العلاقات الإسرائيلية السعودية

العلاقات الإسرائيلية السعودية، لا توجد علاقات دبلوماسية بين المملكة العربية السعودية ودولة إسرائيل، ولا تحظى دولة إسرائيل منذ إعلانها عام 1948 باعتراف المملكة العربية السعودية. تعتبر المملكة العربية السعودية إسرائيل دولة عدوة لها.[بحاجة لمصدر] وتعتبر المملكة العربية السعودية من الدول الأعداء بالنسبة لإسرائيل.[بحاجة لمصدر] السعودية أيضا لا تقبل جوازات السفر الإسرائيلية.[1]

العلاقات السعودية الإسرائيلية

كل من السعودية وإسرائيل تعارضان توسع النفوذ الإيراني في المنطقة. وأيضا تعارضان برنامج إيران النووي وتراه تهديد للمنطقة.[2][3] ذكرت صحيفة نيويورك تايمز سابقاً أن المملكة العربية السعودية قد تسمح للقوات الجوية الإسرائيلية عبور مجالها الجوي لقصف إيران،[4] وتم نفي الخبر لاحقاً من قبل الدولتين.[5][6] تدعي بعض التقارير الإخبارية وجود تعاون دبلوماسي واستخباري مكثف وراء الكواليس بين الدولتين، سعياً لتحقيق أهداف مشتركة ضد العدو الإقليمي إيران، ومؤخراً تركيا. تم نفي حدوث بعض هذه التعاونات من قبل المسؤولين من كلا البلدين.[7][8][9][10][11][12][13]

خلفية تاريخية

حرب 1948

في حرب 1948م قاد الملك عبد العزيز حملة قوية ضد الحكومتين الأمريكية والبريطانية وحملهما مسؤولية ما يقع في فلسطين، وأمر بفتح أبواب التطوع لنصرة الشعب الفلسطيني. كما أمر بإرسال الجيش العربي السعودي وقوات عسكرية وكمية من الذخائر والبنادق إلى الثوار في فلسطين،[14][15] ومنح الملك فاروق نياشين وأنوطة لعدد من الضباط والجنود السعوديين تقديرًا لما قدموه من بطولات وشجاعة في المعارك التي خاضها الجيش السعودي تحت لواء الجيش.

العدوان الثلاثي على مصر 1956

في حرب 1956م صرح الملك فيصل في جريدة البلاد:

«لقد عاش أبائي وأجدادي لعشرات السنين يركبون الجمال والخيل وياكلون التمر، وفي سبيل العروبة فنحن مستعدون للتضحية بكل شيء، حتى لو أدى ذلك إلى العودة للصحراء على الخيل والجمال. فالعزة والشرف مع الجوع خير من الرفاهية مع الذل»[16]

وقطع الملك فيصل النفط عن بريطانيا وفرنسا، ومنع جميع السفن البريطانية والفرنسية وغيرها من السفن المتجهة بحمولتها من النفط السعودي إلى هذين البلدين.

وتحرك الجيش السعودي إلى الأردن ليكون قريبا من ميدان الحرب، وافتتحت مكاتب التطوع في جميع انحاء المملكة، اشرف الملك بنفسه على وزارة الدفاع وعلى عمليات التطوع وتسليم الأسلحة، كما وضع عشرة ملايين دولار في البنوك المصرية لزيادة رصيد مصر من العملة الصعبة، وقام أيضا بشراء منتجات مصرية بالدولار، وقطع العلاقات مع فرنسا وبريطانيا مما أدى إلى التأثير على موارد المملكة من جراء حظر البترول (بمبلغ 300 مليون دولار سنويا) وخسارة 50 مليون دولار من جراء إغلاق قناة السويس.[16]

حظر البترول جعل بريطانيا وفرنسا يطلبون بترول من أمريكا ولكن رفضت أمريكا بيعهم البترول لأنها كانت حليف لسعودية ثم اضطرت كل من بريطانيا وفرنسا لطلب البترول من حلف الناتو لكن تم الرفض أيضا فانسحبت بريطانيا وفرنسا من الحرب سريعا.[17]

وقامت باستضافة الطائرات المصرية في شمال غرب المملكة وتمكينها من النجاة من الغارات الجوية المكثفة التي تعرضت لها الطائرات المصرية، وقامت المملكة بوضع مقاتلات نفاثة من طراز فامبير تابعة للقوات الجوية الملكية السعودية تحت تصرف القيادة المصرية.

وقد شارك هذا السرب في الحرب وتنفيذ ماطلبته القيادة المصرية، وقدم دمر بالقصف 20 طائرة سعودية من نوع فامبير وإستشهد فني الطائرات السعودي علي الغامدي في القصف و شارك في الحرب الملك سلمان والملك فهد والأمير محمد.[18]

حرب يونيو 1967

الملك فيصل بجانب ياسر عرفات وجمال عبدالناصر عام 1970

في حرب 1967م وحرب الإستنزاف شارك الجيش السعودي في الجبهة الأردنية في معركة الكرامة وغور صافي وقدمت خلالها العديد من الشهداء منهم الملازم أول راشد بن عامر الغفيلي اللذي استشهد في عام 1967.

وقامت أيضاً السعودية بمساعدة الدول العربية التي تأثر اقتصادها وبنيتها التحتية بنتيجة الحرب.فارسلت السعودية إلى مصر 41 مليون جنيه استرليني، وإلى الأردن 17 مليون جنيه استرليني.[19]

حرب أكتوبر 1973

في حرب 1973م قامت السعودية بإرسال 3 الاف جندي وفوج مدرعات وبطارية مدفعية وفوج المظلات الرابع ومدرعات لواء الملك عبد العزيز الميكانيكي (3 أفواج)و وبطاريات مدفعية ذاتية بالإضافة لأسلحة دعم أخرى إلى سوريا.

القوات السعودية لم تشارك علي الجبهة المصرية نظرا لان الرئيس أنور السادات أبلغ الملك فيصل نيته بشن الحرب دون إطلاعه علي التوقيت، فلم يكن أمام القوات السعودية سوي التحرك والمساعدة مع القوات السورية التي قاتلت في مقاومة عنيفة مع القوات الإسرائيلية في ملحمة تل مرعي والتي تصدت لها قوات البلدين.[20]

بعدها قرر الملك فيصل حظر النفط عن الدول الغربية والمتعاونة مع إسرائيل وعلي رأسها الولايات المتحدة الامريكية لإجبار إسرائيل على الانسحاب من الأراضي العربية المحتلة. وفي هذه الأثناء أرسل الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون وزير خارجيته هنري كيسنجر إلي الملك فيصل بغية إثنائه عن قراره بقطع البترول عن دول الغرب ورفض الملك فيصل.

أثبت نجاح الحظر القوة الدبلوماسية والاقتصادية في المملكة العربية السعودية.

أزمة البترول جعلت الناس تسرق البترول من محطات البنزين 1974

عملية أولندي ماعوف

في عام 1981، ضلت سفينة صواريخ إسرائيلية طريقها وعبرت مضيق تيران صوب شواطئ المملكة العربية السعودية بعد انطلاقها من مدينة أم الرشراش، [21] وقامت الولايات المتحدة بالتوسط بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية للسماح بإنقاذ السفينة.[22]

وتم إطلاق عملية أولندي ماعوف لإنقاذ السفينة والطاقم بالتعاون بين القوات الخاصّة الإسرائيلية والقوات الخاصّة السعودية واستمرت عملية الإنقاذ 62 ساعة.[23]

وظلت العملية سرية حتى كشفت عنها صحيفة «هآرتس» العبرية في عام 16 أبريل 2016.[24]

تبادل المعلومات الاستخبارية

في 16 نوفمبر 2017 وفي مقابلة مع موقع إيلاف الإخباري، والتي تعتبر مقابلة نادرة من نوعها مع وسيلة إعلامية عربية، قال رئيس الأركان الإسرائيلي غادي أيزنكوت: «نحن مستعدون لتبادل الخبرات مع الدول العربية المعتدلة، وتبادل المعلومات الاستخبارية لمواجهة إيران»، مضيفا ردًّا على سؤال عما إذا كانت هناك مشاركة معلومات مع السعودية في الفترة الأخيرة: «نحن مستعدون للمشاركة في المعلومات إذا اقتضى الأمر»، وأكد رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي: «أن هناك توافقا تاما بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية التي لم تكن يوما من الأيام دولة عدوة، وأعتقد أن هناك توافقا تاما بيننا وبينها بما يتعلق بالمحور الإيراني».[25][26][27]

الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي

قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان أن السعودية لن تطبع مع إسرائيل إلا في حال تحقيق السلام مع الشعب الفلسطيني أولًا،[28] وذلك تعليقًا على الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي.

السماح بعبور الطيران الإسرائيلي

في 31 أغسطس 2020، ذكرت دويتشه فيله إن السعودية والتي ليس لها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، سمحت لطائرة إسرائيلية بالمرور فوق أراضيها في طريقها إلى عاصمة الإمارات أبو ظبي.[29][30] قال لواء حربي سعودي أنه وفق الاتفاقات الدولية لمنظمة الطيران المدني الدولي «إيكاو» واتحاد النقل الجوي الدولي «إياتا»، لا يوجد ما يمنع عبور الطائرة.[31]

لاحقًا في 2 سبتمبر 2020، وافقت الهيئة العامة للطيران المدني السعودية على طلبٍ من الهيئة العامة للطيران المدني بدولة الإمارات العربية المتحدة، والمتضمن الرغبة في السماح بعبور أجواء المملكة للرحلات الجوية القادمة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة والمغادرة منها إلى الدول كافة.[32] وعلّق وزير الخارجية السعودي في تغريدةٍ بحاسبه في تويتر قائلًا: «مواقف المملكة الثابتة والراسخة تجاه القضيةالفلسطينية والشعب الفلسطيني لن تتغير بالسماح بعبور أجواء المملكة للرحلات الجوية القادمة لدولة الإمارات العربية المتحدة والمغادرة منها إلى كافةالدول، كما أن المملكة تقدر جميع الجهودالرامية إلى تحقيق سلام عادل ودائم وفق مبادرةالسلام العربية».[33]

ذكرت القناة الثالثة عشرة العبرية في 25 مايو 2021 إغلاق السعودية لمجالها الجوي بشكل مفاجئ أمام الطائرات المدنية الإسرائيلية المتوجهة إلى الإمارات العربية المتحدة.[34]

السعودية وقضية فلسطين

المملكة العربية السعودية دعمت حق الشعب الفلسطيني في السيادة، ودعت إلى الانسحاب من الضفة الغربية والأراضي الأخرى التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967.

اتفاقية كامب ديفيد

السعودية كانت من أشد المعارضين لاتفاقية الكامب ديفيد وعند توقيع اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل قامت السعودية بقطع علاقاتها الدبلوماسية مع مصر ووصفت السعودية مصر بأنها خانت الدول العربية وعادت العلاقات عام 1987م.

مبادرة الملك عبد الله 2002

في عام 2002 اقترح الملك عبد الله عندما كان ولي للعهد مبادرة السلام العربية هدفها إنشاء دولة فلسطينية معترف بها دوليًا على حدود 1967 وعودة اللاجئين وانسحاب من هضبة الجولان المحتلة، مقابل اعتراف وتطبيع العلاقات بين الدول العربية مع إسرائيل.

ورغم أن عددا من المسؤولين الإسرائيليين قد استجابوا لمبادرة الملك عبد الله إلا ان الحكومة الإسرائيلية رفضت المبادرة.[35]

في عام 2007 إعادة السعودية فتح مبادرة السلام العربية لكن بنيامين نتنياهو عندما كان زعيم للمعارضة وعدد من أعضاء الليكود رفضوا المبادرة مباشرة.

اتفاقية مكة 2007

حاولت السعودية توحيد المعارضة الفلسطينية وتشكيلة حكومة وطنية للفلسطينيين لكن أغلب الاتفاقيات فشلت وكانت ابرزها اتفاقية مكة في فبراير عام 2007م عندما حاولت السعودية توحيد حركة حماس وفتح حيث دعت محمود عباس ومحمد دحلان من حركة فتح وإسماعيل هنية وخالد مشعل من حركة حماس إلى مكة للاتفاق برعاية الملك عبد الله ولكن فشل الاتفاق في حزيران عام 2007.

الإنفاق السعودي لدعم الفلسطينيين

عام 2009 عارضت السعودية وبشدة مجزرة غزة ودعا الملك عبد الله إسرائيل إلى الوقف الفوري للهجوم ومنح مليار دولار لإعادة أعمار قطاع غزة. وأطلق حملة تبرعات شعبية عاجلة لدعم أهالي غزة.

في مايو 2009، خلال سلسلة من الاجتماعات في واشنطن التي هيمنت عليها الخلافات حول المستوطنات، حاول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حمل الرئيس الأمريكي باراك أوباما وفريقه على التركيز على تخفيف عزلة إسرائيل في المنطقة. بعد بضعة أسابيع، عندما سأل أوباما الملك عبد الله إن كان سيجتمع علناً مع بنيامين نتنياهو، رد الملك بشكل قاطع. وقال: «مستحيل»، وفقًا لمسؤول أمريكي اطلع على الاجتماع. وقال عبد الله إن تجميد المستوطنات ليس كافيا. لقد كان بحاجة إلى اتفاق سلام نهائي. ثم قال، لدهشة أوباما، «سنكون آخر من يصنع السلام معهم.»[36]

افتتحت المملكة العربية السعودية عدة مشاريع في فلسطين أهمها مشروع إعادة الإسكان في غزة حيث يحتوي المشروع على وحدات سكنية ومدارس وواسواق تجارية ومراكز صحية ومركز مجتمعي وروضة أطفال ومساجد.مر مشروع السكن بثلاث مراحل حيث طلبت السعودية من قطاع غزة خطط هندسية تفصيلية للمنازل المدمرة محددة فيها كميات مواد البناء من أسمنت وحديد وما يتعلق بالاعمار [37] وبدات السعودية بالبناء وأسمت السعودية المرحلة الأولى الحي السعودي 1 ويتكون من 752 وحدة سكنية مع جميع الخدمات،[38] والمرحلة الثانية تم تسميتها الحي السعودي 2 ويتكون من 760 وحدة سكنية مع جميع الخدمات.[39][40] والمرحلة الثالثة تم تسميتها الحي السعودي 3 وتم الانتهاء منه في 2015.[41] بمن السعودية العديد من المدارس وساعدت في بناء منازل أخرى في قطاع غزة.

في عام 2013م اعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية ان محمود عباس تلقى 100 مليون دولار من السعودية لمواجهة الأزمة المالية.[42] وفي عام 2014م قامت السعودية بتمويل اعمار غزة ب500 مليون دولار أمريكي.[43]

وفي الدورة ال41 لمجلس وزراء منظمة التعاون الإسلامي أكد وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل أن إسرائيل تسعى إلى فرض هيمنتها على المنطقة كقوة اقليمية مسيطرة وطاغية، ودعا الدول الإسلامية إلى الوقوف صفاً واحداً خلف حقوق الشعب الفلسطيني حتى لا يستمر العدوان الإسرائيلي على غزة، مندداً بالأعمال الإسرائيلية الوحشية خلال الحرب.[43]

وفي عام 2015م أكد السفير قطان أن المملكة العربية السعودية ستستمر دوماً في دعم القضية الفلسطينية على مختلف الصعد، مبيناً أنها حرصت منذ شهر يناير في عام 2013 على زيادة حصتها في ميزانية السلطة الفلسطينية من 14 مليون دولار إلى 20 مليون دولار شهرياً.[44]

انظر أيضًا

مراجع

  1. "Israeli citizens still not allowed to visit Saudi Arabia, says Saudi FM | AW staff"، AW (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 مارس 2021.
  2. Robert Bridge (12 ديسمبر 2013)، "Accidental allies? Saudi Arabian intel chief allegedly meets Israelis"، RT، مؤرشف من الأصل في 08 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2014.
  3. Greg Myre (25 سبتمبر 2006)، "Olmert reportedly held secret meeting with king of Saudi Arabia"، International Herald Tribune، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2014.
  4. Saudi Arabia gives Israel clear skies to attack Iranian nuclear sites نسخة محفوظة 23 فبراير 2011 على موقع واي باك مشين.
  5. "Israel denies Saudis gave IDF airspace clearance for Iran strike"، Haaretz، 01 يناير 2009، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2015.
  6. "Saudi denies Israel airspace deal against Iran"، 14 يونيو 2010، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2011.
  7. Greg Myre (25 سبتمبر 2006)، "Olmert reportedly held secret meeting with king of Saudi Arabia"، International Herald Tribune، مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2014.
  8. Yasser Okbi؛ Maariv Hashavua (05 يناير 2016)، "IDF officer to Saudi paper: Israel has 'common language' with moderate Arab states"، جيروزاليم بوست، مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2016.
  9. "Saudi denies Israel airspace deal against Iran"، Zee News (باللغة الإنجليزية)، 14 يونيو 2010، مؤرشف من الأصل في 01 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2021.
  10. "Azerbaijan-Armenia war: Saudi Arabia calls for boycott of Turkish goods, Israel urges NATO action against Turkey"، News24 English، 06 أكتوبر 2020، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2021.
  11. staff, T. O. I.، "Former Saudi general visits Jerusalem, meets Israeli officials"، www.timesofisrael.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2021.
  12. "Saudi Arabia gives Israel clear skies to attack Iranian nuclear sites" (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0140-0460، مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2021.
  13. "Direct from Tel Aviv to Mecca? Israel tries to arrange Hajj flights for Muslim pilgrims"، Haaretz.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2021.
  14. أسماء شهداء السعودية في حرب 1948 فلسطين | أخبار من كل مكان نسخة محفوظة 25 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  15. فيلم فلسطيني.. يوثق دور الجنود السعوديين في حرب 48 - جريدة الرياض نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  16. Ř§Ů„Ů…Ů„Ůƒ ŘłřšůˆŘż ŮˆŮ…Ů‚ŮˆŮ„Řşů‡ الشهٚřąřš Ů Ůš الؚřżůˆŘ§Ů† "ال؝ů„ا؝ůš "Řšů„ى Ů…Řľřą نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  17. The Twice-Fought War
  18. سبق| نشطاء يستذكرون مشاركة الملك سلمان في صد العدوان الثلاثي على مصر نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  19. قرارات مؤتمر القمة العربية الرابع بالخرطوم 29-8 : 1-9-1967 |اليوم السابع نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  20. أكتوبر..73 يوم الانتصار للإرادة العربية - الأهرام اليومي نسخة محفوظة 04 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  21. تعرفون"أولندي ماعوف"؟، فلسطين 24. نسخة محفوظة 31 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
  22. بالصور..هاآرتس: السعودية أنقذت قارب صواريخ إسرائيلى جنح لحدود السعودية،اليوم السابع. نسخة محفوظة 20 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
  23. السعودية شاركت في إنقاذ سفينة إسرائيلية عام 1981، فيتو. نسخة محفوظة 23 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  24. How an Israeli Missile Boat Ran Aground the Hostile Saudi Shore، haaretz. نسخة محفوظة 23 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
  25. رئيس الأركان الإسرائيلي يعبر عن استعداد بلاده للتعاون الاستخباري مع السعودية- فرانس 24- 16 نوفمبر 2017 نسخة محفوظة 18 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  26. إسرائيل: مستعدون لتعاون استخباراتي مع السعودية ضد إيران- الجزيرة نت- 16 نوفمبر 2017 نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  27. الجيش الإسرائيلي: توافق تام مع السعودية بشأن إيران ومستعدون لتبادل المعلومات الاستخبارية معها- روسيا اليوم- 16 نوفمبر 2017- آخر تحديث: 17 نوفمبر 2017 نسخة محفوظة 1 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  28. "تمسكت بالمبادرة العربية.. السعودية: لا تطبيع مع إسرائيل دون سلام مع الفلسطينيين"، الجزيرة، 19 أغسطس 2020، مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2020.
  29. Welle (www.dw.com), Deutsche، "عبر الأجواء السعودية.. أول رحلة رسمية مباشرة من تل أبيب إلى أبو ظبي | DW | 31.08.2020"، DW.COM، مؤرشف من الأصل في 01 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2020.
  30. "السعودية تسمح بمرور الطيران بين إسرائيل والإمارات عبر أجوائها"، BBC News Arabic، 02 سبتمبر 2020، مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2020.
  31. "لماذا "سمحت" السعودية بمرور الطائرة الإسرائيلية عبر أجوائها رغم رفضها المعلن للتطبيع؟"، euronews، 31 أغسطس 2020، مؤرشف من الأصل في 02 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2020.
  32. "عام / هيئة الطيران المدني : الموافقة على الطلب الإماراتي بالسماح بعبور أجواء المملكة للرحلات الجوية القادمة إليها والمغادرة منها إلى كافة الدول وكالة الأنباء السعودية"، www.spa.gov.sa، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2020.
  33. فيصل بن فرحان [FaisalbinFarhan] (2 سبتمبر 2020)، "مواقف المملكة الثابتة والراسخة تجاه القضيةالفلسطينية والشعب الفلسطيني لن تتغير بالسماح بعبور أجواء المملكة للرحلات الجوية القادمة لدولة الإمارات العربية المتحدة والمغادرة منها إلى كافةالدول، كما أن المملكة تقدر جميع الجهودالرامية إلى تحقيق سلام عادل ودائم وفق مبادرةالسلام العربية" (تغريدة)، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2020.
  34. "السعودية تغلق مجالها الجوي أمام الطيران الإسرائيلي"، الترا فلسطين، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2021، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2021.
  35. "Arabs offer Israel peace plan"، BBC News، 28 مارس 2002، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2006، اطلع عليه بتاريخ 17 أبريل 2013.
  36. [🖉Entous, Adam (18 يونيو 2018)، "Donald Trump's New World Order"، The New Yorker، مؤرشف من الأصل في 02 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2020.
  37. وكالة فلسطين اليوم - أبو شهلا: مشاريع سعودية ستنفذ قريباً في غزة نسخة محفوظة 15 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  38. السعودية تفتح 752 وحدة سكنية جنوب غزة نسخة محفوظة 25 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  39. "الحي السعودي 2" يحول معاناة "عقد من الزمن" لاستقرار !| فلسطين أون لاين نسخة محفوظة 14 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  40. الرسالة نت - "السعودي 2" ينهي معاناة دامت لسنوات نسخة محفوظة 02 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  41. وكالة الصحافة الفلسطينية - أونروا: سنبدأ ببناء الحي السعودي " 3" الشهر الحالي نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  42. You are being redirected نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  43. الحياة - السعودية تدعم إعمار غزة بـ500 مليون دولار وتنتقد الضعف العربي في الدفاع عن فلسطين نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  44. السعودية تدعم الميزانية الفلسطينية بـ60 مليون دولار - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 2 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  • بوابة علاقات دولية
  • بوابة إسرائيل
  • بوابة السعودية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.