جنكيز أيتماتوف

جنكيز أيتماتوف (12 ديسمبر 1928 - 10 يونيو 2008)، أديب قيرغيزي (سوفيتي سابقًا). حاز على جائزتي لينين والدولة، له العديد من الروايات والقصص، من رواياته : جميلة، المعلم الأول، ويطول اليوم أكثر من قرن، طريق الحصاد، النطع، السفينة البيضاء، ووداعا ياغولساري، الغرانيق المبكرة، شجيرتي في منديل أحمر، عندما تتداعى الجبال، العروس الخالدة، طفولة في قرغيزيا، نمر الثلج، الكلب الأبلق الراكض على حافة البحر.

جنكيز أيتماتوف
(بالقيرغيزية: Чыңгыз Төрөкулович Айтматов)‏
معلومات شخصية
الميلاد	12 ديسمبر 1928(1928-12-12) الاتحاد السوفيتي، قرغيزستان
الوفاة	10 يونيو 2008 (79 سنة) نورنبيرغ
سبب الوفاة	ذات الرئة،  وقصور كلوي
مواطنة	الاتحاد السوفيتي قيرغيزستان
عضو في	اتحاد الكتاب السوفيت[1]،  واتحاد المصورين السينمائيين في الاتحاد السوفياتي ‏
الحياة العملية
المدرسة الأم	معهد غوركي للآداب
المهنة	سياسي[1]،  ودبلوماسي،  وصحافي[1]،  ومترجم،  وروائي[1]،  وكاتب سيناريو،  وكاتب خيال علمي،  وكاتب
الحزب	الحزب الشيوعي السوفييتي
اللغة الأم	القيرغيزية
اللغات	الفرنسية[2]،  والروسية[2][1]،  والقيرغيزية[2][1]
الجوائز
صليب نيشان الاستحقاق المجري من رتبة ضابط ‏ (2000)  نيشان مناص (1999)  وسام الصداقة الروسي  (1998) جائزة الدولة النمساوية للأدب الأوروبي ‏ (1993)[3]  وسام ثورة أكتوبر  (1988)  وسام الصداقة بين الشعوب  (1984) بطل العمل الاشتراكي  (1978)  وسام لينين  (1971)  ميدالية اليوبيل "للاحتفال بالذكرى المئوية لميلاد فلاديمير إيليتش لينين" ‏ (1970) جائزة الدولة السوفيتية  (1968) جائزة لينين  (1963)  وسام الراية الحمراء من حزب العمال  (1962)  ميدالية العمالة المبهرة ‏ (1958) جائزة ألكسندر مين ‏  وسام الإبتسامة  نيشان الاستحقاق المجري
التوقيع
المواقع
IMDB	صفحته على IMDB

اهتم في رواياته بالجانب الروحي والنفسي للإنسان، كما تبرز في عدد من رواياته اهتمامه الشديد بالبيئة والطبيعة، حفلت رواياته بالكثير من الأطراء والتقدير. أنتج فيلم سينمائي مأخوذ من رواية جميلة.

عمل سفيرًا للجمهورية القيرغيزية في بلجيكا، الإتحاد الأوروبي، حلف الناتو واليونيسكو. إعدام والده في عام 1937 في موسكو، مما إضطره للعمل باكرًا من عمر 14 عام.