جيني تونج

جينيفر تونج أو البارونة تونج (بالإنجليزية: Jennifer Tonge)‏ (مواليد 19 فبراير، 1941) هي سياسية في المملكة المتحدة. كانت عضو برلمان عن حزب الديمقراطيين الليبراليين، ممثلة ريتشموند بارك في لندن من 1997 إلى 2005.

معالي الشريف 
جيني تونج
(بالإنجليزية: Jenny Tonge)‏ 

معلومات شخصية
الميلاد 19 فبراير 1941
والسال 
مواطنة المملكة المتحدة 
عدد الأولاد 3  
مناصب
عضو البرلمان الثاني والخمسون للمملكة المتحدة  
عضوة خلال الفترة
1 مايو 1997  – 14 مايو 2001 
انتخبت في الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 1997  
الدائرة الإنتخابية ريتشموند بارك 
فترة برلمانية برلمان المملكة المتحدة الثاني والخمسون  
عضو البرلمان الثالث والخمسون للمملكة المتحدة  
عضوة خلال الفترة
7 يونيو 2001  – 11 أبريل 2005 
انتخبت في الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 2001  
الدائرة الإنتخابية ريتشموند بارك 
فترة برلمانية برلمان المملكة المتحدة الثالث والخمسون  
عضو مجلس اللوردات  
في المنصب
23 يونيو 2005  – 19 فبراير 2021 
الحياة العملية
المدرسة الأم كلية لندن الجامعية 
المهنة سياسية[1] 
الحزب الديمقراطيون الليبراليون 
اللغات الإنجليزية 

الصراع العربي الإسرائيلي

لجينيفر تونج احتكاك واضح بقضايا الصراع العربي الإسرائيلي. حيث ترأست تونج وفدًا من النواب الأوروبيين في حملة تسمى الحملة الأوروبية للإفراج عن النواب المعتقلين، وتوجهت مع الحملة إلى قطاع غزة في يناير 2010، وأكدت أنه يجب ممارسة الضغط على إسرائيل للإفراج عن 16 نائبًا في المجلس التشريعي الفلسطيني معتقلين في سجون إسرائيل، ودعت رئيس البرلمان البريطاني إلى توجيه الدعوة إلى النواب الفلسطينيين لتبادل الزيارات، بهدف الاطلاع على أوضاع الشعب المحاصر في غزة، وقضية النواب المعتقلين.[2] واتهمت تونج الجنود الإسرائيليين «حصد» الأعضاء البشرية من ضحايا زلزال جزيرة هايتي، «تحت مظلة المشاركة في أعمال الإغاثة». وقالت جيني تونغ أنه يجب أن تجري وزارة الدفاع الإسرائيلية بفتح تحقيق في الاتهامات التي وجهت إلى فريق الإنقاذ الإسرائيلي العامل في هايتي بعد الزلزال الذي أصابها، وقالت في تصريح آخر أن التحقيق سيكون لتبرئة ساحة الفريق الإسرائيلي.[3] وفي 14 فبراير، 2010 أقيلت جنيفر تونج من الحزب الديمقراطي الليبرالي منصبها حيث كانت متحدثة باسم الحزب لشؤون الصحة بمجلس اللوردات. وعقب نك كليغ زعيم الحزب أنه تم طردها من الحزب بعد تعليقاتها «غير المقبولة» كما وصفها (التعليقات) بأنها «خاطئة وبغيضة ومستفزة».[3][4] كما قال نك كليغ أن البارونة جينيفر تونغ قد اعتذرت عما قالت دون تحفظ.[5]

مراجع

  • بوابة المملكة المتحدة
  • بوابة المرأة
  • بوابة السياسة
  • بوابة أعلام
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.