لعق (وضع جنسي)

التَبْظِيْر[1] ويُقال أحيانًا اللَّعْقُ أو اللَّحْسُ هو ممارسة جنسية فمويّة تتمُّ حينما يقومُ الشريك بلعقِ أو لحسِ الأعضاء التناسلية لأنثى معينة وبخاصّة لعق البظر وباقي أجزاء الفرج أو المهبل.[2][3] يُعتبر البظر الجزء الأكثر حساسية من الناحية الجنسيّة مقارنةً بباقي الأعضاء المكوِّنة للمنطقة التناسلية للإناث؛ وقد يؤدي تحفيزه إلى الإثارة أو حتى الوصول لهزة الجماع.[4][5][6]

هذا الوسيط قد لا يتقبله البعض.
رسم توضيحي لامرأة تُبَظّر شريكتها.
رابط للوسيط

يُمكن أن يكون اللعقُ مثيرًا جنسيًا للمشاركانِ أو المشارِكينَ في العمليّة كما يُعتبر نوعًا من المداعبة التي تزيدُ من الإثارة الجنسية قبل الدخول في النشاط الفعلي الذي يشترطُ حصول إيلاج على غِرار الجماع المهبلي أو ذاك الشرجي.[2][7] يَدخل اللعقُ أيضًا ضمنَ ما يُعرف بالحميميّة الجسدية،[3] ومثله مثلَ معظم أشكال النشاط الجنسي؛ قد يكونُ الجنس عن طريق الفم خطرًا من الناحيّة الصحية حيثُ قد يتسبَّبُ في انتشار الأمراض المنقولة جنسيًا ومع ذلك فإن خطر انتقال هذه الأمراض عن طريق الفم – وخاصّةً فيروس العوز المناعي البشري – يبقى قليلًا عند المقارنة بالجنس المهبلي أو الشرجي.[8][9]

غالبًا ما يُنظر إلى الجنس عن طريق الفم – بما في ذلك اللعق – على أنه من التابوهات،[2] وبالرغمِ من ذلك فإنَّ معظم البلدان لم تُشرِّع قوانين تَحظر هذه الممارسة. من المعروف أنَّ اللعق لا يُؤثِّر على عذرية أي منَ الشريكين حينما يتمُّ بين جنسين مختلفين في حين أن السحاقيات يعتبرنَ ممارسته شكلًا من أشكالِ فقدان العذرية.[10][11][12] الجدير بالذكرِ هنا أن بعض الأشخاص قد لا يتقبلون اللعق أو لا يُطيقونه بينما يُحسُّ آخرون بمشاعر سلبية في حالة ممارسته فضلًا عن وجود آخرين يرفضون الانخراط فيه من الأساس.

الممارسة

الحالة العامَّة

تُشير الإحصاءات العامة إلى أن 70-80% من النساء يحتجنَ لتحفيزِ البظر وذلك من أجلِ الوصول للنشوة الجنسية.[13][14] تُشير أبحاث عالِمة التربية الجنسية والنسوية الأمريكية-الألمانيّة شير هايت حول النشاط الجنسي للإناث إلى أن النشوة الجنسية بالنسبة لمعظم النساء تتحقَّقُ بسهولة عن طريق اللعق واللحسِ وذلك بسبب التحفيز المباشر للبظر بما في ذلك تحفيز الأجزاء الخارجية الأخرى منَ الفرج والتي ترتبط جسديًا بالبظر.[15]

أثناءَ هذا النشاط الجنسي؛ قد تقومُ الأنثى بفتحِ الشفرين الصغيرين عبر أصابعها لتمكينِ اللسان من الدخول عميقًا وتحفيز البظر بشكلٍ أفضل كما قد تقومُ الأنثى بفصلِ ساقيها من أجل فتحِ الفرج بشكل كافٍ والوصول للبظر عن طريق اللّسان. تُوصي بعض أدلّة الجنس ببدء التحفيز اللطيف وهو التحفيز الذي لا يُركِّزُ على الشفرين والمنطقة التناسلية بالكامل كما يُمكن استخدام طرف اللسان أو جانبه السفلي وكذلك الأنف والذقن والأسنان والشفتين عند المُمارَسة. يُمكن أن تكون الحركات بطيئة أو سريعة، منتظمة أو غير منتظمة، صلبة أو ناعمة وذلك وفقًا لتفضيلات المشارِكَيْنِ كما يمكن إدخال اللسان في المهبل وتثبيته أو تحريكه حسب الرغبة أيضًا.

قد يُصاحب اللحس إقحام الأصبع في المهبل أو الشرج أو حتّى استخدام لعبة جنسية قد يكون الهدف منها تحفيز بقعة جي.[16] على جانبٍ آخرٍ؛ تُعتبر النظافة الشخصية للمرأة مهمَّة قبل ممارسة هذا النشاط الجنسي على اعتبار أنَّ سوء النظافة قد يتسبَّبُ في انبعاث روائح كَريهة فضلًا عن تراكم العرق أو حتى نقط من البول أو دم الحيض ما قد يُزعج الشريك.[arabic-abajed 1] يُمكن لبعض النساء أيضًا تجربة اللعلق أو اللحس دون الحاجة لشريكٍ وذلك عبر لعقِ منطقتها التناسلية بنفسها؛[17] ولكن هذا يحتاجُ إلى جسمٍ يتمتَّعُ بدرجة عالية من المرونة.[18][19][20][21]

حالات خاصَّة

هذا الوسيط قد لا يتقبله البعض.
لوحة للرسام إدوارد هينري أفريل يُصوّر فيها عملية اللعق في ما يُعرف بـ «وضعية الانتشار»
رابط للوسيط

هناك عددٌ لا حصر له من الوضعيات التي تُساعد عند ممارسة الجنس الفموي وبخاصّة اللعق. هذه بعض الوضعيات المشهورة معَ شرحٍ بسيط لكل واحدة:

  • الوضع الكلابي وفيهِ تجلس المرأة في «وضعيّة الكلب» بينما يقوم شريكها بممارسة الجنس عن طريق الفم من الخلف أو من الأسفل.
  • الجلوس على الوجه وفيه تقومُ المرأة بالجلوسِ على أو فوق وجه شريكها ما يُمكِّنها من التحكم في حركات جسدها كما يمكنها توجيه شريكها وتحفيزهِ أيضًا.
  • تستلقي المرأة على ظهرها – فوق طاولة أو فوق السرير أو حتّى فوق سطح الأرض – ثم تفتحُ ساقيها أو تسحبهما حتى صدرها أو تضعهما على أكتاف شريكها.
  • وضعية 69 وفيها تقومُ المرأة بلعقِ قضيب شريكها ويقومُ هو الآخر بلحس مهبلها بشكلٍ عكسيّ.
  • وقوف المرأة بشكلٍ عادي مع شرطِ توسيع ساقيها لتمكينِ شريكها من تحت من الوصول لبظرها وباقي المناطق الحسّاسة.
  • جلوس المرأة مباشرةً فوق وجه شريكها مع ثني ركبتيها للخلفِ قليلًا لتمكينه ومع ذلك تبدو هذه الوضعيّة صعبة نوعًا ما بالنظرِ إلى عدم تمكّن الشريك من الوصول لكامل مناطق الشريكة.

الجوانب الصحيّة

الأمراض المنقولة جنسيًا

يُمكن أن ينتقل عددٌ من الأمراض المنقولة جنسيًا عن طريق الممارسة الجنسيّة عن طريق الفم بما في ذلك داء المتدثرات، فيروس الورم الحليمي البشري، السيلان، فيروس الهربس البسيط وحتى الالتهاب الكبدي وغيرهم.[8][22][23] بشكلٍ عامٍ فإنَّ أي تبادل جنسي للسوائل الجسدية مع شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية – وهو الفيروس الذي يُسبِّب الإيدز – قد يشكل خطر الإصابة بهذا الفيروس ومع ذلك فإن خطر الإصابة بالعدوى يُعتبر أقل بالنسبة لممارسة الجنس عن طريق الفم مقارنةً بالجنس المهبلي أو الشرجي.[9][24][25]

من المعروفِ أن خطر الإصابة بالأمراض المنقولة بالاتصالِ الجنسي قد يتَزايد في حالةِ ما إذا أُصيبت الشريكة بجروحٍ في أعضائها التناسلية أو إذا ما أُصيبَ الشريك/ة بجروحٍ أو قرحٍ مفتوحة على مستوى الفم أو أُصيب بنزيفِ اللثة.[8][9] إنَّ غسل الأسنان بالفرشاةِ أو الخضوع لتقويمِ أسنانٍ قبل فترة قصيرة من أو بعد اللحس يمكن أن يزيد أيضًا من خطر انتقال العدوى؛ لأن كل هذه الأنشطة قد تُسبِّب خدوشًا صغيرة في بطانة الفم.[26] هذه الجروح وحتى لو كانت مجهرية تزيدُ من فرص الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًا والتي يُمكن أن تنتقل عن طريق الفم في ظل هذه الظروف. يُمكن أن يؤدي هذا الاتصال أيضًا إلى مزيد من الإصابات الدنيوية بعددٍ من البكتيريا الشائعة والفيروسات الموجودة في المناطق التناسلية وحولها. نظرًا للعوامل المذكورة أعلاه؛ يَنصحُ الأطباء باستخدامِ طرقٍ فعّالة عندَ ممارسة اللعق مع شريكٍ يُحتمل أنه مريض أو يُعاني من أمرٍ ما قد يُوفّر بيئة ممتازة للأمراض بما فيها تلك التي تُنقل جنسيًا.[23] يُعتبر اللحس أثناءَ الحيض أمرًا شديد الخطورة على الشريك لأن دم الحيض قد يكون مليئًا بفيروسات تُسبِّب بعض الأمراض على غِرار التهاب الكبد ب.[27][28]

فيروس الورم الحليمي البشري وسرطان الفم

تم الإبلاغُ عن وجود روابط بين ممارسة الجنس عن طريق الفم وسرطان الفم مع المصابين بفيروس الورم الحليمي البشري.[29] اقترَحت دراسة بحثية أُجريت عام 2005 أن ممارسة الجنس عن طريق الفم دون وقاية معَ شخصٍ مصابٍ بفيروس الورم الحليمي البشري قد يزيدُ من خطر الإصابة بسرطان الفم.[30] وَجدت دراسة أخرى أُجريت عام 2007 وجود علاقة بين ممارسة الجنس عن طريق الفم وسرطان الحلق،[31][32] ويُعتقد أن هذا يرجع إلى انتقال فيروس الورم الحليمي البشري وهو فيروسٌ متورطٌ في غالبية سرطانات عنق الرحم. خَلصت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين مارسوا الجنس الفموي مع واحدٍ حتى خمسة شركاء في حياتهم قد تعرضوا لمضاعفة خطر الإصابة بسرطان الحنجرة مقارنةً بأولئك الذين لم يشاركوا في هذا النشاط أبدًا وأن الذين لديهم أكثر من خمسة شركاء في الجنس عن طريق الفم زاد لديهم خطر الإصابة بنسبة 250 في المائة.

لجام اللّسان

يُعدّ الجانب السفلي من اللسان عُرضةً للتقرح بسببِ الاحتكاك المتكرر أثناء النشاط الجنسي.[33] يدومُ هذا النوعُ من التقرّحات ما بين 7 حتى 10 أيام ولكنّه قد يتكرر من مدةٍ لأخرى ما قد يتسبَّبُ في تقرحٍ مزمنٍ على مستوى نفس المنطقة والذي قد يؤدّي بدوره إلى الفرط التنسّجي.[34]

وجهات النظر

الثقافية

هذا الوسيط قد لا يتقبله البعض.
لوحة للفنان الفرنسي أخيل ديفيريا وفيها يُصوِّر رجلًا يلعقُ فرج سيّدة في حفلٍ رسميّ
رابط للوسيط

تتراوح الآراء الثقافية فيما يخصّ موضوع اللعق بينَ النفور حتّى التقدير،[2] فعلى سبيلِ المثال لا الحصر يُعدّ اللحس من التابوهات أو المحرمات في ثقافات العديدِ من المجتمعات بينما تُعتبر نفس الممارسة «شيئًا مقدسًا» في الطاوية كممارسة مُرضية روحيًا يُعتقد أنها تعزز طول العمر.[35] يُمارَس الجنس عن طريق الفم على نطاقٍ واسعٍ بين المراهقين والكبار في الثقافة الغربية الحديثة،[36] فيما تَعتبر قوانين بعض الولايات القضائية أن اللحس بمثابة إيلاج في بعضِ الحالات لكنَّ معظم الدول لم تُشرِّع أو تَسُنَّ قوانين تحظر هذه الممارسة على عكسِ الجنس الشرجي أو ممارسة الجنس خارج نطاق الزواج.

يعطي الناس أسبابًا مختلفة لتبريرِ ممارستهم لللعق أو رفضه بالأساس حيثُ يعتبر البعض أن اللحس وأشكال أخرى من الجنس الفموي غير طبيعية لأن هذه الممارسات لا تؤدي إلى التكاثر،[37] بينما يقولُ آخرون أن اللحس شيء «نجسٌ» أو حتى «مُهين».[38] على الرغمِ من الاعتقاد السائد أن الممارسات الجنسية المثلية تنطوي على اللحس لجميعِ النساء اللاتي يمارسنَ الجنس مع النساء إلا أن بعض المثليات يكرهنَ فعلًا اللعق بسببِ عدم إعجابهنَّ بالتجربة أو بسبب عوامل نفسية أو اجتماعية أخرى.[39][40][41] تَعتقد الكثير من المثليات أنه لمنَ ضروري أن يعرف يتمَّ التعريفُ بالنشاطات الجنسية السحاقيات من أجل تفادي ومحاربة «الأفكار المغلوطة».

يُستخدم الجنس عن طريق الفم أيضًا بشكلٍ شائعٍ كوسيلةٍ للحفاظ على العذرية في صفوف المراهقين والمراهقات بالإضافة إلى الجنس الشرجي، الاستمناء المتبادل وغير ذلك من الممارسات الجنسية الخارجية.[42][43][44][45][26] [46] على النقيض من ذلك؛ عادةً ما تُعتبر السحاقية أو المثلية «فاقدةً لعذريتها» حينما تُمارس جنسًا فمويًا مع شريكتها على الرغم من أن تعريفات فقدان العذرية تختلف بين السحاقيات أنفسهنّ.[12][47]

في الإسلام

يحظرُ الإسلام بشكل صريح وواضح ممارسة الجنس الشرجي كما يُحرّم جماع الزوج لزوجته خِلال دورتها الشهرية؛[48] لكنّه لا يفعلُ المثل مع الجنس الفموي بما في ذلك اللعق ومص القضيب حيثُ لم يرد أي نصٍ صريحٍ في القرآن أو السنة النبوية ينصُّ بوضوحٍ على شرعيّة المُمارسة أو تحريمها ويبقى الأمر موضوع خِلافٍ بين علماء الحديث فهناك من يرى أنّه غير مقبول بسببِ «نجاسة المهبل» في إشارة للسوائل التي يُفرزها،[49] فيما يرى البعض الآخر أنّه مباحٌ بدليل عدم وجود أيّ نص يحظرُ هذهِ الممارسة مستعينين في ذلك بالآية رقم 223 من سورة البقرة والتي تقول  نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ  .[50]

في الطاوية

يتمُّ إعطاءُ اللحس مكانًا موقرًا في الطاوية؛ وذلك للاعتقاد السائد بأنَّ هذه الممارسة تُحقِّق طول العمر عن طريق منع فقدان السائل المنوي والسوائل المهبلية وغيرها من السوائل الجسدية والتي يُعتقد أن ضياعها يؤدي إلى فقدانٍ حيوي مماثل. عادةً ما يُحافظُ الطائيون على هذه السوائل عن طريقِ الاحتفاظ بها في مكانٍ آمنٍ أو بلعها سواءً أكانت إفرازات ذكرية أو أنثوية.[51]

ملاحظات

  1. تقومُ بعض النساء بحلاقة شعر العانة عن طريقِ الليزر أو العلك أو بطرق أخرى ما قد يعزز تجاربهنَّ الجنسية في حالات الجنس عن طريق الفم.

المراجع

  1. رمزي ومنير البعلبكي، المورد الحديث إنجليزي عربي، دار العلم للملايين، ص. 301.
  2. Janell L. Carroll (2009)، Sexuality Now: Embracing Diversity، Cengage Learning، ص. 265–267، ISBN 978-0-495-60274-3، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2016، اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013.
  3. Wayne Weiten, Margaret A. Lloyd, Dana S. Dunn, Elizabeth Yost Hammer (2008)، Psychology Applied to Modern Life: Adjustment in the 21st century، Cengage Learning، ص. 422، ISBN 978-0-495-55339-7، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2011.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  4. Rodgers, Joann Ellison (2003)، Sex: A Natural History، Macmillan [الإنجليزية]، ص. 92–93، ISBN 978-0805072815، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 4 سبتمبر 2014.
  5. Greenberg, Jerrold S.؛ Bruess, Clint E.؛ Conklin, Sarah C (2010)، Exploring the Dimensions of Human Sexuality، Jones & Bartlett Learning، ص. 95–96، ISBN 978-0-7637-7660-2، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 15 نوفمبر 2012.
  6. Carroll, Janell L. (2012)، Sexuality Now: Embracing Diversity، Cengage Learning، ص. 110–111، ISBN 978-1-111-83581-1، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2012.
  7. "What is oral sex?"، NHS Choices، NHS، 15 يناير 2009، مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2010.
  8. Dianne Hales (2008)، An Invitation to Health Brief 2010-2011، Cengage Learning، ص. 269–271، ISBN 978-0495391920، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013.
  9. William Alexander, Helaine Bader, Judith H. LaRosa (2011)، New Dimensions in Women's Health، Jones & Bartlett Publishers، ص. 211، ISBN 978-1449683757، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  10. See pages 11 and 47-49 for male virginity, how gay and lesbian individuals define virginity loss, and for how the majority of researchers and heterosexuals define virginity loss/"technical virginity" by whether or not a person has engaged in vaginal sex. Laura M. Carpenter (2005)، Virginity lost: An Intimate Portrait of First Sexual Experiences، جامعة نيويورك، ص. 295 pages، ISBN 978-0-8147-1652-6، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2011.
  11. Bryan Strong, Christine DeVault, Theodore F. Cohen (2010)، The Marriage and Family Experience: Intimate Relationship in a Changing Society، Cengage Learning، ص. 186، ISBN 978-0-534-62425-5، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2011. {{استشهاد بكتاب}}: النص "." تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  12. Blank, Hanne (2008)، Virgin: The Untouched History، دار بلومزبري USA، ص. 253، ISBN 978-1-59691-011-9، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2011.
  13. Mah, Kenneth؛ Binik, Yitzchak M (07 يناير 2001)، "The nature of human orgasm: a critical review of major trends"، Clinical Psychology Review، 21 (6): 823–856، doi:10.1016/S0272-7358(00)00069-6، PMID 11497209.
  14. Kammerer-Doak, Dorothy؛ Rogers, Rebecca G. (يونيو 2008)، "Female Sexual Function and Dysfunction"، Obstetrics and Gynecology Clinics of North America، 35 (2): 169–183، doi:10.1016/j.ogc.2008.03.006، PMID 18486835، Most women report the inability to achieve orgasm with vaginal intercourse and require direct clitoral stimulation ... About 20% have coital climaxes...
  15. Hite, Shere (2003)، The Hite Report: A Nationwide Study of Female Sexuality، New York, NY: Seven Stories Press، ص. 512 pages، ISBN 978-1-58322-569-1، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 مارس 2012.
  16. Rathus, Spencer A.؛ وآخرون (2005)، Human Sexuality in a World of Diversity، Boston: Pearson Allyn and Bacon: تعليم بيرسون، ص. 124, 226، ISBN 978-0-205-40615-9.
  17. "autocunnilingus", The Complete Dictionary of Sexology, expanded ed., ed. Robert T. Francoeur et al., New York: Continuum, 1995, (ردمك 9780826406729), p. 49.
  18. "Schlangenfrau gesucht" - "Sought: snake-woman", Mario Günther-Bruns, Sexgott: 1.000 Tabubrüche, Diana 60223, Munich: Heyne, 2013, (ردمك 9783453602236), n. p. (بالألمانية) نسخة محفوظة 4 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
  19. Eva Christina, The Book of Kink: Sex Beyond the Missionary, New York: Perigee, 2011, (ردمك 978-0-399-53694-6), ممرإ 706018293, n. p. نسخة محفوظة 21 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  20. Jesse Bering, "So Close, and Yet So Far Away: The Contorted History of Autofellatio", in Why Is the Penis Shaped Like That?: And Other Reflections on Being Human, New York: Scientific American / Farrar, Straus, Giroux, 2012, (ردمك 9780374532925), pp. 11–16, p. 16. نسخة محفوظة 5 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
  21. Drawing, Art of Love: Nearly 100 Sex Positions and Wealth of Illustrated Material from Foreplay to Anatomy, e-book, Mobilereference.com, 2007, (ردمك 9781605011172), n.p. نسخة محفوظة 3 يناير 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  22. "Global strategy for the prevention and control of sexually transmitted infections: 2006–2015. Breaking the chain of transmission" (PDF)، منظمة الصحة العالمية، 2007، مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 مارس 2014، اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2011.
  23. "Sexually Transmitted Disease Surveillance" (PDF)، مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC)، 2008، مؤرشف من الأصل في 02 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2011. Also see Fact Sheet
  24. Robert J. Pratt (2003)، HIV & AIDS: A Foundation for Nursing and Healthcare Practice، سي آر سي بريس، ص. 306، ISBN 978-0340706398، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2013.
  25. Marshall Cavendish Corporation (2010) [2009]، Sex and Society, Volume 1، Marshall Cavendish Corporation، ص. 61، ISBN 978-0761479062، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013.
  26. "Oral Sex and HIV Risk" (PDF)، مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC)، يونيو 2009، مؤرشف من الأصل (PDF) في 10 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2013.
  27. Pinsky, Laura؛ Douglas, Paul Harding؛ Metroka, Craig (1992)، The Essential HIV Treatment Fact Book، Simon and Schuster، ص. 105، ISBN 0671725289، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2020.
  28. Newman, Felice (01 يناير 1999)، The Whole Lesbian Sex Book: A Passionate Guide for All of Us، Cleis Press، ص. 241، ISBN 1573440884، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2020.
  29. "The HPV Connection - The human papilloma virus related to Oral Cancer"، 2011، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2014، اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2018.
  30. "Oral Sex Linked To Mouth Cancer Risk"، MedIndia، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2010.
  31. D'Souza G؛ Kreimer AR؛ Viscidi R؛ وآخرون (2007)، "Case-control study of human papillomavirus and oropharyngeal cancer"، N. Engl. J. Med.، 356 (19): 1944–1956، doi:10.1056/NEJMoa065497، PMID 17494927.
  32. Khamsi, Roxanne، "New Scientist: "Oral sex can cause throat cancer" - 09 May 2007"، Newscientist.com، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2008، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2010.
  33. Scully, Crispian (2010)، Oral and maxillofacial diseases an illustrated guide to diagnosis and management of diseases of the oral mucosa, gingivae, teeth, salivary glands, jaw bones and joints (ط. 4th)، London: Informa Healthcare، ص. 221، ISBN 9781841847511، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2020.
  34. BW Neville؛ DD Damm؛ CM Allen؛ JE Bouquot (2002)، Oral & maxillofacial pathology (ط. 2nd)، Philadelphia: W.B. Saunders، ص. 253–284، ISBN 978-0-7216-9003-2، مؤرشف من الأصل في 14 يونيو 2021.
  35. Octavio Paz (1969) Conjunctions and Disjunctions; trans. Helen R. Lane. London: Wildwood House; p. 97
  36. Lemonick, Michael D (19 سبتمبر 2005)، "A Teen Twist on Sex"، Time، New York، مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2013.
  37. Buschmiller, Rev. Robert، "Oral Sex in Marriage"، Presentation Ministries، مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو 2010.
  38. Pina-Cabral, Joao de (1992)، "Tamed Violence: Genital Symbolism is Portuguese popular culture"، Man، N.S، 28 (1): 101–120، doi:10.2307/2804438، JSTOR 2804438.
  39. Naomi B. McCormick (1994)، Sexual Salvation: Affirming Women's Sexual Rights and Pleasures، Greenwood Publishing Group، ص. 207، ISBN 978-0-275-94359-2، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2012.
  40. Ginny Vida, Karol D. Lightner, Tanya Viger (2010)، The New Our Right to Love: A Lesbian Resource Book، Simon and Schuster، ص. 74، ISBN 978-0-684-80682-2، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2012.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  41. Jerry J. J. Bigner, Joseph L. L. Wetchler (2012)، Handbook of LGBT-Affirmative Couple and Family Therapy، Routledge، ص. 102، ISBN 978-1-136-34032-1، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2012.
  42. See pages 11 and 47-49 Laura M. Carpenter (2005)، Virginity lost: An Intimate Portrait of First Sexual Experiences، جامعة نيويورك، ص. 295 pages، ISBN 978-0-8147-1652-6، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2011.
  43. Bryan Strong, Christine DeVault, Theodore F. Cohen (2010)، The Marriage and Family Experience: Intimate Relationship in a Changing Society، Cengage Learning، ص. 186، ISBN 978-0-534-62425-5، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2011.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  44. Sonya S. Brady؛ Bonnie L. Halpern-Felsher (2007)، "Adolescents' Reported Consequences of Having Oral Sex Versus Vaginal Sex"، Pediatrics، 119 (2): 229–236، doi:10.1542/peds.2006-1727، PMID 17272611.
  45. Ken Plummer (2002)، Modern Homosexualities: Fragments of Lesbian and Gay Experiences، روتليدج، ص. 187–191، ISBN 978-1134922420، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 أغسطس 2013.
  46. Jayson, Sharon (19 أكتوبر 2005)، "'Technical virginity' becomes part of teens' equation"، يو إس إيه توداي، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2012، اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2009.
  47. Karen Bouris (1995)، The First Time: What Parents and Teenage Girls Should Know about "Losing Your Virginity"، Conari Press، ص. 133–134، ISBN 978-0-943233-93-2، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020.
  48. "Regarding 'Oral Sex'"، Understanding-islam.com، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2013.
  49. "Articles and Essays"، Zawaj.Com، مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2010.
  50. "Islam's Stance on Oral Sex - IslamonLine.net - Ask The Scholar"، IslamonLine.net، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2010.
  51. (London: Wildwood House, 1969) p. 97.
  • بوابة علم الجنس
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.