التدخل العسكري في اليمن
التدخل العسكري في اليمن أو العمليات العسكرية ضد الحوثيين هي عمليات عسكرية في اليمن من ائتلاف مكوّن من عدة دول عربية ويشار إليه باسم "التحالف العربي في اليمن بقيادة السعودية"، بدأ تنفيذ ضربات جوية على الحوثيين في 25 مارس 2015، [74] تحت مسمى (عملية عاصفة الحزم). وقد بدأت العمليات استجابة لطلب من رئيس الجمهورية اليمنية عبد ربه منصور هادي بسبب هجوم الحوثيين على العاصمة المؤقتة عدن. التي فر إليها الرئيس هادي، [75] ومن ثم غادر البلاد إلى السعودية، وتستهدف غارات التحالف الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح، الذي أطيح به في عام 2011 في ثورة الشباب اليمنية.[76] ولكنه تحالف لاحقاً مع الحوثيين.
التدخل العسكري في اليمن | ||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من "الحرب الأهلية اليمنية" صراع السعودية وإيران بالوكالة | ||||||||||||
معلومات عامة | ||||||||||||
| ||||||||||||
المتحاربون | ||||||||||||
السعودية (قيادة)[6]
الإمارات العربية المتحدة [7] تدعم:
|
اللجنة الثورية
دعم من قبل: |
أنصار الشريعة
| ||||||||||
القادة | ||||||||||||
الملك سلمان محمد بن سلمان عبد ربه منصور هادي |
عبد الملك الحوثي محمد علي الحوثي علي عبد الله صالح ⚔ أحمد علي[33] |
خالد باطرفي (أ.ح) | ||||||||||
القوة | ||||||||||||
100 طائرة حربية و150,000 جندي (في الحدود).[34] 30 طائرة حربية[35] 4 طائرات مقاتلة. |
100,000 جندي (مُحتمل)[45] | 1 – 3 ألف[46][47] | ||||||||||
الخسائر | ||||||||||||
91 جندي قتل.[48][49]
75 جندي قتل [54] 10 قتلى [59][60][61] 124 جندي قتل و270 أصيب (نيران صديقة)[66] |
خسائر الحرب الداخلية وغارات التحالف:
2173 قتيل (مصادر إعلامية مختلفة) | |||||||||||
ملاحظات | ||||||||||||
خسائر المدنيين:
النازحين بسبب الحرب: +2,305,048 نازح (حتى 14 أكتوبر 2015).[73] | ||||||||||||
جزء من سلسلة حول |
الأزمة اليمنية |
---|
وتشارك في العمليات طائرات مقاتله من مصر والمغرب والأردن والسودان والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر (استبعدت من التحالف في يونيو 2017[77]) والبحرين، وفتحت الصومال مجالها الجوي والمياه الإقليمية والقواعد العسكرية للائتلاف لاستخدامها في العمليات.[13] وقدمت الولايات المتحدة الدعم اللوجستي للعمليات.[14] وتسارعت أيضاً لبيع الأسلحة لدول التحالف.[78] ونشرت الولايات المتحدة وبريطانيا أفراد عسكريين في مركز القيادة والسيطرة المسؤول عن الضربات الجوية بقيادة السعودية في اليمن، [79][80][81] ودعت السعودية باكستان للانضمام إلى التحالف لكن البرلمان الباكستاني صوت للحفاظ على الحياد.[82] ووفرت باكستان سفن حربية لمساعدة التحالف في فرض حظر على الأسلحة من الوصول للحوثيون.[83]
ولقي التدخل الذي كان له تأثير كبير على تدهور الوضع الإنساني انتقادات واسعة، التي وصلت إلى مستوى من "كارثة أو مأساة إنسانية".[84][85][86][87] قال منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة لليمن، أن الغارات الجوية التي تشنها قوات التحالف على مدينة صعدة تشكل خرقاً للقانون الدولي الإنساني، وذلك بعد أن أعلن التحالف الذي تقوده السعودية صعدةهدفاً عسكرياً بأكملها، [88][89] في 1 يوليو أعلنت الأمم المتحدة أن مستوى الطوارئ في اليمن بلغ المستوى الثالث، وهو المستوى الأعلى وذلك لمدة ستة أشهر.[90][91] وقالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في تقرير لها صدر في سبتمبر أنه ما يقرب من ثلثي المدنيين الذين قتلوا في الصراع اليمني منذ 26 مارس لقوا حتفهم نتيجة للغارات الجوية وذلك بحلول نهاية يونيو 2015.[92][93][94][95] في 24 أغسطس، قال ممثل الأمم المتحدة الخاص للأمين العام المعني بالأطفال والنزاعات المسلحة، أن 73٪ من مئات الأطفال الذين قتلوا في اليمن منذ تصاعد القتال في أواخر مارس 2015 كانوا ضحايا الغارات الجوية، [96][97] وقالت المملكة المتحدة التي تمول القوات الجوية السعودية بالقنابل والأسلحة [98] بأنها ستتوقف عن توريد الأسلحة للسعودية إذا ثبت أنها أخلت عن القوانين الإنسانية.[99]
أتهمت هيومن رايتس ووتش قوات التحالف مراراً بقتل المدنيين وتدمير المراكز الصحية والبنى التحتية، [100] وأنتقدت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مراراً لسكوته "على انتهاكات قوات التحالف".[100][101][102]
في 21 أبريل 2015، أعلنت السعودية انتهاء عملية عاصفة الحزم، [103] وتحقيق أهدافها، بعد تدمير الأسلحة الثقيلة والصواريخ البالستية التي تشكل تهديداً لأمن السعودية والدول المجاورة. وفي الواقع لم يتمكن التحالف حينها من تدمير قوة المتمردين الحوثيين.[104] أو وقف تقدمهم من التقدم نحو المحافظات الجنوبية لليمن، أو ايقافهم من شن هجمات على الحدود اليمنية السعودية. وكان حينها لا يزال الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي في السعودية مع حكومته.[104] وأعلنت السعودية التحرك نحو استئناف العملية السياسية، وتيسير إجلاء الرعايا الأجانب وتكثيف المساعدة الإغاثية والطبية للمتضررين وإفساح المجال للجهود الدولية لتقديم المساعدات الإنسانية.[105][106][107] في عملية أطلق عليها اسم (عملية إعادة الأمل). ومع ذلك، فأن التحالف سيستمر في حماية المدنيين ووقف تحركات الحوثيون، وأستمرت الضربات الجوية والحصار البحري، [108][109] وقصف التحالف مطار صنعاء الدولي ما أدى لتدمير المدرج الرئيسي.[110][111]
بدأت قوات التحالف منذ 14 يوليو بعملية برية في عدن أطلق عليها اسم "عملية السهم الذهبي"، حيث شاركت قوات يمنية تدربت في السعودية في القتال الميداني، بغطاء بحري وجوي من التحالف، ودخلت القوات عن طريق البحر مدعومة بمئات العربات المدرعة والدبابات التي قدمتها السعودية والإمارات العربية المتحدة، [112] وأستطاعت إخراج الحوثيين من عدن وأجزاء واسعة من المحافظات الجنوبية لحج والضالع وشبوة وأبين. وتوقفت تلك القوات في حدود محافظة تعز ومحافظة البيضاء، وتقدمت قوات أخرى قادمة من السعودية في شمال اليمن وأستعادت السيطرة على أجزاء واسعة من محافظتي مأرب والجوف.[113]
في 19 أغسطس حذرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة من "تفاقم المجاعة" في اليمن، حيث يعاني أكثر من 500,000 طفل من سوء التغذية الحاد، وكان مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد قد صرح بأن "اليمن على بعد خطوة واحدة من المجاعة"، وأظهرت دراسة لبرنامج الأغذية العالمي أن ما يقرب من 13 مليون شخص يواجهون انعدام الأمن الغذائي الشديد، بينهم 6 ملايين يواجهون "حالة طوارئ"، إذ يعجزون عن تدبير قوتهم اليومي ويعانون من معدلات سوء تغذية بالغة الارتفاع ومتفاقمة، وأن الأمن الغذائي بلغ درجة الخطورة لدى 1.3 مليون يمني نازح داخلياً.[114]
بلغ عدد ضحايا النزاع في اليمن حتى 29 سبتمبر 2015 5248 قتيل، و26191 مصاب، و1,439,118 نازح داخلياً، و250,000 نازح خارج اليمن. بحسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.[115][116] وكان بين القتلى أكثر من 2000 مدني أثناء النزاع، بينهم 400 طفلاً.[117]
بحلول 14 أكتوبر بلغ عدد النازحين داخل اليمن 2,305,048 نازح بحسب منظمة الهجرة الدولية.[118] يضاف إليهم 40 ألف نازح على الأقل، تسبب بنزوحهم "إعصار تشابالا" في مطلع نوفمبر في أرخبيل سقطرى وحضرموت وشبوة،ويذكر أن سقطرى وحضرموت والمهرة[؟] هي المناطق الوحيدة في اليمن التي لم تصلها نيران الحرب الأهلية، بالإضافة إلى أجزاء من شبوة.[119]
أستطاع تنظيم القاعدة التوسع في محافظات لحج وأبين وشبوة وأجزاء من عدن مستغلاً الانفلات الأمني بعد إخراج الحوثيين ودخول قوات التحالف إلى هذه المناطق. وابتداءاً من 18 فبراير 2016 بدأت قوات التحالف بشن غارات جوية على مواقع سيطر عليها التنظيم في محافظة أبين ومحافظة لحج ومحافظة شبوة ومحافظة حضرموت.[120]
في 9 مارس 2016 أُعلنت هدنة على الحدود اليمنية السعودية، بعد تبادل للأسرى حيث تسلمت السعودية عريف سعودي مقابل سبعة أسرى يمنيين.[121]
خلفية
فاز عبد ربه منصور هادي بدون منافس في الانتخابات الرئاسية اليمنية 2012.[122] بعد اتفاق سياسي وفقاً للمبادرة الخليجية وأعطي فيها علي عبد الله صالح حصانة من الملاحقة القضائية.[123] وبدأ بعملية هيكلية للجيش اليمني لإعادة ترتيبه وخاصة بعد انقسامه في ثورة الشباب اليمنية، [124] وشرع بإقالة العديد من القادة العسكريين المرتبطين بعلي عبد الله صالح ونجله أحمد، [125] لكن الموالون لصالح لجأوا للعنف، [126] فشرع صالح لإقامة علاقات وثيقة مع أعدائه القدامى "الحوثيين"، مستغلاً تنامي قوتهم للقيام بهجمات مشتركة ضد القوات العسكرية الموالية للرئيس الجديد عبد ربه منصور هادي.[127]
ومن خلال سلسلة تظاهرات للحوثيون في عامي 2014 و2015 قام الحوثيون بانقلاب على الرئيس هادي، [128] وسيطروا على صنعاء في 21 سبتمبر، [129] وساعدت القوات المرتبطة بعلي عبد الله صالح بمساعدة الحوثيون في العمليات العسكرية والتوسع في المحافظات، [130][131] وفي ليلة اقتحام صنعاء تم التوقيع على اتفاقية سياسية عرفت باتفاق السلم والشراكة الوطنية بين حكومة هادي والحوثيين، وتمت صياغة الاتفاق بهدف وضع الخطوط العريضة لاتفاق لتقاسم السلطة في الحكومة الجديدة، وأستغل الحوثيون الاتفاقية لتوسيع سيطرتهم على العاصمة صنعاء.
وفي 19 يناير 2015 هاجم الحوثيون منزل الرئيس هادي، وحاصروا القصر الجمهوري الذي يقيم فيه رئيس الوزراء، [132] واقتحموا معسكرات للجيش ومجمع دار الرئاسة، ومعسكرات الصواريخ.[133] وفرض الحوثيون على هادي ورئيس الوزراء وأغلب وزراء الحكومة إقامة جبرية، [134][135] وقام الحوثيون بتعيين محافظين عن طريق المؤتمر الشعبي العام في المجالس المحلية،[136] واقتحموا مقرات وسائل الإعلام الحكومية وسخروها لنشر الترويج ودعايات ضد خصومهم،[137] واقتحموا مقرات شركات نفطية وغيروا طاقم الإدارة وعينوا مواليين لهم،[138] وتواردت أنباء عن ضغوطات مارسوها على الرئيس هادي نائباً للرئيس منهم.[139]
قدم الرئيس عبد ربه منصور هادي ورئيس الوزراء خالد بحاح استقالاتهم في 22 يناير، ولم يعقد البرلمان جلسة لقبول الاستقالة أو رفضها حسب ما ينص عليه الدستور، [140] وأعلن الحوثيون بيان الإعلان الدستوري في 6 فبراير، وقاموا بإعلان حل البرلمان، [141][142] وتمكين اللجنة الثورية بقيادة محمد علي الحوثي لقيادة البلاد.[143][144][145] وبالرغم من النجاحات العسكرية والتحالف مع حزب المؤتمر الشعبي العام،[146][147] إلا أن الانقلاب واجه معارضة داخلية ودولية واسعة.[148][149] وظل الرئيس المستقيل هادي ورئيس الوزراء قيد الإقامة الجبرية التي فرضها مسلحون حوثيون منذ استقالته، واستطاع هادي الفرار من الإقامة الجبرية، وأتجه إلى عدن في 21 فبراير، [150] ومنها تراجع هادي عن استقالته في رسالة وجهها للبرلمان، وأعلن أن انقلاب الحوثيين غير شرعي.[151][152][153] وقال "أن جميع القرارات التي أتخذت من 21 سبتمبر باطلة ولا شرعية لها"، وهو تاريخ احتلال صنعاء من قبل ميليشيات الحوثيين.[154] وقرر مجلس الأمن الدولي ووزارة الخزانة الأمريكية عقوبات ضد علي عبد الله صالح وكبار قادة الحوثيين.[155] أصدر مجلس الأمن القرار 2051 يهدد فيه بعقوبات على من يقوضون المرحلة الانتقالية.[156] ووجهت لصالح اتهامات من الأمم المتحدة وعدد من السفارات الغربية بمحاولة عرقلة الفترة الانتقالية هو وأبنائه وأقاربه.[157][158]
وبعد معركة مطار عدن التي اندلعت في 19 مارس، [159] بدأ الحوثيون حرباً أهلية بدعم من بعض القادة العسكريين للسيطرة على محافظات الجنوب ومعقل الرئيس هادي، وسقطت مدينة تعز ثالث أكبر مدن اليمن دون مقاومة تذكر،[160] وفي 25 مارس سيطرت قوات موالية لعلي عبد الله صالح على مطار عدن الدولي وغادر هادي البلاد بعد قصف مقر إقامته بطائرة حربية، وخلال الحرب الأهلية اليمنية (2015)، بدأت المملكة العربية السعودية بحشد قواتها العسكرية على حدود اليمن في أواخر مارس 2015.[161] ورداً على ذلك، تباهى أحد قادة الحوثيين بأن قواته سترد على السعودية إذا تدخلت في اليمن بهجوم مضاد لن يتوقف حتى السيطرة على الرياض.[162]
بعد هروب هادي من صنعاء إلى عدن، قام في 24 مارس 2015 بتقديم رسالة إلى مجلس الأمن، طالباً منها السماح "بالدول الراغبة بتقديم المساندة الفورية بكافة الوسائل لحماية السلطة الشرعية، وحماية اليمن وردع العدوان الحوثي". هادي لم يكن يعلم بعاصفة الحزم التي تقودها السعودية وصرح بهذا في لقاء مع قناة ابوظبي لاحقاً. في 25 مارس أعلن من واشنطن سفير الولايات المتحدة عادل الجبير عن بدء الضربات الجوية ضد المتمردين الحوثيين، وأوضح في خطابة أن هناك دعم أمريكي عسكري ولوجستي.[163] وفي 26 مارس، ذكرت قناة الاخبارية السعودية أن الرئيس هادي وصل إلى الرياض وكان في استقباله وزير الدفاع محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود.[164] وغادر هادي إلى مصر لحضور قمة جامعة الدول العربية في شرم الشيخ في 28-29 مارس، وكرر الرئيس هادي مجدداً دعواته للتدخل الدولي لصد انقلاب الحوثيون.[165][166]
المستهدفون
جيش صالح
استقال علي عبد الله صالح بعد 33 عاماً من التفرد بالسلطة في اليمن،[167] وذلك على أثر ثورة الشباب اليمنية خلال الربيع العربي، [168] ولكن نفوذه السياسي لا يزال مستمراً على القادة السياسيين والعسكريين، [169][170] وبعد ثلاث سنوات من استقالته لا يزال جزء كبير من الجيش موالي له.[171] خاصة تلك الألوية التي كانت تعرف بالحرس الجمهوري اليمني، الذي يحارب حالياً جنبا إلى جنب مع الحوثيين.[172] التي كان يقودها نجل صالح أحمد علي الذي كان يعتزم صالح توريثه السلطة وتهيئته لرئاسة الجمهورية.[173][174][175] وقدر نفوذ صالح على الجيش بحوالي 70% من الجيش اليمني.[170] ويعتبر صالح اللاعب الأهم في الصراع على السلطة بين الحوثيين وحكومة الرئيس هادي،[168] باعتباره من الحلفاء الرئيسيين للحوثيين وأحد أهم القوى الدافعة في الصراع.[176] وأتهمت الأمم المتحدة صالح بإثارة الفوضى في اليمن[168][177] وفرضت الأمم المتحدة عقوبات ضده.
على الرغم من أن صالح شن عدة حروب ضد الحوثيين خلال فترة رئاسته،[172][175] إلا أنه الآن متهم باستخدام نفوذه العسكري وعلاقاته السياسية والقبلية لمساعدة الحوثيين على زعزعة الأمن والاستقرار.[172] وبمساعدة تلك القوات الموالية لصالح في صنعاء، تمكن الحوثيون من السيطرة على صنعاء في هجوم سريع في سبتمبر 2014، [170] واستولى الحوثيين مؤخراً على صفقة سلاح أمريكية تشمل دبابات ومدافع ومركبات بقيمة 500 مليون دولار، تم تسليمها في السنوات الماضية من قبل الولايات المتحدة.[174] قبل أبريل 2015 رحب صالح بقرار الامم المتحدة الذي طالب الحوثيون بالانسحاب من المدن، وفرض حظراً على الاسلحة لهم.[178] وقال صالح أنه مستعداً للمصالحة الوطنية مع خصومه.[167] ولا يعرف ماهي الأهداف التي ينوي صالح تحقيقها من دعوته للمصالحة، مع أنه يعتبر أهم الداعمين العسكريين والسياسيين للحوثيون في حربهم ضد المناطق الجنوبية والشرقية من اليمن.[167]
ولكن صالح نفى أي علاقة له بالجيش الذي يشارك في الحرب الأهلية، وقال ان الجيش يتلقى الأوامر من سلطة الحوثيين.[179]
دور القوات المسلحة
لم تدخل القوات الجوية في المعركة بسبب سيطرة مليشيا الحوثيين على القواعد العسكرية، ورفض العديد من الطيارين العمل مع عدوهم السابق، وخروج العديد من المقاتلات عن الجاهزية بسبب عدم الصيانة، وبقيت جميع مقاتلات القوات الجوية على الأرض أثناء بدء العمليات العسكرية ضد الحوثيين التي أستهدفت في الدرجة الأولى مطارات وقواعد القوات الجوية والدفاع الجوي.[180][181]
في خلال الضربات الجوية في مارس 2015 لم تستهدف الغارات الأصول القتالية الرئيسية للقوات الجوية، وأقتصرت على هجمات محدودة على المدرجات وهياكل المطار الثانوية والخدمات اللوجستية، وظلت الطائرات المقاتلة واقفة في العراء، وليس من الواضح هل قرر التحالف بقيادة السعودية تجنيب الطائرات العسكرية ومن ثم تغير هذا القرار، أم أن الضربات الأولية فشلت في تدمير الطائرات العسكرية التي تضررت خلال ضربات لاحقة.[182][183] وذكرت مصادر أخرى أن الضربات الأولى استهدفت عدداً من سوخوي سو-17 وإف 5.[184]
ولم تتمكن وحدات "الدفاع الجوي" من التصدي لأي من الطائرات المقاتلة لدول التحالف، إلا أنها تطلق باستمرار وبشكل متواصل محاولة التصدي للمقاتلات أو التشويش عليها، وتستخدم وحدات الدفاع الجوي مدفع 23 مم ثنائي في مختلف المدن والمحافظات اليمنية، الذي يبلغ مداه حتى 2.5 كيلومتر، في حين تستطيع المقاتلات الحديثة التحليق على علو أكثر من ذلك بكثير.
في 7 مايو، قال الحوثيين أنهم أسقطوا طائرة هليكوبتر أباتشي على الحدود اليمنية السعودية.[185][186][187][188] وأكدت السعودية سقوط الطائرة إلا أنها قالت أن ذلك يعود لخلل فني أصابها.[189]
في حين تتعرض القوات البرية ممثلة بوحدات الحرس الجمهوري (سابقاً) وقوات الأمن الخاصة والقوات البرية لغارات جوية بين الحين والآخر من قبل التحالف العربي سواء في معسكراتها ومواقعها العسكرية أو عند محاولتها التحرك جنباً إلى جنب مع الحوثيين للقتال في عدن والضالع وشبوة ومحافظات جنوب اليمن بالإضافة إلى مأرب[؟] وتعز، وللمشاركة في قتال الوحدات العسكرية المؤيدة للرئيس هادي وللسيطرة على تلك المحافظات والمدن اليمنية خلال الحرب الأهلية اليمنية.[172]
وتشارك بعض الوحدات العسكرية للحرس الجمهوري وقوات حرس الحدود القتال مع الحوثيين في الاشتباكات الحدودية اليمنية السعودية ومحاولات استهداف المواقع العسكرية في منطقتي نجران وجيزان على الحدود اليمنية السعودية.[190][191]
الخط الزمني
لتفاصيل أكثر عن الأحداث الميدانية للتدخل العسكري في اليمن طالع مقالة: الخط الزمني للتدخل العسكري في اليمن.
أعلنت السعودية عن انطلاق عملية عاصفة الحزم [192] من قبلها بالإضافة لدول مجلس التعاون الخليجي وهي الإمارات العربية المتحدة[193] والبحرين [194] وقطر[195] والكويت[196] عدى سلطنة عمان. وبمشاركة كل من الأردن[197] ومصر[198] والمغرب[199] والسودان [200] وباكستان.[201]
تشارك المملكة العربية السعودية ب100 طائرة حربية و150,000 جندي في العمليات العسكرية في اليمن، وتشارك طائرات حربية من مصر والمغرب والأردن والسودان والكويت والإمارات العربية المتحدة وقطر والبحرين في العمليات، حيث تشارك الإمارات العربية المتحدة ب 30 طائرة مقاتلة، والكويت ب15 طائرة،[202] والبحرين ب15 طائرة وقطر بعشر طائرات وتشارك الأردن والمغرب بستة لكل منهما، وأيضاً تشارك السودان بأربع طائرات.[35][41][203]
أعلنت قوات التحالف التي تقودها السعودية أن المجال الجوي اليمني منطقة محظورة، [204] وبدأت الضربات الجوية في 26 مارس في جميع أنحاء اليمن مستهدفة جميع معسكرات الجيش ومخازنه ومواقعه، ومعسكرات ألوية الصواريخ، [205] وبدأت منذ أبريل بإمداد المقاومة في عدن وتعز بالسلاح عبر الإنزال المظلي، [206] وفي 20 أبريل، أدت غارة جوية في جبل فج عطان بصنعاء لمقتل 90 شخصاً.[207][208]
أعلنت وزارة الدفاع السعودية انتهاء عملية عاصفة الحزم في 21 أبريل بعد القضاء على الأسلحة البالستية والثقيلة التي تشكل تهديداً لأمن السعودية.[209] وأعلنت بدء مرحلة جديدة تحت مسمى عملية إعادة الأمل.[210] وكان الملك سلمان قد أمر الحرس الوطني السعودي للانضمام إلى عمليات عاصفة الحزم في اليمن.[211] وفي خطاب متلفز للرئيس عبد ربه منصور هادي قال أن الضربات الجوية تم إيقافها بناءاً على طلبه، شاكراً التحالف العربي لدعمهم الشرعية في اليمن.[212] ولم تتوقف الغارات الجوية والبحرية على الرغم من إعلان انتهاء عاصفة الحزم، ورحبت إيران بإيقاف العمليات العسكرية، ووصفت ذلك بأنه "خطوة إلى الأمام" لليمن الذي مزقته الحروب.
في أوائل شهر مايو أتهمت هيومن رايتس ووتش السعودية باستخدام قنابل عنقودية محظورة عالمياً في قصف منطقة آل عمار بمحافظة صعدة، [213] وبدأت هدنه إنسانية في 13 مايو، لإيصال المساعدات الإنسانية.[214]
بدأت قوات التحالف منذ 14 يوليو 2015 بعملية برية في عدن أطلق عليها اسم "عملية السهم الذهبي"، بمشاركة جنود يمنيون وسعوديون وإماراتيون، [42] ودخلت تلك القوات عن طريق البحر مدعومة بمئات العربات المدرعة، [112] وأستولت على مدينة عدن، بدعم بالغارات الجوية للطيران، [112][215] وأتجهت تلك القوات لشت هجوماً على قاعدتين عسكريتين، في محافظة لحج وأخرى في محافظة شبوة.[216][217] وأقتحمت تلك القوات قاعدة العند الجوية بمحافظة لحج بعد حصارها، وأكملت السيطرة عليها، [218] وأستطاعت القوات السيطرة على عدن وأجزاء واسعة من المحافظات الجنوبية لحج والضالع وشبوة وأبين. وتوقفت تلك القوات في حدود محافظة تعز ومحافظة البيضاء التي تدور فيها معارك واسعة مع الحوثيين، ودعمت السعودية قوات الجيش اليمني في محافظة مأرب التي تشهد تحشيد عسكري واسع، [113] بدفعات عسكرية جديدة قادمة من منفذ الوديعة الحدودية، [219] وتضم التعزيزات مدرعات وآليات عسكرية وأسلحة ثقيلة ومدافع، ومروحيات أباتشي[؟].[220] وأستهدف الحوثيون معسكراً في مأرب بصاروخ أرض أرض أسفر عن مقتل ما يقارب 100 جندي بينهم إماراتيين ويمنيين وسعوديين وبحرينيين، [221]
أرسلت السودان دفعتين من الجنود الجنود السودانيين إلى عدن، حيث وصلت الدفعة الأولى في 17 أكتوبر 2015، [222] والثانية يوم الاثنين 19 أكتوبر، ليصبح عددهم 500 جندي بعد إعلان الخرطوم استعدادها لدعم قوات التحالف بـ6 آلاف مقاتل متى ما طلب ذلك.[223] وانضمت القوات السودانية إلى قوات سعودية وإماراتية، ويمنية للمشاركة في تأمين مدينة عدن وربما التوجه نحو محافظة تعز.
في أوائل فبراير 2016 تقدمت القوات الحكومية في منطقة فرضة نهم واستعادت السيطرة على معسكر اللواء 312 مدرع بالقرب من العاصمة صنعاء.[224] وبدأت هدنة مساء 10 أبريل هدنة على أمل إنهاء القتال الدائر في البلاد لأكثر من عام وبدء مفاوضات مرتقبة في الكويت، من المقرر انطلاقها في 18 أبريل الجاري في الكويت.[225] وأستمرت الاشتباكات بالرغم من اعلان الهدنة، وأشتدت الأشتباكات في منطقة نهم شرق صنعاء منذ إعلان بدء الهدنة. في 9 مارس 2016 أُعلنت هدنة على الحدود اليمنية السعودية، بعد تبادل للأسرى حيث تسلمت السعودية عريف سعودي مقابل سبعة أسرى يمنيين.[121] وفي الأحد 27 مارس 2016 جرى تبادل للأسرى هو الثاني من نوعة مع السعودية، حيث سلم الحوثيون تسعة أسرى سعوديون مقابل الإفراج عن 109 أسير من المقاتلين الحوثيين.[226] ودعمت قوات السعودية والإمارات استعادة المكلا من القاعدة في 24 أبريل 2016، [227][228] في أوائل شهر أكتوبر 2016 دخلت محافظة صعدة في خط المواجهات البرية لأول مرة عندما تقدمت قوات حكومية من "منفذ البقع" الحدودي مع السعودية ودخلت محافظة صعدة، وسيطرت على مطار البقع المحلي في مديرية كتاف والبقع.
في 8 أكتوبر 2016 وقع انفجار في مجلس عزاء في جنوب العاصمة صنعاء أدى إلی مقتل أكثر من 140 شخصا، وجرح 525 آخرين.[229][230][231][232] وفي 20 أكتوبر بدأت الهدنة السادسة لمدة 72 ساعة في اليمن التي أعلنها المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد.[233]
رد الحوثيين وقوات صالح
القتال في الحدود السعودية
استهدفت مدفعية الميدان وطيران القوات البرية المتمثل في مروحيات الأباتشي أرتالا وتحركات آليات ودبابات تابعة لمسلحي الحوثي في 28 مارس وذلك في المناطق المحاذية للحدود السعودية في منطقة نجران ومنطقة جيزان.[234] في 25 أبريل، قالت منظمة أطباء بلا حدود أن القصف السعودي في مدينة حرض[؟] على الحدود اليمنية السعودية أسفر عن مقتل 11 وجرح أكثر من 70 آخرين.[235]
في 26 أبريل استهدفت الطائرات الحربية السعودية مواقع الحوثيين في محافظة صعدة، في حين أطلقت المدفعية السعودية قذافها على أهداف في محافظة حجة على طول الحدود البرية مع اليمن.[236] وأعلنت الحكومة السعودية أن وحدات الحرس الوطني وصلت نجران بالقرب من الحدود مع اليمن.[237] وفي نفس اليوم، شن مسلحون من داخل الحدود اليمنية هجوماً بقذائف الهاون على قوات حرس الحدود في منطقة نجران، وقتل في الهجوم جندي سعودي وأصيب 2 آخرين.[190][238]
في 30 أبريل قتل أحد أفراد حرس الحدود السعودي بقذائف مدافع الهاون على الحدود مع اليمن.[239] مما رفع عد القتلى في الجانب السعودي إلى 11 قتيلاً، وفي وقت لاحق من نفس اليوم، هاجم الحوثيين على مايبدو نقطة عسكرية سعودية في منطقة نجران مما أسفر عن مقتل 3 جنود، ورفع ذلك عدد القتلى إلى 14 شخصاً.[240]
في 5 مايو أطلق الحوثيين قذائف مورتر على مدينة نجران وعدة مناطق أخرى في منطقة جازان، وأعلنت وزارة الداخلية السعودية عن مقتل 3 أشخاص في نجران، ولم يُوضح إذا كانوا مدنيين أم عسكريين.[241][242] وفي اليوم التالي 6 مايو نفذ طيران التحالف أكثر من 30 غارة جوية على محافظتي صعدة وحجة شمال اليمن [243] فيما قتل 7 سعوديين على الأقل في هجومين منفصلين في مدينة نجران ومنطقة جازان، ليصل بذلك اجمالي عدد القتلى المدنيين السعوديين إلى 10 على الأقل. arabic.rt.comولم يعلن الحوثيون مسؤليتهم عن الهجمات.[244]
في 7 مايو، قال الحوثيين أنهم أسقطوا طائرة هليكوبتر أباتشي.[185][186][187][188] وأكدت السعودية سقوط الطائرة إلا أنها قالت أن ذلك يعود لخلل فني أصابها.
في 8 مايو قصفت طائرات التحالف أهدافا في محافظة صعدة، وأعلنت السعودية بدء مرحلة جديدة في صعدة وجبال مران تهدف إلى حماية المواطن السعودي والمدن السعودية، [245] وذكرت قناة الإخبارية السعودية الرسمية أن المحافظة بأكملها سوف تصبح هدفاً عسكريا بدءاً من مساء الجمعة، [246] ونزحت آلاف الأسر من محافظة صعدة خوفاً من الاستهداف، وقال منسق الامم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن إن الضربات الجوية التي ينفذها التحالف على مدينة صعدة تنتهك القانون الدولي، لوجود العديد من المدنيين المحاصرين غير قادرين على استخدام وسائل النقل بسبب نقص الوقود، وأن استهداف محافظة بأكملها يعرض عددا لا يحصى من المدنيين للخطر.[247]
استهدف الحوثيون بقذائف الهاون والمدفعية جيزان ونجران في 11 مايو بعد عدة أيام من القصف المكثف من المدفعية السعودية وطيران التحالف على محافظة صعدة، وأسفر ذلك عن مقتل شخصاً واحداً في نجران.[248] ونشرت السعودية دبابات "القوة الضاربة" في حدودها الجنوبية بعد أن أطلق الحوثيون 150 صاروخاً من نوع كاتيوشا وقذائف الهاون على نجران وجيزان.[249]
أندلعت اشتباكات فجر الجمعة 5 يونيو على الحدود اليمنية السعودية أستمرت لعشر ساعات، وصفت بالأعنف والأكبر منذ بدء العمليات العسكرية ضد الحوثيين التي تقودها السعودية، وقالت قناة العربية أن قوات الحرس الجمهوري اليمني والحوثيين شنوا هجوماً واسعاً على مختلف الاتجاهات في جازان ونجران، [250] وصرح الجيش السعودي أن أربعة من أفراده بينهم ضابط قتلوا، وأن عشرات من المهاجمين قد قتلوا.[191]
في 12 يونيو 2015 قتل سعودي وأصيب آخر، جراء سقوط قذيفة من الأراضي اليمنية على محافظة صامطة في منطقة جازان، في جنوب غربي السعودية، حسبما أفادت مصادر "سكاي نيوز عربية".[251]
خسائر التحالف داخل اليمن
أعلنت حكومة المغرب في 10 مايو فقدان إحدى طائراتها المشاركة في الغارات الجوية من نوع إف 16 مع قائدها.[252] وبث التلفزيون اليمني تقرير يظهر حطام الطائرة التي تم إسقاطها في محافظة صعدة شمال اليمن.[253]
أفادت وكالة "وام" الإماراتية الرسمية السبت 8 أغسطس بمقتل 3 جنود إماراتيين مشاركين ضمن قوات التحالف العربي في اليمن.[254]
في صباح يوم الجمعة 4 سبتمبر قتل 92 جندي من قوة التحالف المتمركزة في مأرب، بينهم 45 جندي إماراتي و32 يمنيين و10 سعوديين و5 بحرينيين، في معسكر اللواء 107 مشاة بمنطقة صافر في محافظة مأرب، وذلك عند قصفه من قبل الحوثيين بصاروخ أرض-أرض من نوع توشكا أطلق من صحراء محافظة شبوة، وكان 5 جنود أماراتيين قد قتلوا مسبقاً في اليمن.[255] وقالت وزارة الدفاع اليمنية أن خيانة عسكرية من قبل أفراد وضباط أعلنوا ولاءهم للشرعية ولكنهم لا زالوا يدينون بالولاء للحوثيين وصالح في محافظة شبوة، كانت السبب وراء الحادثة.[221]
نيران صديقة
في 8 يوليو قتل 82 جندي وأصيب 240 آخرين، [256] وكان بين القتلى العقيد جميل سنهوب، وأثنين من عمداء الجيش وهم العميد "أحمد يحيى الابارة" والعميد "محمد الحوري".[257] وأصيب ما يقارب 150 آخرون، عندما شنت مقاتلات التحالف غارات جوية هي الأولى في محافظة حضرموت على مقر "مركز القيادة المتقدم لوزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة"،[258] وكذا مقر اللوائين 23 مشاة ميكا و21 مشاة ميكا المؤيدان للرئيس عبد ربه منصور هادي.[259] ونفت رئاسة هيئة الأركان العامة وجود أي خلافات أو مواجهات في المعسكر تستدعي قصف طيران التحالف العربي له ما أسفر عن مقتل وإصابة المئات من الجنود.[256] ونعت وزارة الدفاع اليمنية الحادثة، وعزت أسر الضحايا، وقالت أنها ستحقق في الحادثة.[258]
سكود
منذ بداية الضربات الجوية في صنعاء استهدفت مئات الغارات مواقع ألوية الصواريخ في جبال "عطّان[؟]" وجبل النهدين وجبل نقم.[205] وأعلنت السعودية في 21 أبريل تدمير الصواريخ البالستية التي في حوزة القوات المؤيدة لصالح والحوثيين.[260] إلا أن الحوثيين والقوات العسكرية الموالية لهم تمكنوا في 6 يونيو من إطلاق صاروخ سكود من محافظة صعدة مستهدفاً قاعدة الملك خالد الجوية في مدينة خميس مشيط، وهو أول صاروخ سكود يستخدم اثناء الصراع، وذكر بيان لقيادة التحالف العربي أن قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي أعترضته بصاروخي باتريوت.[261]
ويعتبر صاروخ سكود من بين الأسلحة التكتيكية التي صممها الاتحاد السوفيتي السابق في فترة الحرب الباردة، [262] وهو صاروخ باليستي طوله 11 متراً ومداه 300 كيلو متر أو أكثر، ويعود تاريخ القوة الصاروخية لليمن إلى السبعينات في عهد جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (اليمن الجنوبي)، حليفة الإتحاد السوفيتي الذي زودها بجميع أنواع الأسلحة متضمنة للسلاح الصواريخ الباليستية. ويمتلك اليمن 25 صاروخ من نوع هواسونغ-6.[263]
حيث كان الحوثيون قد سيطروا على معسكرات مجموعة ألوية الصواريخ في 21 يناير 2015 دون مقاومة،[133] وذلك بعد مهاجمة منزل الرئيس عبد ربه منصور هادي، وسيطرتهم على مجمع دار الرئاسة.[132]
أطلقت القوات الموالية لعلي عبد الله صالح والحوثيون في 26 أغسطس صاروخ بالستي من نوع هواسونغ-6، [263] من جبل النهدين بدار الرئاسة وسط صنعاء نحو الأراضي السعودية، وقال الحوثيون أن الصاروخ استهدف محطة كهرباء حامية جيزان السعودية. لكن الجيش السعودي قال إنه اعترضه بصواريخ باتريوت.[264] وفي 16 أكتوبر أطلق صاروخ سكود من وسط صنعاء باتجاه الأراضي السعودية، وأعلن الحوثيون أن الصاروخ أصاب هدفه وهو قاعدة الملك خالد الجوية، وقالت السعودية أنه سقط في محافظة عمران شمال صنعاء، وأفاد شهود عيان في مدينة عمران شمالي صنعاء بأن انفجارا عنيفا هز المدينة يعتقد أنه انفجار للصاروخ في سمائها.[265]
الحصار البحري
أعلنت القيادة العسكرية منذ بدء العملية ، حظر اقتراب السفن من الاقتراب من الموانئ اليمنية، وتزامن ذلك مع قيام قطع بحرية تابعة للتحالف بمراقبة الموانئ اليمنية، وإغلاق الموانيء البحرية الرئيسية، وهي (ميناء عدن وميناء المكلا وميناء المخاء وميناء الحديدة)، لتمنع بذلك تلك الإجراءات الإمداد العسكري لصالح وحلفائه عبر البحر، أو إمدادهم بالأموال.[266]
سارعت مصر والسعودية لنشر سفن حربية لدعم عمليات التحالف.[267] وسمح الصومال لدول عاصفة الحزم استخدام مجاله الجوي ومياهه الإقليمية.[13] وكانت السعودية قد طلبت رسميا من حكومة الصومال السماح لها باستخدام مجالها الجوي ومياهها لتنفيذ عمليات عسكرية ضد الحوثيين.[268]
عبرت أربع قطع بحرية من القوات البحرية المصرية قناة السويس نحو خليج عدن في 26 مارس، [269] وفي 27 مارس نشر سرب من السفن الحربية المصرية والسعودية في مضيق باب المندب، [270] وحذر التحالف أي سفن من محاولة الوصول إلى موانئ اليمن.[271] وأجلت القوات البحرية الملكية السعودية الدبلوماسيون التابعون للأمم المتحدة من عدن إلى جدة في 28 مارس.[272] وفي 30 مارس قصفت السفن الحربية المصرية مواقع للحوثيين عند محاولتهم التقدم نحو مدينة عدن.[273] واستهدفت سفن حربية مواقع الحوثيين في مطار عدن الدولي في 1 أبريل.[274]
وقال وزير خارجية جيبوتي محمود علي يوسف أن الحوثيين نشروا أسلحة ثقيلة وزوارق هجومية سريعة على جزيرة ميون وجزيرة صغيرة في مضيق باب المندب، محذراً من نشوب حرب حقيقية في مضيق باب المندب"، وقال أن نشر تلك الأسلحة يمثل خطراً كبيراً على بلاده وعلى حركة مرور الشحن التجاري، والسفن الحربية. ودعا دول التحالف لتنظيف الجزر من أسلحة الحوثيين.[275]
في 4 أبريل، قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن حماية البحر الأحمر وتأمين باب المندب على رأس أولويات الأمن القومي المصري.[276]
قال "مصدر عسكري في عدن" لوكالة فرانس برس في 26 أبريل أن سفن التحالف كانت تشارك في قصف ميناء عدن.[277] وأعلنت البحرية الإيرانية في 30 أبريل أنها أرسلت مدمرتين إلى خليج عدن "لضمان سلامة السفن التجارية من تهديد القراصنة".[278]
التورط الإيراني
كانت إيران هي الدولة الوحيدة التي أعترفت بانقلاب الحوثيون الذي نفذ بمساعدة قوات علي عبد الله صالح، ولا تعترف بشرعية الرئيس عبد ربه منصور هادي.
دمرت طائرات تابعة للتحالف مدرج مطار صنعاء الدولي لمنع طائرة شحن إيرانية من الهبوط عليه.
نقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء في الثاني من مايو عن نائب وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان قوله "إن طهران لن تسمح للقوى الإقليمية بتعريض مصالحها الأمنية مع اليمن للخطر بمناورات عسكرية"، وذلك في أقوى اعتراف حتى الآن بدور تقوم به إيران في شبه الجزيرة العربية.[279] ونفت إيران اتهامات دول غربية وعربية بأنها تزود المقاتلين الحوثيين في اليمن بالسلاح. لكنها تدين بانتظام العمليات العسكرية التي تقودها السعودية ضد الحوثيين، ولا تعترف إيران بالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي ووصفت الضربات الجوية بأنها تدخل في الشؤون الداخلية لليمن.
من ناحية أخرى قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إن بعض الدول ومنها إيران تدعم عملية سياسية من خلال التفاوض لحل الصراع في اليمن.
وخلال الهدنة التي بدأت في 12 مايو قالت طهران أنها أرسلت سفينة مساعدات لليمن، وفي 14 مايو إستدعت الحكومة سفيرها لدى إيران، وأكدت الحكومة التي تتخذ من الرياض مقراً لها، ضرورة أن تمتثل سفينة مساعدات إيرانية متجهة إلى اليمن لعمليات التفتيش قبل أن تدخل اليمن، ووصفت طهران التفتيش بأنه غير قانوني.[280]
اتهامات بانتهاك القانون الدولي
في أوائل شهر مايو أتهمت هيومن رايتس ووتش السعودية باستخدام قنابل عنقودية محظورة عالمياً (صمامات تفجير استشعارية)، في قصف منطقة آل عمار بمحافظة صعدة، [213] وأكدت أن تلك الذخائر العنقودية تشكل خطراً طويل الأمد على حياة المدنيين، وهي محظورة بموجب اتفاقية اعتمدها 116 بلدًا في 2008.
وخلصت هيومن رايتس ووتش عبر تحليل صور القمر الصناعي إلى أن هذه الأسلحة استخدمت في هضبة مزروعة على بعد 600 متر من عشرات المباني المنتشرة في عدد من القرى يتراوح عددها بين أربع وست.[213] وأعترف الجيش السعودي باستخدام قنابل عنقودية موجهة بدقة من نوع سي بي يو-105 (بالإنجليزية: CBU-105) ولكنه أفاد بأنه أستخدمها ضد العربات المدرعة وليس في الأحياء السكانية.
قالت "هيومن رايتس ووتش" في تقرير أصدرته في 26 نوفمبر، إن التحالف بقيادة السعودية لم يحقق في غارات جوية غير قانونية، قتلت مئات المدنيين. وأستعرض تقرير بعنوان "ما الهدف العسكري الذي كان في بيت أخي؟: غارات التحالف الجوية غير القانونية في اليمن" الممتد على 73 صفحة بالتفصيل 10 غارات جوية للتحالف ، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 309 مدنيين وإصابة أكثر من 414 آخرين بين أبريل وأغسطس 2015. طبقا للأمم المتحدة، فأغلب المدنيين الـ 2600 الذين قُتلوا منذ بدأ التحالف حملته العسكرية ضد الحوثيين أواخر مارس قضوا نحبهم جراء غارات جوية للتحالف.[281]
في 14 فبراير 2016 أصدرت هيومن رايتس تقريراً بعنوان "الذخائر العنقودية تصيب المدنيين اليمنيين" [282] قالت فيه أن التحالف بقيادة السعودية أستخدمت قنابل عنقودية محظورة دولياً، رغم أدلة على خسائر في صفوف المدنيين.
أحد أنواع الذخائر العنقودية المُلقاة جوا من بين ما استخدم التحالف بقيادة السعودية في اليمن هو الطراز "سي بي يو-105" ذات مجسات الاستشعار، من تصنيع شركة "تيكسترون سيستمز – Textron Systems"، وحققت هيومن رايتس ووتش في 5 هجمات على الأقل استُخدم فيها الطراز "سي بي يو-105" ذات مجسات الاستشعار في 4 محافظات باليمن منذ مارس 2015.
بحسب شهادة بيانات شركة "تيكسترون سيستمز" فإن الذخائر "سي بي يو-105" تنثر 10 عبوات ذخائر عنقودية طراز "بي إل يو-108"، وتُطلق كل منها 4 ذخائر صغيرة يسميها المُصنّع "سكيت" (skeet) وهي مصممة بحيث تبحث عن وتصنف وتشتبك مع أهداف مثل العربات المصفحة. تنفجر الذخائر الصغيرة فوق الأرض وتُطلق سحابة متفجرة من المعدن والشظايا باتجاه الأرض. وحدة "سكيت" مجهزة بخصائص إلكترونية للتدمير والتعطيل ذاتيا.[282]
في يونيو 2016 أدرجت جماعة الأمم المتحدة، التحالف الذي تقودة السعودية في اليمن والحوثيون في قائمتها السوداء للدول والجماعات المسلحة التي تنتهك حقوق الأطفال خلال النزاعات، ولكنها سرعان ما رفعت اسم التحالف من تلك القائمة، وأنتقدت منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش هذا القرار، واتهمت العفو الدولية الأمم المتحدة بممارسة "مداهنة مخزية" بعد القرار الأخير، بينما قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن المنظمة الدولية "رضخت لضغوط السعودية".[283]
استخدام قوات التحالف القنابل العنقودية
ذکرت مصادر منظمة العفو الدولية في 30 أکتوبر 2015 أنه يظهر أن قوات التحالف الذي تقوده السعودية قد استخدمت تشكيلة برازيلية الصنع من الذخائر العنقودية المحظورة دولياً في إحدى هجماتها على حي سكني في منطقة أحمى في صعدة شمال اليمن خلال الأسبوع الحالي. ما أوقع أربعة جرحى وخلف ذخائر عنقودية ثانوية خطرة ملقاة في الأراضي الزراعية المحيطة.[284] کذلك في 15 يناير 2016 وذکرت منظمة العفو الدولية أن الأدلة التي قامت بجمعها تؤكد الأنباء التي تفيد بأن قوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية أسقطت ذخائر عنقودية من صنع الولايات المتحدة على العاصمة اليمنية صنعاء في 6 يناير 2016 ودعت منظمة التحالف إلى التوقف الفوري عن استخدام الذخائر العنقودية.[285]
وفي 23 مايو 2016 قالت منظمة إن المدنيين في شمال اليمن معرَّضون بشدة لخطر الإصابة الجسيمة أو الموت من جراء الآلاف من الذخائر العنقودية الصغيرة التي لم تنفجر وهناك حاجةً ماسة لمساعدة دولية من أجل تطهير المناطق الملوَّثة بالذخائر العنقودية، وإنه يجب على قوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية الكفِّ عن استخدام الذخائر العنقودية، المحرَّمة دولياً.[286]
وذکرت المنظمة في 6 يونيو 2016 أنه تم استخدام الذخائر العنقودية البريطانية الصنع في اليمن حيث أن باحثو منظمة العفو الدولية، في مركز لإزالة الألغام بشمال اليمن تقصّوا مخلفات قنبلة عنقودية من طراز BL-755 مصنوعة في المملكة المتحدة ولم تتفجر بالكامل. وقالت المنطمة أن الأدلة الجديدة تبيِّن أن هذه القنبلة العنقودية قد استخدمت إبان النزاع الحالي في اليمن (2015- 16) من قبل دولة عضو في الائتلاف العسكري الذي تقوده المملكة العربية السعودية.[287]
و أخيرا في 19 ديسمبر 2016 وتعليقاً على مزاعم منظمة العفو الدولية أن الذخيرة العنقودية من نوع (BL-755) بريطانية الصنع استخدمت في الفترة بين ديسمبر 2015م ويناير 2016م، أقرّت السعودية باستخدام قنابل عنقودية بريطانية الصنع في اليمن وأصدر التحالف بيانا نقل فيها أن القنابل العنقودية استخدمت فقط في ضرب "أهداف عسكرية شرعية" ووأضاف: "من الواضح أنه كان استخداما محدودا من قبل التحالف لقنابل عنقودية من طراز BL-755 بريطانية الصنع في اليمن."[288][289]
دول التحالف
إنهاء مشاركة قطر
النفوذ الإماراتي
دعمت القوات الإماراتية تشكيلات عسكرية في مناطق جنوب اليمن منذ تحريرها من مسلحي الحوثي، ودعمت إنشاء قوات الحزام الأمني في عدن وقوات النخبة الحضرمية في حضرموت، تتبع هذه القوة رسمياً وزارة الداخلية، لكنها ممولة ومسيَّرة من الإمارات، خلص تقرير أعده فريق خبراء الأمم المتحدة المعني باليمن،[291] ومركز المدنيين في حالات النزاع (سيفيك) إلى أن الحزام الأمني عَمِل خارج سلطة الحكومة اليمنية إلى حد كبير.[292]
واصلت الإمارات دعم وتوجيه "قوات النخبة الحضرمية" التي تنفذ حملات مكافحة الإرهاب وغيرها من الحملات الأمنية في حضرموت، وهي رسميا جزء من الجيش اليمني، وتحديداً في المنطقة العسكرية الثانية، التي تغطي أجزاء من محافظة حضرموت. أبلغت الإمارات "فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة بشأن اليمن" بأنها قدمت "مساعدة عسكرية ومالية وتدريبية" و"معلومات استخبارية ومعلومات لوجستية وتدخلا جويا"، ولكن القوات كانت تحت سيطرة القوات المسلحة اليمنية. خلص فريق الأمم المتحدة إلى أنه "رغم أنها تحت قيادة الحكومة الشرعية، إلا أنها تخضع فعليا للسيطرة التنفيذية لدولة الإمارات التي تشرف على العمليات البرية في المكلا". خلص إلى ذلك أيضا تقرير صدر عام 2016 عن مركز سيفيك.[293]
قالت "هيومن رايتس ووتش" أن قوات الحزام الأمني وقوات النخبة الحضرمية استخدمت القوة المفرطة خلال الاعتقالات والمداهمات، واعتقلت أقارب مشتبه بهم للضغط عليهم للاستسلام بشكل "إرادي"، واحتجزت تعسفا رجالا وشبانا، واحتجزت أطفالا مع راشدين، وأخفت العشرات قسرا. وكما قال أحد المحتجزين السابقين نقلا عن محتجز آخر في أحد معتقلات عدن غير الرسمية الكثيرة: "هذا سجن لا عودة منه".[294]
في أغسطس 2017، كشف تقرير لفريق الخبراء التابع للجنة العقوبات الدولية على اليمن، دعم الإمارات جماعات مسلحة تمارس الاحتجاز غير القانوني والإخفاء القسري في اليمن. التقرير اتهم الإمارات بتوفير دعم لوجستي ومادي مباشر لجماعات سلفية متشددة ترفض الانضواء تحت القوات الرسمية اليمنية. التقرير كشف أيضًا عن دور واضح لتلك الجماعات في السماح لانتشار عناصر تنظيم القاعدة بشكل واسع داخل مدينة تعز. التقرير الدولي ذكر أن الجماعات المدعومة من الإمارات تمارس القتل خارج إطار القانون والتعذيب التعسفي في المناطق التي تسيطر عليها مع غياب شبه تام لسلطة الدولة الرسمية.[295]
سجون إماراتية
قالت "هيومن رايتس ووتش" إن الإمارات العربية المتحدة تقدم الدعم والتمويل والتسليح والتدريب لقوات أحتجزت تعسفاً وأخفت قسراً عشرات الأشخاص، كما تدير الإمارات مراكز احتجاز غير رسمية.[294] وثّقت هيومن رايتس ووتش حالات 49 شخصاً، من بينهم 4 أطفال، تعرضوا للاحتجاز التعسفي أو الإخفاء القسري في محافظتي عدن وحضرموت في 2016، أعتقلت قوات مدعومة إماراتياً 38 منهم على الأقل. ذكرت عدة مصادر لهيومن رايتس ووتش، منها مسؤولون يمنيون، وجود عدد من أماكن الاحتجاز غير الرسمية والسجون السرية في عدن وحضرموت، من بينها 2 تديرهما الإمارات وأخرى تديرها قوات أمنية يمنية مدعومة منها.[294]
ونفت الإمارات صحة التقارير التي تزعم وجود "سجون سرية" تديرها القوات الإماراتية في جنوب اليمن.[296]
أفادت تقارير لهيومن رايتس ووتش بأن الإمارات نقلت محتجزين خارج البلاد، ولم تتمكن هيومن رايتس ووتش من التأكد من هذه المزاعم، وذكر تقرير لها بأن "فريق الرصد التابع للأمم المتحدة المعني بالصومال وإريتريا" أشار إلى بناء سريع لمنشأة يبدو أنها "قاعدة عسكرية دائمة" في عصب،[297] لها مينائها الخاص وقاعدتها الجوية ومرافق للتدريب العسكري حيث دربت الإمارات قوات يمنية، منها الحزام الأمني وقوات النخبة الحضرمية، بحسب "معهد الشرق الأوسط". وقال فريق الرصد الأممي أيضا إن القاعدة العسكرية توسعت، و"وجود قوات التحالف في عصب أصبح يشمل ليس فقط قوات من الإمارات العربية المتحدة والعربية السعودية، بل أيضا قوات يمنية وقوات أخرى عابرة".
في أكتوبر 2017، قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن القوات الإماراتية المشرفة على سجن "بئر أحمد" في عدن تمارس أشد أنواع التعذيب الجسدي والترهيب النفسي بحق المحتجزين في السجن. المرصد الحقوقي الدولي قال أيضًا إن القوات الإماراتية المشرفة على السجن تحرم المحتجزين من أبسط حقوقهم القانونية، وتمنع الجهات القضائية من زيارتهم وتفقد وضعهم داخل الاحتجاز. ووفقًا للمرصد، يبلغ عدد المحتجزين داخل السجن 170 شخصًا دخلوا جميعًا في إضراب عن الطعام احتجاجًا على سياسة القوات الإماراتية في التعامل معهم وعزلهم عن العالم الخارجي[298]
كشفت وكالة أسوشيتد برس، جرائم تعذيب بسجون تشبه ما حدث في «أبو غريب»، يقوم بها ضباط إماراتيون بحق يمنيين في العاصمة المؤقتة عدن، تضمَّنت ممارسات اللواط وتصوير الضحايا عرايا وصعق الأعضاء التناسلية لهم.[299] في 9 يوليو 2018 دعا وزير الداخلية اليمني أحمد الميسري، الإمارات إلى ضرورة إغلاق السجون في اليمن، والعمل على إخضاعها للنيابة والقضاء، جاء ذلك خلال لقائه بوزير الدولة الإماراتي لشؤون التعاون الدولي ريم الهاشمي، بقصر معاشيق في مدينة عدن، بحسب وكالة سبأ الحكومية.[300]
في مقابلة ديسمبر 2021، هدى السراري المنتقدة للعنف المنزلي ضد المرأة والعنف القائم على النوع الاجتماعي شاركت العواقب الوخيمة التي واجهتها بسبب كشفها للسجن السري فاليمن المدار من قبل الإمارات. طلبن نساء المساعدة من "السريري" عندما تمت مداهمة منازلهم في اليمن واقتياد الذكور من عائلاتهم رغماً عنهم. ذلك ادى إلى قيام "السريري" بتكوين مجموعة مع نشطاء وزملاء محامين للتحقيق بسرية حول التقرير عن تعذيب المدنيين داخل مرافق سجون مؤقتة بنيت في مطار، قواعد عسكرية، بيوت، حتى ملاهي ليلة. إضافة إلى مواقع السجون، ذكر التقرير أيضا شهادات الناجين من المعتقلين الذين أدانوا العنف المنهجي والتعذيب التي ارتكبتها القوات الخاصة اليمنية المدعومة من الإمارات. افاد المعتقلون بانهم تعرضوا للصعق الكهربائي، والضرب المبرح باستخدام الاسلاك، والشوي. هربت السريري من اليمن في 2019 بعد مقتل ابنها المراهق، والذي يشتبه ان يكون انتقام لعملها ضد سجون الإمارات السرية. منذ ديسمبر 2021، تعيش السريري في دولة ترفض ذكر اسمها لدواعي السلامة، وتدعي انها تتلقى مكالمات ميدانية من اشخاص في اليمن، غالبا امهات، والتحقيق في الانتهاكات.[301]
دعم الإنفصاليين الجنوبيين
سيطرة الإمارات على سقطرى
بعد أن نشرت الإمارات العربية المتحدة قواتها في جزيرة سقطرى كجزء من التدخل العسكري في اليمن، اتهمتها بعض الفصائل السياسية اليمنية بالقيام بأعمال سلب ونهب، مدعية أن القوات الإماراتية قد دمرت الحياة النباتية في الجزيرة.[302]
في 3 مايو 2018، نشرت الإمارات أكثر من 100 جندي في الجزيرة، واستولت على منشآت رئيسية مثل مطار سقطرى وطردت الجنود اليمنيين، ورفعت تلك القوات علم دولة الإمارات وصور ولي عهدها محمد بن زايد آل نهيان في المباني الرسمية والشوارع الرئيسية.[303][304]
قال مسؤولون يمنيون “قامت طائرات شحن إماراتية بنشر الدبابات ووسائل النقل المدرعة والمعدات الثقيلة في سقطرى.”[305] تقع الجزيرة بالقرب من طرق الشحن الرئيسية التي تهتم دولة الإمارات العربية المتحدة بالسيطرة عليها وحمايتها باعتبارها العمود الفقري لاقتصادها. كما يوجد في سقطرى مطار به مهبط طائرات طوله 3 كيلومترات يسمح بهبوط الطائرات العسكرية الثقيلة.
في 5 مايو نشرت وكالة الأنباء اليمنية سبأ بياناً لمجلس الوزراء اليمني، وصف الإجراء العسكري الذي قامت به القوات الإماراتية مؤخرا في جزيرة سقطرى أمرٌ غير مبرر.[306]
واتهمت الحكومة اليمنية الإمارات بالاستيلاء على ميناء ومطار سقطرى. وقال مصدر في الحكومة لرويترز إن التحرك الإماراتي استعراض قوة من أجل ”مصالح تجارية وأمنية“ واتهم الإمارات بمحاولة استعمار اليمن.[307]
ولكن دولة الإمارات نفت تلك الإتهامات، في بيان لوزارة الخارجية الإماراتية، وأكدت أنه ليس لديها مطامع في اليمن أو أي جزء منه، وقالت "إنها تقوم بدور متواز في جزيرة سقطرى للحفاظ على الأمن والاستقرار ودعم المشاريع التنموية" وأتهمت الإخوان المسلمون بشن حملات تستهدف الإمارات، التي تعتبر ركنا من أركان جهود التحالف العربي الرامية إلى استتباب الأمن والاستقرار وعودة الشرعية.[308]
في العاشر من مايو 2018 تقدمت الحكومة اليمنية بشكوى إلى مجلس الأمن الدولي عبر بعثتها إلى الأمم المتحدة بشأن التواجد العسكري الإماراتي بالجزيرة [309]
أضرار البنية التحتية
- أدت الغارات الجوية في 26 مارس لتدمير 14 منزلاً بالقرب من مطار صنعاء الدولي، ومقتل 25 شخصاً.[310]
- 11 أبريل، قتل ما لا يقل عن 12 شخصاً وأصيب العشرات في غارتان جويتان استهدفت مدخل قرية الظهرة، التي يقطنها مواطنين من "الفئة المهمشة" في محافظة تعز، بينهم أطفالاً ونساء، وأدت العملية إلى تدمير 7 منازل متقاربة ومتلاصقة، ومقتل 7 أطفال و3 نساء ورجلين، وإصابة 10 آخرين. وأستمرت عملية إنقاذ الجرحى إلى عصر اليوم التالي حيث كانت لا تزال هناك جثث تحت الأنقاض.
- 20 أبريل، غارة جوية شنها الطيران الجوي السعودي في جبل عطان بصنعاء أسفر ت عن مقتل 90 شخصاً على الأقل، وجرح أكثر من 398 آخرين، أصيب معظمهم بشظايا الانفجار وتحطم اجزاء من المباني عليهم، وغطت سحابة غبار ضخمة سماء العاصمة، وتعتبر الغارة الأعنف في صنعاء منذ بدء عملية عاصفة الحزم.[311] وتضررت المباني والسيارات والمحلات التجارية في الأحياء المحيطة بموقع الانفجار لأضرار بالغة. وأندلعت النيران في محطة بنزين مجاورة لموقع الانفجار وتضررت مئات السيارات التي كانت في طابور بانتظار توفُر مادتي البنزين والديزل.
- أدانت منظمة أوكسفام الدولية للإغاثة غارة نفذتها قوات التحالف في 20 أبريل في محافظة صعدة شمال اليمن، قالت إنها أصابت أحد مخازنها التي تحتوي على مساعدات إنسانية في مدينة صعدة المعقل الشمالي للمقاتلين الحوثيين، وقالت جريس أومر ممثلة اوكسفام في اليمن: "تبادلنا معلومات مفصلة مع التحالف عن مواقع مكاتبنا ومخازنا. ولم يكن لمحتوى المخزن أي قيمة عسكرية. كان يحتوي فقط على مساعدات انسانية."[312]
- 21 أبريل، سقط نحو 30 شخصًا بين قتيل وجريح في غارات شنها طيران تحالف "عاصفة الحزم" استهدفت جسراً يقع أسفل مرتفع جبلي يعرف بـ "نقيل سُمارة" في منطقة الدليل التابعة لمحافظة إب ما أدى إلى تدميره، واستهدفت الغارات الجسر في وقت كان مكتظا بالعديد من السيارات التي تحمل المدنيين المتوجهين إلى محافظة تعز، ويعتبر هذا الجسر هو حلقة الوصل الوحيدة التي تربط بين محافظات صنعاء وتعز وإب.
في 11 مايو، أستهدفت غارات جوية جبل نقم، أدت لسقوط المئات ما بين قتلى وجرحى، وأدت الانفجارات إلى تدمير عشرات المنازل الواقعة في محيط جبل نقم بشكل كامل، وأخرى بشكل جزئي، وألحقت أضراراً بالغة في مستشفى الثورة بصنعاء.[313]
المصانع
في 30 أغسطس قتل 36 مدنياً على الأقل في قصف لمقاتلات التحالف كانوا يعملون في مصنع لتعبئة زجاجات المياه في محافظة حجة شمالي اليمن، [314]
المراكز الصحية
المحافظة | مرافق دمرت تماما | مرافق دمرت جزئيا | الإجمالي |
---|---|---|---|
تعز* | 6 | 8 | 14 |
صنعاء | 1 | 11 | 12 |
صعدة | 5 | 6 | 11 |
حجة | 3 | 4 | 7 |
عدن* | 6 | 6 | |
مأرب* | 1 | 4 | 5 |
الحديدة | 4 | 4 | |
محافظة صنعاء | 3 | 3 | |
لحج* | 2 | 2 | |
شبوة* | 1 | 1 | 2 |
الضالع* | 1 | 1 | |
عمران | 1 | 1 | |
الاجمالي | 26 | 42 | 68 |
* محافظات شهدت صراع ميداني بالإضافة إلى القصف الجوي. | |||
في 5 سبتمبر أستهدفت غارات جوية معسكر الأمن المركزي ما أدى إلى أضرار واسعة في مستشفى السبعين للأمومة والطفولة المقابل للمعسكر.[316][317]
في 27 أكتوبر 2015 أعلنت منظمة أطباء بلا حدود اليوم بأن ضربات جوية نفذتها قوات التحالف الذي تقوده السعودية، قد دمرت مستشفى تدعمه منظمة أطباء بلا حدود. وتعرض المستشفى الصغير الواقع في مديرية حيدان التابعة لمحافظة صعدة لعدة ضربات جوية، أدت لتدمير أقسام المرضى الداخليين والخارجيين وجناح الأمومة والمختبر وغرفة الطوارئ بالكامل.[318][319]
وفي 2 ديسمبر 2015 شنّت غارات جوية على عيادة متنقلة تابعة لمنظمة أطباء بلا حدود في منطقة الحوبان في محافظة تعز، ما أدى إلى جرح ثمانية أشخاص من بينهم موظفان في المنظمة ومقتل شخص كان قريباً من المستشفى.[320]
وفي 10 يناير 2016 أصابت قذيفة مستشفى شهارة التي تدعمها منظمة أطباء بلا حدود في مديرية رازح شمال اليمن مما أدى لمقتل أربعة أشخاص ثلاثة منهم من طاقم المنظمة وجرح عشرة آخرين، معظمهم من الطاقم الطبي والمرضى وانهيار مبانٍ عدة في المرفق الطبي، مع العلم أن ثلاثة من المصابين هم من طاقم المنظمة واثنان منهم في حالة حرجة.[321] وفي الحادي والعشرين من يناير، تعرضت سيارة إسعاف وسائقها لسلسة من الغارات الجوية التي أدت إلى مقتل ستة أشخاص على الأقل وجرح العشرات في قرية ضيان التي تبعد مسافة 20 كيلومتراً عن مدينة صعدة.[322]
دمار المواقع التاريخية
أفادت منظمة اليونيسكو بأن مباني تاريخية مهمة في مدينة صنعاء القديمة مصنفة ضمن مواقع التراث العالمي تعرضت لأضرار جسيمة في 11 مايو 2015، [323] وقالت المنظمة في بيان "في الأيام الاخيرة تلقت اليونيسكو معلومات تشير إلى أضرار كبيرة أصابت مواقع ثقافية مهمة في اليمن".
وبحسب معلومات جمعتها اليونسكو فإن بلدة صنعاء القديمة التي تعود منازل الآجر الشهيرة فيها ومساجد وحمامات إلى ما قبل القرن السادس "تعرضت لقصف كثيف ليل 11 أيار/مايو 2015 ما تسبب بأضرار جسيمة في العديد من المباني التاريخية". وأضافت المنظمة أن مدينتي صعدة (شمال) وبراقش (شمال غرب) "أصيبتا أيضا بأضرار."[323]
وفي 11 يونيو أفادت اليونسكو بأن صواريخ التحالف أصابت حي القاسمي في صنعاء القديمة، [324] الذي يحتوي على عشرات المنازل التي شيدت قبل القرن الحادي عشر، وأسفرت الغارة عن مقتل 5 اشخاص وإلحاق دمار كبير في 3 منازل.
وأعربت منظمة اليونسكو عن إدانتها لاستهداف المدينة القديمة في صنعاء، ودعت المديرة العامة للمنظمة إيرينا بوكوفا في بيان إلى "احترام وحماية التراث الثقافي في اليمن"، كما عبرت عن "حزنها العميق لخسارة الأرواح والتدمير الذي لحق بأقدم جواهر الحضارة الإسلامية". ونفى المتحدث باسم التحالف العميد ركن أحمد العسيري استهداف المدينة وصرح لوكالة الأنباء الفرنسية (فرانس برس) قائلاً "بالتأكيد لم نشن أي عملية داخل المدينة".
وتعرض "جامع الهادي" في مدينة صعدة الذي يعود تاريخه إلى 1200 عام لأضراراً بالغة، ويعد أقدم مقر لتعليم المذهب الشيعي في شبه الجزيرة العربية، وسويت بالأرض مبان قديمة من الجص في مدينة زبيد المدرجة ضمن قائمة مواقع التراث العالمي المعرضة للخطر.[325] ولم تسلم مدينة براقش القديمة شمال اليمن من غارات التحالف، وتعرضت قلعة القاهرة العثمانية التي أقيمت على قمة جبل صبر المطل على مدينة تعز بوسط اليمن للقصف على مدى إيام بعد أن تحصن بها حوثيون.[325]
قالت اليونسكو أنها تلقت معلومات عن أضرار لحقت بجدران "سد مأرب القديم" في 31 مايو 2015، إثر غارة جوية لطيران التحالف الذي ينفذ العمليات العسكرية ضد الحوثيين،[326] لكن مصادر قبلية أكدت لبي بي سي عدم صحة الأنباء التي تحدثت عن تعرض سد مأرب للقصف وتحدثت عن تعمد الحوثيين والقوات الموالية لعلي عبد الله صالح نصب منصة صواريخ كاتيوشا[؟] في أعلى السد لقصف مدينة مأرب[؟] ومواقع المقاومة إلا أن السد لم يتعرض لغارات جوية.[327]
وأستهدفت غارات جوية متحف ذمار الإقليمي في نهاية شهر مايو 2015، ما أدى لتدميرة تماماً.[328]
قالت "الهيئة العامة للآثار والمتاحف" أن غارات "العدوان السعودي" استهدف بغارة جوية محيط دار الحجر التاريخي في ضواحي صنعاء يوم الجمعة 5 يونيو 2015، الذي نجم عنه تخلخل أجزاء من المبنى، وأعتبرت ذلك استهداف تراث إنساني وثقافة وهوية شعب.[329]
القاعدة وداعش
كان لكل من تنظيم القاعدة في جزيرة العرب وتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وجود في اليمن قبل التدخل بقيادة السعودية. حيث يسيطر تنظيم القاعدة على مناطق واسعة في اليمن، في حين تبنت داعش تفجيرين في صنعاء أسفرت عن مقتل 140 شخصا وجرح المئات.[330] إستغلت الجماعتين المتطرفتين التدخل العسكري السعودي للانتشار والتوسع.[331]
أما الحوثيون فقد أنشغلوا في مواجهة القوات الحكومية الموالية للرئيس هادي، فين حين أنها تتعرض لغارات التحالف، [331][332]
ومع تدمير قوات التحالف للجزء الأكبر من البنية التحتية العسكرية للجيش اليمني، هناك تساؤلات بشأن قدرة البلاد على مواجهة التشدد الإسلامي المتنامي في الجنوب.[333]
في غضون أسابيع منذ دخول الحوثيين إلى عدن والمحافظات الجنوبية، وكذلك بدء التدخل العسكري في اليمن، أستغلت القاعدة في جزيرة العرب هذه الفوضى وسيطرت على المكلا المدينة الساحلية شرقي اليمن.[334] وأطلقت القاعدة 300 سجين من الجهاديين من السجن المركزي في المكلا، [335][336]
ومع سيطرة التحالف على مدينة عدن في يوليو 2015 وطرد الحوثيين منها ، بدأ تنظيم القاعدة بالتوسع في المدينة.[337] وواجه سكان عدن موجة من التفجيرات الانتحارية والاغتيالات التي حالت دون الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار فيها.[338] وبعد سبعة أشهر من طرد المقاتلين المتمردين ومليشيا الحوثي من عدن، كانت الاغتيالات شبه يومية ضد القضاة والمسؤولين الأمنيين والشرطة.[339]
في بداية فبراير 2016، استعاد تنظيم القاعدة في جزيرة العرب مدينة عزان، وهي مدينة تجارية هامة في محافظة شبوة.[340]
في 22 مارس 2016 استهدفت طائرات التحالف الذي تقوده السعودية معسكراً لتدريب عناصر تنظيم القاعدة في غربي مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت، ما ادى إلى مقتل واصابة العشرات من عناصر التنظيم، بحسب ما افاد مسؤولون حكوميون في المنطقة.[341]
في 23 مارس 2016 قتل ما لا يقل عن 50 شخصاً في غارة جوية أمريكية على معسكر تدريب لتنظيم القاعدة غربي مدينة المكلا على الساحل الجنوبي لليمن. وقالت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، إن الغارة على معسكر تدريب تنظيم القاعدة في جزيرة العرب أسفرت عن مقتل عشرات المقاتلين ولم تورد المزيد من التفاصيل.[342]
وأستهدفت طائرات أمريكية دون طيار مساء يوم 28 مارس مقار لتنظيم القاعدة في محافظة أبين ما أدى لمقتل 21 من التنظيم. وضربت طائرات التحالف أيضاً أهدافاً لمتشددين في ضواحي مدينة عدن، المقر المؤقت للحكومة، حيث هاجم مسلحون متشددون من تنظيم القاعدة مراراً أهداف ومقار تابعة للحكومة وللتحالف خلال الأشهر الأخيرة.[343]
2017
أقر التحالف بالوقوف خلف غارة تسببت بمقتل 14 مدنياً بينهم خمسة أطفال جنوب صنعاء فجر الجمعة 25 أغسطس 2017، وقالت قيادة التحالف في بيان إن ذلك بسبب وجود "خطأ تقني" أدى إلى وقوع حادث "عرضي غير مقصود."، وأن الغارة كانت تستهدف مركزا للقيادة والسيطرة والاتصالات يتبع الحوثيين في نفس المنطقة.[344]
2018
في مارس 2018 نقلت رويترز عن دبلوماسيون ومصادر سياسية يمنية إن السعودية وجماعة الحوثي، تعقدان محادثات سرية في محاولة لإنهاء الحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات.[345]
2019
انقلاب عدن
في 29 أغسطس اتهم الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الإمارات العربية المتحدة بقصف قوات الجيش الوطني، وودعم وتمويل المجلس الانتقالي الجنوبي الانفصالي في عدن "سعياً لتقسيم البلاد".[346] وأعلنت وزارة الدفاع اليمنية عن سقوط أكثر من 300 قتيل وجريح من الجيش اليمني في غارات جوية شنتها مقاتلات الإمارات العربية المتحدة على مواقع القوات الحكومية، خلال اليومين الماضيين في عدن.[347]
2021
أعلنت المملكة العربية السعودية في 22 مارس عن مبادرة للتوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية تحت رعاية الأمم المتحدة تتضمن وقف إطلاق النار وإيداع الضرائب والإيرادات الجمركية لسفن المشتقات النفطية من ميناء الحديدة في الحساب المشترك بالبنك المركزي اليمني بالحديدة وفق اتفاق ستوكهولم بشأن الحديدة، وفتح مطار صنعاء الدولي، وبدء المشاورات بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية.[350][351]
الوضع الإنساني
خسائر المدنيين
محافظة | وفاة | مصاب |
---|---|---|
عدن | 290 | 429 |
صنعاء | 206 | 817 |
صعدة | 203 | 164 |
تعز | 142 | 554 |
إب | 127 | 207 |
الحديدة | 98 | 438 |
الضالع | 52 | 215 |
حجة | 45 | 204 |
أبين | 35 | 28 |
عمران | 24 | 62 |
لحج | 22 | 52 |
ذمار | 22 | 24 |
شبوة | 16 | 16 |
الجوف | 6 | 8 |
مأرب | 4 | 0 |
محافظة البيضاء | 3 | 0 |
حضرموت | 2 | 9 |
الإجمالي | 1.297 | 3.227 |
وفقا للأمم المتحدة، في الفترة بين (26 مارس و10 مايو 2015) قتل الصراع في اليمن و"الغارات الجوية للتحالف" على الأقل 828 مدنياً، بما في ذلك 91 امرأة و182 طفلاً، وبين 4 و10 مايو قتل 182 شخصاً.[352] ووفقاً لهيومن رايتس ووتش أتضح أن بعض الضربات الجوية تضمنت انتهاكات للقانون الإنساني الدولي.[353][354]
أفادت اليونيسيف في 24 أبريل أن 115 طفل قتل و172 آخرين شوهوا نتيجه للصراع في اليمن منذ 26 مارس، حيث تشير التقديريات أن 64 طفل قتل بسبب القصف الجوي.[355] وتقدر الأمم المتحدة أن الصراع أجبر أكثر من 100,000 طفل على النزوح من منازلهم حتى منتصف أبريل، في حين أن ثلث المُقاتلين المشاركين هم دون 18 سنة.[356]
في 27 أغسطس قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن عدد ضحايا النزاع في اليمن بلغ 4,513 قتيل و23,509 جريح، و1,439,118 نازح داخلياً، و250,000 نازح خارج اليمن.[116]
في 11 سبتمبر قال مفوض حقوق الإنسان بالأمم المتحدة أن 941 مدنياً على الأقل قتلوا بالغارات الجوية في اليمن.[357]
بلغ عدد ضحايا الحرب في اليمن حتى 29 سبتمبر 5248 قتيل، و26191 مصاب، و1,400,000 نازح بحسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية .[115]
لازال النزاع مستعراً في 20 محافظة من محافظات اليمن البالغ عددها 22 محافظة، وتسبب بمقتل نحو 4 آالف شخص نصفهم من المدنيين وبينهم مئات الأطفال، وأدى إلى نزوح ما يقارب مليون و400 ألف شخص، وأظهر جميع أطراف النزاع استخفاف صارخ باستهداف المدنيين والمبادئ الأساسية للقانون الإنساني الدولي.
وينشط مقاتلو طرفي النزاع داخل الأحياء السكنية ويشنون هجمات من داخلها، كما تسببت الألغام بمقتل العشرات اثناء عودتهم إلى منازلهم عقب انتهاء القتال، وكذا تسبب قوات التحالف بقيادة السعودية بمقتل وجرح مدنيين ضمن عمليات القصف الجوي.
وتسبب النزاع بحدوث أزمة صحية رئيسية وأدى إلى عدم انتظام خدمات الرعاية الصحية الأولية والثانوية أو توقفها. وأغلقت 160 منشأة صحية أبوابها في مختلف أنحاء البلاد.[358]
# | المحافظات الأكثر نزوحاً | |
---|---|---|
التاريخ:31 مايو 2015 | التاريخ: 6 يوليو 2015 [363] | |
1. | صنعاء (109.775) | عدن (256.674) |
2. | الضالع (97.419) | الضالع (97.238) |
3. | عدن (77.159) | لحج (45.782) |
4. | صعدة (49.494) | صنعاء (35.518) |
5. | لحج (46.391) | شبوة (30.096) |
تدهورت الأوضاع الإنسانية في اليمن بشكل كبير منذ بداية الحملة الجوية ضد الحوثيين والقوات المؤيدة لعلي عبد الله صالح، وقالت الأمم المتحدة أن هذا البلد وهو في الأساس من أفقر دول العالم، يعيش "كارثة انسانية".[364] ووصفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في 22 أبريل الوضع في اليمن بأنه "كارثي" ويتدهور يوما بعد آخر، حيث تعاني العاصمة صنعاء من انقطاع التيار الكهربائي وشح في ماء الشرب، وتحدث مدير العمليات في الشرق الأوسط في اللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي، روبرت مارديني، الذي عاد توا من اليمن، عن رؤيته لعشرات الجثث في شوارع عدن، وقال إن ما معدله نحو خمسين قتيلا كانوا يسقطون كل يوم منذ بدء العملية الحربية في اليمن آواخر شهر مارس.[365]
في 19 يونيو حذرت الأمم المتحدة من أزمة إنسانية في اليمن مع استمرار القتال وعدم توصل الأطراف إلى هدنة إنسانية تسمح لقوافل المساعدات الإنسانية بدخول البلاد، وقالت المنظمة إنها بحاجة إلى 1.6 مليار دولار كمساعدات لليمن خلال العام الحالي.[366] وأطلق نائب أمين الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة ستيفن أوبراين نداء استغاثة لتقديم العون للشعب اليمني. وقال أوبراين «الشعب في كافة أرجاء اليمن يكافح للحصول على الطعام كما أن الخدمات الاساسية تنهار في العديد من المناطق.» ولم يتم حتى الآن تقديم سوى 200 مليون دولار من المبالغ التي تعهد المجتمع الدولي بتقديمها في السابق، ولم تقدم السعودية المبلغ الذي تعهد به الملك سلمان وهو 540 مليون دولار، ما يعادل 3 مليار ريال سعودي.[367]
الأمن الغذائي
بنهاية يونيو بلغ عدد السكان المحتاجين للمساعدة الإنسانية 21.1 مليون شخصاً أي ما يعادل 80% من إجمالي سكان اليمن، بينهم 12.2 مليون مواطن متضررون مباشرة من النزاع، ومليون شخص نازحين داخلياً وذلك حسب تقرير أصدره مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.[368]
في 19 أغسطس حذرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة من "تفاقم المجاعة" في اليمن، حيث يعاني أكثر من 1.2 مليون طفل من سوء التغذية الحاد المعتدل كما يعاني أكثر من نصف مليون طفل من سوء التغذية الحاد، وكان مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد قد صرح بأن "اليمن على بعد خطوة واحدة من المجاعة"، وأظهرت دراسة لبرنامج الأغذية العالمي أن ما يقرب من 13 مليون شخص يواجهون انعدام الأمن الغذائي، بينهم 6 ملايين يعانون من انعدام الأمن الغذائي الشديد، وهم في حاجة ماسة إلى المساعدات الخارجية، وهذا يعني أن واحد من كل خمسة أشخاص من سكان اليمن يعجزون عن تدبير قوتهم اليومي.[114] ويعد نحو 1.3 مليون نازح داخلياً في البلاد هم الأشد معاناة من انعدام الأمن الغذائي.
ووفقاً لتحليل التصنيف المرحلي المتكامل لحالة الأمن الغذائي والاوضاع الإنسانية الذي قام به برنامج الأغذية العالمي، تم تصنيف عشرة من أصل 22 محافظة في اليمن الآن بأنها تعاني انعدام الأمن الغذائي الذي يصل إلى مستوى "الطوارئ" وهي: صعدة، وعدن، وأبين، وشبوة، وحجة، والحديدة، وتعز، ولحج، والضالع، والبيضاء.[369]
وهناك ملايين معرضون لانعدام الأمن الغذائي الشديد، ويمكن أن يصلوا بسهولة لمستوى الطوارئ ما لم يحدث تحسن كبير في توافر الغذاء وإمكانية الوصول إليه بأسعار يستطيع غالبية الناس تحملها.
ويعتبر نقص مياه الشرب مشكلة حرجة. فقد تضاعف سعر المياه في مدينة صنعاء ثلاث مرات منذ بداية النزاع نتيجة تعطل أنظمة الضخ بسبب عدم وجود وقود الديزل[؟].[370]
الاحتياجات المالية
الاحتياج | المبلغ مليون دولار $ |
---|---|
أمن غذائي | 805,9 |
المأوى، مواد غير غذائية، مخيم التنسيق وإدارة المخيم | 159,4 |
الصحة | 151,8 |
الحماية | 125,0 |
المياه والصرف الصحي والنظافة | 102,5 |
التغذية | 76,9 |
الإنعاش المبكر - إعادة الإعمار | 48,5 |
الخدمات اللوجستية | 39,8 |
التعليم | 30,0 |
حماية الطفل | 26,9 |
العنف القائم على النوع الاجتماعي | 10,6 |
التنسيق | 8,8 |
الاتصالات في حالات الطوارئ | 2,1 |
المبلغ الإجمالي | 1.600 |
متطلبات عام 2015: 757,7 مليون دولار $ "حرجة" احتياجات. 777,8 مليون دولار احتياجات "أولوية قصوى" وبالإضافة إلى ذلك (بتمويل بالفعل): 65,3 مليون $ احتياجات ما قبل الأزمة |
دعت منظمات الإغاثة الإنسانية التابعة للأمم المتحدة إلى توفير أكثر من مليار وستمئة مليون دولار لانتشال اليمن من أزمة مدمرة زجت بالبلاد في حالة انعدام أمن غذائي حادة وتركتها على حافة كارثة إنسانية شاملة.
وقال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، ستيفن أوبراين، خلال إطلاق النداء البالغ 1.66 مليار دولار في جنيف في 19 يونيو، إنه وسط ارتفاع حدة القتال في أنحاء اليمن، تخيم على البلاد أزمة إنسانية كارثية في ظل معاناة الأسر في البحث عن الطعام وانهيار الخدمات الأساسية في جميع المناطق.[366]
وأضاف "لم يعد بإمكان الملايين من الأسر الحصول على المياه الصالحة للشرب والصرف الصحي المناسب، أو الرعاية الصحية الأساسية،" محذرا من انتشار "الأمراض الفتاكة مثل حمى الضنك والملاريا، وانخفاض الإمدادات اللازمة لرعاية الصدمات الحادة إلى مستويات مثيرة للقلق."[367]
ووفقا لدراسة جديدة صدرت مؤخرا عن منظمة الأغذية والزراعة بالأمم المتحدة، وبرنامج الأغذية العالمي، ووزارة التخطيط والتعاون الدولي، نيابةً عن الشركاء الفنيين الآخرين، أن ستة ملايين يمني على الأقل يعانون انعدام الأمن الغذائي الشديد وفي حاجة ماسة إلى المساعدات الغذائية الطارئة والمساعدات المنقذة للحياة في اليمن – وهي زيادة حادة مقارنةً بالربع الأخير من عام 2014.
وسوف يسعى النداء المعدل إلى توفير الحماية الضرورية والمساعدة المنقذة للحياة، بما في ذلك الغذاء والماء والمأوى، للفئات الأكثر ضعفا في اليمن، أي ما يقدر ب 11.7 مليون شخص.
وأضاف أدواردز، "وبالإضافة إلى شح الغذاء فإن مخزون الوقود وصل إلى مستوى خطير، مما أدى إلى تقنين الكهرباء للخدمات الأساسية مثل ضخ المياه وإجبار المنشآت الصحية على الإغلاق."[371]
النازحين
في الداخل
الفترة منذ 26 مارس |
القتلى | الجرحى | النازحين | لاجئين في الخارج |
---|---|---|---|---|
1 أبريل | 519 | 1,699 | ||
11 أبريل | 736 | 2,719 | 121,275 [372] | |
1 مايو | 1,278 | 5,210 | 300,000 | 12,300 |
1 يونيو | 2,288 | 9,755 | 1,019,762 [373][374][375] | 26,200 |
1 يوليو | 3,261 | 15,811 | 1,267,590 [376] | 38,000 |
1 أغسطس | 4,255 | 21,288 | 1,300,000 | |
1 سبتمبر | 4,855 | 24,971 | 1,439,118[377] | |
1 أكتوبر | 5,248 | 26,191 | 1,500,000 | 250,000 |
14 أكتوبر | 5,604 | 26,703 | 2,305,048[378] | |
1 نوفمبر | 5,723 (2,615 مدني) | 26,969 | ||
بالإضافة إلى 330,000 مشردين داخليا من قبل التدخل، وأيضاً 250,000 لاجئين في اليمن من الصومال[379][380] |
بلغ عدد النازحين في اليمن ما يقارب 250,000 نازح حتى منتصف أبريل، [381] وحتى منتصف شهر مايو أجبر الصراع أكثر من 500,000 شخص على النزوح، [382] وبحلول شهر يونيو 2015 كان أكثر من مليون قد نزحوا داخل اليمن، بسبب الحرب وأعمال العنف وبسبب الغارات الجوية للتحالف العربي.[383] وبحلول أغسطس كان عدد النازحين قد بلغ 1,300,000 نازح. وبلغ العدد 1,439,118 نازح حتى سبتمبر 2015، [116] وقالت المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن ما يقرب من 1.5 مليون شخص فروا من مناطقهم إلى مناطق أخرى داخل اليمن، وأوضاعهم صعبة وهم في حاجة إلى مساعدات طارئة، فيما قال رئيس الصليب الأحمر الدولي إن حدة الصراع في خمسة أشهر فقط جعلت من اليمن يبدو مثل سوريا بعد خمس سنوات.[384]
بحلول 14 أكتوبر بلغ عدد النازحين داخل اليمن 2,305,048 نازح بحسب منظمة الهجرة الدولية.[118] يضاف إليهم 40 ألف نازح على الأقل، تسبب بنزوحهم "إعصار تشابالا" في مطلع نوفمبر في أرخبيل سقطرى وحضرموت وشبوة،ويذكر أن سقطرى وحضرموت والمهرة[؟] هي المناطق الوحيدة في اليمن التي لم تصلها نيران الحرب الأهلية، بالإضافة إلى أجزاء من شبوة.[119]
بسبب تحكم قوات التحالف العربي بممرات اليمن البرية والجوية والبحرية، بهدف منع وصول إمدادات عسكرية لقوات "صالح والحوثي" التي بدورها تغلق منافذ برية أخرى، فإن هذه الأسباب تصد أبواب الهجرة[؟] أمام كثير من اليمنيين وتمنعهم من الرحيل خصوصا بعد تفاقم الأوضاع المعيشية وتصاعد وتيرة العنف في مختلف مناطق البلاد.[384] حيث يسافر اليمنيين الفارين من الحرب عبر طريق جوي تجاري واحد، من صنعاء إلى العاصمة الأردنية عمان، فيما تخضع هذه الرحلة الوحيدة لتفتيش في مطار بيشة المحلي في السعودية، وأن تمكن شخص من الحصول على تذكرة للسفر يصل سعرها إلى 700 دولار، فلن يصل موعدها إلا بعد عدة أسابيع. في حين يسافر آخرون براً عبر الحدود اليمنية السعودية شمالاً عبر منفذ الوديعة، ولكن اليمنيون في المحافظات التي تشهد حروباً لا يتمكنون من الوصول إلى صنعاء أو شمال اليمن للخروج إلى السعودية.[384]
وبقي الملاذ الوحيد لمن يعانون ويلات الحرب في عدن والمحافظات المجاورة هو الفرار عن طريق البحر أملاً في الوصل بسلام إلى جيبوتي، [275][385] أو الصومال، عن طريق البحر في صوماليلاند.[386] حيث بلغت تكلفة الرحلة من عدن حوالي 500 دولار.[387]
فيما يفر سكان مدينة تعز التي تشهد معارك طاحنة عبر ميناء المخا الذي يشهد موجات نزوح واسعة مع اشتداد المعارك، حيث يهاجر ما يقرب من 400 شخص يومياً عبر قوارب وسفن متوسطة، وتصل تكلفة تهريب الفرد الواحد إلى الصومال حوالي 50 دولار لمدة 16 ساعة، وإلى جيبوتي حوالي 90 دولار لمدة 12 ساعة.[384]
نزوح اليمنيين إلى منطقة القرن الإفريقي التي تعاني من أزمات اللاجئين على نطاق واسع، يعني أن هؤلاء اللاجئين يواجهون العديد من المخاطر حتى بعد نجاحهم في الوصول إلى هذه الدول المنتجة للاجئين الذين أعتادو أختيار اليمن كملجأ لهم، حيث يوجد في اليمن ما يقارب 250 ألف لاجئ في اليمن الغالبية العظمى منهم قدموا من الصومال.[384]
فر أكثر من 121,000 شخص من اليمن إلى البلدان المجاورة منذ مارس حتى أكتوبر 2015.[118]
بلغ عدد اللاجئين اليمنيين في دول الجوار حتى أكتوبر 2015 حوالي 52 ألفاً، بالإضافة إلى 30 ألف صومالي فروا من اليمن، وأستقبلت السعودية حوالى 40 ألف يمني، وجيبوتي 12 ألف يمني، وسلطنة عمان خمسة آلاف يمني، والصومال حوالي ثلاثة آلاف يمني ونحو 26 ألف صومالي. واستقبلت إثيوبيا ألف يمني من بين حوالي 11 ألف و700 لاجئ من جنسيات أخرى، فيما هرب إلى السودان خمسة آلاف لاجئ بينهم 626 يمنياً.[384]
في الخارج
التاريخ | الوصول | مجموع | المصدر | |||
---|---|---|---|---|---|---|
جيبوتي | أرض البنط | الصومال | صوماليلاند | |||
30 أبريل 2015 | 8.896 | 2.285 | 1.125 | >12.300 | ||
28 مايو 2015 | 14.410 | 8.452 | 95 | 3.332 | >26.200 | [388][389] |
4 يونيو 2015 | 16.801 | 8.635 | 95 | 3.714 | ~30.000 | [390] |
11 يونيو 2015 | 18.129 | 10.485 | 3.944 | >32.000 | [391] | |
18 يونيو 2015 | 18.807 | 12.588 | 4.701 | >36.000 | [392] | |
25 يونيو 2015 | 19.752 | 12.968 | 5.418 | >38.000 | [393] |
استقبلت جيبوتي العديد من اللاجئين اليمنيين منذ بدء الحرب في اليمن، وذلك عبر مضيق باب المندب.[275][394][395] وأيضاً فر آخرون إلى الصومال، عن طريق البحر في صوماليلاند.[396][397]
الهدف البلد: | عدد (اللاجئين والعائدين وآخرين) |
---|---|
جيبوتي | 20.295 |
الصومال | 23.418 |
سلطنة عمان | 5.000 |
السعودية | 1.475 |
إثيوبيا | 1.187 |
السودان | 271 |
المجموع: 51646 (التاريخ: 10 يوليو 2015) |
إجلاء الرعايا الأجانب
بلد الوصول | العدد | تركيبة الجنسية | بلد الوصول | العدد | تركيبة الجنسية |
---|---|---|---|---|---|
جيبوتي | 20.832 | 46,01 % يمنيين 45,46 % جنسيات أخرى 8,53 % جيبوتيين |
الصومال | 23.481 | 89,61 % صوماليين 9,43 % يمنيين 0,96 % جنسيات أخرى |
السودان | 1.456 | 77,64 % جنسيات أخرى 21,76 % يمنيين 0,60 % سودانيين |
إثيوبيا | 3.419 | 95,88 % أثيوبيين 3,54 % جنسيات أخرى 0,58 % يمنيين |
أجلت القوات البحرية الملكية السعودية الدبلوماسيون التابعين للأمم المتحدة من عدن إلى جدة في 28 مارس. وأرسلت باكستان في 29 مارس طائرتان لإجلاء المواطنين الباكستانيين من اليمن حيث أجلت الطائرتان 500 باكستاني.[401] وتم اجلاء العديد من موظفي الأمم المتحدة والدبلوماسيين العرب في أعقاب الغارات الجوية التي تنفذها عملية عاصفة الحزم.[402] وفي 31 مارس تمكنت الهند من إجلاء 360 مواطن هندي من العالقين في اليمن في "عملية راهات" التي أستمرت طوال ليل الثلاثاء، بالإضافة إلى رعايا دول أخرى مثل مصر.[403]
تمكنت الصين من اجلاء الرعايا الصينيين من اليمن في 29 مارس عبر فرقاطة صواريخ رست في عدن.[404] وأنتشر جنود على الشاطئ في 2 أبريل لحراسة إجلاء المدنيين من المدينة.[405] وتم إجلاء مئات من الصينيين وغيرهم من الأجانب، على متن الفرقاطة في أول عملية من نوعها التي يقوم بها الجيش الصيني.[406] وأعلنت الفلبين عن إجلاء 240 فلبينيا من اليمن عبر الحدود اليمنية السعودية في منطقة جازان.[407]
وقالت وزارة خارجية إثيوبيا أنها ستنقل مواطنيها من اليمن جواً إذا طلبوا إجلاؤهم.[408] يذكر أنه كان هناك أكثر من 50,000 أثيوبياً يعيشون ويعملون في اليمن.[409]
ردود الفعل
مؤيدة
- التجمع اليمني للإصلاح: في 3 أبريل أعلن الحزب تأييده لعملية "عاصفة الحزم" العسكرية،[410] وحمل الحوثيين وحلفائهم كامل المسؤولية عن كافة النتائج المترتبة على هذه العملية".[411] وكان حزب الإصلاح قد اكتفى بالتعبير عن أسفه " لما آلت إليه الأوضاع في اليمن نتيجة لإخفاق الأحزاب والمكونات السياسية في التوصل إلى حلول سياسية بسبب إصرار بعض الأطراف للجوء إلى استخدام القوة لحل الخلافات القائمة".[412] وبعد ذلك تعرض المئات من قادة الحزب وأفراده لحملة اعتقالات واختطافات من قبل الحوثيون وأنصار علي صالح.[413][414]
- قبائل مأرب :عبرت قبائل مأرب عن تأييدها لعملية "عاصفة الحزم " بقيادة المملكة العربية السعودية لإنهاء الانقلاب على الشرعية الدستورية واستعادة الدولة اليمنية.[415]
- جماعات مناهضة للحوثيين، وخاصة السنة في جنوب اليمن وشماله أيدوا العمليات العسكرية ضد الحوثيون وأنصار صالح، إلا أنهم لا يرغبون في عودة هادي باعتباره تخلى عن صنعاء للحوثيين بدون قتال.[416]
- قالب:بيانات بلد المؤتمر الشعبي العام (جناح عبد ربه منصور هادي):
معارضة
- قالب:بيانات بلد الحوثيون: قال عضو المكتب السياسي لأنصار الله (الحوثيون) محمد البخيتي إن العملية العسكرية التي تجري في صنعاء ستجر إلى مواجهة شاملة، ووصف البخيتي العمليات بأنها إعلان حرب على اليمن وأنها ستواجه.[417]
- قالب:بيانات بلد المؤتمر الشعبي العام (جناح علي عبد الله صالح): عبرت اللجنة العامة في 27 مارس عن رفضها للاعتداء على الجمهورية اليمنية والعاصمة صنعاء عاصمة كل اليمنيين ورمز تاريخهم باعتبار أن ما يجري هو شان داخلي ونتيجة لصراع على السلطة بين بعض الأطراف ولا علاقة للمؤتمر الشعبي العام به من قريب أو بعيد.[418]
ردود الفعل الدولية
- مؤيدة
أعربت جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي [419] ورابطة العالم الإسلامي [420] عن دعمها للعمليات ضد الحوثيين في اليمن، [421] وأعربت مصر عند دعمها ورغبتها بالمشاركة بقوة جوية وبحرية مصرية، وبرية إذا ما لزم الأمر، [422] أعلنت الولايات المتحدة دعمها للعملية، [422] ومشاركتها بالدعم الاستخباراتي، دون العمل العسكري المباشر.[423]
- مؤيدة
أعربت كل من السودان [424] والمغرب [422] وفلسطين [425] ولبنان [426] وليبيا [427] وتونس [428] وجيبوتي [429] والصومال [430] وموريتانيا [431] وأفغانستان [432] عن دعمها للعملية العسكرية ولاستجابة دول الخليج لطلب الرئيس هادي لدعم الشرعية، وحتى استعادة اليمن استقراره ووحدته. وأعربت كل من بريطانيا وفرنسا [433] وتركيا وبلجيكا [434] وألمانيا[435] وباكستان [436] وغينيا [437] والسنغال [438] وماليزيا [439] وكندا [440] وإسبانيا [441] وبنغلاديش [442] عن دعمها للعمليات العسكرية بقيادة السعودية في اليمن.
- محايدة
- الجزائر: قال وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، إن بلاده متمسكة بالحلول السلمية في اليمن.[443]
- الاتحاد الأوروبي: أتهم الإتحاد الأوروبي الحوثيون باتخاذ خطوات غير مقبولة، وطالب بالعودة إلى المفاوضات، وأعرب عن دعمه لجهود الأمم المتحدة.[444]
- باكستان: قرر البرلمان الباكستاني التزام الحياد في النزاع الدائر في اليمن، مبرراً ذلك بأن باكستان تريد أن يكون بمقدورها القيام بدور دبلوماسي فعال لإنهاء الأزمة.[445] وقال وزير الدفاع الباكستاني إن بلاده لم تعد بتقديم دعم عسكري ضد الحوثيين، وتعهد بالدفاع عن السعودية في مواجهة أي تهديد لسلامتها.[446]
- روسيا: دعت روسيا لوقف جميع الأعمال القتالية،[447] وأعربت عن استعدادها للمساهمة في تسوية الأزمة اليمنية. وتقدمت روسيا بمذكرة للأمم المتحدة تطلب فيها تعليق عملية عاصفة الحزم وتطبيق "وقفات إنسانية"، لإجلاء المدنيين وإيصال المساعدات الإنسانية.[448]
- اليابان: أعربت الخارجية اليابانية عن تفهمها لأسباب الحملة العسكرية ضد جماعة الحوثي، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية اليابانية إن بلاده تدعم جهود الحوار بين الأطراف السياسية اليمنية، وأعرب عن أمله بأن تنجح الجهود المبذولة أقليمياً لتخفيف التوتر في اليمن.[449]
- دول معارضة
- الصين: أعربت الصين عن معارضتها للعملية، وقالت إنها "قلقة للغاية" من تدهور الوضع في اليمن، ودعت كل الأطراف إلى الالتزام بقرارات مجلس الأمن الدولي الخاصة باليمن، وحل النزاع عن طريق الحوار.[450]
- إيران: نددت وزارة الخارجية الإيرانية، بالغارات الجوية في اليمن، ووصفتها بـ"الهجوم الخطير والمغاير للقوانين والأعراف الدولية". وبحث وزير الخارجية الإيرانية مع نظيره الأمريكي موضوع اليمن في مدينة لوزان السويسرية على هامش المفاوضات حول ملف طهران النووي.[451]
- العراق: دعى العراق، إلى وقف عاصفة الحزم، معرباً عن قلقة وطالب المجتمع الدولي بانقاذ الشعب اليمني.[452] وقالت الخارجية العراقية أن التدخل العسكري في اليمن يؤدي إلى تعقيد الأوضاع أكثر من السابق ولا يسمح بتبني الحلول السياسية في الظروف المعقدة القائمة.[453]
- الجمهورية العربية السورية: وصفت السلطات السورية العملية بـ"العدوان السافر" وأعربت عن قلقها العميق تجاه التطورات الخطيرة في اليمن، ودعت وزارة المغتربين جميع الأطراف اليمنية إلى الحوار للتوصل إلى حل سياسي يلبي إرادة وتطلعات الشعب اليمني.[454][455]
المنظمات الدولية
- مجلس الأمن
في 14 أبريل 2015، أقر مجلس الأمن الدولي، قرار تحت البند السابع بأغلبية 14 صوتا مع امتناع روسيا عن التصويت، ونص القرار على فرض عقوبات تمثلت في تجميد أرصدة وحظر السفر للخارج، طالت زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، وأحمد علي عبد الله صالح نجل الرئيس السابق، والقائد السابق للحرس الجمهوري اليمني، المتهمين بـ"تقويض السلام والأمن والاستقرار" في اليمن. ويذكر أن مجلس الأمن أدرج علي عبد الله صالح واثنين من قادة الحوثيين هما عبد الخالق الحوثي وعبد الله يحيى الحكيم على قائمة العقوبات الدولية في نوفمبر 2014.[456]
ويشمل حظر توريد الأسلحة والعتاد ووسائل النقل العسكرية، الأشخاص الخمسة المذكورين (صالح ونجله وقادة الحوثيين الثلاثة)، وكافة الأطراف التي تعمل لصالحهم أو تنفيذاً لتعليماتهم في اليمن، وذلك في إشارة إلى أنصار حركة الحوثيين والجنود الموالين لصالح.[457] وطالب القرار الدول المجاورة بتفتيش الشحنات المتجهة إلى اليمن في حال ورود اشتباه بوجود أسلحة فيها، وطالب الحوثيون بوقف القتال وسحب قواتهم من المناطق التي فرضوا سيطرتهم عليها بما في ذلك صنعاء. ويدعو نص القرار جميع الأطراف اليمنية إلى المشاركة في مؤتمر من المقرر عقده في العاصمة السعودية الرياض تحت رعاية مجلس التعاون الخليجي.[458]
في سبتمبر 2017، قالت منظمة العفو الدولية إن التحالف العربي بقيادة السعودية ارتكب انتهاكات كبيرة بينها جرائم حرب خلال عملياته الجوية في اليمن. المنظمة ذكرت قيام التحالف بقصف مبنى سكني في صنعاء في شهر أغسطس 2017 نتج عنه مقتل 16 مدنيًا وإصابة آخرين. المنظمة الدولية قالت في تقريرها أيضًا إن التحالف العربي ارتكب انتهاكات جسيمة للقانون الدولي-بما في ذلك جرائم حرب-على مدى الشهور الثلاثين الماضية.[459]
في نوفمبر 2017، أدانت منظمات دولية -الأمم المتحدة ومجلس الأمن و"العمل ضد الجوع" و"منظمة الإعاقة الدولية" و"أطباء العالم" و"أوكسفام" و"المجلس الدانماركي للاجئين" و"المجلس النرويجي للاجئين"-حصار التحالف العربي بقيادة السعودية لليمن وإغلاق جميع منافذ البلاد في وجه المساعدات الإنسانية. مجلس الأمن طالب التحالف العربي بوضع حد لحصار اليمن وحمّله مسؤولية مجاعة قد تحصل إذا ما استمر الإغلاق. المنظمات الدولية حذرت التحالف من زيادة وتيرة تفشي الكوليرا وأمراض أخرى إذا تأخر وصول المساعدات نتيجة الحصار.[460]
نوفمبر 2017، تقدمت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا بشكوى إلى محكمة الجنايات الدولية ضد الإمارات. المنظمة قالت إن الشكوى تتعلق باستخدام الإمارات أسلحة محرمة دوليًا ضد المدنيين في اليمن، واتباعها أسلوب الهجمات العشوائية الذي أدى إلى مقتل عدد كبير من المدنيين الأبرياء. المنظمة ذكرت أيضًا أن الإمارات أنشأت العديد من السجون العسكرية في اليمن ومارست فيها مختلف أنواع التعذيب الوحشي والمعاملة غير الإنسانية. الشكوى التي تقدمت بها المنظمة اتهمت الإمارات بتجنيد نحو1500 مرتزق من دول مثل تشيلي والسلفادور وكولومبيا وأستراليا وبنما، وهؤلاء ساهموا في جرائم الحرب التي ارتكبها التحالف العربي بقيادة السعودية والإمارات في حرب اليمن.[461]
رفعت منظمتان غير حكوميتين دعوى قضائية في محكمة باريس الإدارية في أواخر سبتمبر 2021 تأمر فيها الجمارك الفرنسية بالكشف عن سجلاتها من أجل التحقيق في المعدات الحربية المصدرة إلى دول مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ، المتورطة في حرب اليمن. وفقًا لـ إي سي سي أتش آر ومنظمة العفو الدولية في فرنسا ‘ رفعت القضية بعد أن نفت الجمارك الفرنسية الكشف عن الوثائق المطلوبة في التحقيق حول صلات محتملة ببيع أسلحة في حرب اليمن وكانت شركة ديسكلوس شركة وسائل الإعلام الاستقصائية أيضًا واحدة من المدعين في القضية.[462]
- الصليب الاحمر
رئيس اللجنة الدولية للصليب الاحمر قال: ان "الوضع الإنساني كارثي في اقل تقدير، النزاع لا يوفر أي عائلة في اليمن، الناس يعيشون في ظروف مزرية والحالة تتراجع يوما بعد يوما، على العالم ان يفتح اعينه امام الذي يحصل".[463] وأعرب عن قلقه إزاء الهجمات على المرافق الطبية والموظفين الإنسانيين في اليمن.[464]
- أطباء بلاحدود
استحال حياة المدنيين ويتفاقم نقص الماء والكهرباء في كافة أنحاء البلاد. فاليمن بلدٌ تعتمد كلياً على استيراد الوقود الذي يشغل محطات المياه والطاقة. وبدون الحصول على مياه نظيفة، يزداد احتمال تفشي الأوبئة. كما أن اليمنيين، الذين لا يتوفرون على وقود للسيارات، لا يستطيعون الفرار بسهولة من المناطق المتضررة جراء القتال وغياب الأمن، فيما لم يجد الكثير من سبيل سوى الهرب سيراً على الأقدام.[465]
- الأمم المتحدة
في نوفمبر 2017، قالت الأمم المتحدة إن قرار السعودية إغلاق معابر اليمن يعرقل وصول المساعدات إلى السكان المدنيين. الأمم المتحدة قالت إنها رحلاتها الجوية الإنسانية إلى اليمن تعطلت بفعل الحظر التي تفرضه السعودية، ما يعني عدم قدرة المنظمة الدولية على استكمال برنامج المساعدات الإغاثية للمدنيين في مناطق النزاع المسلح في البلاد. الأمم المتحدة قالت أيضًا إنها كانت تنتظر من السعودية فتح منافذ إضافية للعمل الإنساني ولكنها قامت بدلًا من ذلك بإغلاق المنافذ الأساسية ما يؤدي إلى كارثة إنسانية كبيرة.[466]
وصلات خارجية
- بي دي إف "ما الهدف العسكري الذي كان في بيت أخي؟: غارات التحالف الجوية غير القانونية في اليمن" - تقرير لهيومن رايتس ووتش.
مراجع
- "Yemen conflict: Saudi Arabia ends air campaign"،
A Saudi Arabia-led coalition has ended its bombing campaign against rebels in Yemen having "achieved its military goals", officials say.
- "Saudi Arabia Proposes Cease-Fire in Yemen".
- "التحالف العربي في اليمن يتقدم صوب صنعاء ويتطلع للنصر"، اطلع عليه بتاريخ 24 سبتمبر 2015.
- "عودة وزراء بالحكومة اليمنية إلى مدينة عدن"، اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2016.
- "رويترز - الرئيس اليمني يعود إلى عدن بعد قرابة 6 أشهر في السعودية"، اطلع عليه بتاريخ 24 سبتمبر 2015.
- "Saudi Arabia Begins Air Assault in Yemen"، The New York Times، 25 مارس 2015.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|access-date=
بحاجة لـ|url=
(مساعدة)، الوسيط|مسار=
غير موجود أو فارع (مساعدة)، الوسيط غير المعروف|رابط=
تم تجاهله (مساعدة) - "Egypt, Jordan, Sudan and Pakistan ready for ground offensive in Yemen: report"، the globe and mail، 26 مارس 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
- https://www.alarabiya.net/ar/mob/arab-and-world/gulf/2017/06/05/قيادة-التحالف-العربي-تنهي-مشاركة-قطر.html
- "Saudi Arabia launches airstrikes in Yemen"، CNN، 26 مارس 2015.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|access-date=
بحاجة لـ|url=
(مساعدة)، الوسيط|مسار=
غير موجود أو فارع (مساعدة)، الوسيط غير المعروف|رابط=
تم تجاهله (مساعدة) - Amira El Masaiti (07 فبراير 2019)، "Morocco re-evaluates role in Saudi-led Yemen war coalition"، The Washington Times، Associated Press.
- نواكشوط ــ محمد فال الشيخ (14 أكتوبر 2015)، "قوة عسكرية موريتانية تنضم لقوات "التحالف العربي" في اليمن"، alaraby، اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2015.
- "Senegal to send 2,100 troops to join Saudi-led alliance"، Reuters، اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2015.
- "SOMALIA: Somalia finally pledges support to Saudi-led coalition in Yemen – Raxanreeb Online"، RBC Radio، 07 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2015.
- Martinez, Luis (27 مارس 2015)، "US Rescues 2 Saudi Pilots From Gulf of Aden"، ABC News، اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2015.
- British and US military 'in command room' for Saudi strikes on Yemen
- "Canadian rifles may have fallen into Yemen rebel hands, likely via Saudi Arabia"، 22 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2016.
- "Iranian support seen crucial for Yemen's Houthis"، Reuters، 15 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015م.
- "Iran-Backed Houthi Militants Seize Sensitive US Intelligence Documents In Yemen"، International Business Times، 25 مارس 2015.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|access-date=
بحاجة لـ|url=
(مساعدة)، الوسيط|أول=
يفتقد|أول=
(مساعدة)، الوسيط|مسار=
غير موجود أو فارع (مساعدة)، الوسيط غير المعروف|رابط=
تم تجاهله (مساعدة) - "Saudi Arabia launches military operation in Yemen to defend president Abd-Rabbu Mansour Hadi"، ABC.
- http://alhayat.com/Edition/Print/8311369/الرحبي-لـ-الحياة---صالح-في-سنحان---وخبراء-إيرانيون-ومقاتلون-من-حزب-الله--على-الأرض-
- أخبار العراق, اخبار العراق اليوم, Iraq News ,شبكة اخبار العراق, آخر أخبار العراق
- "How did Qatar back the Houthis in Yemen? - Egypt Today"، www.egypttoday.com، اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2018.
- "التحالف بقيادة السعودية "يستهدف مواقع تنظيم القاعدة في اليمن""، BBC Arabic، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
- "DEBKAfile, Political Analysis, Espionage, Terrorism, Security"، اطلع عليه بتاريخ 13 يوليو 2015.
- "Doomed: Saudi Arabia Will Fail in Yemen"، The National Interest، اطلع عليه بتاريخ 13 يوليو 2015.
- "Saudi officer killed in cross-border fire from Yemen"، الأهرام (جريدة) (AFP)، 23 أغسطس 2015، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2015.
- Two top Gulf commanders killed in Yemen rocket strike - sources. Reuters 14 December 2015
- "ابن ملك البحرين ربما أصيب في اليمن"، السفير (صحيفة لبنانية)، 30 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 01 أكتوبر 2015.
- http://www.bbc.com/arabic/middleeast/2016/04/160403_yemen_pm_replaced
- http://news.yahoo.com/yemeni-president-appoints-general-senior-army-post-state-203708477.html
- Houthi militia chief's brother killed in Yemen
- "Coalition forces kill Houthi general on Saudi-Yemen border: sources"، رويترز، 24 سبتمبر 2016.
- "'Decisive Storm' besieges Houthis"، The Daily Star Newspaper - Lebanon، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
- "Saudi Arabia launches airstrikes in Yemen"، CNN، 26 مارس 2015.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|access-date=
بحاجة لـ|url=
(مساعدة)، الوسيط|مسار=
غير موجود أو فارع (مساعدة)، الوسيط غير المعروف|رابط=
تم تجاهله (مساعدة) - "Saudi warplanes bomb Houthi positions in Yemen"، Al Arabiya، 25 مارس 2015.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|access-date=
بحاجة لـ|url=
(مساعدة)، الوسيط|مسار=
غير موجود أو فارع (مساعدة)، الوسيط غير المعروف|رابط=
تم تجاهله (مساعدة) - "Yemen crisis: Qatar 'deploys 1,000 troops'"، BBC News، اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2015.
- http://www.alarabiya.net/ar/saudi-today/2015/03/26/-4-قطع-حربية-مصرية-تعبر-الى-البحر-الأحمر.html
- "UPDATED: Egypt navy and air force taking part in military intervention in Yemen: Presidency"، Ahram Online، 26 مارس 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
- "Four Egyptian warships en route to Gulf of Aden"، Ahram Online، 26 مارس 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
- "Yemen Sunni grand alliance: Sudan commits troops as Saudi jets pound Sana'a"، International Business Times UK، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2015.
- "Sudan denies plane shot down by Yemen's Houthis"، World Bulletin، 28 مارس 2015، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
- "الجهود الحربية السعودية -الإماراتية في اليمن (الجزء الأول): عملية - معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى"، اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015.
- "نهاية بعيدة للحرب في اليمن - BBC Arabic"، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2015.
- "الحرب في اليمن: ألف مقاتل يمني دُربوا بالسعودية يصلون إلى مأرب استعدادا لعملية برية واسعة ضد الحوثيين - BBC Arabic"، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2015.
- "Thousands Expected to die in 2010 in Fight against Al-Qaeda"، Yemen post، اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2013.
- "The Failure of Counterinsurgency: Why Hearts and Minds Are Seldom Won"، 2013، اطلع عليه بتاريخ 2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|accessdate=
(مساعدة) - "Al-Qaeda map: Isis, Boko Haram and other affiliates' strongholds across Africa and Asia"، 12 يونيو 2014، اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2014.
-
- قتلى الجنود السعوديين:
- 3 Saudi soldiers killed in clash on Yemen border
- "2 Saudi soldiers captured by Yemen rebels: coalition".
- "U.S. Rescues Two Saudi Fighter Pilots After Splashdown Near Yemen"، NBC News، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
- "Saudis propose pause in Yemen http://www.was.sa/1390013".
{{استشهاد بخبر}}
: روابط خارجية في
(مساعدة)|title=
- "Gulf states pay price for intervention against Houthis in Yemen".
- "UAE jails Omani for mocking Emiratis 'martyred' in Yemen"، Al Arabiya.
-
- قتلى الجنود البحرينيين:
- "التحالف العربي: سقوط طائرة إف-16 بحرينية تشارك في الحرب باليمن - أخبار الشرق الأوسط - Reuters"، اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2016.
- "قصف عنيف متبادل بين السعودية والحوثيين وتحطم مقاتلة مغربية - أخبار الشرق الأوسط - Reuters"، اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2016.
- "قطر تعلن مقتل أول فرد من جنودها في اليمن - BBC Arabic"، اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2015.
- "The Asutralian"، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2015.
"news.com.au"، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2015. - http://www.dailymail.co.uk/news/article-3354720/British-army-officer-turned-mercenary-Australian-15-killed-Yemen-fighting-Iranian-backed-rebels.html
- https://www.rt.com/uk/325594-british-mercenary-killed-yemen/
- Australian mercenary reportedly killed in Yemen clashes theguardian.com
- http://www.dailymail.co.uk/news/article-3354720/British-army-officer-turned-mercenary-Australian-15-killed-Yemen-fighting-Iranian-backed-rebels.html
- https://www.rt.com/uk/325594-british-mercenary-killed-yemen/
- Mexican, Colombian 'Blackwater' Mercenaries Killed in Yemen تيليسور
- 70 قتيل و200 جريح (8 يوليو) . 12 قتيل و40 جريح (28 يوليو) . 7 قتلى (1 سبتمبر) . 15 قتيل و10 جرحى (19 سبتمبر) . 20 قتيل و20 جريح (17 أكتوبر)
- 25 مارس - 30 سبتمبر: 2061 قتيل 15 أكتوبر : 42 قتيل 17 أكتوبر : 20 قتيل 20 أكتوبر : 50 قتيل
- "Regular Press Briefing By The Information Service"، مكتب الأمم المتحدة في جنيف، 27 أكتوبر 2015، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2015.
- "UN: Yemen's seven-month violence kills 2,615 civilians"، Anadolu Agency، 27 أكتوبر 2015، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2015.
- "Yemeni strikes kill, wound 375 in Saudi border zone: coalition"، Agence France-Presse، 02 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2016.
- "6 Indians found dead after airstrikes hit boats off Yemen".
- "استمرار توافد اللاجئين إلى اليمن عن طريق البحر على الرغم من الصراع"، اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2015.
- "Saudi warplanes bomb Houthi positions in Yemen"، Al Arabiya، 25 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2015.
- "Yemeni leader Hadi leaves country as Saudi Arabia keeps up air strikes"، Reuters، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015.
- "Yemeni's Abed Rabbo Mansour Hadi arrives in Saudi capital"، CBC news، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
- التحالف ينهي مشاركة قطر في اليمن لتعاملها مع الميليشيات - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 2020-04-23 على موقع واي باك مشين.
- Rosen, James (07 أبريل 2015)، "U.S. stepping up weapons shipments to aid Saudi air campaign over Yemen"، McClatchy DC، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2015.
- Graham-Harrison, Emma (15 يناير 2016)، "British and US military 'in command room' for Saudi strikes on Yemen"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2016.
- Hawkins, Vickie (19 يناير 2016)، "Bombing hospitals and schools cannot become the new normal"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2016.
- "House of Commons – Tuesday 12 January 2016 – The House met at half-past Eleven o'clock Prayers (Mr Speaker in the Chair) Oral Answers to Questions Foreign and Commonwealth Office The Secretary of State was asked— European Union"، publications.parliament.uk (Daily Hansard – Debate, 12. Januar 2016: Column 681)، 12 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2016.
- "Parliament passes resolution for neutrality in Yemen conflict - PAKISTAN - geo.tv"، 10 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2015.
- Hussain, Tom (17 أبريل 2015)، "Pakistan agrees to send ships to block arms shipments to Yemen rebels"، McClatchy Newspapers، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 17 أبريل 2015.
- Borger, Julian (05 يونيو 2015)، "Saudi-led naval blockade leaves 20 m Yemenis facing humanitarian disaster"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2015.
- "Durable ceasefire needed as 'humanitarian catastrophe' leaves millions suffering in Yemen – UN relief chief)"، UN News Centre، 28 يوليو 2015، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2015.
- "European Commission steps up humanitarian aid for Yemen crisis"، reliefweb.int، European Commission Humanitarian Aid Office، 14 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2015.; Original source: "European Commission steps up humanitarian aid for Yemen crisis"، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2015.
- "Yemen crisis: How bad is the humanitarian situation?"، bbc.com، 24 أغسطس 2015، مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2015.
- Miles, Tom (09 مايو 2015)، "Saudi-led strikes in Yemen break international law: U.N. coordinator"، Reuters U.S.، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2015.
- "Statement by the Humanitarian Coordinator for Yemen, Johannes Van Der Klaauw (9 May 2015)"، UN Office for the Coordination of Humanitarian Affair, UN Humanitarian Coordinator in Yemen، 09 مايو 2015، مؤرشف من الأصل (PDF) في 10 مايو 2015.
- "2016 Humanitarian Needs Overview"، reliefweb.int، UN Office for the Coordination of Humanitarian Affairs، 22 نوفمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2015.; PDF: "2016 Humanitarian Needs Overview"، مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 نوفمبر 2015.
- "Yemen: highest emergency response level declared for six months"، unocha.org، 01 يوليو 2015، مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2015.
- "Situation of human rights in Yemen – Report of the Office of the United Nations High Commissioner for Human Rights (A/HRC/30/31) – Advance Edited Version"، UN Human Rights Council، 07 سبتمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2015.. PDF: "Situation of human rights in Yemen – Report of the Office of the United Nations High Commissioner for Human Rights (A/HRC/30/31) – Advance Edited Version" (PDF)، UN Human Rights Council، 07 سبتمبر 2015، مؤرشف من الأصل (PDF) في 14 سبتمبر 2015.
- Fitch؛ al-Kibsi (10 ديسمبر 2015)، "Heavy Toll in Yemen Conflict Draws Scrutiny – Civilians bear brunt of damage in war between Saudi-led coalition and Houthi rebels"، The Wall Street Journal، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2015.
- Fahim, Kareem (12 سبتمبر 2015)، "Airstrikes Take Toll on Civilians in Yemen War"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2015.
- Kouddous, Sharif Abdel (30 نوفمبر 2015)، "With US help, Saudi Arabia is obliterating Yemen"، GlobalPost، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2015.
- "Statement on the situation in Yemen by Leila Zerrougui, Special Representative of the Secretary-General for Children and Armed Conflict"، UN Office of the SRSG for Children and Armed Conflict، 24 أغسطس 2015، مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2015.
- D'Almeida, Kanya (25 أغسطس 2015)، "Majority of Child Casualties in Yemen Caused by Saudi-Led Airstrikes"، IPS News، Inter Press Service، مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2015.
- Spencer, Richard (15 يناير 2016)، "UK military 'working alongside' Saudi bomb targeters in Yemen war – Saudi foreign minister confirms claims that British military advisers are in operation room of heavily criticised bombing campaign"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2016.
- Quinn؛ Smith (11 نوفمبر 2015)، "Calls for investigation into Saudi Arabia's actions in Yemen – Philip Hammond says UK will stop supplying weapons if kingdom is found to have breached humanitarian laws"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2016.
- "UN: Most Attacks on Yemen Civilians From Saudi-Led Coalition"، The New York Times، Associated Press، 22 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2015.
- "What Military Target Was in My Brother's House – Unlawful Coalition Airstrikes in Yemen"، Human Rights Watch، 26 نوفمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2015. ("PDF download" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 27 نوفمبر 2015.)
- Herrmann, Amy (22 ديسمبر 2015)، "Dispatches: Special UN Treatment for Saudi-led Coalition in Yemen?"، Human Rights Watch، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2015.
- "بدء عملية "إعادة الأمل" وانتهاء عاصفة الحزم"، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2015.
- "Yemen conflict: Saudi Arabia ends air campaign"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2016.
- "Yemen conflict: Saudi Arabia ends air campaign"، BBC، 21 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2019.
- "Saudi-led coalition announces end to air operation in Yemen"، Deutsche Welle، 21 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2015.
- "With military objectives achieved, focus shifts to the political process"، Operation Decisive Storm -- Operation Renewal of Hope website، 21 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2016.
- "Aden hit by coalition airstrikes amid fierce street battles"، Stars and Stripes، مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2015.
- "Saudi-led coalition ends military operation in Yemen"، The Daily Star، 21 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2018.
- "2015-04-28 Felix Airways CRJ-700 destroyed during air raid at Sanaa"، Jacdec، 29 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2015.
- "Saudi-Led Coalition Bombs Airport In Yemen's Sanaa To Stop Iran Plane Landing"، The Huffington Post، 28 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2015.
- "عملية عسكرية واسعة لتحرير عدن من الحوثيين و"المقاومة" تستعيد المطار وخور مكسر"، SWI Swissinfo.ch، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2015.
- "اليمن.. تعزيزات عسكرية تتجه إلى مأرب - أخبار سكاي نيوز عربية"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2015.
- "الأمم المتحدة تحذر من ″تفاقم المجاعة″ في اليمن - أخبار - DW.COM - 19.08.2015"، DW.COM، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 19 أغسطس 2015.
- (PDF) https://web.archive.org/web/20190726233702/https://reliefweb.int/sites/reliefweb.int/files/resources/OCHA_Yemen_Humanitarian_Bulletin_Issue_3-29_Sept2015.pdf، مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 يوليو 2019.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - "OCHA Yemen Humanitarian Bulletin No 1 - 27 August 2015 - HumanitarianResponse"، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 03 سبتمبر 2015.
- "اليمن: الحرب المنسية - منظمة العفو الدولية - منظمة العفو الدولية"، مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 أكتوبر 2015.
- "استمرار توافد اللاجئين إلى اليمن عن طريق البحر على الرغم من الصراع"، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2015.
- "الأمم المتحدة: نزوح 40 ألف شخص بسبب إعصار نادر في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2015.
- "التحالف بقيادة السعودية "يستهدف مواقع تنظيم القاعدة في اليمن""، BBC Arabic، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
- "السعودية تعلن مبادلة سجناء يمنيين بعريف سعودي وهدوء على الحدود - SWI swissinfo.ch"، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2016، اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2016.
- "Yemen President Hadi 'removes Republican Guard commander'"، BBC، 10 أبريل 2013، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2015.
- "Saleh, Yemen's great survivor, finally quits power"، Khaleej Times، 23 نوفمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2011.
- مسؤول يمني يصرح بذلك تاريخ 20 شوال 1432 هـ، الموافق 18 سبتمبر 2011 م - العربية نسخة محفوظة 05 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- الرئيس اليمني يعزز سيطرته على الجيش نسخة محفوظة 3 يناير 2014 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- قتلى وجرحى في اشتباكات الحرس الجمهوري قرب وزارة الدفاع اليمنية نسخة محفوظة 17 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- "=في اليمن تدور رحى حرب بالوكالة= - سياسة واقتصاد - DW.DE - 28.03.2015"، مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
- "Gulf Arab ministers condemn Houthi 'coup' in Yemen"، Reuters، 21 يناير 2015، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 05 مايو 2015.
- Al-Batiti, Saeed (سبتمبر 2014)، "Yemenis are shocked by Houthis' quick capture of Sana'a"، Middle East Eye، مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2015.
- "Yemen's Houthi Rebels get boost from country's ousted dictator"، Washington Post، 31 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 3 أغسطس 2019.
- "Yemen leak: Collusion between Houthis and ex-president Saleh"، Middle East Eye، 22 يناير 2015، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2019.
- "مصادر يمنية: اشتباكات مسلحة قرب القصر الرئاسي بالعاصمة صنعاء"، CNN، Jan 19 2015، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ Jan 19 2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "Houthi Fighters Take Yemen's Presidential Palace, Shell President's Residence"، Huffington Post، Jan 20 2015، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ Jan 21 2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - Overview & The New Political Landscape (27 مارس 2015)، "Yemen at War"، International Crisis Group، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2015.
- Marie-Christine Heinze (30 يناير 2015)، "The crisis in Yemen - The primacy of stability over real change"، Qantara.de، مؤرشف من الأصل في 31 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2015.
- "Shiite rebels, allies replace Yemeni governor"، Yedioth Ahronoth، Dec 14 2014، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ Dec 14 2014.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "اللجنة النقابية بمؤسسة الثورة تعلن توقف اصدار صحيفة الثورة إثر اقتحامها من مجموعة أشخاص حاولوا فرض اخبار تخالف السياسة التحريرية"، وكالة سبأ للأنباء، Dec 16 2014، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ Dec 16 2014.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "اليمن.. أمر قضائي بإيقاف مدير شركة صافر "النفطية" ونائبه بسبب قضايا فساد"، وكالة خبر للأنباء (تابع للمؤتمر الشعبي العام)، Dec 17 2014، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ Dec 17 2014.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "الحوثيون يطالبون هادي بتعيين نائب للرئيس منهم"، الجزيرة نت، Jan 21 2015، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ Mar 7 2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "Protests in Yemen Support President as Factions Negotiate His Future"، Wall Street Journal، 25 يناير 2015، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2015.
- al-Haj, Ahmed (06 فبراير 2015)، "Yemen's Shiite rebels say they're in charge now"، CTV News، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2015.
- "Thousands protest against Houthi coup in Yemen"، Al Jazeera، 07 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2015.
- al-Haj, Ahmed (06 فبراير 2015)، "Yemen's Shiite rebels announce takeover of country"، The Columbian، مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2015.
- Mona El-naggar (2015)، "Shifting Alliances Play Out Behind Closed Doors in Yemen"، New York Times، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2015.
- "Yemen's Houthi rebels announce government takeover"، Al Jazeera، 06 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2015.
- "Eyeing return, Yemen's ousted Saleh aids Houthis"، Al Arabiya، 23 أكتوبر 2014، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2015.
- "Forces loyal to president seize parts of Yemen's economic hub"، Reuters، 16 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2015.
- "Yemen talks hit by walkouts over Houthi 'threats'"، BBC News، 10 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2015.
- Anna, Cara (15 فبراير 2015)، "UN Security Council OKs Resolution Against Yemen Rebels"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2015، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2015.
- "الرئيس اليمني السابق يهرب إلى عدن - أخبار الشرق الأوسط - Reuters"، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2015.
- "Yemen's Hadi flees house arrest, plans to withdraw resignation"، CNN، 21 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Yemen's Hadi says Houthis decisions unconstitutional"، Al Jazeera، 21 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "Yemen's ousted president Hadi calls for Houthis to quit capital"، The Star Online، 22 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- "اليمن.. عبدربه منصور هادي يسحب استقالته من رئاسة الجمهورية بعد فراره من الاعتقال المنزلي بصنعاء"، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2015.
- "US blacklists Yemen ex-president Saleh, Houthi commanders"، Middle East Eye، 09 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2015.
- مجلس الأمن 2051 (2012) تم إقراره في 12 يونيو/حزيران 2012: (تمت الزيارة في 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2012). نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Analysis: After U.S. embassy attack, West uneasy over Saleh's role Reuters Dec 7 2012 Analysis: نسخة محفوظة 8 مارس 2020 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Whose Side Is Yemen On? Foreign Policy Dec 7 2012 نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
- Hendawi, Hamza (19 مارس 2015)، "Warplanes Bomb Presidential Palace In Yemen's Aden"، The Huffington Post، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2015.
- "Houthis Seize Strategic City In Yemen, Escalating Power Struggle"، The Huffington Post، 22 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2015.
- "Saudi Arabia Military Amasses Near Yemen Border: U.S. Officials"، The Huffington Post، 24 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2015.
- Hakim Almasmari (24 مارس 2015)، "Yemen's Houthi Militants Extend Push Southward"، The Wall Street Journal، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2015.
- "Saudis begin airstrikes against Houthi rebels in Yemen"، مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2016.
- "Yemeni's Abed Rabbo Mansour Hadi arrives in Saudi capital"، CBC news، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
- "Arab League summit wraps up with plan for pan-Arab force"، DW، 29 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2015.
- "Yemen crisis tops agenda as Arab League summit opens"، DW، 28 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2015.
- Jemens Ex-Präsident ruft Huthi-Rebellen zum Rückzug auf, Deutsche Welle, 24. April 2015, archiviert vom Original am 26. April 2015. نسخة محفوظة 18 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
- Hintergrund: Die Akteure im Chaos des Jemen, tagesschau.de, 27. März 2015, von Peter Steffe, archiviert vom Original am 8. April 2015. نسخة محفوظة 14 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- Yemen crisis: Who is fighting whom? (englisch). BBC News, 26. März 2015, archiviert vom Original am 15. April 2015. نسخة محفوظة 28 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- Bodenoffensive im Jemen - Ein riskantes Projekt für Saudi-Arabien, n24.de, 4. April 2015, archiviert vom Original am 26. April 2015. نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Jemen - Ex-Präsident fordert Huthi-Rebellen zum Rückzug auf, Zeit Online, 24. April 2015, archiviert vom Original am 26. April 2015. نسخة محفوظة 29 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- Who’s Who in the Fight for Yemen (englisch). Frontline, 6. April 2015, von Priyanka Boghani, Ly Chheng und Chris Amico, archiviert vom Original am 24. April 2015. نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Der Konflikt im Jemen - Ein Machtkampf droht zum Religionskrieg zu werden, deutschlandfunk.de, 11. April 2015, von Jürgen Stryjak, archiviert vom Original am 12. April 2015. نسخة محفوظة 19 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
- Huthi-Rebellen - Der Kampf um den Jemen beginnt erst, Zeit Online, 26. März 2015, von Martin Gehlen, archiviert vom Original am 12. April 2015. نسخة محفوظة 19 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
- The Yemen Crisis: Could Domestic Conflict Grow into Protracted Regional War? (34:28 Min.), الديمقراطية الآن!, 27. März 2015, Interview von Amy Goodman und Juan González mit Brian Whitaker und Iona Craig, archiviert vom Original am 24. April 2015. نسخة محفوظة 17 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- Jemen - Ex-Präsident fordert Huthi-Rebellen zum Rückzug auf - Ali Salih hat die Bürgerkriegsparteien zu Friedensgesprächen aufgerufen. Der frühere jemenitische Präsident gilt als einer der Anstifter des Huthi-Vormarschs, Zeit Online, 24. April 2015, archiviert vom Original am 24. April 2015. نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Überblick über Konfliktparteien - Die Akteure im Jemen, tagesschau.de, 26. März 2015, archiviert vom Original am 10. April 2015. نسخة محفوظة 15 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- Damit waren insgesamt zwölf Schiffe der US-Marine im Arabischen Meer, Roten Meer und dem Golf von Aden unterwegs.
- "صالح: علاقتي بالإمارات قوية وابني يقيم فيها "حرا""، The Huffington Post، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2015.
- Yemen air force falls into grip of Houthis - Al-Monitor: the Pulse of the Middle East نسخة محفوظة 22 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- 5 دول خليجية تقرر الاستجابة لدعوة الرئيس اليمني و"ردع الحوثيين" نسخة محفوظة 11 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
- Oryx Blog: Is the Saudi-led coalition sparing the Yemeni Air Force? نسخة محفوظة 16 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Analysis: Initial Saudi air strikes lacked intensity - IHS Jane's 360 نسخة محفوظة 4 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Saudi military intervention in Yemen نسخة محفوظة 16 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- "أبناء منطقة جلاح يسيطرون على 4 مواقع عسكرية سعودية في جيزان وسقوط قتلى من حرس الحدود السعودي"، مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2017.
- "اليمن: أبناء منطقة جلاح يسيطرون على 4 مواقع عسكرية سعودية في جيزان وسقوط قتلى من حرس الحدود السعودي"، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2016.
- "عاجل صعدة : ابناء منطقة البقع يسقطون طائرة اباتشي سعودية كانت تشن غارات على مساكنهم"، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2017.
- "Houthis Seize Positions in Saudi Arabia – Source"، مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2015.
- "Saudis propose pause in Yemen violence"، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2015.
- "مقتل جندي سعودي في نجران بنيران من الأراضي اليمنية"، CNN Arabic، مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2019.
- "الشرق الأوسط - مقتل 4 جنود سعوديين في صد هجوم لقوات موالية لصالح على الحدود اليمنية"، فرانس 24، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2015.
- Saudi Arabia Leads Air Assault in Yemen - The New York Times نسخة محفوظة 25 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- الجروان: فخورون بمشاركة الإمارات في «عاصفة الحزم» - جريدة الرياض نسخة محفوظة 27 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ملك البحرين: مشاركتنا في «عاصفة الحزم» دعماً للشرعية في اليمن - جريدة الرياض نسخة محفوظة 11 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- البروفســور فؤاد عودة يدعو لتوسيع جسور الحوار بين الشعوب نسخة محفوظة 24 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
-
"نواب الكويتيون باستثناء الشيعة يؤيدون عاصفة الحزم"، الجزيرة وكالات، الخميس،26 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015م.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) -
"الأردن: نشارك في "عاصفة الحزم" لدعم الشرعية في اليمن"، alarabiya.net، الخميس،26 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015م.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) -
"قوات مصرية تشارك في "عاصفة الحزم""، سكاي نيوز عربية، الخميس،26 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015م.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - المغرب يشارك في "عاصفة الحزم" ضد الحوثيين - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 7 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
-
"السودان يؤكد مشاركته في "عاصفة الحزم" ضد الحوثيين"، العربية "نقلا عن" - فرانس برس، الخميس 6 جمادي الثاني 1436هـ - 26 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) -
"مصر وباكستان من أبرز المشاركين في "عاصفة الحزم""، دويتشه ڤيله (DW)، 26.03.2015، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "Saudi and Arab allies bomb Houthi positions in Yemen"، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2014.
- "Gulf states consider Yemen ground offensive to halt Houthi rebel advance"، The Guardian، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2014.
- DeYoung, Karen (26 مارس 2015)، "Officials: Saudi-led action relied on U.S. intelligence"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2015.
- "اليمن : عاجل انفجارات عنيفة تهز فج عطان بالعاصمة صنعاء"، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
- "#الحوثيون يقتحمون القنصلية الروسية في #عدن - العربية.نت"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2015.
- "Yemen violence kills 944, injures 3,487: WHO"، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2015.
- "Life under siege in Yemen: 'Bullets and shrapnel came into the house'"، the Guardian، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2019.
- Hamid, Nadeem (21 أبريل 2015)، "Saudi Arabia Says Airstrikes Succeeded in Ending Threat"، Bloomberg، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2015.
- "With military objectives achieved, focus shifts to the political process"، Operation Decisive Storm -- Operation Renewal of Hope official website، 22 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2016.
- "Saudi king orders troops to join Yemen"، CBS News، 21 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2015.
- "https://www.bbc.co.uk/news/world-middle-east-32408312"، BBC، 22 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2019.
{{استشهاد بخبر}}
: روابط خارجية في
(مساعدة)|عنوان=
- ""هيومن رايتس ووتش" تؤكد استخدام التحالف العربي "ذخائر عنقودية محظورة" في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2015.
- "Yemen conflict: Aid effort begins as truce takes hold"، BBC، 13 مايو 2015، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2018.
- "الحكومة اليمنية: قوات تدعمها السعودية تستعيد السيطرة على مطار عدن - أخبار الشرق الأوسط - Reuters"، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2015.
- "Anti-Houthi forces advance in Yemen amid heavy Arab air strikes"، Reuters، 18 يوليو 2015، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2015.
- Jingya, Zhang، "Anti-Houthi forces take back 2 military bases - CCTV News - CCTV.com English"، english.cntv.cn، مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2015.
- "غارات التحالف على قاعدة العند، وانفجار مفخخة في صنعاء - BBC Arabic"، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو 2015.
- "انطلاق المعركة البرية لتحرير مأرب بمشاركة قوات التحالف"، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2015.
-
شمس، "تقرير اخباري.. تحشيد عسكري للحكومة والتحالف في مأرب استعدادا لتحرير العاصمة صنعاء من الحوثيين- arabic.china.org.cn"، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2015.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|datemade=
تم تجاهله (مساعدة) - "الدفاع اليمنية: حصيلة قتلى هجوم مأرب 92 والسبب "خيانة عسكرية" (فيديو)"، RT Arabic، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2015.
- "300 جندي سوداني يصلون عدن والتحالف العربي يقتل 30 مواليا لهادي في تعز"، RT Arabic، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2015.
- "السودان يرسل ثاني دفعة من جنوده إلى عدن ويعد بالمزيد"، RT Arabic، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2015.
- "اليمن: اشتباكات عنيفة على بعد 20 كيلومترا من العاصمة صنعاء - BBC Arabic"، مؤرشف من الأصل في 3 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
- "الحرب في اليمن: الهدنة تبدأ اليوم والأمم المتحدة تتعهد بمساعدة المدنيين مهما تكن العقبات - BBC Arabic"، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2016.
- "متحدث: الحوثيون يتبادلون الأسرى مع السعودية - أخبار الشرق الأوسط - Reuters"، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2016.
- "التحالف بقيادة السعودية: مقتل أكثر من 800 متشدد في هجوم المكلا - أخبار الشرق الأوسط - Reuters"، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2016.
- "التحالف يفيد بالسيطرة على ميناء رئيسي ومقتل 800 من القاعدة في اليمن - BBC Arabic"، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2016.
- مقتل 140 شخصا في غارة على مجلس عزاء في اليمن- بي بي سي العربية- نشر في 9 أکتوبر 2016 نسخة محفوظة 01 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Airstrikes on Yemen funeral kill at least 140 people, UN official says- موقع الغارديان- تاريخ النشر: 9 أکتوبر 2016 نسخة محفوظة 06 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Air strike kills at least 140' at funeral hall packed with mourners in Yemen- موقع ذي إندبندنت- نشر في 9 أکتوبر 2016 نسخة محفوظة 15 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "مصادر بالتحالف: لم تحدث أي عمليات جوية للتحالف في موقع هجوم صنعاء"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2016.
- "الزياني وولد الشيخ يؤكدان على ضرورة الالتزام بشروط هدنة وقف طلاق النار في اليمن"، شبكة الصين، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2016.
- "عاصفة الحزم تدمر جميع مراكز اتصال الحوثيين"، الجزيرة.نت، 28 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
- Los Angeles Times (27 أبريل 2015)، "War of words -- and bombs -- shakes Yemen"، latimes.com، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2018.
- "Air raids and ground clashes rage in Yemen"، Al Jazeera، 26 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2015.
- "Vanguards of the Ministry of National Guard troops, ordered by the Custodian of the Two Holy Mosques King Salman bin Abdulaziz Al Saud, the supreme commander of all military forces, have arrived in Najran region"، Saudi Press Agency، 26 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2015.
- "مقتل ضابط سعودي كبير في هجوم لقبيلة همدان في نجران.. والعميد لقمان: قد نطهر مأرب خلال الساعات المقبلة"، alahednews.com.lb، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2018.
- "Saudi border guard killed on Yemen frontier: SPA"، Reuters، 30 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015.
- "Houthis clash with Saudi forces on Yemen border, dozens killed"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2015.
- [وصلة مكسورة]
- "عام / وفاة رجل وزوجته وإصابة ثلاثة في حادث سقوط مقذوف بالخوبة وكالة الأنباء السعودية"، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2020.
-
"سكان: طائرات حربية تقصف محافظتي صعدة وحجة في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2015.
{{استشهاد ويب}}
: النص "Reuters" تم تجاهله (مساعدة)، النص "أخبار الشرق الأوسط" تم تجاهله (مساعدة) - Five killed in attacks from Yemen on Saudi border city نسخة محفوظة 28 يوليو 2015 على موقع واي باك مشين.
- "قوات التحالف: كل صعدة هدف عسكري من الساعة 7 مساء اليوم - العربية.نت - الصفحة الرئيسية"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2015.
- "التحالف بقيادة السعودية يهاجم معقل الحوثيين باليمن ويعرض هدنة 5 ايام - أخبار الشرق الأوسط - Reuters"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2015.
-
"منسق الامم المتحدة:الضربات التي تقودها السعودية في اليمن تخرق القانون الدولي"، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2015.
{{استشهاد ويب}}
: النص "Reuters" تم تجاهله (مساعدة)، النص "أخبار الشرق الأوسط" تم تجاهله (مساعدة) - "Saudi forces and Houthis trade heavy fire along border"، Al Jazeera، 11 مايو 2015، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2015.
- "Moroccan F-16 jet from Saudi-led coalition in Yemen goes missing"، Reuters، 11 مايو 2015، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2015.
-
"قوات يمنية متحالفة مع الحوثيين تطلق صاروخ سكود على السعودية"، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2015.
{{استشهاد ويب}}
: النص "Reuters" تم تجاهله (مساعدة)، النص "أخبار الشرق الأوسط" تم تجاهله (مساعدة) - "قصف من اليمن يقتل سعوديا في صامطة - أخبار سكاي نيوز عربية"، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2015.
- "Moroccan Fighter Jet Goes Missing in Yemen"، ABC News، 11 مايو 2015، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2015.
- "Yemen conflict: Houthi rebels 'down Moroccan warplane'"، BBC News، 11 مايو 2015، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2015.
-
"مقتل 3 جنود إماراتيين ضمن قوات التحالف العربي في اليمن - RT Arabic".
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|access-date=
بحاجة لـ|url=
(مساعدة)، الوسيط|مسار=
غير موجود أو فارع (مساعدة) - "الامارات تقول إن عدد عسكرييها الذين قتلوا في اليمن ارتفع الى 45 - BBC Arabic"، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 سبتمبر 2015.
- "الحكومة اليمنية توافق على هدنة مشروطة - RT Arabic"، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو 2015.
- "الأهالي نت - من هو العميد الآباره الذي تم تصفيته مع العشرات من أبناء ريمة في غارة للتحالف؟"، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2015، اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو 2015.
- "وزارة الدفاع وهيئة أركان الجيش المؤيد للشرعية تؤكدان تشكيل لجان تحقيق على أعلى المستويات - يمن برس"، مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 08 يوليو 2015.
- "اليمن.. مقتل 30 جنديا بعد تمرد وحدة عسكرية"، Sky News Arabia، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 08 يوليو 2015.
- "السعودية تسقط صاروخ سكود أطلقه الحوثيون "لأول مرة""، BBC Arabic، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2015.
- "الحرب في اليمن: قتلى وجرحى في اشتباكات في مواقع سعودية حدودية"، BBC Arabic، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2015.
- "ما هي صواريخ سكود وما هي قدراتها ولماذا لجأ الحوثيون إليها لضرب السعودية"، CNN Arabic، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2015.
- "الجهود الحربية السعودية -الإماراتية في اليمن (الجزء الثاني): الحملة الجوية - معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى"، مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2015.
- "توغل بري سعودي في شمال اليمن وإطلاق صاروخ على جازان - أخبار - DW.COM - 26.08.2015"، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2015.
- "الحوثيون "يطلقون صاروخ سكود" تجاه السعودية - BBC Arabic"، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2015.
- "تقرير إقليمي يكشف عن مدى تأثر ترسانة الحوثي العسكرية من «عاصفة الحزم»"، مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2015.
- al-Haj, Ahmed (27 مارس 2015)، "Saudi, Egyptian warships move into strait as Yemen airstrikes widen"، Military Times، مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2015.
- "Saudi led coalition request Somalia to use its airspace to attack Houthi rebels"، Somali Current، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
- "Saudi Arabia leads airstrikes against Yemen's Houthi rebels"، Al Jazeera America، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
- Yeranian, Edward (27 مارس 2015)، "Egyptian, Saudi Vessels Approach Yemen Coast"، صوت أمريكا، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015.
- "Saudi-led coalition strikes rebels in Yemen, inflaming tensions in region"، CNN، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
- "Diplomats and U.N. staff flee Yemen as Houthis target Aden"، رويترز، 28 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
- "Warships shell Houthis outside Yemeni city of Aden -witnesses"، Thomson Reuters Foundation، 30 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
- "Saudi Coalition Hits Houthi Stronghold as Aden Battle Rages"، Bloomberg، 31 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2015.
- Richardson, Paul (02 أبريل 2015)، "Yemeni Rebels Strengthen Positions at Entrance to Red Sea"، Bloomberg، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2015.
- "Securing key Yemen strait a priority for Egypt, says Sisi"، Times of Oman، 04 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2015.
- "Clashes rage in Yemen as calls for peace talks grow"، AFP، 26 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "Iran says warships at entrance to key Yemen strait"، AFP، 30 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) -
"إيران تتعهد بحماية المصالح الأمنية المشتركة مع اليمن"، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2015.
{{استشهاد ويب}}
: النص "Reuters" تم تجاهله (مساعدة)، النص "أخبار الشرق الأوسط" تم تجاهله (مساعدة) -
"وزارة الخارجية في حكومة الرئيس اليمني هادي تستدعي سفيرها لدى ايران"، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2015.
{{استشهاد ويب}}
: النص "Reuters" تم تجاهله (مساعدة)، النص "أخبار الشرق الأوسط" تم تجاهله (مساعدة) - "التحالف لم يحقق في غاراته الجوية غير القانونية على اليمن - Human Rights Watch"، مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2015.
- "الذخائر العنقودية تصيب المدنيين اليمنيين"، Human Rights Watch، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2016.
- "العفو الدولية وهيومن رايتس تنتقدان الأمم المتحدة لرفع التحالف في اليمن من القائمة السوداء - BBC Arabic"، مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو 2016.
- "اليمن: الاشتباه باستخدام ذخائر عنقودية برازيلية الصنع في إحدى الهجمات التي نفذتها قوات التحالف بقيادة السعودية"، منظمة العفو الدولية، 30 أکتوبر 2015، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 30 أکتوبر 2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "اليمن: أدلة جديدة تدحض نفي التحالف استخدام الذخائر العنقودية في الهجوم الذي وقع مؤخراً"، منظمة العفو الدولية، 15 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 15 يناير 2016.
- "اليمن: مدنيون، بينهم أطفال، يتعرضون للقتل والتشويه في "حقول" القنابل العنقودية"، منظمة العفو الدولية، 23 مايو 2016، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2016.
- "اليمن: الأدلة تفند ادعاءات المملكة المتحدة بشأن استخدام الذخائر العنقودية البريطانية الصنع في اليمن"، منظمة العفو الدولية، 6 يونيو 2016، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 6 يونيو 2016.
- "قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن تؤكد أن جميع دول التحالف ليسوا أعضاءً في اتفاقية الذخيرة العنقودية"، وكالة الأنباء السعودية، 19 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2016.
- "السعودية تقر لأول مرة باستخدام قنابل عنقودية بريطانية الصنع في اليمن"، بي بي سي العربية، 20 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2016.
- "قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن تنهي مشاركة قطر"، www.spa.gov.sa، وكالة الأنباء السعودية، الاثنين 1438/9/10 هـ الموافق 2017/06/05 م، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2019.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "United Nations Official Document"، www.un.org، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2017.
- ""We Lived Days in Hell": Civilian Perspectives of the Conflict in Yemen | Civilians in Conflict"، civiliansinconflict.org (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2017.
- "New CIVIC Report: Stability in Yemen Rests on Civilian Protection"، civiliansinconflict.org (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2017.
- "اليمن: الإمارات تدعم قوات محلية ترتكب انتهاكات"، Human Rights Watch، 22 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2017.
- "تقرير أممي يكشف عن دعم الإمارات لإنتشار تنظيم القاعدة في اليمن"، القدس العربي، 20 أغسطس 2017، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2017.
- "الإمارات تنفي وجود "سجون سرية" لها في اليمن: تقارير عارية عن الصحة"، cnn، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2017.
- "S/2016/920"، مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2017.
- "اليمن: الأورومتوسطي يحذر من مخاطر التدهور الأمني وقمع محتجزين في سجن تشرف عليه الإمارات"، المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2017.
- "Detainees held without charges decry Emiratis' sexual abuses"، AP News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو 2018.
- "للمرة الأولى الحكومة اليمنية تعترف بوجود سجون إماراتية.. وزير الداخلية يخرج عن صمته ويطالب بإخضاع "سجون أبوظبي السرية" للنيابة"، عربي بوست — ArabicPost.net، 09 يوليو 2018، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو 2018.
- "SHE HELPED EXPOSE SECRET UAE-RUN PRISONS IN YEMEN — AND PAID A STEEP PRICE"، The Intercept، 31 ديسمبر 2021، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2021.
- Forster, Robert. "The Southern Transitional Council: Implications for Yemen's Peace Process." Middle East Policy 24.3 (2017): 133-144.
- "Anger erupts on Yemen's Socotra as UAE deploys over 100 troops"، Al-Jazeera، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 مايو 2018.
- Michael | AP, Maggie (05 مايو 2018)، "UAE deploys troops to Yemeni island, imperiling alliance"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0190-8286، مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2018.
- "UAE forces beef-up presence in Yemen's Socotra Island"، Middle East Monitor، 03 مايو 2018، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 مايو 2018.
- "الحكومة : الإجراء العسكري الذي قامت به القوات الإماراتية مؤخرا في جزيرة سقطرى أمرٌ غيرُ مبررٍ"، وكالة الانباء اليمنية Saba Net :: سبأ نت، مؤرشف من الأصل في 07 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2018.
- Editorial, Reuters، "الإمارات توسع وجودها العسكري في اليمن والصومال"، ARA، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 مايو 2018.
- "وزارة الخارجية والتعاون الدولي تصدر بيانا حول جهود الإمارات في سقطرى"، wam، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2018.
- "اليمن تتقدم بشكوى لمجلس الأمن الدولي بشأن الوجود العسكري للإمارات بسقطرى"، يمن برس، 10 مابو 2018، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2018.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "اليمن: ستة أطفال من بين العشرات الذين قتلوا في الهجمات التي قادتها السعودية - منظمة العفو الدولية"، مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 أكتوبر 2015.
- "أكثر من 300 مصاب نتيجة قصف ألوية الصواريخ في صنعاء - Sputnik Arabic"، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2015.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|الأول=
يفتقد|الأول=
(مساعدة) -
"منظمة أوكسفام تدين غارة سعودية في اليمن - أخبار الشرق الأوسط"، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2015.
{{استشهاد ويب}}
: النص "Reuters" تم تجاهله (مساعدة) - "عشرات القتلى والجرحى إثر قصف التحالف مخزن أسلحة بصنعاء / DW / 11.05.2015"، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2015.
- "مقتل أكثر من 30 مدنيا في غارات لمقاتلات التحالف بقيادة السعودية على اليمن - BBC Arabic"، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2015.
- نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت (englisch), reliefweb.int (World Health Organization), 31. Oktober 2015 (نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت). "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2015.
- "مراسلنا: نحو 80 قتيلا وجريحا في غارة للتحالف على خيمة عزاء شمالي اليمن - RT Arabic"، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2015.
- "سكان: طائرات التحالف بقيادة السعودية تقتل 20 في عزاء باليمن - أخبار الشرق الأوسط - Reuters"، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2015.
- اليمن: ضربات جوية تدمر مستشفى أطباء بلا حدود، "اليمن: ضربات جوية تدمر مستشفى أطباء بلا حدود"، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2016.
- "منظمة الصحة العالمية - منظمة الصحة العالمية تدين الهجوم على مستشفى تدعمه منظمة أطباء بلا حدود في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2016.
- "المرافق الطبية تتعرض للهجوم في اليمن: أطباء بلا حدود تريد أجوبةً - أطباء بلا حدود"، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2016.
- "مستشفى آخر تدعمه منظمة أطباء بلا حدود في اليمن يتعرض للقصف - أطباء بلا حدود"، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2016.
- هجمات صعدة في اليمن تقتل 6 بينهم سائق سيارة إسعاف وتجرح العشرات، "هجمات صعدة في اليمن تقتل 6 بينهم سائق سيارة إسعاف وتجرح العشرات"، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2016.
- "اليونيسكو: "أضرار جسيمة" لحقت بصنعاء القديمة / DW / 12.05.2015"، مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2015.
- Courtney Kube (27 أكتوبر 2016)، "U.S. Officials: Iran Supplying Weapons to Yemen's Houthi Rebels"، إن بي سي نيوز، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2019.
- "التاريخ.. ضحية من ضحايا حرب اليمن - أخبار الشرق الأوسط - Reuters"، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2015.
- "المديرة العامة لليونسكو تدين الضربات الجوية التي تستهدف التراث الثقافي في اليمن - منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة"، مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2015.
- "طائرات التحالف بقيادة السعودية تواصل قصف مواقع الحوثيين - BBC Arabic"، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2015.
- "مركز أنباء الأمم المتحدة - المديرة العامة لليونسكو تدين الضربات الجوية التي تستهدف التراث الثقافي في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2015.
- "صحيفة الثورة - الآثار تستنكر استهداف العدوان السعودي لمحيط دار الحجر"، مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2015.
- Mendelsohn, Barak (21 مارس 2015)، "Islamic State in Yemen: Why IS is seeking to expand"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2016.
- Al-batati, Saeed؛ Fahim (16 أبريل 2015)، "War in Yemen Is Allowing Qaeda Group to Expand"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2016.
- Salisbury, Peter (28 أكتوبر 2014)، "The Houthis Are Battling al Qaeda Amid a 'Slow-Burning Coup' in Yemen"، VICE News، مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2016،
[T]hey are deadly serious about eradicating AQAP […] the group's desire to break AQAP's grip on the north of the country remains undimmed.
- Johnsen, Gregory D. (02 أبريل 2015)، "Al-Qaeda Commander Freed In Yemen Prison Break"، BuzzFeed، مؤرشف من الأصل في 14 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2016.
- Kirkpatrick؛ Fahim (02 أبريل 2015)، "Saudi Leaders Have High Hopes for Yemen Airstrikes, but Houthi Attacks Continue"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2015.
- Alexander, Harriet (02 أبريل 2015)، "Al-Qaeda frees 300 prisoners in Yemen jail break"، telegraph.co.uk، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2016.
- "Around 1,200 escape from Yemen prison, including al Qaeda suspects"، Reuters، 30 يونيو 2015، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2016.
- Gardner, Frank (02 سبتمبر 2015)، "Has Yemen war handed Aden to jihadists?"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2016.
- "Yemen clashes kill 6, including 4 family members"، Agence France-Presse، 09 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2016.
- Ghobari؛ Bayoumy (09 فبراير 2016)، "Wave of Aden killings tests Gulf role in Yemen"، Reuters – AlertNet، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2016.
- Asher-Schapiro, Avi (01 فبراير 2016)، "Al Qaeda Is Making Serious Gains Amid Chaos of Yemen's Civil War | VICE News"، VICE News، مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2016.
- "سقوط عشرات القتلى والجرحى في غارات للتحالف على معسكر لتنظيم القاعدة جنوب شرق اليمن - SWI swissinfo.ch"، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2016.
- "مسعفون ومسؤول: مقتل 50 في غارة على معسكر للقاعدة في اليمن - أخبار الشرق الأوسط - Reuters"، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2016.
- Mukhashaf, Mohammed، "Saudi-led alliance says completes Yemen prisoner swap - Reuters"، مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2016.
- ""التحالف العربي" يُقر بمقتل مدنيين وأطفال في غارة على صنعاء"، BBC Arabic (باللغة الإنجليزية)، 26 أغسطس 2017، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2017.
- Editorial, Reuters، "مصادر: محادثات سرية بين الحوثيين والسعودية لإنهاء الحرب في اليمن"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2018.
- "رئيس اليمن يعلن انسحاب قواته من عدن ويطالب بوقف "تدخل" الإمارات"، CNN Arabic، 30 أغسطس 2019، مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2019.
- "وزارة الدفاع اليمنية : أكثر من 300 قتيل وجريح في قصف "إماراتي" جنوبي اليمن- arabic.china.org.cn"، arabic.china.org.cn، مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2019.
- "اليمن: مشاهد دمار مفجعة، ومحتجزون بين قتيل أو مصاب"، اللجنة الدولية للصليب الأحمر، 1 سبتمبر 2019، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 7 سبتمبر 2019.
- نيويورك تايمز نسخة محفوظة 1 سبتمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- "سياسي / المملكة تعلن عن مبادرة لإنهاء الأزمة اليمنية والتوصل لحل سياسي شامل وكالة الأنباء السعودية"، www.spa.gov.sa، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2021.
- "السعودية تعلن مبادرة لإنهاء الحرب في اليمن | الحرة"، www.alhurra.com، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2021.
- UN preparing vast aid operation in Yemen نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- "Yemen: Pro-Houthi Forces Attack, Detain Civilians"، Human Rights Watch، 07 مايو 2015، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2015.
- "Press briefing notes on Yemen, Serbia, Honduras and Albinism website launch"، United Nations Human Rights - Office of the High Commissioner for Human Rights، مؤرشف من الأصل في 05 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2015.
- "Hundreds of children killed or maimed in deadly month-long fighting in Yemen - UNICEF"، UNICEF، 24 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2019.
- Yemen crisis update: Fighting brings new danger for children - Unicef UK Blog نسخة محفوظة 21 مايو 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Airstrikes Take Toll on Civilians in Yemen War - The New York Times نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "ما مكان امن للمدنيين - تقرير : منظمة العفو الدولية"، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 أكتوبر 2015.
- "استمرار توافد اللاجئين إلى اليمن عن طريق البحر على الرغم من الصراع"، اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2015.
- نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت (englisch), reliefweb.int (UN Office for the Coordination of Humanitarian Affairs), 6. Juli 2015 (نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت).
- نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت, reliefweb.int (UN Office for the Coordination of Humanitarian Affairs, UN High Commissioner for Refugees, Protection Cluster), 5. August 2015 (نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت).
- "2015 Yemen Humanitarian Needs Overview (Revised)"، UN Office for the Coordination of Humanitarian Affairs، 12 يونيو 2015، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2015. ("PDF" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يونيو 2015.)
- نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت (englisch), reliefweb.int (UN Office for the Coordination of Humanitarian Affairs), 6. Juli 2015 (Snapshot IDPs_7072015.pdf نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت). "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2015.
- ""اليونيسكو" تدين الغارة على صنعاء القديمة... والسعودية تنفي استهدافها - النهار"، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2015.
- "الصليب الأحمر: الوضع الإنساني في اليمن "كارثي" - BBC Arabic"، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2015.
- "غارات ضد الحوثيين في اليمن.. ومحادثات جنيف تتعثر"، قناة الحرة، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2015.
- "الأمم المتحدة تصدر نداء استغاثة خوفاً من كارثة إنسانية في اليمن - جريدة الصباح الجديد"، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2015.
- "(اليمن 2015 لمحة عن الإحتياجات الإنسانية) تقرير لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية. ملف PDF" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 08 يوليو 2015.
- "دراسة جديدة تفيد بأن ملايين الأشخاص في اليمن على حافة الجوع - WFP"، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2015.
- "مدير برنامج الأغذية العالمي تحذر من تفاقم أزمة الغذاء في اليمن وسط تحديات بشأن الوصول إلى المتضررين ونقص التمويل - WFP"، مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 أغسطس 2015.
- "الأمم المتحدة تطلق خطة استجابة إنسانية معدلة لإنقاذ اليمن من كارثة وشيكة"، مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2015.
- OCHA Yemen: Escalating Conflict Flash Update 10 | 13 April 2015 (englisch; PDF). reliefweb.int (UN Office for the Coordination of Humanitarian Affairs), 13. April 2015, archiviert vom Original (PDF) am 16. مايو 2015.
- Humanitarian Snapshot IDPs, 03 June 2015 (englisch; PDF). humanitarianresponse.info, 3. يونيو 2015, archiviert vom Original (PDF) am 5. يونيو 2015. Auch als: Yemen: Internal Displacement (as of 31 May 2015) (englisch; PDF), reliefweb.int (UN Office for the Coordination of Humanitarian Affairs), 1. يونيو 2015, archiviert von der Fassung auf reliefweb.int (PDF) am 5. يونيو 2015.
- Yemen: Rapid Increase in Casualties, Displacement and Scale of Destruction Flash Update 38 | 4 June 2015 (1000hrs) (englisch; PDF). reliefweb.int (UN Office for the Coordination of Humanitarian Affairs), 4. يونيو 2015, archiviert von der Version auf reliefweb.int (PDF) am 5. يونيو 2015.
- Yemen: Humanitarian Snapshot – Displacement (as of 31 May 2015) (englisch; PDF). reliefweb.int (UN Office for the Coordination of Humanitarian Affairs), 1. يونيو 2015, archiviert vom Version auf reliefweb.int (PDF) am 5. يونيو 2015.
- نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت (englisch), reliefweb.int (UN Office for the Coordination of Humanitarian Affairs), 6. Juli 2015 (نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت).
- "OCHA Yemen Humanitarian Bulletin No 1 - 27 August 2015 - HumanitarianResponse"، اطلع عليه بتاريخ 03 سبتمبر 2015.
- "استمرار توافد اللاجئين إلى اليمن عن طريق البحر على الرغم من الصراع"، اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2015.
- Yemen Situation UNHCR Crisis Update # 6 (englisch). unhcr.org, 22. مايو 2015, abgerufen am 28. مايو 2015.
- "اليمن.. عاصفة الحزم تكثف غاراتها وتنسف القصر الرئاسي بتعز (فيديو+صور)"، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 أبريل 2015.
- Yemen External Situation Report #13 – May 18, 2015 (englisch; PDF). reliefweb.int (International Medical Corps), 18. Mai 2015, archiviert von der Version auf reliefweb.int (External SitRep #13 051815.pdf PDF) am 19. Mai 2015. نسخة محفوظة 26 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
- "الأمم المتحدة: مقتل أكثر من 2200 شخص في اليمن منذ بدء الصراع - RT Arabic"، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2015، اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2015.
- "يمنيون عالقون في الحرب وحلم اللجوء لأوروبا صعب المنال - سياسة واقتصاد - DW.COM - 07.10.2015"، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2015.
- Richardson, Paul (30 مارس 2015)، "Djibouti Backs Military Intervention in Yemen, La Nation Reports"، Bloomberg، مؤرشف من الأصل في 8 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2015.
- Guled, Abdi (31 مارس 2015)، "Fleeing violence at home, dozens of Yemeni refugees arrive in Somalia"، U.S. News and World Report، مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2015.
-
"لاجئون يمنيون في افريقيا وأمل في النزوح إلى ألمانيا / DW / 12.09.2015"، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2015.
{{استشهاد ويب}}
: النص "12.09.2015" تم تجاهله (مساعدة)، النص "DW.COM" تم تجاهله (مساعدة)، النص "سياسة واقتصاد" تم تجاهله (مساعدة) - Yemen Crisis: IOM Regional Response – Situation Report, 28 May 2015 (englisch; PDF). reliefweb.int (International Organization for Migration), 28. مايو 2015, archiviert von der Version auf reliefweb.int (Yemen Crisis Sitrep 28 May 2015 #8.pdf PDF) am 29. مايو 2015. نسخة محفوظة 08 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- Yemen Crisis Response: Evacuation and Cross-Border Movements (as of 28 May 2015) (englisch; PDF). reliefweb.int (International Organization for Migration), 28. مايو 2015, archiviert von der Version auf reliefweb.int (PDF) am 29. مايو 2015. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Yemen Crisis Response: Evacuation and Cross-Border Movements (as of 04 Jun 2015) (englisch; PDF). reliefweb.int (International Organization for Migration), 4. يونيو 2015, archiviert vom Original (PDF) am 8. يونيو 2015. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Yemen Crisis: IOM Regional Response - Situation Report, 11 June 2015 (englisch; PDF). reliefweb.int (International Organization for Migration), 11. يونيو 2015, archiviert vom Original (Yemen Crisis Sitrep 11 June 2015 #10.pdf PDF) am 12. يونيو 2015. نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- نسخة محفوظة [Date missing], at reliefweb.int (englisch), reliefweb.int (International Organization for Migration), 18. Juni 2015 (Yemen Crisis Sitrep 18 June 2015 #11.pdf نسخة محفوظة [Date missing], at reliefweb.int). "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2015.
- نسخة محفوظة [Date missing], at reliefweb.int (englisch), reliefweb.int (International Organization for Migration), 26. Juni 2015 (Yemen Crisis Sitrep 25 June 2015 #12.pdf نسخة محفوظة [Date missing], at reliefweb.int). "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2015.
- Richardson, Paul (30 مارس 2015)، "Djibouti Backs Military Intervention in Yemen, La Nation Reports"، Bloomberg، مؤرشف من الأصل في 8 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 3 أبريل 2015.
- Elbagir, Nima (9 أبريل 2015)، "'A window into hell:' Desperate Yemenis flee Saudi airstrikes by boat"، CNN، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 أبريل 2015.
- Guled, Abdi (31 مارس 2015)، "Fleeing violence at home, dozens of Yemeni refugees arrive in Somalia"، U.S. News and World Report، مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 3 أبريل 2015.
- Speri, Alice (2 أبريل 2015)، "Yemen's Conflict is Getting So Bad that Some Yemenis Are Fleeing to Somalia"، VICE News، مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 3 أبريل 2015.
- نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت (englisch), reliefweb.int (UN High Commissioner for Refugees), 10. Juli 2015 (Yemen Situation Update #13 - 10JUL15.pdf نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت). Originalveröffentlichung: http://reporting.unhcr.org/sites/default/files/UNHCR Yemen Situation Update #13 - 10JUL15.pdf نسخة محفوظة 2015-12-14 على موقع واي باك مشين.
- نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت (englisch), reliefweb.int (UN High Commissioner for Refugees), 26. Juni 2015 (نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت) "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2020.
- نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت (englisch), reliefweb.int (International Organization for Migration), 9. Juli 2015 (Yemen Crisis Sitrep 9 July 2015 #14.pdf نسخة أرشيفية في أرشيف الإنترنت) "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2015.
- "Pakistan evacuates hundreds during pause in Yemen strikes - Saudi official"، Reuters، 29 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2015.
- "Saudi Diplomats, U.N. Officials Evacuate Yemen"، Newsweek، 29 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2015.
- "India begins evacuating citizens"، The Hindu، 31 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 06 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2015.
- Browning, Noah (29 مارس 2015)، "Chinese warship docks in Aden to evacuate nationals - port official"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2015.
- Mukhashaf, Mohammed (02 أبريل 2015)، "'Armed guards who had disembarked from a Chinese ship' land in Yemen"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2015.
- "China-led evacuation from war-torn Yemen said to include Canadians"، CBC News، 03 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2015.
Rosen, James (06 أبريل 2015)، "U.S. agrees to refuel Saudi planes, but isn't evacuating Americans from Yemen"، McClathyDC، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2015،Beijing said Thursday that a Chinese naval frigate had evacuated 225 people from 10 countries from Aden.
- "More Filipinos evacuated from Yemen"، Arab News، 12 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2017.
- "Ethiopia to evacuate citizens from Yemen"، World Bulletin، 01 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2015.
- "Ethiopia mulls withdrawing citizens from Yemen"، StarAfrica، 02 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2015.
- "Yemen's Houthis quit Aden palace after Saudi strikes"، Middle East Eye، 03 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 1 يناير 2018.
- "الإصلاح اليمني يعلن لأول مرة تأييده لـ "عاصفة الحزم ""، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2015.
- "الإصلاح يعزي أسر ضحايا غارات عاصفة الحزم ويطالب الأطراف بالبدء في حوار فوري لوقف نزيف الدم"، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|ناشرالخبر=
تم تجاهله (مساعدة) - "Yemen rebels stage raids on suspected opponents amid Saudi-led airstrikes"، Washington Post، 05 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2016.
- "Saudi-led bombing campaign deepens rifts in Yemen"، Middle East Eye، 10 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2017.
- مأرب برس- قبائل مأرب تعلن تأييدها لعاصفة الحزم (نص البيان) نسخة محفوظة 02 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
- War in Yemen: Riyadh enters the fray، economist.com. نسخة محفوظة 12 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
- ، الخبر، 26 مارس 2015 https://web.archive.org/web/20200403132258/https://www.news.alkhabarnow.net/183692/2015/03/26/%d8%b9%d9%86%d9%88%d8%a7%d9%86=%20%d9%81%d9%8a%20%d8%a3%d9%88%d9%84%20%d8%b1%d8%af%20%d9%84%d9%84%d8%ad%d9%88%d8%ab%d9%8a%d9%8a%d9%86%20..%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%ae%d9%8a%d8%aa%d9%8a:%20%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%85%d9%84%d9%8a%d8%a9%20%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b3%d9%83%d8%b1%d9%8a%d8%a9%20%d8%a5%d8%b9%d9%84%d8%a7%d9%86%20%d8%ad%d8%b1%d8%a8%20%d9%88%d8%b3%d8%aa%d9%88%d8%a7%d8%ac%d9%87، مؤرشف من في أول رد للحوثيين ..البخيتي: العملية العسكرية إعلان حرب وستواجه الأصل في 03 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة)، تحقق من قيمة|مسار=
(مساعدة) - "حزب المؤتمر يصدرا بيانا يؤكد فيه عدم صلته بالهجمات العسكرية على عدن ويطالب دول الخليج بوقف أعمالها العسكرية"، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|ناشرالخبر=
تم تجاهله (مساعدة) - "تعاون الإسلامي تدعم خطوة الدول الداعمة للشرعية في اليمن وتحمل الحوثيين مسؤولية إفشال الحل السلمي"، الرياض، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015.
- العالم الإسلامي: بكل سرور نؤيد "عاصفة الحزم" - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 2 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- يمن سكاي - أول تصريح للجامعة العربية عن عاصفة الحزم في اليمن نسخة محفوظة 3 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
- سكاي نيوز عربية - تأييد أميركي لتحالف إعادة الشرعية في اليمن نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- Dilanian, Ken (25 مارس 2015)، "Saudis Begin Airstrikes Against Houthi Rebels in Yemen"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
- البشير: شباب السودان جاهز للمشاركة في عملية "عاصفة الحزم"،من بوابة الأهرام. نسخة محفوظة 6 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- "الرئاسة الفلسطينية تدعم القرار بالعمليات الرامية إلى وحدة اليمن"، دنيا الوطن، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
- "وزير العدل اللبناني: قرار السعودية شجاع ويجب وضع حد لإيران"، الجزيرة أونلاين، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
- "رئيس ليبيا يشيد بقرار بدء عملية " عاصفة الحزم " باليمن"، المدينة، 2 ابريل 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 2 ابريل 2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "تونس: "عاصفة الحزم" خطوة للحفاظ على استقرار المنطقة"، العربية، 2 ابريل 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 2 ابريل 2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "جيبوتى: ندعم "عاصفة الحزم" وخطر اليمن يهدد الجميع"، عاجل نيوز، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
- الصومال يصدر بياناً في خصوص اليمن - جريدة الحياة نسخة محفوظة 10 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- "موريتانيا تعلن دعمها لـ"عاصفة الحزم" ضد الحوثيين"، alarabiya.net، 27 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015.
- "#أفغانستان: سنقف إلى جانب السعودية ضد أي تهديد يواجهها - العربية.نت"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2015.
- تأييد بريطاني - فرنسي لـ"عاصفة الحزم" ضد الحوثيين نسخة محفوظة 9 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- "بلجيكا تعلن دعمها لعملية عاصفة الحزم"، الجزيرة أونلاين، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
- سياسي / الحكومة الألمانية تصف "عاصفة الحزم" في اليمن بأنها شرعية - وكالة الأنباء السعودية. دخل للموقع بتاريخ 27 مارس 2015 نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- tribune - Saudi says Pakistan wants to join fight against Yemen rebels نسخة محفوظة 11 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- غينيا: متضامنون مع جهود المملكة لإنقاذ "الشرعية" باليمن | صحيفة عاجل الإلكترونية نسخة محفوظة 07 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- "السنغال وغينيا وموريتانيا تدعم التدخل العسكري بقيادة السعودية في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 04 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - #عاصفة_الحزم.. ماليزيا تبحث مع الرياض مشاركتها - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 3 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Minister Nicholson Concerned by Crisis in Yemen"، الموقع الرسمي لوزارة الشؤون الخارجية الكندية، 27 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2015.
-
"إسبانيا: عاصفة الحزم شرعية وتتفق مع القانون الدولي"، ارم، 27 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 2أبريل 2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "Bangladesh supports Saudi-led efforts in Yemen"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
- "الجزائر ترفض المشاركة في "عاصفة الحزم" ضد حوثيي اليمن"، الشروق أون لاين، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
- "Statement of the High Representative and Vice President Federica Mogherini on the situation in Yemen"، European External Action Service (EEAS)، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
- قرار البرلمان الباكستاني. نسخة محفوظة 18 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- عدم مشاركة ودعم للتحالف العشري. نسخة محفوظة 18 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- روسيا اليوم - بوتين يؤكد أهمية الوقف الفوري للقتال في اليمن نسخة محفوظة 7 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
- "موسكو تقدم مشروع قرار في مجلس الأمن يلزم التحالف تطبيق "وقفات إنسانية" في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2015.
- اليابان تعبر عن تفهمها للحملة العسكرية ضد الحوثيين - جريدة الرياض نسخة محفوظة 02 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
- معارضة الصين للعملية. نسخة محفوظة 12 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
- بحث الوزير الإيرانية والأمريكية في موضوع اليمن. نسخة محفوظة 18 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- "العراق يطالب بوقف "عاصفة الحزم" ويدعو لـ"التدخل لإنقاذ اليمن"، عربي سبتنك، 27 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
- تحكيم لغة العقل والمصلحة اليمنية. نسخة محفوظة 04 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- العملية عدوان سافر. نسخة محفوظة 12 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
- احترام استقلال اليمن والدعوة إلى الحوار. نسخة محفوظة 04 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- "مجلس الأمن يعتمد مشروع القرار العربي بشأن اليمن تحت الفصل السابع"، روسيا اليوم، 14 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2015.
- "مجلس الأمن يقر مشروع قرار خليجيا بشأن اليمن"، سكاي نيوز عربية، 14 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2015.
- "مجلس الأمن يتبنى مشروع القرار الخليجي حول اليمن"، دويتشه فيله، 14 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2015.
- "العفو الدولية: التحالف العربي يرتكب جرائم حرب باليمن"، الجزيرة، 22 سبتمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2017.
- "إدانة أممية لحصار اليمن ومطالبات بحماية أطفاله"، الجزيرة، 09 نوفمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2017.
- "شكوى بالجنائية الدولية لاستخدام الإمارات المرتزقة باليمن"، الجزيرة، 28 نوفمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
- "NGOs bring case against French customs over weapons exports"، Swiss Info، 23 سبتمبر 2021، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2021.
- "Yemen 'crumbling' from war, sieges causing starvation: aid groups-REUTERS"، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2015.
- "رئيس اللجنة الدولية يقول: يجب أن ينتبه العالم إلى المعاناة في اليمن-اللجنة الدولية للصليب الاحمر"، مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2015.
-
"هل نحن أمام حرب على المدنيين؟-أطباء بلاحدود"، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 2015-مايو-22.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "قلق أممي بعد إغلاق السعودية معابر اليمن"، مؤرشف من الأصل في 23 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 2017-نوفمبر-07.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)
- بوابة إيران
- بوابة السعودية
- بوابة الحرب
- بوابة القوات المسلحة اليمنية
- بوابة اليمن
- بوابة عقد 2010