رويال داتش شل

شل (بالإنجليزية: Shell)‏ المعروفة باسم شل، هي شركة نفط متعددة الجنسيات بريطانية الأصل، تعتبر ثاني أكبر شركة طاقة خاصة في العالم.[17][18][19] تأسست شل عام 1907 ويقع مقرها الرئيسي في لندن بالمملكة المتحدة. وتمتلك الولايات المتحدة نسبة 40 % من رأس مالها.

رويال داتش شل
Shell plc (بالإنجليزية)[1]
Royal Dutch Shell plc (بالإنجليزية)[1][2]
معلومات عامة
الجنسية
التأسيس
النوع
الشكل القانوني
المقر الرئيسي
الجوائز
مواقع الويب
shell.com (الإنجليزية)
shell.co.uk (الإنجليزية)
المنظومة الاقتصادية
الشركات التابعة
الصناعات
المنتجات
أهم الشخصيات
الملاك
المؤسسون
المدير التنفيذي
الرئيس
الموظفون
83٬000[14] (2019)
الإيرادات والعائدات
البورصة
العائدات
الربح الصافي

شل مصر

تتمثل استثمارات شل مصر في شركة بابتيكو - (وهي الشركة المشتركة بين شل والهيئة المصرية العامة للبترول) في مناطق امتياز بدر الدين وغرب سترا في الصحراء الغربية وقد حققت الشركتان أربعة اكتشافات منها اكتشافان في حقول بدر الدين التي تقوم بتشغيلها بابتيكو واكتشافان في حقول غرب سترا التي تقوم بتشغيلها شل مصر.

  • في ديسمبر 2006 حققت شل مصر أول اكتشاف في طبقة العصر الجوراسى في منطقة امتياز غرب سترا. فقد تم حفر البئر WS-J1-1 على عمق 5,077 متر للوصول إلى طبقة «خريطة». وقد توصلت الشركة إلى طبقة حاملة للهيدروكاربون سمكها الصافى 39 متر في منطقة صفا العليا. وتم اختبار البئر لتحديد إنتاجه.
  • في ديسمبر 2006، أكملت شل حفر البئر WS-C1-3 الواقع في امتياز غرب سترا للوصول إلى طبقة بحرية على عمق 2406 متر. وقد تم اكتشاف الهيدروكربون في طبقة سمكها الصافى 16 مترا في هذا الموقع. وتم اختبار البئر بعد الانتهاء من اختبار البئر WS-J1-1

طالع أيضاً

مراجع

  1. وصلة مرجع: https://www.shell.com/media/news-and-media-releases/2021/shell-sets-out-expected-timetable-of-simplification.html.
  2. وصلة مرجع: https://www.shell.com/about-us/our-heritage/our-company-history.html.
  3. وصلة مرجع: https://www.koninklijkhuis.nl/onderwerpen/onderscheidingen/predicaat-koninklijk/overzicht-predicaat-koninklijk. تاريخ النشر: ديسمبر 2019. الوصول: 12 ديسمبر 2021.
  4. https://shie.nl/bedrijven/shell-1890-heden/، اطلع عليه بتاريخ 14 يناير 2022. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |access-date= (مساعدة)، الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  5. وصلة مرجع: http://reports.shell.com/annual-report/2016/servicepages/downloads/files/entire_shell_ar16.pdf.
  6. باسم: Rhenania-Ossag Mineralölwerke AG. مذكور في: أرشيف صحافة القرن العشرين. مُعرِّف مُجلَّد في أرشيف صحافة القرن العشرين (PM20): co/006165. الوصول: 1 يوليو 2021.
  7. باسم: Royal Dutch Shell Group of Companies. مذكور في: أرشيف صحافة القرن العشرين. مُعرِّف مُجلَّد في أرشيف صحافة القرن العشرين (PM20): co/019322. الوصول: 1 يوليو 2021.
  8. باسم: Anglo-Saxon Petroleum Company Ltd. مذكور في: أرشيف صحافة القرن العشرين. مُعرِّف مُجلَّد في أرشيف صحافة القرن العشرين (PM20): co/047567. الوصول: 1 يوليو 2021.
  9. باسم: Royal Dutch Shell. مذكور في: أرشيف صحافة القرن العشرين. مُعرِّف مُجلَّد في أرشيف صحافة القرن العشرين (PM20): co/019323. الوصول: 27 يوليو 2021.
  10. "تقرير سنوي"، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |access-date= (مساعدة)
  11. وصلة مرجع: https://www.shell.com/about-us/leadership/executive-committee/ben-van-beurden.html.
  12. وصلة مرجع: http://reports.shell.com/annual-report/2016/servicepages/downloads/files/entire_shell_ar16.pdf, .
  13. وصلة مرجع: https://www.shell.com/about-us/leadership/board-of-directors.html.
  14. "تقرير سنوي".
  15. وصلة مرجع: https://www.shell.com/investors/information-for-shareholders/share-information.html#vanity-aHR0cHM6Ly93d3cuc2hlbGwuY29tL2ludmVzdG9ycy9yZXRhaWwtc2hhcmVob2xkZXItaW5mb3JtYXRpb24vaW5mb3JtYXRpb24tb24tc2hhcmVzLmh0bWw. الوصول: 6 فبراير 2021.
  16. وصلة مرجع: https://live.euronext.com/en/product/equities/GB00B03MM408-XAMS.
  17. "Niger Delta: Shell's manifestly false claims about oil pollution exposed, again"، Amnesty International، 03 نوفمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  18. Shell, Glencore, and Other Multinationals Dominate Their Home Economies 4 April 2013 BusinessWeek نسخة محفوظة 30 سبتمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  19. Mommers, Jelmer (28 فبراير 2017)، "Shell made a film about climate change in 1991 (then neglected to heed its own warning)"، The Correspondent، مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2017.

وصلات خارجية

  • بوابة سيارات
  • بوابة شاحنات
  • بوابة المملكة المتحدة
  • بوابة إنجلترا
  • بوابة هولندا
  • بوابة الكيمياء
  • بوابة شركات
  • بوابة طاقة
  • بوابة لندن
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.