طب المسنين

• تداخل الأمراض الطبية المتعددة (مثل داء السكري وأمراض ضغط الدم والقلب...إلخ)

حالات الخلط/الهذيان، خرف الشيخوخة ومرض ألزهايمر, الاكتئاب أو القلق, اضطرابات الإفراط الدوائي وتداخل الأدوية, اضطرابات الحركة والاتزان والسقوط, السلس البولي, الجفاف وسوء التغذية، الآلام المزمنة، مشاكل المرضى طريحي الفراش, ترقق العظام, التعامل مع القرح المختلفة (مثل قرح الانضغاط), التأهيل والطب الطبيعي للمسنين, قصور الحواس (مثل السمع والبصر والإحساس), الرعاية الملطفة والرعاية النهائية.

مثل كسر عنق عظمة الفخذ وقرح الانضغاط وجلطة الأوردة العميقة والقصور الشرياني الحاد وأمراض البروستاتا والتقييم الطبي قبل الجراحة.

توجد بعض الفروع الدقيقة داخل تخصص طب المسنين مثل طب نفسي المسنين (psychogeriatrics) وطب أمراض القلب والأوعية الدموية للمسنين Cardigeriatrics

• حاجات أقتصاديه:مثل الحاجة الي نظام يكفل للمسن الأمن الاقتصادى والحصول علي دخل مناسب يتمشي مع الزيادة في أسعار السلع والحدمات.
• حاجات اجتماعيه:مثل الحاجة الي دعم وتعزيز العلاقات الاجتماعيه مع الاخرين، والي إنشاء مؤسسات لكبار السن الذين لا يجدون راحتهم داخل أسرهم.
• حاجات نفسيه:مثل الحاجة الي وسائل الترفيهيه والترويح وتقريب الفجوة بين الأجيال.
• حاجات صحيه:مثل الحاجة الي توفير المصادر الطبيه المختلفه لرعايه كبار السن، والحاجة الي التوسع في مظله الرعاية الطبيه.[3]

• حاجات عامه:مثل الحاجة الي الاستقرار العاطفي، الحاجة الي الاحتفاظ بالمكانة، الحاجة الي الرعاية الاقتصاديه والاجتماعيه.
• حاجات خاصه:مثل الحاجة الي التكيف مع فقد الوظيفة والعائد، التكيف مع حاله موت أحد الزوجين.[4]

• التعرف علي احتياجات المسنين المتغيره والمتجدده وتحديدها وترتيبها حسب أولويتها.
• تنميه وعي القائمين علي رعايه المسنين سواء في الأسرة أو في المؤسسات الاجتماعيه.
• العمل عل تعديل موقف المجتمع من ظاهره كبر السن والتوعية بأهميه اشباع احتياجات المسنين.
• يجب علي الأخصائين الاجتماعيين العاملين في مجال رعايه المسنينالتعرف علي المصادرالمجتمعيه.[5]

1. إن الرعاية الاجتماعيه ليست منحه وإنما هي حق للمواطنين يجب علي الدولة ضمان توفير برامجها.
2. أن التنمية الاجتماعيه جزء لا ينفصل عن التنمية الاقتصاديه وهي مسئوليه مشتركه بين الشعب والحكومة.[9]
3. أن الأسرة هي الخلية الأساسيه في التركيب الاجنماعى وعلي الدولة تمكينها من أداء رسالتها.
4. إن التوعية الاجتماعيه هي المدخل الأساسي لكل تغير اجتماعى.[9]

1. محور علاجى يركز علي علاج المشكلات الناجمه عن التخلف والتي تقف في طريق نهوض وتقدم الأفراد والجماعات والمجتمعات المحلية وكذلك متابعه وعلاج المشكلات الجديده الناتجه عن ظهور متغيرات اقتصاديه اجتماعيه لم تكن مألوفه ولم يكن المجتمع علي عهد بها من قبل.
2. محور وقائي بالعمل علي رعايه الفئات الأكثر حاجه والأكثر تأثرا كالطفولة والاسره محدوده الدخل والمسنين.[10]
3. محور تنموي بالعمل علي بناء القدرات والإمكانيات الذاتيه للفرد والجماعة والمجتمع.
4. محور تكاملي بالعمل علي تمكين المواطنين من تكوين وهيئات منظمه لتشارك تطوعا في العمل الاجتماعي.[10]