خلد نجمي الأنف

خلد نجمي الأنف (الاسم العلمي: Condylura cristata) هو خلدٌ صغير، يُوجد في المناطق الرطبة المُنخفضة في الأجزاء الشمالية من أمريكا الشمالية.[4] يُعد الكائن الوحيد ضمن القبيلة الذي يمتلك عضوًا يعمل باللمس يحتوي أكثر من 25,000 مستقبلًا حسيًا دقيقً، والمعروفة باسم أعضاء أيمر [الإنجليزية]، والتي يشعر بها هذا الخلد ذو حجم القد بمحيطه. بمساعدة أعضاء أيمر، قد يكون مثاليًا لاكتشاف اهتزازات الموجات الزلزالية.[5]

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

خلد نجمي الأنف

 

حالة الحفظ  

أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا [1]
المرتبة التصنيفية نوع[2][3] 
التصنيف العلمي 
فوق النطاق حيويات
مملكة عليا حقيقيات النوى
مملكة حيوان
عويلم ثنائيات التناظر
مملكة فرعية ثانويات الفم
شعبة حبليات
شعيبة فقاريات
شعبة فرعية أشباه رباعيات الأطراف
عمارة رباعيات الأطراف
طائفة ثدييات
رتبة شفويات الأعور
فصيلة طوبينيات
فُصيلة خلدان العالم الجديد
قبيلة Condylurini
جنس لقمي الذيل
الاسم العلمي
Condylura cristata[2][3] 
كارولوس لينيوس  ، 1758  
 
خريطة انتشار الكائن

معرض صور خلد نجمي الأنف  - ويكيميديا كومنز 

مراجع

  1. العنوان : The IUCN Red List of Threatened Species 2021.3 — مُعرِّف القائمة الحمراء للأنواع المُهدَدة بالانقراض (IUCN): 41458 — تاريخ الاطلاع: 23 ديسمبر 2021
  2. العنوان : Integrated Taxonomic Information System — تاريخ النشر: 13 يونيو 1996 — وصلة : مُعرِّف أصنوفة في نظام المعلومات التصنيفية المتكامل (ITIS TSN) — تاريخ الاطلاع: 19 سبتمبر 2013
  3. المحرر: دون إي. ويلسون و DeeAnn M. Reeder — العنوان : Mammal Species of the World — الناشر: مطبعة جامعة جونز هوبكينز — الاصدار الثالث — ISBN 978-0-8018-8221-0 — وصلة : http://www.departments.bucknell.edu/biology/resources/msw3/browse.asp?s=y&id=13700629 — تاريخ الاطلاع: 18 سبتمبر 2015
  4. Feldhamer, George A.؛ Thompson, Bruce C.؛ Chapman, Joseph A., المحررون (2003)، Wild Mammals of North America: Biology, Management and Conservation (ط. 2nd)، Baltimore, Maryland: Johns Hopkins University Press، ISBN 9780801874161، مؤرشف من الأصل في 01 أكتوبر 2020.
  5. Catania, Kenneth C. (يونيو 2000)، "A Star is Born"، Natural History Magazine، مؤرشف من الأصل في 01 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2017.
  • بوابة ثدييات
  • بوابة علم الحيوان
  • بوابة علم الأحياء
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.