pain"، في Weiner, Richard S, (المحرر)، Pain management: A practical guide for clinicians، CRC Press، ص. 29، ISBN 0 8493 0926 3، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2020.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: extra punctuation (link)
  65. Henningsen P, Zipfel S, Herzog W (2007)، "Management of functional somatic syndromes"، Lancet، 369 (9565): 946–55، doi:10.1016/S0140-6736(07)60159-7، PMID 17368156.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  66. Stanos S, Houle TT (2006)، "Multidisciplinary and interdisciplinary management of chronic pain"، Physical medicine and rehabilitation clinics of North America، 17 (2): 435–50, vii، doi:10.1016/j.pmr.2005.12.004، PMID 16616276.
  67. Steven H. Sanders (2006): Behavioral Conceptualization and Treatment for Chronic Pain (2006). The Behavior Analyst Today, 7.(2), Page 253 - 275 BAO نسخة محفوظة 13 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  68. Duane A. Lundervold, Chris Talley & Michael Buermann (2008).Effect of Behavioral Activation Treatment on Chronic Fibromyalgia Pain: Replication and Extension. Internationa Journal of Behavioral Consultation and Therapy, 4(2), 146-157 نسخة محفوظة 13 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  69. Pruimboom L, van Dam AC (2007)، "Chronic pain: a non-use disease"، Med. Hypotheses، 68 (3): 506–11، doi:10.1016/j.mehy.2006.08.036، PMID 17071012.
  70. Kreitler S (2007)، "Cognitive impairment in chronic pain"، Pain: Clinical Updates، International Association for the Study of Pain، XV (4): 1–4، مؤرشف من الأصل (pdf) في 3 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2008.
  71. Eccleston C (1995)، "Chronic pain and distraction: an experimental investigation into the role of sustained and shifting attention in the processing of chronic persistent pain"، Behav Res Ther، 33 (4): 391–405، doi:10.1016/0005-7967(94)00057-Q، PMID 7538753، مؤرشف من الأصل في 02 أبريل 2018.
  72. Von Bueren Jarchow A (2005)، "Pain influences several levels of attention"، Zeitschrift für Neuropsychologie، 16 (4): 235–242، doi:10.1024/1016-264X.16.4.235، مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2008.
  73. Dick BD, Rashiq S (2007)، "Disruption of attention and working memory traces in individuals with chronic pain"، Anesth. Analg.، 104 (5): 1223–9, tables of contents، doi:10.1213/01.ane.0000263280.49786.f5، PMID 17456678، مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 2019.
  74. Leo, Raphael (2007)، Clinical manual of pain management in psychiatry، Washington, DC: American Psychiatric Publishing، ص. 58، ISBN 9781585622757. {{استشهاد بكتاب}}: روابط خارجية في |الأخير= (مساعدة) "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2008، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2010.

وصلات خارجية

(بالألمانية: )

إخلاء مسؤولية طبية
  • بوابة علوم عصبية
  • بوابة علم النفس
  • بوابة طب
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.