الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا

الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا[8] هي حزب سياسي ليبي موالٍ للقذافي تشكل في 26 ديسمبر 2016.[4]

الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا
مشارك في الحرب الأهلية الليبية الثانية
العلم[2]
العلم[3]
سنوات النشاط 26 ديسمبر 2016[4] – الآن
الأيديولوجيا موالية للقذافي
قادة المبروك إحنيش(حتى 2017)[5]
سيف الإسلام القذافي[6]
منطقة 
العمليات
ليبيا
قوة على الأقل 120[7]
خصوم كتيبة ثوار طرابلس
معارك/حروب اشتباكات غرب ليبيا (2016–2018)

الآيديولوجيا

يتبع الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا للتيار الموالي للقذافي.[4] يصر الحزب على أن الحرب الأهلية الليبية عام 2011 كانت نتيجة مؤامرة ضد ليبيا،[4] وهو يريد تطهير ليبيا «من سيطرة المنظمات الإرهابية».[9]

الجدول الزمني للأنشطة

  • 26 ديسمبر 2016: تم تأسيس الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا.[4]
  • أكتوبر 2017: هزمت الجبهة الشعبية في اشتباكات مع كتيبة ثوار طرابلس،[10] مما أدى إلى اعتقال القائد العسكري المبروك إحنيش في السادس عشر من أكتوبر.[5]
  • مارس 2018: أعلن سيف الإسلام القذافي عن نيته الترشح في الانتخابات العامة الليبية لعام 2019 في ظل الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا.[6]
  • 6 يوليو 2019: ورد أن الجبهة الشعبية انضمت إلى الجيش الوطني الليبي في هجوم غرب ليبيا لعام 2019.[11]
  • 30 سبتمبر 2019: ألقى منسق فرع أجدابيا التابع للمجموعة، أحمد عبد المولى، كلمة أشاد فيها بتقدم الجيش الوطني الليبي ضد الفصائل المناهضة للجيش الوطني الليبي، وأكد دعم الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا لسيف الإسلام واستنكر انتفاضة 2011 باعتبارها مؤامرةً تركية - قطرية. لقد ذكر أنه «ومنذ اندلاع المؤامرة في عام 2011، فإننا نرى ما حدث في الوطن من انتهاك للسيادة، وفقدان قراره السياسي، وهنا نحث ونشدد على أننا جميعا نتكاتف وجميعنا مخلصون لمحاربة الإرهاب واقتلاعه من الجذور، هؤلاء المذنبون في هذه الحقبة من الإرهابيين الزنادقة الذين دمروا البلاد، دمروا كل شيء».[12]
  • 3 نوفمبر 2019: نظم أعضاء الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا مظاهرة في بني وليد.[13]
  • 7 فبراير 2020: عقدت الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا حلقة نقاش في تونس تحت عنوان «دور تونس في حل الأزمة الليبية بين التدخلات الخارجية وعمق الانتماء»، حيث ناقش أعضاء الحزب الوضع الأمني في ليبيا في ظل الحرب الأهلية وانتشارها، وحاملو السلاح، فضلًا عن المخاوف من التدخل العسكري الأجنبي في ليبيا، وهو الأمر الذي سيزيد من تعقيد الوضع، وفقًا للمشاركين. حضر الجلسة عدد من الأحزاب السياسية التونسية.[14]

مراجع

  1. "H.A on Twitter"، مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2018.
  2. "H.A on Twitter"، مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2018.
  3. "H.A on Twitter"، مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2018.
  4. "Pro-Gaddafi Group Uncovered in Libyan Capital"، Asharq Al-awsat، 22 مايو 2018، مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2018.
  5. "Tripoli-based Special Deterrent Force apprehends Gaddafi-loyal armed group"، The Libya Observer، 16 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2018.
  6. "In Saif hands: Gaddafi's son to run for Libya president"، The New Arab، 19 مارس 2018، مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2018.
  7. "Tripoli Revolutionaries Brigade fights off Gaddafi loyalists south of the capital"، The Libya Observer، 04 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2018.
  8. Fetouri, Mustafa (25 مايو 2018)، "Gadhafi supporters arrested during peace talks in Tripoli"، Al-Monitor، مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2018.
  9. "Colonel Gaddafi's Son Is Reportedly Planning To Run For The Libyan Presidency"، Unic Press UK (باللغة الإنجليزية)، 29 مارس 2018، مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2019.
  10. "Tripoli Revolutionaries Brigade fights off Gaddafi loyalists south of the capital"، The Libya Observer، 04 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2018.
  11. "Tobruk MP claims terrorists from Turkey support Tripoli government against Haftar"، Uprising Today (باللغة الإنجليزية)، 06 يوليو 2019، مؤرشف من الأصل في 06 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو 2019، There are also reports that the Popular Front for the Liberation of Libya, a pro-Jamahiriya resistance organisation led by Saif al-Islam al-Gaddafi, the son of Brotherly Leader Muammar al-Gaddafi who was overthrown and murdered in 2011, is supporting the Tobruk-based forces.
  12. "In memory of the day of fulfillment.. Popular Front at ajdabiya: Saif al-Islam diagnosed the crisis since 2011, the last solution"، وكالة الجماهيرية للانباء " أوج " (باللغة الإنجليزية)، 01 أكتوبر 2019، مؤرشف من الأصل في 08 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2019.
  13. "Supporters of Qaddafi Flag Rises in North of Libya"، english.iswnews.com، 03 نوفمبر 2019، مؤرشف من الأصل في 04 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2019.
  14. "Tunisia - Foreign intervention and civil war in Libya at the discussion table of political parties"، arab24.com، 08 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2020.

روابط خارجية

  • بوابة أفريقيا
  • بوابة السياسة
  • بوابة ليبيا
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.