ماتيو سالفيني

ماتيو سالفيني ((بالإيطالية: Matteo Salvini)‏ النطق الإيطالي: [matˈtɛːo salˈviːni]؛[11][12] مواليد 9 مارس 1973) هو سياسي إيطالي عمل كنائب لرئيس وزراء إيطاليا ووزير الداخلية منذ 1 يونيو 2018 حتى 5 سبتمبر 2019. كما شغل منصب السكرتير الفيدرالي لرابطة الشمال منذ ديسمبر 2013. كان سالفيني سيناتور في مجلس الشيوخ الإيطالي منذ مارس 2018. عمل سابقًا كعضو في البرلمان الأوروبي (MEP) لدائرة شمال غرب إيطاليا من 2004 إلى 2018.[13]

ماتيو سالفيني
(بالإيطالية: Matteo Salvini)‏ 

معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإيطالية: Matteo Salvini)‏ 
الميلاد 9 مارس 1973
ميلانو
مواطنة إيطاليا[1][2] 
مناصب
عضو المجلس المحلي[3]  
في المنصب
20 يوليو 1993  – 12 مايو 1997 
في ميلانو 
عضو المجلس المحلي  
في المنصب
10 مايو 1999  – 14 مايو 2001 
في ميلانو 
عضو المجلس المحلي  
في المنصب
24 مايو 2001  – 30 مايو 2006 
في ميلانو 
عضو في البرلمان الأوروبي[4]  
عضو خلال الفترة
20 يوليو 2004  – 26 أبريل 2006 
انتخب في انتخابات البرلمان الأوروبي 2004  
الدائرة الإنتخابية شمال غرب إيطاليا  
فترة برلمانية الدورة السادسة للبرلمان الأوروبي  
عضو المجلس المحلي  
في المنصب
9 يونيو 2006  – 15 مايو 2011 
في ميلانو 
عضو مجلس النواب في الجمهورية الإيطالية  
عضو خلال الفترة
22 أبريل 2008  – 13 يوليو 2009 
فترة برلمانية الهيئة التشريعية السادسة عشر لإيطاليا  
عضو في البرلمان الأوروبي[5]  
عضو خلال الفترة
14 يوليو 2009  – 30 يونيو 2014 
انتخب في انتخابات البرلمان الأوروبي 2009 
الدائرة الإنتخابية شمال غرب إيطاليا  
فترة برلمانية الدورة السابعة للبرلمان الأوروبي  
عضو المجلس المحلي  
في المنصب
10 يونيو 2011  – 10 أكتوبر 2012 
في ميلانو 
زعيم حزب[6]  
في المنصب
2 يونيو 2012  – 21 نوفمبر 2015 
عضو مجلس النواب في الجمهورية الإيطالية  
عضو خلال الفترة
6 مارس 2013  – 15 مارس 2013 
فترة برلمانية الهيئة التشريعية السابعة عشر لإيطاليا  
الحياة العملية
المهنة صحافي[7]،  وسياسي 
الحزب رابطة الشمال (1990–)[8][9] 
اللغة الأم الإيطالية 
اللغات الإيطالية[10] 
التوقيع
 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي،  والموقع الرسمي 
IMDB صفحته على IMDB 

يعتبر سالفيني سياسيًا شكوكيا أوروبيا متشددًا، لديه وجهة نظر انتقادية صارخة للاتحاد الأوروبي، وخاصة اليورو. يعارض سالفيني الهجرة غير الشرعية إلى إيطاليا والاتحاد الأوروبي وكذلك إدارة الاتحاد الأوروبي لطالبي اللجوء. وهو يعتبر واحدا من القادة الرئيسيين للموجة الشعبوية التي هزت أوروبا خلال عقد 2010 وعضوا في الحركة القومية الجديدة، التي لديها أيديولوجية يمينية ضد العولمة، ومع الأهلانية والحمائية.[14][15]

يطلق على سالفيني لقب «الكابتن» (Il Capitano) من قبل أنصاره.[16][17] وقد وصفه العديد من المعلقين والصحف السياسية، مثل الجارديان، ونيويورك تايمز، و فاينانشيال تايمز، وذي إيكونومست، و هافينجتون بوست، بأنه «رجل قوي» (سلطوي أو دكتاتور) وأصبح حاليًا أقوى رجل في إيطاليا.[18][19][20][21][22] وصفت الصحف البريطانية الجارديان وذي إندبندنت وجهات نظره السياسية بأنها تتبع اليمين المتطرف.[23][24][25]

نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية

سالفيني مع نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس، في عام 2019.

في 1 يونيو 2018، أدى ماتيو سالفيني اليمين كنائب لرئيس الوزراء ووزير الداخلية.[26] صرح سالفيني على الفور أن هدفه الرئيسي التقليل بشكل كبير من عدد المهاجرين غير الشرعيين إلى إيطاليا.[27] منذ بدايات عهده، لاحظت العديد من وسائل الإعلام أنه على الرغم من حداثة سلفيني في الائتلاف الحاكم، فقد وضع نفسه في دور أكثر هيمنة من كونتي ويبدو أنه أصبح يقرر الأجيندا الإيطالية.[22][28][29][30][31] كما لاحظت وسائل الإعلام «دهاء سالفيني على وسائل التواصل الاجتماعية».[32][33]

بعد أيام من أداء اليمين، تسبب وزير الداخلية الجديد في حادثة دبلوماسية مع تونس، حيث قال إن تونس لا ترسل إلى إيطاليا سوى المجرمين الذين يأتون إلى أوروبا بهدف وحيد هو ارتكاب الجرائم.[34] عبرت الحكومة التونسية عن «دهشتها الشديدة إزاء تصريحات وزير الداخلية الإيطالي فيما يتعلق بالهجرة».[35]

في 10 يونيو 2018، أعلن سالفيني إغلاق الموانئ الإيطالية، مشيرا إلى أن «الجميع في أوروبا يقومون بأعمالهم، والآن إيطاليا ترفع رأسها. دعونا نوقف الهجرة غير الشرعية.»[36] تم رفض نزول السفينة Aquarius -التي تديرها منظمة أطباء بلا حدود بالاشتراك مع SOS Méditerranée وعلى متنها أكثر من 600 مهاجر- على الميناء من قبل السلطات الإيطالية على الرغم من أن السلطات الإيطالية طلبت منها أن تنقذ المهاجرين. طلبت السلطات الإيطالية من السفينة أن تطلب من مالطا توفير ميناء للنزول، لكن مالطا رفضت أيضًا.[37] في اليوم التالي، وافق رئيس الوزراء الإسباني الجديد بيدرو سانشيز على استقبال سفينة المهاجرين المتنازع عليها.[38]

في 16 يونيو 2018، قال ماتيو سالفيني: «يجب أن يعلم هؤلاء الأشخاص أن إيطاليا لم تعد ترغب في أن تكون جزءًا من هذه الهجرات السرية، وعليهم البحث عن موانئ أخرى للذهاب إليها»، «كوزير وكأب، أنا أتخذ هذا الإجراء لصالح الجميع».[39] في 18 يونيو 2018، أعلن سالفيني أن الحكومة ستجري تعدادًا للأشخاص من طائفة "الروما" في إيطاليا بغرض ترحيل جميع الذين ليسوا في البلاد بشكل قانوني.[29][40][41][42] تم انتقاد هذا الإجراء باعتباره غير دستوري وعارضته جميع أحزاب المعارضة وأيضًا بعض أعضاء M5S.[43]

في 24 سبتمبر 2018، وافق مجلس الوزراء على ما يسمى «مرسوم سالفيني»، الذي تضمن سلسلة من التدابير المتشددة التي جعلت الحكومة الإيطالية تلغي الوسائل الرئيسية لحماية المهاجرين وتسهل ترحيلهم. سيوقف المرسوم أيضًا عملية تقديم طلبات اللجوء لأولئك الذين يعتبرون «خطرين اجتماعيًا» أو الذين أدينوا بارتكاب جريمة.[44]

في 12 يونيو 2019، التقطت سفينة Sea Watch 3 ثلاثة وخمسين مهاجرًا في البحر المتوسط قبالة الساحل الليبي. رفضت Sea Watch 3 عرضًا بالرسو في طرابلس، والتي تعتبر غير آمنة من قبل المنظمات الإنسانية، واتجهت نحو لامبيدوسا. وفقًا لتقرير صادر عن زوددويتشه تسايتونج والمنظمات غير الحكومية، كان هذا أقرب ميناء آمن وفقا لجميع القوانين البحرية. في 14 يونيو، أغلقت إيطاليا موانئها أمام سفن الإنقاذ. رفض سالفيني السماح للسفينة بالرسو حتى توافق دول أوروبية أخرى على أخذ المهاجرين. تم السماح لعشرة من المهاجرين بمن فيهم الأطفال والنساء الحوامل والمرضى بالنزول. في 29 يونيو، من دون إذن، قررت قبطان السفينة كارولا راكيت أن ترسو. كان الدافع وراء ذلك هو أن الركاب قد أرهقوا بشدة حسب رأيها. تم اعتقال راكيت من قبل السلطات الإيطالية، واتهم ماتيو سالفيني راكيتي بمحاولة إغراق قارب دورية إيطالي كان يحاول اعتراضها، ووصف الحادث بأنه «عمل حربي» وطالب الحكومة الهولندية بالتدخل. ومع ذلك، في 2 يوليو، تم إطلاق سراح راكيت من الإقامة الجبرية بعد صدور حكم من المحكمة بأنها لم تنتهك أي قوانين وتصرفت لحماية سلامة الركاب.[45]

في أغسطس 2019، أعلن سالفيني اقتراحًا بحجب الثقة عن رئيس الوزراء كونتي، بعد تصاعد التوترات داخل الأغلبية.[46] رأى العديد من المحللين السياسيين أن اقتراح حجب الثقة هو رغبة من سالفيني في الدعوة لإجراء انتخابات مبكرة ليصبح هو رئيس وزراء إيطاليا القادم.[47] في 20 أغسطس، بعد النقاش البرلماني الذي اتهم فيه كونتي بقسوة سالفيني بكونه انتهازيًا سياسيًا «أثار الأزمة السياسية فقط لخدمة مصلحته الشخصية»،[48] قدم رئيس الوزراء استقالته من منصبه للرئيس ماتاريلا.[49]

الآراء السياسية

سالفيني عام 2006

تم وصف سالفيني بأنه شكوكي أوروبي، وهو يحمل وجهة نظر انتقادية صارخة للاتحاد الأوروبي، وخاصة اليورو، والذي وصفه ذات مرة بأنه «جريمة ضد الإنسانية».[50] يعارض سالفيني أيضًا الهجرة غير الشرعية إلى إيطاليا والاتحاد الأوروبي وإدارة الاتحاد الأوروبي لطالبي اللجوء.[51][52] في سبتمبر 2018، قال: «لقد تم انتخابي من قبل المواطنين لمساعدة شبابنا على البدء في إنجاب الأطفال كما كانوا يفعلون قبل بضع سنوات، وليس لأخذ أفضل الشباب الأفريقي ليحلوا محل الأوروبيين الذين أصبحوا لا ينجبون أطفال».[53] تم وصف آرائه السياسية على أنها تتبع اليمين المتطرف،[24][54] ويتبنى سياسات مثل جمع بيانات تعدادية عن (وطرد) أفراد مجتمع الروما الذين يعيشون بشكل غير قانوني في إيطاليا.[19] في 15 أغسطس 2016، أعلن أنه من الضروري «تنظيف المدن من المهاجرين» و«مد يد العون للشرطة». بالإضافة إلى ردود أفعال القوى السياسية الأخرى، أثارت هذه التصريحات أيضًا احتجاجات من قبل الشرطة.[55]

فيما يتعلق بالقضايا الاقتصادية، فهو يدعم فرض ضريبة ثابتة وخفض الضرائب والفدرالية المالية والحمائية[56] وإلى حد ما الإصلاح الزراعي.[بحاجة لمصدر]

فيما يتعلق بالقضايا الاجتماعية، يعارض سالفيني زواج المثليين، بينما يدعم القيم العائلية وتقنين بيوت الدعارة.[57] وهو يدعم قوانين أسلحة أكثر انفتاحا وعمل على دفع هذه القضية كوزير للداخلية.[58]

ماتيو سالفيني في عام 2019.

في السياسة الخارجية عارض انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي،[59] انتقد المملكة العربية السعودية في مجال حقوق المرأة،[60] عارض الحظر الدولي المفروض على روسيا عام 2014،[61][62] أيد الاعتراف بالقدس باعتبارها عاصمة إسرائيل،[63] ودعم الانفتاح الاقتصادي لأوروبا الشرقية وبلدان في آسيا مثل الهند والصين وكوريا الشمالية.[64][65] واتهم سالفيني فرنسا «بسرقة الثروات» من المستعمرات الأفريقية السابقة وتوليد هجرات جماعية إلى أوروبا.[66] وقال أيضًا: «في ليبيا، لا مصلحة لفرنسا في استقرار الوضع لأن لها مصالح نفطية معارضة لمصالح إيطاليا».[67] في أعقاب قضية MV Enrica Lexie، دعا سالفيني إلى طرد السفير الهندي في إيطاليا وعملية عسكرية لاستخراج الجنديين الإيطاليين المحتجزين الذين اتهمتهم الهند بإطلاق النار.[68][69] وانتقد سالفيني قوانين التطعيم الإجباري.[70]

ساند سالفيني الحصار الذي قادته السعودية على قطر 2017–18 قبل تولي منصبه على أساس أن قطر تمول الإرهاب.[71] بعد أن أصبح نائبًا لرئيس مجلس الوزراء، أشاد أيضًا بالمملكة العربية السعودية باعتبارها «عنصرًا للاستقرار والموثوقية في العلاقات الثنائية وكعنصر فاعل في الشرق الأوسط بشكل أكثر عمومية»، وتعهد بتوسيع العلاقات الأمنية والاقتصادية والتجارية والثقافية مع المملكة.[72] ومع ذلك، فقد عكس موقفه لاحقًا، مشيدًا بقطر «بسبب توازنها» بدلاً من «تطرف» المملكة العربية السعودية [73] وشجع الاستثمار القطري في إيطاليا،[74] بينما عارض مقترحات الاستثمار السعودية في إيطاليا[60] وأدان القرار باستضافة نهائي كأس السوبر الإيطالي في المملكة العربية السعودية واعتبره «مثيرا للاشمئزاز».[75]

انتقد سالفيني السياسة الإيرانية تجاه إسرائيل،[76] وعبر عن شكوكه تجاه الصفقة النووية الإيرانية.[77] ومع ذلك، فهو يفضل الحوار على فرض عقوبات جديدة.[78] يعتبر حزب الله منظمة إرهابية، وهو ما يتعارض مع الموقف الرسمي للحكومة الإيطالية.[79]

كما أيد سالفيني المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2016، دونالد ترامب، الذي التقى به في أبريل 2016 في فيلادلفيا.[80] وشبهت وكالات أنباء متعددة وجهات نظره بآراء ترامب.[81][82] في سبتمبر 2018، تعهد سالفيني بدعمه لـ«الحركة»، وهي مجموعة شعبوية أوروبية أسسها ستيف بانون كبير الاستراتيجيين السابقين لترامب.[83]

في سبتمبر 2018، أيد سالفيني المرشح القومي المحافظ جايير بولسونارو في الانتخابات الرئاسية البرازيلية في ذلك العام.[84]

الحياة الشخصية

في عام 2001، تزوج ماتيو سالفيني من فابريزيا إيلوزي، وهي صحافية عملت في محطة إذاعية خاصة، وأنجب منها طفلًا واحدًا اسمه فيدريكو في عام 2003.[85] بعد طلاقه أنجب ابنة، ميرتا، من شريكته جوليا مارتينيلي في عام 2012.[86] أصبح في وقت لاحق مخطوبًا لإليسا إيزواردي، وهي مذيعة تلفزيونية شهيرة.[87] بعد علاقة استمرت ما يقرب من ثلاث سنوات، أعلنت إيزواردي عن انفصالهما في نوفمبر 2018 عبر موقع إنستجرام.[88] اعتبارًا من مارس 2019، سالفيني مخطوب لفرانشيسكا فيرديني، ابنة السياسي دينيس فيرديني.[89]

سالفيني مشجع متعصب لإيه سي ميلان.[90]

انظر أيضًا

مراجع

  1. Members of the European Parliament
  2. نشر في: بي بي سي نيوز أون لاين — تاريخ النشر: 15 ديسمبر 2014 — Europe in 2014: Ghosts return
  3. تاريخ النشر: 21 يونيو 1993 — Nelle mani della Lega — مؤرشف من الأصل
  4. Matteo SALVINI — مؤرشف من الأصل
  5. Matteo SALVINI — مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2014
  6. تاريخ النشر: 2 يونيو 2012
  7. Matteo Salvini si presenta — مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2013
  8. http://www.europarl.europa.eu/meps/en/28404/MATTEO_SALVINI_home.html;jsessionid=EFC76809008C02DB4AE81DF5FF47B2F4.node2
  9. Matteo Salvini si presenta
  10. مُعرِّف الضَّبط الاستناديِّ في قاعدة البيانات الوطنيَّة التشيكيَّة (NKCR AUT): https://aleph.nkp.cz/F/?func=find-c&local_base=aut&ccl_term=ica=pna20201064532 — تاريخ الاطلاع: 1 مارس 2022
  11. Migliorini, Bruno؛ Tagliavini, Carlo؛ Fiorelli, Piero، Tommaso Francesco Borri (المحرر)، "Dizionario italiano multimediale e multilingue d'ortografia e di pronunzia"، dizionario.rai.it، Rai Eri، مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2016.
  12. Canepari, Luciano، "Dizionario di pronuncia italiana online"، dipionline.it، مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2016.
  13. "Il "Matteo first" di Salvini in Europa"، www.ilfoglio.it، مؤرشف من الأصل في 7 يونيو 2019.
  14. Stephens, Bret (21 نوفمبر 2016)، "Trump's Neo-Nationalists"، وول ستريت جورنال، مؤرشف من الأصل في 7 يونيو 2019.
  15. "Who is Matteo Salvini? Far-right Italian politician who wants to copy Brexit"، 29 مايو 2018، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019.
  16. "Il Capitano Salvini studia da premier: "Orgoglioso di essere populista""، LaStampa.it، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018.
  17. "Il Capitano a Palermo. "Salvini, uno di noi""، www.ilpopulista.it، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2018.
  18. Kirchgaessner, Stephanie (15 يونيو 2018)، "Matteo Salvini: from far-right fringe player to strongman leader"، the Guardian، مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 2019.
  19. Povoledo, Elisabetta؛ Pianigiani, Gaia (19 يونيو 2018)، "Italian Minister Moves to Count and Expel Roma, Drawing Outrage"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2019.
  20. "Salvini premier di fatto"، 11 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2018.
  21. Politi, James (19 يونيو 2018)، "Combative Salvini Seizes Control of Italy's Political Agenda"، فاينانشال تايمز، مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2018.
  22. "How Matteo Salvini Is Dominating Italian Politics"، The Economist، 21 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2018.
  23. "Italy's deputy PM called for 'mass cleansing, street by street, quarter by quarter', newly resurfaced footage reveals"، 21 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2019.
  24. Stille, Alexander (09 أغسطس 2018)، "How Matteo Salvini Pulled Italy to the Far Right"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2018.
  25. "Italian far-right deputy prime minister Salvini set to be questioned by prosecutors over detention of migrants"، 24 أغسطس 2018، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2019.
  26. "Governo Conte, chi sono i ministri: da Di Maio e Salvini (con i fedelissimi) agli "istituzionali" come Moavero. Poi il prof di educazione fisica e il generale che indagò su Terra dei Fuochi - Il Fatto Quotidiano"، 01 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو 2018.
  27. "Nasce il governo Lega-M5S: Salvini e Di Maio vice che pesano più del premier"، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو 2018.
  28. Kirchgaessner, Stephanie (15 يونيو 2018)، "Matteo Salvini: from far-right fringe player to strongman leader"، the Guardian، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019.
  29. Povoledo, Elisabetta؛ Pianigiani, Gaia (19 يونيو 2018)، "Italian Minister Moves to Count and Expel Roma, Drawing Outrage"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2019.
  30. "Salvini premier di fatto"، 11 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2019.
  31. Politi, James (19 يونيو 2018)، "Combative Salvini Seizes Control of Italy's Political Agenda"، فاينانشال تايمز، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2018.
  32. Scherer, Steve (18 أكتوبر 2018)، "Chestnuts, swagger and good grammar: how Italy's 'Captain' builds his brand"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2018.
  33. Horowitz, Jason (04 يناير 2019)، "Matteo Salvini Likes Nutella and Kittens. It's All Part of a Social Media Strategy."، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2019.
  34. "Tunisia 'stunned' by Salvini on 'exporting convicts' - English"، 04 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019.
  35. Squires, Nick (04 يونيو 2018)، "Italy's new government in diplomatic row after accusing Tunisia of sending 'convicts' in migrant boats"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019.
  36. "Migranti, l'Italia sfida Malta. Salvini: chiudiamo i porti"، LaStampa.it، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019.
  37. "Malta and Spain offer safe port to stranded migrant ship"، Sky News، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2019.
  38. "Spain to accept disputed migrant ship"، BBC News، 12 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2019.
  39. "Italy bans more migrant rescue boats"، 16 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019.
  40. "Italy to Compile 'Register' of Roma People: Matteo Salvini"، The Local، 18 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2018.
  41. Kington, Tom (18 يونيو 2018)، "Italian Populist Matteo Salvini Pledges Census of Gypsies"، ذي تايمز، London، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2018.
  42. Kirchgaessner, Stephanie (19 يونيو 2018)، "Far-right Italy minister vows 'action' to expel thousands of Roma"، The Guardian، London، مؤرشف من الأصل في 3 يونيو 2019.
  43. "Salvini shock: "Censimento sui rom, quelli italiani purtroppo ce li dobbiamo tenere". Scontro nel governo, Di Maio: "Incostituzionale""، 18 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018.
  44. Giuffrida, Angela (24 سبتمبر 2018)، "Italian government approves Salvini bill targeting migrants"، the Guardian، مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2019.
  45. "Sea Watch captain Carola Rackete released, but controversy rages on"، EuroNews، مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 يوليو 2019.
  46. La Lega presenta al Senato una mozione di sfiducia a Conte. M5S attacca Salvini: "Giullare" نسخة محفوظة 20 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
  47. Italy's League files no confidence motion in prime minister in bid to trigger election نسخة محفوظة 26 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
  48. Italian PM resigns with attack on 'opportunist' Salvini نسخة محفوظة 26 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
  49. Italy’s Prime Minister, Giuseppe Conte, Resigns, Turning Chaos Into Uncertainty نسخة محفوظة 26 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
  50. "Lega, Salvini contro euro: 'Crimine contro l'umanità' - Politica"، ANSA.it، 15 ديسمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2016.
  51. ""Lasciate gli immigrati al largo". E scoppia la bufera su Salvini"، IlGiornale.it (باللغة الإيطالية)، 15 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2016.
  52. "Il Cittadino di Lodi"، Ilcittadino.it، 25 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2016.
  53. "Italy's Salvini likens African immigrants to 'slaves'"، Reuters، 14 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2019.
  54. "Italy's far right jolts back from dead"، 03 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2019.
  55. "Salvini con maglia polizia, insorge il sindacato"، Agi (باللغة الإيطالية)، مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو 2019.
  56. "I 10 punti del programma ECONOMICO della Lega nero su bianco."، Libero Quotidiano، 11 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2017.
  57. Carta dei Valori، Noi con Salvini، 2015، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2018.
  58. Johanningsmeier, Emma (07 نوفمبر 2018)، "Italy Loosens Gun Laws as Matteo Salvini Polishes His Tough Guy Image"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2019.
  59. "Cancel process for Turkey's EU accession - Salvini"، Ansa، 08 أبريل 2019، مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2019.
  60. "Italy's Salvini urges La Scala to snub Saudi cash"، رويترز، 11 مارس 2019، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
  61. "Russia, Salvini: Ci batteremo per rimuovere sanzioni a Mosca"، il Velino، 09 يونيو 2015، مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2017.
  62. Anna Lesnevskaya (15 أكتوبر 2014)، "Lega, Salvini in Russia alla Duma: "No alle sanzioni Ue". E la Padania lo celebra"، il Fatto Quotidiano، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2019.
  63. "For Many Italian Jews, Far-right Parties No Longer Getting a Pass for Being pro-Israel"، هاآرتس، 23 يوليو 2018، مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019.
  64. Luisa De Montis (03 سبتمبر 2014)، "Salvini elogia la Corea del Nord"، il Giornale، مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2019.
  65. Massimo Rebotti (03 سبتمبر 2014)، "Salvini: la Corea del Nord? C'è uno splendido senso di comunità"، Corriere della Sera، مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2019.
  66. "Italy's Salvini slams France for migrant crisis: 'I don't take lessons on humanity and generosity from Macron'"، Fox News، 22 يناير 2019، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  67. "Matteo Salvini accuses France of 'stealing' Africa's wealth"، Financial Times، 22 يناير 2019، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2019.
  68. "Marò, Salvini: "Bisogna cacciare l'ambasciatore indiano in Italia col primo aereo""، Il Fatto Quotidiano، 08 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019.
  69. "Marò, Matteo Salvini's anger: "With me and Silvio Berlusconi the military would already be at home""، Free، 25 أغسطس 2015، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019.
  70. Politi, James (22 يونيو 2018)، "Salvini Ramps Up Rhetoric with Attack on Mandatory Vaccines"، فاينانشال تايمز، مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2018.
  71. ""Sostiene il terrorismo", Qatar isolato. Salvini: "Subito controlli anche in Italia""، www.ilpopulista.it، مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2019.
  72. "Italy eyes closer ties with Saudi Arabia"، عرب نيوز، 19 يوليو 2018، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019.
  73. "Salvini: Qatar equilibrato non come Arabia Saudita estremista"، La Presse، 30 أكتوبر 2018، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
  74. "Salvini cambia opinione sul Qatar: da fomentatore del terrorismo a opportunità per le imprese italiane"، لا ريبوبليكا، 30 أكتوبر 2018، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
  75. "Italian Super Cup: Holding match in Saudi Arabia 'disgusting'"، سي إن إن، 03 يناير 2019، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019.
  76. "Iran. Salvini: Minacce gravissime, solidarietà ad Israele"، 21 يناير 2019، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019.
  77. "Isis: Salvini,Obama arruola l'Iran? - Ultima Ora"، ANSA.it، 20 يوليو 2015، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019.
  78. "Salvini: "Contrario alle sanzioni contro Russia e Iran" • Oltre la Linea"، Oltre la Linea، 16 يوليو 2018، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  79. "Italy's Salvini criticised by allies for calling Hezbollah "terrorists""، رويترز، 12 ديسمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019.
  80. "E Trump incorona Salvini:"Diventerai premier in Italia""، 26 أبريل 2016، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019.
  81. Kirchgaessner, Stephanie (22 يونيو 2018)، "Matteo Salvini: a political chameleon thriving on fears"، the Guardian، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2019.
  82. Scherer, Steve (26 يونيو 2018)، "Echoes of Trump as Italy's Salvini Gets Tough on Migrants"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2018.
  83. Tondo, Lorenzo (08 سبتمبر 2018)، "Italy's Matteo Salvini joins Bannon's European populist group"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2018.
  84. "Nacionalista italiano Salvini comemora vitória de Bolsonaro"، Terra (باللغة البرتغالية)، 08 أكتوبر 2018، مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2019.
  85. Perna, Giancarlo، "Salvini, il comunista padano che per Milano dà il sangue"، ilGiornale.it، مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019.
  86. "Adnkronos"، www1.adnkronos.com، مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2019.
  87. ""Muoio dalla voglia di rivederti": la dedica d'amore di Elisa Isoardi per Salvini"، 01 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2019.
  88. "Isoardi annuncia la rottura con Salvini: "Con Matteo è finita". Lui replica: "Peccato, qualcuno aveva altre priorità""، لا ريبوبليكا، 05 نوفمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2018.
  89. Francesca Verdini è la nuova fidanzata di Matteo Salvini نسخة محفوظة 28 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  90. "Matteo Salvini"، www.matteosalvini.eu، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2016.

وصلات خارجية

  • بوابة تاريخ معاصر
  • بوابة تونس
  • بوابة المرأة
  • بوابة إيطاليا
  • بوابة السياسة
  • بوابة أعلام
  • بوابة الاتحاد الأوروبي
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.