البحرية الهندية

البحرية الهندية (بالإنجليزية: Indian Navy)‏ وهي القوات البحرية والتي تتبع القوات المسلحة الهندية التي تدافع عن دولة الهند ويديرها الرئيس الهندي ومسؤول البحرية الهندية في وزارة الدفاع الهندية ويكون برتبة أدميرال، يتكون أعضاء البحرية الهندية من 58,350 جندي مسلح ومن 9 سفن أرضية و8 مدمرات و15 فرقاطات وواحد حاملة رؤوس نووية و14 غواصة و24 فرقيطة و32 زوارق و4 حاملات نفط تم تأسيس البحرية في سنة 1947 بعد استقلال الهند.[1][2]

البحرية الهندية


الدولة  الهند
الإنشاء 1947-الآن
الحجم 58,350 في الخدمة
جزء من قوات بحرية
المقر الرئيسي نيودلهي
الاشتباكات حرب غوا، الحرب الباكستانية-الهندية 1965، حرب تحرير بنغلاديش، الحرب الباكستانية الهندية عام 1971، القرصنة في القرن الإفريقي
الموقع الرسمي الموقع الرسمي 
الشارة
الرمز التعريفي
الرمز التعريفي
الطـائرات
هجومية ميج-29 كيه، بريتش ايروسبيس هارير البحر
طائرة إلكترونية دورنير دو 228
مقاتلة ميج-29 كيه، بريتش ايروسبيس هارير البحر
مروحية كاموف كا-27، ويستلاند سي كينغ، إس أتش-3 سي كينغ

اعتبارًا من يونيو 2019، كان لدى البحرية الهندية 67252 نشطًا [3] و75000 فرد احتياطي في الخدمة ولديها أسطول مكون من 150 سفينة وغواصة و300 طائرة.[4][5] اعتبارًا من أكتوبر 2020، يتكون الأسطول التشغيلي من حاملة طائرات نشطة ورصيف نقل برمائي و8 دبابات لسفن الهبوط و10 مدمرات و14 فرقاطات وغواصة هجومية تعمل بالطاقة النووية وغواصة صاروخية باليستية و16 غواصة هجومية تعمل بالطاقة التقليدية والمزيد عن التجارب البحرية، 24 طراداً، سفينة واحدة للتدابير المضادة للألغام، 4 ناقلات أسطول والعديد من السفن المساعدة الأخرى، زوارق دورية صغيرة وسفن متطورة. تعتبر بمثابة إسقاط متعدد الأقاليم للطاقة البحرية الزرقاء.[6][7]

التاريخ

التاريخ البحري المبكر

سفينة شراعية ذات ثلاثة أعمدة من حوالي القرن الخامس

يعود تَارِيخ الهند البحري إلى فن الملاحة خِلال حضارة وادي السند قَبل 6 ألف عام، [8] وقد سجل كتاب «سجل بحار كوتش» من القرن التَّاسِع عشر أن أول حوض مد وجزر في الهند بُني في لوتهال في عام 2300 قَبل الميلاد خِلال حضارة وادي السند، وَكَان موقعه بالقرب من «ميناء مانجرول» الحاليّ على ساحل جوجارات، ويُنسب «ريج فيدا» الفضل في معرفة طرق المُحِيط إلى إله الماء (فارونا) وَالمُحِيط السماوي الهندوسي، [9] ويصف اِستِخدام الهنود للسفن ذَات المجاديف في الحملات البحريَّة، [10] وقد سُجل أول اِستِخدام لبوصلة البحارة المسماة «ماتسيا يانترا» في نَحو السنة الرابعة والخامسة بَعد الميلاد.[11]

أراضي تشولا خلال راجندرا تشولا الأول في حوالي 1030

بنى الإسكندر الأكبر خِلال احتلاله للهند ميناء في باتالا، وعلى متن السفن الَّتِي بنيت في السند انسحب جيشه إلى بلاد مَا بَين النهرين، وتظهر السجلات أن إمبَراطور موريا تشاندراغبت موريا أنشأ قسمًا أميراليًا تحت إشراف المشرف على السفن كجزء من مَكتَب الحرب، وسجل عدَّة مؤرخين من الهند القديمة العلاقات التجاريَّة الهنديَّة مَع البُلدان الأُخرى البعيدة مِثل جاوة، وسومطرة. وطرق التِجَارَة في المُحِيط الهَادِئ وَالمُحِيط الهندي، وعلاقات الهند التجاريَّة مَع الإغريق والرومان، وذكر المؤرخ الرومانيّ بلينيوس الأكبر أن التجار الهنود حصلوا على كميات كَبِيرَة من الذهب والفضة من روما، مُقابِل الجلود والأحجار الكريمة والملابس والنيلي وخشب الصندل والأعشاب والعطور والتوابل.[10]

خِلال الفَترَة من 5 إلى 10 بَعد الميلاد، غزت «إمبِرَاطُورِيَّة كالينجا الغَربيَّة» جاوا وسومطرة وملايا، ومثلت جَزَر أندامان ونيكوبار نقطة توقف مهمة للسفن التجاريَّة أَثناء إبحارها إلى هَذِه الدُّوَل وإلى الصين، وَخِلَال الفَترَة من 844 إلى 848م يتوقع المُؤرخون أن تصل الإيرادات اليومية من الذهب من هَذِه الدُّوَل إلى حوالي «200 من» مَا يُعادل 8 طن متري (7.9 طن كبير؛ 8.8 طن صغير)، وَخِلَال الفَترَة من 984 إلى 1042 بَعد الميلاد في عهد رجا راجا تشولا الأول، وراجيندرا تشولا الأول، و«كولوثونجا تشولا الأول»، استولت حملة بَحرِيَّة لأسرة تشولا على أراضي بورما وسومطرة وسريلانكا ومالايا وقمعت أَنشطة القرصنة الَّتِي قام بِهَا أمراء الحرب في سومطرة.[10][12]

تدهورت القوَّة البحريَّة الهنديَّة بحلول نهاية القرن الثالث عشر، ووصلت إلى أدنى مستوياتها عِند احتلال البرتغاليّون للهند، وأسفرت حرب بَحرِيَّة في 1529 في ميناء بومباي عَن استسلام ثين وكارانجا وباندورا، وبحلول عام 1534 سيطر البرتغاليّون على «ميناء بومباي» بشكل كامل، وتحدىسامريون كاليكوت التِجَارَة البرتغاليَّة عَندَمَا رفضَ فاسكو دا غاما دَفع الرسوم الجمركيَّة وفقًا لاِتِفاقِيَّة التِجَارَة، وأدى ذَلِك لاندللاع حربين بحريتين كبيرتين، كَانَت الأولى «معركة كوشين» في عام 1504، والثانيَّة في 1508 قبالة ديو، وكشفت هاتان المعركتان عَن ضعف القوَّة البحريَّة الهنديَّة وساعدت البرتغاليّون في السيطرة على المياه الهنديَّة.[10]

في أواخر القرن السابع عشر، أنتعشت القوَّة البحريَّة الهنديَّة، وتحالفت سلطنة مغول الهند و«سيديس جانجيرا» كقوة رئيسيَّة على الساحل الغربيّ، وعلى الجبهة الجنوبيَّة، بدأَ شاتراباتي شيفاجي مهراج ملك إمبِرَاطُورِيَّة المراثا الأول ببناء أسطوله الخاصّ، وبقي أسطوله بعيدًا عَن ساحل كونكان، وتدهور الأُسطول بَعد وفاة أنجري عام 1729.[10]

النشأة في 1612 إلى الاستقلال

تصوير لهجوم مارثا البحري في عام 1812 ضد سفينة شركة الهند الشرقية «أورورا»

أنشأت شركة الهند الشرقية قوة بَحرِيَّة في 1612 في ساحل غوجارات لِمُوَاجَهَة القراصنة ولحماية السفن التجاريَّة بعدما تعرضت قوة برتغاليَّة لسفينة إنجليزيَّة بِقيادة «الكابتن بست»، ووصل السرب الأول من السفن المُقاتلة إلى ساحل ولاية غوجارات في 5 سبتمبر 1612، لحماية السفن التجاريَّة البريطانيَّة قبالة خليج كامباي وحتَّى نهري نارمادا وتابتي، وتوّسعت مسؤولية القوَّة البحريَّة مَع توسع سيطرة شّركَة الهند الشرقيَّة على أجزاء مختلفة من الهند.[13]

في عام 1686 غُير اسم الذراع البحريَّة التابع لِشَرِكَة الهند الشرقيَّة إلى «بومباي مارين»، واشتبكت البحريَّة في بومباي مَع السفن الهولنديّة والفرنسيَّة والماراثا وسيدي، وشاركت في الحرب الأنجلو بورميَّة الأولى في 1824، وَفِي عام 1834 أصبَحَت مشاة البحريَّة في بومباي تُدعى «البحريَّة الهنديَّة لصاحبة الجلالة»، وانخرطت في حرب الأفيون الأولى عام 1840، وَفِي الحرب الأنجلو بورميَّة الثانيَّة في عام 1852، وَفِي 1863 أُعيد تسميتها إلى «مشاة بَحرِيَّة بومباي»، ولاحقًا أُعيد الاسم السَّابِق مرَّة أُخرى وأطلق عَلَيهَا اسم «البحريَّة الهنديَّة صاحبة الجلالة» في 1877، عمِلَت البحريَّة في قسمين هما «القسم الشرقي» في كلكتا بإشراف مشرف خليج البنغال، و«القسم الغربيّ» في بومباي المشرف على بحر العرب، [13] وَفِي عام 1892 أُعيد تسميتها إلى «البحريَّة الملكيّة الهنديَّة»، وبحلول نهاية القرن التَّاسِع عشر تكون أسطولها من أَكثَر من خمسين سفينة، وقد شَارَكت في الحرب العالميَّة الأولى بأسطول من سفن الدوريَّات وناقلات القوات وكاسحات الألغام، [14] وَفِي عام 1934 أصبَحَت قوة بَحرِيَّة كَامِلَة ومُنحت ألوان الملك تقديراً لخدماتها للتاج البريطانيّ.[13]

كَانَت البحريَّة الهنديَّة الملكيّة تتألَّف من خمس سفن حربية، و«سفينة مسح واحدة»، و«سفينة مستودع»، و«سفينة دورية»، و«زوارق صغيرة متنوعة»، وبلغ قوام أفرادها 114 ضابطا و1732 بحارًا، [14] وزادت من عدد سفنها وأفرادها باندلاع الحرب العالمية الثانية، وبحلول يونيو 1940 ضاعفت قوتها من الأَفرَاد والسفن، وزادت لنحو ستة أضعاف قوتها بحلول 1942، [14] وشاركت في مُختلف العمليَّات أَثناء الحرب العالمية الثانية في جَمِيع أنحاء العَالَم بشكل عام، وحول المُحِيط الهندي بشكل خاصّ، وتَضمّنَت مشاركاتها مرافقة القوافل، وكسح الألغام والإمداد، ودعم الهجمات البرمائيَّة.[13]

سفينة «إتش إم آي إس بومباي» التابعة للبحرية الملكية الهندية في ميناء سيدني خلال الحرب العالمية الثانية

بَعد توقف الأَعمَال العدائيَّة في أغسطس 1945، توسعت البحريَّة الملكيّة الهنديَّة إلى قوة يزيد عدد أفراد عَن 25 ألف ضابط وبحار، ويتكوَّن أسطولها من سبع سفن شراعية، وأربع فرقاطات، وأربع طرادات، وأربعة عشر كاسحة ألغام، وستة عشر سفينة صيد، وسفينتين احتياط، وثلاثون سفينة مُسَاعَدَة، ومائة وخمسين مركبة إنزال، ومائتي سفينة ميناء.[14] وقد تكبدت خِلال الحرب العالمية الثانية نَحو 257 ضحية منهم قتلى وجرى ومفقودين في المعركة، [14] وحصل ضباط البحريَّة على الأوسمة لدورهم في الحرب، [14] وَبَعد توقف الحرب سرحت البحريَّة العديد من الأَفرَاد والسفن.

مُنذ نشأتها، أعرب بَعض كبار السياسيين الهنود عَن مخاوفهم بِشَأن خضوع البحريَّة للبحرية الملكيّة البريطانيَّة في الجوانب المهمة، [14] حيثُ لَم يكن فِيهَا ضباط هنود، [15] وظلت يهيمن عَلَيهَا الضباط البريطانيُّون، [16] وعانى أفراد الجيش الوطني الهندي السَّابِق من التمييز العنصريّ، والمُحاكمات المستمرّة، وَعَدَم كفايةً مستويات التَّدرِيب والانضباط، وسوء الاِتِصَال مَع الضباط، مَا أدَّى لتمرد في «البحريَّة الملكيّة الهنديَّة» في عام 1946، [14] وقد شَارَك في الإضراب 78 سفينة، و20 مؤسَّسة ساحلية، و20 ألف بحار، في مُعظم أنحاء الهند، انتشرت الاضطرابات من السفن البحريَّة إلى الطلاب والعاملين في بومباي، وَفِي النهاية فشلَ الإضراب لعدم تلقيه الدعم المُنَاسِب من الجيش الهندي أو من القادة السياسيين في الكونجرس أو الرابِطَة الإسلاميَّة، [17] وَفِي 21 يوليو 1947 أصبَح كلّ من «إتش إم سي شودري» و«بهاسكار ساداشيف سومان»، أول ضباط هنود يرقون لرتبة نقيب، ولاحقًا قاد شودري «القوات البحريَّة الباكستانيَّة»، بينما قاد بهاسكار «القوات البحريَّة الهنديَّة».[18]

الاستقلال حتى نهاية القرن العشرين

بَعد الاستِقلال وتقسيم الهند في 15 أغسطس 1947، تم تقسيم أسطول سفن البحريَّة الهنديَّة الملكيّة المستنفد والموظَّفين المتبقين بَين دومينيون الهند المُستقلَّة حديثًا ودومينيون باكستان، وقد اختار 21% من كادر ضباط البحريَّة، و47% من بحارتها الانضمام إلى أسطول باكستان الَّذِي أصبَح «البحريَّة الملكيّة الباكستانيَّة»، بينما تألَّف أسطول «دومينيون الهند» من 32 سفينة و 11 ألف فرد، وتقاعد جَمِيع الضباط البريطانييّن إجباريًا، ورُقي الضباط الهنود ليحلوا محلهم، [19] وبسبب قلة الخبرة لَدَى الضباط الهنود، دعت البحريَّة الهنديَّة الحديثة عدد من كبار الضباط البريطانييّن لمواصلة الخِدمَة في البحريَّة الهنديَّة الملكيّة، [19][20] وترأّس الأدميرال «جون تالبوت سافيناك هول» البحريَّة كأول قائد بَعد الاستِقلال، [13] وَفِي يناير 1948 أصبَح «دي إن موخيرجي» أول ضابط هندي في البحريَّة الهنديَّة الملكيّة يُرقى إلى رتبة نقيب مهندس بالإنابة، [21] وَفِي مايو 1948 أصبَح الكابتن «أجيتيندو تشاكرافيرتي» أول ضابط هندي يُرقى إلى رتبة عميد، [22] وأسقطت الهند كلمة «الملكيّة» من اسم البحريَّة عَندَمَا تحولت إلى جُمهُورِيَّة في 26 يناير 1950، واعتمدت اسم «البحريَّة الهنديَّة»، وغُيرت بادئة السفن البحريَّة من «السفينة الهنديَّة صاحبة الجلالة» (HMIS) إلى «السفينة البحريَّة الهنديَّة» (INS).[13][23]

لعبت غواصة "آي إن إس كورسورا" الهندية دورًا حيويًا في الحرب الهندية الباكستانية عام 1971
حاملة الطائرات "آي إن إس فيكرانت" خلال الحرب الهندية الباكستانية عام 1971، حيث لعبت السفينة دورًا مهمًا في فرض الحصار البحري على شَرق باكستان لانتصار الهند خلال الحرب.

بحلول عام 1955 تغلبت البحريَّة على نَقص أفرادها، [19] وَخِلَال السنوات الأولى بَعد الاستِقلال استمر عدد من الضباط البريطانييّن في البحريَّة بسبب نَقل العديد من الضباط ذُوِي الخبرة إلى البحريَّة الملكيّة البريطانيَّة أو البحريَّة الباكستانيَّة، [19] وَكَان أول قائد عسكري في البحريَّة هُو الأدميرال السير «إدوارد باري» الَّذِي تولَّى القيادة في عام 1948 وسلمها إلى الأدميرال السير «تشارلز توماس مارك بيزي» في 1951، وأصبح الأدميرال بيزي أيضًا أول رَئِيس أركان البحريَّة في عام 1955، وخلفه نائب الأدميرال السير «ستيفن هوب كارليل» في العَام ذاته، [13] واستمرت وتيرة «إضفاء الطابع الهندي» خِلال الخَمسينِيَّات من القرن العِشرين، وبحلول 1952 بدأَ الضباط الهنود في شغل المناصب العليا في البحريَّة، [19] وبدأت البحريَّة تجري التدريبات الأساسيّة للطلاب البحريين في الهند في 1955، [19] وَفِي عام 1956 أصبَح «رام داس كاتاري» أول ضابط بالعلم الهندي، وعُين أول قائد هندي للأسطول في 2 أكتوبر، [19] وَفِي 22 أبريل 1958 تولَّى نائب الأدميرال كاتاري قيادة البحريَّة الهنديَّة كأول رَئِيس أركان هندي للبحرية الهنديَّة، [24] وأصبحت البحريَّة الهنديَّة هنديَّة بالكَامِل مَع رحيل آخر ضابط بريطاني مُعَار إلى البحريَّة عام 1962، وَهُو العميد البحري «ديفيد كيرك» رَئِيس الطَّيَرَان البحري.[19]

كَان أول اشتباك للبحرية الهنديَّة ضدَّ البحريَّة البرتغاليَّة أَثناء تَحرِير غوا في 1961، حيثُ أَطلَقَت الهند «عَملِيّة فيجاي» بَعد سنوات من التَّوَتُّر المتصاعد ورفض البُرتغال التخلي عَن مُستعمراتها في الهند، وَخِلَال عَملِيّة فيجاي دعمت البحريَّة الهنديَّة عَمَليّات إنزال القوات وقدمت الدعم الناري، وأغرق الطراد «آي إن إس» زورق دورية برتغالي، [25] ودمرت فرقاطتي «آي إن إس بيتوا» و«آي إن إس دمر بيز» الفرقاطة البرتغاليَّة «إن آر بي أفونسو دي البوكيرك»، [26] وساهمت بدور دفاعي خِلال الحرب الصينيَّة الهنديَّة عام 1962 على جبال الهيمالايا.[27]

عِند اندلاع الحرب الهنديَّة الباكستانيَّة عام 1965، كَانَت البحريَّة تملك حامِلَة طائرات واحدة، و19 مدمرة وفرقاطة، وناقلة واحدة، ومن بَين سفنها العشرون كَانَت عشر سفن قيد التجديد، أمَّا البقية فكانت تُشَارَك في دوريات ساحلية. وَخِلَال الحرب هاجمت البحريَّة الباكستانيَّة مَدِينَة دواركا الساحليَّة الهنديَّة، ونشرت الهند موارد بَحرِيَّة لِتَسيِير دوريات على الساحل وردع المَزِيد من القصف، [28] وَبَعد الحرب قرَّرت الهند تَعزِيز قُدرَة قواتها المسلَّحة.[28]

ظهر التغيّر الكبير في قُدرات البحريَّة الهنديَّة خِلال الحرب الهنديَّة الباكستانيَّة عام 1971، تحت قيادة الأدميرال «سارداريلال ماتراداس ناندا»، ونجحت البحريَّة في فرض حصار بحري على غَرب وشرق باكستان، [28] وشنت المدمرة «آي إن إس راجبوت» هجوم على الغواصة الباكستانيَّة الوحيدة بعيدة المدى «بي إن إس غازي» وأغرقتها قبالة سواحل فيساخاباتنام في مُنتَصَف ليل 3-4 ديسمبر 1971.[28][29] وَفِي 4 ديسمبر 1971 نفذت البحريَّة الهنديَّة «عَملِيّة ترايدنت» على مَقَر البحريَّة الباكستانيَّة في كراتشي وأغرقت كاسحة ألغام، ومدمرة، وسفينة توريد ذخيرة، وألحقت أضرار بمدمرة أُخرى وخزانات نفط في ميناء كراتشي.[30] واتخذت البحريَّة تَارِيخ 4 ديسمبر كيوم للبحرية الهنديَّة، [31] وشنت «عَملِيّة بايثون» في 8 ديسمبر لتقليل قُدرات البحريَّة الباكستانيَّة.[30] وتمكّنت «بي إن إس هانجور» الباكستانيَّة من إغراق الفرقاطة الهنديَّة «آي إن إس خوكري»، بينما تضررت «آي إن إس كيربان» على الساحل الغربيّ.[32] وفرضت حامِلَة الطائرات في خليج البنغال «آي إن إس فيكرانت» حصار بحري على شَرق باكستان، وأغرقت طائرات «هوك سي» وطائرات أليزي العديد من الزوارق الحربية والسفن البحريَّة التجاريَّة الباكستانيَّة، [33] وأرسلت الوَلاَيات المتَّحدة «الفرقة 74» المُتمركزة حول حامِلَة الطائرات يو إس إس إنتربرايز في خليج البنغال لإثبات تضامنها مَع باكستان، وتبعتها غواصات تَابِعَة للبحرية السوفيتيّة واجبرتها على الاِبتِعاد عَن المُحِيط الهندي باتجاه جَنُوب شَرق آسِيَا، [34] وأوقف الحصار البحري إمداد التعزيزات للقوات الباكستانيَّة، وتسببت في هزيمتها.[35]

ولعبت البحريَّة الهنديَّة أدوارًا مهمة لِلحِفَاظ على السّلام في اَلمِنطَقَة، حيثُ خططت في 1983 لعملية لال دورًا لدعم حكومة موريشيوس ضدَّ الانقلاب، [36] وَفِي عام 1986 أحبطت «عَملِيّة الزهور تتفتح» مُحاوَلة انقلاب في سيشل، [36] وأحبطت «عَملِيّة الصبار» انقلاب في جَزَر المالديف في عام 1988، [37] ونشرت أسطولها الغربيّ خِلال حرب كارجيل في 1999 في شَمَال بحر العرب، كجزء من عَملِيّة تالوار، [38][39] ونفذ طيارو البحريَّة الهنديَّة طلعات جوية وشاركت قوات الكوماندوز البحريَّة مَع أفراد الجيش الهندي في جبال الهيمالايا.[40]

في أكتوبر 1999 حررت البحريَّة مَع خفر السَّواحل الهندي السفينة اليابانيّة «إم في الوندرا رينبو» من القراصنة.[41]

القرن الحادي والعشرون

أسطول البحرية الهندي يتضمن حاملة الطائرات "آي إن إس فيرات" و"آي إن إس فيكراماديتيا" في عام 2014

لعبت البحريَّة الهنديَّة دورًا مهمًا في الحفاظ على السّلام في الهند على الجبهة البحريَّة في القرن الحادي وَالعَشرَين، على الرغم من حالَة التحريض جوارها، وقدمت أَعمَال إغاثة الإنسانيَّة خِلال الكَوَارِث الطَّبيعية والأَزمات في جَمِيع أنحاء العَالَم، وحافظت على طرق التِجَارَة البحريَّة الهنديَّة حرة ومفتوحة.[42]

كَانَت البحريَّة الهنديَّة جُزءًا من مناورات القوات المُشتركة «عَمَلِيَّة باراكرام» خِلال الأزمة بَين الهند وباكستان 2001-2002، ونشرت الهند أَكثَر من اثنتي عِشرَة سفينة حربية في شَمَال بحر العرب، [43] وَفِي أكتوبر تولت عَمَليّات تأمين مضيق ملقا للتخفيف من موارد البحريَّة الأمريكيَّة لعملية الحرية الدَّائِمَة.[44]

تلعب البحريَّة دورًا مهمًا في تَقديم الإغاثة الإنسانيَّة خِلال الكَوَارِث الطَّبيعية مِثل الفيضانات والأعاصير وأمواج تسونامي، وقدمت أَعمَال إغاثية ضخمة في أعقاب زلزال المُحِيط الهندي وتسونامي عام 2004 لمساعدة الوَلاَيات الهنديَّة المُتضررة وَكَذَلِك جَزَر المالديف وسريلانكا وإندونيسيا، ونشرت أَكثَر من 27 سفينة، وعشرات من طائرات الهليكوبتر ونحو ست طائرات ثابتة الجناحين، وأكثر من 5000 من أفراد البحريَّة، [45] وأطلقت على عملياتها الاغاثية اسم «عَمَلِيَّة ماداد» في ولاية أندرا براديش وتاميل نادو، و«عَمَلِيَّة أمواج البَحر» في جزر أندمان ونيكوبار، و«عَمَلِيَّة كاستور» في جَزَر المالديف، و«عَمَلِيَّة قوس قزح» في سريلانكا، و«عَمَلِيَّة غامبير» في إندونيسيا الَّتِي نفذتها في أعقاب تسونامي المُحِيط الهندي عام 2004، [46] وكانت أكبر وأسرع انتشار قامت بِه البحريَّة الهنديَّة، حيثُ وصلت سفن وفرق الإنقاذ البحريَّة الهنديَّة إلى الدُّوَل المُجاورة في أقل من 12 ساعة من وَقت وُقُوع كارثة تسونامي، [47] وَبَعد العملية، اتخذت الحُكومة قرار بِتَعزِيز قُدرات القوَّة البرمائيَّة، واستحوذت على أحواض سفن النَّقل البرمائيّ مِثل «آي إن إس جلشوة»، وأحواض أُخرى صغيرة.[48]

من أعلى إلى أسفل: "آي إن إس رانجيت"، و"آي إن إس جيوتي"، و"آي إن إس ميسور"

خِلال الصِراع الإسرائِيلي اللُبناني عام 2006، أَطلَقَت البحريَّة الهنديَّة عملية الارتياح لإجلاء 2280 شخص خِلال الفَترَة من 20 إلى 29 يوليو 2006 كَان من بَينِهُم 436 سريلانكي، و69 نيبالي، و7 لبنانيين، [49][50] وَفِي عام 2006 خدم أطباء البحريَّة الهنديَّة لمدَّة 102 يومًا على متن سفينة "USNS Mercy" لاجراء معسكرات طبية في الفلبين وبنغلاديش وإندونيسيا وتيمور الشرقيَّة.[51] وَفِي عام 2007 دعمت البحريَّة الهنديَّة عَمَليّات الإغاثة للناجين من «إعصار سيدر» في بنغلاديش، [52] وَفِي عام 2008 كَانَت البحريَّة الهنديَّة الأولى في عَمَليّات الإغاثة الدوليَّة لضحايا إعصار نرجس في ميانمار، [53][54] ونشرت «آي إن إس طبر»، و«آي إن إس ميسور» في خليج عدن لِمُكَافَحَة القرصنة في الصومال في 2008.[55] حيثُ منعت «آي إن إس طبر» العديد من محاولات القرصنة، ورافقت مئات السفن عبر المياه الَّتِي يَنتَشِر فِيهَا القراصنة، [56] كما نشرت دوريات لِمُكَافَحَة القرصنة بالقرب من سيشيل.[57][58]

"آي إن إس فيرات" تقترب من "آي إن إس ديباك" للتجديد في البحر
مروحيات ويستلاند سي كينغ على متن «آي إن إس فيرات»

في فبراير 2011 أَطلَقَت البحريَّة الهنديَّة عَمَلِيَّة العودة الآمنة إلى الوطن وأنقذت المُواطنين الهنود من ليبيا خِلال الحرب، [59] وبين يناير ومارس أَطلَقَت البحريَّة «عَمَلِيَّة مراقبة الجزيرة» لردع محاولات القرصنة قبالة أرخبيل لكشديب، [60][61][62] وَخِلَال أزمة اليمن عام 2015 كَانَت البحريَّة الهنديَّة جُزءًا من عملية راهات حيثُ أجلت 3074 فردًا من بَينِهُم 1291 من الأجانب، [63] وَفِي 15 أبريل 2016 أحبطت طائرة دورية بعيدة المدى من طراز بوسيدون-8I هجوم للقراصنة على سفينة «سيزاي صلحة» التجاريَّة، والَّتِي كَانَت مستهدفة من قَبل سفينة للقراصنة وزورقين على بَعد نَحو 800 ميل بحري (1,500 كـم؛ 920 ميل) من مومباي.[64]

الدور الحالي

الدَّور الرَئِيسيّ للبحرية الهندية:[65][66]

  • العَمَل لردع أو هزيمة أي تهديدات أو عدوان ضدَّ أراضي الهند أو شعبها أو مصالحها البحريَّة، في الحرب والسّلام بِالاشتراك مَع القوات المسلَّحة الأُخرى للاتحاد.
  • التأثير المَشرُوع في اَلمِنطَقَة البحريَّة ذَات الأهميَّة الهنديَّة، لِتَعزِيز الأهداف السياسيَّة وَالاِقتِصَادِيَّة وَالأُمنِيَّة للبلاد.
  • ضَمَان حسن النِظَام والاِستِقرار في مَنَاطِق المسؤوليَّة البحريَّة الهنديَّة بالتَّعَاوُن مَع خفر السَّواحل الهندي.
  • تَقديم المُساعدة البحريَّة (بِمَا في ذَلِك الإغاثة في حالات الكوارث) في الجوار البحري للهند.

القيادة والتنظيم

التنظيم

يشغل رَئِيس الهند مَنصِب القائد الأعلى للقوات المسلَّحة الهنديَّة، ويرأس الهيكل التنظيمي للبحرية الهنديَّة «رَئِيس الأركان البحريَّة» الَّذِي يحمل رتبة أدميرال، [67][68] ويُساعد رَئِيس الأركان البحريَّة «نائب رَئِيس الأركان البحريَّة»، ويرأس رَئِيس الأركان البحريَّة أيضًا المقر المتكامل لوزارة الدِفَاع (البحرية) ومقرها في نيودلهي، ويشغل مَنصِب «نائب أميرال» كلّ من «نائب رَئِيس الأركان البحريَّة»، و«رَئِيس شُؤُون الموظَّفين»، و«رَئِيس العتاد».[67][69]

تشغل البحريَّة الهنديَّة أمرين عَمَليّات وقيادة تدريب واحدة، ويرأس كلّ قيادة «ضابط علم القائد العَام» برتبة نائب أميرال، [70] ولكل من القيادة الشرقيَّة والغَربيَّة أسطول بِقيادة أميرال خلفي، وَيَقوَد الأُسطول الغربيّ المتمركز في مومباي «ضابط علم قائد الأُسطول الغربيّ»، ويُدير الأُسطول الشرقي المتمركز في فيساخاباتنام «ضابط علم قائد الأُسطول الشرقي».[71][72]

تُعد «قيادة أندامان ونيكوبار» قيادة موحدة للبحرية الهنديَّة، والجيش الهندي، وسلاح الجو، وقيادة مسرح خفر السَّواحل الهندي ومقرها في العاصِمَة بورت بلير.[73] وقد أُنشئت في في جَزَر أندامان ونيكوبار في عام 2001.[74]

التنظيم على مُستَوى القيادة التشغيلية [67]
القيادة المقر القائد
القيادة البحريَّة الغَربيَّة مومباي نائب الأميرال "أجندرا بهادور سينغ".[75]
القيادة البحريَّة الشرقيَّة فيساخاباتنام نائب الأميرال "بيسواجيت داسغوبتا".
القيادة البحريَّة الجنوبيَّة كوشي نائب الأميرال "إم أيه هامبيهولي".[76]
التنظيم على مستوى القيادة المتكاملة - وزارة الدفاع (البحرية)[67][77][78]
المنصب شاغل المنصب
رئيس أركان البحرية أميرال آر. هاري كومار [79]
نائب رئيس الأركان البحرية نائب الأميرال ساتيش نامديو جورماد [80]
نائب رئيس الأركان البحرية نائب الأميرال رافنيت سينغ [81]
رئيس شؤون الأفراد نائب الأميرال دينيش كيه تريباثي [82]
رئيس العتادنائب الأميرال سانديب النيثاني [83]
مدير عام الخدمات الطبية نائب الأميرال نافين تشولا [84]
المفتش العام للسلامة النووية نائب الأميرال إس في بوكاري [85]
مراقب إنتاج السفن الحربية واقتنائها نائب الأميرال كيران دشموخ [86]
مراقب خدمات شؤون الموظفين نائب الأميرال سوراج بيري [87]
المدير العام لمشروع سيبيرد نائب الأميرال بونييت كومار باهل [88]
مدير عام العمليات البحرية نائب الأميرال راجيش بنداركار [89]
مراقب اللوجستيات نائب الأميرال ديباك كابور [90]

المُنشآت

تتواجد قَوَاعِد البحريَّة الهنديَّة التشغيلية والتَّدرِيبِيَّة في غوجارات، وكارناتاكا، وغوا، ومهاراشترا، ولكشديب، وكيرالا، وأوديشا، وتاميل نادو، وأندرا براديش، وغرب البنغال، وجزر أندامان ونيكوبار، وهي قَوَاعِد مُخصصة لأغراض مختلفة مِثل الدعم اللوجستي والصيانة، ودعم الذخيرة، والمحطات الجوية، والمُستشفيات، وقواعد قوة الكوماندوز البحريَّة (ماركوس)، والدِفَاع الساحلي، والدِفَاع الصاروخي، وقواعد الغوّاصات والصَّواريخ، وقواعد العمليَّات الأماميّة، وَغَيرَهَا.[91][92][93] وتُعد قاعدة «آي إن إس شيفاجي» من أقدم القَوَاعِد البحريَّة في الهند، حيثُ كُلفت في فبراير 1945 بِاِسم «إتش إم آي إس شيفاجي»، وفيها الآن مَقَر «مؤسَّسة التَّدرِيب الفني الأولى» التَّابِعَة للبحرية الهنديَّة.[94]

في مايو 2005 شيدت البحريَّة الهنديَّة قاعدة «آي إن إس كادامبا» في كاروار على بَعد 100 كيلومتر (62 ميل) من غوا، [95] في إِطار المَرحَلَة الأولى من مَشرُوع «سيبيرد»، [96] كما تمتلك البحريَّة الهنديَّة حُقوق الإرساء في عُمان وفيتنام، [97] وتُدير البحريَّة محطّة مراقبة مزودة بالرادارات ومعدات المُراقبة لاعتراض الاتّصالات البحريَّة في مدغشقر، كما تُخطط لبناء 32 محطّة رادار أُخرى في سيشيل وموريشيوس وجزر المالديف وسريلانكا، ويُعتقد أن البحريَّة تشغل مَوقِع تنصت في رأس الحد في سلطنة عمان على الجانب الآخِر من ميناء جوادر في بلوشستان الباكستانية، ويفصل بينها مَا يقرب من 400 كيلومتر (250 ميل) من بحر العرب.[98]

تُشغل البحريَّة مُنشأة «آي إن إس كتّابمان»، وهي مُنشأة لنقل التردّدات شديدة الانخفاض والتردّدات متطرفة الانخفاض في مِنطَقَة «فيجايانارايانابورام» بالقرب من تيرونلفلي في تاميل نادو، [99] وتملّك قوة الكوماندوز البحريَّة قاعدتان وهما «آي إن إس أبهيمانيو»، و«آي إن إس كارنا».[100][101]

مَشرُوع «فارشا» هو مَشرُوع سري للغاية أجرته البحريَّة الهنديَّة لبناء قاعدة عالية التقنيَّة تَابِعَة للقيادة البحريَّة الشرقيَّة، ويُقال إنها تضم غواصات نووية ومنشأة للترددات المُنخفضة جداً.[102][103]

التدريب

حرس الشرف في الأكاديمية البحرية الهندية في 2012

تُعتبر «قيادة التَّدرِيب» هي القيادة المسؤولة عَن التنظيم والإجراء والإشراف على جَمِيع التدريبات الأساسيّة والمهنيَّة والمُتخصِصة في جَمِيع أنحاء البحريَّة، والقائد العَام لقيادة التَّدرِيب هُو «القائد العَام للقيادة الجنوبيَّة»، ويتولَّى «رَئِيس شُؤُون الأَفرَاد» مسؤولية إِطار التَّدرِيب في المقر الرَئِيسيّ للبحرية الهنديَّة، ويُمارس المسؤوليَّة من خِلال مديرية التَّدرِيب البحري، [104] تبدأ سنة تدريب البحريَّة الهنديَّة من 1 يوليو إلى 30 يونيو من العَام التالي.[105]

تأسّست «الأكاديميّة البحريَّة الهنديَّة» في عام 2009، ويتدرب ضباطها في إزهمالا على ساحل ولاية كيرالا، وهي أكبر أكاديميَّةً بَحرِيَّة في آسِيَا، [106] وتمتلك البحريَّة في العديد من القَوَاعِد البحريَّة مؤسسات تدريب متخصصة للمدفعيَّة والطَّيَرَان والقيادة واللوجستيات والمُوسيقى والطب والتَّدرِيب البدني والتَّدرِيب التربوي والهندسة والهيدروغرافيا والغوّاصات وَغَيرَهَا، [107][108] ويَحضُر ضباط البحريَّة أيضًا إلى مؤسسات الخِدمَة الثلاثيّة وهي «كلية الدِفَاع الوطنيّ»، و«كلية إِدَارَة الدِفَاع»، و«كلية أركان خِدمات الدِفَاع» لتلقي دورات أركان مختلفة لتعيينات القيادة والأركان العليا، [104] ويُوجد جناح مخصص للهندسة المعماريّة البحريَّة تحت إِدَارَة الهندسة البحريَّة في المعاهد الهنديَّة للتكنولوجيا، [109] كما تُدرب البحريَّة الهنديَّة ضباط أساطيل الدُّوَل الأجنبيَّة الصديقة.[105]

الرتب

اعتبارًا من يوليو 2017، فَقَد تكونت صفوف البحريَّة الهنديَّة من 10,393 ضابط، و56,835 بحار، وقوة احتياطية مكونة من 11,827 ضابط، و71,656 بحار، [110] ويشمل ذَلِك الطَّيَرَان البحري، والقوات الخاصّة البحريَّة، وأفراد «ساجار براري بال».[111]

الضباط

تستخدم الهند رتبة ضابط البحريَّة في أسطولها البحري، ويحمل جَمِيع الضباط الرتبة عِند دخولهم الأكاديميّة البحريَّة الهنديَّة، وَعِند التخرج من الأكاديميّة يتم تقليدهم برتبة ملازم ثاني.[112][113]

تُعتبر رتبة «أميرال الأسطول» رتبة شرفية وهي مُخصصة للاستخدام في زمن الحرب، وَلَم تُمَنح لِأَيّ ضابط في البحريَّة الهنديَّة حتَّى الآن.[68]

يُعتبر «رَئِيس الأركان البحريَّة» الَّذِي يحمل رتبة أميرال، أعلى رتبة ضابط بحري في الهيكل التنظيمي.[113]

الضباط وضباط العلم الضباط الميدانيون وكبار الضباط صغار الضباط ضباط متدربون
 
البحرية الهندية
[114]
أميرال الأسطول
एडमिरल ऑफ़ द फ्लीट
أدميرال
एडमिरल
نائب الأدميرال
वाइस एडमिरल
أدميرال خلفي
रियर एडमिरल
عميد بحري
कमोडोर
كابتن
कैप्टन
مقدم
कमांडर
رائد
लेफ्टिनेंट कमांडर
نقيب
लेफ्टिनेंट
ملازم ثاني
सब-लेफ्टिनेंट
ضابط صف بحري

الأفراد

تكون رتبة الأَفرَاد المبتدئين في البحريَّة الهنديَّة «بحار من الدرجة الثانيَّة»، ويترقى في الرتب ليصل إلى أعلى رتبة للأفراد المُجنَّدين وهي «رَئِيس ضباط الصف الأول من الدرجة الأولى».[112]

مَجمُوعَة الرتبة كبار ضباط الصف ضباط الصف المبتدئين المُجنَّدين
 
البحرية الهندية
[114]
بدون رتبة
رَئِيس ضباط الصف الأول، الدرجة 1 رَئِيس ضباط الصف الأول، الدرجة 2 رقيب أول رقيب عريف بحار عادي

سلاح الجو البحري

نشرت البحرية الهندية طائرات بوينغ بيه-8 بوسيدون في سيشيل
مقاتلة ميج-29 كيه من حاملة الطائرات «آي إن إس فيكراماديتيا»

يتكون «سلاح الجو البحري للبحرية الهنديَّة» من واحد وعشرون سرب جوي، منها عِشرَة أسراب طائرات ثابتة الجناحين، وثمانية أسراب طائرات هليكوبتر، وثلاثة أسراب مزودة بمركبات جوية بدون طيار، وقد بدأَ مفهوم الطيران البحري في الهند عند إِنشاء «مديرية الطَّيَرَان البحري» في المقر الرَئِيسيّ للبحرية في أوائل عام 1948، وَفِي وَقت لاحق من ذَلِك العَام أرسلت الهند ضباط وبحارة من البحريَّة الهنديَّة إلى بريطانيًا لتدريب الطيارين، وَشكلت «وحدة متطلبات الأُسطول» في عام 1951 لتلبية متطلبات الطَّيَرَان البحري.[28]

في 1 يناير 1953 تسلمت البحريَّة الهنديَّة مسؤولية مطار كوتشي من المديرية العامة للطيران المدني [الإنجليزية]، وَفِي 11 مارس كُلفت «وَحدة متطلبات الأُسطول» بمطار كوتشي، وزودت البحريَّة المطار بعشر طائرات سيلاند قصيرة [الإنجليزية]، وَفِي مايو 1953 تم تشغيل أول محطّة جوية للبحرية «آي إن إس جارودا»، وَخِلَال الفَترَة من فبراير 1955 إلى ديسمبر 1958 اشترت الهند عشر طائرات «فايرفلاي»، وأدخلت البحريَّة طائرة التَّدرِيب المطورة محليًا "HAL HT-2" في وَحدة متطلبات الأُسطول لتلبية متطلبات تدريب الطيارين، وَفِي 17 يناير 1959 أصبحت «وَحدة متطلبات الأُسطول» سرب جوي تابع للبحرية الهنديَّة "آي إن أيه إس 550 [الإنجليزية]" ليكون أول سرب جوي تابع للبحرية الهنديَّة.[28]

مروحية هال دروف أثناء عملية خاصة

يشغل سلاح الجو البحري حامِلَة طائرات «آي إن إس فيكراماديتيا» الَّتِي تَستَطِيع حمل أَكثَر من ثلاثون طائرة مِثل ميج-29 كيه، و«كاموف 31»، و«كاموف 28»، و«سي كينغ»، وطائرات هليكوبتر محليّة الصنع مِثل «هال دروف»، و«شيتاك».[115][116] وتُوفر مروحيات «كاموف-31» للأسطول نِظَام الإِنذار المُبَكِر المَحمُول جوًا، [117] وتُستخدم كلّ من ويستلاند سي كينغ، وكاموف كا-27، وهال دروف في الدَّور المضاد للغواصات، [118][119] وتستخدم «قوة الكوماندوز البحريَّة» مروحيات سي كينغ وهال دروف، وتُستخدم بوينغ بيه-8 بوسيدون، [120][121] وإليوشن إل-38 لِتَنفِيذ عَمَليّات الدوريَّات البحريَّة والاستطلاع، [122][123][124] ويتكوَّن ذراع الطائرات بدون طيار من طائرات هيرون و«سيرتشر آي آي إس» وَيَتِمّ تشغيلها من السفن السطحية وَالمُؤَسِسَات الساحليَّة لمهام المُراقبة.[125][126][127]

تمتلك البحريَّة الهنديَّة فَرِيق استعراض جوي «فريق نسيم البحر»، ويُخطط الفَرِيق لاستبدال طائراتهم الحاليَّة من طراز «كيران HJT-16» بطائرة HJT-36 المطورة حديثًا.[128]

ماركوس

كوماندوز البحرية خلال تدريب قتالي في مالابار 2021.

قوة الكوماندوز البحريَّة (MCF) والمَعروفَة أيضًا بِاِسم «ماركوس»، هي وَحدة عَمَليّات خاصَّة أنشأتها البحريَّة الهنديَّة في عام 1987 للحرب البرمائيَّة، ومكافحة الإِرهَاب، والعَمَل المُبَاشِر، والاستطلاع الخاصّ، والحرب غير التقليديّة، وإنقاذ الرهائن، واستعادة الأَفرَاد، وعمليات البَحث والإنقاذ القتاليَّة، والحرب غير المتكافئة، والدِفَاع الداخليّ الأجنبي، ومكافحة الانتشار، والاستطلاع البرمائيّ، والاستطلاع الهيدروغرافي، [100] ومنذ نشأتها أثبتت ماركوس نفسها في العديد من العمليَّات والمعارك ومن أبرزها «عَمَلِيَّة باوان»، و«عَمَلِيَّة الصبار»، ويونوسوم الثانيَّة، وحرب كارجيل، وعَمَلِيَّة بلاك تورنادو.[129][130] كما تُنَشر بنشاط في عَمَليّات مكافحة القرصنة على مدار العَام.[131][132]

المعدات

السفن

"آي إن إس فيكراماديتيا"

تحمل أسماء جَمِيع السفن الخدمية والقَوَاعِد البحريَّة التَّابِعَة للبحرية الهنديَّة أحرف INS «آي إن إس»، الَّتِي ترمز إلى «السفينة البحريَّة الهنديَّة»، [133] بينما تُسبق أسماء القوارب الشراعية بحروف "INSV" والَّتِي تعني (سفينة إبحار البحريَّة الهندية)، [134] ويتكوَّن أسطول البحريَّة الهنديَّة من مزيج من السفن المُصنعة محليًا وخارجيًا، وَفِي 2018 تكون الأُسطول السطحي من حاملة طائرات واحدة، [135][136] رصيف نَقل برمائي وَاحِد، [137] و8 سفن إنزال دبابات، [137][138] و11 مدمرة، [135] و13 فرقاطة، [139][140] و23 طرادة، [139][141][142][143] و10 سفن خفر سواحل كَبِيرَة، [144] و4 ناقلات أسطول، [145] و7 سفن مسح، [146] وسفينة بحث واحدة، [134] و3 سفن تدريب، [134] ومختلف السفن المُساعدة، وسفن الإنزال، [138] وزوارق الدوريَّات الصَّغِيرَة.[145][147]

لَم يتبق للبحرية سوى حامِلَة طائرات واحدة في الخِدمَة الفعليَّة وهي «آي إن إس فيكراماديتيا»، بَعد إيقاف «آي إن إس فيرات» من الخِدمَة في 6 مارس 2017، [136] وتُعد «فيكراماديتيا» («أدميرال جورشكوف» سابقًا) فئة معدلة من فئة حامِلَة الطائرات «كييف» المشتراة بتكلفة إجمالية 2.3 مِليار دُولَار من روسيا في ديسمبر 2013، [148] وتملّك البحريَّة رصيف نَقل برمائي فئة «أوستين»، وأعادت البحريَّة الهنديَّة تعميدها بِاِسم «آي إن إس جلشواه»، كما تمتلك أسطولًا من سفن إنزال الدبّابات.[137]

ناقلة أسطول "آي إن إس شاكتي" من فئة "ديباك"

تُشغل البحريَّة ثلاث مدمرات صواريخ موجهة من طراز «كولكاتا» وثلاث «دلهي» وثلاث «راجبوت»، [135] وتُخطط البحريَّة الهنديَّة لاستبدال «فئة راجبوت» بالجيل القادم من مدمرات «فيساخاباتنام» (المَشرُوع 15B) والَّتِي ستتميز بعدد من التحسينات.[149] وتُشغل البحريَّة عدَّة فئات من الفرقاطات ومنها ثلاث فرقاطات من طراز «شيفاليك» (فئة المَشرُوع 17)، وستة فرقاطات من فئة «تالوار»، [139] وسبعة فرقاطات من فئة «شيفاليك» (فئة مَشرُوع 17A)، وتُخطط لاستبدال فرقاطات «جودافاري» القديمة بشكل منهجي واحدة تلو الأُخرى لإدخال الفئات الجَدِيدَة من الفرقاطات في الخِدمَة على مدار العقد المقبل.[150]

تُعتبر الطرادات الأصغر من حيثُ النطاق الشاطئي، وتشغل البحريَّة الهنديَّة طرادات من فئات «كامورتا»، و«كورا»، و«خوكري»، و«فير»، و«أبهاي»، [139][141][142] وتُساعد ناقلات التزويد مِثل ناقلة «جيوتي-كلاس»، و«آي إن إس أديتيا»، وناقلة الأُسطول الجَدِيدَة من فئة «ديباك» على تَحسِين قُدرَة البحريَّة على التحمل في البَحر.[145]

الطائرات

طائرة من طراز ميج-29 كيه تابعة للبحرية الهندية
طائرة بوينج بوينغ بيه-8 بوسيدون تابعة للبحرية الهندية
طائرة هليكوبتر من طراز "كاموف كا-31" تهبط على يو إس إس "بنكر هيل"
الطائرة البلد الفئة البديل في الخدمة ملاحظات
طائرة عسكرية
ميكويان ميج-29 روسيا مقاتلة متعددة المهام ميج-29 كيه 45[151][152]
نظام الإنذار المبكر والتحكم
كاموف كا-31 روسيا نظام الإنذار المبكر والتحكم 14[153] يستخدم رادار مصفوفة مستوية
طائرة دورية
بوينغ بيه-8 بوسيدون الولايات المتحدة الحرب المضادة للغواصات/طائرة دورية بوينغ بيه-8 بوسيدون 11 6 قيد الطلب[154]
إليوشن إل-38 الاتحاد السوفيتي الحرب المضادة للغواصات/طائرة دورية 5
دورنير دو 228 ألمانيا طائرة مراقبة 228-201 25 12 قيد الطلب
بريتن نورمان ايلاندر المملكة المتحدة متعددة الأغراض/طائرة دورية بريتن نورمان ايلاندر 10[155]
مروحية
هال دروف (مروحية) الهند متعددة الأغراض MK. I 7[156] 11 قيد الطلب
MK. III 6[157][158]
كاموف كا-27 روسيا الحرب المضادة للغواصات كاموف كا-27 14[159] 4 قيد الطلب
ويستلاند سي كينغ المملكة المتحدة البحث والإنقاذ/متعددة الأغراض Mk.42B/C 31[118] ستة أنواع من إس أتش-3 سي
إيروسباسيال ألويت الثالثة فرنسا الاتصال/ متعددة الأغراض 35 6 قيد الطلب
إس إتش-60 سي هوك الولايات المتحدة الحرب المضادة للسطح/البحث والإنقاذ إس إتش-60 سي هوك 2[160][161] 22 قيد الطلب[162]
طائرة تدريب
ميكويان ميج-29 روسيا طائرة تدريب ميج-29 كيه 8[163][164]
بي أيه إي هوك المملكة المتحدة المدرب النفاث بي أيه إي هوك 17
هال كيران الهند المدرب النفاث 20
UAV
هيرون (طائرة) إسرائيل مراقبة هيرون 1 [165]
IAI Searcher[166] إسرائيل مراقبة Mk. I/II
DRDO Lakshya الهند طائرة هدف 39[167]
إم كيو-9 ريبر الولايات المتحدة طائرة مراقبة سيجارديان 2[168] مستأجرة لمدة عام

الغواصات

غواصة هجوم نووي تابعة للبحرية الهندية "آي إن إس شقرا"

يشمل أسطول البحريَّة على غواصة هجومية تعمل بالطاقة النوويَّة، وغواصة صاروخية باليستية واحدة، و15 غواصة هجومية تعمل بالطاقة التقليديّة.[169] وتتكوَّن الغوّاصات الهُجوميَّة التقليديّة للبحرية الهنديَّة من «كالفاري» (تصميم غواصة فرنسيَّة من طراز سكوربين)، و«سندوغوش» (تصميم غواصة روسيَّة من طراز كيلو)، و«شيشومار» (تصميم ألماني من النوع 209/1500).[170][171][172]

تمتلك الهند أيضًا غواصة هجومية واحدة تعمل بالطاقة النوويَّة من فئة «أكولا» تُسمى «آي إن إس شقرا»، وقد استأجرتها الهند لعشر سنوات، ودربت ثلاثُمائة من أفراد البحريَّة الهنديَّة في روسيا لتشغيلها، [173] وتُجري الهند مفاوضات مَع روسيا لاستئجار غواصة أُخرى من فئة أكولا.[174]

أدخلت البحريَّة الهنديَّة غواصة «آي إن إس أريهانت» في 26 يوليو 2009 في فيساخاباتنام، وبدأت بشكل سري الخِدمَة الفعليَّة في أغسطس 2016، [175] وتخطط البحريَّة لامتلاك ست غواصات صواريخ باليستية تعمل بالطاقة النوويَّة في المُستقبل القريب.[176]

تُعد «أريهانت» أول غواصة صواريخ باليستية تعمل بالطاقة النوويَّة تُبنى في الهند.[177]

أنظمة الأسلحة

تجارب إطلاق نار من "آي إن إس كوتشي" [178]
أطلاق صاروخ باراك 8 من "إن إس كوشي"

تستخدم البحريَّة مزيجًا من أَنظِمَة القذائف الموجَّهة المطورة محليًا والأجنبيَّة الصنع، وتشمل هَذِه الصَّواريخ الباليستية الَّتِي تُطلق من الغوّاصات، والصَّواريخ البالستية الَّتِي تُطلق من السفن، والصَّواريخ الانسيابية والمضادة للسفن، وصواريخ جو-جو، وصواريخ أرض-جو، والطوربيدات، ومدافع جو-جو، والمدافع الرَئِيسيّة، والمضادة للغواصات، وقاذفات الصَّواريخ، ويتألَّف مخزونها من بندقية من طراز "AK 190" بمدى يصل إلى 21.5 كيلومتر (13.4 ميل)، ومن فئة "KH-35E" بمدى يصل إلى 130 كيلومتر (81 ميل) وَغَيرَهَا.[179]

إطلاق صاروخ كروز من فئة براهموس من «آي إن إس تشيناي» خلال تروبيكس 2017.

طورت «منظَّمة البَحث والتَطوِير الدفاعيَّة الهنديَّة» بِالاشتراك مَع شَّرِكَة «إن بي أو ماشينوسترويينيا» الروسيَّة صاروخ براهموس الَّذِي يُعد من أَكثَر أَنظِمَة الصَّواريخ تقدمًا، وَهُو أسرع صاروخ كروز مضاد للسفن فِي العَالم قيد التَّشغِيل.[180] وقد صُمم لتلبية الاحتياجات الهنديَّة، ويتميَّز بنِسبَة كَبِيرَة من المكوّنات والتِكنولوجيا الهنديَّة مِثل أَنظِمَة التحكم في الحرائق وقاذفات الناقلة وأنظمة الهجوم الملاحية.[181]

زودت الهند طائرات الاستطلاع الخاصّة بِهَا من فئة بوينغ بيه-8 بوسيدون بصواريخ بوينغ هاربون في جَمِيع الأحوال الجوية، والصَّواريخ الموجَّهة بالرادار النشط فوق الأفق، وطوربيدات خفيفة الوزن شاملة الاستدارة مارك 54، [182] ويُوفِر صاروخ «باراك 1 أرض جو» درع الدِفَاع الجوي الأَسَاسِي للسفن الحربية الهنديَّة، بينما تعمل بالتَّعَاوُن مَع إسرائيل على تَطوِير نُسخة متطورة من برق 8، [183] وتهدف الهند لتسليح الجيل القادم من الغوّاصات بصاروخ طراز سكوربين المضاد للسفن، ويُطلق على نسخة «بريثفي 2» الَّتِي تُطلق من السفن اسم «دانوش» حيثُ يبلغ مداها 350 كيلومتر (220 ميل) ويُمكنها حمل رؤوس حربية نووية.[184]

تختبر الهند صاروخ «K-15 ساجاريكا (أوشيانيك)» وَهُو صاروخ بالستي يُطلق من الغواصات، ويَبلغَ مداه 700 كيلومتر (430 ميل) على الأقل، وتسعى لدمجه في غواصات «فئة أريهانت» النوويَّة، [185][186] وتعمل الهند على إدخال صاروخ باليستي طويل المدى يُطلق من غواصة يسمى "K-4"، ويتبعه صاروخ "K-5 SLBM".[187]

الحرب الإلكترونية وإدارة الأنظمة

طورت منظَّمة البَحث والتَطوِير الدفاعيَّة والبحريَّة الهنديَّة بَرنامَج مُشترك يُدعى "Sangraha" («سانجراها») للحرب الإلكترونيَّة، ويهدف البَرنامج لِتَطوِير عائلة من مجموعات الحرب الإلكترونيَّة، لاستخدامها على مِنَصّات بَحرِيَّة مختلفة لتكون قادرة على كشف واعتراض وتصنيف الرادارات النبضية، والموجة الحاملة، وتردد تكرار النبضة، والتردد السَّرِيع والرادارات النبضية، وإيجاد أَنظِمَة مُنَاسَبَة للنشر على مختلف المنصات مِثل طائرات الهليكوبتر والمركّبات والسفن، وتتمتَّع بَعض المنصات بإِجراءات الدعم الإلكترونيَّة، والإجراءات المضادة الإلكترونيَّة مِثل أَجهِزَة تشويش صفيف مرحلية مُتَعَدّدَة الحزم.[188]

تَعتَمِد البحريَّة الهنديَّة أيضًا على تكنولوجيّا المَعلُومَات لِمُوَاجَهَة تَحَدِيَات القرن الحادي وَالعَشرَين، حيثُ تُنفذ استراتيجيَّة جديدة للانتقال من القوَّة المركزيَّة للمنصة إلى القوَّة المركزيَّة للشبكة عبر ربط جَمِيع المُنشآت والسفن على الشاطئ عبر شبكات بيانات عالية السرعة والأقمار الصناعيّة، [189][190][191] ودربت البحريَّة الهنديَّة جَمِيع أفرادها في مَجَال تكنولوجيّا المَعلُومَات (IT) في «المَعهَد البحري لتطبيقات الكُمبِيُوتَر» في مومباي، وتُستخدم تكنولوجيّا المَعلُومَات لتوفير بِيئَة أفضَل للتدريبات، مِثل اِستِخدام أَجهِزَة المُحاكاة.[192]

تملك البحريَّة الهنديَّة كادر مخصص للمسائل التقنيَّة يسمى «كادر تكنولوجيّا المَعلُومَات»، [193] ويتّبع «إِدَارَة تكنولوجيّا المَعلُومَات»، ويُكلف الكادر بتنفيذ مشاريع تَطوِير البَرامِج والشبكات على مُستَوى المؤسسة، وَأَنشِطَة التَطوِير المتعلّقة بمنتجات الأَمن السيبراني، وإدارة الشاطئ وشبكات السفن، وإدارة الشبكات البحريَّة الهامَّة.[194]

القمر الصناعي البحري

أَطلَقَت الهند ساتل دفاعي حصري «غسات-7» بِنجاح عبر صاروخ تابع لِشَرِكَة أريان سبيس من ميناء كورو الفضائي في غويانا الفرنسية في أغسطس 2013، وَهُو من صنع منظَّمة أبحاث الفضاء الهنديَّة، وتهدف الهند لأنَّ يخدم القمر الصِناعيّ لسبع سنوات على الأقل، ويحتوي القمر الصِناعيّ على إِمكانِيَّة الوُصُول إلى المحطات الطرفية الأصغر والمُتنقلة.[195]

تَبلُغ مِسَاحَة تغطية «غسات-7» نَحو 3,500–4,000 كيلومتر (2,200–2,500 ميل؛ 1,900–2,200 nmi) فوق مِنطَقَة المحيط الهندي ويتضمّن بحر العرب وخليج البنغال، ممَّا يمكّن البحريَّة من العَمَل في جو مرتكز على الشَّبَكَة مَع وُجُود شبكات في الوَقت الفِعلِي لِجَمِيع أصولها التشغيلية في البَحر وعلى اليابسة.[195]

في 15 يونيو 2019 قدمت البحريَّة طلبًا لإطلاق القمر الصِناعيّ «غسات-7 آر» كبديل لقمر «غسات-7»، وقد بَلَغَت تَكلِفَة القمر الصِناعيّ 1589 كرور روبية (225.5 مليُون دُولَار أمريكي).[196][197]

الأنشطة

الاستعراضات

يحق لرئيس الهند فحص أسطوله كونه القائد الأعلى للقوات المسلَّحة الهنديَّة، وقد أقامت الهند أول استعراض لأسطولها الرَئِيسيّ أمام الدكتور راجندرا براساد في 10 أكتوبر 1953، وعادة؛ يحفص الرَّئِيس الأُسطول مرَّة واحدة خِلال فَترَة ولايته، وإجمالًا أُجريت عشر مراجعات للأسطول كَان آخرها في فبراير 2016 من قَبل الرَّئِيس براناب مخرجي.[198]

أجرت البحريَّة الهنديَّة مراجعة دَولِيَّة للأسطول تُسمى «جسور الصداقة» في فبراير 2001 في مومباي، وشاركت فِيه العديد من السفن البحريَّة للدول الصديقة من جَمِيع أنحاء العَالَم، ومنها سفينتان من البحريَّة الأمريكيَّة، [199] وأجرت البحريَّة مراجعة ثانية دَولِيَّة في 2016، قبالة ساحل فيساكاباتنام.[198]

التدريبات البحرية

شاركت سفن حربية من 17 دولة في التدريبات البحرية في المحيط الهندي "ميلانو 2014"

تُجري الهند تدريبات بحرية مع الدول الصديقة لزيادة التعاون البحري، ولتعزيز العلاقات الأمنية التعاونية، وتُجرى هذه التدريبات بشكل سنوي أو كل عامين:

التدريب البحرية المرة الأولى المرة الأخيرة إجمالي التدريبات ملاحظات/مراجع
ميلان متعدد الأطراف 1995 2018 10 [200]
فارونا البحرية الفرنسية 1983 2019 17 [201][202]
كونكان البحرية الملكية 2004 2019 14 [203][204]
إندرا البحرية الروسية 2003 2021 12 [205][206]
مالابار البحرية الأمريكية، قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية 1992 2020 24 [207][208]
سيمبكس البحرية السنغافورية 1994 2020 27 [209][210]
إيبسامار البحرية البرازيلية والبحرية الجنوب أفريقية 2008 2018 6 [211][212]
سيتمكس البحرية السنغافورية والبحرية التايلاندية 2019 2020 2 [213]
سلينكس البحرية السريلانكية 2012 2020 8 [214][215]
نسيم البحر البحرية العمانية 1993 2020 12 [216]
AUSINDEX البحرية الاسترالية 2015 2019 3 [217]
جيمكس قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية 2012 2020 4 [218]
زائر البحر البحرية القطرية 2019 2019 1 [219]
سامودرا شاكتي البحرية الاندونيسية 2018 2019 2 [220]
بونغوساغار البحرية البنغلاديشية 2019 2020 2 [221]
زايد تلوار البحرية الإماراتية 2021 2021 1 [222]
المحمد الهندي البحرية السعودية 2021 2021 1 [223]

تَشمَل الدوريَّات المنسقة: «إندو-تاي كوربات» (28 مرة)، [224] «إندونيسيا-الهند كوربات» (33 مرة)، [225] «إمكور» مَع ميانمار (8 مرات)، [226] وأجرت البحريَّة الهنديَّة تدريبات بَحرِيَّة مَع بحرية جيش التحرير الشعبي في 2003، [227] وأرسلت سفنًا إلى بحر الصين الجنوبي لِلمُشاركة في مراجعة الأُسطول، [228] وَفِي عام 2005 أجرت «تمرين الجاهزية التشغيلية على مُستَوى المسرح» لتجربة عقيدة التأثير في معركة برية وجوية لدعم الجيش الهندي والقوات الجوية الهنديَّة، [229] وتُجري البحريَّة الهنديَّة «تمرين الجاهزية التشغيلية على مُستَوى المسرح» بشكل سنويٌّ، باستثناء عام 2016.[230] وَفِي عام 2007 أجرت البحريَّة الهنديَّة مناورات بَحرِيَّة مَع قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية والبحرية الأمريكية في المُحِيط الهَادِئ، [231] ومناورات بَحرِيَّة مَع فيتنام، [232] والفلبين، [233] ونيوزيلندا، [234] وكوريا الجنوبيَّة، [235] ووقعت اتفاقية مَع اليابان في أكتوبر 2008 لِتَسيِير دوريات بَحرِيَّة مُشتَرَكَة في مِنطَقَة آسِيَا وَالمُحِيط الهَادِئ.[236] وشاركت الهند في استعراض الأُسطول الدوليّ الكوري الجنوبي في عام 2008، [237] وَفِي 2009 انتشرت البحريَّة الهنديَّة لأول مرَّة في المُحِيط الأطلسيّ، وأجرت تدريبات مَع القوات البحريَّة الفرنسيَّة والألمانيَّة والروسيَّة والبريطانيَّة، [238] وتلتقي القوات البحريَّة من مِنطَقَة المُحِيط الهندي في جَزَر أندامان ونيكوبار للتمرين في ميلانو مرَّة واحدة كلّ عامين.[239]

في 2007 عقدت الهند أول ندوة بَحرِيَّة للمحيط الهندي، بِهَدَف تَوفِير مُنتَدَى لِجَمِيع الدُّوَل المطلة على المُحِيط الهندي لِلتَّعَاوُن في المجَالات المُتَّفَق عَلَيهَا بشكل متبادل من أَجَل تَحسِين الأَمن في اَلمِنطَقَة، [240][241] مُنذ العقد الماضي أجرت السفن البحريَّة الهنديَّة اتصالات بموانئ النوايا الحسنة إلى إسرائيل، [242][243] وتركيا، [244] ومصر، [245]، واليونان، [246]، وتايلاند، [247]، وإندونيسيا، [248] أُستراليا، [249]، ونيوزيلندا، [250]، وتونغا، [251]، وجنوب إفريقيا، [252]، وكينيا، [253]، وقطر، [254] وعمان، [255]، والإمارات العربية المتحدة، [256] والبحرين، [257] والكويت، [258] وَبَلَدَان أُخرى.

"آي إن إس Satpura" في الولايات المتحدة للمشاركة في ريمباك 2016

الاستكشاف

سفينة "آي إن إس في تاريني" في ميناء ليتيلتون (نيوزيلندا) خلال رحلة الإبحار حول العالم.

تسير البحريَّة الهنديَّة بانتظام رحلات استكشافية، حيث بَدَأت السفينة الشراعية وسفينة التَّدرِيب «آي إن إس تارانجيني» في الإبحار حول العَالَم في 23 يناير 2003، بِهَدَف تَعزِيز العلاقات الجَيِدَة مَع مختلف الدُّوَل الأُخرى، وعادت إلى الهند في مايو 2004 بَعد زيارة 36 ميناء في 18 دَولَة.[259]

قاد الملازم أول «إم إس كوهلي» أول رحلة استكشافية ناجحة للبحرية الهنديَّة إلى جبل إيفرست في عام 1965، [260] ونقلت رحلة استكشافية مماثلة الراية البحريَّة إلى قِمَّة إيفرست في 19 مايو 2004، ونجح فَرِيق آخر من البحريَّة من تسلق جبل إيفرست من الجهة الشماليَّة، [261] وقاد الحَملَة «سد ساتيابراتا» وَهُو متسلق جبال لَه شهرة دَولِيَّة، وسبق أن تسلق العديد من الجبال ومنها جبال باتاغونيا وجبال الألب، [262] وللاحتفال بمرور 50 عامًا على أول رحلة استكشافية للبحرية في عام 1965، أنطلق فَرِيق لتسلق جبل إيفرست في عام 2017.[260]

أكمل فَرِيق من البحريَّة الهنديَّة مكون من 11 عضوًا رحلة استكشافية إلى القطب الشمالي، [263] وصعدوا إلى ارتفاع 11,000 قدم (3,400 م) وأطلقوا على المكان اسم «القمة الهنديَّة».[264]

رُفعت الراية البحريَّة الهنديَّة لأول مرَّة في القارة القطبية الجنوبية عام 1981، [265] وَفِي «مهمة داكشين دروف»

في 2006 نجحت البحريَّة الهنديَّة بالعبور إلى القطب الجنوبي على الزلاجات، وحققوا الرقم القياسي لكونهم أول فَرِيق عسكري أكمل بِنجاح اجتياز تزلج إلى القطب الجنوبي الجُغرافي.[266][267] وأصبحت البحريَّة الهنديَّة أول منظَّمة تصل القطبين الشمالي والجنوبي وجبل إيفرست.[268]

مستقبل البحرية الهندية

ويستلاند سي كينغ تقترب من «فيكرانت» أثناء تجاربها البحرية

بحلول نهاية الخُطَّة الرابعة عِشرَة (2020)، تتوقع البحريَّة الهنديَّة أن يكون لديها أَكثَر من 150 سفينة وَمَا يقرب من 500 طائرة، وستتمكن البحريَّة من الاستجابة لحالات الطَّوَارِئ البعيدة عَن اليابسة الرَئِيسيّة، إضافة إلى مهمتها الحاليَّة المُتمثلة في تأمين جانبي البَحر في خليج البنغال وبحر العرب، وستُعزز من قدراتها الهُجوميَّة البحريَّة من خِلال إِنشاء منشأة حربية برمائية جديدة في كاكينادا في أندرا براديش.[269]

بَدَأت البحريَّة الهنديَّة في توسيع المَرحَلَة الثانيَّة من «آي إن إس كادامبا»، ثالث أكبر قاعدة بَحرِيَّة بالقرب من كاروار، وتشمل المَرحَلَة توسيع مُرَافِق الرسو لاستيعاب نَحو 40-45 سفينة حربية أُخرى في الخطوط الأماميّة، ومنها حامِلَة الطائرات «آي إن إس فيكراماديتيا»، ورفع القوى العاملة إلى 300 ضابط ونحو 2500 بحار، وَبِنَاء محطّة جوية بَحرِيَّة بمدرج يبلغ طوله 6000 قَدَم، وستتبع ذَلِك المَرحَلَة IIA وIIB، وَفِي نهايتها ستكون «آي إن إس كادامبا» قادرة على استيعاب 50 سفينة حربية في الخطوط الأماميّة، [270][271][272][273] وتعمل البحريَّة الهنديَّة على بِنَاء قاعدة بَحرِيَّة جديدة «آي إن إس فارشا»، في رامبيلي لغواصات «فئة أريهانت».[274]

تخطط الهند لبناء زوج من حاملات الطائرات، حيثُ بَدَأت بِنَاء «آي إن إس فيكرانت» في عام 2013 في «حوض بِنَاء السفن في كوشين» وتمَّ فصلها في يونيو 2015، ومن المتوقع أن تكتمل بحلول فبراير 2021 وستخضع لتجارب بَحرِيَّة مكثفة بَعد ذَلِك مَع التخطيط لدخولها الخِدمَة في نهاية عام 2021، [275] ومن المتوقع أن تكون «فيكرانت» قادرة على تشغيل نَحو 40 طائرة مِنهَا 30 تيجاس هال وميج-29 كيه، [276] ومن المتوقع تسليم حامِلَة الطائرات الثانيَّة «آي إن إس فيشال» إلى البحريَّة الهنديَّة بحلول أواخر 2030.[277][278]

أطلق «مَجلِس اقتناء الدِفَاع» سفينة دعم مُتَعَدّدَة الأدوار، وأرسلت البحريَّة الهنديَّة طلب تَقديم عروض دَولِيَّة لرصيفي هليكوبتر كبيرين للهبوط، ومن المتوقع تعاون المتنافسون مَع أحواض بِنَاء السفن المحَلِية.[279]

بِالإضافة إلى حاملات الطائرات والسفن الهُجوميَّة البرمائيَّة الكبيرة، تمتلك البحريَّة الهنديَّة العديد من المقاتلات السطحية مِثل المدمرات فئة «فيساكاباتنام» مَشرُوع "17A-class"، [280] وفرقاطات من فئة أدميرال جريجوروفيتش [281] وطرادات المياه الضحلة، [282] وطرادات ASuW، [283] وسفن التَّدَابِير المضادة للألغام، [284] وغواصات جديدة من فئة «كالفاري» (مَشرُوع 75I)، [285][286] وفئة «أريهانت»، [287] وسفن مُسَاعَدَة جديدة مِنهَا سفينة أَجهِزَة قياس مدى الصَّواريخ، وسفينة مراقبة المُحيطات.[288]

تخطط البحريَّة الهنديَّة لشراء 22 طائرة بدون طيار من طراز جنرال أتوميكس سي جارديان بتكلفة تقديرية تَبلُغ 2 مِليار دُولَار، [289] وهي المرة الأولى الَّتِي يتم فِيهَا بيع طائرات جنرال أتوميكس بدون طيار إلى جيش من خارج الناتو.[289]

الحوادث

يعود السبب في الحوادث البحريَّة الهنديَّة إلى تقادم السفن الَّتِي تحتاج إلى صيانة، وتأخر صيانتها، والأخطاء البشريَّة، [290] ويُرى المعلقون البحريون أن الحوادث لَا مفر مِنهَا كون البحريَّة الهنديَّة مكونة من 160 سفينة تعمل لحوالي 12 ألف يوم في البَحر كلّ عام ولتنوع المياه والطقس، [291] وَبَعد التحقيقات يُطرد قبطان السفينة المُخطئة، [292] وقد أدَّى حادِث سفينة «آي إن إس سندراتنا» إلى استقالة رَئِيس الأركان البحريَّة آنذاك الأدميرال «دي كيه جوشي» في 26 فبراير 2014، [293] وتخطط البحريَّة لِإِنشاء «منظَّمة أمان» جديدة لتحسين سلامة سفنها الحربية والغوّاصات النوويَّة في ضوء الزيادة المخطط لَهَا في قوة أسطولها خِلال العقد المقبل.[294]

في 14 أغسطس 2013 أشتعل حريق في الغواصة الهندية «آي.إن.إس سندهوراكشاك» في قاعدة بَحرِيّة كَبِيرَة في مومباي، أدَّى الحريق لانفجار الغواصة وغرق من عَلَيهَا، وبقي البحارة البالغ عددهم 18 بحارًا محصورين بَعد غرق الغواصة، وتمّكن غواصو البحريَّة من الوُصُول إلى الحطام، ولكنهم واجهوا صُعُوبات كَبِيرَة في البَحث عَن ناجين بسبب ارتفاع دَرَجَة الحرارة ومجال الرؤية الضعيف والدمار الكبير الّذِي اصاب الغواصة المنكوبة، [295] وهي غواصة روسيَّة الصنع اشترتها الهند من روسيا في 1997، وهي مزودة بمنظومة صواريخ كروز روسيَّة، وأنفقت الهند 18 مليُون دُولَار أمريكيّ لتحديثها في روسيا.[296][297][298]

الراية البحرية الهندية

استخدمت البحريَّة الهنديَّة في الفَترَة من 1950 إلى 2001 نسخة معدلة من الراية البيضاء البريطانيَّة، مَع استبدال «علم الاتِحاد» باللون الهندي ثلاثي الألوان، وَفِي عام 2001 استبدلت البحريَّة علمها بعلامة بيضاء تَحَمُّل شِعَار البحريَّة الهنديَّة، وَكَان يُعتقد أن الراية السَّابِقَة تعكس الماضي الاستعماريّ للهند.[299] ولكنَّ الراية الجَدِيدَة كَانَت محل انتقاد، حيثُ وجد البعض أن الراية بلونها الأزرق والأَبيَض مماثلة للسماء وَالمُحِيط، وَفِي عام 2004 تم تغيير الراية إلى تصميم صليب القديس جورج، مَع إضافة شِعَار الهند في تقاطع الصَّلِيب، وَفِي عام 2014 أُضيف شِعَار نصي بخط ديوناكري "सत्यमेव जयते".[300]

يعلو الشعار التقليديّ لسفن البحريَّة الهنديَّة تاج يُضمُّ ثلاث سفن شراعية ترمز إلى التَّاريخ البحري الغني للهند، ويصور شريط التاج «أشوكا شقرا» محاطة بحصان وثور، وحول كلّ سفينة حلقة من نبات اللوتس والبراعم.[301]

وصلات خارجية


مراجع

  1. "معلومات عن البحرية الهندية على موقع babelnet.org"، babelnet.org، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2021.
  2. "معلومات عن البحرية الهندية على موقع grid.ac"، grid.ac، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2021.
  3. "Strength of Defence Forces"، pib.gov.in، 24 يوليو 2019، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2019.
  4. Dutta, Amrita Nayak (18 نوفمبر 2020)، "Hit by budget crunch, Indian Navy now plans to buy 2 Landing Platform Docks instead of 4"، ThePrint (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020، [...] current strength of 150 ships and submarines.
  5. "FAQ | Department Of Defence"، www.mod.gov.in، مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020، Q 1. What are the current Force Levels of the Indian Navy? [...] Ans. The Indian Navy’s present force level comprises about 150 ships and submarines. [...]
  6. Todd, Daniel؛ Lindberg, Michael (1996)، Navies and Shipbuilding Industries: The Strained Symbiosis، Greenwood Publishing Group، ص. 56–57، ISBN 9780275953102، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2015.
  7. Kirchberger, Sarah (2015)، Assessing China's Naval Power: Technological Innovation, Economic Constraints, and Strategic Implications، Heidelberg: Springer، ص. 60، ISBN 9783662471272، OCLC 911616881.
  8. "Interesting facts about India"، India، حكومة الهند، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2017.
  9. Sen, Sailendra Nath (1999)، "Ancient Indian History and Civilization"، New Age International، ISBN 978-8-122411-98-0، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  10. "Early History of the Indian Navy"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2017.
  11. "Ship Building & Navigation in Ancient India"، Mystery of India، 2 مايو 2015، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2017.
  12. Findlay, Ronald (2009)، "Power and Plenty: Trade, War, and the World Economy in the Second Millennium"، دار نشر جامعة برنستون، ISBN 978-1-400831-88-3، مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  13. "Genesis of Indian Navy"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2017.
  14. Singh, Rear Admiral Satyindra (1986)، "Under two ensigns: the Indian Navy, 1945–1950"، Oxford & IBH Pub. Co.، ISBN 978-8-120400-94-8، مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  15. The Navy List for August 1939، HM Stationery Office، 1939، ص. 620–622.
  16. The Navy List for August 1939، HM Stationery Office، 1939، ص. 2098–2101.
  17. Meyer, John M. (13 ديسمبر 2016)، "The Royal Indian Navy Mutiny of 1946: Nationalist Competition and Civil-Military Relations in Postwar India"، Journal of Imperial and Commonwealth History، 45: 46–69، doi:10.1080/03086534.2016.1262645، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  18. "Higher Ranks for Indian Officers of the R.I.N." (PDF)، Press Information Bureau of India - Archive، 21 يوليو 1947، مؤرشف من الأصل (PDF) في 27 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2020.
  19. Singh, Rear Admiral Satyindra (1992)، "Blueprint to Bluewater: the Indian Navy, 1951–65"، Lancer International، ISBN 978-8-170621-48-5، مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  20. "Nationalisation of Armed Forces" (PDF)، Press Information Bureau of India - Archive، 20 ديسمبر 1947، مؤرشف من الأصل (PDF) في 04 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 4 يناير 2021.
  21. "Press Note" (PDF)، Press Information Bureau of India – Archive، 29 ديسمبر 1947، مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2021.
  22. "Press Note" (PDF)، Press Information Bureau of India - Archive، 8 مايو 1948، مؤرشف من الأصل (PDF) في 4 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 8 مارس 2020.
  23. "New Designs of Crests and Badges in the Services" (PDF)، Press Information Bureau of India – Archive، مؤرشف من الأصل (PDF) في 8 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  24. Stewart, William (2009)، "Admirals of the World: A Biographical Dictionary, 1500 to the Present"، McFarland، ISBN 978-0-786438-09-9، مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  25. "Goa Operations 1961"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 2005، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2017.
  26. Navy, India (2016)، "Maritime Heritage of India"، Notion Press-Indian Navy، ISBN 978-9-352069-17-0، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  27. Shah, Dr. S K (2015)، "India and China: The Battle between Soft and Hard Power"، Vij Books India، ISBN 978-9-385505-28-7، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  28. Hiranandani, Gulab Mohanlal (2000)، "Transition to Triumph: History of the Indian Navy, 1965–1975"، Lancer Publishers LLC، ISBN 978-1-897829-72-1، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  29. Commander Muhammad Azam Khan (retd.)، "Maritime Awareness and Pakistan Navy"، Defence Journal، مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017.
  30. Vice Admiral G. M. Hiranandani (retd.) (11 يوليو 2015)، "1971 War: The First Missile Attack on Karachi"، Indian Defence Review، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017.
  31. "In 1971, The Indian Navy Attempted One of the World's Most Daring War Strategies on Karachi"، Scoop Whoop (باللغة الإنجليزية)، 9 يوليو 2016، مؤرشف من الأصل في 9 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017.
  32. Russell Phillips (3 يونيو 2013)، "The sinking of INS Kukhri"، Russell Phillips Books، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017.
  33. "Items in India/Pakistan/Bangladesh – Report of the high level consultants mission to Bangladesh" (PDF)، الأمم المتحدة، مؤرشف من الأصل (PDF) في 28 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 26 يوليو 2011.
  34. Vice Admiral Swaraj Prakash (retd.)، "Cold War Games"، Bharat Rakshak، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2006، اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017.
  35. "A leaf from history: When the war began"، Dawn، Inpaper Magazine، 8 أبريل 2012، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017.
  36. Brewster, David (2014)، "India's Ocean: The Story of India's Bid for Regional Leadership"، روتليدج، ISBN 978-1-317806-98-1، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  37. "Operation Cactus"، Bharat Rakshak، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017.
  38. Major General Ashok K Mehta (retd.)، "India's national interest had been made coterminus with maritime security"، Rediff، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017.
  39. "1999 Kargil Conflict"، Global Security، مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017.
  40. "Ministry of Defence Report" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 6 يناير 2012.
  41. "Navy, Coast Guard nab pirates, rescue hijacked merchant vessel off Goa coast"، Express India، 17 نوفمبر 1999، مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2017.
  42. "Indian Navy's Vision" (PDF)، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 ديسمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 3 أغسطس 2011.
  43. "Naval Diplomacy: Indian Initiatives"، Bharat Rakshak، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2009، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2010.
  44. "President Discusses Strong U.S.-India Partnership in New Delhi, India"، The White House، 3 مارس 2006، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2011، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  45. "Tsunami diplomacy improves India's global image"، Express India، 9 فبراير 2005، مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2005، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  46. Sakhuja, Vijay (8 فبراير 2005)، "Indian Naval Diplomacy: Post Tsunami"، Institute of Peace and Conflict Studies، مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2009، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  47. Giridharadas, Anand (22 سبتمبر 2008)، "India is projecting its military power"، International Herald Tribune، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 6 يناير 2012.
  48. "INS Jalashwa joins Eastern Fleet"، الصحيفة الهندوسية، 14 سبتمبر 2007، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017.
  49. "Operation Sukoon for the evacuation of Indian Nationals from Lebanon"، Press Information Bureau، حكومة الهند، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2017.
  50. "'Op SUKOON' – Making 'Sweet Music' : 24 July 2006" (PDF)، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 يوليو 2007، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2017.
  51. "Indian Navy Doctors Serve on U.S. Navy Hospital Ship Mercy's Aid Mission in South and Southeast Asia"، سفارة الولايات المتحدة في الهند، U.S. Department of State، مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2006، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2017.
  52. "India sends rice for Bangladesh storm victims"، رويترز، 8 ديسمبر 2007، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2017.
  53. "India – Myanmar Relations" (PDF)، Ministry of External Affairs، مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2017.
  54. Asian Legal Resource Centre (7 مايو 2008)، "India's assistance to Myanmar must reflect its regional role"، Relief Web، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2017.
  55. "India 'to step up piracy battle'"، بي بي سي نيوز، 21 نوفمبر 2008، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2017.
  56. "India 'sinks Somali pirate ship'"، بي بي سي نيوز، 19 نوفمبر 2008، مؤرشف من الأصل في 14 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2017.
  57. "Navy responds to SOS from Seychelles"، اكسبريس الهندية، 20 أبريل 2009، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2017.
  58. "Indian Navy in 2010" (PDF)، البحرية الهندية، ص. 6–7، مؤرشف من الأصل (PDF) في 6 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2017.
  59. "Naval ships to bail out Indians stranded in Libya"، تايمز أوف إينديا، 27 فبراير 2011، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2017.
  60. "Pirate Mother Ship Prantalay Sinks off Lakshadweep during Anti Piracy Operations by India"، Marine Buzz، 30 يناير 2011، مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2017.
  61. Suman Sharma (14 مارس 2011)، "Indian Navy captures 61 pirates, rescues 13 sailors"، DNA India، مؤرشف من الأصل في 09 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2017.
  62. Ben Arnoldy (7 فبراير 2011)، "India pushes back on Somali pirates' new 'mother ship' offensive"، كريستشن ساينس مونيتور، مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2017.
  63. "The great Yemen escape: Operation Rahat by numbers"، الصحيفة الهندوسية، 10 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2017.
  64. Rajat Pandit (19 أبريل 2016)، "Navy plane thwarts piracy bid in Arabian Sea"، تايمز أوف إينديا، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2017.
  65. Admiral Arun Prakash (نوفمبر 2005)، "Shaping India's Maritime Strategy – Opportunities and Challenges"، Indian Navy، حكومة الهند، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2006، اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2017.
  66. "Vision of the Indian Navy"، Indian Navy، Ministry of Defence (Navy)، 12 أكتوبر 2014، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2017.
  67. "Organisation of Indian Navy"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2017.
  68. Anwesha Madhukalya (24 فبراير 2016)، "Did You Know That Only 3 People Have Been Given The Highest Ranks in the Indian Armed Forces?"، ScoopWhoop (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  69. "Director Generals"، www.indiannavy.nic.in (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  70. "The Commands"، Indian Navy، حكومة الهند، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  71. "WNC Mumbai Organisation"، البحرية الهندية (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  72. "Flag Officer Sea Training (FOST)"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  73. "ANDAMAN AND NICOBAR COMMAND"، Integrated Defence Staff، Ministry of Defence، مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  74. Admiral Arun Prakash (retd.) (أغسطس 2007)، "INDIA'S HIGHER DEFENCE ORGANIZATION: IMPLICATIONS FOR NATIONAL SECURITY AND JOINTNESS" (PDF)، Institute for Defence Studies and Analysis، ص. 13–31، مؤرشف من الأصل (PDF) في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  75. "Vice Admiral Hari Kumar hands over charge of Western Naval Command to Vice Admiral Ajendra Singh"، Economic Times، 29 نوفمبر 2021، مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  76. "New chief for Southern Naval Command"، The Hindo، مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2021.
  77. "Principal Staff Officers, Indian Navy"، مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2019.
  78. "DGs and Controllers, Indian Navy"، مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2019.
  79. "Vice Admiral Hari Kumar hands over charge of Western Naval Command to Vice Admiral Ajendra Singh"، Economic Times، 29 نوفمبر 2021، مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2021.
  80. "Vice Admiral SN Ghormade to take charge as Indian Navy"، Times of India، 31 يوليو 2021، مؤرشف من الأصل في 02 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2021.
  81. "Vice Admiral Ravneet Singh AVSM, NM assumes charge as Deputy Chief of Naval Staff"، PIB، 01 يونيو 2021، مؤرشف من الأصل في 02 يونيو 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2021.
  82. "VICE ADMIRAL DINESH K TRIPATHI, AVSM, NM ASSUMES CHARGE AS CHIEF OF PERSONNEL OF INDIAN NAVY"، PIB، 01 يونيو 2021، مؤرشف من الأصل في 02 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2021.
  83. "Vice Admiral Sandeep Naithani, AVSM, VSM, assumes charge as the Chief of Materiel of Indian Navy"، PIB، 01 يونيو 2021، مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2021.
  84. "Director General Medical Services (Navy) | Indian Navy"، indiannavy.nic.in، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2021.
  85. "Inspector General Nuclear Safety (IGNS) | Indian Navy"، www.indiannavy.nic.in، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2021.
  86. "Controller of Warship Production and Acquisition (CWP and A) | Indian Navy"، indiannavy.nic.in، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2021.
  87. "Controller Personnel Services (CPS) | Indian Navy"، www.indiannavy.nic.in، 04 أغسطس 2021، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2021.
  88. "Director General Project Seabird | Indian Navy"، indiannavy.nic.in، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2021.
  89. "Vice Admiral Rajesh Pendharkar, AVSM, VSM Assumed Charge As Director General Naval Operations | Indian Navy"، www.indiannavy.nic.in، مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2021.
  90. "Controller of Logistics (COL) | Indian Navy"، indiannavy.nic.in، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2021.
  91. "WNC Authorities & Units"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2017.
  92. "Eastern Naval Command Authorities & Units"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2017.
  93. "Southern Naval Command Authorities & Units"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2017.
  94. "INS Shivaji"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2017.
  95. "INS Kadamba"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2017.
  96. Ravi Sharma (يونيو 2005)، "INS Kadamba commissioned"، الصحيفة الهندوسية، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2017.
  97. "Overseas Military Bases of a budding Super Power – India"، Defence News، 28 نوفمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2017.
  98. "Indian Listening Station in Oman Monitoring Pakistan's Naval Communications"، AA Me, IN، 27 فبراير 2013، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2017.
  99. "INS Kattabomman"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2017.
  100. "INS Abhimanyu"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2017.
  101. G. S. Subrahmanyam (12 يوليو 2016)، "Admiral Lanba commissions Marine Commandos unit 'INS Karna'"، الصحيفة الهندوسية، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2017.
  102. Jyoti Malhotra (12 أغسطس 2013)، "How India's pride INS Arihant was built"، Business Standard India، New Delhi، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2017.
  103. Rajat Pandit (26 مارس 2013)، "India readies hi-tech naval base to keep eye on China"، تايمز أوف إينديا، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2017.
  104. "The Training Command" (PDF)، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل (PDF) في 3 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  105. "Foreign Training"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  106. "History of INA"، Indian Naval Academy، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  107. "Training Establishments"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  108. "Geographical Location of Training Academies"، البحرية الهندية (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  109. "Naval Construction Wing (NCW)" (PDF)، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل (PDF) في 3 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  110. Rana, Uday Singh (27 ديسمبر 2017)، "20% Sailor Shortage in Navy, 15% Officer Posts Vacant In Army, Nirmala Sitharaman Tells Parliament"، News18، مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  111. Dr. Subhash Bhamre (17 مارس 2017)، "Strength of Manpower"، Press Information Bureau، Ministry of Defence، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2017.
  112. "Rank, rating and promotion"، Nausena Bharati، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2017.
  113. "Indian Navy – Rank and Ratings"، Nausena Bharati، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2017.
  114. "Ranks & Insignia"، Join Indian Navy، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2021.
  115. "Antony to commission MIG-29 K fighters into Navy"، News 18، 6 مايو 2013، مؤرشف من الأصل في 15 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  116. "About INS Vikramaditya – The newest & largest ship of Indian Navy"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  117. "Kamov Ka-31 Helix Airborne Early Warning Helicopter"، Military Today، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  118. Hiranandani, Gulab Mohanlal (2005)، "Transition to Eminence: The Indian Navy, 1976–1990"، Lancer Publishers LLC، ISBN 978-8-170622-66-6، مؤرشف من الأصل في 05 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  119. "Advanced Light Helicopter (ALH- DHRUV)"، شركة هندوستان آيرونوتيكس، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  120. "Indian Navy to induct 24 Long Range Maritime Reconnaissance Aircraft"، India Strategic، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  121. Gulshan Luthra (يناير 2013)، "Indian Navy gets its most sophisticated system yet in P8-I Maritime Aircraft"، India Strategic، مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  122. Borst, Marco P.J. (1996)، "Ilyushin ll-38 May 'the Russian Orion" (PDF)، Airborne Log، مؤرشف من الأصل (PDF) في 10 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  123. "The Albatross"، البحرية الهندية (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  124. "INAS 315 – The Winged Stallions"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  125. "INAS 342 – The Flying Sentinels"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  126. "Indian Naval Air Squadron 343"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  127. "UAV SQUADRON COMMISSIONED ON EAST COAST" (PDF)، البحرية الهندية، 11 أبريل 2012، مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  128. "KIRAN MK 1/1A/2"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  129. Abhishek Saxena (2 مايو 2015)، "15 Reasons The Indian Navy MARCOS Are The Best in the World"، India Times، مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  130. Vice Admiral G. M. Hiranandani (retd.) (11 أبريل 2011)، "The Emerging Role of the Indian Navy in the New World Order – I"، Indian Defence Review، مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  131. "Indian navy holds 61 pirates after skirmish at sea"، Guardian، 14 مارس 2011، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 2 يناير 2020.
  132. "Indian Navy foils pirates' attempt to attack Liberian vessel in Gulf of Aden"، Deccan Chronicle، 17 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017.
  133. "Ship Naming in the United States Navy"، Naval History and Heritage Command، بحرية الولايات المتحدة، مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017، India and Israel both use "INS" to mean Indian Naval Ship or Israeli Navy Ship.
  134. "Tir Class, Sail Ships/Boats, Sagardhwani Class"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  135. "Vikramaditya, Viraat, Delhi Class, Rajput Class, Kolkata Class"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  136. "INS Viraat Decommissioned"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  137. "Austin Class, Shardul Cass, Magar Class"، البحرية الهندية (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  138. "Kumbhir Class, LCU (MK-3) Class"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  139. "Shivalik Class, Talwar Class, Kamorta Class"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  140. "Brahmaputra Class, Godavari Class"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  141. "Kora Class, Khukri Class"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  142. "Veer Class, Abhay Class"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  143. Surabhi Nijhawan (28 أبريل 2016)، "Indian Navy Corvettes INS Veer And Nipat Decommissioned After 29 and 28 Years of Service to the Nation"، India Times، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  144. "Sukanya Class, Saryu Class, Karwar Class"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  145. "Fleet Tankers, Torpedo Recovery Vessels, Ocean Going Tugs, Nireekshak Class"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  146. "Sandhayak Class, Makar Class"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  147. "Trinket Class, Super Dvora II Class, Bangaram Class, Car Nicobar Class, Immediate Support Vessels"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  148. Greg Waldron (28 يناير 2013)، "India's Vikramaditya to undergo final trials in mid-2013"، Flight Global، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  149. "INS Visakhapatnam', First Ship of Project 15B launched"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  150. "Stealth Frigates for the Indian Navy"، Indian Defence Review، 1 يناير 2013، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  151. Philip, Snehesh Alex (29 نوفمبر 2020)، "Engine, design deficiencies — Third crash puts Russian MiG-29K back in focus"، ThePrint (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2020.
  152. "Indian Navy finds some debris of crashed MiG-29K in Arabian sea"، The Economic Times، 29 نوفمبر 2020، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2020.
  153. "Russia to Supply a Batch of KA-31 AEW Helicopters to India"، www.defenseworld.net، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2020.
  154. Livemint (13 يوليو 2021)، "Indian Navy receives tenth P-8I maritime patrol aircraft from Boeing"، mint (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2021.
  155. "DORNIERS | Indian Navy"، www.indiannavy.nic.in، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2020.
  156. "HAL hands over ALH Dhruv Mk III to the Indian Navy and Coast Guard"، Naval News، 6 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  157. "INAS 323 commissioned at Goa as first unit of indigenously built ALH MK III enters Naval Service"، PIB، 19 أبريل 2021، مؤرشف من الأصل في 06 يونيو 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  158. "Advanced Light Helicopters Inducted at INS Dega"، PIB، 07 يونيو 2021، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  159. "Ka-27/28 and Ka-29 Helix - Naval Technology"، www.naval-technology.com، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2020.
  160. GDC (19 يوليو 2021)، "Lockheed delivers two MH-60R maritime helicopters to Indian Navy"، Global Defense Corp (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 يوليو 2021.
  161. "Indian Navy receives first two of 24 MH-60R helicopters from US"، إنديا توداي (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2021.
  162. Roche, Elizabeth (27 فبراير 2020)، "Purchase of 24 Seahawk helicopters a 'force multiplier': Indian Navy"، mint (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2020.
  163. "World Air Forces 2020"، Flightglobal Insight، 2020، مؤرشف من الأصل في 09 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 4 مايو 2020.
  164. ANI (16 نوفمبر 2019)، (تغريدة) https://twitter.com/ANI/status/1195596711156076544. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  165. Mallapur, Chaitanya (4 مايو 2015)، "India tops list of drone-importing nations"، IndiaSpend، Business Standard، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  166. Bedi, Rahul (16 سبتمبر 2015)، "India to buy Heron TP UAVs"، IHS Jane's Defence Weekly، 52 (44)، ISSN 2048-3430.
  167. "Hindustan Aeronautics Limited delivers 'Lakshya-1' aircraft to Bharat Dynamics Limited"، Indian Express، 27 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 02 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 3 أغسطس 2013.
  168. Peri, Dinakar (25 نوفمبر 2020)، "Navy inducts two Sea Guardian drones on lease from U.S."، الصحيفة الهندوسية (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0971-751X، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2020.
  169. "We are closely watching Chinese navy"، The Week (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2020.
  170. "Submarines Active"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  171. "Sindhughosh Class"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  172. "Shishumar Class"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  173. "INS Chakra: Govt inducts Russian-origin Akula II class Nerpa into Navy"، Economic Times، 4 أبريل 2012، مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  174. Sudhi Ranjan Sen (16 ديسمبر 2014)، "India to Lease a Second Nuclear Submarine From Russia"، إن دي تي في، مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  175. Peri, Dinakar (18 أكتوبر 2016)، "Now, India has a nuclear triad"، الصحيفة الهندوسية، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  176. Suman Sharma (12 يونيو 2010)، "Navy creating a new base for nuke submarines"، DNA India، مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  177. Rajat Pandit (17 يوليو 2009)، "India set to launch nuclear-powered submarine"، تايمز أوف إينديا، مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2017.
  178. "Ship 'Kochi' to be commissioned in Indian Navy on 30 Sep 15"، indiannavy.nic.in، مؤرشف من الأصل في 2 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 5 أغسطس 2016.
  179. Commodore Ranjit B Rai (retd.) (ديسمبر 2013)، "The progression of Indian Navy's weaponry and status"، India Strategic، مؤرشف من الأصل في 3 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  180. Franz-Stefan Gady (15 مارس 2017)، "India Test Fires Supersonic Cruise Missile"، The Diplomat، he Convention News Company, Inc.، مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  181. "Brahmos naval version tested successfully"، Press Information Bureau، 25 مارس 2008، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  182. Neelam Mathews (23 أغسطس 2013)، "Indian Navy Requests New Patrol Aircraft"، AIN Online، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  183. "Air Defense: Barak Gets Bigger And Better"، Strategy Page، Strategy World، 7 أغسطس 2013، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  184. Y. Mallikarjun (5 أكتوبر 2012)، "Nuclear-capable Dhanush successfully test-fired"، الصحيفة الهندوسية، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  185. Rajat Pandit (19 فبراير 2008)، "India ready to join elite N-strike club"، تايمز أوف إينديا، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  186. Mallikarjun, Y.؛ Subramanian, T. S. (19 فبراير 2008)، "India successfully test-fires underwater missile"، الصحيفة الهندوسية، مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  187. Ankit Panda (13 مايو 2004)، "India Inches Closer to Credible Nuclear Triad With K-4 SLBM Test"، The Diplomat، مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  188. "Area of Work DRDO"، Defence Research and Development Organization، Ministry of Defence، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  189. Arunkumar Bhatt (6 ديسمبر 2004)، "Navy building high-speed data network"، الصحيفة الهندوسية، مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  190. Vijay Sakhuja Change but Continuity: The Indian Navy Marches Ahead.
  191. Vijay Sakhuja (10 أغسطس 2004)، "Change but Continuity: The Indian Navy Marches Ahead"، Institute of Peace and Conflict Studies، مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2009، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  192. "Information technology and Indian Navy"، Deccan Herald، 12 أبريل 2006، مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2006، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  193. "Indian Navy to have Information Technology cadre"، Economic Times، 12 يوليو 2012، مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  194. "Directorate of Information Technology"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 3 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  195. Ajey Lele (9 سبتمبر 2013)، "GSAT-7: India's Strategic Satellite"، Space News، مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2017.
  196. "Indian Navy: Navy to buy Rs 1,589 crore satellite from ISRO"، m-economictimes-com.cdn.ampproject.org، مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2019.
  197. "Isro to build 2nd dedicated satellite for Navy to interlink warships, aircraft - Times of India"، تايمز أوف إينديا (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2019.
  198. Anil Chopra (6 فبراير 2016)، "All you need to know about the Fleet Review being hosted by Indian Navy in Vizag"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  199. Cdr R Madhusoodanan، "Building Bridges of Friendship"، Ministry of Defence، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2009، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  200. Gill, Don McLain (21 أكتوبر 2021)، "Why the Milan 2022 naval exercise matters"، Asia Times، مؤرشف من الأصل في 06 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2021.
  201. "VARUNA 15 – Indo-French Naval Exercise"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  202. "France, India begin 'Varuna' naval exercise off Goa coast"، The Economic Times، 1 مايو 2019، مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2020.
  203. "Exercise Konkan 16"، Press Information Bureau، Ministry of Defence، مؤرشف من الأصل في 9 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  204. ANI (15 أغسطس 2019)، "INS Tarkash participates in KONKAN bilateral exercise"، Business Standard India، مؤرشف من الأصل في 07 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2020.
  205. "Indo – Russian Bilateral Naval Exercise (Indra Navy – 2016)"، Press Information Bureau، Ministry of Defence، 13 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  206. "INDRA NAVY 2020: Indian, Russian navies begin naval exercise; guided missile destroyers, frigates in action"، Times Now (باللغة الإنجليزية)، 4 سبتمبر 2020، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2020.
  207. "Exercise Malabar – 2016"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  208. "Nimitz Strike Group Participates in Malabar with Australia, India and Japan"، بحرية الولايات المتحدة (باللغة الإنجليزية)، 17 نوفمبر 2020، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2020.
  209. "Bilateral Exercise between Indian & Republic of Singapore Navy SIMBEX-17 commences"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  210. "India - Singapore Bilateral Maritime Exercise SIMBEX-20 to begin today in Andaman Sea"، newsonair.com، 23 نوفمبر 2020، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2020.
  211. "Exercise IBSAMAR-V between India, Brazil and South Africa"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  212. "Exercise IBSAMAR-V between India, Brazil and South Africa"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2020.
  213. "SITMEX 2020: India, Singapore, Thailand naval exercise begins"، Hindustan Times (باللغة الإنجليزية)، ANI، 22 نوفمبر 2020، مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: آخرون (link)
  214. "SLINEX 15 – Sri Lanka-India Exercise"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  215. "India and Sri Lanka begin their annual exercise SLINEX today"، DD News، 19 أكتوبر 2020، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020.
  216. "Royal Navy of Oman ships arrive in Goa for naval exercise "Naseem-Al-Bahr""، Outlook India، PTI، 6 يناير 2020، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: آخرون (link)
  217. "AUSINDEX 2019 commences in India"، Department of Defence, Australian Government، 9 أبريل 2019، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2021، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2020.
  218. "India, Japan naval exercise JIMEX-2020 begins in Arabian Sea"، تايمز أوف إينديا (باللغة الإنجليزية)، ANI، 27 سبتمبر 2020، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2020.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: آخرون (link)
  219. "Joint Exercise Between the Qatari Emiri Navy and the Indian Navy Forces (The Roar of the Sea)"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2020.
  220. "Indian Navy – Indonesian Navy Bilateral Maritime Exercise Samudra Shakti Progresses in the Bay of Bengal"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2020.
  221. "Indian Navy (IN) - Bangladesh Navy (BN) Bilateral Exercise Bongosagar and IN-BN Corpat"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2020.
  222. "India, UAE carry out naval exercise; deepen military cooperation"، Hindustan Times (باللغة الإنجليزية)، 8 أغسطس 2021، مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2021.
  223. "India, Saudi Arabia set to carry out first-ever naval exercise"، @businessline (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2021.
  224. "28th Indo-Thai Corpat - Closing Ceremony"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020.
  225. "33rd Edition of India-Indonesia Coordinated Patrol (Ind-Indo Corpat) Commences at Port Blair"، pib.gov.in، 19 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020.
  226. "8th Indo – Myanmar Coordinated Patrol"، pib.gov.in، 21 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020.
  227. Vijay Sakhuja (6 ديسمبر 2005)، "Strategic Shift in Chinese Naval Strategy in Indian Ocean"، Institute of Peace and Conflict Studies، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  228. "India to take part in China's International Fleet Review"، الصحيفة الهندوسية، 20 مارس 2009، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  229. Ministry of Defence, India (2006)، "Annual Report"، حكومة الهند، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  230. "Indian Navy Concludes Theatre Level Readiness and Operational Exercise (TROPEX 2017)"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  231. Anil K. Joseph (17 أبريل 2007)، "Indian Navy holds joint drills with top naval powers"، The Tribune، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  232. "Two Indian naval ships dock in Sai Gon Port for 5-day visit"، Vietnam News Service، 9 مايو 2007، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2008، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  233. Anushree Bhattacharya (3 أغسطس 2007)، "India's Joint Naval Exercises in the ASEAN Region"، Institute for Peace and Conflict Studies، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  234. Scott, David (2011)، "Handbook of India's International Relations"، روتليدج، ISBN 978-1-136811-31-9، مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  235. "India, S Korea to hold joint naval exercise"، Outlook India، 31 مايو 2007، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  236. P Vaidyanathan Iyer (23 أكتوبر 2008)، "Eye on China, India and Japan ink security pact"، اكسبريس الهندية، مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2017.
  237. "A year of determined pursuit of perfection for Navy fleet"، الصحيفة الهندوسية، 22 ديسمبر 2008، مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  238. "Navy war games with French, British in Atlantic next month"، الصحيفة الهندوسية، 29 مايو 2009، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  239. Ekatha Ann John (10 فبراير 2014)، "Milan 2014: Naval exercise off Andamans concludes"، تايمز أوف إينديا، مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  240. "PM calls on Indian Ocean navies to pool resources"، تايمز أوف إينديا، 15 فبراير 2008، مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  241. "INDIAN OCEAN NAVAL SYMPOSIUM (IONS)"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2008، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  242. ANNA AHRONHEIM (10 مايو 2017)، "INDIAN NAVY SHIPS DOCK IN HAIFA PORT AHEAD OF HISTORICAL VISIT BY INDIAN PM"، جيروزاليم بوست، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  243. "Indian Navy: INS Brahmaputra on Goodwill Visit to Israel"، Marine Buzz، 2 يونيو 2009، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  244. "INS Trikand visits Istanbul, Turkey"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  245. "Indian Warships visit Alexandria, Egypt"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  246. "Indian Warships on Overseas Deployment: Visit Souda Bay, Greece"، Press Information Bureau، Ministry of Defence، 18 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  247. "Indian Naval Ships visit Phuket (Thailand)"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  248. "Eastern Fleet Ships on Overseas Deployment to Indonesia"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  249. "Naval Ships visit Freemantle (Perth), Australia"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  250. "INS Sumitra visits Auckland, New Zealand for International Naval Review 2016"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  251. "India – Tonga Relations" (PDF)، Ministry of External Affairs، حكومة الهند، 15 يناير 2016، مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  252. "Western Fleet Ships visit South Africa"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  253. "Visit of Indian Warships to Mombasa, Kenya"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  254. "Warships on visit to Qatar"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  255. "Warships on visit to Oman"، البحرية الهندية (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  256. "Indian Navy's Western fleet ships visit United Arab Emirates"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  257. "Warships on visit to Bahrain"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  258. "Warships on visit to Kuwait"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  259. "INS Tarangini"، البحرية الهندية، مؤرشف من الأصل في 1 سبتمبر 2006، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  260. "Indian Navy's second Mt Everest expedition flagged off"، Daily News and Analysis، Diligent Media Corporation Ltd.، 23 مارس 2017، مؤرشف من الأصل في 2 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  261. "Indian Navy on top of the world"، Chennai Online، Chennai Interactive Business Services، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2008، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  262. "Indian Navy's Mt. Everest Team sets many new records: From the deep blue seas to the highest peaks Indian naval team does it all"، Everest News، مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2006، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  263. "Indian Navy Team in Iceland"، Embassy of Iceland – New Delhi, India، 25 أغسطس 2006، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  264. "An Indian Navy team is just back from an arduous ski expedition in Greenland"، الصحيفة الهندوسية، 19 أغسطس 2006، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  265. "Indian Navy Timeline"، Bharat Rakshak، مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2007، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  266. "Navy team becomes first military unit to ski to South Pole"، الصحيفة الهندوسية، 31 يناير 2007، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2008، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  267. "India Navy North Side Everest 2004 Expedition: From the Ocean Depths to The Top of the World"، Everest News، 13 مايو 2004، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2006، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  268. Nancy Knudsen (23 مايو 2010)، "Dilip Donde completes first solo circumnavigation for India"، Sail World، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2017.
  269. "Brand new Indian Navy with long legs by 2027: Admiral Verma"، IBN Live، Cable News Network، 3 ديسمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2017.
  270. "Project Seabird II will generate more employment: Admiral"، تايمز أوف إينديا، 4 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2017.
  271. "INS Kadamba Naval Base, India"، Naval Technology، Kable Intelligence Limited، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2017.
  272. Sudhi Ranjan Sen (10 سبتمبر 2015)، "Now, India has the Largest Naval Base East of the Suez Canal"، إن دي تي في، مؤرشف من الأصل في 3 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2017.
  273. "Seabird phase II work will start by 2016: Naval officer"، Deccan Herald، The Printers (Mysore) Private Ltd.، 5 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2017.
  274. Saurav Jha (30 مارس 2016)، "India's Undersea Deterrent"، The Diplomat، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  275. Aditya Bhat (15 سبتمبر 2016)، "Indian Navy targets to induct indigenously built aircraft carrier by 2018"، إنترناشيونال بيزنس تايمز، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 3 أغسطس 2017.
  276. T Ramavarman (12 أغسطس 2013)، "India to launch aircraft carrier INS Vikrant today"، تايمز أوف إينديا، مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 3 أغسطس 2017.
  277. Franz-Stefan Gady (9 نوفمبر 2016)، "Confirmed: India's Next Aircraft Carrier Will Be Nuclear"، The Diplomat، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 3 أغسطس 2017.
  278. "Navy's long-term plan is to have three aircraft carriers, says Navy chief Admiral Karambir Singh"، Business Line، 3 ديسمبر 2019، مؤرشف من الأصل في 06 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 4 ديسمبر 2019.
  279. "Government gives green signal to build worth over Rs 20,000 crore"، The Economic Times، Bennett, Coleman & Co. Ltd.، 21 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 3 أغسطس 2017.
  280. "MoD gives nod to 7 stealth frigates worth Rs 13,000 crore"، تايمز أوف إينديا، 12 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 3 أغسطس 2017.
  281. Pandit, Rajat (20 نوفمبر 2018)، "India, Russia ink $500 million deal for construction of two guided-missile stealth frigates - Times of India"، تايمز أوف إينديا، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2021.
  282. K. V. Prasad (25 ديسمبر 2013)، "MoD clears Navy plans to get 16 shallow-water anti-sub vessels"، The Tribune، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2017.
  283. "INDIA ISSUES RFI FOR NEXT GENERATION MISSILE VESSEL"، Forecast International، 11 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2017.
  284. Rahul Singh (2 مارس 2017)، "India may ink Rs 32,000-cr deal for building minesweepers next month"، Hindustan Times، HT Media Limited، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2017.
  285. "Indian Navy gears up to induct more submarines, warships in 2017"، العصر الآسيوي، 2 يناير 2017، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2017.
  286. Rajat Pandit (24 يوليو 2017)، "India finally kick-starts 'mother of all underwater defence deals' after 10-year delay"، The Economic Times، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2017.
  287. Abhishek Saxena (15 مايو 2015)، "Indian Navy Soon To Be The Most Formidable Submarine Force on the Planet! Here's What You Need To Know"، Indiatimes، Times Internet Limited، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2017.
  288. "Defence projects worth Rs. 21,000 crore cleared"، الصحيفة الهندوسية، 19 يوليو 2014، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2017.
  289. "'Drone sale to India would cement bilateral ties with US' - Times of India"، تايمز أوف إينديا، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2017.
  290. Sandeep Unnithan (26 أغسطس 2013)، "Indian Navy's dubious safety record worrisome for national security"، India Today in، Living Media India Limited، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2017.
  291. Col. Ajai Shukla (retd.) (6 مارس 2014)، "The sinking feeling over Indian navy"، Al Jazeera، شبكة الجزيرة الإعلامية، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2017.
  292. Rahul Singh (26 يناير 2014)، "Indian Navy strips top officers of warship command over lapses, accidents"، Hindustan Times، HT Media Limited، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2017.
  293. V. Narayan (26 فبراير 2014)، "Indian Navy chief Admiral DK Joshi resigns over warship accidents"، تايمز أوف إينديا، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2017.
  294. "New Safety Organisation Envisaged For Indian Navy"، Defence Now، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2014، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2017.
  295. "انتشال 3 جثث من حطام الغواصة الهندية الغارقة"، BBC News عربي، 16 أغسطس 2013، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2021.
  296. "البحرية الهندية تنتشل جثة خامسة من غواصة غارقة"، arabic.people.com.cn، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2021.
  297. "العثور على ثلاث جثث في غواصة هندية غارقة"، Reuters (باللغة الإنجليزية)، 16 أغسطس 2013، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2021.
  298. "انفجار على متن غواصة عسكرية هندية في بومباي"، فرانس 24 / France 24، 14 أغسطس 2013، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2021.
  299. "Indian Navy to change its ensign"، Rediff، 24 أبريل 2004، مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2017.
  300. Gautum Datt (5 أغسطس 2014)، "Indian Navy to finally include Satyameva Jayate below national emblem on its flag and crest"، إنديا توداي، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 2 يناير 2020.
  301. "Indian Navy gets new deadly submarine! INS Vela gets commissioned"، The Financial Express، 25 نوفمبر 2021، مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2021.
  • بوابة الهند
  • بوابة الحرب
  • بوابة ملاحة
  • بوابة طيران
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.