بن أفليك
بنيامين غيزا أفليك-بولدت (بالمجرية: Benjamin Géza Affleck-Boldt) والمعروف باسمه الفني بن أفليك (بالإنجليزية: Ben Affleck) (من مواليد 15 أغسطس 1972 –)، ممثل، ومخرج وكاتب سيناريو أمريكي. من ضمن جوائزه جائزتان أوسكار وثلاث جوائز غولدن غلوب. بدأ حياته المهنية عندما كان طفلاً عندما لعب دور البطولة في مسلسل بي بي إس التعليمي رحلة الميمي (1984، 1988). وقد ظهر لاحقاً في الفيلم الكوميدي وفيلم البلوغ المستقل في حالة ذهول وحيرة في عام 1993. كما ظهر في العديد من أفلام كيفن سميث، منها متسكعى المول عام 1995، ومطاردة إيمي (1997)، ودوغما (1999). أفليك حاصل على جائزتي الأوسكار والغولدن غلوب عام 1998 عن أحسن سيناريو لفيلم عام 1997 غود ويل هانتينغ، والذي كتبه مع صديق طفولته مات ديمون، واللذان شاركا في بطولته. كما حصل على جائزة نقابة ممثلي الشاشة عام 1999 كأفضل فريق ممثلين مع طاقم تمثيل فيلم شكسبير في الحب (1998). بعدها، قام أفليك بتأسيس نفسه كممثل رئيسي في أفلام الاستوديو، فشارك في بطولة فيلم الكوارث أرمجدون عام 1998 ولعب بطولة فيلم الدراما الحربي بيرل هاربر عام 2001، وفيلمي الإثارة مجموع كل المخاوف وتغيير المسارات، وكلاهما في عام 2002.
هذه المقالة جزءٌ من سلسلة مقالاتٍ حول |
بن أفليك |
---|
|
بن كان متزوج من الممثلة الأمريكية جينيفر غارنر منذ 2005 وحتي 2018، ولديهما ثلاث أطفال. وقد حصل على لقب أكثر الرجال الأحياء جاذبيةً من خلال تصنيف مجلة بيبول الفنية عام 2002. لديه شقيق أصغر هو كيسي أفليك.
بعد فترة ركود ظهر فيها في فيلمَيْ ديردفيل وغيغلي (وكلاهما في 2003)، ترشح أفليك لنيل جائزة غولدن غلوب وفاز بكأس فولبي لأفضل ممثل لأدائه لشخصية جورج ريفيز في فيلم السيرة الذاتية هوليوودلاند (2006). كان أول فيلم أخرجه–وشارك في كتابته أيضًا–هو رحلت الطفلة رحلت (2007)، وقد نال إعجابًا كبيرًا. ثم أخرج فيلم الجريمة الدرامي البلدة (2010)، وشارك في كتابته ومثَّل فيه أيضًا، ثم أخرج فيلم الإثارة السياسية آرغو (2012)، وشارك في إنتاجه ولعب دور البطولة فيه، وكلاهما نالا نجاحات نقدية وتجارية، وبفيلم آرغو، فاز أفليك بجائزة غولدن غلوب وجائزة بافتا لأحسن مخرج، وبجائزة غولدن غلوب، وبافتا، وأوسكار أحسن فيلم. وفي 2014، مثَّل في فيلم الإثارة النفسية الفتاة المفقودة، ولعب دور باتمان في أفلام أبطال خارقين تقع أحداثها في عالم دي سي المُوسع. ثم مثَّل في فيلم الأكشن والإثارة المحاسب (2016) وفيلم المغامرة والأكشن تربل فرونتير (2019)، وفيلم الدراما الرياضية طريق العودة (2020)، وفيلم الدراما الكوميدية حانة العطاء (2021). وكتب فيلم العصابات الدرامي يعيش ليلًا (2016) وأخرجه، وأنتجه، ومثّل فيه أيضاً.
شارك أفليك في تأسيس «مبادرة شرق الكونغو»، وهي منظمة غير ربحية لتقديم المِنَح وقائمة علي الدعوة. وهو إلى جانب ذلك عضو قوي في الحزب الديمقراطي. ويملك مع مات ديمون شركة إنتاج «بيرل ستريت فيلمز».
حياته المبكرة
وُلد بنجامين غيزا أفليك-بولدت في 15 أغسطس 1972 في بِيركيلي، كاليفورنيا.[1][2][3] انتقلت أسرته إلى ماساتشوستس حين كان في الثالثة، وعاش في فالموث حيث وُلد أخوه كيسي، قبل أن ينتقل إلى كامبريدج.[4] كانت أمه، كريستوفر آن «كريس» (كان اسمها الثاني قبل الزواج: بولدت)، مُدرِّسة ابتدائية متخرِّجة في هارفارد. وأما أبوه، تيموثي بايرز أفليك، فكان كاتب مسرحيات طموحًا، والذي كان «عاطلًا عن العمل في الغالب.»[5] عمل أحيانًا كهربائيًّا، ونجارًا، وميكانيكي سيارات، ووكيل مراهنات، ونادلًا، وحاجبًا في هارفرد.[6] في منتصف ستينيات القرن العشرين، عمل ممثِّلًا ومديرًا مسرحيًّا في «شركة مسرح بوسطن». عانى أبوه في طفولته من «إدمان كحوليات حاد مزمن» على حد وصفه، وقال عنه بِن نفسُه أنه كان «يشرب طول اليوم... كل يوم».[7][8] كان والده «صعبًا جدًا»،[9] وشعر أفليك بـ«ارتياح» حين انفصل والداه وهو في الثانية عشرة، وخرج والده من منزل العائلة.[7][10] واصل أبوه معاقرة الخمر بكثرة، حتى تشرَّد وقضى عامين «في شوارع» كامبريدج، قبل أن يدخل مؤسسة إعادة تأهيل في إنديو بكاليفورنيا حين كان بِن في السادسة عشرة، وعاش فيها 12 سنة ليحافظ على رصانته ويعمل مرشدًا للمدمنين.[11]
نشأ بِن في أسرة ليبرالية ونشيطة سياسيًّا، وأحاط به هو وأخيه ناس من مجال الفن؛[12][13] وعادة ما حضَرا عروضًا مسرحية مع أمهما، وحُفزا إلى عمل أفلامهما المنزلية الخاصة. وقدَّما للعب أدوار في إعلانات محلية وأفلام، إذ كانت أمهما صديقة لمدير توزيع أدوار في كامبريدج.[14] ولعب بِن أول أدواره الاحترافية وهو السابعة.[15] ادَّخرت أمه أجوره في صندوق ائتماني جامعي، على أمل أن يصبح مدرِّسًا، إذ خشيتْ أن يكون التمثيل مصدر دخل «تافه» غير آمن. كان ديفيد ويلر صديقًا للأسرة ودَرَّب بِن على التمثيل، ولاحقًا وصفه بأنه «شديد الذكاء والفضول». لما بلغ 13، صوَّر برنامجًا تليفزيونيًّا للأطفال في المكسيك، وأخذ يطوف البلد مع أمه وأخيه، كما تعلم التحدث باللغة الإسبانية خلال عام.[16]
التحق أفليك بمدرسة كامبريدج رينج الثانوية واللاتينية، ومثَّل في مسرحها، وألهمه مُدرِّسه للدراما غيري سبيكا. أصبح صديقًا مقربًا لزميله الطالب مات ديمون، والذي كان يعرفه منذ أن كان في الثامنة من عمره.[17] على الرغم من أن ديمون كان أكبر من أفليك بعامين، إلا أنهما كان لهما «اهتمامات متطابقة» وكلاهما يريد ممارسة مهنة التمثيل.[17] سافرا إلى نيويورك معًا لإجراء اختبارات الأداء[18] ووفرا المال لتذاكر القطار والطيران في حساب مصرفي مشترك.[19] بينما حصل أفليك على درجات عالية في اختبار سات،[10] إلا أنه كان طالبًا غير مركز إلى حد كبير مع حضور ضعيف. أمضى بضعة أشهر في دراسة اللغة الإسبانية في جامعة فيرمونت، والتي تم اختيارها بسبب قربها من صديقته آنذاك، لكنه تركها بعد أن أُصيب بكسر في وركه أثناء لعب كرة السلة.[18] في سن 18، انتقل أفليك إلى لوس أنجلوس،[20] حيث درس شؤون الشرق الأوسط في كلية أوكسيدنتال لمدة عام ونصف.[21][22]
سيرته المهنية
1981–1997: الطفل الممثل وغود ويل هانتينغ
مثل أفليك بشكل احترافي طوال طفولته، ولكن، على حد قوله، «ليس بمعنى أنه لدي أمًا أرادت أن تأخذني إلى هوليوود أو عائلة أرادت كسب المال مني... لقد صادفت شيئاً ما.»[23] ظهر أفليك لأول مرة، في سن السابعة، في فيلم مستقل، النهاية المظلمة للشارع في عام 1981، إخراج صديق العائلة، جان إغليسون.[24] جاءت أكبر نجاحاته كممثل طفل عندما ظهر في مسلسل بي بي إس للأطفال رحلة الميمي في عام 1984 والرحلة الثانية للميمي في عام 1988، واللذان تم إنتاجهما لصفوف العلوم في الصف السادس. عمل أفليك «بشكل مُتقطع» على ميمي من سن الثامنة إلى الخامسة عشر في كل من ماساتشوستس والمكسيك.[23] عندما كان مراهقًا، ظهر في مسلسل إيه بي سي الخاص بعد المدرسة، حلقة «مطلوب: رجل مثالي» في عام 1986،[25] والفيلم التلفزيوني يد غريب في عام 1987،[23] وإعلان برغر كينغ في عام 1989.[26]
بعد المدرسة الثانوية، انتقل أفليك لفترة وجيزة إلى نيويورك بحثًا عن عمل تمثيلي.[23] لاحقًا، وأثناء دراسته في كلية أوكسيدنتال في لوس أنجلوس، أخرج أفليك أفلامًا للطلاب.[27][28] كممثل، لعب دور ابن باتريك دافي في الفيلم التلفزيوني أبي في عام 1991، وظهر كضيف شرف كلاعب كرة سلة في فيلم بافي قاتلة مصاصي الدماء في عام 1992، ولعب دور مساعد كطالب في المدرسة الإعدادية في فيلم علاقات المدرسة في نفس العام.[29] لعب دور كوارترباك بالمدرسة الثانوية في المسلسل التلفزيوني لشبكة إن بي سي ضد التيار في عام 1993 ولاعب كرة قدم بالمدرسة الثانوية يُسيء استخدام الستيرويد في حلقة من مسلسل قصص حياة: عائلات في أزمة بعنوان «جسد للموت من أجله: قصة آرون هنري» في عام 1994. كان أبرز دور لأفليك خلال هذه الفترة هو دور مُتنمر بالمدرسة الثانوية في فيلم ريتشارد لينكليتر الكالت في حالة ذهول وحيرة في عام 1993.[30] أراد لينكليتر ممثلًا محبوبًا لدور الخسيس وبينما كان أفليك «كبيرًا ومهيبًا»، كان «ذكيًا جدًا ومليئًا بالحياة... لقد أحببته فقط.»[31][32] قال أفليك في وقت لاحق إن لينكليتر كان له دور فعال في إزالة الغموض عن عملية صناعة الفيلم بالنسبة له.[12]
كان أول دور بطولة لأفليك في السينما كطالب فنون بلا هدف في فيلم الدراما الجامعية ذهول المجد في عام 1995، حيث علق ستيفن هولدن من صحيفة نيويورك تايمز أن «أدائه الكئيب البشوش يجد التوازن الصحيح بين الكيس البغيض والحزين».[33] ثم لعب دور مُتنمر في الفيلم الكوميدي للمخرج كيفن سميث متسكعى المول في عام 1995 وأصبح صديقًا لسميث أثناء التصوير. بدأ أفليك في القلق من أن يتم حصره في دور «ركل مؤخرة الناس»،[23] لكن سميث أعطي له دورًا رئيسيًا في فيلم الكوميديا الرومانسية مطاردة إيمي في عام 1997.[23][34] كان الفيلم نجاحًا كبيرًا لأفليك.[23] أشادت جانيت ماسلين من صحيفة نيويورك تايمز «بالسهولة الرائعة» لأفليك في لعب الدور، حيث يجمع بين «المظهر المهذب اللطيف مع التوقيت الرائع الكوميدي».[35] وصفه أوين غليبرمان من إنترتينمنت ويكلي بأنه أداء «مناسب وسريع البديهة».[36] عندما لعب أفليك دور البطولة كمحارب قديم عاد مؤخرًا من الحرب الكورية في فيلم الدراما والبلوغ الذهاب الي نهاية المطاف في عام 1997، وجده تود مكارثي من فارايتي أنه «ممتاز»،[37] بينما قالت جانيت ماسلين من صحيفة نيويورك تايمز أن «ميله نحو الشك الهزلي في الذات ترك انطباعًا قويًا.»[38]
كان نجاح فيلم غود ويل هانتينغ (1997)، والذي شارك أفليك في كتابته ومثل فيه أيضاً، بمثابة نقطة تحول في حياته المهنية. نشأ السيناريو في عام 1992 عندما كتب ديمون سيناريو من 40 صفحة لفصل الكتابة المسرحية بجامعة هارفارد.[39] طلب ديمون من أفليك تمثيل المشاهد معه أمام الفصل، وعندما انتقل ديمون لاحقًا إلى شقة أفليك في لوس أنجلوس، بدآ العمل على السيناريو بجدية.[17] تم كتابة الفيلم، والذي كتباه بشكل أساسي خلال جلسات الارتجال، جزئيًا في مسقط رأسهم في كامبريدج، وهو مُستوحى من تجاربهما الخاصة.[39][40] باعا السيناريو إلى كاسل روك في عام 1994 عندما كان أفليك يبلغ من العمر 22 عامًا. خلال عملية التطوير، تلقيا ملاحظات من شخصيات الصناعة السينمائية، بما في ذلك روب راينر ووليام غولدمان.[41] بعد مناقشة مُطولة مع كاسل روك حول المخرج المناسب، أقنع أفليك وديمون ميرماكس بشراء السيناريو. عاد الصديقان إلى بوسطن لمدة عام قبل أن يدخل الفيلم أخيرًا في الإنتاج، إخراج جوس فان سانت، وبطولة ديمون، وأفليك، وميني درايفر، وروبن ويليامز.[39] فور صدوره، أشادت جانيت ماسلين من صحيفة نيويورك تايمز بـ«السيناريو الذكي والمؤثر»،[42] بينما وجده إيمانويل ليفي من فارايتي أنه «مضحك، وغير مبالي، ومُحرك للمشاعر، وغاضب».[43] كتب جاي كار من بوسطن غلوب أن أفليك قد جلب «حنانًا جميلًا ودقيقًا» لدوره كصديق للطبقة العاملة لشخصية ديمون النابغة بالرياضة.[44] فاز أفليك وديمون بالنهاية بجائزة غولدن غلوب وجائزة أوسكار لأفضل سيناريو أصلي.[45] وصف أفليك هذه الفترة من حياته بأنها «شبيهة بالحلم»: «لقد كانت مثل إحدى تلك المشاهد في فيلم قديم عندما تظهر صحيفة تطيل من اللون الأسود على الشاشة. كما تعلمون، '100 مليون دولار في شباك التذاكر! جوائز!'»[18] لا يزال أفليك أصغر كاتب (يبلغ من العمر 25 عامًا وقتها) يفوز بجائزة أوسكار لكتابة السيناريو.[39][46]
1998–2002: الممثل الرئيسي
أسس أرمجدون، والذي صُدر في عام 1998، أفليك كممثل رئيسي يمكنه البقاء في أفلام إستوديو هوليوود. لم يتم إصدار فيلم غود ويل هانتينغ بعد خلال عملية اختيار الممثلين، وبعد اختبار أفليك السينمائي، رفضه المخرج مايكل بي على أنه «غريب الأطوار». أقنعه المنتج جيري بروكهايمر بأن أفليك سيكون نجمًا،[47] ولكن كان عليه أن يخسر وزنه، وأن يصبح لونه أسمر، وأن يقوم بتسقيف أسنانه قبل بدء التصوير.[48] حقق الفيلم، حيث لعب أفليك دور البطولة أمام النجم بروس ويليس كمُحفر ذو ياقة زرقاء مُكلف من قِبل ناسا بمنع كويكب من الاصطدام بالأرض، نجاحًا في شباك التذاكر.[49] قالت دافني ميركن من مجلة النيويوركر: «يُظهر أفليك سحر بول نيومانش المثير ومن الواضح أنه متجه إلي النجومية.»[50] في وقت لاحق من عام 1998، لعب أفليك دور مساعد كممثل إنجليزي متغطرس في فيلم الكوميديا الرومانسية والفترة شكسبير في الحب، بطولة صديقته آنذاك جوينيث بالترو. علقت لايل لوينشتاين من مجلة فارايتي أن أفليك «يقوم ببعض من أفضل أعماله، مشيرةً إلى أن الكوميديا قد تكون دعوته الحقيقية،»[51] في حين أن جانيت ماسلين من صحيفة نيويورك تايمز وجدته «مضحكًا جدًا».[52] فاز شكسبير في الحب بسبع جوائز أوسكار، بما في ذلك جائزة أفضل فيلم، في حين فاز طاقم الممثلين بجائزة نقابة ممثلي الشاشة للأداء المتميز من قِبل طاقم تمثيل في فيلم. ظهر أفليك كشريف بلدة صغيرة في فيلم الرعب وفيلم الخوارق أشباح.[23] تساءل ستيفن هولدن من صحيفة نيويورك تايمز عن سبب موافقة ممثلين مثل أفليك وبيتر أوتول على الظهور في فيلم «قديم»: «أداء أفليك الخافت يشير إلى أنه يقرأ حواره لأول مرة، مباشرةً من بطاقات التلميح.»[53]
عاد أفليك وديمون للتعاون معا مرة أخرى في فيلم الهجاء الديني دوغما في عام 1999 (بعد أن ظهر أفليك في فيلمي سميث متسكعى المول ومطاردة إيمي)، والذي عُرض لأول مرة في مهرجان كان السينمائي 1999. قالت جانيت ماسلين من صحيفة نيويورك تايمز أن الثنائي، واللذان يلعبان دور الملائكة الساقطة، «يجلبان حماسًا كبيرًا ومفهومًا إلى حديث السيد سميث الذكي وتصوراته الجامحة».[54] لعب أفليك دور البطولة أمام ساندرا بولوك في فيلم الكوميديا الرومانسية قوى الطبيعة في نفس العام، حيث لعب دور عريس تتعقد محاولاته للوصول إلى حفل زفافه بسبب رفيقته في السفر طليقة الروح. قال أوين غليبرمان من إنترتينمنت ويكلي أن أفليك «يتمتع بالسحر السريع الذي تريده في بطل أحمق،»[55] بينما أشاد جو ليدون من فارايتي «بقدرته الفائزة على اللعب ضد مظهره الجميل في منعطف كوميدى متواضع».[56] شارك أفليك في بطولة الفيلم الكوميدي 200 سيجارة أمام كورتني لوف في عام 1999.[57]
تدرب أفليك على يد جون فرانكنهايمر طوال فترة ما قبل إنتاج فيلم الإثارة والأكشن ألعاب الرنة في عام 2000. وصف فرانكنهايمر، مخرج الفيلم، أفليك بأنه يتمتع «بجودة رائعة ومحبوبة عنه. لقد كنت أفعل هذا منذ فترة طويلة وهو حقًا من الأجمل.» لعب أفليك دور البطولة أمام تشارليز ثيرون كمجرم متشدد. تمتع إلفيس ميتشيل من صحيفة نيويورك تايمز باختيار الكاست الغير مُتوقع: «غالبًا ما يقترح أفليك واحد من عائلة كيندي لاعبًا دور كلارك كينت ... يبدو كما لو أنه لم يفوت أبدًا حفلة أو نوم الليل. إنه يلعب، على الرغم من ذلك، وإن شعوره بالعزلة الطفيف يعمل لصالح ألعاب الرنة.»[58] لعب أفليك دور مساعد كسمسار قاسي في فيلم الدراما والجريمة غرفة المرجل في عام 2000 أيضاً. شعر أ. أ. سكوت من صحيفة نيويورك تايمز أن أفليك قد «تتبع» أداء أليك بالدوين في غلينغاري غلين روس،[59] بينما قال بيتر راينر من مجلة نيويورك إنه «يقوم بسلسلة من المقطوعات الموسيقية على أغنية بالدوين، وكل واحدة أكثر مرحًا وأكثر قسوة من التي تليها».[60] أدى أفليك صوت يوسف في فيلم الرسوم المتحركة يوسف: ملك الأحلام في نفس العام.[61] كان آخر دور سينمائي له في عام 2000 أمام صديقته بالترو في فيلم الدراما الرومانسية ارتداد. أشاد ستيفن هولدن من صحيفة نيويورك تايمز «بالشدة المُتحفظة والتفاصيل الرائعة» لأدائه: «إن تصويره ل'رجل الناس' الشاب الذي يعرف نفسه بشكل ساخر وليس بنصف الثقة التي يود أن يظهر بها قريبة من التأكيد.»[62]
تعاون أفليك مرة أخري مع المخرج مايكل بي في فيلم الدراما الحربية الذي تمت السخرية منه من قِبل النقاد بيرل هاربر في عام 2001.[63] شعر أ. أ. سكوت من صحيفة نيويورك تايمز أن أفليك وكيت بيكينسيل «يفعلان ما في وسعهما بخطوطهما، ويتألقان باللمعان البراق لنجوم السينما الحقيقيين».[64] ومع ذلك، كتب تود مكارثي من فارايتي «لم يستطع أفليك الوسيم بشكل رقيق أن يقنع بأنه قد تم رفضه في موعد غرامي، ناهيك عن فقد حب حياته لأفضل أصدقائه».[65] في نفس العام، قام أفليك بمحاكاة غود ويل هانتينغ بسخرية مع ديمون وفان سانت في فيلم كيفن سميث عودة جاي وبوب الصامت،[66] وظهر كضيف شرف في الفيلم الكوميدي أبي وهم،[67] وقدم دور مساعد في الفيلم قليل المشاهدة العجلة الثالثة في عام 2002. لعب دور المحلل في السي آي إيه جاك راين في فيلم الإثارة مجموع كل المخاوف في عام 2002. شعر ستيفن هولدن من صحيفة نيويورك تايمز أنه كان غير ملائم في الدور الذي لعبه سابقًا كل من هاريسون فورد وأليك بالدوين: «على الرغم من أن السيد أفليك يمكن أن يكون جذابًا عندما يلعب دور شاب جاد يتلمس طريقه نحو النضج، إلا أنه ببساطة يفتقر إلى الجاذبية لهذا الدور.»[68] كان لأفليك «تجربة مدهشة» في عمل فيلم الإثارة تغيير المسارات في عام 2002،[23] وذكر لاحقاً روجر ميشيل كشخص تعلم منه كمخرج.[69][70] وصفه روبرت كوهلر من فارايتي بأنه أحد عروضه «الأكثر دقة تمامًا»: «الرحلة إلى الضباب الأخلاقي تجبره على اللعب بشكل داخلي ومدروس أكثر من أي وقت مضى.»[71]
أصبح أفليك أكثر مشاركةً في الإنتاجات السينمائية والتلفزيونية في أوائل عقد الألفينات. كان هو وديمون قد أنشأءا بيرل ستريت للأفلام في عام 1998،[72] والتي سُميت على اسم الشارع الذي كان يجري بين منزلا طفولتهما. سعت شركتهما لايف بلانيت، والتي أسسها في عام 2000 مع شون بيلي وكريس مور، إلى دمج الإنترنت في الإنتاج التلفزيوني والسينمائي الرئيسي.[73][74] كان أكبر نجاحات لايف بلانيت هو المسلسل الوثائقي مشروع الضوء الأخضر، والذي تم بثه علي إتش بي أو ولاحقًا برافو، والذي يركز على منح صانعي الأفلام لأول مرة الفرصة لإخراج فيلم روائي طويل. ترشح المسلسل لجائزة إيمي برايم تايم لأفضل برنامج واقعي في 2002، و2004، و2005.[75] كان مسلسل بوش، نيفادا، والذي كتبه وأنتجه أفليك مع بيلي،[76] من نوعية دراما الغموض الذي تم عرضه علي إيه بي سي، والذي وضع لعبة مشاركة المشاهد في إطار العرض.[77] أشادت كارين جيمس من صحيفة نيويورك تايمز بـ«جرأة، وخيال، والكتابة الذكية» للبرنامج،[78] إلا أن روبرت بيانكو من يو إس إيه توداي وصفه بأنه «نسخة مُقلدة» من توين بيكس.[79] تم إلغاء المسلسل من قِبل إيه بي سي بعد سبع حلقات نظرًا للتقييمات المنخفضة.[80] مع مرور الوقت، تحول تركيز لايف بلانيت من مشاريع الوسائط المتعددة إلى إنتاج الأفلام الأكثر تقليدية.[74] وقع أفليك وشركاؤه صفقة إنتاج أفلام مع ديزني في عام 2002؛ انتهت في عام 2007.[81][82]
2003–2005: تراجع مسيرته وسوء سمعته في التابلويد
بينما كان أفليك شخصية التابلويد في معظم حياته المهنية، كان موضوع اهتمام وسائل الإعلام المتزايد في عام 2003 بسبب علاقته مع جينيفر لوبيز. بحلول نهاية العام، أصبح أفليك، على حد تعبير جي كيو، «الممثل الأكثر إفراطًا في الانكشاف في العالم».[83] تزامنت شهرته في التابلويد مع سلسلة من الأفلام التي لم تلقي استقبالًا جيدًا.
كان أولها ديردفيل في عام 2003، حيث لعب أفليك دور البطولة كبطل خارق كفيف. كان أفليك من المعجبين بكتب الكوميكس منذ فترة طويلة، وفي عام 1999، كتب مقدمة للإصدار الشيطان الحارس لكيفن سميث عن حبه لشخصية ديردفيل.[84] حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا،[85]، إلا أنه تلقي ردود فعل متباينة من النقاد. وقال ألفيس ميتشل من صحيفة نيويورك تايمز أن أفليك كان «ضائعًا» في الدور: «رجل كبير، السيد أفليك ذابل بدور سطحي … [فقط مشاهده مع جون فافرو لها] جانب مرح يسمح للسيد أفليك بإظهار كرمه كممثل.»[86] في 2014، وصف أفليك ديردفيل بأنه الفيلم الوحيد الذي ندم علي القيام به.[12] بعدها ظهر في دور عضو في عصابة ذو رتبة منخفضة بفيلم الكوميديا الرومانسية جيجلي في عام 2003 أيضا، بطولة لوبيز أيضا. تم انتقاد الفيلم بشكل موحد تقريبا،[87][88] حيث لاحظت مانوهلا دارغيس من صحيفة لوس أنجلوس تايمز أن «أفليك لا يمتلك المهارة أو السحر للمناورة حول (أو الماضي) المواد السيئة.»[89] ومع ذلك، دافع أفليك مرارًا عن المخرج مارتن بريست منذ إطلاق الفيلم، واصفًا إياه بأنه «أحد المخرجين العظماء حقًا».[63][69] في آخر أدواره في عام 2003، لعب أفليك دور مهندس عكسي في فيلم الإثارة والخيال العلمي شيك الدفع. علق بيتر برادشو من صحيفة الغارديان على «سحر الاستنكار الذاتي» لأفليك وتساءل عن سبب عدم تمكنه من العثور على نصوص أفضل.[90] وجدت مانوهلا دارغيس من صحيفة لوس أنجلوس تايمز أنه من «الظلم تقريبًا» أن يُنتقد أفليك، بالنظر إلى أنه «مر بهذه السنة الصعبة».[91]
استمرت ملاحظات أفليك النقدية الضعيفة في عام 2004 عندما لعب دور البطولة كزوج مفجوع في فيلم الكوميديا الرومانسية فتاة جيرسي، إخراج سميث. وصف ستيفن هولدن من صحيفة نيويورك تايمز أفليك بأنه ممثل «تراجعت موهبته مع انتشار سمعته السيئة في صحف التابلويد،»[92] بينما وجد جو ليدون من فارايتي دوره على الشاشة كأب «مؤثر».[93] في العام ذاته، لعب أفليك دور البطولة أمام جيمس غاندولفيني في فيلم كوميديا العطلة اجتياز عيد الميلاد. وأشار هولدن في صحيفة نيويورك تايمز إلى أن الفيلم «وجد طريقة ذكية لاستخدام صفات بن أفليك البغيضة. تلائم ابتسامة الممثل الشبيهة بسمكة القرش، والطبع المغرور، واختيال فتي أخوية متنمر شخصيته.»[94] في هذه المرحلة، كانت جودة السيناريوهات المعروضة على أفليك «تزداد سوءًا»، فقرر أن يأخذ فترة استراحة من حياته المهنية.[95] نشرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز مقالاً عن انهيار مسيرة أفليك في أواخر عام 2004. وذكر المقال إلى أنه، على عكس نقاد السينما وصحفيين التابلويد، «يبدو أن القليل من المتخصصين في هذا المجال يبتهجون بمآسي أفليك».[96]
2006–2015: الإخراج
بعد أن تزوج من جينيفر غارنر في عام 2005، وأنجبت منه ابنتهما الأولي، عاد أفليك مرة أخرى في عام 2006. بعد أن لعب دور البطولة في الفيلم قليل المشاهدة رجل حول المدينة ودور ثانوي في فيلم الدراما والجريمة سموكين أسيس،[97][98] نال أفليك الإشادة علي دور جورج ريفيز في فيلم السيرة الذاتية والنوار هوليوودلاند. أشاد بيتر ترافرز من رولينغ ستون «بالأداء الذي من مستوي جائزة ... هذا شعور، وعمل دقيق من ممثل كان البعض منا قد تجاهله قبل الأوان.»[99] قال جيوفري ماكناب من صحيفة الغارديان أنه صور «مزيج الشخصية الغريب من السحر، والضعف، والانهزامية» «بشكل جميل».[100] فاز أفليك بكأس فولبي من مهرجان البندقية السينمائي وترشح لجائزة غولدن غلوب لأفضل ممثل مساعد في فيلم.[101] كذلك في عام 2006، ظهر كضيف في فيلم سميث بائعين 2.[102]
في عام 2007، أخرج أفليك فيلم رحلت الطفلة رحلت، في أولي تجاربه الإخراجية لفيلم طويل، وهو فيلم دراما وجريمة تدور أحداثه في حي من الطبقة العاملة في بوسطن، بطولة شقيقه كيسي كمحقق خاص يبحث عن طفلة مخطوفة. كتب أفليك السيناريو، المبني على كتاب لدنيس ليهان، مع صديق طفولته آرون ستوكارد، بعد أن ذكر لأول مرة نيته لتحويل القصة إلي فيلم في عام 2003.[103][104] حصل الفيلم علي مراجعات حماسية.[105] أشادت مانوهلا دارغيس من صحيفة نيويورك تايمز «بحساسية الفيلم للنضال الحقيقي»،[106] بينما وصفه ستيفين فاربر من هوليوود ريبورتر بأنه «عميق في التفكير، ومؤثر للغاية، [و] مُنفذ بشكل رائع».[107]
بينما كان أفليك يعتزم «الحفاظ على التركيز الأساسي على الإخراج» للمضي قدمًا في حياته المهنية،[108] مثل في 3 أفلام سنة 2009. في فيلم الكوميديا الرومانسية هو ليس معجبًا بكِ فحسب، تمت الإشادة بالكيمياء بينه وبين جينيفر أنيستون.[109][110] لعب أفليك دور عضو بالكونغرس الأمريكي في فيلم الإثارة السياسية حالة من اللعب. وجده ويزلي موريس من بوسطن غلوب «جيدًا جدًا في دور الفيلم الأكثر سخافة،»[111] إلا أن ديفيد إدلستاين من مجلة نيويورك علق على أفليك قائلاً: «قد يكون ذكيًا وعميقًا في الحياة [لكن] كممثل تدور عجلاته ببطء شديد.»[112] لعب أفليك دورًا مساعدًا في الفيلم الكوميدي قليل المشاهدة المُستخرج في دور ساقي حانة.[113] وصف بيتر ترافرز من رولينغ ستون أداءه بأنه «مُبهج مزعج»،[114] بينما صرحت مانوهلا دارغيس من صحيفة نيويورك تايمز بأنه «أداء حقيقي».[115] في 2010، لعب أفليك بطولة فيلم رجال الشركة في دور تنفيذي مبيعات من المستوى المتوسط تم تسريحه خلال الأزمة المالية 2007–2008.[116] صرح ديفيد دينبي من مجلة النيويوركر أن أفليك «قدم أفضل أداء له حتى الآن»،[117] بينما وجد ريتشارد كورليس من مجلة تايم أنه «يكشف سقوط بوبي من الغطرسة إلى الإذلال».[118]
بعد النجاح التجاري المتواضع لـرحلت الطفلة رحلت، طورت شركة وارنر بروس. علاقة عمل وثيقة مع أفليك وعرضت عليه اختياره لنصوص الاستوديو.[119] قرر أفليك إخراج فيلم الدراما والجريمة البلدة، وهو فيلم إنتاج 2010 ومُقتبس من رواية أمير اللصوص لتشاك هوغن. كذلك أعاد كتابة السيناريو ولعب دور البطولة في الفيلم كسارق بنك. حقق الفيلم نجاحًا مفاجئًا في شباك التذاكر، واكتسب المزيد من الإشادة النقدية لأفليك.[120][121] أشاد أ. أ. سكوت من صحيفة نيويورك تايمز بـ«مهارته وثقته بنفسه كمخرج جاد،»[122] بينما لاحظ روجر إيبرت من شيكاغو سن-تايمز أنه: «لدى أفليك أشياء مثل المخرج الحقيقي. كل شيء موجود هنا. إنه إثارة فعالة، يعمل عن كثب مع الممثلين، لديه إحساس بالسرعة.»[123] كذلك في عام 2010، وقعت شركة إنتاج أفليك وديمون، بيرل ستريت فيلمز، صفقة إنتاج النظرة الأولى في شركة وارنر بروس.[124]
سرعان ما بدأ أفليك في العمل علي مشروعه التالي كمخرج، آرغو عام 2012، لصالح وارنر بروس.. الفيلم من كتابة كريس تيريو ومن بطولة أفليك في دور عميل سري بالسي آي إيه، ويتحدث عن خطة وكالة المخابرات المركزية لإنقاذ ستة دبلوماسيين أمريكيين خلال أزمة رهائن إيران عام 1979 من خلال تزوير إنتاج فيلم خيال علمي واسع النطاق. قال أنتوني لان من النيويوركر إن الفيلم قدم «دليلًا إضافيًا على أننا كنا مخطئين بشأن بن أفليك».[125] قال بيتر ترافرز من رولينغ ستون: «يتخذ أفليك الخطوة التالية في ما يبدو وكأنها مهنة إخراج رئيسية ... إنه يوجه الجحيم للخروج منه، متقنًا الخطى المتسارعة، والفكاهة المفاجئة، والتشويق الحارق للأعصاب.»[126] حقق الفيلم نجاحًا نقديًا وتجاريًا.[127] وفاز بجائزة الأوسكار،[128] والغولدن غلوب،[129] والبافتا لأفضل فيلم.[130] فاز فريق التمثيل جائزة نقابة ممثلي الشاشة عن الأداء المتميز من قِبل الممثلين في السينما.[131] فاز أفليك نفسه بجائزة الغولدن غلوب،[132] وجائزة نقابة المخرجين الأمريكيين،[133] وجائزة البافتا لأفضل مخرج،[134] ليصبح أول مخرج يفوز بهذه الجوائز دون ترشيحًا لـجائزة الأوسكار لأفضل مخرج.[135]
في 2013، لعب أفليك دور رومانسي رئيسي في فيلم الدراما التجريبية إلي العجائب للمخرج تيرينس ماليك. قابل ماليك، وهو صديق مقرب إلي عراب أفليك، لأول مرة أفليك في التسعينيات لتقديم نصيحة حول حبكة غود ويل هانتينغ.[136] استمتع بيتر برادشو من صحيفة الغارديان «بأداء يتسم بالكرامة والحساسية،»[137] بينما وصف ريتشارد برودي من النيويوركر أفليك بأنه «مؤدٍ متين وبليغ» الذي «ينقل إحساسًا بالشخصية العميقة والعنيدة».[138] كان أداء أفليك كرئيس لعبة البوكر أبرز أحداث فيلم الإثارة المُراجع بشكل سيئ عداء عداء، والذي صُدر عام 2013.[139][140] لاحظت بيتسي شاركي من صحيفة لوس أنجلوس تايمز أنه كان «قاتلًا واحدًا لشخصية، وأن أفليك يلعبه مثل كونشيرتو باخ – كل نوتة يتم عزفها بشكل مثالي.»[141] ثم قام بعد ذلك بالتراجع عن إنتاج مشروعه الإخراجي الخاص للعب دور البطولة كزوج مُتهم بالقتل في فيلم الإثارة النفسية الذي أخرجه ديفيد فينشر الفتاة المفقودة في عام 2014.[142] اختاره فينشر جزئياً لأنه فهم شعور أن يتم تشويه صورته من قِبل وسائل الإعلام الصفراء: «ما لا يعرفه العديد من الناس هو أنه ذكي مجنون، ولكن بما أنه لا يريد أن يصبح ذلك محرجاً، فهو يقلل من أهميته. أعتقد أنه تعلم كيفية التزلج على السحر.»[143] لاحظ ديفيد إدلستاين من مجلة نيويورك أن أسلوب فينشر المُتحكم به في الإخراج كان له تأثير «ملحوظ» على تمثيل أفليك: «لم أعتقد أنني سأكتب هذه الكلمات، لكنه يحمل الفيلم. إنه رائع.»[144] وجد جاستن تشانغ من فارايتي أن أفليك «مثل الدور ببراعة»: «إنه منعطف صعب، يتطلب قدرًا من التقليل الدقيق والانعزال العاطفي، وهو يتقن ذلك تمامًا.»[145] في 2015، تم إعادة مشروع أفليك وديمون مشروع الضوء الأخضر بواسطة إتش بي أو لموسم واحد.[146]
2016–2019: باتمان واستمراره في الإخراج
نظرًا لسمعة أفليك المتزايدة كصانع أفلام، فإن قراره بلعب دور باتمان في فيلم الأبطال الخارقين باتمان ضد سوبرمان: فجر العدالة في عام 2016 اعتبره ديف إتزكوف من صحيفة نيويورك تايمز «خيارًا محيرًا إلى حد ما».[147] على الرغم من أن إعلان اختيار الممثلين قوبل برد فعل غاضب من المعجبين شديد،[148] إلا أن أداء أفليك حاز في النهاية على استقبال إيجابي. وجده أندرو باركر من فارايتي «حضورًا ساحرًا وغريبًا،»[149] بينما استمتع بريان ترويت من يو إس إيه توداي بشخصيته «القوية» و«العاطفية بشكل مدهش».[150] عاد أفليك لدور باتمان في فيلم الفرقة الانتحارية في نفس العام، والذي ظهر فيه كضيف شرف.[151] في نفس العام، لعب دور محاسب متوحد في فيلم الإثارة والأكشن المحاسب، والذي حقق نجاحًا تجاريًا غير متوقعًا.[152] شعر بيتر ديبروغ من فارايتي أن سلوك «الصبي المجاور» لأفليك – «طبيعي جدًا وغير تمثيلي لدرجة أن معظم أدائه يجعلك تشعر وكأنك تشاهد أحد رفاقك على الشاشة» – كان «مناسبًا بشكل رائع» لهذا الدور.[153] تساءل ستيفن هولدن من صحيفة نيويورك تايمز لماذا ألزم أفليك نفسه بالفيلم، «يبدو بعيون ميتة وبائس بشكل مناسب».[154]
تم إصدار فيلم دراما العصابات في عصر حظر الكحوليات يعيش ليلا في أواخر 2016، والذي كان من كتابة، وإخراج، وبطولة أفليك، كما شارك في إنتاجه.[155] الفيلم مُقتبس من رواية دنيس ليهان التي تحمل نفس الاسم، وقد تلقي مراجعات غير متحمسة إلى حد كبير وفشل في استرداد ميزانية الإنتاج البالغة 65 مليون دولار.[156] وصف ديفيد سيمز من ذا أتلانتيك الفيلم بأنه «فوضى رائعة لفيلم» وانتقد أداء أفليك «القاسي وغير المريح». وأشار إلى أن أحد مشاهد الحركة الأخيرة «تم عرضها بشكل رائع للغاية، وحركته واضحة وسهلة المتابعة، بحيث يذكرك بمهارة أفليك مع الكاميرا».[157] في أكتوبر 2016، قاما أفليك وديمون بظهورًا وحيًدا على خشبة المسرح لقراءة حية لنص فيلم غود ويل هانتينغ في مسرح سكيربول في نيويورك.[158] تم إصدار فيلم الأبطال الخارقين فرقة العدالة، والذي عاد فيه أفليك لدور باتمان، في عام 2017.[159] ووصفه أفليك لاحقًا بأنه تجربة «صعبة» في موقع التصوير.[160] اعتذر سنايدر عن استكمال الفيلم بسبب انتحار ابنته،[161] وكانت معاملة المخرج البديل جوس ويدن للممثلين موضوع شكاوى،[162] حتي أن أفليك نفسه كان يعاني من مشاكل إدمان.[163] تلقي الفيلم آراء متباينة من النقاد. كتب تود مكارثي من هوليوود ريبورتر أن أفليك «يبدو أنه يفضل أن يكون في أي مكان آخر غير هنا.»[164][165]
في وسط انتكاس إدمان الكحول، لم يعمل أفليك في عام 2017.[166] وقد اعتذر عن إخراج وكتابة، وفي النهاية، عن بطولة ذا باتمان، قائلاً إنه «لم يستطيع كسره»[167] ولم يعد يشعر «بالحماسة» تجاه القصة.[168] بعد سنوات، قال إن إدمانه على الكحول كان أيضًا عاملاً في قراره.[169] تم تأجيل تصوير فيلم الإثارة والاتجار بالمخدرات تربل فرونتير لمدة ستة أشهر من أجل استيعاب علاجه «لمشاكل صحية».[166][170] عند إصدار الفيلم في عام 2019، لاحظ رودريغو بيريز من ذا بلاي ليست أن المخرج جي. سي. شاندور «يحصل على الكثير من الأميال من قصة أفليك الحزينة وربما يميل كل من المخرج والممثل إلى الفكرة.»[171] أيضًا في عام 2019، ظهر أفليك كضيف شرف في إعادة إنتاج غاي وبوب الصامت، بعد أن كان لديه القليل من الاتصال مع كيفن سميث منذ عمل بائعين 2 في عام 2006.[172][173] لعب أفليك دورًا مساعدًا في فيلم الإثارة السياسية للمخرجة دي ريس آخر شيء يريده في عام 2020، حيث لعب دور دبلوماسي. بدأ تصوير فيلم نتفليكس في منتصف 2018، متلقيًا آراء سلبية من النقاد،[174][175] حيث وصفت تومريس لافلي من فارايتي أداء أفليك بأنه «تمت إزالته بشكل غريب».[176]
2020–حتي الآن: أدوار مساعدة
تمت الإشادة على نطاق واسع بالدور الذي لعبه أفليك كمدمن على الكحول مُتعافي في عام 2020 في فيلم الدراما الرياضية طريق العودة.[177] كانت موضوعات الفيلم «قريبة من المنزل» بالنسبة لأفليك.[178] وقد تعرض للانتكاس خلال مرحلة ما قبل الإنتاج في عام 2018،[178] فتم تصوير الفيلم في الأيام التي تلت مغادرته مركز إعادة التأهيل؛ وافق أفليك على وضع أجره في حساب الضمان ورافقه مدرب يدربه علي عدم الثمالة.[179] قال ريتشارد لوسون من فانيتي فير إنه كان من الصعب تجنب «الزاوية العليا» للفيلم: «يتعامل أفليك مع مهمته الخاصة بوعي الذات بتواضع سخي—حيث يقدم أداءً لا يقوم على التمثيل المسرحي أو لحظات الممثل الكبيرة، ولكن بدلاً من التفاصيل الفوضوية لرجل في محنة مستقرة».[180] أشاد ديفيد سيمز من ذا أتلانتيك «بالدقة»، و«الحساسية»، و«الجسدية المتثاقلة» لأدائه، واصفًا إياه بأنه العمل «الأنقي والأكثر طبيعية» في حياته المهنية.[181] نظرًا لوباء كوفيد-19، أُغلقت دور السينما في الأسبوع الثاني من إصدار الفيلم، فأتاحته وارنر بروس. للعرض حسب الطلب في وقت أبكر من الموعد المحدد.[182] ترشح أفليك لجائزة أفضل ممثل عن دوره في الفيلم في حفل توزيع جوائز اختيار النقاد الـ26.[183] أيضًا في 2021، ظهر في نسخة المخرج لفيلم جاستس ليغ مشهدًا تم تصويره حديثًا مع أفليك.[184]
قدم أفليك دورين مساعدين في عام 2021.[185] لعب دور أرستقراطي تلذذي في فيلم ريدلي سكوت الدرامي من القرون الوسطي المبارزة الأخيرة؛ كما شارك في كتابة سيناريو الفيلم مع مات ديمون ونيكول هولوفسنر.[186][187] قال بن كرول من إنديواير أن أفليك، «مُبالغًا تحت غطاء ممسحة شقراء مبيضة»، كان «مجرد فرح مُطلق كلما ظهر على الشاشة».[188] أُعجب بيلغي إبيري من مجلة نيويورك بأداء أفليك «المتغطرس» باعتباره «بيير المتهور بشكل رائع، إبداع في الخارج رائع لا ينبغي أن يعمل على الإطلاق ومع ذلك يصبح محركًا للبهجة المزعجة.»[189] قال بريان ترويت من يو إس إيه توداي إنه «يسرق الفيلم»: «يبدو أنه كتب أكثر الشخصيات إمتاعًا في الفيلم لنفسه، لكننا سنسمح بذلك.»[190] في ديسمبر 2021، ظهر أفليك في دور أب بديل في فيلم الدراما وبلوغ سن الرشد لجورج كلوني حانة العطاء.[191] عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان لندن السينمائي، حيث أشار كلوني إلى أنه اختار أفليك لأنه «ذكي للغاية، ويمكنه أيضًا أن يُبلي بلاًء حسنًا كشخصية غومبا الكبيرة.»[192] كتبت شيري ليندن من هوليوود ريبورتر أن العم تشارلي كان «شخصية لا تُنسى، منذ ظهوره الأول على الشاشة» واستمتعت بـ«الأداء المفاجئ» و«الذي ينعكس بشكل رائع» لأفليك.[193] وصفه بيت هاموند من ددلاين بأنه «دور وُلد ليلعبه»، حيث كتب أنه قدم «بجمال وعلم» «صورة لا تُنسى لعم كنت تتمنى لو كان لديك.»[194] قال كيفن ماهر من صحيفة ذا تايمز إنه لعب الدور «بلباقة وعمق غير عاديين»: «إنه يهيمن على كل مشهد له، من خلال ملاحظات بارعة قُدمت بخفة يد، أو لقطات ردود الأفعال الكوميدية أو كاريزما البائس كليًّا وحدها.»[195] ترشح أفليك لأجل الدور جائزة الغولدن غلوب وجائزة نقابة ممثلي الشاشة لأفضل ممثل مساعد.[196][197] في عام 2022، لعب أفليك دور البطولة مع آنا دي أرماس في فيلم الإثارة للمخرج أدريان لين مياه عميقة، وهو فيلم مُقتبس من رواية تحمل نقسم الاسم لباتريشيا هايسميث.[198]
لدي أفليك خمس مشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج. سيكون مشروعه الإخراجي الخامس، والذي هو عبارة عن فيلم دراما وتسويق رياضي حول توقيع نايكي مع مايكل جوردن، من بطولة فيولا ديفيس وديمون، بينما سيلعب أفليك دور فيل نايت كدور مساعد.[199] شارك كل من أفليك وديمون في كتابة السيناريو مع أليكس كونفيري.[200] سيقوم أفليك ببطولة فيلم الإثارة والأكشن منوم للمخرج روبرت رودريغيز، حيث سيلعب دور محقق.[201] كما سيظهر في فيلمي أكوا مان والمملكة المفقودة وفلاش في عام 2023، حيث سيلعب دور باتمان.[202][203] وسيظهر كضيف شرف في بائعين 3 لكيفن سميث.[204]
الترشيحات والجوائز
الأوسكار
- أفضل نص أصلى عام 1998 عن فيلم Good Will Hunting وفاز بها بالمشاركة مع صديقه الممثل مات ديمون.
- أفضل فيلم Argo فاز بها بالمشاركة مع جورج كلوني وغرانت هيسلوف بصفتهم منتجي الفيلم .[205]
غولدن غلوب
- أفضل سيناريو عام 1998 عن فيلم Good Will Hunting وفاز بها بالمشاركة مع مات ديمون.
- أفضل ممثل مساعد عام 2007 عن فيلم Hollywoodland (لم يفز).
- أفضل إخراج عام 2012 عن فيلم Argo (فاز).
أعماله
فيلم
السنة | العنوان | الدور | ملاحظات |
---|---|---|---|
1981 | The Dark End of the Street | فتى في الشارع | |
1987 | Hands of a Stranger | بيلي | فيلم تلفزيوني |
1991 | Daddy | بن واتسون | فيلم تلفزيوني |
1992 | School Ties | تيستي | |
1992 | Buffy the Vampire Slayer | لاعب كرة السلة 10 | غير مذكور[206] |
1993 | Dazed and Confused | فريد أوبانين | |
1995 | Mallrats | شانون هاملتون | |
1996 | Glory Daze | جاك | |
1997 | Chasing Amy | هولدن ماكنيل | |
1997 | Going All the Way | توم كاسلمان | |
1997 | Good Will Hunting | تشاكي سوليفان | |
1998 | شكسبير عاشقا | إدوارد ألان | |
1998 | أرمجدون (فيلم) | أي جي فورست | |
1998 | Phantoms | الشريف بريس هاموند | |
1999 | Dogma | بارتليبي | |
1999 | Forces of Nature | بن هولمز | |
1999 | 200 Cigarettes | نادل | |
2000 | Bounce | بدي أمارال | |
2000 | Reindeer Games | رودي دنكان | |
2000 | Boiler Room | جيم يونغ | |
2000 | Joseph: King of Dreams | جوزيف | صوت |
2001 | Jay and Silent Bob Strike Back | هولدن ماكنيل/نفسه | |
2001 | Daddy and Them | لورانس بوين | |
2001 | Pearl Harbor | كابتن راف مكالي | |
2002 | The Sum of All Fears | جاك راين | |
2002 | Changing Lanes | غافن بانيك | |
2002 | The Third Wheel | مايكل | |
2003 | Daredevil | مات موردوك | |
2003 | Gigli | لاري جيجلي | |
2003 | Paycheck | مايكل جينينغز | |
2004 | Surviving Christmas | درو لاثام | |
2004 | Jersey Girl | أولي ترينك | |
2005 | Elektra | مات موردوك | مشاهد محذوفة |
2006 | Clerks II | Gawking Guy | |
2006 | Man About Town | جاك | |
2006 | Hollywoodland | جورج ريفز | |
2007 | Smokin' Aces | جاك دوبري | |
2009 | He's Just Not That Into You | Neil | |
2009 | State of Play | ستيفن كولينز | |
2009 | Extract | دين | |
2010 | The Company Men | بوبي ووكر | |
2010 | The Town | Doug MacRay | |
2012 | Argo | توني منديز | |
2013 | To the Wonder | نيل | |
2013 | Runner Runner | إيفان بلوك | |
2014 | Gone Girl | نيك دان | |
2016 | Batman v Superman: Dawn of Justice | بروس واين / باتمان | |
2016 | Suicide Squad | بروس واين / باتمان | |
2016 | The Accountant | كريس وولف | |
2017 | Live by Night | جو كافلين |
تلفزيون
السنة | العنوان | الدور | ملاحظات |
---|---|---|---|
1984 | The Voyage of the Mimi | سي. تي. جرانفيل | 13 حلقة |
1986 | ABC Afterschool Special | داني كولمان | حلقة: "Wanted: The Perfect Guy" |
1988 | The Second Voyage of the Mimi | سي. تي. جرانفيل | 12 حلقة |
1991 | Almost Home | كيفن جونسون | حلقة: "Is That All There Is?" |
1993 | Against the Grain | جو ويلي كليمونز | 8 حلقات |
1994 | Lifestories: Families in Crisis | آرون هنري | حلقة: "A Body to Die For: The Aaron Henry Story" |
2000 | Saturday Night Live | مضيف | حلقة: "Ben Affleck/فيونا أبل" |
2004 | Saturday Night Live | مضيف | حلقة: "Ben Affleck/N.E.R.D." حلقة: "Ben Affleck/Nelly" |
2008 | Saturday Night Live | مضيف | حلقة: "بن أفليك/ديفيد كوك" |
2009 | Curb Your Enthusiasm | الرجل عند المتجر | حلقة: "Officer Krupke" |
2013 | Saturday Night Live | مضيف | حلقة: "بن أفليك/كانييه ويست"[207] |
مخرج
السنة | العنوان | العنوان بالعربية | ملاحظات |
---|---|---|---|
1993 | I Killed My Lesbian Wife | انا قتلت زوجتي المثلية | |
2007 | Gone Baby Gone | رحلت الطفلة رحلت | |
2010 | The Town | البلدة | |
2012 | Argo | آرغو | أيضاً منتج |
2016 | يعيش ليلا (فيلم) | ||
كاتب
السنة | العنوان | العنوان بالعربية |
---|---|---|
1997 | Good Will Hunting | |
2002 | Push, Nevada | |
2007 | Gone Baby Gone | رحلت الطفلة رحلت |
2010 | The Town | البلدة |
الحياة الخاصة
علاقته مع جينيفر غارنر
تزوج أفليك الممثلة جينيفر غارنر من 2005 حتي 2018. بدآ بالمواعدة منذ أغسطس 2004،[208] حيث أصبحا صديقين منذ أن تقابلا في مواقع تصوير فيلمي بيرل هاربر وديردفيل.[209] وقد تزوجا في 29 يونيو 2005، في حفل خاص بجزر توركس وكايكوس.[210] كان فيكتور جاربر، والذي ترأس الحفل، وشريكه، راينر أندريزين، الضيفين الوحيدين.[211] لدي أفليك وغارنر ثلاثة أبناء هم: ابنتاه فيوليت آن (ولدت في ديسمبر 2005)[212] وسيرافينا روز إليزابيث (ولدت في يناير 2009)،[213] وابنه صموئيل غارنر (ولد في فبراير 2012).[214]
أعلنا انفصالهما علانيةً في يونيو 2015،[215] مع استمرار أفليك في العيش في دار ضيافة في منزل العائلة حتى منتصف عام 2017.[216] وقد قدما معًا طلبًا للطلاق في أبريل 2017، سعياً وراء حضانة جسدية وقانونية مشتركة لأطفالهم،[217] وقد تم إنهاء الطلاق في أكتوبر 2018.[218] في عام 2020، وصف أفليك الطلاق بأنه "أكبر ندم في حياتي"[219] و"تجربة مؤلمة، حتى لو كنت على أفضل الشروط الممكنة وتوافق على أنه الخيار الأفضل."[220] وذكر أيضاً أنه لم يتصور نفسه مطلقاً شخصًا مُطلقًا، وأنه كان متردداً في الطلاق بسبب تأثيره على أطفاله.[221]
بينما يعتقد أن اهتمام الباباراتزي هو "جزء من صفقة" النجومية، انتقد أفليك علانيًة الصور التي تم التقاطها في مكان إقامته الخاص واهتمام الباباراتزي بأطفاله على وجه التحديد، والذين يقول إنهم أصبحوا مصدر جذب "أموال كبيرة" للمصورين الذين ينتظرون خارج منزله.[222] في عام 2013، استضاف أفليك وغارنر حدثًا للمشرعين في منزلهم لدعم مشروع قانون من شأنه حماية أطفال المشاهير من مضايقات المصورين؛ ألقت ابنتهما البالغة من العمر وقتها ست سنوات خطابًا عن تجربتها الشخصية.[223] كما أدلت غارنر بشهادتها أمام اللجنة القضائية لجمعية كاليفورنيا لدعم مشروع القانون،[224] والذي أصبح فيما بعد قانونًا. على الرغم من التشريع، لا يزال المصورون ينتظرون بانتظام خارج مدارس أطفالهم وكانت مساعدة الشرطة مطلوبة في بعض الأحيان.[225] في عام 2014، جادل أفليك لصالح تشريع على غرار المملكة المتحدة يتطلب من المنابر الإعلامية تشويش وجوه الأطفال في الصور المنشورة.[27] وقال إن هناك "مخاطر عملية حقيقية" تتعلق باهتمام الباباراتزي، مستشهداً بمُلاحِق غارنر منذ فترة طويلة، ستيفن بيركي،[226] والذي اعتُقل في ديسمبر 2009 أثناء محاولته الاندماج مع الباباراتزي خارج حضانة ابنتهم.[227] ووُجهت إليه تهمتي مطاردة، لكنه اعترف بأنه غير مذنب بسبب الجنون. في مارس 2010، حُكم عليه بالجنون، وأُرسل إلى مستشفى ولاية كاليفورنيا للأمراض العقلية، وأُمر بالابتعاد عن عائلة أفليك-غارنر لمدة 10 سنوات إذا تم إطلاق سراحه.[228]
علاقته مع جينيفر لوبيز
بدأ أفليك بمواعدة جينيفر لوبيز من 2002 إلي 2004. أصبحا أصدقاء في موقع تصوير فيلم غيغلي في ديسمبر 2001، بعد أن التقيا سابقًا في حفلات الصناعة.[229] وبدآ علاقة رومانسية في يوليو 2002 عندما تقدمت لوبيز بطلب الطلاق من زوجها الثاني، كريس جود. تم الإعلان عن علاقتهما على نطاق واسع،[230] حيث أشارت إليهما صحف التابلويد باسم بنيفر، أول لفظ منحوت من المشاهير من نوعه.[231] وقد ظهرا سويا في الفيديو الموسيقي لأغنية لوبيز "جيني من ذلك المبني" وفيلم أفليك فتاة جيرسي.[232][233] كان ألبوم لوبيز هذا أنا... ثم إهداءًا وإلهامًا من أفليك. تمت خطوبتهما في نوفمبر 2002،[234] لكن تم تأجيل حفل زفافهما الذي كان مُقررًا في 14 سبتمبر 2003 مع إشعار أربعة أيام بسبب "الاهتمام الإعلامي المُفرط".[235] وقد فسخا خطوبتهما في يناير 2004.[236]
نشأ بن أفليك في الكنيسة الأسقفية الأمريكية، وفي مقابلة عام 2003 وصف أفليك نفسه بأنه بروتستانتي «غير ممارس»،[237] وبعد ذلك أدرج إنجيل متى كأحد الكتب التي أحدثت اختلافًا في حياته.[238] وقام بتعميد كل من أولاده الثلاثة كأعضاء في الكنيسة الميثودية المتحدة.[239] في عام 2015 بدأ بحضور خدمات الكنيسة الميثودية في لوس أنجلوس.[240][241]
مراجع
- Radloff, Jessica (15 فبراير 2015)، "You Won't Believe Shonda Rhime's Method for Knowing Whether a Story Works"، غلامور، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015.
- He is listed as "Benjamin G. Affleckbold"; born on August 15, 1972 in Alameda County according to the State of California. California Birth Index, 1905–1995. Center for Health Statistics, California Department of Health Services, Sacramento, California.
- Casey، "Ben Affleck – American actor, writer, and director"، موسوعة بريتانيكا (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2017.
- Morris, Wesley (15 سبتمبر 2010)، "With New Film, Affleck Ties Boston Knot Tighter"، بوسطن غلوب، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2014، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2014.
- "'Awards Chatter' Podcast — Ben Affleck ('The Way Back')"، هوليوود ريبورتر، 14 يناير 2021، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2022.
- "Tidbits, One Ringtailed"، Harvard Magazine، 1 مارس 2010، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2017.
- Schneider (21 فبراير 2000)، "Cover Story: Good Time Hunting – Vol. 53 No. 7"، بيبول، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2017.
- Sorbello (27 يناير 2012)، "Father Of The Boston Theatre Scene"، Actors' Equity Association، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2014، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2017.
- Spencer (28 فبراير 2020)، "Ben Affleck Talks Raising Kids With His Ex, Facing His Demons and Tackling His Most Personal Movie Role Yet"، Parade (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2022.
- Lidz (10 سبتمبر 2000)، "I Bargained With Devil for Fame"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2022.
- McGinty (5 يناير 2013)، "Palm Springs Film Festival: Ben Affleck Spit on Me"، The Desert Sun، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2014، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2017.
- Fleming, Michael (27 يناير 2014)، "Ben Affleck on Argo, His Distaste For Politics and the Batman Backlash"، بلاي بوي، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2014، اطلع عليه بتاريخ 5 يونيو 2014.
- Reiter, Amy (8 نوفمبر 2000)، "Ben Affleck: "I Hope Nader Can Still Sleep""، صالون، ص. 6(7)، 36–100، مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2014.
- Miller (2 ديسمبر 2002)، "Cover Story: Sexiest Man Alive...Ben Affleck – Vol. 58 No. 23"، بيبول، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2017.
- Wallace, Amy (7 مارس 1999)، "Opportunity Knocked at Every Turn"، لوس أنجلوس تايمز، مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2015، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2015.
- Garratt (30 مايو 2008)، "Casey Affleck's Time to Shine"، ديلي تلغراف، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2017.
- Sischy (16 أبريل 2014)، "New Again: Ben Affleck"، Interview، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2022.
- Rader (10 أكتوبر 2007)، "Ben Affleck: 'I Have a Strong Sense of Where I Want to Go'"، مجلة بريد، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2014، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2022.
- "Interview With 'The Adjustment Bureau' Star Matt Damon"، سي إن إن، 3 مارس 2011، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2022.
- Wallace, Amy (7 مارس 1999)، "Opportunity Knocked at Every Turn"، لوس أنجلوس تايمز، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2022.
- Edwards (29 أكتوبر 2012)، "Enter Ben's World"، Global Citizen Magazine، مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2022، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2022.
- Singh (15 يناير 2013)، "Did Ben Affleck Major in Middle Eastern Studies From Oxy?"، Eagle Rock Patch، Patch Media، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2022، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2022.
- Riley, Jenelle (23 ديسمبر 2010)، "Ben Affleck Knows His Way Around the 'Town'"، Backstage، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2022.
- Sherman (1 مايو 2008)، Big Screen Boston: From Mystery Street to The Departed and Beyond، Black Bars Publishing، ISBN 978-0977639748، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2022.
- "Profiles of Ex-Couple Ben Affleck, Jennifer Lopez"، 24 يناير 2004، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2022.
- Mitchell (12 سبتمبر 2010)، "Ben Affleck: Insecurity, Fear Good Motivators"، سي بي إس نيوز، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2022.
- Fleming, Michael (27 يناير 2014)، "Ben Affleck on Argo, His Distaste For Politics and the Batman Backlash"، بلاي بوي، مؤرشف من الأصل في 15 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2022.
- Davis (18 فبراير 2013)، "Watch: Ben Affleck's Directorial Debut 'I Killed My Lesbian Wife, Ηung Ηer On A Μeathook & Νow I Have A Three-Picture Deal With Disney' [Short Film]"، IndieWire، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2022.
- "School Ties, Ben Affleck"، إنترتينمنت ويكلي، 14 يناير 2007، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2022.
- Stern, Marlow (24 سبتمبر 2013)، "'Dazed and Confused' 20th Anniversary: 20 Craziest Facts About the Cult Classic"، ذا ديلي بيست، مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2022.
- Stern, Marlow (24 سبتمبر 2013)، "'Dazed and Confused' Director Richard Linklater on Its 20th Anniversary"، ذا ديلي بيست، مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2022.
- Spitz (27 ديسمبر 2013)، "An Oral History of 'Dazed and Confused'"، مكسيم، مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2015، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2022.
- Holden, Stephen (27 سبتمبر 1996)، "A Major in Parties and a Minor in Art"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2022.
- McCarthy (1997)، "Cinezine – Frank Discussions With Ben Affleck"، View Askew Productions، مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2022.
- Maslin, Janet (4 أبريل 1997)، "Chasing Amy (1997)"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2022.
- Gleiberman, Owen (4 أبريل 1997)، "Movie Review: 'Chasing Amy' (1997)"، إنترتينمنت ويكلي، مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2022.
- McCarthy, Todd (30 يناير 1997)، "Review: Going All the Way"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2022.
- Maslin, Janet (27 يناير 1997)، "Independent Films Have Their Sundance Night"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2022، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2022.
- Nanos, Janelle (يناير 2013)، "Good Will Hunting: An Oral History"، Boston Magazine، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2022.
- Shone, Tom (26 فبراير 2011)، "The Double Life of Matt Damon"، ذا تايمز (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2022.
- Goldman, William (2 مايو 2000)، "Good Will Hunting: the Truth"، التلغراف، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2022.
- Maslin, Janet (5 ديسمبر 1997)، "Good Will Hunting: Logarithms and Biorhythms Test a Young Janitor"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2022.
- Levy, Emanuel (30 نوفمبر 1997)، "Review: Good Will Hunting"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2022، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2022.
- Carr, Jay (25 ديسمبر 1997)، "'Will' Has its Way"، بوسطن غلوب، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2022.
- قدري, غادة (15 أغسطس 2016)، "بن أفليك.. درس الشرق الأوسط في جامعة فيرمونت ويدافع عن المسلمين"، قناة الغد، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2022، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2022.
- Malla, Pasha (26 فبراير 2016)، "What Makes a Great Script? The Oscar Nominees for Best Original Screenplay"، The Globe and Mail، مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2022، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2022.
- Wallace, Amy (7 مارس 1999)، "Opportunity Knocked at Every Turn"، لوس أنجلوس تايمز، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2022.
- Fennessey, Sean (27 يونيو 2011)، "An Oral History of Transformers Director Michael Bay"، جي كيو، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2022، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2022.
- "Armageddon (1998) – Box Office Mojo"، بوكس أوفيس موجو، مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2022، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2022.
- Merkin, Daphne، "The Film File: Armageddon"، النيويوركر، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2022.
- Loewenstein, Lael (6 ديسمبر 1998)، "Review: 'Shakespeare in Love'"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2022.
- Maslin, Janet (11 ديسمبر 1998)، "Shakespeare in Love (1998)"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2022، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2022.
- Holden, Stephen (23 يناير 1998)، "Phantoms: A Monster Hungry for Attention"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2022.
- Maslin, Janet (4 أكتوبر 1999)، "Dogma: There's Devilment Afoot: 2 Fallen Angels Want Back In"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو 2022.
- Gleiberman, Owen (26 مارس 1998)، "Forces of Nature (1999)"، إنترتينمنت ويكلي، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو 2022.
- Leydon, Joe (14 مارس 1999)، "Review: 'Forces of Nature'"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2022، اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو 2022.
- "200 Cigarettes"، روتن توميتوز، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2022، اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو 2022.
- Mitchell, Elvis (25 فبراير 2000)، "Reindeer Games: Santa Would Surely Be Useful Right Now"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2022.
- Scott, A.O. (18 فبراير 2000)، "Boiler Room (2000)"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2022.
- Rainer, Peter (28 فبراير 2000)، "Perfect Pitch"، نيويورك، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2022، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2022.
- Leydon, Joe (6 نوفمبر 2000)، "Review: 'Joseph: King of Dreams'"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2022، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2022.
- Holden, Stephen (17 نوفمبر 2000)، "Bounce (2000)"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2022.
- Shone, Tom (6 نوفمبر 2012)، "Ben Affleck Talks About His New Film, Argo"، التلغراف، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2022، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2022.
- Scott, A.O. (25 مايو 2001)، "Pearl Harbor: War Is Hell but Very Pretty"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2022.
- McCarthy, Todd (23 مايو 2001)، "Review:Pearl Harbor"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2022، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2022.
- Mitchell, Elvis (24 أغسطس 2001)، "Jay And Silent Bob Strike Back: Hitchhiking in a Hurry: What Does That Tell You?"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2022.
- Cockrell, Eddie (28 أغسطس 2001)، "Review: Daddy and Them"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2022، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2022.
- Holden, Stephen (31 مايو 2002)، "The Sum of all Fears: Terrorism That's All Too Real"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2022.
- Nashawaty, Chris (9 سبتمبر 2010)، "Ben Affleck Calls The Shots"، إنترتينمنت ويكلي، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2022.
- "Interview: Out on The Town with Ben Affleck"، إميريتس 7/24، رويترز، 27 ديسمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2022، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2022.
- Koehler, Robert (5 أبريل 2002)، "Review: 'Changing Lanes'"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2022، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2022.
- Petrikin, Chris (27 يوليو 1998)، "Pearl Street Taps Kubena"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 1 يوليو 2022.
- Holson, Laura M. (27 مايو 2001)، "Bidding To Be Moguls Of a Risky Business- Page 2"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 1 يوليو 2022.
- Holson, Laura (5 أغسطس 2002)، "Affleck and Damon Find Real-Life Obstacles to Their Media Venture"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 1 يوليو 2022.
- Barile, Louise A. (21 أغسطس 2002)، "Ben & Matt To Give Second 'Greenlight'"، بيبول، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 2 يوليو 2022.
- Gallo, Phil (11 سبتمبر 2002)، "Review: 'Push, Nevada'"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 3 يوليو 2022.
- Connolly, Kelly (10 أكتوبر 2002)، "Ben Affleck & Matt Damon"، إنترتينمنت ويكلي، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 3 يوليو 2022.
- James, Caryn (17 سبتمبر 2002)، "Sex in Unison: Just One Quirk Among Many"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2016، اطلع عليه بتاريخ 3 يوليو 2022.
- Bianco, Robert (16 سبتمبر 2002)، "Quirky 'Push' is Truly a Mystery Within a Mystery"، يو إس إيه توداي، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 3 يوليو 2022.
- Friedman, Wayne (14 أكتوبر 2002)، "Cancellation of Push, Nevada Miffs Marketers"، Advertising Age، مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 3 يوليو 2022.
- Fleming, Michael (5 أغسطس 2002)، "Planet in Disney Pic Prod'n Orbit"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 3 يوليو 2022.
- Fleming, Michael (30 يناير 2008)، "LivePlanet Film Unit Takes Final Bow"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 3 يوليو 2022.
- "The Verge: Building a New Ben"، جي كيو، 4 يناير 2014، مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 5 يوليو 2022.
- Downey, Ryan J. (24 يونيو 2002)، "Affleck, Garner Open Up About 'Daredevil'"، إم تي في، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 6 يوليو 2022.
- "Daredevil"، بوكس أوفيس موجو، مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2022.
- Mitchell, Elvis (14 فبراير 2003)، "Daredevil: Blind Lawyer As Hero In Red"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2022.
- "Gigli (2003)"، مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2022.
- Bailey, Jason (25 يناير 2021)، "Hear me out: why Gigli isn't a bad movie"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2022.
- Dargis, Manohla (1 أغسطس 2003)، "Gigli's Faults: More Than a Couple"، لوس أنجلوس تايمز، مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2022.
- Bradshaw, Peter (15 يناير 2004)، "Paycheck"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2022.
- Dargis, Manohla (24 ديسمبر 2003)، "Director Woo Falls Down on the Job with 'Paycheck'"، لوس أنجلوس تايمز، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2022.
- Holden, Stephen (26 مارس 2004)، "How to End a Career: Take a Baby to a News Conference"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 9 يوليو 2022.
- Leydon, Joe (15 مارس 2004)، "Jersey Girl"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 9 يوليو 2022.
- Holden, Stephen (22 أكتوبر 2004)، "You Can't Go Home, or Perhaps You Just Shouldn't"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 9 يوليو 2022.
- Silverman, Stephen M. (29 نوفمبر 2006)، "Ben Affleck: 'I Would Love' More Kids"، بيبول، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 9 يوليو 2022.
- Masters, Kim (27 أكتوبر 2004)، "Ben's Big Fall"، لوس أنجلوس تايمز، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 9 يوليو 2022.
- "Man About Town – Box Office Mojo"، بوكس أوفيس موجو، مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2022.
- Siegel, Tatiana (2 يناير 2014)، "Chris Pine Reveals His Politics Amid High-Risk 'Jack Ryan' Play"، هوليوود ريبورتر، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2022.
- Travers, Peter (7 سبتمبر 2006)، "Hollywoodland"، رولينغ ستون، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2011، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2022.
- Macnab, Geoffrey (7 نوفمبر 2006)، "Come Fly With Me"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2022.
- "HFPA – Awards Search"، رابطة هوليوود للصحافة الأجنبية، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2012، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2022.
- Bowles, Scott (21 يوليو 2006)، "Inspired Moments are Too Few in Clerks II"، يو إس إيه توداي، مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2022.
- Archerd, Army (1 مايو 2003)، "Lopez Flies to Affleck During 'Life' Breaks"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2022.
- "Interviews: Ben Affleck Talks Paycheck"، ComingSoon، 15 ديسمبر 2003، مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2022.
- "Gone Baby Gone (2007)"، روتن توميتوز، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2022.
- Dargis, Manohla (19 أكتوبر 2007)، "Human Frailty and Pain on Boston's Mean Streets"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2022.
- Farber, Stephen (4 سبتمبر 2007)، "Gone Baby Gone"، هوليوود ريبورتر، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2022.
- Stein, Ruthe (5 أكتوبر 2007)، "Ben Affleck Behind the Camera in 'Gone Baby Gone'"، سان فرانسيسكو كرونيكل، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2022.
- Gleiberman, Owen (4 فبراير 2009)، "He's Just Not That Into You"، مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2022.
{{استشهاد بمجلة}}
: Cite magazine requires|magazine=
(مساعدة) - Burr, Ty (6 فبراير 2009)، "Love and Star Power Mingle in 'He's Just Not That Into You'"، بوسطن غلوب، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2022.
- Morris, Wesley (17 أبريل 2009)، "'State of Play' Chases Juicy Story and Lionizes Print Reporters"، بوسطن غلوب، مؤرشف من الأصل في 12 يووليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2022.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - Edelstein, David (17 أبريل 2009)، "State of Play"، نيويورك، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2022.
- Lemire, Christy (31 أغسطس 2009)، "Review: 'Extract' Tastes Too Bland"، صالون، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2022.
- Travers, Peter (3 سبتمبر 2009)، "Extract"، رولينغ ستون، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2022.
- Dargis, Manohla (3 سبتمبر 2009)، "Working in the Salt Mines: The Boss's View"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2022.
- "Affleck: When 'Company Men' Lose A Firm Footing"، إن بي آر، 21 ديسمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2022.
- Denby, David (20 ديسمبر 2010)، "Roundup"، النيويوركر، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2022.
- Corliss, Richard (22 يناير 2011)، "The Company Men: You're Hired!"، تايم، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2022.
- Galloway, Stephen (17 نوفمبر 2011)، "Confessions of Ben Affleck"، هوليوود ريبورتر، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2022.
- Finke, Nikki (19 سبتمبر 2010)، "Ben Affleck's 'The Town' Surprises For #1; 'Easy A' #2, 'Devil' #3, 'Alpha & Omega' #5"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2022.
- "The Town (2010)"، روتن توميتوز، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2022.
- Scott, A.O. (16 سبتمبر 2010)، "Bunker Hill to Fenway: A Crook's Freedom Trail"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2022.
- Ebert, Roger (15 سبتمبر 2010)، "The Town"، شيكاغو سن-تايمز، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2022.
- McNary, Dave (17 فبراير 2010)، "Affleck, Damon in Talks with Warner Bros."، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2022.
- Lane, Anthony (15 أكتوبر 2012)، "Film Within a Film"، النيويوركر، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2022.
- Travers, Peter (11 أكتوبر 2012)، "Argo"، رولينغ ستون، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2022.
- McClintock, Pamela (2 نوفمبر 2013)، "Box Office Milestone: Ben Affleck's 'Argo' Hitting $200 Million Worldwide"، هوليوود ريبورتر، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2022.
- "أوسكار 2013: جائزة أفضل فيلم لـ"آرغو" للمخرج بان أفليك"، فرانس 24، 25 فبراير 2013، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2022.
- المصري, محمد (14 يناير 2013)، "«جولدن جلوب» تتوج «بن أفليك» بعد تجاهل الأوسكار.. و«البؤساء» أكثر الفائزين"، المصري اليوم، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2022.
- ""أرجو" أفضل فيلم و"أفليك" أفضل مخرج في جوائز البافتا"، الغد، 11 فبراير 2013، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2022.
- "Argo يفوز بجائزة نقابة ممثلي هوليوود"، سيدتي، 28 يناير 2013، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2022.
- عبد المنعم, شيماء (14 يناير 2013)، "بالصور.. "Argo" يفوز بجائزة "جولدن جلوب" لأفضل فيلم درامى.. وأديل تفوز بأفضل أغنية للعام الثانى على التوالى"، اليوم السابع، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2022.
- "«بن أفليك» يكمل اكتساحه ويفوز بجائزة نقابة المخرجين عن فيلم Argo"، المصري اليوم، 3 فبراير 2013، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2022.
- "بن أفليك يفوز بجائزة " بافتا " البريطانية كأفضل مخرج عن فيلمه " أرغو ""، حياتك، 12 فبراير 2013، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2022.
- Feinberg, Scott (16 يناير 2013)، "How to Fix Oscar's Baffling Snub of Ben Affleck (Analysis)"، هوليوود ريبورتر، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2022.
- Lyttelton, Oliver (6 يناير 2011)، "How Do You Like That? Terrence Malick Gave Ben Affleck & Matt Damon Notes On 'Good Will Hunting'"، IndieWire، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2022.
- Bradshaw, Peter (21 فبراير 2013)، "To the Wonder"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2022.
- Brody, Richard (10 أبريل 2013)، "The Cinematic Miracle of 'To The Wonder'"، النيويوركر، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2022.
- Hornaday, Ann (3 أكتوبر 2013)، "Runner Runner Review: Talented Cast, Director Deal a Weak Hand"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 20 يوليو 2022.
- Barker, Andrew (25 سبتمبر 2013)، "Film Review: Runner Runner"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 20 يوليو 2022.
- Sharkey, Betsy (3 أكتوبر 2013)، "'Runner Runner' Runs Hot, Cold with Ben Affleck, Justin Timberlake"، لوس أنجلوس تايمز، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 20 يوليو 2022.
- Pierce, Nev (27 سبتمبر 2014)، "David Fincher on Gone Girl: 'Bad Things Happen in This Movie...'"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2022.
- Robinson, Joanna (18 سبتمبر 2014)، "Gone Girl Director David Fincher Cast Ben Affleck After Googling His Nervous Smile"، فانيتي فير، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2022.
- Edelstein, David (1 أكتوبر 2014)، "David Fincher Puts Ben Affleck's Evasiveness to Good Use in Gone Girl"، نيويورك، مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2022.
- Chang, Justin (21 سبتمبر 2014)، "Film Review: 'Gone Girl'"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2022.
- Thompson, Anne (12 أكتوبر 2015)، "The Unsinkable Effie Brown Makes HBO's 'Project Greenlight' a Must-See: "I'm not his favorite person""، IndieWire، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2022.
- Itzkoff, Dave (14 مارس 2016)، "Ben Affleck's 'Broken' Batman"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 30 يوليو 2022.
- McDonald, Soraya Nadia (12 يوليو 2015)، "Paging Hair and Makeup! Ben Affleck Makes his First Public Appearance Since Splitting with Jennifer Garner – at Comic-Con"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 30 يوليو 2022.
- Barker, Andrew (22 مارس 2016)، "Film Review: 'Batman v Superman: Dawn of Justice'"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 30 يوليو 2022.
- Truitt, Brian (22 مارس 2016)، "Review: New Heroes Shine in 'Batman v Superman'"، يو إس إيه توداي، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 30 يوليو 2022.
- Berman, Eliza (5 أغسطس 2016)، "Does Suicide Squad Really Need That Post-Credits Scene?"، تايم، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 30 يوليو 2022.
- Lincoln, Kevin (16 أكتوبر 2016)، "The Accountant Is a Hit, and Ben Affleck Is Truly a Movie Star Again"، نيويورك، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 30 يوليو 2022.
- Debruge, Peter (12 أكتوبر 2016)، "Film Review: 'The Accountant'"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 30 يوليو 2022.
- Holden, Stephen (13 أكتوبر 2016)، "Review: In 'The Accountant,' Ben Affleck Plays a Savant With a Dark Secret"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 30 يوليو 2022.
- Lincoln, Ross A. (18 يونيو 2016)، "Warner Bros Pushes 'Lego Movie 2' Release To 2019"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2022.
- McClintock, Pamela (14 يناير 2017)، "Box Office: Why Ben Affleck's 'Live by Night' and Martin Scorsese's 'Silence' Fared So Poorly"، هوليوود ريبورتر، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2022.
- Sims, David (13 يناير 2017)، "'Live by Night' Is Too Epic for Its Own Good"، ذا أتلانتيك، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2022.
- Owen, Paul (8 أكتوبر 2016)، "Matt Damon and Ben Affleck Surprise Fans with Good Will Hunting Reading"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 4 أغسطس 2022.
- Child, Ben (1 نوفمبر 2017)، "Five tasks Justice League must complete to save the DC universe"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 5 أغسطس 2022.
- Guerrasio, Jason، "Ben Affleck says reprising his Batman role in 'The Flash' was fun after a 'difficult' shoot on 'Justice League'"، Insider.
- "زاك سنايدر يعتدز عن استكمال "justice league" لانتحار ابنته"، أخبارك.نت، 2017، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2022.
- Walsh, Savannah (10 مايو 2021)، "Gal Gadot Says Joss Whedon "Threatened" Her Career on the Set of Justice League"، Vanity Fair Blogs، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 6 أغسطس 2022.
- "Ben Affleck Talks Alcohol Abuse During 'Justice League' & Why The "Suffering" Was All Worth It"، theplaylist.net، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 6 أغسطس 2022.
- "Justice League Reviews"، ميتاكريتيك، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 6 أغسطس 2022.
- McCarthy, Todd (14 نوفمبر 2017)، "'Justice League': Film Review"، هوليوود ريبورتر، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 6 أغسطس 2022.
- Fleming, Mike Jr. (19 مارس 2018)، "'Triple Frontier' Finally Going: Affleck, Isaac, Pascal, Hunnam, Hedlund, Arjona In JC Chandor's Lineup"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2022.
- إيهاب, المصري (6 يناير 2021)، "معركة على السوشيال ميديا حول سبب انسحاب بن أفليك من "The Batman""، هيا، مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2022.
- "Ben Affleck on the pain and catharsis of 'The Way Back'"، إيه بي للأخبار، 20 أبريل 2021، مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2022.
- Barnes, Brooks (18 فبراير 2020)، "Ben Affleck Tried to Drink Away the Pain. Now He's Trying Honesty."، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2022.
- "Ben Affleck's 'Health Issues' Delayed Triple Frontier by 6 Months, Says Director: 'Was Worth It'"، بيبول (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2022.
- Perez, Rodrigo، "'Triple Frontier': J.C. Chandor Crafts A Tense Jungle Action Thriller About The Cost Of Greed [Review]"، theplaylist.net، مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2022.
- Stern, Marlow (9 سبتمبر 2014)، "Kevin Smith's Marijuanaissance: On 'Tusk,' 'Falling Out' with Ben Affleck, and 20 Years of 'Clerks'"، ذا ديلي بيست، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2022.
- "Kevin Smith On Reuniting With Ben Affleck, Being Proud Of His Daughter"، ET Canada (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2022.
- "The Last Thing He Wanted (2020)"، روتن توميتوز، مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2022.
- Ramos, Dino-Ray (28 يناير 2020)، "'The Last Thing He Wanted': Anne Hathaway Talks Being "Too Sweet" For Dee Rees's Adaptation Of Joan Didion's Novel – Sundance Studio"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2022.
- Laffly, Tomris (28 يناير 2020)، "'The Last Thing He Wanted': Film Review"، فارايتي (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2022.
- "The Way Back (2020)" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2022.
- "Truth behind infamous 2018 Ben Affleck photos"، NewsComAu (باللغة الإنجليزية)، 25 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2022.
- Thompson, Gary، "This Penn grad directed Ben Affleck's new 'The Way Back,' but don't expect him to read about it on TMZ"، inquirer.com، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2022.
- Lawson, Richard، "Review: Ben Affleck Saves Himself in The Way Back"، فانيتي فير (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2022.
- Sims, David (7 مارس 2020)، "Ben Affleck Gives the Performance of His Career"، ذا أتلانتيك، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2022.
- D'Alessandro, Anthony (19 مارس 2020)، "Ben Affleck Drama 'The Way Back' Heads Into Homes As Theaters Close"، ددلاين هوليوود (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2022.
- المصري, إيهاب (9 فبراير 2021)، "القائمة الكاملة لترشيحات جوائز اختيار النقاد 2021 Critics Choice Awards"، sayidaty.top، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2022.
- Sharf, Zack (18 مارس 2021)، "Ben Affleck, Jared Leto Were Never on Set Together to Film the One New 'Justice League' Scene"، IndieWire (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2022.
- Greenblatt, Leah (11 يناير 2022)، "Ben Affleck, at the top of his game"، Entertainment Weekly، مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2022.
- Kroll, Justin (22 أكتوبر 2019)، "Adam Driver in Talks to Join Matt Damon in Ridley Scott's 'Last Duel' (EXCLUSIVE)"، فارايتي (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2022.
- D'Alessandro, Anthony (24 مارس 2021)، "Disney's Day-And-Date 'Black Widow' & 'Cruella' Decision Creates Aftershock In Industry Aching For Box Office Normalcy"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2022.
- Croll, Ben (10 سبتمبر 2021)، "'The Last Duel' Review: Forget the Bad Hair, Ridley Scott's Epic Is Heir to a Tradition of Movies for Adults"، IndieWire (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2022.
- Ebiri, Bilge (15 أكتوبر 2021)، "The Last Duel Is a Bro-Down Epic With a Metal Heart"، فالتشر (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2022.
- Truitt, Brian، "Review: 'The Last Duel' is dude-filled drama that doesn't do enough with its female perspective"، يو إس إيه توداي، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2022.
- Kroll, Justin (9 ديسمبر 2020)، "Ben Affleck To Star In George Clooney-Directed 'The Tender Bar' Adaptation For Amazon"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2022.
- Fleming, Mike Jr. (10 أكتوبر 2021)، "George Clooney & Grant Heslov On Their Coming Of Age Tale 'The Tender Bar,' And The State Of Film As Hollywood Struggles To Lift Out Of A Pandemic"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2022.
- Linden, Sheri (10 أكتوبر 2021)، "Ben Affleck and Tye Sheridan in George Clooney's 'The Tender Bar': Film Review | BFI London 2021"، هوليوود ريبورتر، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2022.
- Hammond, Pete (10 أكتوبر 2021)، "'The Tender Bar' London Film Festival Review: Ben Affleck And George Clooney Team For A Warm And Memorable Story All About Family"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2022.
- Maher, Kevin (11 أكتوبر 2021)، "The Tender Bar review — Affleck lights up dull collection of vignettes"، The Times، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2022.
- لبيب, مروة (14 ديسمبر 2021)، "القائمة الكاملة لترشيحات جوائز Golden Globes 2022"، في الفن، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2022.
- محمد, لميس (13 يناير 2022)، "القائمة الكاملة لـ ترشيحات جوائز نقابة ممثلى الشاشة "SAG" لعام 2022"، اليوم السابع، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2022.
- Fleming, Mike (1 أغسطس 2019)، "New Regency Bringing Adrian Lyne Back To Directing With 'Deep Water;' Ben Affleck, Ana de Armas In Talks For Patricia Highsmith Adaptation"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2022.
- Giardina, Carolyn (1 يونيو 2022)، "ARRI Launches New Alexa 35 Motion Picture Camera With First Productions Underway"، The Hollywood Reporter، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2022.
- Grobar, Matt (19 أبريل 2022)، "Ben Affleck To Direct Nike Drama For Amazon, Skydance Sports; Will Star Alongside Matt Damon"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2022.
- Wiseman, Andreas (1 يونيو 2021)، "Robert Rodriguez & Solstice Studios' Ben Affleck Pic 'Hypnotic' Slated To Start In September, Alice Braga Joins"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2022.
- Jackson, Matthew (29 يوليو 2022)، "Batfleck lives! Ben Affleck's Batman returns for 'Aquaman and the Lost Kingdom' with Jason Momoa"، ساي فاي (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2022.
- Breznican, Anthony (20 أغسطس 2020)، "Ben Affleck Will Return as Batman in The Flash"، فانيتي فير (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2022.
- "Instagram"، www.instagram.com، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2022.
- "بالصور: أوسكار 2013 الجوائز والفائزون الناشر=بي بي سي"، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2013.
{{استشهاد ويب}}
: line feed character في|عنوان=
في مكان 38 (مساعدة) - "Buffy-the-Vampire-Slayer - Cast"، NY Times، مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2013.
- 'Saturday Night Live' finale with Ben Affleck, Kanye West: Discuss | EW.com نسخة محفوظة 04 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- "Ben Affleck and Jennifer Garner Engaged"، بيبول، 19 أبريل 2005، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2022.
- "Scoop – Vol. 62 No. 13"، بيبول، 27 سبتمبر 2004، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2022.
- "Under the Radar"، بيبول، 7 يوليو 2005، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2022.
- Smith, Krista (26 فبراير 2016)، "Exclusive: Jennifer Garner's Frank Talk About Kids, Men, and Ben Affleck"، فانيتي فير، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2022.
- "Ben & Jen's Baby Violet Settles In"، بيبول، 8 ديسمبر 2005، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2022.
- Jordan, Julie (13 يناير 2009)، "Jennifer Garner and Ben Affleck Reveal Baby's Name"، بيبول، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2022.
- "Jennifer Garner and Ben Affleck Welcome Third Child"، بيبول، 29 فبراير 2012، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2022.
- Tauber, Michelle؛ Leonard, Elizabeth (30 يونيو 2015)، "Ben Affleck and Jennifer Garner Divorcing After 10 Years of Marriage"، بيبول، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2022.
- "Ben Affleck Has Officially Moved Out: The Kids 'Have Been to Ben's New House,' Source Says"، بيبول (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2022.
- Russian, Ale (13 أبريل 2017)، "Jennifer Garner Officially Files for Divorce from Ben Affleck"، بيبول، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2022.
- Barbour, Shannon (5 أكتوبر 2018)، "Ben Affleck and Jennifer Garner Finalize Their Divorce"، كوزموبوليتان، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2022.
- Barnes, Brooks (18 فبراير 2020)، "Ben Affleck Tried to Drink Away the Pain. Now He's Trying Honesty."، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2022.
- Murfett, Andrew (5 مارس 2020)، "Divorce 'was very, very painful': Affleck on his breakdown and finding The Way Back"، سيدني مورنينغ هيرالد (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2022.
- "Ben Affleck's personal revelation that was 'so painful and so disappointing"، صباح الخير يا أمريكا، 20 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2022.
- Stein, Joel (15 أكتوبر 2012)، "Ben Affleck Directs One of the Year's Best Films"، تايم، مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2022.
- "Jennifer Garner reveals how her children were negatively impacted by her fame in rare interview"، هالو! (باللغة الإنجليزية)، 13 مايو 2019، مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2022.
- Child, Ben (15 أغسطس 2013)، "Jennifer Garner joins Halle Berry's fight for new anti-paparazzi law in California"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2022.
- "Inside Jennifer Garner's Whole New World"، إي! أونلاين، 2020، مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2022.
- "Garner 'feared for family safety'"، بي بي سي نيوز، 21 نوفمبر 2008، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2022.
- "Jennifer Garner 'stalker' sent to mental hospital"، بي بي سي نيوز، 31 مارس 2010، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2022.
- Millat, Caitlin (30 مارس 2010)، "Judge Finds Accused Ben Affleck, Jennifer Garner Stalker Insane"، WRC-TV/NBC4، واشنطن العاصمة، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2022.
- "At home with Ben and Jen" (باللغة الإنجليزية)، إن بي سي نيوز، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2022.
- "Why is Bennifer 2.0 so exciting? Because last time, we screwed it up"، لوس أنجلوس تايمز، 12 مايو 2021، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2022.
- Robinson, Lisa (4 أغسطس 2011)، "Jenny Back on the Block"، Vanity Fair، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2022.
- "20 Years After "Jenny From The Block," Ben Affleck Is Back In A Jennifer Lopez Music Video"، ياهو سبورتس، 13 مارس 2022، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2022.
- Dam, Julie (18 نوفمبر 2002)، "Jewels of Engagement – Vol. 58 No. 21"، بيبول، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2022.
- Silverman, Stephen (11 نوفمبر 2002)، "Ben's Proposal 'Beautiful, Says Lopez"، بيبول، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2022.
- Armstrong, Mark (10 سبتمبر 2003)، "Lopez, Affleck Postpone Weekend Wedding"، بيبول، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2022.
- Dagostino, Mark (9 مارس 2004)، "Affleck on 'Good Terms' with Lopez"، بيبول، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2022.
- McGee, Celia (18 ديسمبر 2003)، "Wild about Jen; Ben Opens Up to our Celia McGee"، Daily News، New York، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2010.
- Affleck (أغسطس 2008)، "Books That Made a Difference to Ben Affleck"، O, The Oprah Magazine، مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2017.
- Thompson, Bob (8 مارس 2016)، "Jennifer Garner on her Latest Emotional Role and Keeping It Professional as a Mom, On and Offscreen"، National Post، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2017.
- Guglielmi, Jodi (14 سبتمبر 2015)، "Jennifer Garner and Ben Affleck Spend Family Day Together on Sunday: 'Things Seemed Much More Relaxed Between Them'"، People، مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2017.
- Guglielmi, Jodi (28 مارس 2016)، "Ben Affleck and Jennifer Garner Celebrate Easter Together as a Family with Easter Egg Hunt"، People، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2017.
وصلات خارجية
- بن أفليك على موقع IMDb (الإنجليزية)
- بن أفليك على موقع Metacritic (الإنجليزية)
- بن أفليك على موقع Encyclopædia Britannica Online (الإنجليزية)
- بن أفليك على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية)
- بن أفليك على موقع TV.COM (الإنجليزية)
- بن أفليك على موقع Munzinger IBA (الألمانية)
- بن أفليك على موقع AlloCiné (الفرنسية)
- بن أفليك على موقع MusicBrainz (الإنجليزية)
- بن أفليك على موقع Turner Classic Movies (الإنجليزية)
- بن أفليك على موقع AllMovie (الإنجليزية)
- بن أفليك ينتقد الصورة النمطية المأخؤذة عن العرب عند الأمريكيين على يوتيوب
- بوابة أعلام
- بوابة السينما الأمريكية
- بوابة الولايات المتحدة
- بوابة تلفاز
- بوابة تمثيل
- بوابة سينما
- بوابة فنون
- بوابة كاليفورنيا
- بوابة كوميديا