علاقات السعودية الخارجية
تركز السياسة الخارجية المُعلنة للمملكة العربية السعودية على التعاون مع دول الخليج المصدرة للنفط، ووحدة العالم العربي، والقوة والتضامن بين دول العالم الإسلامي، ودعم منظمة الأمم المتحدة.[1] في الممارسة العملية، كانت الركائز الرئيسية في السنوات الأخيرة هي العلاقات مع الولايات المتحدة، والصراع الإسرائيلي الفلسطيني، والعراق، وتهديدات جمهورية إيران الإسلامية، وتقلبات الأسعار في سوق النفط. تُقدم المملكة العربية السعودية كميات كبيرة من المساعدات التنموية إلى الدول الإسلامية. ما بين 1986 و 2006، تبرعت البلاد بـ 49 مليار جنيه إسترليني على شكل إعانات ومساعدات.[2][3][4]
جزء من سلسلة مقالات حول |
المملكة العربية السعودية |
---|
|
على الرغم من أن المملكة العربية السعودية عضو في حركة عدم الانحياز، إلا أنها وُصفت بأنها قائدة المعسكر الموالي للغرب وخصوصا الولايات المتحدة في الدول العربية، والذي يتألف من مصر والأردن ودول الخليج العربي. تُعد المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة حليفان وشريكان استراتيجيان تجمعهما علاقات وثيقة. ومع ذلك، أصبحت العلاقة متوترة وشهدت تدنيا كبيرا خلال السنوات القليلة الأخيرة من عهد إدارة أوباما، ولكن منذ ذلك الحين تعززت العلاقات بقوة بعد انتخاب الرئيس دونالد ترامب الذي أقام علاقات وثيقة مع العائلة المالكة السعودية منذ ذلك الحين.[5][6][7][8] الإسلام هو دين السعودية الرئيسي.[9][10] تعتبر الصين والمملكة العربية السعودية حليفتين رئيسيتين، حيث نمت العلاقات بين البلدين بشكل ملحوظ في العقود الأخيرة.[11] عبّر غالبية السعوديين عن رأي إيجابي تجاه الصين.[12][13][14][15][16]
باعتبارها عضوا مؤسسا في منظمة الدول العربية المصدرة للنفط (أوابك)، كانت سياسة المملكة العربية السعودية في ما يتعلق بصناعة النفط هي الحفاظ على استقرار الأسعار وارتفاعها بما يكفي لتحقيق كميات كبيرة من العائدات، ولكن ألا تكون مرتفعة بحيث تُشجع على انتشار مصادر الطاقة البديلة بين مستوردي النفط، أو تهدد اقتصاديات الدول الغربية التي تحتفظ عندها بالعديد من أصولها المالية والتي توفر الدعم السياسي والعسكري للحكومة السعودية.[9] الاستثناء الرئيسي لهذا حدث خلال أزمة النفط عام 1973 عندما استخدمت المملكة العربية السعودية، مع غيرها من دول النفط العربية، حظرا على إمدادات النفط للضغط على الولايات المتحدة للتوقف عن دعم إسرائيل.[17]
المملكة العربية السعودية عضو مؤسس في العديد من المنظمات الدولية، بما في ذلك أوبك والأمم المتحدة وجامعة الدول العربية. كما أنها عضو مؤسس في مجلس التعاون الخليجي، رابطة العالم الإسلامي، منظمة التعاون الإسلامي، والبنك الإسلامي للتنمية، وجميع هذه المنظمات يقع مقرها الرئيسي في السعودية. تلعب البلاد دورا بارزا في صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وفي عام 2005 انضمت إلى منظمة التجارة العالمية.
وفقًا لأستاذ في التاريخ بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، أصبحت المملكة العربية السعودية مؤخرا أكثر نشاطا من حيث السياسة الخارجية والأمنية لثلاثة أسباب هي: ثورات الربيع العربي، وسياسات إدارة أوباما وانهيار أسعار النفط.[18]
تاريخ
بعد الحرب العالمية الثانية وأثناء الحرب الباردة، حافظت المملكة العربية السعودية على سياسة ترتكز على مُناهضة الشيوعية ومُعاداة العلمانية في إطار القومية العربية، ولذلك فقد كانت تعمل غالبا إلى جانب الولايات المتحدة. في أعقاب أزمة النفط عام 1973، حين فرضت المملكة العربية السعودية وغيرها من الدول المصدرة للنفط حظرا على تزويد الولايات المتحدة وحلفائها لدعمهم لإسرائيل، زادت عائدات النفط بشكل كبير وعملت السعودية على أن تصبح الدولة الإسلامية الرائدة، حيث أنفقت بسخاء على الدفع بعجلة الإسلام وخاصة نشر حركة الوهابية.
يُعتقد أن المملكة العربية السعودية وسياستها النفطية ساهمت في سقوط الشيوعية السوفيتية في أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات. لم يساعد السعوديون في تمويل المجاهدين الأفغان فقط بل أيضا غير المسلمين المناهضين للشيوعية. كما أنها أضرت سياستها بشكل خطير بالاقتصاد السوفيتي، وذلك من خلال تثبيت أسعار النفط «طوال الثمانينيات، عندما يئس السوفييت من الاعتماد على عائدات الطاقة لمواكبة الزيادات الهائلة في الإنفاق العسكري الأمريكي».[19]
بعد تعرض الملك فهد لسكتة دماغية في عام 1995، تولّى ولي العهد عبد الله مسؤولية السياسة الخارجية. حدث تغيّر ملحوظ في العلاقات الأمريكية السعودية، حيث سعى الملك عبد الله إلى وضع مسافة بين سياساته وسياسات الملك فهد الموالية للغرب والتي لم تحظى بشعبية. نهج الملك عبد الله سياسة أكثر استقلالية عن الولايات المتحدة وركّز على تحسين العلاقات الإقليمية وخصوصا مع إيران. تم حل العديد من النزاعات الحدودية القديمة، بما في ذلك إعادة تشكيل الحدود مع اليمن. أدت السياسة الجديدة إلى توتر العلاقات مع الولايات المتحدة بشكل متزايد.[10] على الرغم من هذا، كانت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية متقاربتين. في عام 1998، قام عبد الله بزيارة دولة للولايات المتحدة والتقى بالرئيس بيل كلينتون.
في عام 2003، انعكست السياسة الجديدة لولي العهد عبد الله في رفض الحكومة السعودية دعم أو المشاركة في غزو الولايات المتحدة للعراق. رأى بعض النقاد الأمريكيين أن هذا الرفض كان محاولة من قبل العائلة المالكة لإرضاء الإسلاميين الراديكاليين في المملكة. في نفس العام، وافق المسؤولون الحكوميون السعوديون والأمريكيون على سحب جميع القوات العسكرية الأمريكية من الأراضي السعودية. منذ صعوده إلى العرش عام 2005، نهج الملك عبد الله سياسة خارجية أكثر نشاطا واستمر في كبح سياسات الولايات المتحدة التي لا تحظى بشعبية داخل المملكة العربية السعودية (على سبيل المثال، رفض تقديم مساعدة مادية لدعم الحكومة العراقية الجديدة).[10][20] ومع ذلك، وعلى نحو متزايد، وبصورة مشتركة مع الولايات المتحدة، أصبح الخوف وعدم الثقة في إيران عاملا هاما في السياسة السعودية. في عام 2010، كشفت تسريبات البرقيات الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية التي تم نشرها في موقع ويكيليكس عن أن الملك عبد الله حثّ الولايات المتحدة على مهاجمة إيران من أجل «قطع رأس الأفعى».[21] استخدمت المملكة العربية السعودية منذ فترة طويلة تحالفها مع الولايات المتحدة لموازنة نفوذ إيران في الشرق الأوسط، وتطلعت المملكة ودول عربية أخرى في الخليج العربي إلى الولايات المتحدة من أجل توفير الحماية من إيران.
توترت العلاقات مع الولايات المتحدة ودول غربية أخرى بسبب الاعتقاد السائد بأن المملكة العربية السعودية كانت مصدرا للنشاط الإرهابي الإسلامي، ليس داخلياً فحسب، بل في جميع أنحاء العالم أيضا. أسامة بن لادن و 15 فردا من أصل ال19 الذين كانوا وراء أحداث 11 سبتمبر 2001 كانوا مواطنين سعوديين، على الرغم من أن بعض المسؤولين يجادلون بأن هذا تم التخطيط له عن قصد من قبل بن لادن في محاولة لتضييق العلاقات الأمريكية السعودية.[22] وصف المدير السابق لوكالة المخابرات المركزية جيمس وولسي الوهابية السعودية بأنها «الأرض التي تزدهر فيها القاعدة والمنظمات الإرهابية الأخرى».[23] يعتقد البعض في حكومة الولايات المتحدة أيضا أن العائلة المالكة، من خلال علاقاتها الطويلة والوثيقة مع رجال الدين الوهابيين، قد أرست الأساس لنمو الجماعات المسلحة مثل القاعدة، وأنها بعد الهجمات لم تفعل الكثير للمساعدة في تعقب المسلحين أو منع الهجمات في المستقبل.[10]
كما أُعلن في قمة جامعة الدول العربية لعام 2009، كانت السعودية تنوي المشاركة في الاتحاد الجمركي العربي المقرر إنشاؤه في عام 2015 وسوق عربية مشتركة يتم إنشاؤها بحلول عام 2020.[9][24]
في أعقاب موجة الاحتجاجات والثورات التي شهدها العالم العربي في أوائل عام 2011، عرضت المملكة العربية السعودية اللجوء على الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي، وأجرى الملك عبد الله اتصالا هاتفيا مع الرئيس المصري حسني مبارك (قبل عزله) لتقديم دعمه له.[25]
الإسلام
وفقًا لمركز أبحاث الإسلام بجامعة غوته في فرانكفورت، فإن الأيديولوجية الوهابية تنتشر عالميا بواسطة المُنظمات المرتبطة بشكل وثيق بحكومة المملكة العربية السعودية مثل رابطة العالم الإسلامي (WML) والرابطة العالمية للشباب الإسلامي.[26]
وفقًا لمقال لجريدة عين اليقين الحكومية في عام 2002، كانت المشاريع التي ترعاها الحكومة السعودية نشطة في الدول غير الإسلامية في أوروبا وأمريكا الشمالية والجنوبية وإفريقيا وأستراليا وآسيا. وتشمل هذه المراكز 210 مراكز إسلامية تُمولها المملكة العربية السعودية بشكل كامل أو جزئي، و 1500 مسجد، و 202 كليتبن، وما يقرب من 2000 مدرسة. افتتح آل سعود 1359 مسجدا في أوروبا.[26]
في فبراير 2019، دافع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان عن معسكرات إعادة التعليم في شينجيانغ التي يتم فيها اعتقال المسلمين من أقلية الأويغور، قائلاً: «من حق الصين القيام بأعمال مكافحة الإرهاب والتطرف من أجل أمنها القومي».[27][28][29] سجنت الصين ما يصل إلى مليوني مسلم في معسكرات الاعتقال تلك، وهناك يتعرضون للإيذاء والتعذيب.[30]
العلاقات الثنائية
أفريقيا
البلد | تاريخ بداية العلاقات الرسمية | ملاحظات |
---|---|---|
الجزائر | أنظر العلاقات الجزائرية السعودية | |
تشاد |
| |
مصر | انظر العلاقات بين مصر والسعودية
| |
إثيوبيا |
| |
كينيا | انظر العلاقات بين كينيا والسعودية
| |
ليبيا |
| |
مدغشقر |
| |
المغرب | انظر العلاقات بين المغرب والسعودية
| |
السنغال | انظر العلاقات بين المملكة العربية السعودية والسنغال
| |
جنوب أفريقيا |
| |
السودان | أنظر العلاقات السعودية السعودية
| |
تنزانيا | انظر العلاقات بين المملكة العربية السعودية وتنزانيا
| |
تونس | أنظر العلاقات السعودية العربية التونسية
|
أمريكا
البلد | تاريخ بداية العلاقات الرسمية | ملاحظات |
---|---|---|
الأرجنتين |
| |
البرازيل |
| |
كندا | أنظر العلاقات السعودية الكندية | |
تشيلي | ||
كوبا |
| |
المكسيك | 12 سبتمبر1952 | أنظر العلاقات السعودية المكسيكية
|
بيرو |
| |
الولايات المتحدة | أنظر علاقات أمريكية سعودية
| |
الأوروغواي |
| |
فنزويلا |
|
آسيا
البلد | تاريخ بداية العلاقات الدبلوماسية بين البلدين | ملاحظات |
---|---|---|
أفغانستان | ||
أذربيجان |
| |
البحرين | أنظر العلاقات السعودية البحرينية
| |
بنغلاديش | أنظر العلاقات السعودية البنغالية
في عام 1947، أصبحت البنغال الشرقية جزءا من الدولة الإسلامية التي تم إنشاؤها حديثا في باكستان التي تجمعها علاقة قوية بالمملكة العربية السعودية، عندها قامت حركة القومية البنغالية بحرب تحرير بنغلاديش ضد الدولة الباكستانية ولكن السعودية عارضت دعوات الاستقلال البنغالي ودعمت الحكومة الباكستانية، رأت السعودية أن معارضة حركة القومية البنغالية لقيام دولة إسلامية يعني معارضة الإسلام نفسه ولهذا قدمت السعودية الدعم المالي والدبلوماسي الكبير للحكومة الباكستانية، بعد أن تحقق استقلال بنغلاديش التام بدعم من الهند وأدى ذلك لاستسلام الجيش الباكستاني في بنغال الشرقية، رفضت المملكة العربية السعودية الاعتراف بالدولة البنغالية الجديدة في أول خمس سنوات للاستقلال، من جانبها أقامت بنغلاديش علاقات وثيقة مع الهند والاتحاد السوفيتي، وكلا الدولتين أيدت أستقلالها بقوة.[37] قامت علاقات رسمية بين البلدين في 1975-1976 بعد مقتل الشيخ مجيب الرحمن. بعد الإطاحة بنظام مجيب الرحمن رحبت باكستان وحلفاؤها بالنظام الجديد الذي بدأ في الابتعاد عن حلفائه التقليديين الهند والاتحاد السوفييتي. و بعدها تم إعلان الإسلام الدين الرسمي للدولة ورفع الحظر عن المنظمات الإسلامية التي ترعاها السعودية، كما حرص الرئيس العسكري الجديد ضياء الرحمن وخلفة الجنرال حسين محمد إرشاد على إقامة علاقات تجارية وثقافية قوية مع المملكة العربية السعودية في أواخر 1970، وانتقلت أعداد كبيرة من العمالة البنغلاديشية إلى المملكة العربية السعودية. يتجاوز عدد البنغاليين العاملين في السعودية اليوم 2.5 مليون كما تشير مصادر في البنك المركزي البنغالي أن إجمالي الحوالات التي تمت من العمال البنغال في السعودية بلغت 3.60 مليار دولار أمريكي خلال 2010-2011، كما تُسافر أعداد كبيرة من الطلاب ورجال الدين بانتظام للسعودية بغرض الدراسة وممارسة النشاطات الدينية، ويشارك الصندوق السعودي للتنمية في العديد من المشاريع في بنغلاديش، كما أن السعودية تعتبر من أبرز الدول المانحة للمساعدات الاقتصادية لبنغلاديش كما عززت الزيارة التي قامت بها عام 2009 رئيسة الوزراء البنغالية الشيخة حسينة إلى السعودية العلاقات بين البلدين.[38][39] | |
الصين | July 1990 | أنظر العلاقات السعودية الصينية
كانت المملكة العربية السعودية الدولة العربية الوحيدة التي ما زالت لم تقم علاقات دبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية على الرغم من أن المملكة العربية السعودية كانت لديها علاقات دبلوماسية مع تايوان،[40] وتوجد لحكومة تايوان سفارة في السعودية في جدة.في يوليو عام 1990، قام الأمير بندر بن سلطان سفير السعودية لدى الولايات المتحدة بزيارة بكين وتم بعدها إقامة علاقات دبلوماسية.[41] وبعد إقامة العلاقات الدبلوماسية مع الصين إنتهت علاقة السعودية بتايوان بعد 40 سنة من العلاقات الدبلوماسية.[40][42] [43][44] |
الهند | أنظر العلاقات السعودية الهندية
المملكة العربية السعودية هي واحدة من أكبر مُوردي النفط إلى الهند. خلقت صناعة البناء المزدهرة في الهند وتزايد الثراء طلبا أكبر على السلع والخدمات مما عزز النمو الصناعي الهندي. ساهمت السعودية بمساعدات للهند بعد زلزال غوجارات عام 2001. | |
إندونيسيا | أنظر العلاقات السعودية الإندونيسية
السعودية لديها سفارة في جاكرتا، أما إندونيسيا فلديها سفارة في الرياض، وقنصلية في جدة. كلا البلدين أعضاء في منظمة التعاون الإسلامي ومجموعة العشرين. باعتبارها الدولة التي تضم أكبر عدد من السكان المسلمين، إندونيسيا ترسل أكبر عدد من الحجاج من بين الدول الإسلامية.[45][46][47] تم فتح العلاقات الدبلوماسية الرسمية بين إندونيسيا والمملكة العربية السعودية في عام 1948م.[48] وقعت الدولتان اتفاقية للتعاون في مجال الدفاع في أواخر يناير عام 2014. ويغطي الاتفاق إلى حد كبير قوة التدريب ومكافحة الإرهاب.[49] | |
إيران | أنظر العلاقات الإيرانية السعودية، صراع إيران والسعودية بالوكالة
انقطعت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في 1943 بسبب إعدام السلطات السعودية أحد الحجاج الإيرانيين، وقطعت السعودية من جديد العلاقات الدبلوماسية مع إيران في 1987 بعد مصرع أكثر من 400 شخص، معظمهم إيرانيون، أثناء أدائهم فريضة الحج في منى في صدامات مع الشرطة السعودية عرفت باسم أحداث مكة 1987. لكن تمت استعادة العلاقات عام 1991.[50]، وقطعتها السعودية مجدداً في مطلع 2016 بعد الهجوم على البعثات الدبلوماسية السعودية في إيران. | |
العراق | أنظر العلاقات السعودية العراقية
لدى العراق سفارة في مدينة الرياض كذلك السعودية لديها سفارة في مدينة بغداد.[51] في عام 2019، فتحت المملكة العربية السعودية قنصلية جديدة في بغداد. في وقت سابق من عام 2016، أعادت المملكة فتح سفارتها في بغداد بعد إغلاقها عام 1990.[52] | |
إسرائيل | أنظر العلاقات الإسرائيلية السعودية
لا توجد علاقات حقيقية بين المملكة العربية السعودية ودولة إسرائيل، ولا تحظى دولة إسرائيل منذ إعلانها عام 1948 باعتراف المملكة العربية السعودية. تعتبر المملكة العربية السعودية إسرائيل دولة عدوة لها. وتعتبر المملكة العربية السعودية من الدول الأعداء بالنسبة لإسرائيل. السعودية أيضا لا تقبل المواطنين الإسرائيليين على أراضيها. السعودية وإسرائيل يعارضون توسع النفوذ الإيراني في المنطقة. أيضا يعارضون برنامج إيران النووي ويرونه تهديد للمنطقة.[53][54] ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن المملكة العربية السعودية قد تسمح للقوات الجوية الإسرائيلية عبور مجالها الجوي لقصف إيران،[55] وتم نفي الخبر من الدولتين.[56][57] | |
اليابان | 1955 | أنظر العلاقات السعودية اليابانية
تسجل أول زيارة قام بها شخص ياباني إلى الجزيرة العربية كانت حين أدى السيد كوتارو ياماوكا فريضة الحج من ضمن حجاج منغول، وكان ذلك عام 1909. ثم كتب بعدها كتابين عن المشاق التي واجهها في موسم الحج. ثم أدى السيد تاناكا فريضة الحج مرتين في عامي 1924م و1933 وقام العديد من المسلمين اليابانيين بزيارة مكة المكرمة وذلك قبل الحرب العالمية الثانية.[58][59] بدأت الاتصالات الرسمية بين دولة اليابان والسعودية عام 1938 عندما قام المبعوث السعودي لدى إنجلترا حافظ وهبة بزيارة اليابان لحضور افتتاح مسجد طوكيو. زار المبعوث الياباني لدى مصر ماسايوكي يوكوياما المملكة عام 1939م لأول مرة كمسؤول ياباني والتقى بالملك عبد العزيز في الرياض.[60] |
الأردن |
توترت العلاقات مع الأردن في السنوات التي تلت حرب الخليج الثانية. تم إصلاح العلاقات في عام 1996 عندما زار الأمير عبد الله البلاد. المملكة العربية السعودية هي المسؤولة عن إنهاء سيطرة السلالة الهاشمية على الحجاز من خلال غزواتهم التي تلت الحرب العالمية الأولى. | |
الكويت | أنظر العلاقات السعودية الكويتية
| |
لبنان | أنظر الخلاف السعودي اللبناني 2017، العلاقات السعودية اللبنانية
في 1989، ساعدت السعودية إلى جانب الولايات المتحدة في التوسط في إنهاء الحرب الأهلية اللبنانية من خلال اتفاق الطائف.[61] بعد عملية اغتيال رفيق الحريري، دعت السعودية إلى إنهاء الوصاية السورية على لبنان.[62] | |
ماليزيا | أنظر العلاقات السعودية الماليزية
السعودية لديها سفارة في كوالالمبور، وماليزيا لديها سفارة في الرياض. العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية بين البلدين جد متقاربة، حيث كلا البلدين أعضاء في منظمة التعاون الإسلامي. إضافة إلى ذلك، هناك عدد كبير من العمال المهاجرين الماليزيين في المملكة العربية السعودية. | |
عمان | أنظر العلاقات السعودية العمانية
هناك علاقات اقتصادية واجتماعية وسياسية بين البلدين.[63] | |
باكستان | 1947 | أنظر العلاقات السعودية الباكستانية
باكستان تؤكد أهمية علاقاتها مع المملكة العربية السعودية في السياسة الخارجية وسعيها لتطوير العلاقات الثنائية لتكون علاقتها أقوى من قبل مع المملكة العربية السعودية. تعتبر المملكة العربية السعودية باكستان أقرب حلفائها من غير العرب وأقرب حليف من المسلمين. وفقا لمركز بيو للدراسات ان 95% من الباكستانيين يُفضلون السعودية ولا يرون فيها أي شي سلبي.[64] باكستان تملك جيش يعتبر من أكبر الجيوش في العالم وأيضا هي الدولة المسلمة الوحيدة التي تملك أسلحة نووية مما جعلها مميزة في نظر السعودية. صرحت هيئة الإذاعة البريطانية في 2013 أن المملكة العربية السعودية قد استثمرت في مشاريع الأسلحة النووية الباكستانية. ونفى كل من باكستان والمملكة العربية السعودية الخبر.[65] |
الفلبين | أنظر العلاقات السعودية الفلبينية
أقيمت العلاقات الدبلوماسية الرسمية بين البلدين في 24 أكتوبر 1969. العلاقات التجاريةفي عام 2012، كانت المملكة العربية السعودية أكبر عشر شريك تجاري للفلبين، و ال31 من حيث الصادرات وال8 من حيث الواردات. كانت المملكة العربية السعودية أيضا أكبر سوق تصدير للفلبين في الشرق الأوسط. وفقا للحكومة السعودية، بلغ حجم التبادلات التجارية بين البلدين 3.6 مليار دولار في عام 2011، وهو رقم أكبر مقارنة بعام 2011 الذي بلغ فيه الرقم 2.7 مليار دولار. علاقات العملاعتباراً من يونيو 2013 هناك حوالي 674,000 من الفلبينيين الذين يعملون في المملكة العربية السعودية وفقاً لوزارة الداخلية السعودية.[66] في عام 2012 أُحصي وجود حوالي 150,000 ممرضة فلبينية تعمل في المملكة العربية السعودية. وهذا يفسر تواجد 25٪ من إجمالي عدد العمال الفلبينيين في الخارج في السعودية.[67] | |
فلسطين |
شاركت السعودية في العديد من المؤتمرات والاجتماعات الخاصة بحل القضية الفلسطينية ابتداء من مؤتمر مدريد وانتهاء بخارطة الطريق ومبادرة السلام العربي التي اقترحها الملك عبد الله بن عبد العزيز (ولي العهد آنذاك) وتبنتها الدول العربية كمشروع عربي موحد في قمة بيروت في مارس 2002م لحل النزاع العربي الإسرائيلي. تطالب السعودية إسرائيل بالالتزام بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة التي تنص على الانسحاب الكامل من كافة الأراضي العربية المحتلة منذ عام 1967م، وتطالب المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لوقف الاعتداءات والممارسات الإسرائيلية العدوانية والمتكررة ضد الشعب الفلسطيني. أدانت المملكة قيام إسرائيل ببناء الجدار العازل الذي يضم أراضي فلسطينية واسعة وتقدمت بمذكرة احتجاج لمحكمة العدل الدولية في لاهاي تدين فيها قيام إسرائيل ببناء جدار الفصل العنصري، وصدر قرار المحكمة بعدم شرعية هذا الجدار وطالبت إسرائيل بإزالته.[68] | |
قطر | أنظر العلاقات السعودية القطرية، أزمة سحب السفراء من قطر 2014، الأزمة الدبلوماسية مع قطر
في مارس 2014 قررت المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين سحب سفرائها من قطر. وفي 5 يونيو 2017 أعلنت المملكة العربية السعودية قطع العلاقات مع قطر وإغلاق المنافذ الجوية والبحرية والبرية كافة.[69][70][71][72] | |
روسيا | 1926 | أنظر العلاقات الروسية السعودية
|
كوريا الجنوبية | 1963 |
تم تأسيس العلاقات بين السعودية وكوريا الجنوبية في 1963. لدى كوريا الجنوبية سفارة في الرياض، وقنصلية عامة في جدة.[73][74] |
سوريا | أنظر العلاقات السعودية السورية
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود في دمشق في أكتوبر 2009. تدهورت العلاقات بين البلدين بشكل كبير بعد اندلاع الحرب الأهلية السورية، حيث أغلقت السعودية سفارتها في دمشق. في 26 فبراير، اتهمت سوريا السعودية بتسليحها لقوات المعارضة السورية بأسلحة مستوردة من كرواتيا، وهو الأمر الذي نفته كلتا الدولتين. | |
تايلاند | 1957 | أنظر العلاقات السعودية التايلاندية
المملكة العربية السعودية لديها سفارة في بانكوك وتايلاند لديها سفارة في الرياض، لكن التمثيل حاليا على مستوى القائم بالأعمال بدلا من السفراء.[75] أُقيمت العلاقات بين البلدين في عام 1957 وانتقل مئات الآلاف من التايلانديين إلى المملكة العربية السعودية من أجل العمل.[76] تدهورت العلاقات بين المملكة العربية السعودية وتايلاند بصورة ملحوظة بعد قضية الماسة الزرقاء في عام 1989 حتى وصل الأمر إلى قطع العلاقات بين البلدين نهائيا واستمر ذلك قُرابة ثلاثة عقود حتى عادت العلاقات في 10 أكتوبر 2016 بعد وساطة من رئيس وزراء البحرين خليفة بن سلمان آل خليفة.[77] |
الإمارات العربية المتحدة | أنظر العلاقات السعودية الإماراتية | |
اليمن | أنظر العلاقات السعودية اليمنية، التدخل العسكري في اليمن |
أوروبا
البلد | تاريخ بداية العلاقات الرسمية بين البلدين | ملاحظات |
---|---|---|
ألبانيا | ||
أرمينيا |
| |
النمسا | 10 سبتمبر 1957 | أنظر العلاقات السعودية النمساوية |
كرواتيا | 8 يونيو 1995[80] | أنظر العلاقات السعودية الكرواتية
|
قبرص | 1960 | أنظر العلاقات السعودية القبرصية
|
الدنمارك | ||
فنلندا | 23 سبتمبر1969 | |
فرنسا | 1926 | |
ألمانيا | 1929 | |
اليونان | أنظر العلاقات السعودية اليونانية
| |
أيرلندا |
| |
كوسوفو | أنظر العلاقات السعودية الكوسوفية | |
النرويج | 1961 |
|
بولندا | أنظر العلاقات السعودية البولندية
| |
رومانيا | أنظر العلاقات السعودية الرومانية
| |
إسبانيا | ||
السويد |
| |
تركيا | أنظر العلاقات السعودية التركية
تركيا من الدول الأوائل التي اعترفت بالسعودية في 1926 وكانت لها علاقات دبلوماسية في الحجاز.[95] السعودية لديها سفارة في أنقرة وقنصلية عامة في إسطنبول.[96] لدى تركيا سفارة في الرياض وقنصلية عامة في جدة.[97][98] للبلدين عضوية كاملة في منظمة التجارة العالمية (WTO) ومنظمة التعاون الإسلامي (OIC). من ناحية أخرى، في عام 1986، اقترحت المملكة العربية السعودية على تركيا أن تنهي هذه الأخيرة علاقاتها التجارية مع إيران مقابل أن تُعوضها عن الخسائر الناتجة عن ذلك.[99] | |
أوكرانيا | 1993 | |
المملكة المتحدة | أنظر العلاقات البريطانية السعودية
المملكة المتحدة لديها سفارة في الرياض، وقنصلية في جدة ومكتب تجاري في محافظة الخبر.[101] لدى السعودية سفارة وقنصلية في لندن.[102] |
أوقيانوسيا
بلد | بدأت العلاقات الرسمية | ملاحظات |
---|---|---|
أستراليا |
| |
نيوزيلندا | ||
جزر سليمان | يوليو 2014 | أقام البلدان علاقات دبلوماسية في يوليو 2014.[103] |
العلاقات العامة والدعاية
لطالما كانت سمعة المملكة العربية السعودية في الغرب مثيرة للجدل بسبب سجلها في انتهاكات حقوق الإنسان ومشاركتها في الحرب الأهلية في اليمن.
أصبحت المملكة المتحدة والولايات المتحدة مركزاً رئيسياً للدعاية للنظام السعودي. قالت لينا خطيب، رئيسة برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في تشاتام هاوس، إن المملكة العربية السعودية قد شرعت في «حملة علاقات عامة واسعة النطاق تركز على المملكة المتحدة والولايات المتحدة» منذ عام 2016، والتي شملت محتوى باللغة الإنجليزية يستهدف جمهورا بريطانيا. في المملكة المتحدة، صور الإعلام الأمير محمد بن سلمان كأمير إصلاحي، ونشرت الصحف الكبرى إعلانات تروج لـ «أجندة الإصلاح» الخاصة ببن سلمان.[104][105]
تضررت سمعة السعودية بشكل كبير بعد اتهامات بضلوعها في حادثة مقتل الصحفي السعودي في واشنطن بوست جمال خاشقجي.[104][105] بعد هذه الادعاءات، صرح وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو: «إننا ندعو الحكومة السعودية لدعم إجراء تحقيق شامل في اختفاء السيد خاشقجي وأن تُعرض نتائج ذلك التحقيق بشكل شفاف» [106]، وصرح متحدث باسم وزارة الخارجية البريطانية: «هذه مزاعم خطيرة للغاية، ونحن على دراية بأحدث التقارير ونعمل على وجه السرعة لإثبات الحقائق، بما في ذلك مع الحكومة السعودية». كما سعت فرنسا للحصول على توضيح عن الكيفية التي اختفى بها صحفي مُحترم مثل خاشقجي.[107]
بعد مقتل خاشقجي، أوقفت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل جميع صادرات الأسلحة إلى السعودية. كما تم التصويت في البرلمان الأوروبي على قرار غير مُلزم «لفرض الحظر على تصدير الأسلحة إلى السعودية على مستوى الاتحاد الأوروبي». هدد رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو بإلغاء عقد دفاعي مع السعودية وسط الجدل الذي خلفته حادثة خاشقجي.[108]
عملت عدة شركات إعلامية مع الدولة السعودية للترويج لصورتها في الخارج. في أوائل عام 2018، التقى بن سلمان مع مؤسس شركة فايس ميديا شين سميث في إطار جولته في الولايات المتحدة، حيث عملت الشركة مع المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق (SRMG). وقعت المجموعة السعودية اتفاقا مع ذي إندبندنت لإطلاق مواقع على شبكة الإنترنت بلغات أجنبية (بما في ذلك العربية) في جميع أنحاء الشرق الأوسط. كما تتبرع المجموعة بتبرعات لصالح معهد توني بلير للتغيير العالمي بغية تسهيل عمل توني بلير في برنامج التحديث السعودي.[104][105]
عضوية المنظمات الدولية
المملكة العربية السعودية عضو في المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا، والبنك الإفريقي للتنمية، والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، وجامعة الدول العربية، وصندوق النقد العربي، وبنك التسويات الدولية، ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا، ومنظمة الأغذية والزراعة، ومجموعة العشرين، ومجموعة ال77، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، والوكالة الدولية للطاقة الذرية، والبنك الدولي للإنشاء والتعمير، ومنظمة الطيران المدني الدولي، وغرفة التجارة الدولية، والحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، ومؤسسة التنمية الدولية، والبنك الإسلامي للتنمية، والصندوق الدولي للتنمية الزراعية، ومؤسسة التمويل الدولية، الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، منظمة العمل الدولية، صندوق النقد الدولي، المنظمة البحرية الدولية، إنمارسات، انتلسات، الانتربول، اللجنة الأولمبية الدولية، المنظمة الدولية للمعايير، الاتحاد الدولي للاتصالات، حركة عدم الانحياز، أوابك، منظمة الدول الأمريكية (مراقب)، منظمة المؤتمر الإسلامي، منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، أوبك، أوابك، الأمم المتحدة، الأونكتاد، اليونسكو، اليونيدو، الاتحاد البريدي العالمي، منظمة الجمارك العالمية، اتحاد النقابات العالمي، منظمة الصحة العالمية، الويبو، المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، منظمة التجارة العالمية (مقدم الطلب).
انظر أيضًا
مراجع
- "Request Rejected"، مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Arab Aid"، Saudi Aramco World، 1979، مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 01 مايو 2010.
- ‘Saudis donate aid to non-Muslims' The Telegraph, 26 March 2006 نسخة محفوظة 6 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Saudi Aid to the Developing World"، Saudinf، 20 أبريل 2009، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 مايو 2010.
- "The U.S. Might Be Better Off Cutting Ties With Saudi Arabia"، Time (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2019.
- "The bizarre alliance between the US and Saudi Arabia is finally fraying"، www.newstatesman.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 14 يونيو 2019.
- Gardner, Frank (20 أبريل 2016)، "How strained are US-Saudi relations?"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2019.
- Noi, Aylin ¨Unver، "A Clash of Islamic Models" (PDF)، CURRENT TRENDS IN ISLAMIST IDEOLOGY / VOL. 15، Hudson Institute، مؤرشف من الأصل (PDF) في 6 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2014،
Saudi-led "Pro-Western Camp" aligned with the U.S. and composed of Egypt, Jordan, and the Gulf states.
- "Saudi Arabia"، U.S. Department of State، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Saudi Arabia"، Encyclopædia Britannica، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- Genin, Aaron (01 أبريل 2019)، "A GLOBAL, SAUDI SOFT POWER OFFENSIVE: A SAUDI PRINCESS AND DOLLAR DIPLOMACY"، The California Review (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2019.
- "China's Xi Jinping calls Saudi king with pledge to boost ties"، South China Morning Post (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020.
- "Saudi Arabia, China Sign Deals Worth Up to $65 Billion"، Foreign Policy، مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2019.
- "Public Opinion in Saudi Arabia"، www.jewishvirtuallibrary.org (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2018.
- Diplomat, Charlotte Gao, The، "Closer Ties: China And Saudi Arabia Sign $70 Billion in New Deals"، The Diplomat، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2019.
- "Wang Yi and Foreign Minister Adel bin Ahmed Al-Jubeir of Saudi Arabia Co-host the Third Meeting of the Political and Diplomatic Sub-committee of China-Saudi Arabia High-level Joint Committee"، www.fmprc.gov.cn، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2020.
- "Oil Embargo, 1973–1974 – 1969–1976 – Milestones – Office of the Historian"، مؤرشف من الأصل في 01 نوفمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- Gelvin, James L.، "Why is Saudi Arabia suddenly so paranoid?"، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2017.
- Rodenbeck, Max (21 أكتوبر 2004)، "Unloved in Arabia"، The New York Review of Books، 51 (16)، مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2005،
During the Reagan administration, Saudi Arabia effectively became a weapon in the all-out assault on communism. It was not just the Afghan Mujahideen who benefited, fatefully as we well know, from Saudi largesse, but America's proxy fighters on other cold-war fronts, from Angola to Central America to the Horn of Africa. Less dramatically but perhaps more crucially, the kingdom also bled the Soviet Union by keeping oil prices down throughout the 1980s, just when the Russians were desperate to sell energy in order to keep up with huge hikes in American military spending. In periods of shortage during the past ten years, such as during the Iraq wars and Venezuela's 2002 oil strike, the Saudis have cranked up production to keep prices stable.
- ‘Abdullah’s no reformer’ Foreign Policy, 28 يونيو 2010 نسخة محفوظة 30 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- "Wikileaks and Iran"، Chicago Tribune، 29 نوفمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2010.
- Johnston, David (9 سبتمبر2003)، "Two years later: 9/11 Tactics; Official Says Qaeda Recruited Saudi Hijackers to Strain Ties"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2008.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - 'Fueling Terror', Institute for the Analysis of Global Terror, http://www.iags.org/fuelingterror.html نسخة محفوظة 2021-02-04 على موقع واي باك مشين.
- "Arab leaders issue resolutions, emphasize Gaza reconstruction efforts"، Kuwait News Agency، 20 يناير 2009، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2010.
- "Egypt Protests could spread to other countries" The Guardian, 31 January 2011, Retrieved 21 February 2011 نسخة محفوظة 9 نوفمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- Biskup, Lennart (2017)، Saudi-Arabiens radikalisierender Einfluss auf Deutschlands Muslime (PDF)، Frankfurt: Frankfurter Forschungszentrums Globaler Islam (FFGI)، ص. 4, 11، مؤرشف من الأصل (PDF) في 9 يونيو 2018.
- "Saudi crown prince defends China's right to put Uighur Muslims in concentration camps"، The Daily Telegraph، 22 فبراير 2019، مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2019.
- "Saudi Arabia's Mohammed bin Salman Defends China's Use of Concentration Camps for Muslims During Visit to Beijing"، Newsweek، 22 فبراير 2019، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2019.
- "Saudi crown prince defended China's imprisonment of a million Muslims in internment camps, giving Xi Jinping a reason to continue his 'precursors to genocide'"، Business Insider، 23 فبراير 2019، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2019.
- "Saudi crown prince defends China's right to fight 'terrorism'"، al-Jazeera، 23 فبراير 2019، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2019.
- "Embassy of Canada to Saudi Arabia"، مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Canada"، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Bienvenidos a la portada"، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Mexico"، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Home - Royal Embassy of Saudi Arabia"، www.saudiembassy.net، مؤرشف من الأصل في 9 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2017.
- "Home – Embassy of the United States Riyadh, Saudi Arabia"، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Bangladesh and Saudi Arabia"، The Economist، مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- Bangladesh and Saudi Arabia: Revenge of the migrants' employer? | The Economist نسخة محفوظة 28 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- العلاقات السعودية مع بنغلادش | المملكة العربية السعودية - وزارة الخارجية نسخة محفوظة 21 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Wang, T.Y. "Competing For Friendship: The Two Chinas And Saudi Arabia." Arab Studies Quarterly 15.3 (1993): 63. Academic Search Premier. Web. 14 Apr. 2012.
- Nawaf E. Obaid, Amy Jaffe, Edward L. Morse, Chady
- المملكة وتايوان ستون عاماً من الصداقة - جريدة الرياض نسخة محفوظة 28 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Which Countries Are For or Against China's Xinjiang Policies?"، The Diplomat، 15 يوليو 2019، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2020.
- "Saudi Arabia and Russia among 37 states backing China's Xinjiang policy"، رويترز، 12 يوليو 2019، مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2019.
- The Government of Saudi Arabia establishes hajj quota, every Muslim country has a hajj quota of 1,000 pilgrims per million inhabitants, making Indonesian hajj quota around 200,000 pilgrims.
- "Saudi rejected raising hajj quotas: report"، Hurriyet Daily News، 19 سبتمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2013.
- "No Hajj Quota Increase This Year From Saudi Government"، Jakarta Globe، 10 سبتمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2013.
- "Broadening Indonesia-Saudi bilateral relations"، Saudigazette (باللغة الإنجليزية)، 17 أغسطس 2016، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2019.
- Ankit Panda (25 يناير 2014)، "Indonesia and Saudi Arabia Sign Defense Cooperation Agreement"، The Diplomat، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2014.
- Saudi-Iranian Relations Are Being Restored نسخة محفوظة 17 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- جمهورية العراق | المملكة العربية السعودية - وزارة الخارجية نسخة محفوظة 21 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Saudi Arabia opens new Baghdad consulate and pledges $1bn in loans for Iraq"، Arab News (باللغة الإنجليزية)، 04 أبريل 2019، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2019.
- Robert Bridge (12 ديسمبر 2013)، "Accidental allies? Saudi Arabian intel chief allegedly meets Israelis"، RT، مؤرشف من الأصل في 08 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2014.
- Greg Myre (25 سبتمبر 2006)، "Olmert reportedly held secret meeting with king of Saudi Arabia"، International Herald Tribune، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2014.
- Saudi Arabia gives Israel clear skies to attack Iranian nuclear sites نسخة محفوظة 23 فبراير 2011 على موقع واي باك مشين.
- "Israel denies Saudis gave IDF airspace clearance for Iran strike"، Haaretz، 01 يناير 2009، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2015.
- "Saudi denies Israel airspace deal against Iran"، 14 يونيو 2010، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2011.
- حسن الراشدي (16 يناير 2009)، "تاريخ العلاقات اليابانية السعودية"، مدونة اللغة اليابانية، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2009.
- العلاقات اليابانية السعودية | Nippon.com نسخة محفوظة 2 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- إيجيرو, ناكانو، (01 يناير 1996)، الرحلة اليابانية الى الجزيرة العربية، 1358 H 1939 M، دارة الملك عبد العزيز،، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020.
- Hudson, Michael C. (1997)، "Trying Again: Power-Sharing in Post-Civil War Lebanon" (PDF)، International Negotiation، 2: 103–122، doi:10.1163/15718069720847889، مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 نوفمبر 2017.
- "Saudi ruler demands rapid Syrian withdrawal"، The Daily Star Newspaper - Lebanon، 04 مارس 2005، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 نوفمبر 2017.
- "Omani-Saudi relations"، Saudi Ministry of Foreign Affairs، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 06 أغسطس 2013.
- Saudi Arabia’s Image Falters among Middle East Neighbors Pew Research Global Attitudes Project نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Saudi-Pakistan Military Ties Getting Stronger نسخة محفوظة 15 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- "Manila, Riyadh bilateral ties at their best | Arab News – Saudi Arabia News, Middle East News, Opinion, Economy and more"، Arabnews.com، 12 يونيو 2013، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 06 أغسطس 2013.
- "Saudi role in restoring Philippine peace hailed"، Saudi Gazette، 30 سبتمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 06 أغسطس 2013.
- موقف المملكة العربية السعودية من القضية الفلسطينية سفارة دولة فلسطين في السعودية. وصل لهذا المسار في 27 يناير 2016 نسخة محفوظة 10 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- "السعودية والبحرين والإمارات ومصر يقطعون العلاقات مع قطر ويتهمونها بـ"دعم الإرهاب وزعزعة استقرار المنطقة""، بي بي سي عربي، 5 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2018.
- "3 Gulf Countries Pull Ambassadors From Qatar Over Its Support of Islamists"، New York Times، 05 مارس 2014، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "gulfnews.com: "UAE, Saudi Arabia and Bahrain recall their ambassadors from Qatar" 5 Mar 2014"، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2014.
- "Saudi Arabia, UAE, Bahrain withdraw envoys from Qatar"، CNN، 05 مارس 2014، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2014.
- "سفارة جمهورية كوريا في المملكة العربية السعودية"، sau.mofa.go.kr (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2017.
- Korea, Ministry of Foreign Affairs, Republic of، "Consulate General of the Republic of Korea in Jeddah"، sau-jeddah.mofat.go.kr، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2017.
- Bangkok Post article
- "Time running out for thai-saudi relations".[وصلة مكسورة] (sic)en severely strained Editorial. The Nation. 9 أبريل 2008. Retrieved 5 Jaunaury 2012. [وصلة مكسورة] "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2014، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2020.
- Post Publishing PCL.، "Thai-Saudi relations likely to worse after murder acquittals – Bangkok Post: learning"، bangkokpost.com، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Austrian Foreign Ministry -> Embassy -> Riyadh"، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Request Rejected"، مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "MVEP • Datumi priznanja"، www.mvep.hr، مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2017.
- "Embassy of Saudi Arabia in Denmark"، مؤرشف من الأصل في 1 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Archived copy"، مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2011.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link) - "Embassy of Finland, Riyadh"، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Request Rejected"، مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Ambassade de France en Arabie Saoudite"، مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "France"، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Deutsche Botschaft Riad – Startseite"، مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "German Embassy Riyadh – Home"، مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Request Rejected"، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "New Saudi Arabian embassy in Oslo"، The Norway Post, Bærum، 22 أكتوبر 2012، مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 27 يوليو 2019.
- "Sweden 'caved to banker' in Saudi arms deal"، 18 أغسطس 2014، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2017.
- Radio, Sveriges، "Löfven hesitates calling Saudi Arabia a dictatorship - Radio Sweden"، مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2017.
- Tharoor, Ishaan (12 مارس 2015)، "At last, a Western country stands up to Saudi Arabia on human rights"، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2017.
- Regeringskansliet, Regeringen och (09 مارس 2015)، "Utrikesminister Margot Wallströms planerade tal vid Arabförbundets utrikesministermöte"، Regeringskansliet، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2017.
- Al Kahtani, Mohammad Zaid (ديسمبر 2004)، "The Foreign Policy of King Abdulaziz" (PDF)، University of Leeds، مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2013.
- "Request Rejected"، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Türkiye Cumhuriyeti Riyad Büyükelçiliği"، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Türkiye Cumhuriyeti"، مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- Hunter, Shireen T. (Spring 1987)، "After the Ayatollah"، Foreign Policy، 66: 77–97، JSTOR 1148665.
- Ukrainian embassy in Riyadh نسخة محفوظة 20 February 2009 على موقع واي باك مشين.
- "British Embassy Riyadh - GOV.UK"، ukinsaudiarabia.fco.gov.uk، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2013.
- "Request Rejected"، www.mofa.gov.sa، مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2017.
- "Saudi Arabia, Solomon Islands Sign Protocol to Establish Diplomatic Relations - kingdom of Saudi Arabia - Ministry of Foreign Affairs"، www.mofa.gov.sa، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2017.
- Waterson, Jim (19 أكتوبر 2018)، "Saudi Arabia pays UK firms millions to boost image"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 أكتوبر 2018.
- "Report: U.K. Media, PR Firms Worked for Saudi Arabia to Boost Image"، The Daily Beast، 19 أكتوبر 2018، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 أكتوبر 2018.
- "Jamal Khashoggi: US calls on Saudi Arabia to be 'transparent' about missing journalist"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2018.
- "Jamal Khashoggi: Turkey hunts black van it believes carried body"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2018.
- "MEPs back call for EU members to halt arms sales to Saudi Arabia"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2018.
روابط خارجية
- وزارة الشؤون الخارجية
- أعدائنا السعوديين. علاقات الولايات المتحدة مع المملكة العربية السعودية بقلم فيكتور ديفيس هانسون، نُشر في الأصل في Commentary، يونيو 2002.
- المملكة العربية السعودية: صبي عمره 14 عاماً يواجه الإعدام من هيومن رايتس ووتش 27 أكتوبر / تشرين الأول 2005.
- سفارة المملكة العربية السعودية في واشنطن
- سفارة الولايات المتحدة في الرياض
- المحاذاة السعودية الأمريكية بعد حرب الأيام الستة
- صفقة سعودية إسرائيلية (عمود رأي بقلم توماس ل. فريدمان)
- بوابة السعودية
- بوابة علاقات دولية