العالم الإسلامي

العالم الإسلامي له معان مختلفة. بالمعنى الديني، والإسلامي فإن الأمة الإسلامية تشير إلى أولئك الذين ينتمون إلى تعاليم الإسلام، ويشار إليهم بالمسلمين.أما بالمعنى الثقافي، فالأمة الإسلامية تشير إلى الحضارة الإسلامية، باستثناء غير المسلمين الذين يعيشون في كنف تلك الحضارة. في الجغرافيا السياسية يشير المعنى الحديث إلى الجغرافيا السياسية، ولاية الأمة الإسلامية عادة ما تشير مجتمعة إلى الدول ذات الأغلبية الإسلامية، الدول والمقاطعات، أو المدن.

تعداد المسلمين في خريطة العالم بالنسبة المئوية في كل بلد، وفقا لمنتدى بيو. (تقديرات 29 يونيو 2014).

على الرغم من أن أنماط الحياة الإسلامية تؤكد الوحدة والدفاع عن إخوانهم المسلمين، فإن المدارس والفروع (انظر خلاف سني شيعي، على سبيل المثال) قد وجدت في الماضي، فإن وحدة الإسلام والتيارات القومية قد أثرت على الوضع في العالم الإسلامي.

اعتبارا من عام 2010، أكثر من 1.6 مليار أو نحو 23.4% من سكان العالم هم من المسلمين.[1] حسب النسبة المئوية من مجموع السكان في منطقة يعتبرون أنفسهم مسلمون، 24.8% في آسيا - أوقيانوسيا كذلك أيضا،[2] 91.2% في الشرق الأوسط - شمال أفريقيا،[3] 29.6% في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى،[4] حوالي 6.0% في أوروبا،[5] وبنسبة 0.6% في الأمريكتين.[6][7][8][9]

النسبة المئوية للمسلمين في العالم.
خريطة العالم الإسلامي (الدول ذات الغالبية الإسلامية).

التاريخ

نزهة المشتاق في اختراق الآفاق، التي رسمها الإدريسي عام 1154، واحدة من أكثر خرائط العالم القديم تقدما.كتب الإدريسي أيضا عن المجتمعات الإسلامية المتنوعة الموجودة في مختلف الأراضي.

التاريخ الإسلامي يتضمن تاريخ العقيدة الإسلامية كدين وكمؤسسة اجتماعية. بدأ تاريخ الإسلام في الجزيرة العربية مع النبي الإسلامي محمد وبدأت تلاوات القرآن الأولى في القرن السابع في شهر رمضان.

ومع ذلك، فإن الإسلام تحت الخلافة الراشدة شهد نموا سريعا. توسعت قوة المسلمين الجغرافية وإمتدت إلى ما وراء شبه الجزيرة العربية في شكل إمبراطورية إسلامية واسعة مع مناطق نفوذ التي امتدت من شمال غرب الهند، عبر آسيا الوسطى والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، جنوب إيطاليا، وشبه الجزيرة الايبيرية، إلى جبال البرانس.

بعد قرن من وفاة النبي محمد، والإمبراطورية الإسلامية امتدت من إسبانيا في الغرب إلى السند في الشرق. الإمبراطوريات اللاحقة مثل تلك التي في العباسيين، الفاطميين، المرابطون، السلاجقة، أجوران، عدل وسلطنة الورسنجلي في الصومال، المغول، الدولة الصفوية في فارس والعثمانيين في الأناضول كانت بين القوى المؤثرة والمتميزة في العالم.

الثقافة الكلاسيكية

والعصر الذهبي الإسلامي تزامن مع العصور الوسطى في العالم الإسلامي، بدءا من ظهور الإسلام وتأسيس الدولة الإسلامية الأولى في 622. في نهاية ذلك العصر تظهر بشكل مختلف كما حدث عام 1258 مع سقوط بغداد (1258) المنغولي، أو 1492 مع الانتهاء من سقوط الأندلس من مملكة غرناطة في الأندلس، شبه الجزيرة الايبيرية.خلال عهد الخليفة العباسي الأسطوري هارون الرشيد (786-809)، بيت الحكمة الذي افتتح في بغداد حيث سعى العلماء من مختلف أنحاء العالم لترجمة وجمع كل معارف العالم المعروف ونقلها إلى اللغة العربية. وقد تأثر العباسيين من قبل بالأوامر القرآنية والأحاديث، مثل إن «حبر عالما هو أكثر قدسية من دم الشهيد»، التي أكدت على قيمة المعرفة. العواصم الإسلامية الكبرى في بغداد، القاهرة، وقرطبة أصبحت المراكز الفكرية الرئيسية للعلم والفلسفة والطب والتعليم.[10] خلال هذه الفترة، كان العالم الإسلامي مجموعة من الثقافات. وتضافرت معا، وأسهمت في تقديم المعرفة المكتسبة من اليونانية القديمة، والحضارة الرومانية، والإمبراطورية الفارسية، الصينية، الهندية، المصري، وحضارات فينيقيا.[11]

المصطلح قديم ومرتبط بنشأة الإسلام برسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم والذي بداية إشراق ونور للعالم الإسلامي، وكان التعبير عن أهل الإسلام بالامة الإسلامية ومع الفتوحات الإسلامية التي بدأت في عهد النبي ومن تلاه من قادة الإسلام العظماء ظهر لقب أمير المؤمنين ومن بعده إنشاء لنظام الخلافة الإسلامية واصطلاح الخليفة الإسلامي وأيضا لقب السلطان ومن تبعه من الولاة الذين يرى فيهم أهل للحكم في فيدرالية الدولة الإسلامية واتعبرت عاصمة الخلافة عاصمة للعالم الإسلامي كله، يدين لها جميع الولاة والمواطنين بالولاء والتبعية

عهد النبوة

تشكل أول كيان إسلامي في المدينة المنورة عندما هاجر رسول الإسلام محمد من مكة وكون نواة دولة الإسلام التي بدأت تنمو وتتوسع بدخول الأفراد والقبائل في الإسلام. وبعد فتح مكة في السنة الثامنة للهجرة أخذت الدولة الإسلامية في التوسع، فقد توافدت القبائل على الرسول معلنة إسلامها. ومع وفاة الرسول كانت دولة الإسلام تشمل الجزيرة العربية.

الخلفاء الراشدون

بعد وفاة الرسول اختار المسلمون أبا بكر خليفة، وسميت الفترة التي امتدت من عهد أبي بكر إلى علي بن أبي طالب بالخلافة الراشدة، ومدتها ثلاثون سنة. وفي أثناء هذه الفترة توسعت الدولة الإسلامية خارج الجزيرة العربية لتشمل بلاد الشام سوريا ولبنان والأردن وفلسطين وقبرص والعراق ومصر وبلاد فارس وخراسان وأرمينية وأذربيجان وأجزاء من الأناضول وليبيا وتونس. وكان مركز الدولة في المدينة.

الدولة الأموية

بدأت الدولة الأموية بتولي معاوية بن أبي سفيان الخلافة واستمرت تسعين عاما. وشهدت هذه الفترة توسعاً كبيراً في العالم الإسلامي، فقد امتد في الشرق ليشمل إيران والهند والصين وآسيا الوسطى، وامتد في الغرب إلى شمال أفريقيا والأندلس (إسبانيا والبرتغال وجنوب فرنسا). وكان مركز الدولة في دمشق وكان الحكم وراثيا.

العباسيون

خلف العباسيون الأمويين، واستمرت دولتهم قوية وشاملة حتى القرن الرابع الهجري، ثم ضعفت وتفككت ونشأت في ظلها أو مستقلة عنها دول كثيرة، ثم قتل الخليفة العباسي على يد المغول عام 656 هـ/ 1258 م. وكان مركز الدولة في بغداد. امتد الإسلام في العهد العباسي في آسيا الوسطى متوغلا في أقاليم جديدة إضافة إلى تلك التي وصل إليها في العهد الأموي وفي غرب أفريقيا ووسطها وشرقها.

المماليك

حكم المماليك بعد الأيوبيين، وشملت دولتهم مصر والشام والعراق، وكانت ثمة دول إسلامية مستقلة في أقاليم العالم الإسلامي المختلفة، مثل شمال أفريقيا والأندلس والهند والصين وآسيا الوسطى. وقد أعاد المماليك الخلافة العباسية اسميا، ولكن الحكم الفعلي كان بأيديهم، واستمرت دولتهم تحكم باسم العباسيين حتى عام 1517 م عندما قضت عليها الدولة العثمانية. وكان مركز الدولة في القاهرة. امتد الإسلام في عهد المماليك في جميع أنحاء القارة الهندية وجنوب شرق آسيا وجنوب غرب أفريقيا، وخرجت الأندلس من العالم الإسلامي نهائيا عام 1492.

العثمانيون

بدأت الدولة العثمانية عام 1299 نسبة إلى مؤسسها عثمان بن أرطغرل في الأناضول، ولكنها ورثت قيادة العالم الإسلامي بعدما قضت على دولة المماليك في مصر والشام في أوائل القرن السادس عشر، ثم امتد حكمها إلى شمال أفريقيا. وقد توسع العالم الإسلامي في عهد العثمانيين في العراق والأناضول والبلقان وشرق أوروبا ووسطها إلى حدود فيينا، كما انتشر الإسلام في غرب أفريقيا والهند وشرق وجنوب شرق آسيا. كان مركز الدولة في إسطنبول (القسطنطينية) التي كانت مركز الإمبراطورية البيزنطية حتى عام 1453 م، وقد انهارت الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى وفقدت جميع المناطق التي كانت تابعة لها خارج تركيا. وفي عام 1924 ألغى كمال أتاتورك الخلافة، وأعلن تركيا دولة علمانية.

العالم الإسلامي اليوم

خضعت معظم أنحاء العالم الإسلامي لاحتلال أوروبي، ثم بدأت تستقل بالتدريج. ويوجد اليوم 56 دولة تجمعها منظمة المؤتمر الإسلامي، وتوجد تجمعات إسلامية كبيرة في الهند والصين. كما يوجد بعض الدول التي يمكن اعتبارها إسلامية وليست عضوا في منظمة المؤتمر الإسلامي، مثل البوسنة والهرسك، وإريتريا. اختفت الألقاب وخصوصا لقب الخليفة والخلافة الإسلامية بسقوط الدولة العثمانية وانتهاء حكمها للمشرق الإسلامي ورقعة كبيرة من أوروبا الشرقية وعلى إثر الاستعمار الغربي للعديد من الدول الإسلامية تفتت الأقاليم والدول إلى دويلات ودول أخرى تغير نظام الحكم فيها إلى الملكية والجمهورية ولم يبق من مصطلح «الأمة الإسلامية» إلا اجتماع سنوي للدول الإسلامية في منظمة تعرف باسم رابطة العالم الإسلامي يصدر بعض أو الشجب والادانات لاعتداء على دولة مسلمة أو التوجيهات أو النصائح والتي غالبا ما لا تنفذ كتعطيل اتفاقيات الدفاع المشترك بين الدول الإسلامية وعدم التوصل لحلول إيجابية حقيقية لمشاكل وتحديات العالم الإسلامي.[وفقاً لِمَن؟]

ما قبل الإسلام المعاصر

حضارات ما قبل الإسلام
المكانالحضارةالمكانالحضارة
 البحرينالحضارة الدلمونية مصرالحضارة الفرعونية
فلسطين
 لبنان
الحضارة اليبوسية والكنعانية والفينيقة العراقالحضارة السومرية والاشوريه والبابلية والأكدية والحضر وحضارة المناذرة
 الأردنالحضارة المؤابية وحضارة العرب الأنباط سورياالحضارة الأرامية وحضارة العرب الغساسنة
 إيران
 أفغانستان
الحضارة الفارسية اليمنالحضارة السبئية والحضرمية والحميرية والتبابعة
 إندونيسياجزر الملايو باكستانحضارة وادي السند
 تركياحضارات الترك، الحضارة البيزنطية أوزبكستان
 كازاخستان
 تركمانستان
حضارات ماوراء النهر

بعد ظهور الإسلام

ينقسم ذلك العصر إلى عدة أقسام هي:

معلومات عامة عن العالم الإسلامي وثقافته

ينتشر الإسلام بنسبة 85% من عدد سكان العالم الإسلامي منهم (10% شيعة وعلويون و90% منهم سنة) (كما يوجد حوالي 12% مسيحيون و0.5% هندوس و3%بوذيون ويهود و1% منهم يتوزعون على ديانات عدة من أهمها: سيخية وزرادشتية وكونفوشية وطاوية وجاينية وبهائية ويافلية وملحدون والوثنيين وبعض الروحانين.

التعليم

وجدت دراسة أجراها مركز بيو للأبحاث في عام 2016 عن الدين والتعليم في جميع أنحاء العالم أن المسلمين لديهم أدنى متوسط مستويات التعليم بعد الهندوس، بمتوسط 5.6 سنة من التعليم المدرسي.[12] وحوالي 36% من جميع المسلمين ليس لديهم تعليم رسمي،[12] كما أن لدى المسلمين أدنى متوسط مستويات للتعليم العالي بالمقارنة مع المجموعات الدينية الرئيسية، حيث فقط 8% من مسلمي العالم لديهم شهادات دراسات عليا أو شهادة جامعية.[12] أعلى سنوات الدراسة في البلدان ذات الأغلبية المسلمة وجدت في أوزبكستان (11.5)، والكويت (11.0) وكازاخستان (10.7).[12] بالإضافة إلى ذلك، فإن متوسط سنوات الدراسة في البلدان التي يشكل المسلمون الأغلبية فيها هو 6.0 سنوات من التعليم، والتي تتخلف عن المتوسط العالمي (7.7 سنة من الدراسة).[12] في الفئة العمرية الأصغر (25–34) التي شملها الاستطلاع، يتمتع الشباب المسلمون بأقل مستويات التعليم بالمقارنة مع المجموعات الدينية الرئيسية، بمتوسط 6.7 سنوات من التعليم، والذي يتخلف عن المتوسط العالمي (8.6 سنة من الدراسة).[12] ووجدت الدراسة أن المسلمين لديهم قدر كبير من عدم المساواة بين الجنسين في التحصيل العلمي، لأن النساء المسلمات لديهن في المتوسط 4.9 سنوات من التعليم؛ مقارنةً بمتوسط 6.4 سنوات من التعليم بين الرجال المسلمين.[12]

اللغات في العالم الإسلامي

اللغات وعدد السكان في العالم الاسلامي

اللغة العربية يتكلمها 20 إلى 30 بالمئة من المسلمين بالإضافة إلى اللغات الأوردية، الفارسية، التركية، الكردية، الأمازيغية، البشتونية، الصومالية، الروسية، الاندونيسية، السندية... اللغة العربية هي لغة القرآن الذي يُثاب المسلمون بقراءته وحفظه.

امتداد العالم الإسلامي

1. يمتد العالم الإسلامي بين خطي طول120 درجة شرقا إلى 30 درجة غربا.

  • أقصى امتداد للعالم الإسلامي نحو الشرق هي مدينة دجاجا بورا أندونسيا.
  • أقصي امتداد للعالم الإسلامي في الاتجاه الغربي هي رأس الأخضر السنغال.

2. يمتد العالم الإسلامي بين خطي عرض 56 درجة شمالا وخط الاستواء جنوبا إلى القبل منه جنوبا.

  • أقصى امتداد للعالم الإسلامي هي ماري أل في وسط روسيا على جبال الاورال.
  • أقصى امتداد للعالم الإسلامي هي جزيرة مايوت إحدى الجزر الثلاث الرئيسية المكونة لدولة جزر القمر جزر القمر.

مميزات العالم الإسلامي

العالم الإسلامي يتميز بعدة أشياء أهمها:

  • قوة الاقتصاد.
  • كثرة الموارد الطبيعية.
  • اتساع مساحة الأرض حوالي ربع مساحة الأرض.
  • كثرة عدد السكان حيث يصلون إلى ربع عدد سكان الأرض.
  • كثرة الأنهار واتساع مساحة الأراضي الصالحة للزراعة حتى أنها تصل إلى حوالي مساحة أستراليا.
  • تتميز كل من إيران وتركيا وباكستان وأندونسيا ومصر وكازخستان بصناعة السلاح بوفرة وأحيانا تصديره.
  • يوجد بالعالم الإسلامي قاعدتان فضائيتان إحداهما في ألماتي والشيشان.
  • كما أن العالم الإسلامي بإمكانه الاكتفاء ذاتيا إذا نهض قليلاً.

سواحل إسلامية

يطل العالم الإسلامي على 18 بحرا وثلاث محيطات وأربع بحيرات مشتركة مع دول أخرى

الترتيب اسم البحر طول الجزء التي تطل عليه السواحل الإسلامية بالكم
1 البحر الأبيض المتوسط 8110
2 بحري (باندا وفلورس) 6250
3 البحر الأحمر 6250
4 بحر قزوين (الخزر) 5260
5 جاوة 5200
6 خليج عدن 3920
7 الخليج العربي 3779
8 أورافورا 2961
9 بحر الصين الجنوبي 1820
10 البحر الأسود 1780
11 بحر آرال 1560
12 بحر مرمرة 1280
13 بحر تيمور 1093
14 بحر إيجة 1060
15 البحر الأيوني 320
16 البحر الميت 226
17 البحر الأدرياتي 147

وهذا هو جدول المحيطات كالاتي:

الترتيب اسم المحيط الجزء الذي يطل عليه المحيط الإسلامي بالكم
1 المحيط الهندي 13680
2 المحيط الأطلنطي 7148
3 المحيط الهادي 6980

يشترك العالم الإسلامي مع دول معينة في بعض البحيرات التي يطل عليها وهي كالاتي:

الترتيب البحيرة الطول بالكم
1 بحيرة فيكتوريا 600
2 تنجانيقا 480
3 ملاوي 320
4 توركنا 50

يوجد في العالم الإسلامي أهم الممرات والمضايق البحرية.وهي كالاتي:

مضيق هرمز/باب المندب/مضيق مكسر/مضيق ملقا/مضيق سنغفورا/مضيق الدردنيل/مضيق موزمبيق/مضيق جبل طارق/مضيق تورس/مضيق جوبال/مضيق اوترانتو/مضيق تيران/قناة السويس.

قناة السويس

هو أهم ممر مائي في العالم كله بما فيه العالم الإسلامي يبلغ طوله 163 كم ويربط البحر المتوسط بالبحر الأحمر ويعتبر البوابة الرئيسية للعالم وهو يمتد من مدينة بورسعيد شمالا إلى مدينة السويس جنوبا ويليله مضيق باب المندب في اليمن ومضيق جبل طارق في مغرب العالم الإسلامي.

أهم الأنهار في العالم الإسلامي

يوجد في العالم الإسلامي أكثر من250 نهر وحوالي 10000 نهير كما يوجد بها أهم انهار العالم (النيل والفرات ودجلة وسيحون وجيحون ونهر النيجر وتاريم والخابور والأردن ونهر السنغال ونهرفولجا ونهر الأورال ونهر العاصي ونهر الليطاني ونهرالسند ونهر الكانج ونهر برهاما بترا ونهر اكاماونهرأرتش ونهر فولجا ونهر اكاما وغيرها من الأنهار.

بلاد ودول العالم الإسلامي (البلاد ذات الاغلبية الإسلامية)

الدول التي يُشكِّل المُسلمون أغلب سُكَّانها وما تنُص عليه دساتيرها بخصوص علاقة الإسلام والدولة.

كل البلاد التي ستظهر في القائمة ولا يوجد بجوارها علمها فهي تقع تحت احتلال دولة أخرى أو تقع تحت سيطرة دولة أخرى ما عادا فلسطين والعراق وأفغانستان

الدول الإسلامية الآسيوية:

 السعودية

 الأردن

 الكويت

 العراق

 الإمارات العربية المتحدة

 سوريا

 لبنان

 عمان

 فلسطين

 جزر المالديف

 ماليزيا

 البحرين

 إندونيسيا

 إيران

 أفغانستان

 بروناي

 بنغلاديش

 باكستان

 اليمن

 أذربيجان

 تركيا

 كازاخستان

 أوزبكستان

 قطر

 تركمانستان

 قيرغيزستان

 طاجيكستان

مناطق تطالب بالانفصال أو غير معترف بها

الجمهوريات الروسية ذات الأغلبية المسلمة

الدول الإسلامية الأفريقية

 مصر

 ليبيا

 تونس

 المغرب

 الجزائر

 موريتانيا

 السودان

 الصومال

 جيبوتي

 إريتريا

 بنين

 أوغندا

 موزمبيق

 جزر القمر

 تشاد

 الكاميرون

 نيجيريا

 مالي

 النيجر

 بوركينا فاسو

 ساحل العاج

 غينيا

 غينيا بيساو

 غامبيا

 سيراليون

 السنغال

 الغابون

 توغو
الدول الإسلامية الأوروبية

 كوسوفو (معترف بها جزئياً)

 البوسنة والهرسك

 ألبانيا

مشاكل سياسية في العالم الإسلامي

خلافات سياسية أو حدودية بين الدول الإسلامية

انظر أيضًا

مراجع

  1. "Executive Summary"، The Future of the Global Muslim Population، مركز بيو للأبحاث، 27 يناير 2011، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2012.
  2. "Region: Asia-Pacific"، The Future of the Global Muslim Population، Pew Research Center، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2012.
  3. "Region: Middle East-North Africa"، The Future of the Global Muslim Population، Pew Research Center، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2012.
  4. "Region: Sub-Saharan Africa"، The Future of the Global Muslim Population، Pew Research Center، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2012.
  5. "Region: Europe"، The Future of the Global Muslim Population، Pew Research Center، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2012.
  6. "Region: Americas"، The Future of the Global Muslim Population، Pew Research Center، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2012.
  7. Tom Kington (31 مارس 2008)، "Number of Muslims ahead of Catholics, says Vatican"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2008.
  8. "Muslim Population"، IslamicPopulation.com، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2008.
  9. "Field Listing - Religions"، مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2008.
  10. A History of Arabic Astronomy: Planetary Theories During the Golden Age of Islam - George Saliba - Google Books، Books.google.com، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2012.
  11. Vartan Gregorian, "Islam: A Mosaic, Not a Monolith", Brookings Institution Press, 2003, pg 26–38 ISBN 0-8157-3283-X
  12. "Religion and Education Around the World" (PDF)، Pew Research Center، 19 ديسمبر 2011، مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2016.

وصلات خارجية

  • بوابة مجتمع
  • بوابة علم الاجتماع
  • بوابة القانون
  • بوابة علوم
  • بوابة الإسلام
  • بوابة الأديان
  • بوابة فلسفة
  • بوابة فنون
  • بوابة السياسة
  • بوابة جغرافيا
  • بوابة تقانة
  • بوابة العالم الإسلامي
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.