تداعيات الحرب الأهلية السورية في لبنان

بين 2011 و2017، امتد القتال من الحرب الأهلية السورية إلى لبنان حيث سافر معارضو وأنصار المتمردين السوريين إلى لبنان لمحاربة ومهاجمة بعضهم البعض على التراب اللبناني. وصف النزاع السوري بأنه قد أذكى «تجدد العنف الطائفي في لبنان»،[60] مع دعم العديد من مسلمي لبنان السنة المتمردين في سوريا، بينما العديد من الشيعة قد دعموا الأسد، الذي توصف أقليته العلوية عادة كفرع للإسلام الشيعي.[61] ونتجت عمليات القتل، اضطرابات، وحوادث اختطاف المواطنين الأجانب في أنحاء لبنان.

تداعيات الحرب الأهلية السورية في لبنان
جزء من الشتاء العربي، تداعيات الحرب الأهلية السورية، تدخل حزب الله في الحرب الأهلية السورية وصراع إيران والسعودية بالوكالة

  سيطرة الحكومة اللبنانية
  سيطرة حزب الله
التاريخ17 يونيو 2011 – 28 أغسطس 2017
(6 سنواتٍ وشهران و11 يومًا)
الموقعلبنان (عكار، عرسال، بيروت، صيدا وطرابلس)
النتيجةنصر حاسم للحكومة اللبنانية وحزب الله
  • يدخل مئات الآلاف من اللاجئين السوريين لبنان نتيجة للحرب الأهلية في سوريا
  • طرد الجيش اللبناني وحزب الله أتباع القاعدة وداعش من لبنان كليا في 28 أغسطس، وأعادوا بسط سيطرتهما على جميع الأراضي اللبنانية[1][2]
المحاربون الرئيسيون
الميليشيات الموالية للحكومة السورية:

الميليشيات الأخرى:

الميليشيات المعادية للحكومة السورية:

أتباع القاعدة:

 تنظيم الدولة الإسلامية [1]
(منذ 2013)
  • جيش تنظيم الدولة الإسلامية
  • لواء أحرار السنة بعلبك[32]
 لبنان
القادة والزعماء
حسن نصر الله

حسان اللقيس 
أسعد حردان
رفعت عيد
فؤاد عثمان
أسامة سعد
شاكر البرجاوي


خالد حدادة
فتحي زيدان 

طلال الأردني 
عبد الله حسين الرفاعي 

أبو مالك التلي 
أحمد الأسير
أبو طارق السعدي
داعي الإسلام الشهال
بلال بدر[51]
ماجد الماجد 
زياد علوكي (أ.ح)
نعيم عباس (أ.ح)[28]
أبو فراس الجبة 

جمال حسين زينية (قائد عمليات جبهة النصرة في القلمون)[52]
أبو بكر البغدادي

أحمد محمد أمون (أ.ح)[53]
أبو فوز [54]
عماد ياسين (أ.ح)[55]

أحمد يوسف أمون (أ.ح)[56]
ميشال عون

سعد الحريري
روجيه سالم
جوزيف عون
ميشال سليمان
نجيب ميقاتي
جان قهوجي
تمام سلام

أشرف ريفي
القوة
غير معروف 600 من مقاتلي النصرة (2015)[57]1،000 مقاتل[57]غير معروف
الإصابات والخسائر
الإصابات الكلية:
840+ قتيل، 2،700+ جريح
a تعاونت جبهة النصرة تعاونا وثيقا مع داعش بين عامي 2013 و2014، واعتبروا أصدقاء أعداء في عام 2015،[58] وتورطت في صراع مفتوح معها في عام 2017.[59]

في أواسط 2011، لقي سبعة أشخاص حتفهم وأصيب 59 بجروح في معركة بين الرجال المسلّحين في طرابلس. في مايو 2012، امتد النزاع إلى بيروت، وفيما بعد إلى جنوب وشرق لبنان، بينما انتشرت القوات المسلّحة اللبنانية في شمال لبنان وبيروت. ابتداء من يناير 2016 كان هناك أكثر من 800 ضحية وتقريبا 3،000 إصابة. بين كتل لبنان السياسية، يدعم تحالف 14 آذار المعادي لسوريا السعودي الدعم المتمردون السوريون، ويدعم تحالف 8 آذار المدعوم من قبل إيران السوري الولاء الحكومة السورية. في 28 أغسطس 2017، انسحبت آخر بقايا داعش وتحرير الشام من لبنان، وأنهت بذلك تداعيات الحرب الأهلية السورية في لبنان.

الخلفية

منذ ثورة الأرز في عام 2005 وانسحاب القوات السورية المحتلة من البلاد، قسم الطيف السياسي اللبناني بين تحالف 14 آذار المعادي للحكومة السورية، وتحالف 8 آذار الموالي للحكومة السورية.[62] ودعا تحالف 14 آذار، بقيادة تيار المستقبل المسلم السني بشكل رئيسي، الذي يتحالف مع حزب القوات اللبنانية المسيحي الماروني، إلى تقديم المساعدة اللبنانية إلى الجيش السوري الحر واتخاذ موقف أقوى ضد الحكومة السورية.[63][64]

رفض ذلك من قبل تحالف 8 آذار الحاكم، الذي يتضمن حزب الله الشيعي وحلفاء مثل التيار الوطني الحر الماروني، وغيره. في أغسطس، ذكرت جيروزاليم بوست بأن المحتجين، الغاضبين لدعم حزب الله الحكومة السورية حرقوا علم حزب الله وصور زعيمه حسن نصر الله في العديد من الأماكن في سوريا.[65] واجه المحتجون المؤيدون للحكومة الأعمال بحمل ملصقات نصر الله.[66] ذكر حزب الله أنهم يدعمون عملية الإصلاحات في سوريا وبأنهم أيضا ضد المؤامرات الأمريكية لزعزعة استقرار سوريا والتدخل فيها،[67] وسط تعليقات وزيرة خارجية الولايات المتحدة هيلاري كلينتون على أنه ينبغي أن يكون «واضحا بجلاء لمن يؤيدون نظام الأسد أن أيامه أصبحت معدودة».[68] ذكرت التقارير بأن، «مبيعات أسلحة السوق السوداء في لبنان قد ارتفعت ارتفاعا كبيرا في الأسابيع الأخيرة بسبب الطلب في سوريا».[69] في يونيو 2011، خلفت اشتباكات في مدينة طرابلس اللبنانية بين أعضاء الأقلية العلوية، الموالية للرئيس السوري بشار الأسد، وأعضاء الأغلبية السنية سبع أشخاص قتلى.[70]

عقاب صقر عضو البرلمان من تيار المستقبل شك فيه لمدة طويلة بأنه يشترك في مساعدة المتمردين في الحرب الأهلية السورية.[71] في بادئ الأمر نفى تورطه، لكن اعترف بذلك عندما نشرت الأخبار أشرطة صوتية له يعقد صفقات الأسلحة مع المتمردين السوريين.[72] ادعى صقر فيما بعد بأن الأشرطة حررت، وبأنه فقط زود سوريون بالحليب والبطانيات.[73]

المتطرفون السنة من طرابلس كانوا يتدفقون لسوريا للانضمام إلى جبهة النصرة.[74] مقاتلو حزب الله نشروا لحماية البلدات الحدودية التي يقطنها شيعة لبنانيين من المتمردين.[75]

حاول الجيش اللبناني أن ينأى بنفسه عن الصراع الدائر في سوريا، ومنع الاشتباكات داخل لبنان.[76][77][78]

معرض صور

انظر أيضًا

المراجع

  1. "Islamic State prepares to evacuate Syria-Lebanon border zone"، Reuters، 28 أغسطس 2017، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2018.
  2. Isil fighters bussed from Lebanon-Syria border after first deal to surrender نسخة محفوظة 29 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  3. "Sectarian clash erupts south of Beirut"، NOW News، 01 يوليو 2015، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017.
  4. "Report: Clashes between Palestinian Group, Nusra Front in Bekaa"، نهار نت، 22 أكتوبر 2014، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2018.
  5. "Reports of Amal Movement sending fighters to Syria"، Syria Direct، 11 مايو 2015، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018.
  6. "The SSNP 'Hurricane' in the Syrian Conflict: Syria and South Lebanon Are the Same Battlefield"، الأخبار (لبنان)، 03 فبراير 2014، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018.
  7. "Double displacement: Palestinians flee violence in Syria, then Lebanon"، الانتفاضة الالكترونية، 03 سبتمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2018.
  8. "Gunfight in Sidon between Assir and local rivals wounds five"، The Daily Star، 09 أغسطس 2012، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2012.
  9. "7 Palestinians wounded in Lebanon camp clashes"، وكالة معا الإخبارية، 14 مايو 2014، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017.
  10. "Palestinian commander shot dead in refugee camp"، العربي الجديد، 28 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018.
  11. Kullab, Samya، "Jabal Mohsen leaderless and exposed, locals say"، ذا ديلي ستار (جريدة لبنانية)، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018.
  12. Engel, Andrew (21 مايو 2012)، "Syria's crisis reaches Beirut"، معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2018.
  13. "Syrian air strikes kill three near Lebanese border"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 04 يوليو 2015.
  14. "Hezbollah says gets support, not orders, from Iran"، Reuters، 07 فبراير 2012، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015.
  15. "Russia Is Arming Hezbollah, Say Two of the Group's Field Commanders"، ذا ديلي بيست، 11 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2017.
  16. "Lebanese communist fighters gear up to battle ISIL"، Al-Jazeera، 20 سبتمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2015.
  17. "Renewed fighting in Lebanon Palestinian refugee camp kills one"، رويترز، 02 أبريل 2016، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2019.
  18. "Fattah colonel killed in Lebanon's largest refugee camp"، قناة العربية، 25 يوليو 2015، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018.
  19. "FSA 'Arsal Commander' Shot Dead in Town's Square"، نهار نت، 14 أغسطس 2015، مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2018.
  20. "Last rebel faction leaves mountains on Syrian-Lebanese border alongside displaced"، Syria Direct، 14 أغسطس 2017، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2019.
  21. "Jaish al-Islam confronts Islamic State in Arsal"، المونيتور، 05 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2018.
  22. "Islamist Mergers in Syria: Ahrar al-Sham Swallows Suqour al-Sham"، Carnegie Middle East Center (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2017.
  23. Jesse Marks (10 أغسطس 2017)، "Preventing Forced Return in Lebanon and the Greater Levant"، The Stimson Center، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018.
  24. "Syria Islamist factions, including former al Qaeda branch, join forces - statement"، Thomson Reuters Foundation، 28 يناير 2017، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2017.
  25. Abu Amer, Adnan (04 سبتمبر 2015)، "Palestinian refugee camp in Lebanon becomes battlefield for Fatah-Islamist conflict"، المونيتور، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2019.
  26. Masi, Alessandria (12 أبريل 2016)، "Palestinian Fatah Leader Killed In Lebanon Refugee Camp Bomb"، إنترناشيونال بيزنس تايمز، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2018.
  27. Wood, Josh (04 أبريل 2012)، "Syria War Triggers Rifts in Palestinian Camps in Lebanon"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2017.
  28. "Lebanon arrests top al-Qaeda linked fighter"، قناة الجزيرة، 12 فبراير 2014، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018.
  29. Abu Amer, Adnan (15 يونيو 2015)، "Hamas working to lower tensions in Lebanese camps"، المونيتور، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2019.
  30. ""Sunni Resistance Committees in Lebanon" Releases Video on Arsal Attack"، مجموعة سايت للاستخبارات، 16 أكتوبر 2015، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017.
  31. "Palestinians vow to disband Islamist group in volatile Lebanese camp"، رويترز، 11 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2018.
  32. "Free Sunnis of Baalbek Brigade pledges allegiance to IS caliphate"، يا لبنان، 30 يونيو 2014، مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2018.
  33. "Australia grants Lebanese Army helicopter parts"، ذا ديلي ستار (جريدة لبنانية)، 02 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018.
  34. "UK, Canada Sign Partnership Agreement to Help Lebanese Army"، Naharnet، 02 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.
  35. "Lebanese Army receives second weapons shipment from China"، ذا ديلي ستار (جريدة لبنانية)، 16 يوليو 2015، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018.
  36. Agency, National News، "Bassil thanks Cypriot counterpart for contribution to Lebanese Army"، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.
  37. "Lebanon is the only country that defeated Islamic State, declared Czech FM"، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2016.
  38. "Egypt ready to assist Lebanon against jihadis"، ذا ديلي ستار (جريدة لبنانية)، 05 ديسمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2017.
  39. "Saudis give $1bn to Lebanon amid fighting - Middle East"، Al Jazeera English، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2014.
  40. Joseph A. Kechichian Senior Writer، "Aid packages reaffirm importance of Lebanese army"، GulfNews، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2016.
  41. Naylor, Hugh (04 نوفمبر 2014)، "Rivals Tehran, Riyadh pledge billions to Lebanon's army"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2019.
  42. "Italy donates spare equipment, parts to Lebanese Army"، Lebanese Examiner، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2016.
  43. "Jordan sends military aid to Lebanon: Army"، الأهرام (جريدة)، 24 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018.
  44. "Dutch support for Lebanon in the fight against armed extremism"، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2016.
  45. "Machnouk discusses security cooperation in Russia"، The Daily Star، 20 سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2014.
  46. "China, S.Korea, Jordan offer to help equip Lebanese Army"، The Daily Star Newspaper - Lebanon، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2016.
  47. "Spain pledges to help Lebanon over Syria crisis"، Daily Star Lebanon، 24 نوفمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2015.
  48. "Turkey Willing to Provide $1.1 Million Military Aid to Lebanon"، Naharnet، 20 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.
  49. "The British watchtowers beating back jihadists"، The Telegraph، 30 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019.
  50. "Islamic State crisis: UK gives £20m to keep Lebanon safe"، BBC، 01 ديسمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2019.
  51. "Who is behind new round of violence in Lebanon refugee camp?"، المونيتور، 13 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017.
  52. "U.S. Treasury sanctions four al Nusra Front leaders"، Reuters، 10 نوفمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2018.
  53. "Lebanese Army's Good Catch in Arsal: Senior ISIL Commander"، قناة المنار، 23 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  54. "ISIS Leader, Security Official, Killed In Lebanese Army Raid"، International Business Times، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2016.
  55. "Lebanese security forces arrest ISIS Emir in Lebanon"، Al-Masdar News، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2016.
  56. "Lebanese Army Arrests Senior ISIL Commander, other Terrorists in Arsal Barrens"، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018.
  57. Mohammad Nemr (22 يناير 2015)، "FSA vows to continue fighting Hezbollah"، Al-Monitor، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2018.
  58. Sulome Anderson (21 يونيو 2015)، "ISIS Is Trying to Take Over Lebanon. This Christian Village Is on the Front Lines."، New York، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2018.
  59. "Widening clashes between the front and the victory of the Lebanese organization Daesh Jarod Arsal"، قناة الميادين، 27 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2017.
  60. Holmes, Oliver (23 أغسطس 2013)، "Bombs kill 42 outside mosques in Lebanon's Tripoli"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2013.
  61. Bassam, Laila (15 أغسطس 2013)، "Car bomb kills 20 in Hezbollah's Beirut stronghold"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2013.
  62. "Jumblatt joins anti-Syrian regime protest in Beirut"، NOW Lebanon، 22 فبراير 2012، مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2012.
  63. "Syria conflict causing tension"، The Daily Star، 10 سبتمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2012.
  64. "Violence: Who says America doesn't have castles?"، The Economist، أكتوبر 2012، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2012.
  65. Navon, Emmanuel، "Syria uprising stirs old divisions in neighboring Lebanon"، The Jerusalem Post، مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 13 نوفمبر 2011.
  66. "Hezbollah has no role at Syria's crackdown on protesters"، DP-News، 28 يوليو 2011، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 نوفمبر 2011.
  67. "WikiLeaks: U.S. secretly backed Syria opposition"، CBS News، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2013.
  68. "Hillary Clinton warns Bashar al-Assad as US-Syrian tensions intensify"، The Guardian، London، 09 يوليو 2012، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2012.
  69. Nicholas Blanford، "Syrian refugees describe gangs fomenting sectarian strife"، The Christian Science Monitor، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2012.
  70. of the Syrian Quake Aftershocks.pdf "Lebanon... Perils of the Syrian Quake Aftershocks" (PDF)، 28 يوليو 2011، مؤرشف من الأصل (PDF) في 9 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 ديسمبر 2012. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  71. "'Syrian Armed Opposition Leader' Asks Saqr for Arms in Leaked Audio Tape"، Naharnet، 29 نوفمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 ديسمبر 2012.
  72. "Saqr Confirms Leaked Audio Recording on Arms Deal, Says Ready to Lift Off his Immunity"، Naharnet، 03 ديسمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 ديسمبر 2012.
  73. "Saqr Challenges Foes to Prove Involvement in Arms Trade as he Broadcasts Original Tapes"، Naharnet، 06 ديسمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 ديسمبر 2012.
  74. "closer-ties-emerge-between-sunni-militants-from-lebanon-and-syria-officials-say More Lebanese Sunnis are crossing into Syria to aid rebellion, officials say"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019.
  75. "Report: Hizbullah Training Shiite Syrians to Defend Villages against Rebels"، Naharnet، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 يوليو 2015.
  76. "Lebanese army deploys in tense Bekaa Valley - Middle East"، Al Jazeera، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019.
  77. "Lebanese Army chief says won't allow establishment of buffer zones | News , Lebanon News"، The Daily Star، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018.
  78. "Lebanon Defense Minister: The Army Fought Alone Against Assir"، Al Akhbar English، 01 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018.
  • بوابة آسيا
  • بوابة عقد 2010
  • بوابة الحرب
  • بوابة سوريا
  • بوابة الحرب الأهلية السورية
  • بوابة لبنان
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.