المجاعة في اليمن (2016–الآن)

حدثت المجاعة في اليمن في ربيع عام 2017 وهددت أكثر من 7 ملايين شخص.[7] يُعاني أكثر من 3.3 مليون طفل والحوامل أو المرضعات من سوء التغذية الحاد.[8] أكثر من 100,000 طفل متضرر في محافظة الحديدة مع مدينة الحديدة أكثر المناطق تضررا في المحافظة.[9] وفقا للمجلس النرويجي للاجئين فإن المجاعة في اليمن ستصل قريبا إلى «أبعاد الكتاب المقدس».[10] في عام 2018، قدرت منظمة إنقاذ الطفولة أن 85000 طفل ماتوا بسبب الجوع في السنوات الثلاث السابقة.[11][12] وفي مايو 2020، قالت اليونيسف أن اليمن تشهد «أكبر أزمة إنسانية في العالم»، وقدرت أن 80٪ من السكان، إي أكثر من 24 مليون شخص، بحاجة إلى مساعدات إنسانية.[13] وفي كثير من الأحيان لا تصل المساعدات بشكل فعال إلى السكان بسبب الحرب الأهلية اليمنية المستمرة والحصار المفروض على اليمن من قبل المملكة العربية السعودية، الذي بدأ منذ عام 2015.[14][15][16][17][18] تم تكثيف الحصار في نوفمبر 2017 بإغلاق جميع الموانئ البرية والبحرية والجوية. ثم تم رفعه جزئيًا ولكن ليس بالكامل في نهاية الشهر،[19] وتم السماح بدخول بعض الإمدادات الإنسانية إلى البلاد.[20]

المجاعة في اليمن
البلدان  اليمن
المكان معظم التُراب اليمني
الفترة 2016 - حاليًا
جملة الوفيات أكثر من 85000 طفل (غير معروف للبالغين) (تقديريا)[1] [2] [1] [3] [1]
معدل الوفيات ما لا يقل عن 130 طفلًا (غير معروف للبالغين) يوميًا (تقدير ديسمبر 2016 - نوفمبر 2017) [4] [1]
الأسباب

يزداد الجوع تعقيدا بسبب تفشي الكوليرا الذي يسبب 5000 حالة إصابة جديدة يوميا.[21] وقد أدى إلى وفاة أكثر من 3000 بين عام 2015 ومنتصف عام 2017.[22]

في 25 مارس 2022، نشرت منظمة الأمم المتحدة تقريرًا عن ارتفاع نسبة المجاعة والاثار الناجمة عنها بسبب استمرار الحروب، حيث كشف التقرير عن إحصائية تفيد بأن 19 مليون شخص سيجوعون في الأشهر المقبلة وهو ارتفاع بحوالي 20 في المائة منذ السنة الماضية. وأكثر من 160,000 من هؤلاء الأشخاص سيواجهون ظروفا شبيهة بالمجاعة.[23]

الخلفية

تُعدّ المجاعة التي ضربت دولة اليمن نتيجة مباشرة للتدخل العسكري بقيادة السعودية في اليمن وفرضها للحصار البحري عليه.[24][25][26] لكن وبالرغم من ذلك فاليمن بالفعل هوَ الدّولة الأكثر فقرا في شبه الجزيرة العربية وفي الشرق الأوسط كما تُعتبرُ مدينة الحديدة واحدة من أفقر المدن اليمنية لكن الحرب والحصار البحري[27][28] من قِبل التحالف الذي تقوده السعودية وبحرية الولايات المتحدة الامريكية[29] جعلت الوضع أسوأ من ذلك بكثير. لقد تسببت الحرب الدائرة هناكَ وبخاصّة الضربات الجوية السعودية في تدميرِ قوارب الصيد التي تُعد المصدر الرئيسي لكسب الرزق في مدينة الحديدة،[30][31][32] مما تسبّب في تركهم دون أي وسيلة لإعالة أسرهم.[33] ونتيجة لذلك؛ يموتُ طفلٌ واحد كل عشر دقائق.[34] وجدَ فريقُ خبراء الأمم المتحدة أن المملكة العربية السعودية قد أعاقت إيصال المساعدات الإنسانية إلى اليمن.[35] في السياق ذاته؛ يُشير مقال نشرتهُ صحيفة نيويورك تايمز إلى أنّ القوات السعودية قد تعمّدت استهداف وسائل إنتاج الأغذية وتوزيعها في اليمن[36] وذلك من خلال قصف المزارع،[37][38] قوارب الصيد،[39] الموانئ،[40] هذا فضلا عن مخازن الطعام وغيرها من الشركات[41] ممّا نجمَ عنهُ تفاقم للمجاعة. تسببت كل هذه الإجراءات في اتهامِ الأمم المتحدة لقوات التحالف التي تقوده السعودية بارتكاب جرائم حرب و«التجاهل التام لحياة الإنسان».[42][41][43][44][45]

بعدما استعادت قوات هادي المدعومة من قِبل السعودية مدينة المخا من يدِ الحوثيين منعت الصيادين من العمل.[46][47] مما دفع بالاتحاد اليمني للصيادين إلى اتهام التحالف بشن حربٍ ضد الصيادين.[48] في المنحى نفسه؛ اتهمَ السيناتور الأمريكي كريس مورفي الولايات المتحدة بالتواطؤ في الأزمة الإنسانية في اليمن قائلا: «الآلاف داخل اليمن يموتون اليوم ... نتحمل كل ما يحصل بسببِ قرارنا المتمثل بالأساس في تسهيل حملة القصف التي تسببت في قتل الأطفال وتأييد الاستراتيجية السعودية داخل اليمن والتي تقوم على استخدام المرض والجوع وسحب الدعم الإنساني كتكتيك للانتصار.[49]»

احتجاجات على تورط الولايات المتحدة في التدخل العسكري في اليمن في مدينة نيويورك عام 2017

في 11 كانون الأول/ديسمبر من عام 2017؛ أكّدَ جيمي ماك غولدريك منسّق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن أن 8 ملايين في هذا البلد الفقير مُعرضين لخطر المجاعة في حالة ما لم يتم تقديم المساعدات بشكل فوري وعاجل.[50][51] في 13 كانون الأول/ديسمبر عام 2017 ذكرَ مارك أندرو غرين من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية أنه لا توجد دلائل على أن الحصار قد تسبب في كل هذا لكنّه أكد في الوقت ذاته على أن تخفيف الحظر على الموانئ اليمنية سيساهم ولو بشكل قليل في تخفيف شدّة وضعية اليمنيين.[52][53] وفقًا لذي إيكونوميست فإنّ هناك أسباب رئيسية أخرى للمجاعة مثلَ إقبال اليمنيين على زراعة واستهلاك القات الأمر الذي يتطلب كمية كبيرة من المياه لزراعتها بالإضافة إلى كونها المخدرات الأكثر شعبية في اليمن. جدير بالذكر هنا أن نسبة الجوع الشديد قد زادت أو ارتفعت بمقدار 25% بحلول تموز/يوليو 2018 بالمقارنة مع نفس الإحصائيات عام 2017.[54]

2018

في يوليو 2018، تم الإبلاغ عن زيادة بنسبة 25٪ في حالات الجوع الشديد في اليمن مقارنة بعام 2017.[55]

في مقال نشرته صحيفة نيويورك تايمز في سبتمبر 2018، قال نيكولاس كريستوف أن الولايات المتحدة تدعم الجرائم ضد الإنسانية في اليمن، مضيفًا أن «أمريكا تساعد في قتل وتشويه وتجويع الأطفال اليمنيين. ثمانية ملايين يمني على الأقل معرضون لخطر مجاعة من مجاعة تقترب ليس بسبب فشل المحاصيل ولكن بسبب أفعالنا وأفعال حلفائنا. وقد وصفتها الأمم المتحدة بأنها أسوأ أزمة إنسانية في العالم، ونحن نملكها».[56]

في أكتوبر 2018، أصدرت مؤسسة السلام العالمي تقريرًا يوثق الاستهداف المنهجي وتدمير البنية التحتية لإنتاج وتوزيع الأغذية في اليمن من قبل التحالف بقيادة السعودية.[57]

في 31 أكتوبر 2018، دعت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، إلى وقف إطلاق النار في الصراع في اليمن. وذكر بيان صحفي صادر عن وزير خارجية الولايات المتحدة، مايك بومبيو، أن «وقف الأعمال العدائية واستئناف المسار السياسي بقوة سيساعد في تخفيف الأزمة الإنسانية كذلك. لقد حان الوقت لإنهاء هذا الصراع، واستبدال النزاع بالحل الوسط، والسماح للشعب اليمني بالشفاء من خلال السلام وإعادة الإعمار».[58]  في 10 نوفمبر 2018، أعلنت الولايات المتحدة أنها لن تعد تزود طائرات التحالف العاملة فوق اليمن بالوقود.[59]

في نوفمبر 2018، وفقًا لتقرير نيويورك تايمز، يعاني 1.8 مليون طفل في اليمن من سوء التغذية الحاد.

2019

في 3 أغسطس 2019، قال تقرير للأمم المتحدة إن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا قد تكون متواطئة في ارتكاب جرائم حرب في اليمن من خلال بيع الأسلحة وتقديم الدعم للتحالف الذي تقوده السعودية والذي يستخدم تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب.[60][61]

2020

حتى مارس 2020، تقدر اليونيسف أن 12.3 مليون طفل (تقديريا) بحاجة إلى مساعدة إنسانية، وأن مليوني طفل على الأقل عدد الأطفال خارج المدرسة قبل إغلاقها بسبب جائحة كوفيد-19، وأن مليوني طفل دون سن الخامسة يعانون من سوء التغذية الحاد ويحتاجون إلى العلاج.[62]

وفقًا لتقرير منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) واليونيسف وبرنامج الأغذية العالمي والشركاء، أن 40% من سكان البلاد سيعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد بسبب الحرب والفيضانات وفيروس كورونا وأسراب الجراد، مع نهاية عام 2020. ومن المتوقع أن يرتفع عدد الأشخاص الذين يواجهون «مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد» من 2 مليون إلى 3.2 مليون في غضون ستة أشهر، حتى في حالة استمرار المعونة الغذائية.[63]

2021

توقع برنامج الأغذية العالمي في مارس 2021 أنه إذا استمر الحصار والحرب بقيادة السعودية، قد يموت أكثر من 400 ألف طفل يمني تحت سن الخامسة بسبب سوء التغذية الحاد قبل نهاية العام حيث يدمر الحصار الشعب.[64][65][66]

انظر أيضًا

مراجع

  1. Press, Associated، "50,000 children in Yemen have died of starvation and disease so far this year, monitoring group says"، chicagotribune.com، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020.
  2. "More than 50,000 Yemeni children are now expected to die by the end of 2017"، The Independent (باللغة الإنجليزية)، 15 نوفمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020.
  3. "Parents are being forced to watch their children starve to death in Yemen"، The Independent (باللغة الإنجليزية)، 03 مايو 2018، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020.
  4. "UNICEF: One child dies every 10 minutes in Yemen"، www.aljazeera.com، مؤرشف من الأصل في 02 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020.
  5. "US involvement in the Yemen war just got deeper"، The World from PRX (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020.
  6. "The drug that is starving Yemen"، The Economist، ISSN 0013-0613، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020.
  7. "Yemen on brink of famine, warns UN food relief agency chief, appealing for resources and access"، UN News Center، 13 مارس 2017، مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2018.
  8. "Yemen conflict: A devastating toll for children"، يونيسف، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2019.
  9. Ahmed Al-Haj (16 سبتمبر 2016)، "Ravaged by conflict, Yemen's coast faces rising malnutrition"، يو إس نيوز آند وورد ريبورت، Associated Press، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2016.
  10. Famine of 'Biblical Proportions' Descending Upon Yemen; Child Dying Every 10 Minutes نسخة محفوظة 10 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  11. Karasz, Palko (21 نوفمبر 2018)، "85,000 Children in Yemen May Have Died of Starvation"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2022.
  12. "85,000 children in Yemen have starved to death: Save the Children report - ABC News"، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2021.
  13. "Yemen conflict: A devastating toll for children"، يونيسف، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2019.
  14. "'Catastrophic' Saudi Blockade on Yemen Could Starve Millions"، Time، مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2017.
  15. Dewan, Angela، "Saudi blockade pushing Yemen to 'worst famine in decades'"، CNN، مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2017.
  16. "'Catastrophic' Yemen crisis grows as blockade cuts Red Cross and UN aid"، ABC News، ABC، 08 نوفمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 1 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2017.
  17. Miles, Tom (21 نوفمبر 2017)، "Famine survey warns of thousands dying daily in Yemen if ports stay closed"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2017.
  18. "Saudi Arabia is using famine as a weapon of war - Opinion"، Newsweek، 28 نوفمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2021.
  19. Erickson, Amanda (22 نوفمبر 2017)، "Saudi Arabia just reopened two key ports in Yemen. That won't prevent a famine."، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2017.
  20. Erickson, Amanda (01 ديسمبر 2017)، "Saudi Arabia lifted its blockade of Yemen. It's not nearly enough to prevent a famine."، Washington Post، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
  21. "Yemen faces world's worst cholera outbreak - UN"، بي بي سي، 25 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو 2017.
  22. "Yemen faces world's worst cholera outbreak - UN"، بي بي سي نيوز، 25 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو 2017.
  23. "اليمن يعاني من "حالة طوارئ مزمنة" ومؤتمر التعهدات فرصة لمساعدة أكثر من 17 مليون شخص"، أخبار الأمم المتحدة، 15 مارس 2022، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2022.
  24. "Saudi de facto blockade starves Yemen of food and medicine"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2017.
  25. "Yemen under de facto blockade"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2017.
  26. Kristof, Nicholas (31 أغسطس 2017)، "The Photos the U.S. and Saudi Arabia Don't Want You to See"، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2017.
  27. Felipe Bueno (06 فبراير 2017)، "Food Crisis in Conflict-Ridden Yemen Borders on Famine"، School of Diplomacy and International Relations at جامعة سيتون هول، School of Diplomacy and International Relations at جامعة سيتون هول، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2018. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط |عمل= و|صحيفة= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  28. Julian Borger (04 يونيو 2016)، "Saudi-led naval blockade leaves 20m Yemenis facing humanitarian disaster"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019.
  29. Stephen Snyder (14 أكتوبر 2016)، "US involvement in the Yemen war just got deeper"، PRI، PRI، مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2019. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط |عمل= و|صحيفة= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  30. "UN humanitarian coordinator "shocked" by Saudi atrocities in Yemen -- Sott.net"، Sott.net، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019.
  31. "Bombing of schools by Saudi Arabia-led coalition a flagrant attack on future of Yemen's children"، www.amnesty.org، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019.
  32. "Yemen"، Doctors Without Borders - USA، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2018.
  33. سعيد كمالي دهقان؛ Ahmad Algohbary (08 فبراير 2017)، "Yemen's food crisis: 'We die either from the bombing or the hunger'"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2019.
  34. "UNICEF: One child dies every 10 minutes in Yemen"، قناة الجزيرة، قناة الجزيرة، 12 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019.
  35. Editorial, Reuters، "Saudi-led coalition threatens Yemen by blocking aid -U.N. report"، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2018.
  36. "U.S. Fingerprints on Attacks Obliterating Yemen's Economy"، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019.
  37. MENAFN، "Saudi air campaign targets Yemen's food supplies"، مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2018.
  38. "Saudi Arabia 'deliberately targeting impoverished Yemen's farms and agricultural industry'"، The Independent، مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2018.
  39. "Over 100 civilians killed in a month, including fishermen, refugees, as Yemen conflict reaches two-year mark"، ReliefWeb، مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2018.
  40. "Saudi-led coalition strikes Yemeni port, civilians at risk"، 10 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2018.
  41. "Bombing Businesses - Saudi Coalition Airstrikes on Yemen's Civilian Economic Structures"، 11 يوليو 2016، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019.
  42. "Saudi-led air strikes in Yemen killed 68 civilians in one day, UN says"، The Independent، مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2018.
  43. "The UN just accused Saudi Arabia led coalition of war crimes"، The Independent، مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2018.
  44. "Death toll from Saudi airstrike on Yemeni wedding rises to 88: report"، AMN - Al-Masdar News | المصدر نيوز، 23 أبريل 2018، مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2018.
  45. "Yemen Devastated by Saudi-Influenced Famine"، Americans for Democracy & Human Rights in Bahrain، 24 يناير 2018، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2018.
  46. Craig, Iona (12 ديسمبر 2017)، "Bombed into famine: how Saudi air campaign targets Yemen's food supplies"، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2019.
  47. "Saudi Arabia 'deliberately targeting impoverished Yemen's farms and agricultural industry'"، 23 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019.
  48. Craig, Iona (12 ديسمبر 2017)، "Bombed into famine: how Saudi air campaign targets Yemen's food supplies"، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2018.
  49. "Congress Votes to Say It Hasn’t Authorized War in Yemen, Yet War in Yemen Goes On". The Intercept. 14 November 2017. نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  50. Al Jazeera News. (11 December 2017). "More than 8 million 'a step away' from famine in Yemen". Al Jazeera website Retrieved 11 December 2017. نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  51. United Nations. (11 December 2017). "UN aid official in Yemen urges lifting of blockade, says millions a ‘step away from famine’". UN News Centre website Retrieved 11 December 2017. نسخة محفوظة 14 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  52. "U.S. aid chief says no sign Yemen port blockade easing to allow aid in"، 12 ديسمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2019.
  53. "US aid chief says no sign Yemen port blockade easing to allow aid in"، www.worldnews.easybranches.com، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2018.
  54. Kanso, Heba، "Yemen close to famine after port offensive, aid groups warn"، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019.
  55. "Yemen close to famine after port offensive, aid groups warn"، Reuters (باللغة الإنجليزية)، 24 يوليو 2018، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020.
  56. Kristof, Nicholas (26 سبتمبر 2018)، "Opinion | Be Outraged by America's Role in Yemen's Misery"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020.
  57. Conley, Bridget (06 أكتوبر 2018)، "Report: Strategies of the Coalition in the Yemen War"، World Peace Foundation (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 05 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020.
  58. "Remarks: Secretary Pompeo"، United States Department of State (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020.
  59. CNN, Ryan Browne and Barbara Starr، "US to stop air refueling of Saudi-led coalition in Yemen"، CNN، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020.
  60. "U.N. Says Western Countries May Be Complicit in Yemen War Crimes Days After Air Raid Kills 100 Prisoners"، Democracy Now! (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020.
  61. editor, Patrick Wintour Diplomatic (03 سبتمبر 2019)، "UK, US and France may be complicit in Yemen war crimes – UN report"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= has generic name (مساعدة)
  62. "الأزمة في اليمن"، www.unicef.org، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2020.
  63. MacDiarmid, Campbell (22 يوليو 2020)، "Yemen faces 'perfect storm' of hunger amid the coronavirus outbreak and war, UN warns"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2020.
  64. ""Hell on Earth": Yemeni Children Starve to Death as U.S.-Backed Saudi Blockade Devastates Nation"، الديمقراطية الآن!، 12 مارس 2021، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2021.
  65. "As Conflict, Humanitarian Crisis Grows, Yemen 'Speeding towards Massive Famine', Under-Secretary-General Warns, in Briefing to Security Council - Yemen | ReliefWeb"، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2021.
  66. "At least 400,000 Yemeni children under 5 could die of starvation this year - UN agencies | Reuters"، Reuters، 12 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2021.
  • بوابة موت
  • بوابة اليمن
  • بوابة عقد 2010
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.