بوميبول أدولياديج

بوميبول أدولياديج (بالتايلندية: ภูมิพลอดุลยเดช) (بالإنجليزية: Rama IX)‏ (5 ديسمبر 1927 - 13 أكتوبر 2016) مُنح لقب الملك بوميبول العظيم في عام 1987 (جرى منحه رسميًا من قبل الملك فاجيرالونغكورن في عام 2019)،[13][14][15][16] كان الملك التاسع لتايلاند من سلالة تشاكري، باسم راما التاسع. حكم منذ 9 يونيو عام 1946 حتى وفاته في عام 2016،[17] وتعد فترة حكمه الأطول في العالم منذ وفاة الإمبراطور هيروهيتو في اليابان في عام 1989، وثاني أطول فترة حكم لملك عبر التاريخ، دام حكمه لمدة 70 سنة و126 يومًا.[18] وخلال فترة حكمه، خدم ما مجموعه 30 رئيس وزراء بدءًا من بريدي بانوميونغ وانتهاءً ببرايوت تشان أوتشا.[19]

بوميبول أدولياديج
(بالتايلندية: ภูมิพลอดุลยเดช)‏، و(بSanskrit (Siddham script): 𑖥𑖳𑖦𑖰𑖤𑖩𑖀𑖝𑖲𑖩𑖿𑖧𑖝𑖸𑖕)‏ 
ملك تايلاند بوميبول أدولياديج في عام 2010

راما الثامن
راما العاشر
معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإنجليزية: Bhumibala Aduladeja)‏،  و(بالتايلندية: ภูมิพลอดุลเดช)‏ 
الميلاد 5 ديسمبر 1927 [1][2][3][4][5][6][7] 
كامبريدج، ماساتشوستس، الولايات المتحدة
الوفاة 13 أكتوبر 2016 (88 سنة)
بانكوك، تايلاند
سبب الوفاة ذات الرئة 
الإقامة بانكوك
مواطنة تايلاند 
الطول 170 سنتيمتر 
الديانة بوذي
مشكلة صحية رؤية وحيدة العين 
شلل 
الزوجة الملكة سيكيريت
الأولاد الأميرة أولوبراتانا
الملك ماها فاجيرالونجكورن
عدد الأولاد 4  
الأم سيناكارينثا 
إخوة وأخوات
عائلة سلالة تشاكري الحاكمة 
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة لوزان
المهنة رجل دولة[8]،  وسياسي،  ومهندس،  وعازف ساكسفون  ،  وملحن،  وعازف جاز،  وعاهل،  وضابط،  وكاتب،  ورسام،  ومدرس،  ومتسابق يخت،  وعالم بيئة،  وعامل اجتماعي،  ومُصوِّر 
اللغة الأم التايلندية 
اللغات التايلندية،  والإنجليزية،  والفرنسية،  والألمانية،  واللاتينية،  والإسبانية،  وبهاس جاوي ،  والسنسكريتية 
الثروة 1000000000 دولار أمريكي (25 يونيو 2021) 
التيار تعبيرية 
الرياضة إبحار،  وكرة المضرب،  وتزلج على الجليد،  والريشة الطائرة،  ورماية،  وهوكي الجليد 
بلد الرياضة تايلاند 
الخدمة العسكرية
الفرع القوات المسلحة الملكية التايلاندية 
الرتبة مشير القوات الجوية 
المعارك والحروب التمرّد الشيوعي في تايلاند 
الجوائز
 فارس رهبانية الجِزَّة الذهبية   (2006)[9]
 وسام نجمة رومانيا  (2000)
 طوق نيشان كارلوس الثالث  (1987)[10]
 الوسام الأولمبي الذهبي  (1987)[11]
 نيشان موكونغوة الأعظم (1981)
 نيشان بهلوي (1968)
 نيشان سيكاتونا  (1968)
 النجمة العظمى لوسام الشرف للخدمات المقدمة لجمهورية النمسا   (1964)
 الصليب الأعظم لنيشان المخلص  (1963)
 نيشان اليشم اللامع  (1963)
 النيشان الأسمى الأقحواني المُطوَّق  (1963)
 نيشان تاج المملكة  (1963)
 نيشان راجاميترابورن (1962)
 نجم جمهورية إندونيسيا (1961)
 السلسلة الفيكتورية الذهبية   (1960)
 نيشان باكستان  (1960)
 الصليب الأعظم لوشاح النياشين الثلاثة  (1960)
 وسام الصليب الأعظم المُطوَّق من رتبة استحقاق للجمهورية الإيطالية  (1960)
 وسام الصليب الأكبر لجوقة الشرف  (1960)
 وسام سيرافيم  (1960)
 وسام الصليب الأعظم الخاص من درجة استحقاق لجمهورية ألمانيا الاتحادية  (1960)
 صليب الفارس الأعظم المُطوَّق لوسام القديس أولاف  (1960)
 وسام الاستحقاق المدني   (1960)[12]
 صليب الفارس الأعظم لنيشان أسد هولندا   (1960)
 نيشان الأسد الذهبي لآل ناساو  (1960)
 الصليب الأعظم لوسام المُحرر الجنرال سان مارتين  (1960)
 الصليب الأعظم لنيشان بيوس التاسع من رتبة فارس  (1960)
 نيشان الاستحقاق من رتبة قائد عام  (1960)
 وسام راما (1946)
 نيشان الجواهر التسع (1946)
 نيشان الرجاء الصالح
 وسام الحسين بن علي 
 الصليب الأعظم المطوق لنيشان الاستحقاق المجري 
 نيشان النجمة اليوغوسلافية
 وسام الأسد الأبيض 
التوقيع

قدرت مجلة فوربس ثروة بوميبول بثلاثين مليار دولار أمريكي في عام 2010، بما في ذلك الممتلكات والاستثمارات التي يديرها مكتب ملكية التاج، وهي هيئة ليست مملوكة للقطاع الخاص ولا للحكومة (الأصول التي يديرها المكتب هي ملك للتاج كمؤسسة، وليست للملك كفرد)،[20] وتصدر قائمة المجلة «لأغنى أفراد العائلات المالكة في العالم» منذ عام 2008 حتى عام 2013.[21][22][23] ثم صُنفت ثروة بوميبول مرة أخرى على أنها 30 مليار دولار أمريكي في مايو عام 2014.[24]

بعد فترة من التدهور الصحي الذي أدخله المستشفى عدة مرات، توفي بوميبول في 13 أكتوبر عام 2016 في مستشفى سيريراج.[25] وقد كان يحظى باحترام كبير من قبل الناس في تايلاند،[26][27] كان البعض يرونه على أنه قريب من الألوهية.[28][29] ولكن النشطاء السياسيين البارزين والمواطنين التايلانديين الذين انتقدوا الملك أو المؤسسة الملكية غالبًا ما نفوا أو تعرضوا للسجن المتكرر.[30] ومع ذلك، أسقطت العديد من القضايا قبل البت فيها أو مُنح عفو ملكي عليها في النهاية.[31] وقد أحرقت جثته في 26 أكتوبر عام 2017 في محرقة الجثث الملكية في سانام لوانغ.[32] وخلفه ابنه ماها فاجيرالونغكورن كملك.

حياته المبكرة

ولد بوميبول في مستشفى ماونت أوبورن في كامبريدج، ماساتشوستس، في الولايات المتحدة، في 5 ديسمبر عام 1927.[33] كان الابن الأصغر للأمير ماهيدول أدولياديج، أمير سونغكلا، وزوجته الرسمية الأم سانغوان (فيما بعد الأميرة سيناكارينثا، الأميرة الأم). كان والده مسجلًا في برنامج الصحة العامة في جامعة هارفارد، ولهذا كان بوميبول الملك الوحيد الذي ولد في الولايات المتحدة.[34] كان لبوميبول أخت أكبر، الأميرة غالياني فادانا، وأخ أكبر، الأمير أناندا ماهيدول.

جاء بوميبول إلى تايلاند عام 1928، بعد أن حصل والده على شهادة من جامعة هارفارد. وتوفي والده بسبب الفشل الكلوي في سبتمبر عام 1929، عندما كان عمر بوميبول أقل من عامين.[34] التحق بمدرسة ماتر داي لفترة وجيزة في بانكوك ، ولكن في عام 1933، اصطحبت والدته عائلتها إلى سويسرا، حيث واصل تعليمه في إيكول نوفيلل دو لا سويس روماند في لوزان. وفي عام 1934، حصل بوميبول على أول ألة تصوير خاصة به، ما أشعل حماسه الدائم للتصوير الفوتوغرافي.[34] عندما تنازل عم بوميبول براجاد هيبوك عام 1935، أصبح شقيقه أناندا ماهيدول البالغ من العمر تسع سنوات هو الملك راما الثامن. وبقيت الأسرة في سويسرا وتولى مجلس الوصاية إدارة شؤون رئيس الدولة. وعادوا إلى تايلاند لمدة شهرين فقط في عام 1938. ثم في عام 1942، أصبح بوميبول من عشاق موسيقى الجاز، وبدأ بالعزف على الساكسفون، وهو شغف احتفظ به طوال حياته.[34] حصل على بكالوريا الآداب (دبلوم المدرسة الثانوية مع تخصص في الأدب الفرنسي واللاتيني واليوناني) من مدرسة جيمنايز كلاسيكو كانتونال دو لوزان، وبحلول عام 1945 كان قد بدأ دراسة العلوم في جامعة لوزان، عندما انتهت الحرب العالمية الثانية وتمكنت الأسرة من العودة إلى تايلاند. [33]

خلافته وزواجه

اعتلى بوميبول العرش بعد مقتل أخيه الملك أناندا ماهيدول برصاصة في 9 يونيو عام 1946، في ظل ظروف ما تزال غير واضحة.[35] في حين صرح أول بيان حكومي بأن أناندا أطلق النار على نفسه عن طريق الخطأ، لكن لجنة تحقيق حكمت أن هذا مستحيل عمليًا.[35] أدين اثنان من مساعدي القصر في النهاية بارتكاب جريمة قتل وأعدما. أما الاحتمال الثالث، أن بوميبول أطلق النار على شقيقه عن طريق الخطأ بينما كان الأخان يلعبان بمسدساتهما، لم ينظر فيه رسميًا. [35][36]

خلف بوميبول شقيقه، لكنه عاد إلى سويسرا قبل نهاية فترة الحداد التي استمرت 100 يوم. وعلى الرغم من اهتمامه بالعلوم والتكنولوجيا، فقد غير تخصصه والتحق بمجال القانون والعلوم السياسية للإعداد لمهامه كرئيس للدولة. وجرى تعيين عمه، رانجسيت، أمير شينات، وصيًا على العرش. وباسم بوميبول، أقر الأمير رانجسيت بالانقلاب العسكري الذي أطاح بحكومة ثامرونجناواساوات في نوفمبر عام 1947.[35] وقع الوصي أيضًا على دستور عام 1949، الذي أعاد إلى النظام الملكي العديد من السلطات التي فقدها في ثورة 1932. [35]

في ديسمبر عام 1946، خصصت الحكومة السيامية عدة مئات الآلاف من الدولارات للاحتفال بحرق رفات الملك الراحل أناندا، وهي خطوة تمهيدية ضرورية لتتويج بوميبول الذي تطلبه العرف الديني لإضاءة المحرقة الجنائزية. أدت الظروف غير المستقرة في عام 1947 بعد الانقلاب إلى تأجيل ذلك، وقرر المنجمون في البلاط أن 2 مارس عام 1949 كان أكثر التواريخ الميمونة للتتويج.[37]

أثناء حصوله على درجته الجامعية في سويسرا، زار بوميبول باريس بشكل متكرر. التقى لأول مرة في باريس بالأم راجاونجسي سيريكيت كيتياكارا، ابنة السفير التايلاندي في فرنسا (ناككاترا مانغالا) وحفيدة الملك تشولالون كورن، ابن عم بوميبول. كانت تبلغ من العمر 15 عامًا وتتدرب على أن تصبح عازفة بيانو. [37][38]

في 4 أكتوبر عام 1948، بينما كان بوميبول يقود سيارة فيات توبولينو على طريق جنيف - لوزان، اصطدم بمؤخرة شاحنة على بعد 10 كيلومترات خارج لوزان. أصيب في ظهره وعانى من شلل في نصف وجهه وأصيب بجروح في وجهه كلفته نظره في عينه اليمنى.[35][39] وأثناء دخوله المستشفى في لوزان، زارته سيريكيت بشكل متكرر. قابلت والدته التي طلبت منها مواصلة دراستها في مكان قريب حتى يتمكن بوميبول من التعرف عليها بشكل أفضل.[37] اختار بوميبول لها مدرسة داخلية في لوزان، ريانتي ريف.[40] وأعقب ذلك خطوبة هادئة في لوزان في 19 يوليو عام 1949، وتزوجا في 28 أبريل عام 1950، قبل أسبوع واحد من تتويجه. وصفت صحيفة نيويورك تايمز حفل زفافهما بأنه «أقصر وأبسط حفل زفاف ملكي يقام على الإطلاق في أرض الفيلة المذهبة والمظلات البيضاء». أشرفت جدة بوميبول العجوز، سافانج فادانا، على الحفل.[37]

لدى بوميبول وسيريكيت أربعة أطفال:

  • (صاحبة السمو الملكي سابقًا) الأميرة يبول راطانا راجاكانيا، ولدت في 5 أبريل عام 1951 في لوزان، سويسرا؛ تزوجت ببيتر لاد جنسن (مطلقة الآن) ولها ابنتان. قُتل ابنها، بهومي جنسن، خلال التسونامي الناجم عن زلزال المحيط الهندي عام 2004. [41][42]
  • الملك ماها فاجيرالونغكورن (راما العاشر)، ولد في 28 يوليو عام 1952؛ تزوج بالأم لوانغ سوامساوالي (تطلقت فيما بعد وأصبحت ابنة أخ صاحبة السمو الملكي)؛ لديهما ابنة واحدة. ثم تزوج يوفاديدا بولبراسيرث (وتطلقا فيما بعد)؛ لديهما أربعة أبناء وبنت. أما الزواج الثالث كان من سريراسمي سووادي (مطلقة الآن)؛ لديهما ابن واحد. والزواج الرابع والحالي هو من سوثيدا تجاي.
  • صاحبة السمو الملكي الأميرة ماها شاكري سيريندهورن، الأميرة الملكية، ولدت في 2 أبريل عام 1955؛ لم تتزوج قط.
  • صاحبة السمو الملكي الأميرة شولابورن واليلاك، من مواليد 4 يوليو عام 1957؛ تزوجت بفيريوده تيشياسارين (مطلقة الآن)؛ لديها ابنتان.

وفاته

توفي في 13 أكتوبر 2016 في مدينة بانكوك في تايلاند، بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز 88 سنة وعشرة أشهر.[43]

حرق جثمانه

في يوم 26 أكتوبر 2017 تم حرق جثمانه في المحرقة الملكية في ميدان سانام لوانغ في بانكوك بتايلاندا.[44]

انظر أيضًا

روابط خارجية

المراجع

  1. وصلة : https://d-nb.info/gnd/119158639 — تاريخ الاطلاع: 4 مايو 2014 — الرخصة: CC0
  2. مُعرِّف الشبكات الاجتماعية ونظام المحتوى المؤرشف (SNAC Ark): https://snaccooperative.org/ark:/99166/w66q2f76 — باسم: Bhumibol Adulyadej — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  3. https://www.lemonde.fr/disparitions/article/2016/10/13/le-roi-bhumibol-de-thailande-est-mort_5013080_3382.html
  4. المحرر: Bibliographisches Institut & F. A. Brockhaus و Wissen Media Verlag — مُعرِّف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/bhumibol-aduljadeh — باسم: Bhumibol Aduljadeh
  5. المحرر: أندرياس باير و Bénédicte Savoy — العنوان : Artists of the World Online — الناشر: K. G. Saur Verlag و والتر دي جروتر — https://dx.doi.org/10.1515/AKL — معرف فنان في فنانو العام القاموس على الإنترنت: https://www.degruyter.com/document/database/AKL/entry/_42211870/html — باسم: König) Bhumibol (Thailand
  6. العنوان : Gran Enciclopèdia Catalana — الناشر: Grup Enciclopèdia Catalana — مُعرِّف الموسوعة الكتالونية الكبرى (GEC): https://www.enciclopedia.cat/ec-gec-0009856.xml — باسم: Bhumibol Adulyadej
  7. المؤلف: Dalibor Brozović و Tomislav Ladan — العنوان : Hrvatska enciklopedija — الناشر: Miroslav Krleža Lexicographical Institute — ISBN 978-953-6036-31-8 — مٌعَرِّف الموسوعة الكُرواتيَّة (LZMK ID): https://www.enciklopedija.hr/Natuknica.aspx?ID=7419 — باسم: Bhumibol Adulyadej
  8. https://www.abc.net.au/news/2016-10-13/thailand-king-bhumibol-adulyadej-dead-at-88/6800262
  9. معرف الجريدة الرسمية للدولة الإسبانية: https://www.boe.es/buscar/act.php?id=BOE-A-2006-10408
  10. معرف الجريدة الرسمية للدولة الإسبانية: https://www.boe.es/buscar/act.php?id=BOE-A-1987-25682
  11. قاعدة بيانات أولمبيديا الرياضيين: https://www.olympedia.org/athletes/1200067
  12. معرف الجريدة الرسمية للدولة الإسبانية: https://www.boe.es/buscar/act.php?id=BOE-A-1960-16849
  13. Stengs, Irene (01 يناير 2009)، Worshipping the Great Moderniser: King Chulalongkorn, Patron Saint of the Thai Middle Class (باللغة الإنجليزية)، NUS Press، ISBN 9789971694296، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2020.
  14. Grossman, Nicholas (01 يناير 2009)، Chronicle of Thailand: Headline News Since 1946 (باللغة الإنجليزية)، Editions Didier Millet، ISBN 9789814217125.
  15. Fry, Gerald W.؛ Nieminen, Gayla S.؛ Smith, Harold E. (08 أغسطس 2013)، Historical Dictionary of Thailand (باللغة الإنجليزية)، Scarecrow Press، ISBN 978-0-8108-7525-8، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020.
  16. The Rotarian (باللغة الإنجليزية)، Rotary International، 13 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2020.
  17. "Thailand's King Bhumibol Adulyadej, world's longest-reigning monarch, dies"، The Hindu، Reuters، 13 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 أكتوبر 2016.
  18. "A Royal Occasion speeches"، Journal، Worldhop، 1996، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2006، اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2006. نسخة محفوظة 12 May 2006 على موقع واي باك مشين.
  19. Redmond, Brien (13 أكتوبر 2016)، "Thailand's King Bhumibol Dies, Triggering Anguish and Fears of Unrest"، The Daily Beast، مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 أكتوبر 2016.
  20. Simon Mortland (20 يناير 2012)، "In Thailand, A Rare Peek at His Majesty's Balance Sheet"، Forbes، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2022، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2014.
  21. Serafin, Tatiana (07 يوليو 2010)، "The World's Richest Royals"، Forbes، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2015.
  22. "The World's Richest Royals"، Forbes، 29 أبريل 2011، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2014.
  23. Joshua Kurlantzick (24 يناير 2012)، "Forbes Looks into the King of Thailand's Wealth"، Council on Foreign Relations، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2014، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2014.
  24. Kohler, Chris (24 أبريل 2014)، "The business of royalty: The five richest monarchs in the world"، Business Spectator، Business Spectator Pty Ltd، مؤرشف من الأصل في 05 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2014.
  25. Palling, Bruce (13 أكتوبر 2016)، "King Bhumibol Adulyadej obituary"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2020.
  26. Head, Jonathan (05 ديسمبر 2007)، "Why Thailand's king is so revered"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2015.
  27. Mullen, Jethro (10 مايو 2015)، "Thailand's King Bhumibol leaves hospital for seaside"، CNN، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 أكتوبر 2016.
  28. Holmes, Oliver (13 أكتوبر 2016)، "Thai king Bhumibol Adulyadej dies after 70-year reign"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2017.
  29. "Thailand's King Bhumibol, world's longest reigning monarch, dies at 88"، Reuters، 13 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2017.
  30. Yimprasert, Junya (2010)، "Why I don't love the King"، Global Labour Institute، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2017.
  31. "Lese majeste charge against scholar dropped"، 18 يناير 2018، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2021.
  32. "Thai king's cremation set for Oct. 26: government official"، Reuters، 19 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2017.
  33. "Biography of His Majesty King Bhumibol Adulyadej"، The Golden Jubilee Network، Kanchanapisek Network، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2022، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2015.
  34. Grossman, Nicholas؛ Faulder, Dominic (2012)، King Bhumibol Adulyadej – A Life's Work، Editions Didier Millet، ISBN 978-9814260565.
  35. Handley, Paul M. (2006)، The King Never Smiles، Yale University Press، ISBN 0-300-10682-3.
  36. For an in-depth exploration of this theory, see MacGregor Marshall, Andrew (2013)، "Thailand's saddest secret"، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2022.
  37. "King Bhumibol Adulyadej of Thailand – obituary"، The Daily Telegraph، 13 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2022.
  38. Bhirom Bhakdi, Soravij، "Queens of the Chakri Dynasty"، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2006، اطلع عليه بتاريخ 01 أغسطس 2006. نسخة محفوظة 14 July 2006 على موقع واي باك مشين.
  39. "The Making of a Monarch"، Bangkok Post، 05 ديسمبر 2005، مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2006، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2006.
  40. "The Royal Family"، Manora Property Hua Hin، Manora Company Limited Hua Hin، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2017. نسخة محفوظة 16 March 2017 على موقع واي باك مشين.
  41. "Khun Poom Jensen, Son of Princess Ubolratana"، Soravij.com، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2007. نسخة محفوظة 28 December 2007 على موقع واي باك مشين.
  42. Lui, Caitlin؛ Tony Perry (29 ديسمبر 2004)، "Thais Saddened by the Death of Young Prince"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2013.
  43. وفاة ملك تايلاند بوميبول أدولياديج عن 88 عاما بي بي سي بالعربية , دخل في 13 أكتوبر 2016. نسخة محفوظة 08 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  44. بدء مراسم حرق جثة ملك تايلاند بوميبول أدولياديج بعد عام من وفاته بي بي سي بالعربية , نشر في 26 أكتوبر 2017 ودخل في 26 أكتوبر 2017. نسخة محفوظة 06 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة هوكي الجليد
  • بوابة أعلام
  • بوابة السياسة
  • بوابة تايلاند
  • بوابة ملكية
  • بوابة هندسة
  • بوابة علوم سياسية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.