تنظيم الدولة الإسلامية في ليبيا

تنظيم داعش في ليبيا أو تنظيم الدولة الإسلامية في ليبيا هو فرع من الجماعة تنظيم الدولة الإسلامية، ويهدف أعضائه -حسب اعتقادهم- إلى "ضم ليبيا للخلافة الإسلامية وتطبيق الشريعة" وتنشط في عدد من المناطق في ليبيا. تم تشكيل الولاية في 13 نوفمبر 2014، ظهرت فيديوهات على الإنترنت تبين مجموعة من المسلحين بمدينة درنة المبايعين بالولاء لزعيم داعش أبو بكر البغدادي. أعلن البغدادي إثرها إنشاء ثلاثة فروع في ليبيا: برقة في الشرق، فزان في الصحراء جنوبا، وطرابلس في الغرب.[4][26]

 تنظيم الدولة الإسلامية في ليبيا
سنوات النشاط 13 نوفمبر 2014[1][2][3]– الآن
الأيديولوجيا سلفية جهادية
مجموعات ولاية طرابلس
ولاية فزان[4]
ولاية برقة[5][6][7]
قادة أبو بكر البغدادي ⚔ ("الخليفة" زعيم التنظيم)
أبو إبراهيم الهاشمي القرشي ⚔ ("الخليفة" زعيم التنظيم)[8]
أبو الحسن الهاشمي القرشي ("الخليفة" زعيم التنظيم الحالي)[9][10]
أبو علاء العفري ⚔
(نائب زعيم التنظيم)[11][12]
أبو البراء الأزدي (قاضي المحكمة الإسلامية بدرنة)[13]
أبو نبيل الأنباري ⚔ (أمير الدولة الإسلامية في شمال أفريقيا)[14]
عبد القادر النجدي ⚔[15]
أبو حبيب الجزراوي[16][17]
عبد الله الليبي[18]
منطقة 
العمليات		  ليبيا
قوة 3,000 [19][20]
جزء من  تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)
خصوم مجلس النواب الليبي

المؤتمر الوطني العام الجديد

مجلس شورى مجاهدي درنة[24]

معارك/حروب الحرب الأهلية الليبية الثانية

خلفية
المدن القابعة تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية (باللون الأسود) في ديسمبر 2014

بعد الحرب الأهلية الليبية 2011، والتي أسفرت عن الإطاحة بالعقيد معمر القذافي وحكومته، ذهب العديد من المتمردين المقاتلين إلى سوريا للقتال إلى جوار المسلحين الذين يقاتلون بشار الأسد والموالين له بالحرب الأهلية السورية.[27] عام 2012، إحدى مجموعات المقاتلين الليبيين في سوريا أعلنت عن إنشاء ميليشيا باسم لواء البتار. لاحقًا، قدم لواء البتار البيعة لتنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام، وقاتل لأجله في كل من سوريا والعراق.[28]

في ربيع 2014، عاد أكثر من 300 من محاربي لواء البتار القدامى إلى ليبيا. في درنة، شُكِلَ فصيل جديد أطلق عليه اسم مجلس شورى شباب الإسلام، الذي بدأ بتجنيد مقاتلين من جماعات محلية أخرى. كان العديد من بين المنضمين أعضاء بأنصار الشريعة فرع درنة.[16][28] بعد أشهر قليلة، أعلنوا الحرب على أي شخص في درنة يعارضهم، قضاة المحاكم، قادة المجتمع المدني، ومعارضين أخرين، بما فيهم المقاتلين المحليين الذين رفضوا سلطتهم مثل كتيبة شهداء أبو سليم حليفة تنظيم القاعدة.[29]

في سبتمبر 2014، وصل وفد من تنظيم الدولة الإسلامية قد أوفد من قبل قيادة الجماعة إلى ليبيا. ضم الممثلون أبو نبيل الأنباري، المساعد البارز للبغدادي والمقاتل القديم المشارك بحرب العراق،[30] السعودي أبو حبيب الجزراوي، واليمني[16] أو السعودي[30] أبو البراء الأزدي.[31][28][32] في 5 أكتوبر 2014، اجتمعت فصائل المقاتلين الموالين لمجلس شورى شباب الإسلام وقدموا معًا المبايعة لتنظيم الدولة الإسلامية. بعد مراسم المبايعة، طافت أكثر من 60 شاحنة محملة بالمقاتلين خلال المدينة في موكب إستعراضي للقوة.[16] عقد اجتماع ثانٍ أكثر رسمية شمل مجموعة أكبر من الفصائل للمبايعة في 30 أكتوبر 2014، حيث تجمع المسلحون لمبايعة أبو بكر البغدادي في ميدان المدينة.[16][33]

في 13 نوفمبر 2014، أصدرّ البغدادي تسجيلا صوتيا أعلن فيها قبوله لمبايعات الولاء من مؤيديه في خمسة دول، ضمت ليبيا، وأعلن توسيع تنظيمه إلى تلك الدول.[34] وأعلن عن إقامة ثلاثة ولايات في ليبيا، برقة في الشرق، فزان بالجنوب، وطرابلس في الغرب.[35][36]

الهجمات والعمليات التوسعية في ليبيا

تواجد الموالون لتنظيم الدولة الإسلامية في البيضاء، بنغازي، سرت، الخمس، والعاصمة الليبية طرابلس.[37] ويوجد حوالي 800 مقاتل والعشرات من المعسكرات في ضواحي درنة فيما يسمى «إمارة برقة». كما إن لديهم مرافق كبيرة في منطقة الجبل الأخضر، حيث يتدرب المقاتلون القادمون من البلدان الأخرى في شمال أفريقيا.[31]

قي ديسمبر 2014، أخبر مُجَنِدّوا تنظيم الدولة الإسلامية في تركيا رفاقهم الليبيين للتوقف عن إرسال مقاتلين لسوريا والتركيز بدلاً من ذلك على الهجمات المحلية، وفقًا لوول ستريت جورنال. في الأسابيع اللاحقة، قام مقاتلون ليبييون كانوا قد بايعو تنظيم الدولة الإسلامية التي أصبحت أكثر عدوانية، بتنفيذ هجمات ضد منشآت نفطية وفنادق عالمية، وإجراء إعدامات جماعية ومحاولة الإستيلاء على المزيد من الأراضي الليبية.[14] التحالفات التي تكونت مع المجموعات المتعلقة بتنظيم القاعدة لم تقم بتقديم مبايعة رسمية لداعش، مثل فرع بنغازي من تنظيم أنصار الشريعة،[38][39] وأعضاء من تنظيم أنصار الشريعة التونسية، وكتيبة طارق بن زياد التابعة للقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي[14] في 30 مارس 2015، قام المفتي العام لتنظيم أنصار الشريعة أبو عبد الله الليبي بمبايعة تنظيم الدولة الإسلامية، حيث إن عدد من أعضاء الجماعة إنشقوا معه.[40][41]

مدينة سرت، والتي كانت موالية لمعمر القذافي وعانت أضرار جسيمة في نهاية الحرب الأهلية سنة 2011،[42] أصبحت موطن مقاتلي الجماعات الإسلامية مثل الفرع المحلي لتنظيم أنصار الشريعة. بعد إعلان تنظيم الدولة الإسلامية عن الخلافة في 2014، عدد صغير من الأجانب بدأ في الوصول للمدينة. وأعلنوا عن وجودهم بشكل رسمي في أوائل 2015، بقيادة موكب من العربات المسلحة خلال المدينة وإعلان سرت جزءًا من الخلافة. إنقسم فرع تنظيم أنصارالشريعة بشأن كيفية التجاوب مع الأمر، وأنضم غالبية أعضائها إلى تنظيم الدولة الإسلامية.[43][44] التقارير تشير إلى أن بالتنظيم العديد من المحليين، مؤيدوا القذافي السابقين الذين تم إقصاؤهم من النظام السياسي بعد الحرب.[44]

في فبراير 2015، سيطروا على بلدة النوفلية المجاورة. حيث وصل موكب من أربعين سيارة مدججة بالسلاح من سرت، وأمروا سكان النوفلية بالتوبة ومبايعة أبو بكر البغدادي. عينّ المقاتلون «علي أقعيم القرقعي» كأمير على البلدة.[45] أستعيدت النوفلية لفترة وجيزة من قبل قوات المؤتمر الوطني العام الجديد في 19 مارس 2015،[46] لكن قوات تنظيم الدولة الإسلامية أعادت السيطرة عليها بعد أيام من الموجهات.[47][48] في مايو 2015، واصلت قوات تنظيم الدولة الإسلامية بسرت الهجوم، فسيطرت على مطار القرضابية الدولي ومناطق البنية التحتية كمحطات توليد الطاقة وجزء من مشروع مياه النهر الصناعي العظيم.[49][50] في يونيو 2015، سيطرت قوات تنظيم الدولة الإسلامية على بلدة هراوة، 46 كلم شرق سرت.[51] إلا أنها عانت انتكاسات كبيرة بنفس الشهر في درنة، حيث دارت اشتباكات عنيفة مع مقاتلي مجلس شورى مجاهدي درنة أدى إلى طرد قوات تنظيم الدولة الإسلامية من معاقلهم في المدينة بحلول يوليو. وفي 13 فبراير 2016 سيطر 1500 من مسلحو التنظيم علي مدينة سرت الليبية كاملة وأعلنوا تطبيق الشريعة الإسلامية ووضع لافتات عن شروط للحجاب وفرضوا منع الأختلاط ومعاقبة مصنعي الخمور والمسكرات والسارقين والجواسيس وشكلت قوات شرطة خاصة بها تداهم المنازل وتجبر السكان على حضور دروس لإعادة "التربية الدينية"..[52]

الدعاية

المكتب الإعلامي لولاية برقة، نشرّ صور ومواد أخرى تظهر مبانٍ مع شعارات تنظيم الدولة الإسلامية، عمليات التفجير الانتحارية، إستعراضات عسكرية، ومبايعات لأبو بكر البغدادي.[53] زار أحد محرري نيويورك تايمز ضواحي سرت ووجد أن عناصر تنظيم الدولة الإسلامية قد أخذت محطة الإذاعة المحلية، وكل المحطات الأربعة على الأثير لتستخدم في بث الخطب الإسلامية.[43]

هدد تنظيم الدولة الإسلامية في ليبيا بتسهيل وصول آلاف المهاجرين لزعزعة إستقرار أوروبا في حال أعتديّ عليهم.[54]

انتهاكات حقوق الإنسان ومزاعم إرتكاب جرائم حرب

في أواخر 2014، كانت درنة بالكامل تحت سيطرة التنظيم، والأعلام السوداء ترفرف على كافة المباني الحكومية، سيارات شرطة بشعار تنظيم الدولة الإسلامية، وأصبح ملعب كرة قدم محلي يستخدم للإعدامات العلنية.[55] اتهمت هيومن رايتس ووتش في تقرير لها جماعات على صلة بتنظيم الدولة الإسلامية تسيطر على درنة بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وشملت ترهيب السكان في غياب سلطة الدولة والقانون. هيومن رايتس ووتش وثقت ثلاثة إعدامات واضحة وعشرة عمليات جلد علني على الأقل من قبل مجلس شورى شباب الإسلام، الذي إنضم لتنظيم الدولة الإسلامية في نوفمبر 2014. كما وثقت أيضًا قطع رؤوس ثلاثة من سكان درنة و250 عملية اغتيال تبدو ذات دوافع سياسية على القضاة، والموظفين العموميين، وأعضاء القوات الأمنية، والصحفيين، وغيرهم دون إجراء أي تحقيقات. قالت سارة ليا ويتسن، مديرة هيومن رايتس ووتش في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: «يتوجب على القادة أن يفهموا أنهم قد يواجهون النيابة المحلية أو الدولية على الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي ترتكبها قواتهم.»[56]

تحت مراقبة تنظيم الدولة الإسلامية، ترتدي النساء بشكل متزايد النقاب، ويعاقب الشباب الذين يُضبَطون مُحتَسين الكحول بالجلد. غُيرَّ النظام التعليمي لفصل الطلبة الذكور عن الإناث، أمرت الشرطة التابعة للتنظيم متاجر الملابس بتغطية عارضات الملابس وأن لا يُظهروا «ملابس النساء الفاضحة التي تسبب الفتنة» فيما أغلقت كلية القانون.[16]

هجمات مزعومة
  • في نوفمبر 2014، أعلنت ولاية برقة إرسالها تسعة انتحاريين من مصر، ليبيا، وتونس لتنفيذ هجمات ضد القوات الأمنية الليبية ببنغازي وضواحيها. ذكرت سي إن إن أن العديد من هذه الهجمات تتشابه مع عمليات انتحارية غير متبناة، بما فيها الهجوم المزدوج على معسكر القوات الخاصة الليبية ببنغازي في 23 يوليو 2014 وهجوم 2 أكتوبر 2014 على نقطة تفتيش أمنية بالقرب من مطار بنينا.[30]
  • ولاية برقة هي المشتبه بها الرئيسي في تفجير 12 نوفمبر 2014 الانتحاري، بمدينة طبرق الذي قتل شخص وجرح 14 أخرين، وتفجير البوابة الخارجية لقاعدة الأبرق الجوية في البيضاء الذي أودى بحياة أربعة، وفقًا لتقرير السي إن إن.[30][57]
  • في 13 نوفمبر 2014، إنفجرت قنابل قرب سفارات مصر والإمارات في طرابلس، ولكن لم تقع إصابات بشرية بحسب التقارير. الحسابات المرتبطة بتنظيم الدولة الإسلامية على تويتر أشارت إلى أن ولاية طرابلس التابعة للتنظيم هي المسؤولة عن التفجيرات، بحسب مجموعة سايت للاستخبارات.[30][58]
  • في 11 نوفمبر 2014، وٌجِدَ كلا من «على جثت محمد باتو» و«سيراج القط» ناشطي حقوق إنسان الذين كانا قد اختطفا بدرنة في 6 نوفمبر 2014.[59]
  • في 8 يناير 2015، نشرت ولاية برقة صور إدّعت فيها قتلها لصحفيين إثنين من تونس كانا قد إختفيا في سبتمبر 2014.[60]
  • في 27 يناير 2015، الاعتداء على فندق كورنثيا في طرابلس المكون من سيارة مفخخة تلاها قيام مهاجمون مسلحون بقتل 10 أشخاص، من بينهم خمسة أجانب. أعلنت «ولاية طرابلس» التابعة للتنظيم مسؤوليتها عن الهجوم، مدعية أنه انتقام لموت عضو القاعدة الليبي أبو أنس الليبي في السجون الأميركية أوائل الشهر.[61][62]
  • في 3 فبراير 2015، اقتحم مسلحون يعتقد أنهم ينتمون للتنظيم حقل نفطي ليبي-فرنسي قرب بلدة المبروك، مما أسفر على مقتل تسعة حراس.[14]
  • في 15 فبراير 2015، أصدر تنظيم الدولة الإسلامية فيديو يظهر ذبح 21 مسيحي مصري كانوا قد اختطفوا في سرت.[63] مجلة دابق التابعة للتنظيم كانت قد نشرت في وقت سابق صور المختطفين المصريين وهددت بقتلهم «انتقامًا للنساء المسلمات من الكنيسة القبطية».[64]
  • في 20 فبراير 2015، نفذ التنظيم تفجيرات القبة، والتي إستهدفت محطةً للوقود، ومديرية أمن ومنزل رئيس مجلس النواب الليبي، وأودت بحياة 40 شخصًا على الأقل.[65]
  • في 24 مارس 2014 أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن عملية انتحارية بواسطة سيارة مفخخة قتلت خمسة جنود ومدنيين اثنين بنقطة تفتيش أمنية تابعة للجيش.[66]
  • 5 أبريل 2015، أعلنت ولاية طرابلس مسؤوليتها عن تفجير انتحاري بنقطة تفتيش خارج مصراتة، قتل فيها أربعة أشخاص وجرح 21 أخرين.[67]
  • في 13 أبريل 2015 نشر مسلحون موالون للتنظيم على تويتر ما يفيد مسؤوليتهم عن تفجير وقع خارج السفارة المغربية، الذي لم يوقع أي أضرار، والاعتداء المسلح على سفارة كوريا الجنوبية في اليوم السابق لقتل حارسين.[68]
  • في 19 أبريل 2015 صدرّ فيديو على الإنترنت من قبل التنظيم يظهر قتل قرابة 30 مسيحي إثيوبي في ليبيا. قطعت رؤوس 15 رجل منهم، والمجموعة الأخرى من نفس العدد كان قد أطلق النار عليهم في الرأس.[69]
  • في 27 أبريل 2015، وجدت جثت خمسة رجال مقطعين بخناجر في في غابات الجبل الأخضر. تم التعرف على الجثث على أنها تعود لخمسة صحفيون يعملون لمحطة تلفزيونية ليبية قد اختطفوا في نقطة تفتيش تابعة للتنظيم في أغسطس 2014.[70]
  • في 9 يونيو 2015 أكدت الحكومة الأميركية قيام التنظيم في ليبيا بأسر 86 إريتريا جنوب طرابلس.[71]
  • في 10 يونيو 2015، قتل مسلحو التنظيم ناصر العكر وسالم دربي، اثنان من كبار قادة مجلس شورى مجاهدي درنة التابع لتنظيم القاعدة.[72]
  • في 13 فبراير 2016 سيطر 1500 من مسلحي التنظيم علي مدينة سرت الليبية كاملة ورفعوا راية العقاب عليها وأعلنوها إمارة إسلامية ووضعوا شروط للحجاب ومنع الأختلاط وتطبيق عقوبات الشريعة الإسلامية علي مصنعي الخمور والسارقين والجواسيس وشكلت قوات شرطة خاصة بها تداهم المنازل وتجبر السكان على حضور دروس لإعادة "التربية الدينية"..[52]
  • في 21 فبراير 2018: تفجير إنتحاري عبر سيارة مفخخة أستهدفت الحاجز الأمني "الكنشيل" التابع لقوات حفتر غرب مدينة ودان (محافظة الجفرة/ وسط)، أدي لمقتل ثلاثة عسكريين وجرح اثنين آخرين .[73]
  • في 9 مارس 2018: تفجير أنتحاري بواسطة سيارة مفخخة أستهدفت البوابة الـ 60 الواقعة جنوب مدينة أجدابيا شرقي البلاد، أدي لمقتل شخص وعدداً من الجرحى قبل أن يعود في 29 من ذات الشهرذاته، لاستهداف البوابة الشرقية لنفس المدينة بالطريقة ذاتها مخلفا ثمانية قتلة و مثلهم من الجرحى.
  • في 2 مايو 2018 تفجير أحد طوابق مقر مفوضية الانتخابات في طرابلس عبر مسلحين، ما أسفر عن مقتل 12 شخصا بين حراس وموظفين، وذلك قبل أن تتمكن قوات الأمن من قتل المهاجمين .
  • في 22 مايو 2018 تفجير إنتحاري بسيارة مفخخة أستهدف مدينة أجدابيا، عندما فجر أحد انتحارييه سيارته المفخخة بالتزامن مع مروره ببوابة الـ60 (حاجز أمني) جنوب المدينة، مخلفا قتيلين اثنين وثلاثة جرحى .
  • .في 22 مايو 2018 هجوم مسلح علي البوابة الشمالية لمدينة أوجلة، (واحة تبعد 160 كلم جنوب أجدابيا)، وأضرموا فيها النار، وقاموا بأسر أحد العناصر الأمنية.
  • في 2 يونيو 2018 هجوم مسلح علي مركز شرطة القنان، جنوب أجدابيا، وأسفر الهجوم عن مقتل امرأة وإصابة أربعة من عائلتها، تصادف مرور سيارتهم بالمكان الذي أحرقه مسلحو التنظيم، بعد انسحاب قوات الأمن منه.
  • في 23 يوليو 2018 هجوم مسلح علي مركز شرطة العقيلة بمدينة أجدابيا مخلفا قتيلاً من الشرطة قبل أن يرفع المسلحون راية العقاب فوق المبنى الذي قاموا لاحقاً بإحراقه، والفرار من المكان.
  • في 23 أغسطس 2018: هجوم علي بوابة وادي كعام في مدينة الخمس شرق العاصمة طرابلس أدي لمقتل 7 بينهم آمر البوابة وشقيقه .
  • في 10 سبتمبر 2018 اقتحام إنغماسيين لمقر المؤسسة الوطنية للنفط وسط العاصمة طرابلس، فخلفوا قتيلين و10 جرحى من الموظفين .
  • في 28 أكتوبر 2018 شن هجوما كبيرا بنحو 25 آلية على مقار حكومية بينها مركز للشرطة بواحة الفقهاء بالجفرة، فضلا عن إحراق 5 منازل، أدي لمقتل أربعة أشخاص، واختطاف 10 آخرين، سماهم التنظيم في بيان تبنيه للعملية بـ"المطلوبين.
  • في 28 أكتوبر 2018: هاجم مجددا بوابة الـ400، الواقعة جنوب واحة الفقهاء، وقتل أحد حراسها.[74]
  • في 23 نوفمبر 2018 : هاجم مسلحو التنظيم مركز شرطة مدينة تازربو (جنوب شرق) مما أسفر عن مقتل ثمانية مدنيين وشرطيين وإصابة 11 آخرين وخطف حوالي 20 شخصا، على رأسهم عميد بلدية تازربو
  • في 4 مايو 2019 مقتل 9 من قوات خليفة حفتر في هجوم مسلح لتنظيم الدولة الإسلامية علي معسكر تدريب لهم جنوبي ليبيا.[75]
  • في 7 يونيو 2021 تفجير إنتحاري بواسطة سيارة مفخخة استهدف بوابة مفرق المازق الواقعة شمال مدينة سبها، مما أسفر عن مقتل ضابطين أحدهما آمر جهاز البحث الجنائي وآصابة شخص أخر.[76]
  • في 27 يناير 2022 مقتل 3 من الشرطة في هجوم مسلح قرب جبل عصيدة غرب القطرون جنوبي ليبيا.[77]

الأهمية

الأحداث في درنة ينظر لها من قبل التنظيم وأنصاره كنموذج لتوسع التنظيم خارج العراق وسوريا. حيث يُطلق على ذلك الإقليم "ولاية برقة"، باستخدام مصطلح يعبر عن شرق ليبيا.[13][25] 

قال نعمان بن عثمان، جهادي ليبي سابق يعمل الآن في مكافحة الإرهاب  بمنظمة كويليام.:[37] يشكل تنظيم الدولة الإسلامية تهديدًا خطيرًا في ليبيا. فهو في طريقه لإنشاء إمارة إسلامية شرق ليبيا. […] غالبية السكان المحليين في درنة يعارضون سيطرة التنظيم، لكن، مع الغياب الكامل لأي تواجد حكومي، فهم ليسوا في وضع يمكنهم أن يفعلوا فيه الكثير في الوقت الراهن.

ذكرت قوات فجر ليبيا أن لديها تقارير إستخبارية تظهر أن أولئك الذين زُعم أنهم مناصرين لتنظيم الدولة الإسلامية في طرابلس هم عملاء لدول خارجية يهدفون لزرع القلقلة وتشويه سمعتها. يعني البيان أن تنظيم الدولة الإسلامية موجود في شرق ليبيا، لكن ينظر إليها على أنها محاولة لشرح أبعاد قضية نمو المتطرفين في الغرب. على الرغم من حقيقة أنه قد تم مشاهدة رايات تنظيم الدولة الإسلامية مؤخرًا في طرابلس، ويقال أن مناصري التنظيم متواجدين بمعسكر ماجر زليتن، وفي صبراتة.[78]

في أعقاب توسع تنظيم الدولة الإسلامية بليبيا، دعا رئيس وزراء مالطا جوزيف ماسكت وزعيم المعارضة سيمون بوسوتيل الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي للتدخل في ليبيا لمنع البلاد من أن تصبح دولة فاشلة.[79][80]

انظر أيضًا

مراجع
  1. Masi, Alessandria (13 نوفمبر 2014)، "ISIS Leader Abu Bakr Al-Baghdadi Allegedly Alive, Announces Expansion Of Islamic State Caliphate"، إنترناشيونال بيزنس تايمز، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2015.
  2. Zelin, Aaron Y. (14 نوفمبر 2014)، "ISIS Has Declared The Creation Of Provinces In Several Arab Countries"، معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، بيزنس إنسايدر، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2014.
  3. Zelin, Aaron Y. (14 نوفمبر 2014)، "The Islamic State's Archipelago of Provinces"، معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2014.
  4. "Islamic State Sprouting Limbs Beyond Its Base"، نيويورك تايمز، 14 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2015.
  5. "Derna Islamist leader killed in Benghazi"، Libya Herald، 17 سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2014.
  6. Cruickshank, Paul؛ Robertson, Nic؛ Lister, Tim؛ Karadsheh, Jomana (18 نوفمبر 2014)، "ISIS comes to Libya"، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2014.
  7. SPIEGEL ONLINE, Hamburg, Germany (18 نوفمبر 2014)، "Islamic State Expanding into North Africa"، Der Spiegel، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2014.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  8. "بايدن يعلن تصفية زعيم "داعش" خلال عملية أمريكية خاصة في سوريا"، RT Arabic، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2022.
  9. "الأستاذ.. من هو أبو الحسن الهاشمي زعيم داعش الجديد؟"، www.albawabhnews.com، 10 مارس 2022، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2022.
  10. ""داعش" يسمي " أبو الحسن القرشي" زعيماً جديداً"، "داعش" يسمي " أبو الحسن القرشي" زعيماً جديداً، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2022.
  11. "Report: A former physics teacher is now leading ISIS - Business Insider"، Business Insider، 23 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2015.
  12. "ISIS' Abu Alaa al-Afri killed alongside dozens of followers in air strike - Daily Mail Online"، Mail Online، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2015.
  13. "Libyan city is first outside Syria, Iraq to join ISIS"، Haaretz.com، 10 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2014.
  14. "Islamic State Gained Strength in Libya by Co-Opting Local Jihadists"، وول ستريت جورنال، 17 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2015.
  15. "New Islamic State leader in Libya says group 'stronger every day'"، Reuters، 10 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2016.
  16. "How a Libyan city joined the Islamic State group"، The Big Story، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2015.
  17. "TLa catena di comando dello Stato islamico in Libia"، Il Foglio، 19 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2015.
  18. "Ansar al Sharia Libya relaunches social media sites"، مجلة الحرب الطويلة، 09 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2015.
  19. "The Islamic State of Libya Isn't Much of a State"، فورين بوليسي، 17 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2015، He said that today there are about 1,000 to 3,000 fighters loyal to the Islamic State in Libya(الاشتراك مطلوب)
  20. Libyan gains may offer ISIS a base for new attacks واشنطن بوست, 6 June 2015 نسخة محفوظة 06 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  21. "Libyan army gears up for Derna assault"، Middle East Eye، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2015.
  22. AFP (15 مارس 2015)، "Libye - Libye : combats entre jihadistes de l'État islamique et miliciens à Syrte - Jeuneafrique.com - le premier site d'information et d'actualité sur l'Afrique"، JEUNEAFRIQUE.COM، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2015. {{استشهاد ويب}}: C1 control character في |عنوان= في مكان 48 (مساعدة)
  23. "Islamic State fighters and force allied with Tripoli clash in central Libya"، Reuters، 14 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2015.
  24. "Al-Qaida-linked militants attack IS affiliate in Libya"، أسوشيتد برس، 10 يونيو 2015، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 10 يونيو 2015.
  25. Zelin, Aaron Y. (10 أكتوبر 2014)، "The Islamic State's First Colony in Libya"، The Washington Institute، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2014.
  26. "ISIS atrocity in Libya demonstrates its growing reach in North Africa"، سي إن إن، 25 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2015.
  27. "BBC News - Libya violence: Activists beheaded in Derna"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2015.
  28. "Rising Out of Chaos: The Islamic State in Libya"، مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، 05 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2016، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2015.
  29. Paul Cruickshank, Nic Robertson, Tim Lister and Jomana Karadsheh, CNN (18 نوفمبر 2014)، "ISIS comes to Libya - CNN.com"، CNN، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2015.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  30. Paul Cruickshank, Nic Robertson, Tim Lister and Jomana Karadsheh, CNN (18 نوفمبر 2014)، "ISIS comes to Libya - CNN.com"، CNN، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2015.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  31. Cruickshank, Paul; Robertson, Nic; Lister, Tim; Karadsheh, Jomana (18 November 2014).
  32. Keilberth, Mirco؛ von Mittelstaedt, Juliane؛ Reuter, Christoph (18 نوفمبر 2014)، "The 'Caliphate's' Colonies: Islamic State's Gradual Expansion into North Africa"، Spiegel Online، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2014.
  33. "Isis: Libya Baghdadi proclaimed chief of Derna Caliphate"، ANSAmed، 31 أكتوبر 2014، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2014.
  34. "Islamic State leader urges attacks in Saudi Arabia: speech"، Reuters، 13 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2014.
  35. "Islamic State Sprouting Limbs Beyond Its Base". نسخة محفوظة 01 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  36. "The Islamic State's Archipelago of Provinces"، Washington Institute for Near East Policy، 14 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2014، Baghdadi also noted that his declaration entails "nullification" of all jihadist local groups in the five places mentioned above, as well as "the announcement of new wilayat (provinces) of the Islamic State and the appointment of wulat (governors) for them."
  37. Ernst, Douglas (18 نوفمبر 2014)، "Islamic State takes Libyan city; 100K under terror group's control as chaos spreads"، واشنطن تايمز، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2015.
  38. Elmenshawy, Mohamed (25 أغسطس 2014)، "Egypt's Emerging Libya Policy"، The Huffington Post، مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2014.
  39. "ISIS woos Ansar al-Sharia in Libya"، Magharebia، مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2014.
  40. "Ansar al Sharia Libya relaunches social media sites". نسخة محفوظة 04 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  41. "Jihadists Report Shariah Jurist in Ansar al-Shariah in Libya Pledging to IS"، SITE، 28 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2018.
  42. Peachey, Paul (14 أكتوبر 2011)، "Through hell and high water: final push in battle for Sirte"، The Independent، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2011.
  43. "ISIS Finds New Frontier in Chaotic Libya"، نيويورك تايمز، 10 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2015.
  44. "Islamic State: Inside the latest city to fall under its sway"، ديلي تلغراف، 10 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2015.
  45. "IS said to have taken another Libyan town"، Times of Malta، 10 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2015.
  46. "Pro-Tripoli forces retake Nawfaliya from ISIS, Al Jazeera"، ANSAmed، 19 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 أبريل 2015.
  47. "KUNA : Libyan army advances towards Tripoli - official - Security - 20/03/2015"، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2015.
  48. "Tripoli forces withdraw from battle for Libyan oil ports"، Middle East Eye، مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2015.
  49. "Islamic State militants in Libya 'seize Sirte airport'"، bbc.com، BBC News، مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2015.
  50. "Alarmed as ISIS Expands Territory in Libya"، The New York Times، 01 يونيو 2015، مؤرشف من Western Officials الأصل في 13 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)
  51. Hassan Morajea (06 يونيو 2015)، "Libyan gains may offer ISIS a base for new attacks"، Washington Post، مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 يونيو 2015.
  52. "تنظيم الدولة يفرض سيطرته الكاملة على مدينة سرت الليبية"، BBC News عربي، 13 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2022.
  53. "The Emergence of the Islamic State's 'Cyrenaica Province' (Wilayat al-Barqa) in Libya"، GLORIA Center، 17 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2015.
  54. "11,000 migrants land in Italy in a week, ISIS had warned of sending over 500,000"، The Independent، 17 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2015. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  55. Fadel, Leila (18 نوفمبر 2014)، "With Cash And Cachet, The Islamic State Expands Its Empire"، Parallels، الإذاعة الوطنية العامة، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2014.
  56. "Libya: Extremists Terrorizing Derna Residents"، Human Rights Watch، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2014.
  57. "Libya bombings: Tobruk and al-Bayda attacked"، BBC، 12 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2014.
  58. "Bombs explode near Egyptian and UAE embassies in Libyan capital"، Reuters، 13 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2014.
  59. "ISIS: Libya, two human rights activists beheaded in Derna - General news - ANSAMed.it"، مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2015.
  60. "ISIS Claims To Have Executed Two Tunisian Journalists"، International Business Times، 08 يناير 2015، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2015.
  61. "′Islamic State′ attacks Libya hotel - News - DW.DE - 27.01.2015"، DW.DE، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2015.
  62. Karadsheh, Jomana؛ Alkhshali, Hamdi (28 يناير 2015)، "Gunmen attack Corinthia Hotel in Libya; at least 10 die"، CNN، مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2015.
  63. "ISIL video shows Christian Egyptians beheaded in Libya"، قناة الجزيرة، 16 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015.
  64. El-Gundy, Zeinab (12 فبراير 2015)، "Islamic State publishes report on Coptic Egyptian workers kidnapped in Libya"، Al-Ahram، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2015. {{استشهاد ويب}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |عمل= (مساعدة)
  65. "Libya violence: Islamic State attack 'kills 40' in al-Qubbah"، BBC، 20 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2015.
  66. "Islamic State claims suicide bombing in Libya's Benghazi"، رويترز، 24 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2015.
  67. "Four dead in Libya suicide bombing claimed by IS"، AFP، 05 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2015.
  68. "Islamic State militants claim attacks on embassies in Libya"، رويترز، 12 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2015.
  69. "Islamic State shot and beheaded 30 Ethiopian Christians in Libya: video"، Reuters، 19 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2015.
  70. "Islamic State kills five journalists working for Libyan TV station-army official"، Reuters، 27 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2015.
  71. "ISIS captures 88 Eritrean Christians in Libya, US official confirms"، Fox News، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 10 يونيو 2015.
  72. "Al-Qaida-linked militants attack IS affiliate in Libya". [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  73. ""داعش" يتبنى الهجوم الانتحاري في وسط ليبيا"، RT Arabic، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2022.
  74. "ليبيا 2018.. "داعش" الإرهابي يعود من تحت الرماد"، www.aa.com.tr، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2022، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2022.
  75. وكالات, طرابلس-البيان،، "مقتل 9 جنود في هجوم إرهابي جنوبي ليبيا"، www.albayan.ae، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2022.
  76. "ضابطان ليبيان يلقيان مصرعهما في الهجوم الانتحاري نفذه داعش في سبها الليبية"، سكاي نيوز عربية، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2021، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2022.
  77. "مقتل 3 أفراد أمن و4 من "داعش" في اعتداء مسلح جنوبي ليبيا"، www.aa.com.tr، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2022، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2022.
  78. Ali Salem (21 نوفمبر 2014)، "Libya Dawn denies the presence of Daesh in Tripoli"، Libya Herald، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2017.
  79. "Malta should press EU to intervene in Libya - Simon Busuttil"، Times of Malta، 15 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 أبريل 2015.
  80. Micallef, Keith (15 فبراير 2015)، "Prime Minister calls for UN intervention in Libya"، Times of Malta، مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 أبريل 2015.
  • بوابة ليبيا
  • بوابة عقد 2010
  • بوابة الحرب
  • بوابة الإسلام
  • بوابة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.