كوبرا مصرية
الكُوبرا المصرية (الاسم العلمي: Naja haje) (بالإنجليزية: Egyptian cobra) والمعروفة أيضًا باسم أورايوس باللهجة المصرية: ينطق: Ouraeus (إسم مشتق من الكلمة الإغريقية: οὐραῖος اللفظ الإغريقي: [οὐραῖος] ( سماع))، ثعبان من جنس الكوبرات الحقيقية توجد في أفريقيا. يَنمو طولها إلى ما بين 1.6 و2.3 متر، وأطول عينة مسجلة تبلغ 2.59 متر.[4] أكثر خصائص الكوبرا المصرية تميزاً رأسها الكبير وعيونها الواسعة وألوانها الكثيرة وفي كثير من الأحيان فيها بقع فاتحة أو غامقة، وغالباً ما تكون علامة «المسيل للدموع قطرة» تحت العين. وهي من أخطر الثعابين وأكثرها سمًا في شمال إفريقيا.[5]
كوبرا مصرية | |
---|---|
حالة الحفظ | |
أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا [1] | |
المرتبة التصنيفية | نوع[2][3] |
التصنيف العلمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | حيوانات |
الشعبة: | الحبليات |
الطائفة: | العظايا الحرشفية |
الرتبة: | الحرشفيات |
الرتيبة: | الثعابين |
الفصيلة العليا: | الأحناش وأشباهها |
الفصيلة: | العرابيد |
الأسرة: | العربداوات |
الجنس: | الكوبرا الحقيقية |
النوع: | الكوبرا المصرية |
الاسم العلمي | |
Naja haje [2][3] لينيوس، 1758 | |
خريطة انتشار الكائن | |
معرض صور كوبرا مصرية - ويكيميديا كومنز | |
الوصف
يُلقب الكُوبرا المصرية بسلطان السم.[6] ويعد نوعًا كبير الحجم من الثعابين السامة، ذو ضلوع رقبة مستقيمة وطويلة إلى حدٍ ما، أعينه واسعة نوعاً ما، بؤبؤ عينه مستدير، خطمه عريض ومستدير بعض الشئ، لديه لسان مشعب يمده بإشارات عن طريق نقل جزيئات الرائحة إلى عضو جاكبسون[arabic-abajed 1][./كوبرا_مصرية#cite_note-7 [arabic-abajed 1]]الذي يمرر بدوره البيانات إلى الدماغ، مما يساعده في توجيه نفسه وتعقب فرائسه، جسمه أسطواني وقوي؛ ولديه ذيل طويل. الكوبرا المصرية مثله مثل باقي أنواع الثعابين لا يسمع الموجات الصوتية؛ نظراً لإفتقاده للأذن الخارجية والأذن الوسطى، ولكن لديه عظام أذن داخلية في الرأس تمكنه من إلتقاط الذبذبات والإهتزازات مثل إقتراب كائن ما، إذ تحول الأذن الداخلية هذه الإهتزازات إلى نبضات عصبية تنتقل إلى الدماغ، ومع ذلك فإنه ليس بارعاً في سماع الأصوات المنقولة عبر الهواء؛ فقط يتسمع ترددات منخفضة.[7] مثل أغلب أنواع الكوبرات الأخرى إذا شعر بتهديد يتخذ وضع الإستعداد بنشر القلنسوة فتظهر رقبته مفلطحة وممطوطة عرضاً وتجلعه يبدو وكأن له قلنسوة[arabic-abajed 2]، وهذا السلوك يقوم به كإشارة منه للتحدي أو للتحذير أو للتعبير عن الثقة بالنفس وإستعراض الهيمنة والسطوة.
إحداثيات الجسم
مقاييس الجسد تتألف من:
- مقاييس ظهرية سلسلة طولية من حراشف تحيط بالجسد Dorsal scales: بعدد 19 : 20 صف طولي.
- مقاييس بطنية قائمة حراشف بطنية عرضية مممتدة على البطن Ventral scales: بعدد يتراوح ما بين 191 : 220 لوح.
- مقاييس ذيلية حراشف ذيلية مزدوجة مترابطة تحيط بالذيل Subcaudal scales: بعدد يتراوح ما بين 53 : 65 لوح.
- صفيحة شرجية واحدة.
مقاييس الرأس تتألف من:
- حراشف الشفة العلوية Upper labials scales: عددها 7 لوح، ونادراً ما تكون 6 أو 8.
- حراشف الشفة السفلية Lower labials scales: عددها من 8 لوح.
- حراشف صدغية Temporal scales: عددها من 1+2 لوح متناسق أو 1+3 لوح متباين.
مقاييس العين تتألف من:
- حراشف أمامية للعين Preoculars scales: عددها 1 لوح.
- حراشف خلفية للعين Postoculars scales: عددها 2 أو 3 لوح.
- حراشف أسفل العين Suboculars scales: عددها 2 أو 3 لوح.[9]
السم
سم الكوبرا المصرية عبارة عن سائل يحتوي على تركيبة سموم تشمل: سم عصبي 36% Neurotoxin، وسم خلوي 63% Cytotoxin، وسم قلبي 1% Cardiotoxin.[10][11]
معدل إنتاج السم يتراوح ما بين 175 : 300 مليجرام لكل لدغة في المتوسط، ويستطيع هذا النوع التحكم في كمية السم التي يحقنها، إذ تتقلص العضلات حول الغدد السمية خاصته وتضغط على كميات محسوبة من السم تمر عبر نابان مجوفان كإبرة الحقن متصلان بغدد السم ومن ثم إلى جسد الضحية؛ بل ويمكنه أيضاً الإكتفاء بالعض دون أن يفرز سماً وهذا ما يحدث عادةً مع البشر؛ إذ يدخر سمه؛ فالسم ثمين؛ وأورايوس هو قاتل إنتقائي لفرائس أخرى.[12]
في الفترة التي ينتشر خلالها السم في جسد الضحية يتسبب بإنتكاسة مميتة عن طريق بث الخراب في الجهاز العصبي، إذ تعترض جزيئاته الرسائل الكيميائية بين الخلايا فتغلق الاتصالات بين نقاط الإشتباك العصبي، فيوقف انتقال الإشارات العصبية للعضلات، في البدء يسبب التسمم ألم موضعي وتورم مكان اللدغة، وأعراض متغيرة قد تشمل الصداع، والغثيان، والقئ، والمغص، والإسهال، والدوخة، والتشنجات، والإغماء، مع إحتمال حدوث شلل بسيط فمتوسط لشديد؛ ولكن الخطر الأكبر يكمن في إنتشار الشلل في الجهاز التنفسي؛ وفي النهاية تتعطل الإشارات التي تنتقل للقلب والرئتين، ويشل الحجاب الحاجز، فتصارع الرئتان على التنفس ولا يحصل الجسم على الأكسجين اللازم، مما يسبب فشل الجهاز التنفسي بشكل تام، ومن ثم الإختناق ووفاة الضحية، تحدث الوفاة في المتوسط في حال ما إذا كان الضحية إنسان بالغ خلال 30 دقيقة: 2 ساعة من توقيت اللدغة بحسب قوة المناعة، ومكان اللدغة، وكمية السم[13]
جدير بالذكر أن سم الكوبرا المصرية متجدد لا ينتهي، كذلك الأنياب متجددة في حالة نزع أو كسر الأنياب، يتم إستبدالها بأخرى جديدة.على عكس الحال مع أقرانه من الكوبرات الباصقة، فالكوبرا المصرية لا ينفث يبخ السم، ولكن وسيلته لإصابة ضحاياه تكمن في تفريغ شحنة سم بواسطة نابان في فكه العلوي تحت جلد الضحية.
النطاق الجغرافي
في مصر
تعيش الكوبرا المصرية عادة في المناطق الجافة الرطبة والسافانا والمناطق شبه الصحراوية التي لا يُوجد فيها سوى القليل من الماء والغطاء النباتي، ونادراً ما تعيش في المناطق الصحراوية. ويُمكن أيضاً العثور عليها في الواحات والمناطق الزراعية وشقوق الصخور والتلال والأراضي العشبية. وتعيش فوق التلال في المناطق الصحراوية حيث يستحيل الحصول على الماء الا عن طريق المطر الحولى ولكن تستعيض عن شرب الماء بحصولها على احتياجاتها منه من خلال افتراس الخفافيش التي تسكن مغارات الجبال الوعرة
في حدائق الحيوان
يمكن أيضًا العثور على الكوبرا المصرية في حدائق الحيوان داخل وخارج النطاق الطبيعي للثعبان. تشمل حديقة حيوان الجيزة وحديقة حيوان سان دييغو بالإضافة إلى حوض فيرجينيا المائي الكوبرا المصرية في مجموعات الزواحف الخاصة بهم.[14]
السلوك والبيئة
يعد الكوبرا المصرية ثعبان بري، ينشط في البرية خلال الفترة ما بين الشفق وحتى بزوغ الفجر، إلا أنه يمكن رؤيته يتشمس في الساعات الأولى من الصباح الباكر لاسيما في فصل الشتاء حتى يستمد جسمه الحرارة اللازمة؛ ثعبان خجول يحافظ على مسافته من البشر، وحين تتعارض طرقاته مع الإنسان غالباً ما يفضل الإنسحاب، لكن إذا شعر بالتهديد يتخذ وضع الإستعداد بالوقوف مع نشر القلنسوة مد ضلوع الرقبة ورفع رأسه؛ ومن ثم يستهدف الضحية باللدغ المباشر.
يقطن الكوبرا المصرية «أورايوس» عادةً الواحات، والمناطق الزراعية، والأراضي العشبية، والتلال، والأخاديد، والمناطق الجبلية، والمناطق شبه الصحراوية، ونادراً ما يعيش في المناطق الصحراوية وبسبب شح المياه هناك يستعيض جسمه عنها بإستمداد إحتياجاته منها من دم فرائسه.
يسكن جحور الحيوانات المهجورة، أو الشقوق الصخرية، أو مغارات الجبال الوعرة، ويقضي فيها معظم أوقات النهار.
يتغذى هذا النوع من الثعابين بشكل رئيسي على: الضفادع، والعلاجيم، والقوارض، والخفافيش، والطيور صغيرة الحجم، والثدييات صغيرة الحجم، والسحالي، وأنواع أخرى من الثعابين؛ ونظراً لأن أسنانه ليست مخصصة لتقطيع اللحم؛ فوسيلته في أكل الفريسة تتمثل في إبتلاعها بشكل كامل، وعادة ما يبدأ بإبتلاع الضحية من جهة رأسها، وتساعده أسنانه المتجهة للخلف في سحب وتمرير فريسته لداخل الحلق.[5][17]
أيقونة
لكوبرا أورايوس قدسية في مصر الفرعونية؛ فكان بمثابة رمزاً لسيادة الفراعنة الذين أدخلوا أيقونته ضمن إكليلهم حتى نهاية الحضارة المصرية القديمة، سنة 30 قبل الميلاد فكان:
- يرمز به كشعار للإلهة وادچيت وهي راعية دلتا النيل وحامية مصر السفلى.
- يرمز به كشعار للإلهة مرِت سجر وهي حامية المقابر الملكية في الديانة المصرية القديمة.
- يرمز به كشعار للملكة يعرت الأسرة الثامنة عشر الحاكمة لمصر.
- كان بمثابة تميمة توضع على تاج فراعنة مصر كرمز للشرعية وحماية العرش.
سوابق تاريخية
إنتحار كليوپاترا
نقلاً عن المؤرخ سترابو: إنتحرت كليوپاترا ملكة مصر، بلدغة من ثعبان كوبرا مصرية، تم تسريبه لحجرتها في سلة تين. حدث ذلك في 12 أغسطس لسنة 30 قبل الميلاد عن عمر يناهز 39 عام. كانت هذه هي الطريقة التي إختارت كليوپاترا الإنتحار بها بعد تحريضها على الموت من قبل خصمها السياسي الإمبراطور الروماني أغسطس بعد هزيمتها هي وأنطونيوس في معركة أكتيوم وغزو مصر؛ بعرضه عليها الإنتحار لتجنب إذلال عرضها كأسيرة في إحتفاليات الرومان بالإنتصار العسكري لأغسطس، إنتهى بإنتحار كليوپاترا العصر الهلنستي وحكم البطالمة، وبدأ عصر جديد خضعت فيه مصر للإمبراطورية الرومانية.[18] فقد تم التشكيك في روايات انتحارها، لأن الموت من سم هذا الثعبان بطيء نسبيًا ويمكن أن يتسبب في تلف الأنسجة في بعض الأحيان، والثعبان كبير، لذلك يصعب إخفاءه.[19]
الهروب من حديقة حيوان برونكس
في 26 مارس 2011، أبلغت حديقة حيوان برونكس الجمهور أن منزل الزواحف الخاص بهم قد تم إغلاقه بعد اكتشاف اختفاء أنثى مراهقة سامة من الكوبرا المصرية من العلبة خارج المعرض في 25 مارس. كان مسؤولو حديقة الحيوان واثقين من العثور على الكوبرا المفقودة في المبنى وليس خارجه، حيث من المعروف أن الكوبرا المصرية غير مريحة في المناطق المفتوحة. قد يتأثر التمثيل الغذائي للثعبان أيضًا بالطقس البارد في الهواء الطلق في ذلك الوقت في برونكس. تم العثور على الكوبرا في زاوية مظلمة من منزل الزواحف في حديقة الحيوان في 31 مارس 2011، بصحة جيدة. بعد مسابقة، تم تسميتها «ميا» بسبب «فقدانها في العمل».[20][21][22]
كحيوان أليف
حظيت الكوبرا المصرية باهتمام متزايد في كندا في خريف عام 2006 عندما أُطلق سراح كوبرا وأجبر المواطنين على إخلاء منزل في تورنتو لأكثر من ثلاث ساعات عندما كان يُعتقد أنها لجأت إلى جدران المنزل. تم تغريم المالك 17000 دولار والسجن لمدة عام.[23][24]
في أعمال السحر
في يوليو 2018، تعرض عارف غفوري [الإنجليزية] للعض من قبل كوبرا مصرية أثناء التحضير للعرض في تركيا. تم نقله إلى مصر لتلقي العلاج بمضادات السموم وتعافى تمامًا.[25]
معرض صور
- كوبرا مصرية "لقطة للرأس"
- كوبرا مصرية في الطبيعة
- كوبرا مصرية مقاييس الجسد (قسم علوي)
- كوبرا مصرية عرض شعبي (ساحة جامع الفنا / المغرب)
- تميمة الكوبرا الخضراء المزججة على شكل الصل "الدولة المصرية القديمة"
- رمزية الكوبرا في الدولة المصرية القديمة
- الكوبرا المصرية على قناع توت عنخ آمون
الملاحظات
- قد يُقصَد بـ عضو جاكبسون: أعلى مقدمة الحلق
- قد يُقصَد بـ القلنسوة : مد ضلوع لديه داخل الرقبة
انظر أيضا
مراجع
- العنوان : The IUCN Red List of Threatened Species 2021.3 — مُعرِّف القائمة الحمراء للأنواع المُهدَدة بالانقراض (IUCN): 184071 — تاريخ الاطلاع: 23 ديسمبر 2021
- العنوان : Integrated Taxonomic Information System — تاريخ النشر: 4 أبريل 2006 — وصلة : مُعرِّف أصنوفة في نظام المعلومات التصنيفية المتكامل (ITIS TSN)
- المحرر: بيتر إيتز — العنوان : The Reptile Database — تاريخ النشر: مارس 2015 — وصلة : مُعرِّف أصنوفة في نظام المعلومات التصنيفية المتكامل (ITIS TSN)
- "Naja haje – General Details, Taxonomy and Biology, Venom, Clinical Effects, Treatment, First Aid, Antivenoms"، WCH Clinical Toxinology Resource، University of Adelaide، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 يناير 2012.
- "WCH Clinical Toxinology Resources"، www.toxinology.com، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2022، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2022.
- سلطان السم، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2022
- Arabia, National Geographic (07 مايو 2021)، "هل تمتلك الثعابين آذان للسمع؟ - مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية"، National Geographic Arabia، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2022.
- "Wayback Machine" (PDF)، web.archive.org، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2022.
- "Wayback Machine" (PDF)، web.archive.org، اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2022.
- Lafnoune, Ayoub؛ Lee؛ Heo؛ Gourja؛ Darkaoui؛ Abdelkafi-Koubaa؛ Chgoury؛ Daoudi؛ Chakir (2021-06)، "Anti-Cancer Effect of Moroccan Cobra Naja haje Venom and Its Fractions against Hepatocellular Carcinoma in 3D Cell Culture"، Toxins (باللغة الإنجليزية)، 13 (6): 402، doi:10.3390/toxins13060402، ISSN 2072-6651، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2021.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - Ferraz, Camila R.؛ Arrahman؛ Xie؛ Casewell؛ Lewis؛ Kool؛ Cardoso (2019)، "Multifunctional Toxins in Snake Venoms and Therapeutic Implications: From Pain to Hemorrhage and Necrosis"، Frontiers in Ecology and Evolution، 7، doi:10.3389/fevo.2019.00218/full، ISSN 2296-701X، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2022.
- Irwin, Richard L.؛ Oliver؛ Mohamed؛ Haast (01 مايو 1970)، "Toxicity of Elapidae venoms and an observation in relation to geographical location"، Toxicon (باللغة الإنجليزية)، 8 (1): 51–54، doi:10.1016/0041-0101(70)90173-X، ISSN 0041-0101، مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2021.
- Bogert, Charles M. (Charles Mitchill) (1943)، "Dentitional phenomena in cobras and other elapids, with notes on adaptive modifications of fangs. Bulletin of the AMNH ; v. 81, article 3" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - "Egyptian cobra"، Gizazoo-eg.com، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 14 يناير 2012.
- "Naja haje"، The Reptile Database، مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2022.
- "WCH Clinical Toxinology Resources"، www.toxinology.com، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2022، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2022.
- Filippi, E. and Petretto, M (2013)، Naja haje (Egyptian Cobra) Diet/Ophiophagy، Herpetological Review، ج. 44، ص. 155–156.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - سالي-آن أشتون، كليوباترا ملكة مصر، مؤسسة هنداوي، ص. 173.
- Girling, Richard (November 28, 2004) Cleopatra and the asp. The Times نسخة محفوظة 18 أبريل 2021 على موقع واي باك مشين.
- Gootman, Elissa؛ Kilgannon, Corey (31 مارس 2011)، "Bronx Zoo Cobra Found Alive"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2022.
- staff and wire (31 مارس 2011)، "Missing Bronx Zoo cobra found, officials confirm"، MSNBC، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2011، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2011.
- Kevin Dolak (27 مارس 2011)، "Bronx Zoo Reptile House Closed After Poisonous Snake Goes Missing"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2011.
- "CBC: Escaped venomous cobra in Toronto wanted dead or alive"، Cbc.ca، 19 أكتوبر 2006، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2010، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2013.
- "CBC: Owner of deadly pet cobra jailed, fined $17,000"، Cbc.ca، 08 مارس 2007، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2010، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2013.
- "A Cobra Strikes. A Magician Is Stricken. Middle Eastern Foes Unite." (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2018.
- بوابة زواحف وبرمائيات