احتجاجات جورج فلويد

يُقصد من احتجاجات جورج فلويد (بالإنجليزية: George Floyd protests)‏ سلسلة الاحتجاجات والاضطرابات المستمرة التي بدأت في مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا في الولايات المتحدة في يوم 26 مايو 2020.[4] بدأت الاحتجاجات كرد فعل على مقتل جورج فلويد، وهو أمريكي من أصل أفريقي في السادسة والأربعين من عمره، الذي تُوفي أثناء عملية اعتقال، وذلك بعد أن ركع ديريك شوفين، ضابط بقسم شرطة مينيابوليس، على رقبة فلويد 8′46″، في حين كان ينظر إليه ثلاثة ضباط آخرين.[5][6][7][8]

احتجاجات جورج فلويد
جزء من حياة السود مهمة 
مجموعة صور تظهر مشاهد من المظاهرات في منيابولس سانت بول
من الأعلى، اليمين ثم اليسار: تجمع لمتظاهرين في وسط مدينة مينيابوليس، متظاهر يقف على عربة شرطة متضررة، متظاهرون بقبضات مرفوعة خارج المنطقة الثالثة لشرطة مينيابوليس، متظاهرون تجاوزوا وحرقوا المنطقة، متظاهرون يواجهون الشرطة، شرطة مدرعة بمرافقة عسكرية، ومتظاهرون في شارع مشتعل مع رجال الاطفاء يعملون في الخلفية.

التاريخ 26 مايو 2020 – حتى الآن
(2 سنوات، و3 شهور، و2 أسابيع، و3 أيام)
بداية: 26 مايو 2020 
المكان مختلف أنحاء الولايات المتحدة
الحالة متوقفة
الأسباب
المظاهر احتجاجات ومظاهرات وعصيان مدني ومقاومة مدنية ونهب واعتداءات وإحراق الممتلكات وإضرار بالممتلكات [الإنجليزية]
القتلى 19 [2] 
المعتقلون 4,400+[3]

بدأت الاضطرابات باحتجاجات محلية في منطقة منيابولس سانت بول الحضرية في ولاية مينيسوتا، وذلك قبل أن تنتشر بسرعة على الصعيد الوطني وفي أكثر من 60 دولة على الصعيد الدولي من أجل دعم حركة حياة السود مهمة. شهدت أكثر من 2000 مدينة وبلدة، في الولايات المتحدة وحول العالم، احتجاجات ومظاهرات حتى يوم 13 يونيو،[9] وامتدت الاحتجاجات في العديد من المدن لأسبوع رابع منذ وفاة فلويد، وتزامنت مع مناسبة جونتينث أو يوم الحرية.[10][11] في حين كانت أغلبية الاحتجاجات سلمية،[12] فقد تحولت مظاهرات في بعض المدن إلى أعمال شغب ونهب واسعة النطاق،[13][14] تخللتها مناوشات في الشوارع ووحشية كبيرة من جانب الشرطة، ولا سيما ضد المحتجين والمراسلين السلميين.[15][16] بحلول 3 يونيو، فُرض حظر التجول على 200 مدينة على الأقل في الولايات المتحدة، في حين زُودت أكثر من 30 ولاية أمريكية، إلى جانب واشنطن العاصمة، بأكثر من 62,000 فرد من الحرس الوطني الأمريكي بسبب الاضطرابات الجماعية.[17][18][19] بحلول 3 يونيو، اعتُقل ما لا يقل عن 11 ألف شخص،[20] من بينهم ضباط الشرطة الأربعة المتورطين في عملية الاعتقال التي أدت إلى وفاة فلويد.[21]

أدت الاحتجاجات إلى مقترحات تشريعية عديدة، على المستوى الفيدرالي وعلى مستوى الولايات والبلديات، تهدف إلى مكافحة سوء سلوك الشرطة، والعنصرية المؤسساتية، والحصانة المشروطة، ووحشية الشرطة في الولايات المتحدة،[22][23] وذلك في حين واجهت إدارة ترامب انتقادات واسعة النطاق بسبب تصديها المتشدد والعسكري وخطابها العدواني.[24] ارتبطت الاحتجاجات أيضًا بإزالة وتدمير النُصب والتماثيل على الصعيدين الوطني والدولي. كانت الاضطرابات تحدث أيضًا أثناء جائحة فيروس كورونا 2019– 20 العالمية، مع تحذير خبراء الصحة من أن الاحتجاجات ستسهل على الأرجح من تسارع انتشار الفيروس أو انتعاشه.[25]

خلفية الأحداث

تاريخ وحشية الشرطة في الولايات المتحدة

أدت حالات متكررة لوحشية الشرطة واستخدام ضباط إنفاذ القانون[26] في الولايات المتحدة للقوة المميتة ضد الأمريكيين الأفارقة إلى دفع حركة الحقوق المدنية وغيرها من الناشطين للاحتجاج على عدم مساءلة الشرطة في الحوادث التي تنطوي على استخدام مفرط للقوة، وذلك على الرغم من حدوث حالات مماثلة تتعلق بضحايا من البيض، ولكن عادة ما تكون أقل من ناحية التغطية الإعلامية. كانت أعمال الشغب التي اندلعت في واتس في عام 1965 ردًا على وحشية الشرطة أثناء حركة الحقوق المدنية، والتي أسفرت عن مقتل 34 شخصًا، أغلبهم من الأمريكيين الأفارقة.[27] كانت أحداث شغب لوس أنجلوس 1992، إلى جانب رد فعل الأمريكان الأفارقة على تبرئة أو جيه سيمبسون عن قتله نيكول براون ورون غولدمان، ردًا على تبرئة ضباط الشرطة المسؤولين عن استخدام القوة المفرطة ضد رودني كينغ.

في أواخر عام 2014، وقعت حادثة مقتل مايكل براون في مدينة فيرغسون بولاية ميزوري، وحادثة مقتل إريك غارنر في مدينة نيويورك (الذي كان يقول، على نحو متكرر، مثلما كان يقول يقول جورج فلويد: «لا أستطيع التنفس»). مرة أخرى في عام 2015، وقعت حادثة وفاة فريدي غراي في بالتيمور،[28] وهو ما أشعل حركة حياة السود مهمة. وقعت عدة حوادث في ولاية مينيسوتا صاحبتها تغطية إعلامية على الصعيد الوطني، وقد تضمنت حادثة إطلاق النار على جمار كلارك في مدينة مينيابوليس في عام 2015، وحادثة إطلاق النار على فيلاندو كاستيل في مدينة فالكون هايتس في عام 2016،[29] وحادثة إطلاق النار على جاستين داموند في عام 2017. في مارس 2020،[30] نُشر على نطاق واسع أيضًا حادثة إطلاق الشرطة النار على برونا تايلور أثناء تنفيذهم أمر تفتيش في شقتها في كنتاكي. في 2016، قتل ضباط شرطة مدينة دالاس توني تيمبا بنفس الطريقة التي قتل بها جورج فلويد.[31]

تأثير جائحة فيروس كورونا 2020

كان للتدابير المتخذة ضد جائحة فيروس كورونا، بما في ذلك إغلاق المؤسسات التجارية غير الضرورية[32] وتنفيذ أوامر البقاء في البيت،[33] أثر اقتصادي واجتماعي كبير على العديد من الأمريكيين، إذ فقد الملايين وظائفهم وأصبحوا أكثر ضعفًا من الناحية الاقتصادية.[34] قال كيث إليسون، المدعي العام لولاية مينيسوتا، أنه يرى أن الناس «محبوسون منذ شهرين، ولذلك هم الآن في مكان وموضع مختلفين. إنهم قلقون. البعض منهم عاطل عن العمل، والبعض الآخر لا يملك مال الإيجار، وهم غاضبون ومحبطون».[35]

مقتل جورج فلويد

في 25 مايو 2020، في الساعة 8:08 مساءً، حسب توقيت المنطقة الزمنية الوسطى،[36] استجابت إدارة شرطة مينيابوليس (إم بّي دي) لمكالمة طوارئ هاتفية من رقم 9-1-1بشأن عملية «تزوير قيد التنفيذ» في شارع شيكاغو أفينيو الجنوبي في باودرهورن، مينيابوليس. وصل ضابطا إدارة شرطة مينيابوليس توماس كيه. لين وجيه. ألكسندر كوينغ مع تشغيل كاميرات تصوير مثبتة على أجسامهم. أخبر موظف ما في المتجر الضابطان بأن الرجل متواجد في سيارة مجاورة. اقتراب ضابطا الشرطة من السيارة وأمرا جورج فلويد، وهو رجل أمريكي من أصل أفريقي يبلغ من العمر 46 سنة، الذي «بدا تحت تأثير المخدرات» حسبما ذكرت الشرطة، أن يخرج من السيارة، وعندئذ «قاومهما جسديًا». وفقًا لإدارة شرطة مينيابوليس، «تمكن الضابطان من وضع المشتبه فيه في الأغلال، ولاحظا أنه يبدو أنه يعاني من ضائقة طبية. طلب الضابطان سيارة إسعاف». ما أن كُبّل فلويد، مشى هو والضابط لين إلى الرصيف. جلس فلويد على الأرض بتوجيه من الضابط لين. في محادثة قصيرة، سأل الضابط فلويد عن اسمه وبطاقة هويته، موضحًا أنه اعتُقل بتهمة استخدام عملة مزورة، وسأله ما إذا كان «يتعاطى شيئًا». حاول الضابطان كوينغ ولين مساعدة فلويد للوصول إلى سيّارتهما، لكن في الساعة 8:14 مساءً، تصلب فلويد في مكانه وسقط على الأرض. سرعان ما وصل ضابطان من إدارة شرطة مينيابوليس، وهما ديريك شوفين وتو تاو في سيارة دورية منفصلة. قام الضباط بعدة محاولات فاشلة أخرى لإدخال فلويد في سيارة الشرطة.[37]

نزل فلويد، الذي كان لا يزال مكبَّلا، إلى الأرض ووجهه إلى الأسفل. أمسك الضابط كوينغ بظهر فلويد وأمسك لين بساقيه. وضع شوفين ركبته اليسرى في منطقة رأس فلويد وعنقه.[38][39] أظهر بث مباشر على فيسبوك، سجله أحد المارة، الضابط ديريك شوفين راكعًا على رقبة فلويد. كان فلويد يخبر شوفين بشكل متكرر: «من فضلك» و«لا أستطيع التنفس»، فيما سُمع أحد المارة يقول لضابط الشرطة: «لقد أوقعته. دعه يتنفس».[40] بعد فترة من الوقت، أشار أحد المارة إلى أن فلويد كان ينزف من أنفه، فيما يخبر شخص آخر الشرطة أن فلويد «لا يقاوم الاعتقال في تلك اللحظة»، وأخبر الضباط المارة أن فلويد «يتكلم، إنه بخير». رد عليهم أحد المارة قائلًا إن فلويد «ليس بخير». بعد ذلك احتج أحد المارة بأن الشرطة كانت تمنع فلويد من التنفس، وأخبرهم «أبعدوه عن الأرض … بإمكانكم أن تضعوه في السيارة الآن، إنه لا يقاوم الإعتقال ولا يقاوم أي شيء».[39] أصبح فلويد بعد ذلك صامتًا وبلا حركة. لم يرفع شوفين ركبتَه حتى وصول سيارة إسعاف. وضعت خدمات الطوارئ الطبية فلويد على نقالة. لم يكتف شوفين بالركوع على رقبة فلويد لمدة سبع دقائق (بما في ذلك أربع دقائق بعد توقف فلويد عن التحرك)، بل أظهر مقطع فيديو آخر أن ضابطين آخرين ركعا على رقبة فلويد بينما كان ضابط آخر يشاهد.[41][42]

لم يتمكن المسعفون من الكشف عن النبض، وأُعلن عن وفاة فلويد في المستشفى.[43] أُجري تشريح لجثة فلويد في 26 مايو، وفي اليوم التالي، نُشر التقرير الأولي لمكتب الطب الشرعي في مقاطعة هنيبين، الذي جاء فيه أنه «لا توجد نتائج مادية تدعم التشخيص بوقوع عملية خنق أو اختناق رضحي». تضمنت الحالات الصحية الأساسية التي كان يعاني منها فلويد الإصابة بمرض القلب التاجي ومرض القلب الضغطي. قال التقرير الأولي إنه «من المرجح أن تكون الآثار المجتمعة المتمثلة في تقييد الشرطة لقدرة السيد فلويد، والحالات الصحية التي يعاني منها، وتواجد أي مواد سامة محتملة في جسمه؛ قد ساهمت في وفاته».[44] قال الطب الشرعي أيضًا أن فلويد «كان منتشيًا بالفينتانيل، وكان قد تعاطى الميثامفيتامين قبيل وفاته».[45]

في الأول من يونيو، حكم تشريح خاص للجثة، بتكليف من أسرة فلويد، أن الوفاة كانت جريمة قتل، وأن فلويد تُوفي بسبب الاختناق الناجم عن الضغط المستمر، وهو ما يتعارض مع تقرير التشريح الأصلي الذي قد صدر في وقت سابق من ذلك الأسبوع.[46] بعد ذلك بفترة وجيزة، أعلن التشريح الرسمي لوفاة فلويد بأن وفاته كانت جريمة قتل.[47] أثارت لقطات الفيديو للضابط ديريك شوفين، والتي تعرض تنفيذه 8 دقائق و15 ثانية من الضغط المتواصل على رقبة فلويد، وهو ما أدى إلى قتل فلويد اهتمام العالم، وأثارت أسئلة حول استخدام قوات إنفاذ القانون للقوة.[48]

في 26 مايو، فُصل شوفين والضباط الثلاثة الآخرين من العمل.[49] وُجهت إلى شوفين تهمة القتل العمد من الدرجة الثالثة والقتل الخطأ من الدرجة الثانية؛[50] وتحولت التهمة الأولى فيما بعد إلى القتل العمد من الدرجة الثانية.[51]

قائمة المظاهرات

عدد المتظاهرين حسب الموقع
(يحتوي الجدول على المظاهرات التي ضمت أكثر من 100 متظاهرا فقط حتى 1 يونيو)
الموقع 28 مايو 29 مايو 30 مايو 31 مايو
أنكوريج (ألاسكا) 100[52]
أوبورن (ألاباما) 250[53]
بيكرسفيلد (كاليفورنيا) 500[arabic-abajed 1]
برمنغهام (ألاباما) 1,000[56]
كولورادو سبرينغس (كولورادو) 300[57]
كولومبوس (أوهايو) 200[58]
كورال غيبلز (فلوريدا) 100[59]
دافنبورت (أيوا) 500[60]
دوفر (ديلاوير) 200[61]
دولوث (مينيسوتا) 100[62] 1,000+[63]
فيربانكس (ألاسكا) 400[64]
فريسنو (كاليفورنيا) 2,000[65]
فورت والتون بيتش (فلوريدا) 200[66]
غينزفيل (فلوريدا) 1,000[67]
هارتفورد (كونيتيكت) 1,000[68]
هونولولو 100[69]
هوفر (ألاباما) 100[56]
شاطئ هنتنغتون (كاليفورنيا) 500[70]
جاكسونفيل (فلوريدا) 1,200[71]
جونو (ألاسكا) 250[64]
كاهولوي (هاواي) [الإنجليزية] 150[72]
لا ميسا (كاليفورنيا) 1,000[73]
ليتل روك (أركنساس) 400-500[74]
ميامي 400-500[59]
نيوآرك (نيو جيرسي) 5,000[75]
بينساكولا (فلوريدا) 400[76] 400[76]
بومونا (كاليفورنيا) 250[77]
بريسكوت (أريزونا) 250[78]
رالي (كارولاينا الشمالية) 1000+[79]
سانتا روسا (كاليفورنيا) 500[80]
فاليجو (كاليفورنيا) 100[81]
وندرمير (فلوريدا) [الإنجليزية] 200[82]

التسلسُل الزمني

نصب تذكاري في موقع وفاة فلويد، 26 مايو.

اليوم الأول: 26 مايو

المتظاهرون في مينيابوليس في 26 مايو، بعد يوم من وفاة فلويد

بدأت الاحتجاجات خلال منتصف النهار في 26 مايو، بعد يوم واحد من وفاة فلويد.[83] سار المئات إلى قسم الدائرة الثالثة لشرطة منيابولس للتعبير عن استياءهم من وحشيّة الشرطة.[84][85] بدأ العنف خلال الاحتجاجات حيث قام المتظاهرون بتخريب قسم الشرطة،[86] وإلقاء الحجارة على السيارات الموجودة فيه.[87] بدأت الاشتباكات حوالي الساعة 8:00 مساءً بتوقيت المنطقة الزمنية الوسطى، حيث أطلقت شرطة مكافحة الشغب الرصاص المطاطي والغاز المسيّل للدموع على المتظاهرين، الذين ألقوا عليهم عبوات المياه.[88]

اليوم الثاني: 27 مايو

مسعفون في الشوارع يعالجون متظاهرًا أُصيب بمواد كيميائية.

استمرت الاحتجاجات حتى 27 مايو، وشملت مدينة شيكاغو. في حوالي الساعة السادسة مساءً، أطلقت الشرطة الرصاص المطاطي على المتظاهرين الذين كانوا يحطمون نوافذ قسم الشرطة.[89] وفي وقت مبكّر من الليل، مشى رجل أبيض يرتدي معدات واقية سوداء وقناع للوجه، بشكل عرضي إلى مقر شركة أوتوزون للسيارات الواقعة بجوار قسم الشرطة، وحطّم نوافذ المبنى بواسطة مطرقة، وقد حثّه المارّة على التوقف.[90] كانت هناك تكهنات بأن الرجل كان عميلًا استفزازيًا يحاول إدخال التخريب على الاحتجاج السلمي.[91] زعمَ مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي أن الرجل كان ضابطًا سريًا في شرطة سانت بول، لكن إدارة الشرطة قد أصدرت بيانًا عبر تويتر ينفي تلك المزاعم.[92][93]

في وقت لاحق من المساء، تُدُووِلَت مقاطع فيديو على تويتر وفيسبوك وغيرهما من منصات التواصل الاجتماعي تبيّن اندلاع حرائق في مقر شركة أوتوزون. وفي نفس الوقت نهبَ حشد من 100 شخص على الأقل متجراً قريبا من قسم الشرطة يتبع شركة تارجت.[94] في تلك الليلة، أُصيب رجل برصاص قاتل من قبل مالك أحد المتاجر الذي قال إن الرجل كان يحاول السطو على متجره. قبضت الشرطة على المالك، وهو رجل عمره 59 عاما.[95]

اليوم الثالث: 28 مايو

متظاهر يحمل لافتة مكتوب عليها "لا أستطيع التنفس"
رجال الإطفاء يراقبون الأضرار في منيابولس في 28 مايو.

أُعلنت حالة الطوارئ في منيابولس في 28 مايو من قبل العمدة جاكوب فراي، وقام بنشر 500 جندي من الحرس الوطني في مينيسوتا في منطقة المدينتين التوأم.[96]

بحلول الصباح، تعرّضت أكثر من 30 شركة تجارية في منيابولس للضرر من قبل المشاغبين.[97] كما نُهبت عدّة متاجر بينها متجر يتبع شركة دولار تري ومتجر آخر لشركة تارجيت، واشتعلت النيران في أحد المطاعم القريبة.[98] أفادت إدارة شرطة سانت بول أن 170 شركة تضررت أو نُهبت يوم الخميس، كما اشتعلت عشرات الحرائق.[99] في مساء يوم 28 أيار، أشعل متظاهرون النار في مبانٍ قريبة من قسم شرطة الدائرة الثّالثة. وهدموا بعد ذلك السور المُحيط بالقسم لذا استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع ضدهم، بينما استمرّت الاشتباكات والحرائق. سيطر المحتجّون على مبنى الدائرة الثالثة في وقت لاحق من الليل، وأضرموا النيران فيه.[100][101]

تجمع حوالي 100 شخص غاضب من وفاة جورج فلويد في دولوث.[102]

كما احتجّت مجموعة صغيرة من المتظاهرين الذين طالبوا بالعدالة في برينرد.[103]

اليوم الرَّابع: 29 مايو

دونالد ترامب تويتر
@realDonaldTrump

ردًا على @realDonaldTrump

(بالإنجليزية: ...These THUGS are dishonoring the memory of George Floyd, and I won't let that happen. Just spoke to Governor Tim Walz and told him that the Military is with him all the way. Any difficulty and we will assume control but, When the looting starts, the shooting starts. Thank you!)‏


هؤلاء البلطجية يسخرون من ذكرى جورج فلويد، ولن أدع ذلك يحدث. تحدثت للتو إلى الحاكم تيم والز وأخبرته أن الجيش معه طوال الطريق. أي صعوبة وسنفترض السيطرة، ولكن عندما يبدأ النهب، يبدأ إطلاق النار. شكرا لك!

May 29, 2020

الوفيات

حتى 1 يونيو 2020، لاحظ المحققون 11 حالة وفاة متعلقة بمظاهرات جورج فلويد أو قربها:

  • في 27 مايو في مينيابوليس، توفي كالفن هورتون جونيور بعد إصابته برصاصة قاتلة خلال احتجاج. ألقي القبض على صاحب متجر محلي، وأشارت مصادر الشرطة إلى أن المشتبه فيه أطلق النار بعد أن شاهد عمليات نهب.[104]
  • في 29 مايو في ديترويت، أصيب رجل برصاصة قاتلة في محيط الاحتجاجات.[105]
  • في 30 مايو في أوكلاند، أصيب ضابط خدمة الحماية الفيدرالية، ديفيد باتريك أندروود، برصاصة قاتلة خارج محكمة اتحادية في هجوم مما أدى أيضا إلى إصابة حارس آخر.[106] وأشار القائم بأعمال وزير الأمن الداخلي تشاد وولف إلى أن الضابط كان يراقب الاحتجاجات عندما قُتل على يد أحد المعتدين.[107]
  • في 30 مايو في سانت لويس، توفي رجل بعد أن دهسته مقطورة شاحنة فيديكس كانت تفر من المشاغبين.[108]
  • في 30 مايو في أوماها، أطلق النار على جيمس سكورلوك قاتلة خارج حانة.[109] المشتبه به في إطلاق النار هو صاحب الحانة.[109]
  • في 30 مايو في تشيكاغو، قتل رجل وأصيب خمسة آخرون في حوادث متعددة بالقرب من الاحتجاجات.[110]
  • في 31 مايو في إنديانابوليس، أصيب شخصان برصاصة قاتلة أثناء احتجاجات أو أعمال شغب في وسط المدينة.[111]
  • في 1 يونيو في لويفيل (كنتاكي)، قتل رجل عندما ردت شرطة مترو لويزفيل وحرس كنتاكي بإطلاق النار بعد إطلاق النار عليهم.[112][113]
  • في 1 يونيو في دافنبورت (أيوا)، قُتل اثنان من المتظاهرين في سلسلة من حوادث إطلاق النار مما أدى أيضًا إلى إصابة ضابط شرطة.[114]

العنف

سيارة محترقة في بيتسبرغ بتاريخ 30 مايو

نفذت العديد من أعمال العنف الجماعي في الاحتجاجات.

مواقع العنف خلال الاحتجاجات
الموقع الحادثة الوفيات الجرحى الهدف المصدر
لويفيل (كنتاكي) إطلاق نار 0 7 متظاهرون [115]
أوكلاند إطلاق نار 1 1 الشرطة [116]
بيكرسفيلد (كاليفورنيا) هجوم بواسطة مركبة صادمة [الإنجليزية] 0 1 المتظاهرون [117]
إنديانابوليس، إنديانا إطلاق نار 2 2 المتظاهرون [118]
دنفر، كولورادو هجوم بواسطة مركبة صادمة 0 4 الشرطة [119]
سان خوسيه (كاليفورنيا) هجوم بواسطة مركبة صادمة 0 2 المتظاهرون [120]
شيكاغو إطلاق نار 1 5 المتظاهرون [121]
لاس فيغاس رمي الحجارة 0 11 الشرطة [122]
لويفيل (كنتاكي) إطلاق نار 1 غير معلوم المتظاهرون [112]
دافنبورت (أيوا) إطلاق نار 2 1 المتظاهرون والشرطة [114]

انظر أيضًا

الملاحظات

  1. وذكرت صحيفة The Bakersfield Californian أنه كان هناك حوالي 500 متظاهر ، في حين قدرت الشرطة أن ما بين 200 و 300 متظاهر كانوا أمام مقر الشرطة..[54][55]

المصادر

  1. Robertson, Nicky (30 مايو 2020)، "US surgeon general says "there is no easy prescription to heal our nation""، CNN (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2020.
  2. https://www.forbes.com/sites/jemimamcevoy/2020/06/08/14-days-of-protests-19-dead/
  3. Khalil, Ashraf؛ Morrison, Aaron؛ Sullivan, Tim (31 مايو 2020)، "Unrest overshadows peaceful US protests for another night"، AP News، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  4. Taylor, Derrick Bryson (2 يونيو 2020)، "George Floyd Protests: A Timeline"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 2 يونيو 2020.
  5. Hennessey, Kathleen؛ LeBlanc, Steve (4 يونيو 2020)، "8:46: A number becomes a potent symbol of police brutality"، AP News، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2020، But the timestamps cited in the document’s description of the incident, much of which is caught on video, indicate a different tally. Using those, Chauvin had his knee on Floyd for 7 minutes, 46 seconds, including 1 minute, 53 seconds after Floyd appeared to stop breathing.
  6. Carrega, Christina؛ Lloyd, Whitney (03 يونيو 2020)، "Charges against former Minneapolis police officers involved in George Floyd's death"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2020.
  7. Navarrette, Ruben Jr.، "Haunting question after George Floyd killing: Should good cops have stopped a bad cop?"، USA TODAY، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2020.
  8. "플로이드 실제로 목 눌린 시간은 7분 46초"، 서울신문 (باللغة الكورية)، مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2020.
  9. Burch, Audra D. S.؛ Cai, Weiyi؛ Gianordoli, Gabriel؛ McCarthy, Morrigan؛ Patel, Jugal K. (13 يونيو 2020)، "How Black Lives Matter Reached Every Corner of America"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2020.
  10. Luscombe, Richard؛ Ho, Vivian (07 يونيو 2020)، "George Floyd protests enter third week as push for change sweeps America"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2020.
  11. "George Floyd Protests on Race and Policing: Juneteenth Celebrations Across U.S."، Wall Street Journal (باللغة الإنجليزية)، 19 يونيو 2020، مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2020.
  12. Lovett, Ian (4 يونيو 2020)، "1992 Los Angeles Riots: How the George Floyd Protests Are Different"، Wall Street Journal (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0099-9660، مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 7 يونيو 2020.
  13. Betz, Bradford (31 مايو 2020)، "George Floyd unrest: Riots, fires, violence escalate in several major cities"، Fox News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020.
  14. "Widespread unrest as curfews defied across US"، BBC News (باللغة الإنجليزية)، 31 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 7 يونيو 2020.
  15. Kindy, Kimberly؛ Jacobs, Shayna؛ Farenthold, David (5 يونيو 2020)، "In protests against police brutality, videos capture more alleged police brutality"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 6 يونيو 2020.
  16. Taylor, Derrick Bryson (8 يونيو 2020)، "George Floyd Protests: A Timeline"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2020.
  17. Norwood, Candice (9 يونيو 2020)، "'Optics matter.' National Guard deployments amid unrest have a long and controversial history"، PBS NewsHour، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2020.
  18. Warren, Katy؛ Hadden, Joey (4 يونيو 2020)، "How all 50 states are responding to the George Floyd protests, from imposing curfews to calling in the National Guard"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2020.
  19. Sternlicht, Alexandra، "Over 4,400 Arrests, 62,000 National Guard Troops Deployed: George Floyd Protests By The Numbers"، Forbes (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2020.
  20. "Associated Press tally shows at least 9,300 people arrested in protests since killing of George Floyd"، Associated Press، 3 يونيو 2020، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 3 يونيو 2020.
  21. Condon, Bernard؛ Richmond, Todd؛ Sisak, Michael R. (3 يونيو 2020)، "What to know about 4 officers charged in George Floyd's death"، ABC7 Chicago (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 6 يونيو 2020.
  22. Fandos, Nicholas (6 يونيو 2020)، "Democrats to Propose Broad Bill to Target Police Misconduct and Racial Bias"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2020.
  23. Hawkins, Derek (8 يونيو 2020)، "9 Minneapolis City Council members announce plans to disband police department"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 02 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 6 يونيو 2020.
  24. For criticism of the Trump administration's response, see:
  25. Marie McCullough (27 يونيو 2020)، "COVID-19 has not surged in cities with big protests, but it has in states that reopened early. Here are some possible reasons"، Philadelphia Inquirer، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2020.
  26. "The Counted: People killed by police in the US"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2020.
  27. Hinton, Elizabeth (2016)، From the War on Poverty to the War on Crime: The Making of Mass Incarceration in America، Harvard University Press، ص. 68–72، ISBN 9780674737235، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2020.
  28. Luibrand, Shannon (7 أغسطس 2015)، "Black Lives Matter: How the events in Ferguson sparked a movement in America"، CBS News، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2016.
  29. Ellis, Ralph؛ Kirkos, Bill (16 يونيو 2017)، "Officer who shot Philando Castile found not guilty"، CNN، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2020.
  30. Miller, Trace (1 يونيو 2020)، "'This Rage That You Hear Is Real': On the Ground at the Dallas Protests"، D Magazine، مؤرشف من الأصل في 14 يونيو 2020.
  31. Haines, Errin (11 مايو 2020)، "Family seeks answers in fatal police shooting of Louisville woman in her apartment"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 24 مايو 2020.
  32. "Emergency Executive Order 20-04" (PDF)، مؤرشف (PDF) من الأصل في 28 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2020.
  33. "Emergency Executive Order 20-20" (PDF)، مؤرشف (PDF) من الأصل في 20 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2020.
  34. Richmond, Todd (28 مايو 2020)، "George Floyd had started a new life in Minnesota before he was killed by police"، Boston Globe، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2020.
  35. Goldberg, Michelle (29 مايو 2020)، "Opinion – America Is a Tinderbox"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 30 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2020.
  36. Ries, Brian (2 يونيو 2020)، "8 notable details in the criminal complaint against ex-Minneapolis Police Officer Derek Chauvin"، cnn.com، Cable News Network، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  37. Michelle M Frascone؛ Amy Sweasy (29 مايو 2020)، "State of Minnesota v. Derek Michael Chauvin" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 يونيو 2020.
  38. Hauser, Christine (26 مايو 2020)، "F.B.I. to Investigate Arrest of Black Man Who Died After Being Pinned by Officer"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2020.
  39. Dakss, Brian (26 مايو 2020)، "Video shows Minneapolis cop with knee on neck of motionless, moaning man who later died"، CBS News، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2020.
  40. Nawaz, Amna (26 مايو 2020)، "What we know about George Floyd's death in Minneapolis police custody"، PBS Newshour، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2020.
  41. Montgomery, Blake (27 مايو 2020)، "Black Lives Matter Protests Over George Floyd's Death Spread Across the Country"، The Daily Beast، مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2020، Floyd, 46, died after a white Minneapolis police officer, Derek Chauvin, kneeled on his neck for at least seven minutes while handcuffing him.
  42. Murphy, Paul P. (29 مايو 2020)، "New video appears to show three police officers kneeling on George Floyd"، CNN (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2020.
  43. Steinbuch, Yaron (28 مايو 2020)، "First responders tried to save George Floyd's life for almost an hour"، New York Post (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  44. Soellner, Mica (29 مايو 2020)، "Medical examiner concludes George Floyd didn't die of asphyxia"، Washington Examiner (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  45. Wilson, Jim (2 يونيو 2020)، "Competing autopsies say Floyd's death was a homicide, but differ on causes."، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 2 يونيو 2020، The medical examiner also cited significant contributing conditions, saying that Mr. Floyd suffered from heart disease, and was high on fentanyl and had recently used methamphetamine at the time of his death.
  46. Vera, Amir (1 يونيو 2020)، "Independent autopsy finds George Floyd's death a homicide due to 'asphyxiation from sustained pressure'"، CNN (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020.
  47. "Floyd death homicide, official post-mortem says"، BBC News (باللغة الإنجليزية)، 1 يونيو 2020، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020.
  48. Hill, Evan؛ Tiefenthäler, Ainara؛ Triebert, Christiaan؛ Jordan, Drew؛ Willis, Haley؛ Stein, Robin (31 مايو 2020)، "How George Floyd Was Killed in Police Custody"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو 2020.
  49. Andrew, Scottie (1 يونيو 2020)، "Derek Chauvin: What we know about the former officer charged in George Floyd's death"، CNN، مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2020.
  50. "Fired Minneapolis police officer Derek Chauvin, who knelt on George Floyd's neck, arrested"، Boston Globe، Associated Press، 29 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 30 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  51. Madani, Doha (3 يونيو 2020)، "3 more Minneapolis officers charged in George Floyd death, Derek Chauvin charges elevated"، NBC News، مؤرشف من الأصل في 3 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 3 يونيو 2020.
  52. Aina, Mayowa؛ McChesney, Rashah (31 مايو 2020)، "Death of George Floyd sparks solidarity rallies across Alaska"، KTOO (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  53. mary.catalfamo@lee.net, Mary Catalfamo، "Auburn peacefully protests police brutality in wake of George Floyd's death"، Auburn Citizen (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  54. WILSON, QUINN، "Massive protest erupts in downtown Bakersfield"، The Bakersfield Californian، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020.
  55. Franco, Jose (29 مايو 2020)، "Bakersfield police arrest man accused of driving through crowd of protesters, striking girl"، WWLP News، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  56. "George Floyd's killing sparks Alabama protests: 20 arrested in Hoover; 2 buildings damaged"، al (باللغة الإنجليزية)، 31 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  57. Grewe, Megan Hiler/Tony Keith/Lindsey، "Dozens arrested following Saturday protests; Springs mayor says no curfew Sunday night"، www.kktv.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  58. Dean, Allie؛ Chitwood, Tim (31 مايو 2020)، "'This has got to stop': Hundreds march in downtown Columbus to protest police brutality"، Columbus Ledger-Enquirer، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  59. Charles, Jacqueline (30 مايو 2020)، "Hundreds in Miami protest George Floyd death, shut down I-95 as demonstration escalates"، Miami Herald، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020.
  60. Rayes, Bianca (31 مايو 2020)، "Hundreds march through Davenport to protest the death of George Floyd"، WQAD، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  61. Lehman, Tom (31 مايو 2020)، "Update: Protestors Have Begun Marching Up Route 13, Gatherings Continue in Dover over George Floyd Death"، Salisbury, MD: WBOC-TV، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020.
  62. "Protests over George Floyd's death spread to Duluth"، Star Tribune، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  63. "Duluth protests over George Floyd's death called unprecedented"، Star Tribune، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  64. Long, Kyrie؛ McGroarty, Erin، "Hundreds gather in Fairbanks to protest peacefully in wake of George Floyd's death"، Fairbanks Daily News-Miner (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  65. ANTHONY GALAVIZ, ROBERT KUWADA, AND LARRY VALENZUELA (31 مايو 2020)، "Protest at Fresno City Hall of George Floyd killing exceeds 2,000"، Fresno Bee، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2020.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  66. "Photos: Residents attend rallies protesting Police Brutality"، Northwest Florida Daily News، 31 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  67. "Live updates: Hundreds demonstrating across Tampa Bay over George Floyd killing"، Tampa Bay Times، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  68. "1K Protesters Take Over I-95"، New Haven Independent، 31 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020.
  69. "Hundred-plus demonstrators at Hawaii Capitol protest Minneapolis police killing of George Floyd"، Honolulu Star Advertiser (باللغة الإنجليزية)، 29 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2020.
  70. "Huntington Beach Pier Protest Ended by Police"، NBC Los Angeles (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  71. Parker, Marilyn؛ Walker, Chloe (30 مايو 2020)، "Peaceful protest marred by riots in downtown Jacksonville"، WJXT، مؤرشف من الأصل في 30 مايو 2020.
  72. https://mauinow.com/2020/05/30/video-black-lives-matter-maui-rally-seeks-unity-and-peace/ نسخة محفوظة 2020-06-01 على موقع واي باك مشين.
  73. Perlman, Karen؛ Davis, Kristina؛ Roggins, Alex؛ Dyer, Andrew (31 مايو 2020)، "Looting, rioting hit La Mesa after protest turns violent"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  74. "In Little Rock, rally near Capitol turns violent"، The Arkansas Democrat-Gazette، 31 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  75. Brown, Shaylah؛ Stoltz, Marsha A.؛ Sobko, Katie، "Peaceful protests in Newark, Englewood, Paterson to express frustration over police violence"، North Jersey (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  76. Robinson, Kevin (30 مايو 2020)، "As George Floyd protests rage nationwide, Pensacola mourns its own fallen"، Pensacola News Journal، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  77. "About 250 protest George Floyd killing in Pomona"، Daily Bulletin (باللغة الإنجليزية)، 30 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  78. "George Floyd protest comes to Prescott Valley"، The Daily Courier (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  79. "Peaceful march descends into chaotic scene in downtown Raleigh"، CBS 17، 30 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020.
  80. "Hundreds gather at Old Courthouse Square"، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020.
  81. "About 100 march to Vallejo police station"، Vallejo Times-Herald، 28 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020.
  82. Toohey, Grace؛ Weiner, Jeff، "As ex-Minneapolis officer arrested on murder charge, protesters at his Orlando-area home demand justice for George Floyd"، orlandosentinel.com، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2020.
  83. "In pictures: Protesting the death of George Floyd"، سي إن إن، 27 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2020.
  84. "Demonstrators gather around Minneapolis to protest death of George Floyd"، KSTP (باللغة الإنجليزية)، 26 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2020.
  85. "Family and Friends Mourn Minneapolis Police Killing Victim George Floyd"، Time، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  86. "Minneapolis Protestors Trash Police Precinct During Clash over George Floyd's Death"، nypost.com، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2020.
  87. "'It's Real Ugly': Protesters Clash With Minneapolis Police After George Floyd's Death" (باللغة الإنجليزية)، 26 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2020.
  88. Star Tribune [StarTribune] (26 مايو 2020)، (تغريدة) https://web.archive.org/web/20200527042706/https://twitter.com/StarTribune/status/1265448164607156224، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2020. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  89. "Protestors Gather Where George Floyd Was Killed, As well as MPD 3rd Precinct"، minnesota.cbslocal.com، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2020.
  90. "Minneapolis Riots Real Instigator Arrest This Man!"، www.youtube.com، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  91. "Questions arise over masked white man with umbrella seen calmly smashing windows before Minneapolis riots"، The Independent (باللغة الإنجليزية)، 29 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2020.
  92. "Did an undercover cop really vandalize a Minnesota AutoZone?"، The Daily Dot (باللغة الإنجليزية)، 29 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  93. "'Not Our Officer': St. Paul PD Says Social Media Post Claiming One Of Its Officers Incited Mpls. Riots Is False"، CBS Minnesota (باللغة الإنجليزية)، 28 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2020.
  94. "Looting and fires break out after protests in Minneapolis"، fox9.com، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2020.
  95. "As Mayor Frey calls for officer's arrest, violence intensifies in Minneapolis"، Star Tribune، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  96. "Minnesota Calls National Guard to Quell Violent Protests in Minneapolis"، VOA، 29 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  97. Faircloth, Ryan؛ Navratil, Liz؛ Sawyer, Liz؛ McKinney, Matt (28 مايو 2020)، "Looting and flames erupt in Minneapolis amid growing protests over George Floyd's death"، Star Tribune، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  98. "Violent protests rock Minneapolis for 2nd straight night over in-custody death"، ABC7 Los Angeles (باللغة الإنجليزية)، 28 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2020.
  99. "George Floyd Riots: Violence Spans Twin Cities: 3rd Precinct Overtaken & Burned, Looting Continues, Businesses Torched"، Minnesota CBS Local، 29 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  100. "Tensions reignite near Minneapolis' 3rd Precinct"، Fox 9 KMSP، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  101. Sullivan, Tim؛ Forliti, Amy (28 مايو 2020)، "Minneapolis police precinct on fire as protests grow"، KCRA 3، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  102. "Protests over George Floyd's death spread to Duluth"، Star Tribune، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  103. "Brainerd Residents Protest in the Wake of George Floyd's Death" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  104. "Man shot dead outside Lake Street pawnshop during unrest is identified"، Star Tribune، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020.
  105. Jennifer Henderson؛ Madeline Holcombe، "Man fatally shot during protests in Detroit"، CNN، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020.
  106. Whiting, Sam (01 يونيو 2020)، "Federal Protective Service Officer Fatally Shot in Oakland Identified"، www.officer.com، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  107. "Federal Protective Service officer killed in Oakland shooting amid protests"، NBC News، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020.
  108. Sanders, Nicole (31 مايو 2020)، "Man dragged by FedEx truck dies during night of George Floyd protests in St. Louis"، The Mercury News، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020.
  109. Meadows, Danielle (31 مايو 2020)، "Omaha Police investigate Saturday night shooting death of protester"، 3 News Now KMTV، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2020.
  110. "1 Dead, at Least 5 Wounded in Shootings in Downtown Chicago Saturday Night"، NBC Chicago، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020.
  111. Fedschun, Travis (31 مايو 2020)، "Indianapolis riots leave 2 dead after 'multiple shootings' reported downtown, buildings damaged"، Fox News، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  112. Burnside, Tina؛ Henderson, Jennifer (1 يونيو 2020)، "Man dead in Kentucky after authorities fired at crowd as they cleared parking lot"، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020.
  113. "One dead in Louisville after police and National Guard 'return fire' on crowd"، NBC News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  114. Joens, Philip، "2 people dead after rioting in Davenport; police officer shot after being 'ambushed'"، Des Moines Register.
  115. "Seven shot in Kentucky after protests over March killing of black woman in her apartment"، www.abc.net.au (باللغة الإنجليزية)، 29 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  116. "Officer killed in US protests as law enforcement struggle to contain violence"، NewsComAu (باللغة الإنجليزية)، 30 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  117. "Bakersfield police arrest man accused of driving through crowd of protesters, striking girl"، KGET 17 (باللغة الإنجليزية)، 30 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  118. "Indianapolis riots leave 2 dead after 'multiple shootings' reported downtown, buildings damaged" (باللغة الإنجليزية)، 31 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  119. "Three Denver Police Officers, One Civilian Hit By Car During Protest" (باللغة الإنجليزية)، 31 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  120. Hase, Grace (30 مايو 2020)، "San Jose Woman Arrested on Suspicion of Plowing SUV into Crowd of Protesters"، sanjoseinside.com، مؤرشف من الأصل في 31 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
  121. "1 Dead, at Least 5 Wounded in Shootings in Downtown Chicago Saturday Night"، NBC Chicago (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  122. Olvera, Kaitlyn (31 مايو 2020)، "Second day of protests turn violent in Las Vegas with more than 100 arrests and 11 injured officers"، KLAS - 8 News Now (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  • بوابة أحداث جارية
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة شرطة
  • بوابة عقد 2020
  • بوابة مجتمع
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.