هجوم شمال حلب (فبراير 2016)

يشير هجوم شمال حلب (فبراير 2016) إلى عملية عسكرية قام بها الجيش العربي السوري وحلفاؤه في أوائل فبراير 2016 في شمال غرب حلب. وقد نجح الهجوم بنجاح في كسر حصار نبل والزهراء الذي استمر ثلاث سنوات، مما أدى فعليا إلى قطع طريق الإمداد الرئيسي للمتمردين السوريين من تركيا.[6]

هجوم شمال حلب (فبراير 2016)
جزء من معركة حلب (2012–2016) والحرب الأهلية السورية

الجنود السوريون بعد كسر الحصار عن نبل والزهراء
التاريخ1–16 فبراير 2016
(15 يومًا)
الموقعشمال محافظة حلب، سوريا
النتيجةانتصار كبير للجيش السوري وقوات سوريا الديمقراطية[1]
تغييرات
إقليمية
* الجيش السوري وحلفاؤه يكسرون الحصار عن نبل والزهراء
  • قطع طريق الإمداد الرئيسي للمتمردين من تركيا[2][3]
  • يسيطر الجيش السوري وحلفاؤه على بلدة ماير وتسع قرى، على بعد كلم من الحدود السورية التركية[4]
  • تسيطر قوات سوريا الديمقراطية بقيادة كردية على تل رفعت، 13 قرية، وقاعدة منغ الجوية العسكرية
المتحاربون
الجمهورية العربية السورية

 إيران[5]
 روسيا
الميليشيات المتحالفة:
كتائب حزب الله[6]
حركة النجباء[6]
منظمة بدر[5]
ملف:Fatemiyoun Seal.svg لواء فاطميون[5]
حزب الله[5]
لواء القدس[7]


قوات سوريا الديمقراطية[8]

جبهة النصرة
  • لواء المنتصر بالله[13][14]

جيش حلب[13]

فيلق الشام[15]
تجمع فاستقم[13]
تركيا (قصف قوات سوريا الديمقراطية عبر الحدود والدعم العسكري للمتمردين)[16]

بدعم من:[17][18]
 السعودية
 قطر
القادة والزعماء
اللواء قاسم سليماني[19][20]
(Head of فيلق القدس)
Brig. Gen. Mohsen Ghajarian [21]
Lt. Gen. علي عبد الله أيوب
Gen. حافظ أحمد العبود [22][23]
Col. نواف حمد الخطيب [22]
Col. Gen. ألكساندر دفورنيكوف[24]
حيدر فريز [22]
Abdo Ibrahim
(مقاطعة عفرين defense minister)[25]
Sewsen Bîrhat (Aleppo YPJ commander)[26]
Wissi Hijazi ("Abu Uday Menagh")[27][28]
(Army of Revolutionaries commander)
Zakur al-Diri (أ.ح)[29]
(former Mountain Hawks Brigade commander, defected to the Army of Revolutionaries)
أبو جابر الشيخ
(overall rebel Aleppo commander)[13][30]
Nimr al-Shukri 
(Ahrar ash-Sham Aleppo commander)[31]
Abu Ahmed al Abdullah 
(al-Nusra Front تل رفعت commander)[32]
Abu Mustapha al-Saleh (Levant Front commander)[33]
Zekeriya Karsli (Levant Front Turkmen commander)[16][33]
الوحدات المشاركة
القوات المسلحة السورية

القوات المسلحة الإيرانية

قوات روسية

وحدات حزب الله السورية

  • National Ideological Resistance[37]
الجيش السوري الحر القوات البرية التركية
الإصابات والخسائر
SAA & allies:
143 killed[38] (48 Iraqis, 14 IRGC, 3 Hezbollah)[39][40]
SDF:
18 killed[41][42][43][44]
Fighting SAA & allies:
309–335 killed[38][45][46][47]
Fighting SDF:
88 killed[41][43][44][48][49]
119–168 civilians killed[38][50][51][52]
(one Lebanese journalist)[53]
50,000 civilians displaced[54]

الأعمال التحضيرية

خلال الجزء الأخير من يناير 2016، بدأت أنباء عن إرسال تعزيزات كبيرة إلى حلب من دمشق، استعدادا لشن هجوم جديد. وأفادت التقارير بأنه تم نشر ما يقرب من 3,000 جندي إضافي، ولكن تم حجب مواقعهم بالضبط.[55]

الهجوم

كسر حصار نبر والزهراء

القوات الموالية للحكومة في جيب نبل والزهراء بعد كسر الحصار.

في 1 فبراير 2016، هاجمت قوة مشتركة تتألف من الفرقة الميكانيكية الرابعة، قوات الدفاع الوطني، حزب الله، كتائب حزب الله، وحركة حزب الله النجباء (المنظمات شبه العسكرية الشيعية العراقية المدعومة من إيران)، مواقع المتمردين حول بلدتي دوير الزيتون وباشكوي.[6]

بعد تأمين دوير الزيتون، تحول الجيش السوري وحلفاؤه شمالا وطردوا المتمردين من بلدة تل جبين في غضون ساعتين.[56][57] وبقيادة وحدات حزب الله، ضرب المتمردون بعد ذلك في مزارع الملاح حيث قاموا بدفاع محدد.[58]

بالإشارة إلى هذه العملية، أعلنت جماعات المعارضة في محادثات السلام السورية في جنيف رسميا في 1 فبراير 2016 أنها قد اختارت الخروج وعلقت المحادثات.[59][60] وقال قادة المعارضة إنهم يأملون في أن يؤدي انهيار محادثات السلام إلى «إقناع مؤيديهم الأجانب، ومن بينهم تركيا والسعودية، بأن الوقت قد حان لإرسال أسلحة أكثر قوة وتقدما، بما في ذلك صواريخ مضادة للطائرات». وقال أحد زعماء المتمردين إنه يتوقع «شيئا جديدا، إن شاء الله» بعد فشل محادثات جنيف.[2]

وبحلول 2 فبراير، كانت القوات الحكومية قد تقدم إلى الشمال من تل جبين وأمنت بلدة حردتنين. واستمرارا لهجومه، استولى الجيش بشكل مؤقت على رتيان قبل أن يتم صده بهجوم مضاد للمتمردين في وقت لاحق من اليوم.[61] وتمكن جهد لاحق من دخول رتيان في أعماق وسط البلدة مما جعل 75 في المائة من المدينة تحت سيطرة الحكومة. وبالإضافة إلى تقدم الحكومة من الشرق، أطلق المقاتلون المحاطون في جيب نبل والزهراء هجوما تكميليا من الغرب وتمكنوا من اتخاذ بعض الأرض.[62]

وتعرضت قرية معرسة الخان لهجوم شنته القوات الحكومية في 3 فبراير في حركة الكماشة. سقوط هذه القرية فتح جسر بري وكسر الحصار عن نبل والزهراء في اليوم نفسه.[63][64] وشكر السكان الحكومة وإيران وحزب الله في مشاهد احتفالية من المدن التي بثتها المنار التابعة لحزب الله.[2] قتل 11 قائدا للمتمردين في العملية.[65]

شن هجوم قوات سوريا الديمقراطية والمعركة من أجل رتيان

في 4 فبراير، شنت قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها وحدات حماية الشعب أيضا هجوما على المتمردين في شمال حلب، وسيطرت على الزيارة وخريبة، إلى الشمال من نبل. وفي الوقت نفسه، قامت القوات الحكومية بالسيطرة على بلدتي ماير وكفر نايا.[66][67][68]

بحلول 5 فبراير، سيطر الجيش على رتيان، في حين أعاد المتمردون السيطرة على كفر نايا بعد هجوم مضاد من الشمال.[69] وقامت جبهة الشام المتمردة بإجلاء مقرها في رتيان بعد مقتل أكثر من عشرة من مقاتليها وإصابة أكثر من عشرة آخرين بجروح.[70] وفي وقت لاحق من اليوم، قامت الفرقة الميكانيكية الرابعة مع قوات الدفاع الوطني، وحزب الله، والوحدات شبه العسكرية العراقية بالتقدم من بلدة ماير التي تم الاستيلاء عليها مؤخرا، وطردت المتمردين من مزارع أبو فريد والبابلى المجاورة.[71][72] واستعاد المتمردون السيطرة على النصف الغربي من رتيان في هجوم مضاد آخر.[73][74] وبحلول المساء، وصل الجيش إلى مواقع تطل على بيانون، مع استمرار الاشتباكات في القرية.[75] وفر آلاف الأشخاص في المنطقة باتجاه الحدود التركية.[76]

وفي اليوم التالي، استولت القوات الحكومية على كل رتيان، وكذلك على طريق باشكوي-رتيان، بعد تأمين مصنع الصابون.[75][77][78] وفي المجموع، قُتل 160 مقاتل من المقاتلين على الجانبين في معركة القرية في اليوم السابق، بمن في هم 100 من المتمردين و60 من المقاتلين الحكوميين.[79] من بين الضحايا الحكوميين، كان الجنرال حافظ أحمد العباس وقائد حزب الله حيدر فريز،[22] في حين كان أحد المقاتلين المتمردين القتلى على الأقل جنديا طفلا، حيث أفيد بأن المتمردين كانوا يرسلون المزيد من المقاتلين الأطفال إلى الخط الأمامي بسبب الافتقار إلى القوة العاملة.[80] قتل مراسل الحرب اللبناني علي يوسف داشو أثناء تغطيته لمعركة راتاريان من جانب الحكومة.[53]

في وقت لاحق من 6 فبراير، استولت وحدات حماية الشعب وجيش الثوار على قريتين، وتلة ومطحنة الفيصل.[12] وكانت إحدى القرى هي العلقمية، بالقرب من قاعدة منغ الجوية التي يسيطر عليها المتمردون،[81][82] وفي الجنوب، استولت القوات التي تقودها وحدات حماية الشعب على المحجر وطلعت الفران[83] التي تطل على تنورة.[84] بلدة منغ ضربتها القاذفات الروسية بعدما تردد أن قوات الدفاع عن النفس حذرت المتمردين لتسليم البلدة لتجنب الضربات.[85] وصلت قوات سوريا الديمقراطية أيضا إلى المدخل الجنوبي لبلدة دير جمال.[86][87]

في بداية 7 فبراير، كانت القوات الحكومية على بعد سبعة كيلومترات من تل رفعت التي يسيطر عليها المتمردون.[88] ثم تقدمت واستولت على قرية كفين، ليصل بها إلى مسافة خمسة كيلومترات من تل رفعت،[89] وبعد ذلك قاموا بالهجوم على كفر نايا من جانبين مختلفين.[34] في الوقت نفسه، قامت قوات سوريا الديمقراطية بالاستيلاء على ثلاث قرى خلال اليوم،[89] بما في ذلك إجار وتلها،[90][91] ومرعناز ودير جمال.[66][92][93] خلال تقدم قوات سوريا الديمقراطية في دير جمال، انشقت وحدة من لواء صقور الجبل المحلي إلى جيش الثوار وسلمت دير جمال إلى قوات سوريا الديمقراطية.[29] وسيطرت قوات سوريا الديمقراطية أيضا على الطريق إلى الجنوب من دير جمال بشكل كامل، مما منع القوات الحكومية من التقدم على تل رفعت عبر هذا الطريق.[94] أفادت التقارير بأن الجيش وقوات سوريا الديمقراطية قد قاما بإنشاء نقطة تفتيش مشتركة بالقرب من كفين لتجنب المناوشات المحتملة.[8] استمرت الغارات الجوية الروسية الكثيفة ضد منغ طوال الليلة التالية.[95]

الاستيلاء على قاعدة منغ العسكرية

اعتبارا من 8 فبراير، لم يتم حتى الآن تسليم المتمردين لمنغ وقاعدتها الجوية إلى القوات الكردية بسبب خلاف بين جماعتين متمردتين،[92] بينما استولت قوات سوريا الديمقراطية على كفر أنطون جنوب القاعدة.[90] وفي الوقت نفسه، بدأ الجيش هجوما في اتجاه تنورة، جنوب نبل والزهراء، مما ادى إلى اندلاع القتال في التلال التي تطل على القرية.[96] تم صد الهجوم.[97] نمر شكري، قائد أحرار الشام، قتل خلال النهار.[31][98]

في 9 فبراير، استولت قوات سوريا الديمقراطية (وحدات حماية الشعب وجيش الثوار) على المشتل، شمال غرب قاعدة منغ الجوية.[99] وفي الجنوب، شوهدت قافلة للمتمردين تضم 100 مركبة تحمل تعزيزات وذخيرة وهي مسافرة من إدلب باتجاه حلب.[100] وفي وقت لاحق، أفادت التقارير بأن القوات الجوية السورية دمرت قافلة للمتمردين، بما في ذلك أكثر من 20 مركبة، على طريق حلب-اللاذقية السريع (الطريق السريع M4).[101]

في 10 فبراير، استمر القتال في منطقة منغ وفي القاعدة الجوية[40] على الرغم من مزاعم ليلة سابقة بأن قوات سوريا الديمقراطية استولت على القاعدة وقريتها.[102][103] ووقعت مزيد من الاشتباكات في تنورة.[40] وفي ذلك المساء، استولت قوات سوريا الديمقراطية على مطار منغ العسكري وقرية منغ[11][104] بعد إصابة القاعدة بما لا يقل عن 30 غارة جوية روسية.[33] من ناحية أخرى، وبعد ثلاثة أيام من المعارك، اقتحم الجيش وقوات الدفاع الوطني وحزب الله مواقع للمتمردين حول كفر نايا واستولوا على القرية.[105][106]

قوات سوريا الديمقراطية تتقدم إلى الشمال والحكومة تتقدم إلى الجنوب والقصف التركي

خريطة التقدم الكردي خلال الهجوم

في أواخر يوم 11 فبراير، ووفقا لعدة تقارير، وصلت قوات سوريا الديمقراطية إلى الضواحي الغربية لأعزاز، حيث وقعت اشتباكات في المستشفى الوطني ونقطة تفتيش الشط، على بعد كيلومترين من المدينة.[107][108] ومع ذلك، نفت قوات سوريا الديمقراطية أنها بدأت هجوما على أعزاز.[109] في صباح اليوم التالي، سيطرت القوات الحكومية على الدهرات القرنة وتلال الدهرات القصير، بالقرب من تنورة،[110] في أعقاب هجومها الثاني على المنطقة خلال الأسبوع.[111][112] ثم استولت على مقالع تنورة[113] وبحلول المساء الجزء الشمالي من تنورة نفسه.[114] وهذا التقدم أعاد الجيش إلى جبل سمعان للمرة الأولى بعد ثلاث سنوات ونصف السنة.[113] في أماكن أخرى، تقدمت قوات سوريا الديمقراطية بالقرب من كفر أنطون،[115] ويزعم أنها استولت على نقطة تفتيش الشط، بالقرب من أعزاز.[116]

وفي 13 فبراير، تمكن الجيش بشكل كامل من تأمين تنورة،[117] وتقدم نحو عندان،[118] في حين أصابت 20–46 ضربة جوية تل رفعت.[119] إلى الشمال، قصفت المدفعية التركية قوات سوريا الديمقراطية في قاعدة منغ الجوية التي استولت عليها مؤخرا وقرية[120] باستمرار لمدة ثلاث ساعات،[121] بعد أن جاءت قوات سوريا الديمقراطية في حدود 500 متر من أعزاز.[122] أفادت عدة مواقع على موقع تويتر بأن هذا كان دعما لهجوم مضاد للمتمردين، وهو ما تم صده في نهاية المطاف..[123] ادعى مسؤول تركي أن القصف جاء ردا على قيام وحدات حماية الشعب بقصف المواقع العسكرية الحدودية التركية،[121] في حين طالب رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو بانسحاب قوات سوريا الديمقراطية من جميع الأراضي التي استولت عليها مؤخرا.[124] ذكرت قوات سوريا الديمقراطية أنها لن تتراجع،[125] وعلى الرغم من القصف التركي، شنت هجوما من شقين على تل رفعت..[126] قامت بالسيطرة على قرية عين دقنة، على الطريق بين تل رفعت وأعزاز،[127][128] وتقدمت إلى الضواحي الغربية من تل رفعت.[129]

في 14 فبراير، قصف الجيش التركي القوات الكردية لليوم الثاني،[16] في حين قامت القوات الحكومية بمحاولات للتقدم من تنورة إلى عندان.[130][131] خلال اليوم، عبر 350 مقاتلا متمردا إلى سوريا من تركيا لتعزيز تل رفعت. ودخلوا عبر معبر أطمه العسكري الحدودي وبموافقة السلطات التركية بعد أن عبروا في وقت سابق إلى داخل تركيا من محافظة إدلب السورية.[132] في وقت متأخر من ذلك المساء، دخلت قوات قوات سوريا الديمقراطية إلى المنطقتين الغربية والشمالية لتل رفعت ووصلت إلى محطة القطار حيث وقعت اشتباكات،[133] وبعدها سيطرت على المحطة،[134] تركها في السيطرة على معظم البلدة (70 في المائة) بحلول الصباح.[128][135] إن السهولة النسبية التي اقتحمت بها قوات سوريا الديمقراطية إلى تل رفعت كانت بسبب عدم بناء خطوط دفاع للمتمردين على الجانب الغربي من البلدة.[136] كما استولت قوات سوريا الديمقراطية على كفر خاشر،[137] بعد قطع الطريق بينها وبين أعزاز،[133] تاركة أولئك في أزاز في خوف من شن هجوم وشيك على البلدة.[138] بذلت قوات سوريا الديمقراطية أيضا محاولات للتقدم نحو منطقة كلجبرين، حيث اقتربت من الأراضي التي يسيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية.[135]

في 15 فبراير، انسحبت القوات الحكومية من كفر نايا، وسلمت السيطرة على البلدة إلى قوات سوريا الديمقراطية.[139][140][141] استولت قوات سوريا الديمقراطية أيضا على كفر ناصح وطهرت تل رفعت بالكامل، بينما استولت القوات الحكومية على قريتي مسقان وأحرص في جنوب البلدة.[142][143][144][145] في هذه المرحلة، كانت قوات سوريا الديمقراطية على بعد 6 كيلومترات من أراضي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام.[128] تعهد رئيس الوزراء التركي «بأننا لن نسمح بسقوط أعزاز» وحذر قوات سوريا الديمقراطية من التحرك إلى الشرق من عفرين أو غرب الفرات (إلى داخل أراضي الدولة الإسلامية)، حيث استمر القصف التركي لليوم الثالث،[52] بما في ذلك قصف أهداف للرفاعي.[146] ودعا نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن رئيس الوزراء التركي إلى «وقف التصعيد» و «وقف القصف المدفعي على الأكراد». وتلقى هذا النداء «دهشته» من المسؤولين الأتراك.[147]

في 16 فبراير، أفادت التقارير بأن قوات المتمردين وافقت على الانسحاب من مارع (على خط الجبهة مع تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام)، وبالتالي تركتها لقوات سوريا الديمقراطية.[145] ومع ذلك، رفض المتمردون ذلك.[148] وبالإضافة إلى ذلك، كانت هناك تكهنات بأن الجيش سيسلم أحرص إلى قوات سوريا الديمقراطية للتخفيف من حدة التوترات وتجنب الاشتباكات المحتملة في المستقبل.[143] في وقت لاحق من ذلك اليوم، استولت قوات سوريا الديمقراطية على الشيخ عيسى، الواقعة بالقرب من مارع.[148] في الوقت نفسه، واصلت تركيا غارات المدفعية ضد قوات سوريا الديمقراطية.[149]

أعقابه – تقدم قوات سوريا الديمقراطية في مدينة حلب واندفاع الجيش الشمالي الغربي

خلال الليل ما بين 16 و17 فبراير ، ذكرت عدة تقارير غير مؤكدة أن قوات سوريا الديمقراطية قد قطعت طريق الكاستيلو ، الذي كان آخر طريق إمداد للمتمردين إلى الجزء الذي تسيطر عليه المعارضة من مدينة حلب.[150] وفي صباح اليوم التالي ، تأكد أن قوات سوريا الديمقراطية قد شنت هجوما من منطقة الشيخ مقصود التابعة لقوات سوريا الديمقراطية ضد مواقع المتمردين : في منطقة بني زيد (إلى الغرب)، وفي منطقة بستان الباشا (إلى الشرق)، وفي منطقة الأشرفية (إلى الجنوب)، وفي طريق كاستيلو (إلى الشمال).[151][152] وفي الوقت نفسه ، أفاد جيش الثوار التابع لقوات سوريا الديمقراطية بأن مواقعه في بستان الباشا تعرضت لهجوم من جانب الجيش السوري من جانب وجيش حلب بقيادة أحرار الشام على الجانب الآخر.

انظر أيضا

المراجع

  1. "Assad has taken Russia 'hostage,' and what comes next could be 'the worst this war has seen'"، مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2016.
  2. "Backed By Russian Jets, Syrian Army Closes In On Aleppo"، Reuters، 04 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  3. "Syrian government forces in north choke opposition supply lines"، The Guardian، 05 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  4. "Backed by Russia, Syrian forces edge towards Turkey border"، TodaysZaman، 08 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  5. Amir Toumaj؛ Max Peck (13 فبراير 2016)، "The IRGC's involvement in the battle for Aleppo"، Long War Journal، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2016.
  6. Leith Fadel (01 فبراير 2016)، "Syrian Army, Hezbollah launch preliminary offensive in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  7. Leith Fadel (16 فبراير 2016)، "Syrian Army launches major military operation in the Bani Zaid Quarter of Aleppo City"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  8. Chris Tomson (08 فبراير 2016)، "Kurds and Syrian Army in joint offensive to defeat rebels in northern Aleppo – Map update"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2016.
  9. Paul Antonopoulos (04 فبراير 2016)، "YPG take Ziyarah in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  10. khaled، "أول مجموعة من عناصر وقادة حزب الله والحرس الثوري وقوات النظام تدخل بلدتي نبّل والزهراء والوحدات الكردية تتقدم في قريتين بعفرين"، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  11. Jack Moore (11 فبراير 2016)، "KURDISH FEMALE FIGHTERS COMMANDEER TANKS IN BATTLE TO CAPTURE ALEPPO AIR BASE"، Newsweek، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2016.
  12. "Warplanes carry out raid on the northern countryside of Aleppo, and YPG and al-Thowwar Army advance in the countryside of Azaz"، Syrian Observatory for Human Rights، 07 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  13. Albin Szakola, Ullin Hope (16 فبراير 2016)، "Aleppo rebels rally around former Ahrar leader"، NOW News، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2016.
  14. "Jabhat al-Nusra Video: "Declaration of Allegiance of Every Ansar al-Shari'a and al-Muntasir billah Brigade to Jabhat al-Nusra in the Capital City of Damascus""، trackingterrorism.org، مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2016.
  15. "Hundreds of armed islamist fighters cross from Turkey into Syria, says monitor"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  16. "Turkey shells Kurdish positions in Syria for 2nd day"، Mail Online، 14 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  17. Wladimir van Wilgenburg (12 يونيو 2015)، "The Rise of Jaysh al-Fateh in Northern Syria"، Terrorism Monitor، Jamestown Foundation، ج. XIII رقم  12، ص. 3، مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2016.
  18. غاريث بورتر (28 مايو 2015)، "Gulf allies and 'Army of Conquest'"، الأهرام ويكلي، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2019.
  19. John Davison (06 فبراير 2016)، "Thousands flee as Russian-backed offensive threatens to besiege Aleppo"، Reuters UK، مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  20. Tom Perry, Jack Stubbs and Estelle Shirbon (05 فبراير 2016)، "Russia and Turkey trade accusations over Syria"، Reuters UK، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  21. "Reports: Iranian General Killed by Jihadists in Syria"، Naharnet، مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  22. "Regime And Hezbollah Published Pictures And Names For Their Deaths In Retyan"، Qasioun News، 06 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  23. Edward، "The regime forces and militiamen loyal to them control Meyer town adjacent to the Nubl and al-Zahraa, and intense raids target Aleppo neighborhoods and cause casualties and injuries"، Syrian Observatory For Human Rights، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  24. "Russian General Says Military Special Forces Active in Syria"، AP، 23 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2016.
  25. Sputnik (12 فبراير 2016)، "Syrian Kurds Begin Major Operation Against Jihadists in Key Town of Azaz"، مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  26. "Aleppo: New Group of YPG/YPJ Fighters Graduated from Training Course"، YPG Rojava، 23 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 02 مايو 2015.
  27. "SDF-Led Jaish Al-Thwar militia gets a slap and loses its military commander"، Al-Dorar al-Shamia، 13 أغسطس 2017، مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2017.
  28. Oliviero Reusser (13 أغسطس 2017)، "Jaish al-Thuwar commander defects to Sultan Murad Division in northern Aleppo"، Conflict News، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2017.
  29. "The "rebel army" controls two villages in the northern countryside of Aleppo"، وكالة سمارت للأنباء، 08 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017.
  30. Charles Lister [Charles_Lister] (15 فبراير 2016)، "BIG news frm #Aleppo: Most rebel grps have agreed to operate under the military leadership of former Ahrar al-Sham leader Hashem al-Sheikh." (تغريدة).
  31. yaman2020، "استشهاد القائد العسكري لقطاع حلب في حركة فجر الشام ومسؤولين في الحركة بغارات جوية على مدينة حلب"، المرصد السوري لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  32. "Rojava"، Twitter، مؤرشف من الأصل في 04 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  33. Suleiman Al-Khalidi (11 فبراير 2016)، "Kurdish forces said to take air base near Turkish border"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2016.
  34. Leith Fadel (08 فبراير 2016)، "Syrian Army, Hezbollah capture Kiffeen in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  35. Leith Fadel (05 أكتوبر 2015)، "Russian Air Force Strikes ISIS in Al-Raqqa and East Aleppo: Terrorists Suffer Heavy Casualties"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2015.
  36. Huffington Post نسخة محفوظة 17 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  37. Aymenn Jawad Al-Tamimi (15 أغسطس 2016)، "Syrian Hezbollah Militias of Nubl and Zahara'"، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2016.
  38. "Kurds Attack Syrian Air Base Held by Insurgents"، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  39. Chris Tomson (13 فبراير 2016)، "Rebels lose 20 villages in northern Aleppo in less than 14 days - Map update"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  40. "'Hundreds killed' in battle for Aleppo as air strikes pound villages"، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  41. "Kurds recapture two villages after clashes with al-Qaeda near Aleppo"، ARA News، مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  42. "Turkey defends Syria's Islamists by combatting Kurds - ARA News"، ARA News، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2016.
  43. khaled، "مفاوضات مستمرة حول مارع وقوات سوريا الديمقراطية تعلن استعدادها تسليم 28 جثة لمقاتلي الفصائل إلى ذويهم دون شروط"، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  44. "Western-backed Syrian forces make new gains in Aleppo"، ARA News، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  45. "Jabha al-Shamiyah rebels agree with IS to stop Syrian Arab Army's advance in Aleppo - Shanghai Daily"، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  46. khaled، "12 مقاتلاً من جبهة النصرة قضوا في المعارك المتواصلة بمحيط منطقة الطامورة بريف حلب الشمالي"، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  47. "Backed by Russian air cover, pro-Assad troops make new gains north Aleppo"، ARA News، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  48. Dr Partizan [Dr_Partizan] (06 فبراير 2016)، "#Efrîn: YPG have the body of one terrorist in their possession after clashes for Girê Mişka, strategic hill of height 200m." (تغريدة).
  49. "YPG recaptures two towns in Syria's Aleppo after clashes with Islamist rebels - ARA News"، ARA News، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  50. "Russian Airstrikes Killed 150 Civilians in Aleppo: U.S. Ambassador"، NBC News، 05 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  51. khaled، "182 قضوا أمس بينهم 43 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و61 استشهدوا جراء قصف للطائرات الروسية والسورية والقصف التركي وقصف لقوات النظام وسقوط قذائف وظروف أخرى."، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  52. "Turkey vows harsh reaction as missiles hit Syria town - Reuters"، Firstpost، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  53. Barry Temmo، "A Lebanese resistance war reporter killed in Aleppo"، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  54. Kathy Gilsinan، "What the Fall of Aleppo Would Mean for the Syrian Civil War and the Future of Europe - The Atlantic"، The Atlantic، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2016.
  55. Leith Fadel (26 يناير 2016)، "Something big is brewing in Aleppo as more government reinforcements arrive"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  56. Leith Fadel (01 فبراير 2016)، "Nusra defenses fall apart as Hezbollah, Syrian Army capture Tal Jibbin in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  57. "Syrian Army Continues Counterterrorism Operations across Country"، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  58. Leith Fadel (01 فبراير 2016)، "News Alert: Syrian Army, Hezbollah enter Al-Malaah Farms in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  59. "Syria conflict: Sides trade blame over talks' suspension"، BBC، 04 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2016.
  60. "Syrian opposition withdraws from Geneva peace talks, demands change on ground"، ARA News، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  61. Leith Fadel (02 فبراير 2016)، "Hezbollah, Syrian Army capture Hardatineen in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  62. Chris Tomson (02 فبراير 2016)، "Syrian Army launches massive offensive in northern Aleppo - Map update"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  63. Laila Bassam (04 فبراير 2016)، "Syrian army and allies breaks rebel siege of Shi'ite towns: army"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  64. Zen Adra (03 فبراير 2016)، "Breaking News: Syrian Army breaks the siege on Nubbul and Zahraa in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  65. The'Nimr'Tiger 🇸🇾 [Souria4Syrians] (04 فبراير 2016)، "11 sectarian "rebel" commanders/leaders were killed in North Aleppo in just 2 days" (تغريدة).
  66. "Syrian army advances towards Turkey as refugees flee"، The Irish Times، 08 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  67. Chris Tomson (04 فبراير 2016)، "Syrian Army captures Mayir and Kafr Naya in new northern Aleppo offensive - Map update"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  68. Albin Szakola (04 فبراير 2016)، "Syria Kurds advance in north Aleppo following regime victory"، مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  69. "The Statesman: Syrian army captures new rebel bastion in Aleppo"، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2016.
  70. "Syrian army, allies report new gains in Aleppo, Daraa"، ARA News، مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  71. Leith Fadel (05 فبراير 2016)، "Hezbollah, Syrian Army take control of Abu Farid Farms in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  72. "Timeline Photos - Qasion News Agency_EN - Facebook"، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  73. jack، "Rebels advance in Retian"، Syrian Observatory For Human Rights، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  74. khaled، "رتيان 2016 هل ستكون وبالاً على النظام مثل رتيان 2015 بعد مقتل العشرات من عناصره في معارك داخلها وآلاف النازحين ممنوعون من أي شيء سوى الموت"، المرصد السوري لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  75. Leith Fadel (05 فبراير 2016)، "Syrian Army, Hezbollah launch major operations to capture Bayyanoun and Misqan in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  76. "Thousands more Syrians rush toward Turkey to flee fighting"، KSL.com، 05 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2016.
  77. Leith Fadel (06 فبراير 2016)، "Syrian Army, Hezbollah capture Bashkoy-Rityan Road"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  78. "Qasioun News Agency - Regime forces seize over Ratyan in Aleppo northern countryside"، مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  79. Leith Fadel (07 فبراير 2016)، "Islamist rebels suffer over 100 casualties at Rityan in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  80. Leith Fadel (06 فبراير 2016)، "Rebels deploy child soldiers to fight in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  81. Leith Fadel (06 فبراير 2016)، "Kurdish forces enter rebel heartland in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  82. khaled، "الوحدات الكردية تسيطر على بلدتين بريف حلب الشمالي وخلاف بين عائلتين يؤخر سيطرتها على مطار منغ وتأمين مأوى وممر لنحو 2500 عائلة نازحة"، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  83. Leith Fadel (07 فبراير 2016)، "Kurds expand south as the Islamist defenses crumble in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  84. Hassan Ridha [sayed_ridha] (06 فبراير 2016)، "#YPG have taken control of the quarries & Talet Al-Feran which overlooks Al-Tamourah held by #JN & friends south of #NublZahraa #Aleppo" (تغريدة).
  85. Julian Röpcke [JulianRoepcke] (06 فبراير 2016)، "#News Russian airstrikes on the village of #Menagh,hours after #YPG told the #FSA to "hand it over to avoid this"." (تغريدة).
  86. "مزارع جتل زاراته"، مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016.
  87. yaman2020، "قوات النظام تتقدم في ريف حلب الشرقي والوحدات الكردية تسيطر على طريق جنوب دير جمال وعشرات العوائل تصل لمدينة عفرين"، المرصد السوري لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  88. Syrian army advances towards Turkish border town نسخة محفوظة 02 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  89. "Syria rebels squeezed on multiple fronts"، Mail Online، 08 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  90. Leith Fadel (08 فبراير 2016)، "Kurdish forces capture more villages near Mennagh Airbase in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  91. Edward، "For the first time since the summer of 2013, the regime forces are almost 25 km away from the Syrian–Turkish border after losing Menagh military airport, and YPG advance in the northern countryside"، Syrian Observatory For Human Rights، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  92. "Syria: Kurds occupy two villages in Aleppo province at request of Arab residents"، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2016.
  93. Leith Fadel (08 فبراير 2016)، "Breaking: YPG takes full control of Deir Jamal in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  94. Edward، "YPG control a road south of Deir Jamal and tens of families arrive to Afrin city"، Syrian Observatory For Human Rights، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  95. "Ivan Sidorenko"، Twitter، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  96. khaled، "استمرار الاشتباكات في منطقة تلال الطامورة بريف حلب الشمالي وقذائف تستهدف مدينة حلب وبلدتي نبل والزهراء"، المرصد السوري لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  97. yaman2020، "رتل من نحو 100 آلية محملة بالعتاد والمقاتلين شوهدت متجهة من ريف إدلب الشمالي "نحو حلب" وقوات النظام تفشل في هجومها على ضهرة القرعة قرب نبل والزهراء"، المرصد السوري لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  98. "Ivan Sidorenko"، Twitter، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  99. Hassan Ridha [sayed_ridha] (09 فبراير 2016)، "#YPG & Jaish Thuwar have taken control of Al-Mashtal village NW of Menagh AB, & is now besieged from N, W & S" (تغريدة).
  100. Edward، "A convoy of about 100 vehicles loaded with ammunition and fighters were seen heading from the northern countryside of Idlib "towards Aleppo" and the regime forces fail in attacking Dahrat al-Qar'aa near Nubl and al-Zahraa"، Syrian Observatory For Human Rights، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  101. Leith Fadel (09 فبراير 2016)، "Syrian Air Force destroys large rebel convoy heading to northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  102. Leith Fadel (10 فبراير 2016)، "Kurdish forces reportedly capture Mennagh Military Airport in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2016.
  103. جيش الثوار داخل بلدة منغ نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  104. yaman2020، "جيش الثوار ووحدات حماية الشعب يسيطران على مطار وقرية منغ واشتباكات عنيفة داخل بلدة كفرنايا"، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  105. Leith Fadel (10 فبراير 2016)، "Hezbollah, Syrian capture Kafr Naya in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  106. Julian Röpcke [JulianRoepcke] (11 فبراير 2016)، "#Map Shiite militias capture #KafrNaya, Kurdish #YPG troops #Menagh. Both supported by #Russian air strikes. #Syria" (تغريدة).
  107. Chris Tomson (11 فبراير 2016)، "Kurdish fighters surround rebel stronghold of Azaz in northern Aleppo - Map update"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  108. نسخة محفوظة 25 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  109. yaman2020، "الوحدات الكردية وجيش الثوار ينفيان صحة هجومهما على اعزاز وأكثر من 45 ضربة جوية تستهدف ريف حلب الشرقي"، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  110. Leith Fadel (12 فبراير 2016)، "Hezbollah, Syrian capture 2 hills in northern Aleppo as rebels continue to retreat"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  111. khaled، "قوات النظام ومسلحي نبل والزهراء والحرس الإيراني يسيطرون على تلال بريف حلب الشمالي"، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  112. "Syrian army advances on final supply route to Aleppo"، BelfastTelegraph.co.uk، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  113. Leith Fadel (12 فبراير 2016)، "Breaking: Syrian Army, Hezbollah seize the Tannourah Quarries and enter Mount Simeon"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  114. Leith Fadel (13 فبراير 2016)، "Hezbollah, Syrian Army seize most of Tannourah as rebels retreat in northwestern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  115. Edward، "YPG and al-Thowwar Army control area adjacent to al-Alqamiyyeh near Menagh airbase and Cutting the palm of a man in Al-Raqqah city"، Syrian Observatory For Human Rights، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  116. curdistani [curdistani] (12 فبراير 2016)، "YPG fighters have liberated Shat village within 500m to Azaz town center. #Rojava #Syria" (تغريدة).
  117. "Peace hopes fade as Syrian army tightens grip on Aleppo"، مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  118. khaled، "قوات النظام تقترب من عندان وتسيطر على منطقة الطامورة الاستراتيجية بريف حلب الشمالي"، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  119. ABC News، "Syrian Troops Capture Village Near Northern City of Aleppo"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  120. Reuters Editorial (13 فبراير 2016)، "Turkish forces shell Syrian air base captured by Kurds"، Reuters UK، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  121. "Turkish forces shell Kurdish camp in Syria, reportedly hit govt forces"، RT International، مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  122. Piri Medya (13 فبراير 2016)، "TSK obüsleri Suriye'deki PYD mevzilerini vuruyor"، Yeni Şafak، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  123. نسخة محفوظة 25 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  124. Paul Carrel, Shadia Nasralla and Tom Perry (14 فبراير 2016)، "Syrian army gains ground around Aleppo, looks to Raqqa"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  125. "Syria's Kurds 'won't retreat' despite Turkish shelling"، مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  126. "Turkey Strikes Kurd, Regime Forces in Syria, Mulls Ground Attack"، Breitbart، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2016.
  127. suliman، "قوات سوريا الديمقراطية تقطع الطريق الرئيسي بين اعزاز وتل رفعت بريف حلب الشمالي وتقدم لقوات النظام بريف حلب الشرقي"، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  128. Reuters Editorial (15 فبراير 2016)، "Kurdish-backed forces take Syrian town near Turkish border"، Reuters UK، مؤرشف من الأصل في 4 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  129. Emmanuel [EmmanuelGMay] (13 فبراير 2016)، "North-#Aleppo map: Positions shelled by #Turkish army. Ayn Daqnah contested. #YPG advance to outskirts of Tal Rifaat" (تغريدة).
  130. khaled، "15 مقاتلاً من الفصائل المقاتلة والإسلامية قضوا في المعارك بمحيط تل رفعت وقصف جوي وبري مكثف على ريف حلب الشمالي"، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  131. Leith Fadel (14 فبراير 2016)، "Hezbollah, Syrian Army push south towards Anadan in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  132. Edward، "About 350 fighters moved from the Turkish border crossing to the countryside of Idlib to Tall Rifaat and the northern countryside of Aleppo and the Turkish shelling continue on The Syrian Democratic Forces controlled areas and the citizens are displacing"، Syrian Observatory For Human Rights، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  133. Military Advisor [miladvisor] (14 فبراير 2016)، "#SDF enter in Tel Rifaat from west/north neighbourhoods & have reached train station,clashes ongoing" (تغريدة). {{استشهاد ويب}}: |author= has generic name (مساعدة)
  134. Aldin 🇧🇦 [aldin_ww] (14 فبراير 2016)، "Northern #Aleppo #YPF #SDF advancing inside Tell RIfat, train station captured." (تغريدة).
  135. suliman، "قوات سوريا الديمقراطية تسيطر على أجزاء واسعة من تل رفعت بريف حلب الشمالي ومعارك متواصلة بشكل عنيف في أطرافها."، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  136. Syrian Rebellion Obs [Syria_Rebel_Obs] (15 فبراير 2016)، "#SRO - #SDF progressing in #Tal_Rifaat as no defenselines were built by islamists and jihadis forces in the town to protect it from west." (تغريدة).
  137. نسخة محفوظة 13 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  138. Jenan Moussa [jenanmoussa] (14 فبراير 2016)، "Rebel groups #Azaz fear YPG/SDF-attack 2night from Minigh &Ayn Daqnah towards Kafr Khasher. Asking 4 reinforcements" (تغريدة).
  139. khaled، "قوات سوريا الديمقراطية تسيطر على بلدة كفرنايا بريف حلب الشمالي وتقترب من مناطق سيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية""، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  140. "Turkey shells advancing Kurds in Syria for third day"، Breitbart، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  141. Julian Röpcke [JulianRoepcke] (15 فبراير 2016)، "It seems #KafrNaya was handed over by #Assad's Shiite militias to #YPG / #SDF. #Putin's plan to draw in #Turkey." (تغريدة).
  142. Syrian Democratic Forces control Tal Rifaat and Kafr Naseh, the regime forces control Ihres after controlling Masqan نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  143. Leith Fadel (16 فبراير 2016)، "Hezbollah, Syrian Army take control of Ahras in northern Aleppo"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  144. "Bitter Rebels Blame Kurds for Looming Tide of Syrian Refugees"، VOA، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  145. Nick Paton Walsh, CNN (16 فبراير 2016)، "Syria war near Aleppo: Huge impact on Sunni moderates"، CNN، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  146. "UN, US condemn Syria air strikes as 'almost 50 civilians' killed"، Yahoo News، 15 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  147. "Turkey cries foul over US call to stop shelling Syrian Kurds"، The Times of Israel، مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  148. Edward، "The Syrian Democratic Forces control Sheikh Isa village and reach the outskirts of Mare' the almost-entirely-besieged-city in the northern countryside of Aleppo"، Syrian Observatory For Human Rights، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  149. "Turkey asking coalition partners for joint Syria ground operation - Business Insider"، Business Insider، 16 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  150. نسخة محفوظة 11 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  151. khaled، "اشتباكات في مدينة حلب بين قوات سوريا الديمقراطية والفصائل ومزيد من القذائف تستهدف أماكن في المدينة"، المرصد السورى لحقوق الإنسان، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  152. Leith Fadel (17 فبراير 2016)، "Kurdish forces advance around Aleppo City"، المصدر نيوز، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2016.
  • بوابة سوريا
  • بوابة الحرب
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.