إسماعيل سري باشا
كان «إسماعيل سري باشا» (1861-1937) مهندسًا وسياسيًا مصريًا. شغل منصب وزير الأشغال العامة والدفاع في تسع حكومات بين عامي 1908 و 1926.[1]
إسماعيل سري باشا | |
---|---|
صورة إسماعيل سري باشا من الأعلام للزركلي | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1861 محافظة المنيا |
تاريخ الوفاة | سنة 1937 (75–76 سنة) |
مواطنة | مصر |
الأولاد | |
مناصب | |
ناظر الأشغال العمومية والحربية والبحرية | |
في المنصب 12 نوفمبر 1908 – 21 فبراير 1910 | |
ناظر الأشغال العمومية والحربية والبحرية | |
في المنصب 23 فبراير 1910 – 5 أبريل 1914 | |
ناظر الأشغال العمومية والحربية والبحرية | |
في المنصب 5 أبريل 1914 – 19 ديسمبر 1914 | |
ناظر الأشغال العمومية والحربية والبحرية | |
في المنصب 19 ديسمبر 1914 – 9 أكتوبر 1917 | |
ناظر الأشغال العمومية والحربية والبحرية | |
في المنصب 10 أكتوبر 1917 – 9 أبريل 1919 | |
ناظر الأشغال العمومية والحربية والبحرية | |
في المنصب 20 مايو 1919 – 20 نوفمبر 1919 | |
ناظر الأشغال العمومية والحربية والبحرية | |
في المنصب 20 نوفمبر 1919 – 21 فبراير 1920 | |
وزير الموارد المائية والري | |
في المنصب 30 نوفمبر 1922 – 9 فبراير 1923 | |
وزير الموارد المائية والري | |
في المنصب 13 مارس 1925 – 7 يونيو 1926 | |
الحياة العملية | |
المهنة | مهندس، وسياسي |
اللغة الأم | لهجة مصرية |
اللغات | العربية، ولهجة مصرية |
بدايته
ولد إسماعيل سري بمحافظة المنيا. نال الشهادة الإبتدائية من مدرسة المنيا عام 1872 .حصل على الشهادة التجهيزية عام 1874 . تخرج بدرجة دبلوم في الهندسة من باريس عام 1878، وتدرب في لندن. ترجم كتبا من الإنجليزية والفرنسية. توفي في القاهرة. كان ابنه حسين سري باشا سياسيًا بارزًا أيضًا.[2]
أهم منصابه وأعماله
- عين مفتشاً للرى في نظارة نوبار باشا الثالثة في المدة من عام 1894 إلى عام 1895 .
- عين ناظراً للأشغال العمومية والحربية والبحرية عدة مرات
أنجازاته
- نتهى العمل من تعلية خزان أسوان.
- تم بناء قناطر إسنا.
- أمكن استخدام الخزان لأول مرة بعد تعليتة في عام 1913 .
- شرع في تنفيذ أعمال واسعة النطاق لتحسين الصرف في وسط الغربية وغرب البحيرة إبتدءاً من عام 1912 وإنتهت في عام 1917 وكان تأخير تنفيذها بسبب قيام الحرب العالمية الأولى.
- وقبيل إعلان الحرب شرع في القيام بتنفيذ مشروعين كبيرين في السودان أحداهما خزان سنار على النيل الأزرق لصالح مشروع الجزيرة بالسودان والآخر خزان جبل الأولياء على النيل الأبيض لصالح مصر. وتوقف المشروعان أثناء الحرب ثم ما لبث أن أستؤنف العمل بهما.
- في عام 1918 تم إنشاء محطة تجارب هيدروليكية لقناطر الدلتا في إطار دراسات إيراد النهر ولضبط المياه وأمكن بذلك معايره بعض القناطر وتم تعميم هذه الطريقة لمعايرة قناطر أخرى.
إنجازاتة لتقدم مرفق الرى
في عهده وبتشجيع منه صدر كتاب (ضبط النيل) أول كتاب يتناول السياسة المائية حول النيل ولقد تضمن هذا الكتاب المعلومات والمعارف عن النيل وفروعة ومناسيبه وتصرفاتة ومواقع قياساته ودراسات عن الاحتياجات المائية وضرورة زيادة ضبط النيل إتماما لإستثمار الأراضى المصرية وإستثمار جانب من أراضى السودان ويعتبر الكتاب من أهم ما كتب عن مشروعات النيل.
تحويل مساحات كبيرة من الرى الحوضى إلى الرى الدائم.
الأعمال المنشورة
- رياض الأنفوس في تذكار المهندس.
- العلم النفيس بالفيوم وبحيرات موريس (1889). ترجمة روبرت هانبري براون، "الفيوم وبحيرة موريس" (لندن، إي ستانفورد، 1892). ترجمه إسماعيل سري من الإنجليزية إلى العربية.
- الدرر البهية (1883). ترجمه إسماعيل سري من الفرنسية إلى العربية.
المراجع
- عمر رضا كحالة، "(معجم المؤلفين(رياضيون"، كتب جوجل، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2022.
- خير الدين الزركلي، "الأعلام"، المكتبة الشاملة، مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2020.
روابط خارجية
- بوابة أعلام
- بوابة السياسة
- بوابة هندسة
- بوابة مصر