برقوق مجفف

الخَوخ المُجفف[1][2] أو البرقوق المجفف[1][2][3] أو القَراصيا[2][4][5] (بالإنجليزية: Prune)‏ هو ثمار بعض أنواع الفصيلة الوردية وخاصة الخوخ الشائع.

ثمار البرقوق المجفف
برقوق مجفف
 

القيمة الغذائية لكل (100 غرام)
الدهون
الفيتامينات
معادن وأملاح
معلومات أخرى
النسب المئوية هي نسب مقدرة بالتقريب
باستخدام التوصيات الأمريكية لنظام الغذاء للفرد البالغ.
ثمرة من البرقوق المجفف

المعلومات الغذائية

القيم الغذائية لكل 100 غرام من الخوخ المجفف (غير المطبوخ)[6]
العنصر الغذائي الكمية الوحدة
ماء 30.92 غرام
بروتين 2.18 غرام
طاقة 240 سعرة

حرارية

دهون 0.38 غرام
كربوهيدرات 63.88 غرام
ألياف غذائية 7.1 غرام
كالسيوم 43 ملغرام
مغنيسيوم 41 ملغرام
بوتاسيوم 732 ملغرام
صوديوم 2 ملغرام
حديد 0.93 ملغرام
مغنيز 0.299 ملغرام
فسفور 69 ملغرام
نحاس 0.281 ملغرام
زنك 0.44 ملغرام
فيتامين أ 781 وحدة دولية

(IU)

فيتامين بـ5 0.422 ملغرام
فيتامين بـ6 0.205 ملغرام
فيتامين بـ12 0 ميكروغرام
فيتامين سي 0.6 ملغرام
فيتامين د 0 ميكروغرام
فيتامين هـ 0.43 ملغرام
فيتامين ك 59.5 ميكروغرام
حمض الفوليك 4 ميكروغرام
سيلينيوم 0.3 ميكروغرام
ثيامين 0.51 ملغرام
نياسين 1.882 ملغرام

الفوائد الصحية

الخوخ المجفف صحي ومغذٍ، فينبغي إضافته إلى النظام الغذائي وتناوله باعتدال وانتظام، ومن فوائده:

  • حماية الأمعاء وتحسين الهضم.
  • تحسين صحة العظام والعضلات والوقاية من هشاشة العظام وارتشافها.
  • يساعد على الشعور بالشبع، مما يقلل تناول الطعام، وبالتالي يساعد في السيطرة على العديد من الأمراض، مثل السمنة.
  • يساعد على الوقاية من الإمساك، ويُعتبَر علاجاً له أيضاً.
  • تحسين امتصاص الحديد؛ نظراً لاحتوائه على فيتامين سي.
  • يساعد على الحفاظ على توازن مستويات السكر في الدم، وبالتالي يمكن أن يقي من مرض السكري والسمنة.
  • قد يساعد في الوقاية من سرطان القولون.

بالإضافة إلى أن تناول الخوخ المجفف لا يسبب ارتفاعاً كبيراً في الأنسولين وجلوكوز الدم.[7][8][9]

الاستعمالات في الأطعمة

يمكن استعمال الخوخ المجفف (بعد هَرسه) في العديد من الأطعمة والأطباق. مثلاً تستطيع استبدال السكريات والدهون به، ويمكن إضافته للمعجنات والكعك لإضافة نكهة حلوة، وأيضاً مع أطباق اللحم المفروم وفي حَشوات الدجاج.[10]

انظر أيضًا

مراجع

  1. "LDLP - Librairie Du Liban Publishers"، ldlp-dictionary.com، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 سبتمبر 2017.
  2. "Al-Qamoos القاموس - English Arabic dictionary / قاموس إنجليزي عربي"، www.alqamoos.org، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 سبتمبر 2017.
  3. "ترجمة ومعنى prune بالعربي في قاموس المعاني. قاموس عربي انجليزي مصطلحات صفحة 1"، www.almaany.com، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 سبتمبر 2017.
  4. "رجمة ومعنى prune في قاموس المعاني"، قاموس المعاني، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2017.
  5. "LDLP - Librairie Du Liban Publishers"، ldlp-dictionary.com، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 سبتمبر 2017.
  6. "FoodData Central"، fdc.nal.usda.gov، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2021.
  7. Stacewicz-Sapuntzakis, M. (2013)، "Dried plums and their products: composition and health effects--an updated review"، Critical Reviews in Food Science and Nutrition، 53 (12): 1277–1302، doi:10.1080/10408398.2011.563880، ISSN 1549-7852، PMID 24090144، مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2020.
  8. Wallace, Taylor C. (19 أبريل 2017)، "Dried Plums, Prunes and Bone Health: A Comprehensive Review"، Nutrients، 9 (4)، doi:10.3390/nu9040401، ISSN 2072-6643، PMID 28422064، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2019.
  9. "5 reasons why you should start eating dried plums today"، Fruit Connection (باللغة الإنجليزية)، 04 يونيو 2015، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2021.
  10. "Prunes - a fresh look at nutrition & health benefits" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 10 مارس 2020. {{استشهاد ويب}}: line feed character في |title= في مكان 7 (مساعدة)

وصلات خارجية

  • بوابة علم النبات
  • بوابة مطاعم وطعام
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.