بارلير

بارلير (Parler) هي خدمة شبكات اجتماعية أمريكية تم إطلاقها في أغسطس 2018 كبديل عن تويتر.[6] يستخدم بشكل أساسي من قبل أشخاص مرتبطين بدونالد ترامب والسياسة اليمينية.

بارلير
Parler
معلومات عامة
موقع الويب
نوع الموقع
التأسيس
الوضع الحالي
نشيط
الجوانب التقنية
اللغة
المنصة
التسجيل
مطلوب
ترتيب أليكسا
المنظومة الاقتصادية
التأسيس
المقر الرئيسي
الصناعة
مناطق الخدمة
في جميع أنحاء العالم
أهم الشخصيات
المؤسس
جون ماتزي
المدير التنفيذي
Mark Meckler (en) [5] (2021 – )

محتوى

مثل العديد من منافذ «الوسائط البديلة» ("alt-media") الأخرى[7] التي تأسست بعد عام 2016، يسعى بارلير إلى تمييز نفسه عن الشبكات الاجتماعية المنشأة من خلال السماح بالمحتوى الذي يعتبر مسيئًا في المواقع الأخرى.[8] وبالتالي، وفقًا لما ورد في بوليتيكو، ينتمي جزء كبير من محتواه إلى تلك الفئة، مثل الرسائل المعادية للإسلام والرسائل المعادية للنسوية.[8] نشاطه «مكرس في الغالب لعالم صغير من المناقشات الصديقة لترامب.»[8]

التاريخ

تأسس بارلير من قبل الرئيس التنفيذي جون ماتزي في عام 2018.[8][9] اسمه مأخوذ من الكلمة الفرنسية والتي تعني «التحدث».[8] عند بداية ظهوره في أغسطس 2018 كان يعاني من العلل والتي جعلت منه غير صالح للاستخدام في البداية تقريبا.[6][7]

في ديسمبر 2018 و 2019، اكتسبت الخدمة سمعة سيئة وارتفاعًا كبيرًا في المستخدمين بعد أن بدأ الأشخاص المرتبطون بدونالد ترامب باستخدامها، بما في ذلك مدير حملته لإعادة الانتخاب براد بارسكيل، والسناتور مايك لي، والناشط كانداس أوينز.[8] سبق أن التقى ماتزي مع بارسكيل في أوائل مايو 2019..[9] ومن بين المستخدمين البارزين الآخرين الأشخاص المحظورين من تويتر أو شبكات أخرى لقيامهم بسلوك هجومي، مثل (Anthony Cumia) و (Jacob Wohl) و (Laura Loomer) و (Milo Yiannopoulos) وبول جوزيف واتسون وروجر ستون.[7] تستخدم شخصيات إعلامية اجتماعية يمينية أخرى بارلير كدعم احتياطي في حالة منعهم في تويتر.[8]

وفقًا لـ ماتزي، فأنه اعتبارًا من مايو 2019، كان لدى بارلير حوالي 100,000 مستخدم.[8] تضاعفت قاعدة مستخدمي بارلير بأكثر من الضعف في يونيو 2019 بعد انضمام حوالي 200000 من السعوديين إلى الموقع.[10]

انظر أيضاً

مراجع

  1. وصلة مرجع: https://www.reuters.com/article/apple-parler/apple-threatens-to-remove-parler-social-networking-service-from-app-store-idUSL1N2JJ390.
  2. "ذي إندبندنت" (باللغة إنجليزيةبريطانية)، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |access-date= و|archive-date= (مساعدة)
  3. وصلة مرجع: https://www.alexa.com/siteinfo/parler.com.
  4. وصلة مرجع: https://company.parler.com. مسار الأرشيف: https://web.archive.org/web/20210111033311/https://company.parler.com/. تاريخ الأرشيف: 11 يناير 2021.
  5. وصلة مرجع: https://www.theepochtimes.com/parler-ceo-says-social-media-app-is-back-online-gets-new-computer-servers_3697078.html.
  6. Rothschild, Mike (5 يونيو 2019)، "Parler: Are Conservatives Pivoting to a New Social Media App?"، The Daily Dot (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 7 يونيو 2019.
  7. "A complete guide to finding your favorite banned celebrity online"، Spectator USA، 07 مايو 2019، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2019.
  8. Schreckinger, Ben (28 مايو 2019)، "Amid censorship fears, Trump campaign 'checking out' alternative social network"، بوليتيكو (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2019.
  9. Sommer, Will (04 يونيو 2019)، "MAGA Social Media Networks Are at War With Each Over a Potential Trump Account"، The Daily Beast (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2019.
  10. Cuillford, Elizabeth؛ Paul, Katie (14 يونيو 2019)، "Unhappy with Twitter, thousands of Saudis join pro-Trump social network Parler"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2019.

روابط خارجية

  • بوابة اتصال عن بعد
  • بوابة حرية التعبير
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة عقد 2010
  • بوابة إنترنت
  • بوابة شركات
  • بوابة سان فرانسيسكو
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.