دورة كيميائية

تصف الدورة الكيميائية أنظمة التدوير المتكرر للمواد الكيميائية بين المركبات والحالات والمواد الأخرى، والعودة إلى حالتها الأصلية، والتي تحدث في الفضاء، وعلى العديد من الكائنات في الفضاء بما في ذلك الأرض. من المعروف أن الدورات الكيميائية النشطة تحدث في النجوم والعديد من الكواكب والأقمار الصناعية الطبيعية.

مثال للدورة الكيميائية ، تمثيل تخطيطي لدورة النيتروجين على الأرض. تؤدي هذه العملية إلى إعادة التدوير المستمر لغاز النيتروجين في المحيط.

تلعب الدورات الكيميائية دورًا كبيرًا في الحفاظ على أجواء الكوكب والسوائل والعمليات البيولوجية ويمكن أن تؤثر بشكل كبير على الطقس والمناخ. تطلق بعض الدورات الكيميائية طاقة متجددة، والبعض الآخر قد يؤدي إلى تفاعلات كيميائية معقدة ومركبات عضوية والتولد التلقائي. على الأجسام الأرضية مثل الأرض، تُعرف الدورات الكيميائية التي تتضمن الغلاف الصخري بالدورات الجيوكيميائية. الدورات الجيوكيميائية المستمرة هي إحدى السمات الرئيسية للعوالم النشطة جيولوجيًا. تُعرف الدورة الكيميائية التي تتضمن المحيط الحيوي بالدورة الكيميائية الجيولوجية الحيوية.

الشمس والنجوم والأنظمة النجمية الأخرى

في معظم النجوم التي تندمج بالهيدروجين، بما في ذلك الشمس، تحدث دورة كيميائية تشارك في التخليق النووي النجمي والتي تُعرف باسم الكربون-النيتروجين-الأكسجين أو (دورة CNO). بالإضافة إلى هذه الدورة، تمتلك النجوم أيضًا دورة لغاز الهيليوم.[1] تم العثور على دورات مختلفة تتضمن الغاز والغبار تحدث في المجرات.[2]

كوكب الزهرة

تتضمن غالبية الدورات الكيميائية المعروفة على كوكب الزهرة غلافه الجوي الكثيف ومركبات الكربون والكبريت، وأهمها دورة ثاني أكسيد الكربون.[3] يُعتقد أن عدم وجود دورة كربون كاملة بما في ذلك دورة كربون جيوكيميائية، على كمثال، يرجع إلى جموح تأثير الاحتباس الحراري، إضافة إلى عدم وجود الكربون بكميات كبيرة.[4]

كما تحدث فيه دورات الكبريت بما في ذلك دورات أكسيد الكبريت، في الغلاف الجوي العلوي وينتج عنه وجود حمض الكبريتيك،[5] بدوره إلى أكاسيد من خلال التحلل الضوئي.[6] وتشير الدراسات أيضًا، إلى أن كوكب الزهرة يمتلك دورة للأوزون تشبه الدورة التي تحدث في الأرض.[7]

كوكب الأرض

دورة الماء في الأرض

هناك عدد من أنواع مختلفة من الدورات الكيميائية تحدث الدورات الجيوكيميائية على الأرض. تلعب الدورات البيوجيوكيميائية دورًا مهمًا في الحفاظ على المحيط الحيوي. تشمل الدورات الكيميائية النشطة البارزة على الأرض ما يلي:

  • دورة الأوزون والأكسجين - تجدد باستمرار طبقة الأوزون في الغلاف الجوي وتحول الأشعة فوق البنفسجية (UV) إلى حرارة.
  • دورة الماء - تنقل الماء بشكل مستمر فوق السطح وتحته وتتحول بين حالات السائل والمحلول والجليد والبخار.
  • دورة الميثان - تنقل الميثان بين المصادر الجيولوجية والبيوجيوكيميائية والتفاعلات في الغلاف الجوي.
  • دورة الهيدروجين - دورة كيميائية حيوية ناتجة عن مزيج من العمليات البيولوجية واللابيولوجية.
  • دورة الفوسفور - حركة الفوسفور عبر الغلاف الصخري والغلاف المائي والمحيط الحيوي.
  • دورة الكبريت - عملية كيميائية حيوية ناتجة عن تمعدن الكبريت العضوي والأكسدة والاختزال والدمج في المركبات العضوية.
  • دورة الصخور - تنقل الصخور بين أشكالها الثلاثة: الرسوبية والمتحولة والبركانية.
  • دورة الزئبق - عملية كيميائية جيولوجية بيولوجية يتراكم فيها الزئبق الطبيعي بشكل بيولوجي قبل إعادة الاتحاد مع الكبريت والعودة إلى المصادر الجيولوجية على شكل رواسب.

تشمل الدورات الكيميائية الأخرى بيروكسيد الهيدروجين.[9]

كوكب المريخ

المصادر المحتملة لدورة ميثان المريخ المفترضة.

تشير الأدلة الحديثة إلى أن هنالك دورات كيميائية مماثلة للأرض تحدث على نطاق أقل على سطح المريخ، ويسهلها الغلاف الجوي الرقيق، بما في ذلك ثاني أكسيد الكربون (وربما الكربون)[10] والماء،[11] والكبريت،[12] والميثان،[13] والأكسجين،[14] والأوزون،[15] بالإضافة إلى دورات النيتروجين.[16]

وتشير العديد من الدراسات إلى وجود دورات كيميائية أكثر نشاطًا بشكل ملحوظ على المريخ في الماضي، إلا أن معضلة الشمس الصغيرة الخافتة أثبتت صعوبة تحديد الدورات الكيميائية التي تدخل في النماذج المناخية المبكرة للكوكب.[17]

كوكب المشتري

تولدت عصارات غاز المشتري بواسطة آبو (الأخضر) وأوروبا (الأزرق)

كوكب المشتري، ومثل جميع العمالقة الغازية، لديه دورة الميثان في غلافه الجوي.[18] تشير الدراسات الحديثة إلى أن الدورة الهيدرولوجية للأمونيا المائية تختلف اختلافًا كبيرًا عن النوع الذي يعمل على الكواكب الأرضية مثل الأرض،[18] وأيضًا دورة كبريتيد الهيدروجين.[17]

توجد دورات كيميائية مهمة على أقمار المشتري. تشير الأدلة الحديثة إلى أن أوروبا تمتلك عدة دورات نشطة، وأبرزها دورة المياه.[15] تشير دراسات أخرى إلى دورة ثاني أكسيد الكربون التي يسببها الإشعاع والأكسجين.[18][19] يبدو أن آبو وأوروبا يحتويان على دورات كبريت إشعاعية تشمل غلافهما الصخري.[20] بالإضافة إلى ذلك، يُعتقد أن أوروبا يحتوي على دورة ثاني أكسيد الكبريت.[18] بالإضافة إلى ذلك، يساهم طارة البلازما آبو في دورة الكبريت على كوكب المشتري وجانيميد.[21] تشير الدراسات أيضًا إلى دورات الأكسجين النشطة على دورات جانيميد والأكسجين وثاني أكسيد الكربون الإشعاعي على كاليستو.[18]

كوكب زحل

رسم بياني يوضح آليات دورة تيتان الميثانولوجية.

بالإضافة إلى دورة غاز الميثان في زحل،[18] تشير بعض الدراسات إلى وجود دورة للأمونيا ناتجة عن التحلل الضوئي، مشابهة للدورة التي تحدث في كوكب المشتري.[22]

دورات أقمارها ذات أهمية خاصة. تؤدي الملاحظات التي أجرتها كاسيني-هويجنز للغلاف الجوي لتيتان والتفاعلات مع عباءتها السائلة إلى ظهور عدة دورات كيميائية نشطة بما في ذلك دورات الميثان،[23] والهيدروكربون،[24] والهيدروجين،[25] بالإضافة إلى دورات الكربون.[26] إنسيلادوس لديه دورة هيدرولوجية وسيليكات نشطة وربما دورة نيتروجين.[27][28]

كوكب أورانوس

أورانوس لديه دورة ميثان نشطة. يتحول الميثان إلى هيدروكربونات من خلال التحلل الضوئي الذي يتكثف وعندما يتم تسخينه، يطلق غاز الميثان الذي يرتفع إلى الغلاف الجوي العلوي.[29]

دراسات من جرندي وآخرون. (2006) تشير إلى أن دورات الكربون النشط تعمل على تيتانيا وأومبريل وأرييل وأوبيرون من خلال التسامي المستمر وترسب ثاني أكسيد الكربون، على الرغم من فقد بعضها في الفضاء على مدى فترات طويلة من الزمن.[30]

كوكب نبتون

تقود الحرارة الداخلية والحمل الحراري لنبتون دورات من الميثان،[31] والكربون،[32] ومجموعة من المواد المتطايرة الأخرى داخل الغلاف الصخري لتريتون.[33]

تنبأت النماذج بوجود دورات نيتروجين موسمية على القمر ترايتون، لكن هذا لم تدعمه الاستكشافات حتى الآن.[34]

نظام بلوتو شارون

تتنبأ النماذج بدورة نيتروجين موسمية على بلوتو ويبدو أن الملاحظات التي أجرتها نيو هورايزونز تدعم ذلك.[35]

المراجع

  1. Vladimir E. (26 ديسمبر 2015)، Extreme States of Matter: High Energy Density Physics (باللغة الإنجليزية)، Springer، ISBN 978-3-319-18953-6، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2017.
  2. Palouš, Jan (2006/08)، "Star – Gas Cycle in Galaxies"، Proceedings of the International Astronomical Union (باللغة الإنجليزية)، 2 (S235): 268–270، doi:10.1017/S1743921306006569، ISSN 1743-9221، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2018. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  3. "A review of selected issues concerning the chemistry in Venus' middle atmosphere"، Planetary and Space Science (باللغة الإنجليزية)، 55 (12): 1729–1740، 01 أكتوبر 2007، doi:10.1016/j.pss.2007.01.012، ISSN 0032-0633، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2021.
  4. "Venus"، wayback.archive-it.org، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2021، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2021.
  5. Jessup, Kandis Lea; Marcq, Emmanuel; Mills, Franklin; Mahieux, Arnaud; Limaye, Sanjay; Wilson, Colin; Allen, Mark; Bertaux, Jean-Loup; Markiewicz, Wojciech; Roman, Tony; Vandaele, Ann-Carine; Wilquet, Valerie; Yung, Yuk (2015). "Coordinated Hubble Space Telescope and Venus Express Observations of Venus' upper cloud deck". Icarus. 258: 309–336. Bibcode:2015Icar..258..309J. doi:10.1016/j.icarus.2015.05.027. ISSN 0019-1035
  6. https://authors.library.caltech.edu/21480/2/ngeo989-s1.pdf نسخة محفوظة 2017-12-02 على موقع واي باك مشين.
  7. https://orbi.uliege.be/bitstream/2268/100136/1/Montmessin_O3.pdf نسخة محفوظة 2021-07-18 على موقع واي باك مشين.
  8. "Wayback Machine" (PDF)، web.archive.org، 26 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2021.
  9. "Journal of quantitative spectroscopy & radiative transfer JQSRT."، Journal of quantitative spectroscopy & radiative transfer JQSRT. (باللغة الإنجليزية)، 1961، ISSN 0022-4073، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2021.
  10. Edwards, Christopher S.؛ Ehlmann, Bethany L. (2015-10)، "Carbon sequestration on Mars"، Geology (باللغة الإنجليزية)، 43 (10): 863–866، ISSN 1943-2682، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  11. Machtoub, G. (2012)، "Modeling the hydrological cycle on Mars"، Journal of Advances in Modeling Earth Systems (باللغة الإنجليزية)، 4 (1)، doi:10.1029/2011MS000069، ISSN 1942-2466، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2021.
  12. Mineralogical Society of America (2012)، "Elements."، Elements. (باللغة الإنجليزية)، ISSN 1811-5209، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2021.
  13. Planetary and Space Science (باللغة الإنجليزية)، New York: Pergamon، 1993، OCLC 781522028، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2018.
  14. "Radio science"، Radio science (باللغة الإنجليزية)، 1969، ISSN 0148-0227، مؤرشف من الأصل في 4 يونيو 2021.
  15. Nature America Inc. (New York, N.Y.) (0000 uu)، "Nature geoscience."، Nature geoscience. (باللغة Undetermined)، ISSN 1752-0894، مؤرشف من الأصل في 06 يوليو 2021. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link)
  16. Boxe, C. S.؛ Hand, K. P.؛ Nealson, K. H.؛ Yung, Y. L.؛ Saiz-Lopez, A. (2012-04)، "An active nitrogen cycle on Mars sufficient to support a subsurface biosphere"، International Journal of Astrobiology (باللغة الإنجليزية)، 11 (2): 109–115، ISSN 1473-5504، مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2015. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  17. "Icarus: International journal of the solar system."، Icarus : International journal of the solar system. (باللغة الإنجليزية)، 0000 uuuu، ISSN 0019-1035، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2021. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  18. Fran؛ Dowling, Timothy E.؛ McKinnon, William B. (05 مارس 2007)، Jupiter: The Planet, Satellites and Magnetosphere (باللغة الإنجليزية)، Cambridge University Press، ISBN 978-0-521-03545-3، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2017.
  19. Astrobiology (باللغة الإنجليزية)، Larchmont, NY: Mary Ann Liebert, Inc.، 2001، OCLC 804134367، مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2011.
  20. Battaglia, Steven M.؛ Stewart, Michael A.؛ Kieffer, Susan W. (2014-06)، "Io's theothermal (sulfur) – Lithosphere cycle inferred from sulfur solubility modeling of Pele's magma supply"، Icarus، 235: 123–129، doi:10.1016/j.icarus.2014.03.019، ISSN 0019-1035، مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  21. Cheng, Andrew F. (1984)، "Escape of sulfur and oxygen from Io"، Journal of Geophysical Research، 89 (A6): 3939، doi:10.1029/ja089ia06p03939، ISSN 0148-0227، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2021.
  22. R. A.؛ Baines, K. H.؛ Karkoschka, E.؛ Sánchez-Lavega, A. (2009)، Saturn from Cassini-Huygens، Dordrecht: Springer Netherlands، ص. 161–179، ISBN 978-1-4020-9216-9، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2018.
  23. Atreya, Sushil K.؛ Adams, Elena Y.؛ Niemann, Hasso B.؛ Demick-Montelara, Jaime E.؛ Owen, Tobias C.؛ Fulchignoni, Marcello؛ Ferri, Francesca؛ Wilson, Eric H. (2006-10)، "Titan's methane cycle"، Planetary and Space Science، 54 (12): 1177–1187، doi:10.1016/j.pss.2006.05.028، ISSN 0032-0633، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2021. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  24. Tobie, G؛ Choukroun, M؛ Grasset, O؛ Le Mouélic, S؛ Lunine, J.I؛ Sotin, C؛ Bourgeois, O؛ Gautier, D؛ Hirtzig, M (24 نوفمبر 2008)، "Evolution of Titan and implications for its hydrocarbon cycle"، Philosophical Transactions of the Royal Society A: Mathematical, Physical and Engineering Sciences، 367 (1889): 617–631، doi:10.1098/rsta.2008.0246، ISSN 1364-503X، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2021.
  25. Lebonnois, S.ébastien؛ Bakes, E.L.O.؛ McKay, Christopher P. (2003-02)، "Atomic and molecular hydrogen budget in Titan's atmosphere"، Icarus، 161 (2): 474–485، doi:10.1016/s0019-1035(02)00039-8، ISSN 0019-1035، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2021. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  26. Choukroun, M.؛ Sotin, C. (2012-02)، "Is Titan's shape caused by its meteorology and carbon cycle?"، Geophysical Research Letters، 39 (4): n/a–n/a، doi:10.1029/2011gl050747، ISSN 0094-8276، مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2021. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  27. Parkinson, C. D.؛ Liang, M.-C.؛ Hartman, H.؛ Hansen, C. J.؛ Tinetti, G.؛ Meadows, V.؛ Kirschvink, J. L.؛ Yung, Y. L. (04 أكتوبر 2006)، "Enceladus: Cassini observations and implications for the search for life"، Astronomy & Astrophysics، 463 (1): 353–357، doi:10.1051/0004-6361:20065773، ISSN 0004-6361، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2021.
  28. Parkinson, Christopher D.؛ Liang, Mao-Chang؛ Yung, Yuk L.؛ Kirschivnk, Joseph L. (20 يونيو 2008)، "Habitability of Enceladus: Planetary Conditions for Life"، Origins of Life and Evolution of Biospheres، 38 (4): 355–369، doi:10.1007/s11084-008-9135-4، ISSN 0169-6149، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2021.
  29. Schmude, Richard (2008)، "Uranus, Neptune, and Pluto and How to Observe Them"، Astronomers' Observing Guides، doi:10.1007/978-0-387-76602-7، ISSN 1611-7360، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2019.
  30. GRUNDY, W؛ YOUNG, L؛ SPENCER, J؛ JOHNSON, R؛ YOUNG, E؛ BUIE, M (2006-10)، "Distributions of H2O and CO2 ices on Ariel, Umbriel, Titania, and Oberon from IRTF/SpeX observations"، Icarus، 184 (2): 543–555، doi:10.1016/j.icarus.2006.04.016، ISSN 0019-1035، مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  31. Giacalone, Joe (2005-02)، "Jupiter: The planet, satellites and magnetosphere: edited by Fran Bagenal, Timothy E. Dowling, and William McKinnon"، Meteoritics & Planetary Science، 40 (2): 329–330، doi:10.1111/j.1945-5100.2005.tb00384.x، ISSN 1086-9379. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  32. MINER, E (1997-03)، "Neptune and Triton.Edited by Dale P. Cruikshank. University of Arizona Press, Tucson, 1995. 1249 pp., $135.00 cloth."، Icarus، 126 (1): 239–239، doi:10.1006/icar.1996.5676، ISSN 0019-1035، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2021. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  33. "Abstract: VOLATILE-LITHOSPHERE RECYCLING OF OUTER ICY SATELLITES AND TRANS-NEPTUNIAN OBJECTS INFERRED FROM THERMAL GRADIENT MODELING OF TRITON'S ICE SHELL (2013 GSA Annual Meeting in Denver: 125th Anniversary of GSA (27-30 October 2013))"، gsa.confex.com، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2021.
  34. Hansen, Candice J.؛ Paige, David A. (1992-10)، "A thermal model for the seasonal nitrogen cycle on Triton"، Icarus، 99 (2): 273–288، doi:10.1016/0019-1035(92)90146-x، ISSN 0019-1035، مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2018. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  35. Hansen, Candice J.؛ Paige, David A. (1996-04)، "Seasonal Nitrogen Cycles on Pluto"، Icarus، 120 (2): 247–265، doi:10.1006/icar.1996.0049، ISSN 0019-1035، مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  • بوابة كواكب
  • بوابة الكيمياء
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.