عملية عاصفة الحزم

"عاصفة الحزم" هو الاسم الذي استخدمته السعودية في الفترة الأولى (بين 25 مارس و21 أبريل عام 2015) من التدخل العسكري الذي قادته السعودية لدعم شرعية نظام هادي في اليمن، للإشارة للنشاط العسكري المتمثل أساسا بغارات جوية ضد جماعة "أنصار الله" (الحوثيون) الموالية لإيران وعلي عبد الله صالح المتحالف معهم والقوات الموالية له، والتي شنها تحالف عربي يتكون رسميا من عشر دول وبقيادة القوات المسلحة السعودية، ضم التحالف العربي لدعم الشرعية اليمنية رسميا إلى جانب السعودية [36][./عملية_عاصفة_الحزم#cite_note-36 [36]][36][36][36][36][36][36] مشاركات رئيسية من كل الإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين والسودان و مشاركات رمزية محدودة من كل من الأردن والمغرب ومصر .[37] أطلقت السعودية على العمليات اللاحقة ل21 أبريل 2015 اسم "عملية إعادة الأمل". بدأت العمليات في الساعة الثانية صباحاً بتوقيت السعودية من يوم الخميس 6 جمادى الثاني 1436 هـ - 26 مارس 2015[38]، وذلك عندما قامت القوات الجوية الملكية السعودية بقصف جوي كثيف على المواقع التابعة لمسلحي جماعة أنصار الله الموالية لإيران والقوات التابعة لصالح في اليمن. وتعتبر عاصفة الحزم إعلان بداية العمليات العسكرية بقيادة القوات المسلحة السعودية لدعم شرعية نظام عبد ربه هادي منصور في اليمن. عملية عاصفة الحزم تم فيها سيطرة سلاح الجو السعودي على أجواء اليمن وتدمير الدفاعات الجوية ونظم الاتصالات العسكرية خلال الساعة الأولى من العملية. وأعلنت وزارة الدفاع السعودية بأن الأجواء اليمنية منطقة محظورة.[39][40] وحذرت السعودية إيران من الاقتراب من الموانئ اليمنية. وكانت السعودية وعلى لسان وزير دفاعها قد حذرت جماعة الحوثي الموالية لإيران قبل شن عمليات عاصفة الحزم من عواقب التحرك نحو عدن، وجاءت عملية عاصفة الحزم وإعادة الأمل بعد طلب تقدم به الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي لخادم الحرمين الشرفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لإيقاف النفوذ الإيراني المتزايد في اليمن والمتمثل في جماعة الحوثيين الذين بدأوا هجوماً واسعاً على المحافظات الجنوبية، وأصبحوا على وشك الاستيلاء على مدينة عدن، التي انتقل إليها الرئيس هادي بعد انقلاب 2014 في اليمن.[41] وأعلنت مصر دعمها السياسي للعمليات العسكرية التي تجريها مع دول الخليج العربي بقيادة السعودية في اليمن ضد جماعة الحوثيين الموالية لإيران، [42] وبدأت أول الضربات الجوية السعودية على مطار صنعاء وقاعدة الديلمي الجوية ومقر قيادة القوات الجوية التي كان الحوثيون قد سيطروا عليها [43] وعينوا قائداً لها منهم، واعتبر حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يرأسه علي عبد الله صالح عدواناً على اليمن.[44] في 21 أبريل 2015 أعلنت قيادة العملية عن توقف عملية عاصفة الحزم وبدأ عملية إعادة الأمل؛ وذلك بعد أن أعلنت وزارة الدفاع السعودية إزالة جميع التهديدات التي تشكل تهديدًا لأمن السعودية والدول المجاورة، وبعد أن تم تدمير الأسلحة الثقيلة والصواريخ البالستية والقوة الجوية التي كانت بحوزة ميليشيا الحوثيين الموالية لإيران والقوات الموالية لصالح.

عملية عاصفة الحزم
جزء من التدخل العسكري في اليمن
غارة جوية نفذها سلاح الجو السعودي استهدفت مخازن الصواريخ والأسلحة لمليشيات الحوثي الموالية لإيران في جبل نقم بصنعاء
معلومات عامة
التاريخ 25 مارس21 أبريل 2015
الموقع  اليمن
النتيجة إعلان نهاية عملية عاصفة الحزم:
  • إزالة خطر ميليشيات الحوثي على السعودية.
  • تدمير صواريخ بالستية وأسلحة ثقيلة.[1][2]
  • تدمير قواعد ومطارات للقوات الجوية.
  • تدمير قوة الحوثيين الجوية والبحرية.
  • سيطرة القوات الجوية السعودية على الأجواء اليمنية وسيطرة السفن والبوارج الحربية السعودية على المياه الإقليمية اليمنية.
  • إيقاف عملية عاصفة الحزم بطلب من الرئيس هادي، وإعلان بداية عملية إعادة الأمل، والتحرك نحو استئناف العملية السياسية، والعمليات الإغاثية. مع استمرار القصف الجوي والمدفعي والصاروخي السعودي[3]
  • استمرار الحصار البحري والجوي والبري الذي تفرضه القوات المسلحة السعودية و نظيرتها الإماراتية على اليمن[4]
المتحاربون
 السعودية (قيادة و أكبر قوة عسكرية في التحالف العربي لدعم الشرعية اليمنية)[5]

 البحرين (مشاركة رئيسية) [6]
 الكويت (مشاركة رئيسية) [6]
 قطر (مشاركة رئيسية) [6]
الإمارات (مشاركة رئيسية و ثاني قوة عسكرية في التحالف العربي لدعم الشرعية اليمنية)[6]
 مصر (مشاركة رمزية و محدودة)[6][7]
 الأردن (مشاركة رمزية و محدودة) [6]
 المغرب (مشاركة رمزية و محدودة) [6]
 السودان (مشاركة رمزية و محدودة و أصبحت مشاركة رئيسية بعد تحرير جنوب اليمن و مضي عامين على الحرب)[6]
[8]


تدعم:
الرئيس هادي
القوات المسلحة اليمنية
المقاومة الشعبية

اللجنة الثورية

مقاتلي "جماعة أنصار الله"
الجيش المؤيد لعلي صالح
الحرس الجمهوري
دعم من:
 إيران[10][11][12]

حزب الله[13][14][15]

القادة
الملك سلمان
مقرن بن عبدالعزيز
محمد بن نايف
محمد بن سلمان

الرئيس هادي
خالد محفوظ بحاح
محمود الصبيحي
ثابت جواس

عبد الملك الحوثي

محمد علي الحوثي


علي عبد الله صالح

أحمد علي[16]
عبد الرزاق المروني
عبد الله خيران
زكريا يحيى الشامي
حسين ناجي خيران

القوة
100 طائرة حربية 180,000 جندي وقوات بحرية[17]

15 طائرة حربية[18]
6 طائرات حربية[18]
15 طائرة حربية[18]
6 طائرات حربية[18]
10 طائرات حربية[18]
3 طائرات حربية و6000 جندي[18]

30 طائرة حربية[18]
4 سفن حربية، 16 طائرة مقاتلة، وفرقاطة بحرية[19][20][21]

100,000 جندي (مُحتمل)[22]
الخسائر
خسائر أرضية:
  • 451 جندي قتيل [23] و12 جرحى.[24][25][26]
  • 120 جندي قتيل
  • 412 جندي قتيل

خسائر جوية:

  • سقوط طائرة إف 15 بسبب عطل فني وإنقاذ طاقمها [27]
  • سقوط طائرة إف-16 بسبب عطل فني ووفاة طاقمها.[28]
ضربات جوية:
  • 853 قتلى
    [29][30][31][32][33]
  • تدمير 4 طائرات حربية.[34] وطائرات ميج-29.[26]
  • تدمير مراكز اتصال وقيادة وعشرات مخازن السلاح والصواريخ.[35]
 

خلفية

سيطر مسلحو جماعة أنصار الله (الحوثيون) على صنعاء في 21 سبتمبر 2014 بمساعدة من قوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة اليمنية المرتبطة بعلي عبد الله صالح، واتهم عبد الملك الحوثي في أكثر من خطاب الرئيس هادي بالفساد ودعم الإرهاب،[45] وهاجموا منزل الرئيس هادي في 19 يناير 2015 بعد اشتباكات مع الحرس الرئاسي، وحاصروا القصر الجمهوري الذي يقيم فيه رئيس الوزراء، [46] واقتحموا معسكرات للجيش ومجمع دار الرئاسة، ومعسكرات الصواريخ.[47] وقاموا بتعيين محافظين عن طريق المؤتمر الشعبي العام في المجالس المحلية،[48] واقتحموا مقرات وسائل الإعلام الحكومية وسخروها لنشر الترويج ودعايات ضد خصومهم،[49] واقتحموا مقرات شركات نفطية وغيروا طاقم الإدارة وعينوا موالين لهم،[50]

قدم الرئيس عبد ربه منصور هادي ورئيس الوزراء خالد بحاح استقالاتهم في 22 يناير، ولم يعقد البرلمان جلسة لقبول الاستقالة أو رفضها حسب ما ينص عليه الدستور، [51] وأعلن الحوثيون بيان الإعلان الدستوري في 6 فبراير، وقاموا بإعلان حل البرلمان، [52][53] وتمكين اللجنة الثورية بقيادة محمد علي الحوثي لقيادة البلاد.[54][55][56] وظل الرئيس المستقيل هادي ورئيس الوزراء قيد الإقامة الجبرية التي فرضها مسلحون من جماعة أنصار الله منذ استقالته، واستطاع هادي الفرار من الإقامة الجبرية، واتجه إلى عدن في 21 فبراير، [57] ومنها تراجع هادي عن استقالته في رسالة وجهها للبرلمان، وأعلن أن انقلاب الحوثيين غير شرعي.[58][59][60] وقال "أن جميع القرارات التي اتخذت من 21 سبتمبر باطلة ولا شرعية لها"، وهو تاريخ احتلال صنعاء من قبل الحوثيين.[61]

وفي عدن اندلعت اشتباكات عسكرية مع قوات أمنية مرتبطة بعلي عبد الله صالح مدعومة بالحوثيين وأخرى مؤيدة للرئيس هادي، [62] واستعادت القوات التابعة للرئيس السيطرة على مطار عدن الدولي في 19 مارس، [63] وتوجه الحوثيون مدعومين بقوات تابعة للحرس الجمهوري المنحل التابع لعلي عبد الله صالح صوب محافظة عدن وسيطروا على قاعدة العند الجوية التي تبعد 60 كيلومترا عن مدينة عدن.

وقدم وزير الخارجية رياض ياسين عبدالله لمجلس التعاون الخليجي رسالة من الرئيس هادي يطلب تدخلها لصد الحوثيين من التقدم نحو عدن بعد إعلان الحرب عليه من قبل الحوثيين [64] وكانت المملكة العربية السعودية بدأت بحشد قواتها العسكرية على حدود اليمن في أواخر مارس 2015.[65] بعد عرض عسكري ومناورات أجراها الحوثيون على الحدود اليمنية السعودية.

المستهدفون

علي عبد الله صالح في عام 1978، عندما أصبح رئيسا لليمن الشمالي
[[ملف:|220px|alt=|علي عبد الله صالح مع ابنه، أحمد صالح، في عام 1984]]
علي عبد الله صالح مع ابنه، أحمد صالح، في عام 1984

أعلن علي عبد الله صالح الحرب 6 مرات على الحوثيين خلال الفترة 2004 - 2010، باعتبارهم قوات خارجة عن النظام، [66] هدفهم العودة بالبلاد إلى الحكم الإمامي، [67][68] واستفاد صالح من تلك الحروب من أجل الحصول على دعم وإمدادات من السعودية ودول الخليج للحرب ولتعزيز قواته العسكرية، متمثلة بالحرس الجمهوري والقوات الخاصة.[69] فيما حصل الحوثيون (الشباب المؤمن حينها) على الخبرة العسكرية. وعندما تنازل صالح عن منصبه بعد ثورة الشباب 2011، بعد 33 عاماً من التفرد بالسلطة في اليمن،[70] وذلك على أثر ثورة الشباب اليمنية خلال الربيع العربي، [71] كان الحوثيون قد بدأوا التوسع في محافظة صعدة بفرض حصار على دماج، [72] وباتفاق سياسي وفقاً للمبادرة الخليجية أعطي صالح حصانة من الملاحقة القضائية.[73]

شرع صالح لإقامة علاقات وثيقة مع أعدائه القدامى "الحوثيين"، مستغلاً تنامي قوتهم للقيام بهجمات مشتركة ضد القوات العسكرية الموالية للرئيس الجديد عبد ربه منصور هادي، الذي وصل للحكم في فبراير 2012.[74] وبدأ بعملية هيكلية للجيش اليمني لإعادة ترتيبه وخاصة بعد انقسامه في ثورة الشباب اليمنية، [75] وشرع بإقالة العديد من القادة العسكريين المرتبطين بعلي عبد الله صالح ونجله أحمد، [76] أو أولئك الذين أيدوا ثورة الشباب، وأيضاً بتفكيك الألوية العسكرية التابعة للحرس الجمهوري [77] أو الفرقة الأولى مدرع، [78] وواجهت تلك القرارات تمردات عديدة، [79] خاصة من قبل القادة التابعين لعلي عبد الله صالح [80] وانتهت تلك التمردات إما بوساطة [81] أو بحسم عسكري.[82][83] فنفوذ صالح السياسي والعسكري لا يزال مستمراً على القادة السياسيين والعسكريين، [84][85] وبعد ثلاث سنوات من استقالته لا يزال جزء كبير من الجيش موالي له.[86] خاصة تلك الألوية التي كانت تعرف بالحرس الجمهوري اليمني، الذي يحارب حالياً جنبا إلى جنب مع الحوثيين.[87] التي كان يقودها نجل صالح أحمد علي الذي كان يعتزم صالح توريثه السلطة وتهيئته لرئاسة الجمهورية.[88][89][90] وقدر نفوذ صالح على الجيش بحوالي 70% من الجيش اليمني.[85]

قاوم الموالون للرئيس السابق صالح، باللجوء إلى العنف، فأصدر مجلس الأمن القرار 2051 يهدد فيه بعقوبات على من يقوضون المرحلة الانتقالية.[91] ووُجهت لصالح اتهامات من الأمم المتحدة وعدد من السفارات الغربية بمحاولة عرقلة الفترة الانتقالية هو وأبنائه وأقاربه.[92][93] وأصدر هادي قرارات أخرى قضت بحل ما عُرف بالفرقة الأولى مدرع بقيادة علي محسن الأحمر والحرس الجمهوري اليمني بقيادة أحمد علي، الذي حُول إلى احتياط وزارة الدفاع من 6 ألوية عسكرية.[94] وأعلنت السلطات اليمنية عن القبض على 6 خلايا تجسسية إيرانية في اليمن، [95] واتّهم الرئيس هادي إيران بمحاولة نشر الفوضى والعنف في اليمن، [96] وإنها تقوم بدعم عسكري لمسلحي الحوثيين[97] لإعاقة التحركات الرامية لانعقاد مؤتمر الحوار.[98]

شرع هادي في بدء الحوار الوطني اليمني بمشاركة عدة أطراف بما فيهم جماعة أنصار الله وحزب المؤتمر الشعبي العام الذي استحوذ أكبر نصيب من عدد المقاعد بقيادة صالح، [99] وبينما كان "ممثلوا" الطرفين السابقين في الحوار يدلون بآرائهم وتصوراتهم الليبرالية بشأن قضايا مختلفة، كانت القيادة الفاعلة والأكثر محافظة متمثلة بعبد الملك الحوثي وأبو علي الحاكم وغيرهم يُحضّرون لمعركتهم القادمة في محافظة عمران، بالتنسيق مع المؤتمر الشعبي العام، لملاحقة عائلة عبد الله الأحمر والسيطرة على مراكز نفوذهم في المحافظة، [100] وبعد ذلك اجتاح الحوثيون معسكر اللواء 310 مدرع لاعتباره تابعاً لعلي محسن الأحمر وموالياً لحزب التجمع اليمني للإصلاح، وقتلوا قائدة حميد القشيبي [101] وتقدموا باتجاه صنعاء.

خلص مؤتمر الحوار الوطني اليمني للتوقيع على وثيقة لمخرجات الحوار، [102] وتضمنت بنود دعت لحظر وجود مليشيات مسلحة، وتسليم الأسلحة للدولة وبسط نفوذها في كافة اليمن، [103] وقيام دولة إتحادية من 6 أقاليم، [104] وهو ما رفضه الحوثيون، فقاموا بإجتياح صنعاء في 21 سبتمبر وخاضوا اشتباكات مع قوات عسكرية موالية لمستشار الرئيس حينها علي محسن الأحمر، [105] واٌتّهم علي عبد الله صالح، بمساعدة الحوثيين، وتمهيد الطريق لسيطرتهم على صنعاء.[106] وفي 21 سبتمبر 2014 اتّفق على تشكيل "حكومة وحدة وطنية"، [107] أعلن الحوثيين وحزب المؤتمر الشعبي العام بزعامة صالح مقاطعتهم لها.[108]

ويعتبر صالح اللاعب الأهم في الصراع على السلطة بين الحوثيين وحكومة الرئيس هادي،[71] باعتباره من الحلفاء الرئيسيين للحوثيين وأحد أهم القوى الدافعة في الصراع.[109] واتّهمت الأمم المتحدة صالح بإثارة الفوضى في اليمن[71][110] وقرر مجلس الأمن الدولي ووزارة الخزانة الأمريكية عقوبات ضد علي عبد الله صالح وكبار قادة الحوثيين.[111]

ما قبل العمليات

في 15 فبراير 2015، أصدر مجلس الأمن الدولي قرار رقم 2201 اتخذه بالإجماع، طالب فيه الحوثيين بسحب مسلحيها من المؤسسات الحكومية، واستنكر تحركاتهم لحل البرلمان والسيطرة على مؤسسات الحكومة واستخدام العنف لتحقيق أهداف سياسية، والاستيلاء على المنابر الإعلامية للدولة ووسائل الإعلام للتحريض على العنف، وطالبهم بالانخراط في مفاوضات السلام التي يرعاها مبعوث الأمم المتحدة جمال بنعمر، وطالبهم بالإفراج عن الرئيس عبد ربه منصور هادي ورئيس وزرائه خالد بحاح وأعضاء الحكومة، الموضوعين جميعا تحت الإقامة الجبرية، وأعلن المجلس استعداده لاتخاذ "مزيد من الخطوات" إذا لم ينفذ هذا القرار، بما فيها استخدام البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي يسمح باستخدام القوة أو العقوبات الاقتصادية لفرض تنفيذ القرارات.[112] ورفض الحوثيون ما وصفوها بالتهديدات، وقال محمد عبد السلام الناطق باسم الحوثيون "أن الشعب اليمني لن يركع أمام أي تهديد أو وعيد"، [112] كما أكد جمال بنعمر لمجلس الأمن الدولي موقف الحوثيين الرافض لقرار مجلس الأمن.[113] وحثت الصين جماعة الحوثيين على تطبيق قرار مجلس الأمن الذي يحثهم على الدخول في المفاوضات برعاية الأمم المتحدة وسحب مسلحيهم من مؤسسات الحكومة.[114] وحذّر مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، من أن "تقويض العملية السياسية في اليمن سيؤدي إلى زيادة العنف وعدم الاستقرار في اليمن".[115]

التصعيد الحوثي ضد السعودية

في 26 فبراير 2015، ألقى عبد الملك الحوثي، خطابا خصص مُعظمه للهجوم على السعودية، وألمح لتعديلات في العلاقات الخارجية لليمن، عندما تحدث عن "البدائل الدولية"، وبأن "اليمن لا يعاني عزلة دولية بل بات منفتحاً نحو أفق أوسع".[116] وفي 12 مارس 2015 قام مسلحي جماعة أنصار الله الحوثيين بإجراء مناورات عسكرية بمعدات عسكرية ثقيلة على الحدود السعودية، [117][118][119] وقال محمد البخيتي القيادي الحوثي أن الحوثيين سوف يحررون نجد والحجاز وأن قواتهم جاهزة لمواجهة أي هجوم سعودي وأنهم لن يتوقفوا إلا في الرياض.[120]

طلب التدخل

الرئيس اليمني

تقدم الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي برسالة بتاريخ 24 مارس 2015م، إلى قادة دول مجلس التعاون الخليجي، موضحا فيها التدهور الشديد وبالغ الخطورة للأوضاع الأمنية في الجمهورية اليمنية جراء الأعمال العدوانية للحوثيون، والمدعومة أيضاً من قوى إقليمية هدفها بسط هيمنتها على هذه البلاد وجعلها قاعدة لنفوذها في المنطقة، وناشد الدول الخليجية للوقوف إلى جانب الشعب اليمني لحمايته، وطلب منها، استناداً إلى مبدأ الدفاع عن النفس المنصوص عليه في المادة (51) من ميثاق الأمم المتحدة، واستناداً إلى ميثاق جامعة الدول العربية ومعاهدة الدفاع العربي المشترك، تقديم المساندة الفورية بكافة الوسائل والتدابير اللازمة بما في ذلك التدخل العسكري لحماية اليمن وشعبه من العدوان الحوثي المستمر وردع الهجوم المتوقع حدوثه في أي ساعة على مدينة عدن وبقية مناطق الجنوب، ومساعدة اليمن في مواجهة القاعدة وداعش.

وتقدمت الحكومة اليمنية بطلب لجامعة الدول العربية تطلب منها التدخل عسكريا في اليمن.[121][122] وطالب وزير الخارجية رياض ياسين دول الخليج ومصر بالموافقة على طلب التدخل عسكريا في اليمن.[121][122]

البيان الخليجي

أكد بيان لدول الخليج ما عدا سلطنة عُمان، الاستجابة لطلب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، بردع عدوان ميليشيات الحوثي وتنظيمي القاعدة وداعش على البلاد. وصدر بيان لدول السعودية والإمارات والبحرين وقطر والكويت ماعدا عمان[123] وقالت الدول الخليجية" قررت دولنا الاستجابة لطلب الرئيس عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية لحماية اليمن وشعبه العزيز من عدوان الميليشيات الحوثية التي كانت ولا تزال أداة في يد قوى خارجية لم تكف عن العبث بأمن واستقرار اليمن الشقيق".[124]

التحالف العربي لدعم الشرعية اليمنية

طائرة حربية مقاتلة من تورنيدو تابعة للقوات الجوية السعودية فوق مديرية كتاف بمحافظة صعدة شمال اليمن
ميغ 29 اس ام تي حاولت ميليشات الحوثي-صالح الموالية لإيران استخدامها في اعتراض طائرات القوات الجوية الملكية السعودية هي تابعة للقوات الجوية اليمنية

أعلنت القوات المسلحة السعودية عن انطلاق عملية عاصفة الحزم [125] من قبلها بالإضافة لمشاركة رئيسية لدول مجلس التعاون الخليجي وهي الإمارات العربية المتحدة[126] والبحرين [127] وقطر[128] والكويت [129] عدى سلطنة عمان. وبمشاركة رمزية ومحدودة لكل من الأردن[130] ومصر[131] والمغرب[132] والسودان (مشاركة رمزية محدودة ولكن أصبحت مشاركة رئيسية بعد عامين الحرب وتحرير عدن) [133][134]

المشاركات الرئيسة

مقاتلة إف 15 التابعة للقوات الجوية الملكية السعودية

المشاركات الرمزية والمحدودة

تسمية العملية

تم تسميتها بعاصفة الحزم نسبة إلى مقولة مؤسس المملكة العربية السعودية عبد العزيز آل سعود:[139]

الحزم أبو العزم أبو الظفرات والترك أبو الفرك أبو الحسرات.

أهداف العملية

بوينغ إي-3 سينتري نظام الإنذار المبكر والتحكم والسيطرة استخدمتها السعودية للتحكم والسيطرة على أرض المعركة
جنود يمنيين على منصة إطلاق الصواريخ.

في ايجاز صحفي يوم 28 مارس قال المتحدث باسم الحملة أن أهدافها العسكرية هي مهاجمة القواعد الجوية ومراكز العمليات وتدمير الطائرات ومراكز القيادة والسيطرة والاتصالات، وتدمير الصواريخ البالستية، وفي تصريح لسفير السعودية في واشنطن عادل الجبير قال أن العملية العسكرية تهدف لتدمير الأسلحة التي قد تشكل خطراً على المملكة العربية السعودية سواء أكانت أسلحة جوية أو صواريخ بالستية أو أسلحة ثقيلة.[140]

العمليات

إحدى طائرات الاستخبارات والإشارات السعودية من طراز آر إي-3 إيه والتي قامت بدور الإعماء والتشويش لنظم الاتصالات والردارات

صنعاء

الوضع في اليمن بتاريخ 26 مارس 2015
  تحت سيطرة الجيش المؤيد للرئيس هادي
  تحت سيطرة الحراك الجنوبي

استهدفت الضربات الجوية في 26 مارس اليوم الأول للحملة قاعدة الديلمي الجوية في صنعاء، ودمرت طائرات حربية، [141] ومدرج القاعدة،[39][142][143] وغرف عمليات وسيطرة.[144] ودمرت غارات التحالف مطار صنعاء الدولي وهنجر الصيانة التابع للواء الثاني طيران وهنجر التسليح الخاص به، المتمركز في قاعدة الديلمي، ودمرت الغارات رادار جبل النبي شعيب وموقع دفاع جوي في بيت عذران غرب صنعاء.[145] واستهدفت طائرات الميج 29 في القاعدة الجوية.[145] وأعلن التحالف الأجواء اليمنية منطقة محظورة.

واستهدفت الضربات معسكرات الجيش المؤيد لصالح في دار الرئاسة بصنعاء والشرطة العسكرية ومعسكر القوات الخاصة، [146] وردت وحدات الدفاع الجوي من جميع الجبال المحيطة بصنعاء، محاولة صد الضربات الجوية. واستهدفت الغارات معسكر ريمة حميد جنوب صنعاء التابع للرئيس السابق علي عبد الله صالح في مسقط رأسه سنحان.[147] وكذلك استهدفت الغارات مقر قيادة المنطقة العسكرية السادسة (الفرقة الأولى مدرع سابقاً) الذي سيطر عليه جماعة الحوثيون "أنصار الله" وجعلوه معسكراً تابعاً لهم، وقيادة قوات الاحتياط في "معسكر السواد" جنوب صنعاء الذي يضم عدة معسكرات تابعة للحرس الجمهوري.

وفي 27 مارس كثفت طائرات التحالف خلال الليل ضرباتها على مقر قيادة المنطقة العسكرية السادسة شمال صنعاء، ومقر القوات الخاصة ودار الرئاسة، ومعسكر قوات الأمن الخاصة (المركزي سابقا)، و"معسكر الصباحة" غرب العاصمة، وتم قصف مخازن السلاح في جبل نقم شرق صنعاء.[148][149] واستهدفت الغارات في 27 مارس معسكر ألوية الصواريخ بفج عطان، وتجدد القصف أيضا على قاعدة الديلمي الجوية في صنعاء.[150] وفي فجر الجمعة 27 مارس شنت طائرات التحالف ضربات جوية على مواقع عسكرية في محيط جبل نقم ومعسكر اللواء 63 مشاة في جبل الصمع في محيط صنعاء وأرحب شمال العاصمة.[151]

استهدفت الغارات في 28 مارس دفاعات جوية وبطاريات صواريخ سام في قاعدة الديلمي الجوية، وللمرة الثالثة تعرض مجمع الرئاسي في صنعاء للقصف، وردت وحدات الدفاع الجوي بأسلحة مضادة للطيران ضد مقاتلات التحالف.[152] واستهدف القصف قيادة القوات الخاصة القريب من دار الرئاسة في صنعاء، وقصفت الطائرات أيضا قاعدة الديلمي التي شرع الحوثيون في إعادة تجهيزها.[153] وشملت الغارات مقر كلية الطيران والدفاع الجوي وألوية الصواريخ في بفج عطان جنوب غرب صنعاء، وأستهدفت مخازن السلاح للقوات الخاصة بمنطقة الصباحة غربي صنعاء، ومخازن أخرى في جبل "نُقم" شرقيها، [154]، وأيضاً "معسكر الخرافي" التابع لقوات الاحتياط (الحرس الجمهوري سابقاً) شمال صنعاء، وموقع "الصمع" العسكري بمنطقة أرحب.[155]

وفي اليوم الخامس للحملة 29 مارس واصلت الضربات الجوية استهداف مقر قيادة الحرس الجمهوري جنوب صنعاء، [156] واستهدفت مخازن تموينية للقوات المسلحة، بالقرب من جبل عطان، وشهدت صنعاء حركة نزوح محدودة لسكان يقطنون قرب المطار والمعسكرات وتمركزات الحوثيين، خشية تجدد القصف الجوي. وفي المساء هزت صنعاء انفجارات ناتجه عن قصف طيران التحالف لمعسكرات اللواء الخامس صواريخ واللواء السادس صواريخ اسكود التابعان لألوية الصواريخ في جبل "عطّان" جنوب غرب صنعاء، واستمرت الانفجارات في مخازن الأسلحة والصواريخ لأكثر من ساعة، وتطايرت قذائف وصواريخ مشتعله من المعسكر باتجاه الأحياء المحيطة بالمعسكر.[157]

محافظات الشمال

الحديدة

استهدفت الغارات في 26 مارس مطار الحديدة الدولي وقاعدة طارق الجوية التي يتواجد فيها اللواء 67 طيران واللواء 130 دفاع جوي في مدينة الحديدة على البحر الأحمر غرب اليمن.، وفي اليوم التالي 27 مارس استهدفت الغارات مواقع للدفاع الجوي بميناء الصليف شمال غرب مدينة الحديدة، [148][149][158] ودمرت غارات طائرات التحالف مدرج مطار الحُديدة الدولي، [159] وفي 29 مارس استهدف "اللواء 65 دفاع جوي"، جنوبي المطار العسكري بمحافظة الحديدة على البحر الأحمر.[160]

صعدة

استهدفت الغارات في 26 مارس مواقع لقيادات جماعة أنصار الله وأماكن تجمع مسلحيهم شمال اليمن بمحافظة صعدة، [161] واستهدف مطار صعدة المحلي، وشنت طائرات التحالف في 27 مارس غارات جوية على مواقع للجماعة في محافظة صعدة،[151] وغارة جوية على معسكر اللواء 131 مشاة في منطقة كتاف بصعدة.[148][149] وفي اليوم التالي 28 مارس استهدف طيران التحالف محطة الكهرباء والغاز في صعدة، ومواقع عسكرية في "قِحْزَة" وجبل العين ووادي الجبال في صعدة، وأصابت الغارات مخازن للأسلحة في معسكر "كهلان" في 29 مارس.[162]

تعز

استهدفت غارة جوية في اليوم الثاني للعملية في 27 مارس قاعدة طارق الجوية، شرقي محافظة تعز، والتي نُقل إليها قوات عسكرية وأسلحة وعتادا عسكرياً وطائرات في اليومين الماضيين.[148][149][158] وقصف طيران التحالف في 29 مارس منصة صواريخ الدفاع الساحلي بمدينة المخاء الساحلية التي يتواجد فيها باب المندب غرب محافظة تعز.[163]

مأرب

شنت طائرات التحالف في 27 مارس غارات على قاعدة اللواء 180 دفاع جوي في محافظة مأرب اليمنية المنتجة للنفط شمال شرقي العاصمة صنعاء مما أسفر عن تدمير محطة رادار على بعد خمسة كيلومترات فقط من حقل صافر النفطي.[150] وفي 28 مارس استهدف معسكر اللواء الثالث مشاة (الحرس الجمهوري سابقا) على خط مأرب صنعاء. وكثف الطيران غاراته في 29 مارس في محافظة مأرب.

حجة

في 29 مارس في محافظة حجة الحدودية شمال اليمن، استدفت ضربة جوية مسلحون من جماعة أنصار الله بالقرب من أو داخل مخيم المرزق في مديرية حرض الذي يعيش فيه نازحين بسبب حروب نزاع صعدة، [164] أسفر عن مقتل واصابة العشرات [165] ونفى وزير الخارجية اليمني علاقة عمليات عاصفة الحزم بقصف المخيم رياض ياسين وأتهم الحوثيين بارتكاب المجزرة.[166]

إب

استهدف قصف لطيران التحالف رتل عسكري من القوات المؤيدة لعلي عبد الله صالح في مدينة يريم بمحافظة إب وسط اليمن في 31 مارس، وكان الرتل العسكري المكون من عربات وأطقم عسكرية، يمر في "طريق صنعاء تعز"، بين مدينتي يريم وكتاب، [167][168] وقتل في القصف ما لا يقل عن 11 شخصاً وأصيب 33 آخرين، ونتيجة للقصف اشتعلت النيران في محطتي وقود، ونقلت البي بي سي عن مصادر عسكرية إن معسكر للحرس الجمهوري في يريم "أطلق بالتزامن مع الغارات قذيفة مدفعية أصابت ناقلة غاز ما تسبب في انفجار هائل وأضرار مادية كبيرة".[169] ونجم عن الاستهداف انفجارات عنيفة في محلات لبيع الغاز أدت إلى احتراق عدد من المنازل.[170]

دعم المقاومة في الجنوب

وفي جنوبي اليمن، استهدفت الضربة الأولى في 26 مارس مقر قاعدة العند الجوية في لحج والتي تبعد نحو 60 كم إلى الشمال من عدن والتي سيطرت عليها قوات عسكرية وحوثيون يوم الأربعاء 25 مارس.[171] والتي يتواجد فيها اللواء 90 طيران واللواء 39 طيران واللواء 201 واللواء 210 مشاة ميكا.[172] واستهدفت الغارات مواقع عسكرية في الضالع استولى مسلحي أنصار الله على أغلبها في الأيام الماضية.[161] وأغارت طائرات التحالف في 27 مارس على "معسكر الصدرين" التابع للواء 33 مدرع المؤيد لعلي عبد الله صالح في مريس بالضالع جنوب اليمن.[148][149][158]

وفي عدن استهدفت الغارات منذ يومها الأول القصر الرئاسي في عدن ومحيطه الذي أقتحمه حوثيون الأربعاء.[172] وفي 3 أبريل قامت قوات التحالف بإمداد المقاومة الجنوبية بالسلاح عبر الإنزال المظلي لمواجهة الحوثيون "أنصار الله"، وذلك بكميات من الأسلحة المتنوعة ومعدات اتصال متطورة وأسلحة خفيفة وقذائف صاروخية.[173] واستهدف طيران التحالف في 29 مارس إمدادات متجهة لعدن في منطقة بيحان في محافظة شبوة جنوب اليمن.[160]

التحرك البحري

أعلنت القيادة العسكرية منذ بدء العملية، حظر اقتراب السفن من الاقتراب من الموانئ اليمنية، وتزامن ذلك مع قيام قطع بحرية تابعة للتحالف بمراقبة الموانئ اليمنية،[166] وإغلاق الموانيء البحرية الرئيسية، وهي (ميناء عدن وميناء المكلا وميناء المخاء وميناء الحديدة)، لتمنع بذلك تلك الإجراءات الإمداد العسكري لصالح وحلفائه عبر البحر، أو إمدادهم بالأموال.[174]

سارعت مصر والسعودية لنشر سفن حربية لدعم عمليات التحالف.[175] وسمح الصومال لدول عاصفة الحزم استخدام مجاله الجوي ومياهه الإقليمية.[176] وكانت السعودية قد طلبت رسميا من حكومة الصومال السماح لها باستخدام مجالها الجوي ومياهها لتنفيذ عمليات عسكرية ضد الحوثيين.[177]

عبرت أربع قطع بحرية من القوات البحرية المصرية قناة السويس نحو خليج عدن في 26 مارس، [178] وفي 27 مارس نشر سرب من السفن الحربية المصرية والسعودية في مضيق باب المندب، [179] وحذر التحالف أي سفن من محاولة الوصول إلى موانئ اليمن.[180] وأجلت القوات البحرية الملكية السعودية الدبلوماسيون التابعون للأمم المتحدة من عدن إلى جدة في 28 مارس.[181] وفي 30 مارس قصفت السفن الحربية المصرية مواقع للحوثيين عند محاولتهم التقدم نحو مدينة عدن.[182] واستهدفت سفن حربية مواقع الحوثيين في مطار عدن الدولي في 1 أبريل.[183]

وقال وزير خارجية جيبوتي محمود علي يوسف أن الحوثيين نشروا أسلحة ثقيلة وزوارق هجومية سريعة على جزيرة ميون وجزيرة صغيرة في مضيق باب المندب، محذراً من نشوب حرب حقيقية في مضيق باب المندب"، وقال أن نشر تلك الأسلحة يمثل خطراً كبيراً على بلاده وعلى حركة مرور الشحن التجاري، والسفن الحربية. ودعا دول التحالف لتنظيف الجزر من أسلحة الحوثيين.[184]

في 4 أبريل، قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن حماية البحر الأحمر وتأمين باب المندب على رأس أولويات الأمن القومي المصري.[185]

الاشتباكات البرية

أعلن المتحدث باسم "عاصفة الحزم" أحمد العسيري أن الحوثيين حاولوا يوم السبت 28 مارس إطلاق صاروخ بالستي من ضواحي صنعاء على مسافة 60 - 65 كيلو متراً، متابعا أن المحاولة فشلت في الإطلاق وتوجهت المقاتلات لموقع الإطلاق ودمرته.[166] واستهدفت مدفعية الميدان وطيران القوات البرية المتمثل في مروحيات الأباتشي أرتالا وتحركات آليات ودبابات تابعة لمسلحي جماعة "أنصار الله" في 28 مارس وذلك في المناطق المحاذية للحدود السعودية في منطقة نجران ومنطقة جيزان.[186]

تطورات

طائرات التجسس والاستكشاف السعودية آر إف-5 إي عين النمر
نظام رادار (Erieye) السعودي للإنذار المبكر والتحكم أستخدم لأول مرة في العالم في معارك حقيقية

تطورات سياسية

  • في 28 مارس ناشد علي عبد الله صالح دول التحالف بإيقاف عملية "عاصفة الحزم" مؤكداً أنه لن يترشح هو وأقاربه للرئاسة إذا توقفت عاصفة الحزم.[187]
  • في 29 مارس أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف الزياني أن المطلوب من ميليشيا "الحوثي" للدخول في حوار لحل الأزمة اليمنية تسليم المعدات والأسلحة الموجودة لديها والخروج من المؤسسات الحكومية وتوفير البيئة الآمنة حتى تستطيع الشرعية أن تقوم بممارسة مهامها الدستورية.[188]
  • في 31 مارس طالب وزير الخارجية اليمني رياض ياسين، في حوار لقناة العربية بدعم بري عربي في أسرع وقت ممكن مؤكداً حصولهم على رد إيجابي من قوات التحالف العربي حول طلب بهذا الشأن.[189]
  • في 3 أبريل تداولت مصادر اعلامية وصحفية انباء عن انشقاق القياديين في حزب المؤتمر الدكتور أحمد عبيد بن دغر وزير الاتصالات السابق، ويحيى الراعي رئيس مجلس النواب الحالي، ويعتقد أن هذه الانشقاقات جائت نتيجة لسيطرة صالح على حزب المؤتمر وتحالفه مع الحوثيون، [190] وجاءت الانشقاقات لتفادي عقوبات قد تفرض عليهم من دول التحالف.

خريطة

خسائر الغارات الجوية

مركز تجاري بالقرب من جبل فج عطان الذي تعرض لضربة جوية من طائرات حربية.
  • 29 مارس، قتل ما لا يقل عن 45 شخصاً في ضربة جوية لمخيم المرزق في محافظة حجة الحدودية شمال اليمن.[191][192] وواجهت سيارات الإسعاف صعوبة في الوصول إلى المخيم بسبب قصف التحالف للطريق المؤدية إليه، ويبعد المخيم مسافة عشرة كيلومترات عن أقرب قاعدة عسكرية.[193]
  • 31 مارس، قتل ما لا يقل عن 11 شخصاً وأصيب 33 آخرين، [194] في غارات لطائرات التحالف في مدينة يريم بمحافظة إب وسط اليمن، عند استهداف رتل عسكري للحوثيون، [167][168] ونتيجة للقصف اشتعلت النيران في محطتي وقود، وانفجارات عنيفة في محلات لبيع الغاز أدت إلى احتراق عدد من المنازل.[170]
  • 7 أبريل، تقرير لليونيسيف ذكر أن 74 طفلًا على الأقل قد قُتل وجُرح 44 طفل بسبب القصف الجوي السعودي على اليمن منذ 26 مارس 2015.[195][196]
  • 11 أبريل، قتل ما لا يقل عن 12 شخصاً وأصيب العشرات في غارتان جويتان استهدفت مدخل قرية الظهرة، [197] التي يقطنها مواطنين من "الفئة المهمشة" في محافظة تعز، بينهم أطفالاً ونساء، وأدت العملية إلى تدمير 7 منازل متقاربة ومتلاصقة، ومقتل 7 أطفال و3 نساء ورجلين، وإصابة 10 آخرين. وأستمرت عملية إنقاذ الجرحى إلى عصر اليوم التالي حيث كانت لا تزال هناك جثث تحت الأنقاض.[198]
  • 17 أبريل، الطيران السعودي يقصف منزلًا في شمال صنعاء راح ضحيتها 8 من نفس العائلة.[199]
  • 20 أبريل، غارة جوية شنها الطيران الجوي السعودي في جبل فج عطان بصنعاء أسفر عنها مقتل 90 شخصاً،[200][201] وجرح أكثر من 398 آخرين، أصيب معظمهم بشظايا الانفجار وتحطم أجزاء من المباني عليهم، [202] وغطت سحابة غبار ضخمة سماء العاصمة، وتعتبر الغارة الأعنف في صنعاء منذ بدء عملية عاصفة الحزم.[203] وتضررت المباني والسيارات والمحلات التجارية في الأحياء المحيطة بموقع الانفجار لأضرار بالغة.[204] وأندلعت النيران في محطة بنزين مجاورة لموقع الانفجار وتضررت مئات السيارات التي كانت في طابور بإنتظار توفُر مادتي البنزين والديزل.[205]
    • أدانت منظمة أوكسفام الدولية للإغاثة غارة نفذتها قوات التحالف في 20 أبريل في محافظة صعدة شمال اليمن، قالت إنها أصابت أحد مخازنها التي تحتوي على مساعدات إنسانية في مدينة صعدة المعقل الشمالي للمقاتلين الحوثيين، وقالت جريس أومر ممثلة اوكسفام في اليمن: "تبادلنا معلومات مفصلة مع التحالف عن مواقع مكاتبنا ومخازنا. ولم يكن لمحتوى المخزن أي قيمة عسكرية. كان يحتوي فقط على مساعدات انسانية."[206]
  • 21 أبريل، سقط نحو 30 شخصًا بين قتيل وجريح في غارات شنها طيران تحالف "عاصفة الحزم" استهدفت جسراً يقع أسفل مرتفع جبلي يعرف بـ "نقيل سُمارة" في منطقة الدليل التابعة لمحافظة إب، [207] واستهدفت الغارات الجسر في وقت كان مكتظا بالعديد من السيارات التي تحمل المدنيين المتوجهين إلى محافظة تعز، [208] ويعتبر هذا الجسر هو حلقة الوصل الوحيدة التي تربط بين محافظات صنعاء وتعز وإب، إلا أن استهدافه كان بغرض قطع وصول الإمدادات العسكرية للحوثيون إلى محافظة تعز والمدن الجنوبية.[209]
    • أستهدفت طائرات التحالف رتلا عسكريا في منطقة السحول بمحافظة إب يعتقد أنه كان في طريقه إلى تعز.
دمار واسع في أحياء سكنية محيطة بجبل فج عطان بصنعاء، الذي تعرض لضربة جوية من طائرات حربية.

إعلان نهاية عاصفة الحزم

أعلنت قيادة التحالف نهاية عملية عاصفة الحزم في 21 أبريل 2015، وبدء "عملية إعادة الأمل". وجاء ذلك بعد إعلان وزارة الدفاع السعودية أن عاصفة الحزم أزالت التهديدات الموجهة إلى المملكة، بعد أن تمكنت من تدمير الأسلحة الثقيلة والصواريخ الباليستية في عملية نوعية استهدفت جبل عطان بصنعاء.[210]

وقال وزير الخارجية البحريني إن انتهاء عاصفة الحزم، والدخول في إعادة الأمل، لا يعني انتهاء العمليات العسكرية أو وقف لإطلاق النار، وأن إعادة الأمل ستكون بإضافة العمليات الإنسانية وإيصال المساعدات الإنسانية لمن يحتاجها.[211]

وذكر مصدر سعودي لـ سي إن إن أن الحوثيون وافقوا على كل مطالب مجلس الأمن تقريبا، وقبول الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح وعائلته على مغادرة اليمن وعدم العودة إليها مطلقا لمنصب سياسي.[212]

واصلت "إعادة الأمل" العمليات العسكرية ضد الحوثيون في مختلف مناطق اليمن مع اشتداد المعارك في محافظة مأرب وفي تعز وأيضاً في العاصمة صنعاء في منطقة فج عطان.[213]

الحالة الإنسانية

  • أكثر من 120 ألف يمني غادروا منازلهم بسبب غارات سلاح الجو السعودي؛ جاء في تقرير صدر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الاثنين 13 أبريل/نيسان أنه منذ بدء الغارات في 26 مارس/آذار الماضي تجاوز عدد النازحين داخليا 120 ألف شخص. وأشار التقرير إلى أن القدر الأكبر من النازحين (حوالي 60 ألف) سجل في محافظة حجة (إلى شمال غرب العاصمة اليمنية صنعاء).[214]

إجلاء الرعايا

سفينة "آي إن إي سوميترا"، التابعة لأسطول البحرية الهندية في ميناء عدن.
رعايا الهند بعد اجلائهم
  • أجلت السعودية موظفي الأمم المتحدة من صنعاء بطائرات إلى إثيوبيا وجيبوتي، وذكر مصدر إغاثي في صنعاء أن أكثر من 200 موظف بينهم موظفون أمميون وعاملون بسفارات وشركات أجنبية تم إجلاؤهم من صنعاء.وأضاف المصدر لوكالة الصحافة الفرنسية أنه لم يبق في اليمن إلا الموظفون الضروريون للمهام الإنسانية الطارئة.[215][216]
  • في 30 مارس طلبت الهند من السعودية المساعدة في إجلاء مواطنيها من اليمن الذي يوجد به أكثر من أربعة آلاف هندي وقال مكتب رئيس الوزراء ناريندرا مودي إنه تحدث هاتفيا مع الملك سلمان ملك السعودية وطلب "دعم وتعاون الرياض في اجلاء المواطنين الهنود من اليمن"وأضاف المكتب في بيان أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز أكد لناريندرا مودي على تقديم كل الدعم الممكن للمساعدة في إجلائهم.[217][218]
  • في 31 مارس تمكنت الهند من إجلاء 360 مواطن هندي من العالقين في اليمن في "عملية راهات" ونقلت الهند رعاياها خلال عملية استمرت طوال ليل الثلاثاء، بواسطة سفينة "آي إن إي سوميترا"، التابعة لأسطول البحرية الهندية بعد أن تمكنت من الحصول على إذن بالرسو في ميناء عدن، بالإضافة إلى رعايا دول أخرى مثل مصر.[219]
  • قال المتحدث باسم عملية (عاصفة الحزم) العميد الركن أحمد عسيري: "من كان يدرب هذه الميليشيات ويدعمها هي إيران وحزب الله، وإذا كانوا موجودين مع الميليشيات الحوثية في مواقع القتال فسيلقون نفس المصير.[220]
  • قامت السعودية بإجلاء بعثات دبلوماسية لعدد من الدول الأجنبية في 1 أبريل ،من أبرزهم مسؤولون من إندونيسيا وتركيا وبريطانيا وغيرها من الجنسيات.عملية الإجلاء تمت براً بإشراف تام من السعودية وقد وصل الدبلوماسيون إلى منفذ الطوال على الحدود السعوديةاليمنية .[221]
  • في 4 أبريل قال الناطق باسم عمليات عاصفة الحزم العميد ركن أحمد عسيري ان السعودية قامت بإجلاء رعايا الروس والهند والجزائر وباكستان وإندونيسيا على متن طائرات مصرية وأردنية.وأشار إلى أن بعض الدول العربية طلبت إجلاء رعاياها عبر البر إلى السعودية، وتم إجلاء رعايا عدة دول، ويجري التخطيط لإجلاء آخرين وفق جدول محدد.[222]

عملية الإعصار

فرقاطة خادم الحرمين "الدمام" المزودة بطائرات يوروكوبتر دوفين، قامت بإجلاء الرعايا والصحفيين.

بدأت السعودية "عملية الإعصار" في 28 مارس لإجلاء أكثر من 86 شخص في اليمن ،حيث قامت سفن القوات البحرية الملكية السعودية في إنجاز سعودي بعملية خاصة تم خلالها إجلاء منسوبي سفارة المملكة العربية السعودية بالجمهورية اليمنية الشقيقة والقنصلية السعودية بعدن، وعدد من البعثات الدبلوماسية للدول العربية والأجنبية الموجودة في اليمن.[223]

كشف قائد الفرقاطة "الدمام 816" بعد نصف ساعة من وصوله إلى قاعدة الملك فيصل البحرية بجدة، تفاصيل إجلاء سفراء السعودية وقطر والقائم بالأعمال الإماراتية في اليمن وموظفي تلك السفارات. وقد أعدت السفارة السعودية خطة للإجلاء بينما لدى الفرقاطة خطة قد تتدخل لإجلائهم بالقوة إذا لزم الأمر. حيث توجد طائرات للقتال وزوارق حربيه تستخدم في حال لزم الأمر.وأوضح أن فريق قناة الجزيرة وفريق سكاي نيوز تم إجلاؤهم أيضاً، وجنسيات هندية وفلبينية وسودانية ممن يعملون في القنوات وفي السفارات، ولاحظ قائد السفينة سفناً إيرانية حربية في المياه اليمنية لكن السفينة السعودية الدمام استخدمت خطط الصمت الإلكتروني، التي تظهرها على أنها سفينة تجارية، وأكد أن عملية الإجلاء ركزت على خطط عبر 3 مواقع وتم اختيار الموقع الثالث كخيار آمن. حيث مكثت السفينة في الموقع ساعة واحدة بينما كانت عملية الإجلاء نصف ساعة فقط.[224]

النتائج

  • حالة من الخوف والترقب تخيّم على سكان العاصمة اليمنية صنعاء بعد إطلاق السعودية عملية عاصفة الحزم، وشوارع من صنعاء شبه خالية من حركة المركبات أو المواطنين الذين يتخوفون من القصف الجوي السعودي، حيث تسمع أصواته بأنحاء متفرقة من المدينة. ودفعت هذه الأجواء بعض المواطنين لشراء ما يكفي من المواد الغذائية الأساسية تحسبا لأي تداعيات محتملة قد تحول دون الخروج للأسواق. وقال المواطنون اليمنيون إن مؤشرات الأوضاع الحالية لا تبشر بالاستقرار والأمان.[225]
  • على الرغم من اعتبار كثر علي عبد الله صالح وحزبه، عناصر رئيسية في الصراع بالتحالف مع الحوثيين، فقد تخلّى الرئيس اليمني السابق، عن جماعة "الحوثيين"، وإن كان شكلياً، كنتيجة سياسية أولى لعملية "عاصفة الحزم" السعودية، بعد أن أعلن حزب "المؤتمر" الذي يترأسه صالح، بأنه "ليس طرفاً في الصراع، وأن اليمن والسعودية كل لا يتجزأ"، في وقتٍ تباينت فيه ردود الفعل الأخرى، بين الصمت عن العملية والترحيب والرفض.[226]
  • حسب رأي المحلل السياسي د.مدحت حماد، فقد فشلت إيران في تطويق السعودية حيث كانت تسعى لوضع السعودية وسط دائرة يحدها من الشمال العراق وسوريا ومن الجنوب اليمن.[227]
  • بدأت الانشقاقات تظهر في صفوف القبائل والقوات الموالية للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، حيث أفادت مصادر قبلية يمنية أن اشتباكات عنيفة اندلعت في معاقل المتمردين في صعدة وعمران بين مسلحي القبائل المنشقة وميليشيات الحوثيين.[228]
  • قطع طرق إمداد الصواريخ والأسلحة بين صنعاء وصعدة وأعلن مستشار مكتب وزير الدفاع السعودي العميد ركن أحمد عسيري ان السعودية لن تسمح لأي أحد بإمداد الحوثيين بالسلاح.[229]
  • حماية مضيق باب المندب والذي يعتبر من أحد أهم الممرات البحرية الدولية من الحوثيين والسفن الإيرانية.[230]
  • طلب الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح إلى وقف كافة الأعمال العسكرية فوراً من قبل التحالف الجديد بقيادة المملكة العربية السعودية والعودة إلى طاولة الحوار بحسن نية برعاية الأمم المتحدة ونقل مقره إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، أو في أي مقر من مقرات الأمم المتحدة واستكمال ما تبقى من قضايا لم يتم بعد التوافق عليها.وذلك بعد يومين من انطلاق العمليات العسكرية ل"عاصفة الحزم" بقيادة السعودية لدعم الحكومة الشرعية في اليمن.[231] وقال وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل رداً على دعوة علي صالح للحوار: "ما يحصل الآن نوع من أنواع الحوار فلا يمكن أن تكون كل الحوارات على الطاولة".[232]
  • قال مستشار وزير الدفاع السعودي العميد الركن أحمد العسيري في الإيجاز الصحفي اليومي مؤكدا أن التحالف يسيطر كليا على الأجواء اليمنية وأنه لم يعد تقريبا لدى الحوثيين أي طائرات ولا أي سيطرة على مراكز الاتصالات.[26]
  • قال وزير الخارجية اليمني رياض ياسين ان الحملة العسكرية التي تشنها السعودية نجحت في منع وصول طائرات إيرانية محملة بمعدات عسكرية إلى المقاتلين "الحوثيين" الذين استولوا على مناطق واسعة في البلاد.وقال ياسين في مؤتمر صحافي بعد اختتام القمة العربية التي استضافتها مصر في منتجع شرم الشيخ على مدى يومين "الحملة العسكرية منعت استمرار الخط الجوي الذي كان يأتي من طهران . طائرتان على الأقل يومياً تنقلان لهم معدات عسكرية".[233]
  • منذ اليوم الرابع للحملة العسكرية السعودية، شهدت الأسواق المحلية في صنعاء أرتفاعاً في أسعار المواد الغذائية خاصة القمح، وأعلن مسؤولون في صنعاء أن مخزون القمح والمواد الغذائية الموجود حالياً كافي لستة أشهر.[234]
  • في 21 أبريل 2015، أعلنت وزارة الدفاع السعودية بأن عمليات عاصفة الحزم الجوية قد أزالت أي خطر محتمل على السعودية والدول المجاورة، وذلك بعد أن أتمت إخراج القوة الجوية والصواريخ البالستية التي كانت في حوزة الحوثيين والقوات الموالية للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح.

الأسلحة المحظورة

حسب ما جاء على موقع قناة بي بي سي الإخبارية وموقع جريدة الشرق الأوسط "اتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش الجيش السعودي بقصف مواقع الحوثيين في اليمن مستخدما ذخائر عنقودية أمريكية ،وأفادت المنظمة في بيان لها بوجود صور ومقاطع فيديو تؤكد استخدام هذا النوع من الأسلحة المحظورة عالميا، وأفادت المنظمة المدافعة عن حقوق الإنسان في بيان عن وجود صور ومقاطع فيديو وغيرها من الأدلة التي تؤكد استخدام ذخائر عنقودية في الغارات الجوية التي شنتها القوات الجوية السعودية على محافظة صعدة معقل الحوثيين في شمال اليمن على الحدود مع السعودية".[235][236] وحسب ماجاء على موقع قناة العالم الإخبارية و موقع وكالة فلسطين حرة ووكالة أنباء فارس " أن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الإيرانية مرضية أفخم نددت بالغارات الجوية السعودية على اليمن إن هذه الإجراءات هي بمثابة إبادة النسل وهي تتعارض تماماً مع القوانين الدولية ، وأشارت إلى أن الغارات العشوائية التي لا تميز بين المراكز العسكرية والمدنية في اليمن واستخدام الأسلحة المحظورة بهدف زيادة عدد القتلى واعتبرت هذه الإجراءات بأنها تتناقض تماماً مع قواعد القانون الدولي.[237][238][239]

أحداث مصاحبة

المظاهرات المصاحبة للعملية

مظاهرات مؤيدة
  • 26 مارس: شهدت مدينة تعز اليمنية مسيرة حاشدة مؤيدة للضربات الجوية التي استهدف مواقع عسكرية يسيطر عليها الحوثيون.[240] وتم رفع صور لملك السعودية الملك سلمان وعلم السعودية في المظاهرات.[241]
  • 27 مارس: شهدت باكستان مظاهرات مؤيدة لعاصفة الحزم ومؤيدة لحماية السعودية من الحوثيين.[242]
  • 27 مارس: شهدت عدة مدن وبلدات سورية مظاهرات، حيث احتفل المتظاهرون بتقدم كتائب المعارضة المسلحة في محافظة إدلب بشمال البلاد وتمكنها من اقتحام عاصمة المحافظة، كما أظهروا تعاطفا مع عملية "عاصفة الحزم" التي تشنها السعودية ضد جماعة الحوثي في اليمن.مطالبين تلك الدول بعملية مشابهة في سوريا للحد مما أسموه التدخل الإيراني في المنطقة.[243]
  • 28 مارس: شارك آلاف اليمنيين في مظاهرات في مدن اب وتعز ودمت عبروا فيها عن تأييدهم لعملية عاصفة الحزم ورفضهم لانقلاب جماعة أنصار الله (الحوثيين) وممارساتها.ورفع المتظاهرون أعلام الدول العشر المشاركة في عاصفة الحزم وصور الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي ،وشعارات تطالب برحيل مسلحي الحوثي عن كافة مؤسسات الدولة.[244]
  • 1 أبريل: خرجت مسيرة في تعز اليمنية، ضد الحرب على الجنوب من قبل قوات صالح ومليشيات الحوثي، وهتفت المسيرة المؤيدة للعملية العسكرية وعاصفة الحزم بالشكر للملك سلمان.[245]
  • 3 أبريل: في الأهواز عاصمة الإقليم العربي جنوب غرب إيران، تظاهرت جماهير أهوازية عشية الذكرى السنوية للانتفاضة النيسانية التي انطلقت عام 2005، وذكرى سقوط الحكم العربي للشيخ خزعل الكعبي، نددو خلالها بالتدخل الإيراني في اليمن والدول العربية، وأطلقوا المتظاهرون شعارات تمجد الملك سلمان وتؤكد عروبة الأهواز أرضاً وشعباً.[246]
  • 8 أبريل:نظمت الجالية اليمنية في المملكة المتحدة مظاهرة خارج مقر السفارة السعودية في لندن تؤيد عملية عاصفة الحزم في اليمن ، وتقدم الشكر والتقدير إلى خادم الحرمين الشريفين للموقف الذي اتخذته المملكة العربية السعودية وحلفاؤها في مواجهة الحوثيين وميليشيات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح .[247]
  • 13 أبريل:نظمت الجالية اليمنية المقيمة في فرنسا تظاهر أمام السفارة السعودية في باريس تأييداً للشرعية في اليمن ولعاصفة الحزم التي تنفذها دول التحالف بقيادة السعودية، وقدم المتظاهرون شكرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان على مواقفه تجاه اليمن .[248]
مظاهرات مناهضة
  • 26 مارس: تظاهر الآلاف من أنصار جماعة الحوثي في العاصمة اليمنية صنعاء للتنديد بالقصف الجوي الذي استهدف مواقع عسكرية تابعة لهم مرددين هتافات منددة بالدول المشاركة في التحالف الذي تقوده السعودية ضدهم.[249]
  • 29 مارس: في تركيا، نظم العشرات وقفة احتجاجية امام القنصلية السعودية في مدينة إسطنبول، مستنكرين المجازر التي يذهب ضحيتها المدنيون الابرياء.[250][251]
  • 30 مارس:أقام نشطاء وحقوقيّون اعتصامًا حاشدًا أمام السفارة السعوديّة في العاصمة الألمانيّة برلين، مندّدين بالعدوان العسكريّ الذي تقوده السعوديّة على الشعب اليمنيّ. ورفع المتظاهرون الأعلام اليمنيّة، مطالبين النظام السعوديّ بوقف الغارات العسكريّة التي تشنّها على الشعب اليمنيّ، حاملين اليافطات التي كتب عليها «الجالية اليمنيّة في ألمانيا تدين الاعتداء السعوديّ الغاشم على الأراضي اليمنيّة»، «لا للتدخّل الخارجيّ»، «نعم للحوار الداخليّ»، «أوقفوا العدوان على الشعب اليمنيّ»، وغيرها من الشعارات. وردّد نائب رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان، الناشط الحقوقيّ السيّد يوسف المحافظة مع المتظاهرين قولهم «نحن ضدّ الحرب على شعب اليمن، ويجب وقف قتل المدنيّين والأطفال».[252]
  • 31 مارس:تظاهر العراقيون ضد عاصفة الحزم[253] وأكد المتظاهرون أن العدوان السعودي هو بدعم وغطاء أميركي ويهدف لضرب وقتل أبناء الشعب اليمني وتحطيم بنيته الاساسية والتحتية لجيشه وقواته المسلحة. كما شهدت محافظات أخرى من العراق كالبصرة جنوبي البلاد، حيث خرجت تظاهرة ضخمة ندد فيها المشاركون بالعدوان، كما طالب المتظاهرون الحكومة العراقية باتخاذ موقف حازم تجاه الدول المشاركة في العدوان ومنعِ دخول البضائعِ السعودية إلى العراق.[254][255]
  • 3 أبريل: تظاهر باكستانيون ويمنيون في مدينة لاهور مطالبين بوقف "عاصفة الحزم".[256]
  • 10 أبريل:تظاهر عشرات الآلاف من اليمنيين في صنعاء ضد الغارات الجوية التي ينفذها التحالف العربي تحت شعار "ما لم تحصدوه بالحوار لن تحصدوه بالقوة".[257][258][259]
  • 13 أبريل: نظمت مجموعة من الطلاب الجامعيين الإيرانيين، مظاهرة أمام السفارة السعودية، في طهران، احتجاجا على عملية “عاصفة الحزم” التي تقودها السعودية في اليمن.[260]

ردود الفعل المحلية

  • : قال عضو المكتب السياسي لجماعة أنصار الله الحوثية محمد البخيتي إن العملية العسكرية التي تجري في صنعاء ستجر إلى مواجهة شاملة، ووصف البخيتي العمليات بأنها إعلان حرب على اليمن وأنها ستواجه.[261]
  •  التجمع اليمني للإصلاح: أعلن الحزب تأييده لعملية "عاصفة الحزم" العسكرية، وقال الحزب في بيان صادر عن أمانته العامة، إن "تعنت الحوثيين وانقلابهم على الحوار وفرض الإقامة الجبرية على الرئيس الشرعي المنتخب وأعضاء حكومة الوفاق وتعطيل مؤسسات الدولة الرسمية واجتياح المناطق، دفع الرئيس هادي إلى البحث عن دعم ومساندة، تعيد الحياة إلى مسارها الصحيح". وتابع "يحدونا الأمل أن تعيد هذه العملية (عاصفة الحزم) الأمور إلى نصابها ومسارها الصحيح، وإخراج البلاد من الأزمة التي تسبب بها الحوثيون وحلفاؤهم، الذين يتحملون كامل المسؤولية عن كافة النتائج المترتبة على هذه العملية".[262] وكان حزب الإصلاح قد اكتفى بالتعبير عن أسفه " لما آلت إليه الأوضاع في اليمن نتيجة لإخفاق الأحزاب والمكونات السياسية في التوصل إلى حلول سياسية بسبب إصرار بعض الأطراف للجوء إلى استخدام القوة لحل الخلافات القائمة".[263]
  • : عبرت اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام عن رفضها للاعتداء على الجمهورية اليمنية والعاصمة صنعاء عاصمة كل اليمنيين ورمز تاريخهم باعتبار أن ما يجري هو شان داخلي ونتيجة لصراع على السلطة بين بعض الأطراف ولا علاقة للمؤتمر الشعبي العام به من قريب أو بعيد.[264]
  • قبائل مأرب :عبرت قبائل مأرب عن تأييدها لعملية "عاصفة الحزم " بقيادة المملكة العربية السعودية لإنهاء الانقلاب على الشرعية الدستورية واستعادة الدولة اليمنية.[265]

ردود الفعل الدولية

قررت دول مجلس التعاون ماعدا سلطنة عمان الاستجابة لطلب الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي بالتدخل في اليمن ضد الحوثيين.[266] وأعربت جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي [267] ورابطة العالم الإسلامي [268] عن دعمها للعمليات ضد الحوثيين في اليمن، [269] وأعربت مصر عند دعمها ورغبتها بالمشاركة بقوة جوية وبحرية مصرية، وبرية إذا ما لزم الأمر، [121] أعلنت الولايات المتحدة دعمها للعملية، [121] ومشاركتها بالدعم الاستخباراتي، دون العمل العسكري المباشر.[270]

مجلس الأمن

في 14 أبريل 2015، أقر مجلس الأمن الدولي، مشروع قرار خليجيا تحت الفصل السابع يطالب الحوثيين في اليمن بالانسحاب ووقف العنف مع فرض عقوبات عليهم، بأغلبية 14 صوتا مع امتناع دولة واحدة هي روسيا. وطالب القرار المتمردين الحوثيين في اليمن إلى الانسحاب من المناطق التي سيطروا عليها ويفرض عليهم عقوبات من بينها حظر على الأسلحة. وأدرج القرار اسمي نجل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح وزعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي على القوائم السوداء وفرض حظرا على تزويد جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران والتي تحكم معظم اليمن بالسلاح. ولا يلزم القرار قوات التحالف بوقف الضربات الجوية ولو مؤقتا ضد الحوثيين.[271][272][273]

دول وحكومات

مؤيدة

أعربت كل من السودان [274] والمغرب [275] وفلسطين [276] ولبنان [277] وليبيا [278] وتونس [279] وجيبوتي [280] والصومال [281] وموريتانيا [282] وأفغانستان [283] عن دعمها للعملية العسكرية ولاستجابة دول الخليج لطلب الرئيس هادي لدعم الشرعية، وحتى استعادة اليمن استقراره ووحدته. وأعربت كل من بريطانيا وفرنسا [284] وتركيا وبلجيكا [285] وألمانيا[286] وباكستان [287] وغينيا [288] والسنغال [289] وماليزيا [290] وكندا [291] وإسبانيا [292] وبنغلاديش [293] عن دعمها لعاصفة الحزم.

محايدة

قال وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، إن بلاده متمسكة بالحلول السلمية في اليمن.[294] وأتهم الإتحاد الأوروبي الحوثيون باتخاذ خطوات غير مقبولة، وطالب بالعودة إلى المفاوضات، وأعرب عن دعمه لجهود الأمم المتحدة.[295] وقرر البرلمان الباكستاني التزام الحياد في النزاع الدائر في اليمن، مبرراً ذلك بأن باكستان تريد أن يكون بمقدورها القيام بدور دبلوماسي فعال لإنهاء الأزمة.[296] وقال وزير الدفاع الباكستاني إن بلاده لم تعد بتقديم دعم عسكري ضد الحوثيين، وتعهد بالدفاع عن السعودية في مواجهة أي تهديد لسلامتها.[297]

دعت روسيا لوقف جميع الأعمال القتالية،[298] وأعربت عن استعدادها للمساهمة في تسوية الأزمة اليمنية. وتقدمت روسيا بمذكرة للأمم المتحدة تطلب فيها تعليق عملية عاصفة الحزم وتطبيق "وقفات إنسانية"، لإجلاء المدنيين وإيصال المساعدات الإنسانية.[299] وأعربت الخارجية اليابانية عن تفهمها لأسباب الحملة العسكرية ضد جماعة الحوثي، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية اليابانية إن بلاده تدعم جهود الحوار بين الأطراف السياسية اليمنية، وأعرب عن أمله بأن تنجح الجهود المبذولة أقليمياً لتخفيف التوتر في اليمن.[300]

دول معارضة

أعربت الصين عن معارضتها للعملية، وقالت إنها "قلقة للغاية" من تدهور الوضع في اليمن، ودعت كل الأطراف إلى الالتزام بقرارات مجلس الأمن الدولي الخاصة باليمن، وحل النزاع عن طريق الحوار.[301] ونددت وزارة الخارجية الإيرانية، بالغارات الجوية في اليمن، ووصفتها بـ"الهجوم الخطير والمغاير للقوانين والأعراف الدولية".[302] وبحث وزير الخارجية الإيرانية مع نظيره الأمريكي موضوع اليمن في مدينة لوزان السويسرية على هامش المفاوضات حول ملف طهران النووي.[303]

دعى العراق، إلى وقف عاصفة الحزم، معرباً عن قلقة وطالب المجتمع الدولي بانقاذ الشعب اليمني.[304] وقالت الخارجية العراقية أن التدخل العسكري في اليمن يؤدي إلى تعقيد الأوضاع أكثر من السابق ولا يسمح بتبني الحلول السياسية في الظروف المعقدة القائمة.[305] ووصفت سورية العملية بـ"العدوان السافر"[306] وأعربت عن قلقها العميق تجاه التطورات الخطيرة في اليمن، ودعت الخارجية السورية جميع الأطراف اليمنية إلى الحوار للتوصل إلى حل سياسي يلبي إرادة وتطلعات الشعب اليمني.[307]

مواقف غير حكومية

مؤيدة

أعلن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وهيئة علماء المسلمين في العراق [308] وجماعة الإخوان المسلمين في سوريا، وفي الأردن، [309] وحركة أحرار الشام الإسلامية، والائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية [310] دعمها لعملية عاصفة الحزم وتأييد الشرعية في اليمن متمثلة في الرئيس عبد ربه منصور هادي. وأكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وقوفها مع الشرعية في اليمن، ومع الحوار والتوافق الوطني بين أبنائه.[311]

أعلنت حركة المقاومة الشعبية البلوشية في إيران دعمها للعملية،[312] وأعلنت حركة النضال العربي لتحرير الأحواز دعمها للعمليات العسكرية لقطع دابر قوى الشر الفارسية من الخاصرة الجنوبية لبلاد الحرمين الشريفين".[313] وأكد رئيس تيار المستقبل سعد الحريري أن ما قامت به السعودية هو لحماية شرعية الحكومة اليمنية، بعد محاولات عدة منها في إنهاء المسألة عبر الحوار.[314]

معارضة

انتقد حزب الله ما وصفه بالمغامرة السعودية في اليمن، وقال أنها تسير بالمنطقة نحو المزيد من التوترات والمخاطر.[315] وأدانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين العملية العسكرية في اليمن، واصفة إياها بـ”العدوان واستخدام للقوة بدعم أمريكي.[316]

ردود الفعل الأدبیة

تباينت الردود الأدبية حول عملية عاصفة الحزم بين مؤيد ومعارض :

الردود المؤيدة

على حد ما جاء في موقع الجزيرة اونلاين حيث أقام المنتدى الثقافي بجمعية الثقافة والفنون في منطقة الباحة أمسية شعرية بعنوان "العزم .. في عاصفة الحزم " وتأتي الأمسية تزامنًا مع عاصفة الحزم التي أمر بها الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود لإعادة الشرعية في اليمن.[317]

الردود المعارضة

انتشرت قصيدة شعرية جديدة للشاعر أحمد مطر معارضا فيها لعملية عاصفة الحزم و واصفا إياها بعاصفةِ الجُرمِ.[318]

انظر أيضًا

مراجع

  1. "Yemen conflict: Saudi Arabia ends air campaign"، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، The month-long Decisive Storm campaign had targeted Houthi rebels but largely failed to halt their advance.
  2. "Yemen conflict: Saudi Arabia ends air campaign"، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، The coalition's official objective was restoring the internationally recognised Yemeni president and destroying the Houthi rebels who overthrew him.
  3. "Yemen conflict: Saudi Arabia ends air campaign"، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، A new operation called Restoring Hope will focus on a political solution in Yemen and on counter-terrorism at home, the coalition said.
  4. "Saudi-led coalition ends the first phase of the military operation in Yemen"، The Daily Star، 21 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2018.
  5. "Saudi Arabia Begins Air Assault in Yemen"، The New York Times، 25 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 30 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2015.
  6. "Egypt, Jordan, Sudan and Pakistan ready for ground offensive in Yemen: report"، the globe and mail، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  7. "Saudi Arabia launches airstrikes in Yemen"، CNN، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2015.
  8. "U.S. supporting Saudi Arabia's military operation in Yemen - source"، The Star، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2015، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2015.
  9. "Iranian support seen crucial for Yemen's Houthis"، رويترز، 15 ديسمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  10. "Iran-Backed Houthi Militants Seize Sensitive US Intelligence Documents In Yemen"، Lynch، International Business Times، 25 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2015. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |الأول= يفتقد |الأول= (مساعدة)صيانة CS1: آخرون (link)
  11. "Saudi Arabia launches military operation in Yemen to defend president Abd-Rabbu Mansour Hadi - ABC News (Australian Broadcasting Corporation)"، Mobile.abc.net.au، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2015.
  12. "Saudi Arabia launches military operation in Yemen to defend president Abd-Rabbu Mansour Hadi"، ABC، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016.
  13. You are being redirected [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 2015-04-02 على موقع واي باك مشين.
  14. "أخبار العراق, اخبار العراق اليوم, Iraq News ,شبكة اخبار العراق, آخر أخبار العراق"، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2016.
  15. "'Decisive Storm' besieges Houthis"، The Daily Star Newspaper - Lebanon، مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  16. "Saudi Arabia launches airstrikes in Yemen"، CNN، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  17. "Saudi warplanes bomb Houthi positions in Yemen"، Al Arabiya، 25 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2015.
  18. مصر تشارك بـ16 طائرة مقاتلة وفرقاطة بحرية - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 2017-01-29 على موقع واي باك مشين.
  19. "UPDATED: Egypt navy and air force taking part in military intervention in Yemen: Presidency"، Ahram Online، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  20. "Four Egyptian warships en route to Gulf of Aden"، Ahram Online، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  21. "Thousands Expected to die in 2010 in Fight against Al-Qaeda"، Yemen post، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2013.
  22. "Houthi mortar shell kills three Saudi officers on Yemen border - Saudi ministry"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2015.
  23. "Saudi border guard killed by gunfire from Yemen - SPA agency"، Reuters UK، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2015.
  24. "Operation "Decisive Storm" – Day 18 Military Briefing"، SUSRIS - Saudi - U.S Relations Information Service، مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  25. "مقتل جندي سعودي"، aljazeera، 2 ابريل 2015، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 2 ابريل 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  26. "الوطن | مصدر في وزارة الدفاع السعودية: عطل فني وراء سقوط الطائرة F 15"، Elwatannews.com، 28 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2015.
  27. "الوطن |أعلن التحالف العربي الذي تقوده السعودية لضرب الحوثيين في اليمن الثلاثاء، أن سقوط مقاتلة أف-16 التابعة لسلاح الجو المغربي سببه خلل فني أو خطأ بشري، ونفى المتحدث باسم التحالف العميد أحمد عسيري أن تكون الطائرة قد سقطت بسلاح الحوثيين."، فرانس 24، 12 مايو 2015، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2015.
  28. "In Yemen, warships sent to sea passage, Saudi-led strikes target rebels"، thestar.com، 27 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  29. "Raids cripple Yemen's main airport, kill 15 rebel troops"، news، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2015.
  30. "Coalition bombards Yemen rebels, drops more arms"، Mail Online، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016.
  31. AFP (08 أبريل 2015)، "Red Cross says situation 'catastrophic' in Yemen's Aden"، business-standard.com، مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2017.
  32. "20 Houthi fighters killed in Saudi-led airstrikes in Yemen"، مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2015.
  33. القوات السعودية سيطرت على معاقل الحوثيين في اليمن دون خسائر. نسخة محفوظة 2015-05-07 على موقع واي باك مشين.
  34. "عاصفة الحزم تدمر جميع مراكز اتصال الحوثيين"، aljazeera، 28 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  35. Felicia Schwartz, Hakim Almasmari and Asa Fitch (26 مارس 2015)، "Saudi Arabia Launches Military Operations in Yemen"، WSJ، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  36. "من هي الدول العشر التي تشارك في "عاصفة الحزم" في اليمن؟ - فرانس 24"، فرانس 24، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2018.
  37. "الملك سلمان وجه ببدء عاصفة الحزم ضد الحوثيين باليمن"، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2018.
  38. "العربية نت - القوات السعودية تقصف مواقع الحوثيين في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2018.
  39. "السعودية تعلن بدء عمليات عسكرية ضد الحوثيين باليمن"، مؤرشف من الأصل في 14 يونيو 2019.
  40. "بيان خليجي: قررنا ردع عدوان الحوثي استجابة لطلب الرئيس اليمني - البيان"، مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  41. "مصر تتأهب للمشاركة بقوات جوية وبحرية وبرية لتحرير اليمن"، المصري اليوم، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  42. "5 دول خليجية تقرر الاستجابة لدعوة الرئيس اليمني و"ردع الحوثيين""، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2015.
  43. "عدوان سعودي سافر على اليمن"، المؤتمر نت (تابع للمؤتمر الشعبي العام)، Mar 26 2015، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ Mar 26 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  44. "فيديو لخطاب زعيم أنصار الله عبدالملك الحوثي"، Youtube، Dec 15 2014، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ Dec 15 2014. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  45. "مصادر يمنية: اشتباكات مسلحة قرب القصر الرئاسي بالعاصمة صنعاء"، CNN، Jan 19 2015، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ Jan 19 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  46. "Houthi Fighters Take Yemen's Presidential Palace, Shell President's Residence"، Huffington Post، Jan 20 2015، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ Jan 21 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  47. "Shiite rebels, allies replace Yemeni governor"، Yedioth Ahronoth، Dec 14 2014، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ Dec 14 2014. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  48. "اللجنة النقابية بمؤسسة الثورة تعلن توقف اصدار صحيفة الثورة إثر اقتحامها من مجموعة أشخاص حاولوا فرض اخبار تخالف السياسة التحريرية"، وكالة سبأ للأنباء، Dec 16 2014، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ Dec 16 2014. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  49. "اليمن.. أمر قضائي بإيقاف مدير شركة صافر "النفطية" ونائبه بسبب قضايا فساد"، وكالة خبر للأنباء (تابع للمؤتمر الشعبي العام)، Dec 17 2014، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ Dec 17 2014. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  50. "Protests in Yemen Support President as Factions Negotiate His Future"، Wall Street Journal، 25 يناير 2015، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2015.
  51. al-Haj, Ahmed (06 فبراير 2015)، "Yemen's Shiite rebels say they're in charge now"، CTV News، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2015.
  52. "Thousands protest against Houthi coup in Yemen"، Al Jazeera، 07 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2015.
  53. al-Haj, Ahmed (06 فبراير 2015)، "Yemen's Shiite rebels announce takeover of country"، The Columbian، مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2015.
  54. Mona El-naggar (2015)، "Shifting Alliances Play Out Behind Closed Doors in Yemen"، New York Times، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2015.
  55. "Yemen's Houthi rebels announce government takeover"، Al Jazeera، 06 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2015.
  56. "الرئيس اليمني السابق يهرب إلى عدن - أخبار الشرق الأوسط - Reuters"، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2015.
  57. "Yemen's Hadi flees house arrest, plans to withdraw resignation"، CNN، 21 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
  58. "Yemen's Hadi says Houthis decisions unconstitutional"، Al Jazeera، 21 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 24 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
  59. "Yemen's ousted president Hadi calls for Houthis to quit capital"، The Star Online، 22 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
  60. "اليمن.. عبدربه منصور هادي يسحب استقالته من رئاسة الجمهورية بعد فراره من الاعتقال المنزلي بصنعاء"، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2015.
  61. "اشتباكات بين أنصار هادي ومعارضيه بجنوب اليمن DW.DE"، مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2015.
  62. "الشرق الأوسط - اشتباكات في مطار عدن توقع قتلى وتوقف حركة الملاحة الجوية"، مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2015.
  63. "Yemen minister calls for Gulf military intervention"، BBC News، 23 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2015.
  64. "Saudi Arabia Military Amasses Near Yemen Border: U.S. Officials"، The Huffington Post، 24 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2015.
  65. al-Shabab al-Mum'en / Shabab al-Moumineen (Believing Youth) نسخة محفوظة 04 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  66. Deadly blast strikes Yemen mosque. BBC نسخة محفوظة 01 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  67. ثورة اليمن ودور مصر كما يراه البيضاني نسخة محفوظة 14 نوفمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  68. Barak A. Salmoni, Bryce Loidolt, Madeleine Wells (2010)، Regime and Periphery in Northern Yemen: The Huthi Phenomenon، Rand Corporation، ص. 131، ISBN 0833049747.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  69. Jemens Ex-Präsident ruft Huthi-Rebellen zum Rückzug auf, Deutsche Welle, 24. April 2015, archiviert vom Original am 26. April 2015. نسخة محفوظة 18 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
  70. Hintergrund: Die Akteure im Chaos des Jemen, tagesschau.de, 27. März 2015, von Peter Steffe, archiviert vom Original am 8. April 2015. نسخة محفوظة 14 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  71. "HOUTHI-SALAFI CONFRONTATIONS RENEWED IN SA'ADA"، Yemen Times، 22 أبريل 2012، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2015.
  72. "Saleh, Yemen's great survivor, finally quits power"، Khaleej Times، 23 نوفمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2011.
  73. "=في اليمن تدور رحى حرب بالوكالة= - سياسة واقتصاد - DW.DE - 28.03.2015"، مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
  74. مسؤول يمني يصرح بذلك تاريخ 20 شوال 1432 هـ، الموافق 18 سبتمبر 2011 م - العربية نسخة محفوظة 05 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  75. "الرئيس اليمني يعزز سيطرته على الجيش"، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  76. "اليمن يعيد هيكلة الجيش ويقلص سلطات ابن الرئيس السابق"، مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2017.
  77. "قراران رئاسيان بتشكيل الحماية الرئاسية وإلحاق ألوية من الفرقة والحرس إلى قيادة المناطق العسكرية العاملة فيها"، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2018.
  78. "قتلى وجرحى في اشتباكات الحرس الجمهوري قرب وزارة الدفاع اليمنية"، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2012.
  79. "قائد القوات الجوية «المقال» يغلق مطار صنعاء"، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2018.
  80. "قائد القوات الجوية اليمنية المُقال ينهي التمرد ويسلم المنصب - جريدة الاتحاد"، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2018.
  81. "Mutiny of the 3rd Republican Guard Brigade"، مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2018. {{استشهاد ويب}}: النص "Yemen Times" تم تجاهله (مساعدة)
  82. "Republican Guard Brigade's mutiny ends"، مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 2017. {{استشهاد ويب}}: النص "Yemen Times" تم تجاهله (مساعدة)
  83. Yemen crisis: Who is fighting whom? (englisch). BBC News, 26. März 2015, archiviert vom Original am 15. April 2015. نسخة محفوظة 04 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  84. Bodenoffensive im Jemen - Ein riskantes Projekt für Saudi-Arabien, n24.de, 4. April 2015, archiviert vom Original am 26. April 2015. نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  85. Jemen - Ex-Präsident fordert Huthi-Rebellen zum Rückzug auf, Zeit Online, 24. April 2015, archiviert vom Original am 26. April 2015. نسخة محفوظة 29 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  86. Who’s Who in the Fight for Yemen (englisch). Frontline, 6. April 2015, von Priyanka Boghani, Ly Chheng und Chris Amico, archiviert vom Original am 24. April 2015. نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  87. Der Konflikt im Jemen - Ein Machtkampf droht zum Religionskrieg zu werden, deutschlandfunk.de, 11. April 2015, von Jürgen Stryjak, archiviert vom Original am 12. April 2015. نسخة محفوظة 19 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
  88. Huthi-Rebellen - Der Kampf um den Jemen beginnt erst, Zeit Online, 26. März 2015, von Martin Gehlen, archiviert vom Original am 12. April 2015. نسخة محفوظة 19 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
  89. The Yemen Crisis: Could Domestic Conflict Grow into Protracted Regional War? (34:28 Min.), الديمقراطية الآن!, 27. März 2015, Interview von Amy Goodman und Juan González mit Brian Whitaker und Iona Craig, archiviert vom Original am 24. April 2015. نسخة محفوظة 17 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  90. "مجلس الأمن 2051 (2012) تم إقراره في 12 يونيو/حزيران 2012: (تمت الزيارة في 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2012)."، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020.
  91. "Analysis: After U.S. embassy attack, West uneasy over Saleh's role Reuters Dec 7 2012"، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2015.
  92. "Whose Side Is Yemen On? Foreign Policy Dec 7 2012"، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2014.
  93. "الرئيس يعين علي محسن مستشاراً له وأحمد علي سفيراً في الإمارات وتحويل مقر «الفرقة» إلى حديقة عامة"، مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2017.
  94. "صنعاء: خلايا تجسس إيرانية تضم سوريين أدخلت معدات حربية إلى اليمن"، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  95. الجزيرة نت، أبعاد اتهامات الرئيس اليمني لإيران نسخة محفوظة 03 يناير 2014 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  96. "إيران تنفي اتهام هادي لها بالتجسس والتخريب باليمن"، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2014.
  97. "اليمن : السفير الأمريكي يتهم إيران بالعمل على زعزعة استقرار البلاد"، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2016. {{استشهاد ويب}}: replacement character في |مسار أرشيف= في مكان 83 (مساعدة)
  98. المصدر أونلاين، بن عمر يقدم مذكرة تفسيرية لتوزيع مقاعد مؤتمر الحوار نسخة محفوظة 04 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  99. "Clashes kill at least 23 in north Yemen"، The Daily Star، 05 يناير 2014، مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2015.
  100. "اليمن: الحوثيون يسيطرون على عمران والطيران يشن غارات"، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 يوليو 2014.
  101. Finley, JC (26 يناير 2014)، "Yemen concludes National Dialogue Conference"، UPI، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2014.
  102. "Outcomes of Yemen's National Dialogue Conference: A Step toward Conflict Resolution and State Building?"، Arab Center for Research and Policy Studies، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2014.
  103. "Yemen to become six-region federation"، Al Jazeera English، 10 فبراير 2014، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2014.
  104. Al-Batiti, Saeed (سبتمبر 2014)، "Yemenis are shocked by Houthis' quick capture of Sana'a"، Middle East Eye، مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2015.
  105. El-Naggar, Mona (25 يناير 2015)، "Shifting Alliances Play Out Behind Closed Doors in Yemen"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2015.
  106. Ghobari, Mohammed (21 سبتمبر 2014)، "Houthi rebels sign deal with Yemen parties to form new government"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2015.
  107. "Yemen's GPC, Houthis oppose new gov't"، KUNA، 11 أكتوبر 2014، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2015.
  108. Jemen - Ex-Präsident fordert Huthi-Rebellen zum Rückzug auf - Ali Salih hat die Bürgerkriegsparteien zu Friedensgesprächen aufgerufen. Der frühere jemenitische Präsident gilt als einer der Anstifter des Huthi-Vormarschs, Zeit Online, 24. April 2015, archiviert vom Original am 24. April 2015. نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  109. Überblick über Konfliktparteien - Die Akteure im Jemen, tagesschau.de, 26. März 2015, archiviert vom Original am 10. April 2015. نسخة محفوظة 15 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  110. "US blacklists Yemen ex-president Saleh, Houthi commanders"، Middle East Eye، 09 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2015.
  111. "الحرة - مجلس الأمن يطالب بانسحاب الحوثيين وإنهاء العنف"، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  112. "مبعوث الأمم المتحدة لليمن: الحوثيون يرفضون تنفيذ قرارات مجلس الأمن"، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2015.
  113. "صحيفة الشعب اليومية الصينية -الصين تحث الحوثيين في اليمن على تطبيق قرار الأمم المتحدة"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016.
  114. "شبكة الإعلام العربية"، مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2016.
  115. "المشهد اليمني - 28 فبراير 2015 -الحوثيون يقررون مواجهة السعودية والإصلاح"، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2017.
  116. "الجزيرة مباشر - الحوثيون يجرون مناورات عسكرية على الحدود مع السعودية"، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015.
  117. "يمنيات - أول رد خليجي على مناورات الحوثيين قرب الحدود السعودية"، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015.
  118. "روسيا اليوم - العطية ردا على مناورات الحوثيين العسكرية: دول الخليج قادرة على حماية سيادتها"، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2015.
  119. Almasmari, Hakim (24 مارس 2015)، "Yemen's Houthi Militants Extend Push Southward"، The Wall Street Journal، مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2015.
  120. "skynewsarabia- اليمن: طالبنا مصر والخليج بالتدخل عسكريا"، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2016.
  121. "روسيا اليوم - ياسين لـ RT: قدمنا طلبا إلى الجامعة العربية ومجلس التعاون للتدخل عسكريا في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2016.
  122. "بوابة حضرموت الاخبارية – بيان خليجي بخصوص عاصفة الحزم"، Hdgatewaynews.com، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2015.
  123. بيان خليجي: قررنا ردع عدوان الحوثي استجابة لطلب هادي - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 28 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  124. Saudi Arabia Leads Air Assault in Yemen - The New York Times نسخة محفوظة 25 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  125. جريدة الرياض، "الجروان: فخورون بمشاركة الإمارات في «عاصفة الحزم» - جريدة الرياض"، Alriyadh.com، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2015.
  126. جريدة الرياض (27 مارس 2015)، "ملك البحرين: مشاركتنا في «عاصفة الحزم» دعماً للشرعية في اليمن - جريدة الرياض"، Alriyadh.com، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2015.
  127. "رسمياً قطر تبدأ المشاركة العملية في معركة "عاصفة الحزم""، مؤرشف من الأصل في 24 مايو 2015.
  128. "نواب الكويتيون باستثناء الشيعة يؤيدون عاصفة الحزم"، الجزيرة وكالات، الخميس،26 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015م. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  129. "الأردن: نشارك في "عاصفة الحزم" لدعم الشرعية في اليمن"، alarabiya.net، الخميس،26 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015م. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  130. "قوات مصرية تشارك في "عاصفة الحزم""، سكاي نيوز عربية، الخميس،26 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015م. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  131. المغرب يشارك في "عاصفة الحزم" ضد الحوثيين - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 7 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  132. "السودان يؤكد مشاركته في "عاصفة الحزم" ضد الحوثيين"، العربية "نقلا عن" - فرانس برس، الخميس 6 جمادي الثاني 1436هـ - 26 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  133. "مصر وباكستان من أبرز المشاركين في "عاصفة الحزم""، دويتشه ڤيله (DW)، 26.03.2015، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  134. "الحرس الوطني يشارك في عاصفة الحزم بضباط وطيارين - جريدة الرياض"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016.
  135. "سبق | شاهد.. وحدات حرس الحدود البحرية تؤمّن المياه الإقليمية خلال "عاصفة الحزم""، Sabq.org، 01 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2015.
  136. "القوى العسكرية المشاركة في "عاصفة الحزم""، دويتشه ڤيله (DW)، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  137. القوات القطرية المشاركة بالتحالف العربي تصل الدوحة - الجزيرة نت نسخة محفوظة 01 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  138. بالفيديو.. سبب التسمية بـ"عاصفة الحزم" - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 19 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  139. "سفير السعودية بواشنطن: #صالح أساء لليمن طيلة حكمه - العربية.نت"، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2015. {{استشهاد ويب}}: النص "الصفحة الرئيسية" تم تجاهله (مساعدة)
  140. "الجزيرة نت - السعودية تعلن بدء عمليات عسكرية ضد الحوثيين باليمن"، مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2018.
  141. http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2015/03/150325_yemen_gulf_states تحالف خليجي بقيادة السعودية يشن عملية عسكرية باليمن نسخة محفوظة 2015-05-11 على موقع واي باك مشين.
  142. "سكاي نيوز عربية- "عاصفة الحزم" متواصلة.. وتشمل كامل اليمن"، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2015.
  143. "تحالف خليجي بقيادة السعودية يشن عملية عسكرية باليمن"، bbc، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  144. "عاجل: تدمير مدرج المطار واللواء الثاني طيران والرادار العمليات والسيطرة والتحكم"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016.
  145. ""عاصفة الحزم" مستمرة .. وتشمل كامل اليمن - أخبار سكاي نيوز عربية"، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  146. "عاجل :أنباء عن قصف استهدف معسكر "ريمةحُميد" بسنحان - اليمن السعيد"، مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  147. "عاصفة الحزم تكثف ضرباتها للحوثيين بصنعاء وصعدة"، قناة الجزيرة، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  148. "روسيا اليوم - اليوم الثاني في عملية "عاصفة الحزم" .. تسلسل الأحداث"، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  149. "عاصفة الحزم.. غارات على صعدة وصنعاء ومأرب - أخبار سكاي نيوز عربية"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  150. "عاصفة الحزم . تجدد القصف على صنعاء - RT Arabic"، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  151. لليوم الثالث..عاصفة الحزم تدمر صواريخ بالستية حوثية - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 4 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  152. ""عاصفة الحزم" تواصل غاراتها على الحوثيين"، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2017.
  153. قصف جوي عنيف لمعسكرات بصنعاء ومحيطها. نسخة محفوظة 29 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  154. "غارات عنيفة من طائرات تحالف "عاصفة الحزم" على مخازن الأسلحة وبطاريات الصواريخ في جبل "نقم""، يمن 24، 28 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ Mar 28 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  155. التحالف يقصف مقراً عسكرياً تابعاً لنجل صالح - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 4 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  156. "اليمن : عاجل انفجارات عنيفة تهز فج عطان بالعاصمة صنعاء"، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
  157. وكالة الأناضول
  158. "طائرات التحالف تدمر مدرج مطار الحُديدة الدولي على البحر الأحمر غرب اليمن"، وكالة الأنباء الروسية " سبوتنيك"، 28 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  159. "التحالف يقصف إمدادات لميليشا الحوثي في بيحان"، al arabiya، 29 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2015م.
  160. "سكاي نيوز عربية- اليمن.. أهداف قصفتها "عاصفة الحزم""، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016.
  161. عاصفة الحزم: انفجارات عنيفة في قصف معسكر كهلان بصعدة - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 17 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  162. قوات موالية لصالح وصلت على بعد 30 كم شرق عدن - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 12 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  163. "فرانس برس الشرق الأوسط - قتلى في غارة لقوات التحالف الإقليمي على مخيم للنازحين شمالي اليمن"، مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
  164. "منظمة الهجرة: مقتل 45 شخصا في ضربة جوية قرب مخيم لاجئين في اليمن - أخبار الشرق الأوسط - Reuters"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
  165. "45 قتيلا بغارة على مخيم للنازحين في اليمن وياسين ينفي مسؤولية التحالف - RT Arabic"، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
  166. برس, مأرب، "مأرب برس- عاصفة الحزم .. انفجارات عنيفة بالوية الصواريخ وغارة تقتل مدنيين في يريم ( صور وفيديو )"، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2015.
  167. "سعود الفيصل: عاصفة الحزم مستمرة لحين عودة الاستقرار إلى اليمن - RT Arabic"، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2015.
  168. "عملية "عاصفة الحزم": مساعدات طبية وغذائية إيرانية "تصل جوا" إلى اليمن"، مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2015.
  169. "المصدر أونلاين - عشرات القتلى والجرحى في قصف لقوات التحالف على رتل عسكري بمحافظة إب"، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2015.
  170. "روسيا اليوم - اليمن.. الحوثيون يسيطرون على قاعدة "العند" الجوية في لحج"، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2015.
  171. "اليمن.. أهداف قصفتها "عاصفة الحزم" - أخبار سكاي نيوز عربية"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  172. "#الحوثيون يقتحمون القنصلية الروسية في #عدن - العربية.نت"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2015.
  173. "تقرير إقليمي يكشف عن مدى تأثر ترسانة الحوثي العسكرية من «عاصفة الحزم»"، مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2015.
  174. al-Haj, Ahmed (27 مارس 2015)، "Saudi, Egyptian warships move into strait as Yemen airstrikes widen"، Military Times، مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2015.
  175. "SOMALIA: Somalia finally pledges support to Saudi-led coalition in Yemen – Raxanreeb Online"، RBC Radio، 07 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2015.
  176. "Saudi led coalition request Somalia to use its airspace to attack Houthi rebels"، Somali Current، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  177. "Saudi Arabia leads airstrikes against Yemen's Houthi rebels"، Al Jazeera America، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  178. Yeranian, Edward (27 مارس 2015)، "Egyptian, Saudi Vessels Approach Yemen Coast"، Voice of America، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015.
  179. "Saudi-led coalition strikes rebels in Yemen, inflaming tensions in region"، CNN، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  180. "Diplomats and U.N. staff flee Yemen as Houthis target Aden"، Reuters، 28 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  181. "Warships shell Houthis outside Yemeni city of Aden -witnesses"، Thomson Reuters Foundation، 30 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
  182. "Saudi Coalition Hits Houthi Stronghold as Aden Battle Rages"، Bloomberg، 31 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2015.
  183. Richardson, Paul (02 أبريل 2015)، "Yemeni Rebels Strengthen Positions at Entrance to Red Sea"، Bloomberg، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2015.
  184. "Securing key Yemen strait a priority for Egypt, says Sisi"، Times of Oman، 04 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2015.
  185. "عاصفة الحزم تدمر جميع مراكز اتصال الحوثيين"، الجزيرة.نت، 28 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  186. صالح: أوقفوا "العاصفة" ولن نقترب من الرئاسة - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 4 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  187. "الحياة - الأمين العام لـ «مجلس التعاون» إلى «الحوثيين»: تسليم الأسلحة قبل الحوار"، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2015.
  188. "#اليمن: تلقينا ردا ايجابيا على طلبنا التدخل البري - العربية.نت"، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2015.
  189. "أنباء عن انشقاق قيادات موالين للرئيس المخلوع #علي_صالح - العربية.نت"، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2015.
  190. "على التحالف السعودي والولايات المتحدة تقليص الضرر اللاحق بالمدنيين في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2015. {{استشهاد ويب}}: النص "Human Rights Watch" تم تجاهله (مساعدة)
  191. "عمال إغاثة: مقتل 21 شخصا في ضربة جوية قرب مخيم لاجئين في اليمن - أخبار الشرق الأوسط - Reuters"، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
  192. "غارات على مطار عدن ومقتل 45 شخصا في مخيم المزرق - أخبار - DW.DE - 30.03.2015"، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
  193. "Decisive Storm arrives in Ibb, killing 14 and injuring dozens"، Yemen Times، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2018.
  194. 7:48AM ET (07 أبريل 2015)، "UNICEF Says 74 Children Killed in Yemen | Al Jazeera America"، America.aljazeera.com، مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2015.
  195. By AHMED AL-HAJ April 7, 2015 7:36 PM (07 أبريل 2015)، "560 dead amid fears of humanitarian collapse in Yemen - Yahoo News"، News.yahoo.com، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2015.
  196. "Yemen's exiled president appoints conciliatory figure as deputy"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2015.
  197. "طيران التحالف يرتكب مذبحة جديدة في تعز"، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2015.
  198. Follow Sherine (17 أبريل 2015)، "Yemeni Man Saw Family Burn In Saudi Airstrike"، News.sky.com، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2015.
  199. "Yemen violence kills 944, injures 3,487: WHO"، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2015.
  200. "Life under siege in Yemen: 'Bullets and shrapnel came into the house'"، the Guardian، مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2019.
  201. Editorial, Reuters، "Toll of Yemen air strike at least 25 dead, 398 wounded: state news agency"، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2015. {{استشهاد ويب}}: النص "Reuters" تم تجاهله (مساعدة)
  202. "أكثر من 300 مصاب نتيجة قصف ألوية الصواريخ في صنعاء - Sputnik Arabic"، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2015. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |الأول= يفتقد |الأول= (مساعدة)
  203. "موقع المصدر أونلاين الإخباري عشرات من القتلى والجرحى اثر انفجار استهدف مخازن ألوية الصواريخ في منطقة عطان بصنعاء"، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2015.
  204. "15 killed in blasts after strikes on Yemen arms depot: medics"، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2015.
  205. "منظمة أوكسفام تدين غارة سعودية في اليمن - أخبار الشرق الأوسط"، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2015. {{استشهاد ويب}}: النص "Reuters" تم تجاهله (مساعدة)
  206. Michael Winter (21 أبريل 2015)، "Saudis halt bombing of Houthi rebels in Yemen"، USA Today، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2015.
  207. "حرب اليمن خلفت نحو ألف قتيل وقرابة ثلاثة آلاف جريح - أخبار - DW.DE - 21.04.2015"، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2015.
  208. "إب .. سقوط ضحايا مدنيين في الدليل والتحالف يستهدف رتلا عسكريًا في السحول ويدمر جسرًا يربط ثلاث محافظات"، مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2015.
  209. "التحالف يعلن نهاية عاصفة الحزم وبدء "إعادة الأمل""، قناة الجزيرة، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2015.
  210. اليوم, صحيفة، "اليوم : وزير الخارجية اليمني: لا مفاوضات مع الحوثيين والمخلوع إلا بعد الالتزام بالقرار الأممي"، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2015.
  211. "الحوثيون وافقوا على كل مطالب مجلس الأمن تقريبا وعلي عبدالله صالح وافق على مغادرة اليمن"، CNN، 22 ابريل/نيسان 2015، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2015، اطلع عليه بتاريخ 22 ابريل/نيسان 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  212. https://web.archive.org/web/20170302193635/http://arabic-now.com/news.php?NewsID=807، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2017. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  213. "النازحين بسبب العملية."، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018.
  214. "السعودية تجلي موظفي الأمم المتحدة من صنعاء"، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2017.
  215. Aboudi, Sami (28 مارس 2015)، "Diplomats and U.N. staff flee Yemen as Houthis target Aden"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2015.
  216. "الهند تطلب من السعودية المساعدة في اجلاء مدنيين من اليمن | أخبار الشرق الأوسط | Reuters"، Ara.reuters.com، 30 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2015.
  217. "الهند تطلب مساعدة سعودية لإجلاء رعاياها باليمن"، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019.
  218. "India begins evacuating citizens"، The Hindu، 31 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2015.
  219. "#عاصفة_الحزم تحذر الحرس الثوري: ستلقون نفس المصير - العربية.نت"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2015.
  220. "#عاصفة_الحزم.. نجاح سعودي بإجلاء بعثات دبلوماسية براً - العربية.نت"، مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2015.
  221. "#عاصفة_الحزم.. تدمير خنادق محفورة على الحدود #السعودية - العربية.نت"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2015.
  222. السعودية تجلي 86 دبلوماسياً عربياً وأجنبياً من عدن - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 2 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  223. قائد "الفرقاطة 816" يكشف اللحظات العصيبة لإجلاء الدبلوماسيين. نسخة محفوظة 01 أغسطس 2015 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  224. "خوف المواطنين اليمنيين."، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2017.
  225. "صالح يتخلّى عن الحوثيين"، العربي الجديد، 27 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015.
  226. "البلد: خبير: 9 قطع إيرانية تستعد لدعم الحوثيين من خليج عدن.. و«باب المندب» أبرز خسائرها في «عاصفة الحزم»"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016.
  227. "بالفيديو.. انشقاقات كبيرة في الميليشيات الحوثية"، alarabiya.net، 7 جمادي الثاني 1436هـ - 27 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015م. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  228. "عاصفة الحزم تنجح في قطع طرق الإمداد بين صنعاء وصعدة"، alarabiya.net، 7 جمادي الثاني 1436هـ - 27 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015م. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  229. "فيديو يشرح حماية "باب المندب" من ميليشيات الحوثي"، alarabiya.net، 7 جمادي الثاني 1436هـ - 27 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015م. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  230. "علي صالح يناشد لوقف القصف ويدفع بألويته إلى عدن"، alarabiya.net، 7 جمادي الثاني 1436هـ - 27 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015م. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  231. "الامير سعود الفيصل رداً على دعوة علي صالح للحوار : مايحصل الان نوع من انواع الحوار فلا يمكن ان تكون كل الحوارات على الطاوله"، alarabiya.net، 28 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  232. "وزير خارجية اليمن: «عاصفة الحزم» منعت طائرات إيرانية من نقل عتاد عسكري"، alhayat، الأحد، 29 مارس/ آذار 2015، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2015م. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  233. "وكالة: مخزون الأغذية الأساسية في اليمن يكفي 6 أشهر - أخبار الاقتصاد - Reuters"، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
  234. "الشرق الأوسط - "هيومن رايتس ووتش" تؤكد استخدام التحالف العربي "ذخائر عنقودية محظورة" في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2017.
  235. "Yahoo Video"، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  236. موقع قناة العام ، لإثنين 11 مايو 2015 ، http://www.alalam.ir/news/1701984 نسخة محفوظة 2017-12-01 على موقع واي باك مشين.
  237. وكالة فلسطين حرة ، http://www.palestineafree.com/index.php?id=41164 نسخة محفوظة 2016-03-08 على موقع واي باك مشين.
  238. وكالة أنباء فارس . http://arabic.farsnews.com/politics/news/13940106000260 نسخة محفوظة 1 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  239. "تظاهرات حاشدة في تعز تؤيد عاصفة الحزم"، صحيفة الرياض، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  240. "مظاهرة بتعز مؤيدة لـ"عاصفة الحزم" وانفجارات بعدة مناطق"، الجزيرة وكالات، الخميس،26 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015م. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  241. "بالصور.. مظاهرات مؤيدة لعاصفة الحزم في باكستان"، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. {{استشهاد ويب}}: النص "شبكة إرم الإخبارية" تم تجاهله (مساعدة)
  242. "مظاهرات بسوريا تأييدا لمعارك إدلب ولعملية "عاصفة الحزم""، مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 2017.
  243. "مظاهرات بمدن يمنية تؤيد عاصفة الحزم وتندد بالحوثيين"، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2017.
  244. "مظاهرة في #تعز تشكر #الملك_سلمان - العربية.نت"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2015.
  245. "أهوازيون يهتفون للملك سلمان ويطالبون بشار بالرحيل - العربية.نت". {{استشهاد ويب}}: النص "http://www.alarabiya.net/ar/iran/2015/04/04/-أهوازيون-يهتفون-للملك-سلمان-ويطالبون-بشار-بالرحيل.html" تم تجاهله (مساعدة)، الوسيط |access-date= بحاجة لـ |url= (مساعدة)، الوسيط |مسار= غير موجود أو فارع (مساعدة)
  246. https://web.archive.org/web/20160304194528/http://www.alarabiya.net/ar/arab-and-world/yemen/2015/04/08/-يمنيون-يؤيدون-الحزم-من-أمام-سفارة-السعودية-بلندن.html، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 8 أبريل 2015م. {{استشهاد ويب}}: النص "عنوان يؤيدون "الحزم" من أمام سفارة #السعودية بلندن - العربية.نت" تم تجاهله (مساعدة)، الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  247. "تظاهرة للجالية اليمنية في فرنسا تأييداً لعاصفة الحزم - العربية.نت"، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2015م.
  248. "بالفيديو..مظاهرة مليونيه للحوثيين للتنديد بالقصف السعودي"، مصر العربية، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  249. "دوت مصر"، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016. {{استشهاد ويب}}: النص ""عاصفة الحزم".. مين معانا ومين ضدنا؟" تم تجاهله (مساعدة)، النص "صور" تم تجاهله (مساعدة)
  250. "مظاهرات ضد السعودية في اسطنبول."، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2015.
  251. "مظاهرة الحقوقيين في برلين ضد عاصفة الحزم."، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2017.
  252. "مظاهرة العراقيين ضد عاصفة الحزم."، مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2020.
  253. "مظاهرة العراقيين ضد عاصفة الحزم."، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2015.
  254. "العالم."، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  255. "تنديد عاصفة الحزم."، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2018.
  256. "تظاهر عشرات الآلاف من اليمنيين ضد الغارات الجوية."، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2015.
  257. "ما لم تحصدوه بالحوار لن تحصدوه بالقوة."، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2015.
  258. "رأي اليوم."، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2017.
  259. "مظاهرة ضد "عاصفة الحزم" أمام السفارة السعودية."، مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2015.
  260. ، الخبر، 26 مارس 2015 https://web.archive.org/web/20200403132258/https://www.news.alkhabarnow.net/183692/2015/03/26/عنوان=%20في%20أول%20رد%20للحوثيين%20..البخيتي:%20العملية%20العسكرية%20إعلان%20حرب%20وستواجه، مؤرشف من في أول رد للحوثيين ..البخيتي: العملية العسكرية إعلان حرب وستواجه الأصل في 3 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)، تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)
  261. "الإصلاح اليمني يعلن لأول مرة تأييده لـ "عاصفة الحزم ""، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2015.
  262. "الإصلاح يعزي أسر ضحايا غارات عاصفة الحزم ويطالب الأطراف بالبدء في حوار فوري لوقف نزيف الدم"، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |ناشرالخبر= تم تجاهله (مساعدة)
  263. "حزب المؤتمر يصدرا بيانا يؤكد فيه عدم صلته بالهجمات العسكرية على عدن ويطالب دول الخليج بوقف أعمالها العسكرية"، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |ناشرالخبر= تم تجاهله (مساعدة)
  264. "مأرب برس- قبائل مأرب تعلن تأييدها لعاصفة الحزم ( نص البيان)"، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2017.
  265. "بيان خليجي: تدخلنا لحماية اليمن وشعبه"، الجزيرة، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  266. "تعاون الإسلامي تدعم خطوة الدول الداعمة للشرعية في اليمن وتحمل الحوثيين مسؤولية إفشال الحل السلمي"، الرياض، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015.
  267. العالم الإسلامي: بكل سرور نؤيد "عاصفة الحزم" - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 2 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  268. "يمن سكاي - أول تصريح للجامعة العربية عن عاصفة الحزم في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2017.
  269. Dilanian, Ken (25 مارس 2015)، "Saudis Begin Airstrikes Against Houthi Rebels in Yemen"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  270. "مجلس الأمن يعتمد مشروع القرار العربي بشأن اليمن تحت الفصل السابع"، روسيا اليوم، 14 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2015.
  271. "مجلس الأمن يقر مشروع قرار خليجيا بشأن اليمن"، سكاي نيوز عربية، 14 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2015.
  272. "مجلس الأمن يتبنى مشروع القرار الخليجي حول اليمن"، دويتشه فيله، 14 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2015.
  273. البشير: شباب السودان جاهز للمشاركة في عملية "عاصفة الحزم"،من بوابة الأهرام. نسخة محفوظة 6 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  274. "سكاي نيوز عربية - تأييد أميركي لتحالف إعادة الشرعية في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015.
  275. "الرئاسة الفلسطينية تدعم القرار بالعمليات الرامية إلى وحدة اليمن"، دنيا الوطن، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  276. "وزير العدل اللبناني: قرار السعودية شجاع ويجب وضع حد لإيران"، الجزيرة أونلاين، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  277. "رئيس ليبيا يشيد بقرار بدء عملية " عاصفة الحزم " باليمن"، المدينة، 2 ابريل 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 2 ابريل 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  278. "تونس: "عاصفة الحزم" خطوة للحفاظ على استقرار المنطقة"، العربية، 2 ابريل 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 2 ابريل 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  279. "جيبوتى: ندعم "عاصفة الحزم" وخطر اليمن يهدد الجميع"، عاجل نيوز، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  280. You are being redirected نسخة محفوظة 10 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  281. "موريتانيا تعلن دعمها لـ"عاصفة الحزم" ضد الحوثيين"، alarabiya.net، 27 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015.
  282. "#أفغانستان: سنقف إلى جانب السعودية ضد أي تهديد يواجهها - العربية.نت"، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2015.
  283. "تأييد بريطاني - فرنسي لـ"عاصفة الحزم" ضد الحوثيين"، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  284. "بلجيكا تعلن دعمها لعملية عاصفة الحزم"، الجزيرة أونلاين، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  285. سياسي / الحكومة الألمانية تصف "عاصفة الحزم" في اليمن بأنها شرعية - وكالة الأنباء السعودية. دخل للموقع بتاريخ 27 مارس 2015 نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  286. "tribune - Saudi says Pakistan wants to join fight against Yemen rebels"، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2019.
  287. "غينيا: متضامنون مع جهود المملكة لإنقاذ "الشرعية" باليمن"، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2015. {{استشهاد ويب}}: النص "صحيفة عاجل الإلكترونية" تم تجاهله (مساعدة)
  288. "السنغال وغينيا وموريتانيا تدعم التدخل العسكري بقيادة السعودية في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  289. #عاصفة_الحزم.. ماليزيا تبحث مع الرياض مشاركتها - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 3 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  290. "Minister Nicholson Concerned by Crisis in Yemen"، الموقع الرسمي لوزارة الشؤون الخارجية الكندية، 27 مارس 2015م، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2015.
  291. "إسبانيا: عاصفة الحزم شرعية وتتفق مع القانون الدولي"، ارم، 27 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 2أبريل 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  292. "Bangladesh supports Saudi-led efforts in Yemen - bdnews 24"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2015.
  293. "الجزائر ترفض المشاركة في "عاصفة الحزم" ضد حوثيي اليمن"، الشروق أون لاين، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  294. "Statement of the High Representative and Vice President Federica Mogherini on the situation in Yemen"، European External Action Service (EEAS)، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  295. "قرار البرلمان الباكستاني."، مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2015.
  296. "عدم مشاركة و دعم للتحالف العشري."، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  297. "روسيا اليوم - بوتين يؤكد أهمية الوقف الفوري للقتال في اليمن"، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2015.
  298. "موسكو تقدم مشروع قرار في مجلس الأمن يلزم التحالف تطبيق "وقفات إنسانية" في اليمن - RT Arabic"، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2015.
  299. "اليابان تعبر عن تفهمها للحملة العسكرية ضد الحوثيين - جريدة الرياض"، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2017.
  300. "معارضة الصين للعملية."، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2015.
  301. "الخارجية الايرانية عن الضربات السعودية: الهجوم خطير ومغاير للقوا"، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2015.
  302. "بحث الوزير الإيرانية و الأمريكية في موضوع اليمن."، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  303. "العراق يطالب بوقف "عاصفة الحزم" ويدعو لـ"التدخل لإنقاذ اليمن"، عربي سبتنك، 27 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  304. "تحكيم لغة العقل والمصلحة اليمنية."، مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2015.
  305. "العملية عدوان سافر."، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2015.
  306. "احترام استقلال اليمن و الدعوة إلى الحوار."، مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2015.
  307. "هيئة علماء المسلمين بالعراق تدعم عاصفة الحزم"، الجزيرة.نت، 28 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  308. "دار الإفتاء الليبية وفصائل سورية تؤيد عاصفة الحزم"، الجزيرة.نت، 27 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  309. "الائتلاف السوري: "عاصفة الحزم" خطوة صائبة ورادعة"، العربية، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  310. "حماس تؤكد وقوفها مع الشرعية في اليمن"، الجزيرة.نت، 28 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
  311. "من "بلوشستان" إيران.. "جيش العدل" يبارك "عاصفة الحزم" ويدعو لقطع "أذرع الأخطبوط الفارسي" - CNNArabic.com"، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2017.
  312. "حركة النضال العربي لتحرير الأحواز تبارك القرار الخليجي وتعلن تضامنها مع الدول العربية الشقيقة"، مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  313. "الحريري: قرار الملك سلمان بالتدخل عسكرياً شجاع وحكيم"، alarabiya.net، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  314. "حزب الله ينتقد "مغامرة" السعودية باليمن"، سي إن إن بالعربية، 26 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  315. ""الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" تدين عملية "عاصفة الحزم" في اليمن"، LHV NEWS، 29 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 4 أبريل 2015.
  316. الجزيرة اونلاين ،18 أبريل 2015، http://www.al-jazirahonline.com/news/2015/20150418/47709 نسخة محفوظة 2020-06-11 على موقع واي باك مشين.
  317. موسوعة كل الوكالات الإخبارية http://www.all-agencies.com/iq/l.php?id=417016 نسخة محفوظة 2017-12-08 على موقع واي باك مشين.
  • بوابة الحرب
  • بوابة عقد 2010
  • بوابة اليمن
  • بوابة السعودية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.