كاثرين أميرة ويلز
كاثرين أميرة ويلز (بالإنجليزية: Catherine, Princess of Wales) (كاثرين إليزابيث ميدلتون يوليو 1982)،[13] الحاصلة على الوسام الملكي الفيكتوري؛ هي زوجة الأمير ويليام أمير ويلز، ما يجعلها إحدى أفراد العائلة البريطانية المالكة. تُعد كاثرين عقيلة ملك محتملة في المستقبل، نظرًا لكون ويليام الأول في ترتيب العرش البريطاني، بعد أن أصبح وليًا للعهد في 8 سبتمبر 2022.
صاحبة السمو الملكي | |
---|---|
كاثرين أميرة ويلز | |
(بالإنجليزية: Catherine Elizabeth, Duchess of Cornwall and Cambridge) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Catherine Elizabeth Middleton)[1] |
الميلاد | 9 يناير 1982 (40 سنة)[2][3][4][5][6] |
المعمودية | 20 يونيو 1982 |
الإقامة | قصر كنسينغتون (2013–)[7] أنغلزي (29 أبريل 2011–2013) |
مواطنة | المملكة المتحدة |
لون الشعر | شعر بني |
الطول | 175 سنتيمتر[8] |
الزوج | ويليام, أمير وايلز (29 أبريل 2011–)[9][10] |
الأولاد | |
عدد الأولاد | 3 |
الأم | كارول ميدلتون[9] |
إخوة وأخوات | |
عائلة | بيت ويندسور |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | مدرسة سانت أندرو، بنغبورن (1986–) جامعة سانت أندروز (التخصص:تاريخ الفن) (الشهادة:ماجستير في الآداب) (–2005) |
المهنة | سيدة أعمال، ونجمة اجتماعية، وفاعلة خير |
اللغة الأم | إنجليزية بريطانية |
اللغات | الإنجليزية[12] |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحتها على IMDB |
نشأت كاثرين في قرية تشبل رو، وهي جزء من بوكلبوري بالقرب من نيوبري في مقاطعة باركشير الإنجليزية.[14] ودرست تاريخ الفن في جامعة سانت أندروز في اسكتلندا، حيث التقت ويليام في عام 2001. أُعلنت خطوبة كاثرين والأمير ويليام في نوفمبر 2010، وتزوجا في 29 أبريل 2011 في دير وستمنستر. وأنجب الزوجان كل من الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس من كامبريدج، اللذين يُعدان الثالث والرابع والخامس في ترتيب العرش البريطاني، على التوالي.[15][16][17][18][19]
ترعى دوقة كامبريدج أكثر من عشرين منظمة خيرية وعسكرية، بما في ذلك كل من أكشن فور تشيلدرين وسبورتس إيد ومعرض اللوحات القومي.[20] وتعمل على تنفيذ مشاريع عديدة بالاعتماد على المؤسسة الملكية، إضافةً إلى عملها الخيري الذي يركز على القضايا التي تُعنى بمشاكل الأطفال الصغار والإدمان والفن. صممت الدوقة حملة «هيدز توغيذر»، التي تم إطلاقها مع دوق كامبريدج والأمير هاري في أبريل 2016،[21] للتوعية بالصحة النفسية ولتشجيع الناس على الانفتاح حول قضايا صحتهم النفسية. أشارت وسائل الإعلام إلى تأثير كاثرين على الأزياء البريطانية والأمريكية بما يُعرف بـ «تأثير كيت ميدلتون»،[22] إذ اختارتها مجلة تايم في عامي 2012 و2013 ضمن قائمة أكثر 100 شخصية تأثيرًا في العالم.[23][24]
نشأتها
العائلة البريطانية المالكة في المملكة المتحدة ودول الكومنولث |
---|
الملك تشارلز الثالث
|
ولدت كاثرين إليزابيث ميدلتون بمستشفى رويال بيركشاير في ريدنج في 9 يناير عام 1982، وعمدت في برادفيلد سانت أندرو، بيركشاير، في 20 يونيو 1982.[25][26] هي الابنة البكر لرجل الأعمال مايكل ميدلتون وزوجته كارول إليزابيث جولدسميث، وهي تنتمي لأسرة تعتبر من الأسر النبيلة.[27] انتقل والداها إلى العاصمة الأردنية عمّان وذلك لعمل والدها كمدير لمكتب الخطوط الجوية البريطانية.[28]
العلاقة مع الأمير ويليام والزواج
التقت مع الأمير ويليام أثناء دراستهما في جامعة سانت أندروز، واهتمت وسائل الإعلام بعلاقتهما. وفي يوم 16 نوفمبر 2010 تم الإعلان عن خطبتهما[29] والتي كانت قد تمت في شهر أكتوبر من عام 2010 خلال قضائهما عطلة خاصة في كينيا.[30]
وأقيمت مراسم الزفاف في 29 أبريل 2011، وقد منحتها الملكة إليزابيث الثانية مع زوجها الأمير ويليام لقب دوقة ودوق كامبريدج.[31]
أعمالها الخيرية
المؤسسات التي ترعاها
أنشأت كاثرين وزوجها، صندوق هدايا ترعاه مؤسسة الأمير ويليام والأمير هاري للسماح للمهنئين الذين يريدون منحهم هدية زفاف بالتبرع بالمال للجمعيات الخيرية التي يهتمون بها بدلًا من ذلك.[32][33] ودعم صندوق الهدايا هذا 26 جمعية خيرية من اختيار دوق ودوقة كامبريدج، بما فيها جمعيات معنية بالقوات المسلحة والأطفال والمسنين والفنون والرياضة والحماية.[34][35] تم تغيير اسم مؤسسة الأمير وليام والأمير هاري إلى المؤسسة الملكية لدوق ودوقة كامبريدج والأمير هاري، عرفانًا لمساهمة كاثرين في هذه المؤسسة الخيرية؛[36] المدرجة اليوم تحت اسم المؤسسة الملكية لدوق ودوقة كامبريدج.
يركز العمل الخيري لدوقة كامبريدج بشكل أساسي على القضايا التي تُعنى بالأطفال الصغار والإدمان والفن.[37] وعُرف تأثير كاثرين على التبرعات الخيرية وبروز هذا التوجه باسم «تأثير كيت».[38][39] ترعى كاثرين العديد من الجمعيات والمؤسسات بما فيها ذا أرت روم، ومعرض اللوحات القومي، وإيست أنجلياز تشيلدرين هوسبيس، وأكشن أون أديكشن، وبليس تو بي، ومتحف التاريخ الطبيعي، ومركز آنا فرويد، وسبورتس إيد، وصندوق 1851.[40][41][42] تهتم الدوقة، باعتبارها خريجة من كلية تاريخ الفن، بالفن واختارت ذا أرت روم، التي «تساعد الأطفال المحرومين على التعبير عن أنفسهم» من خلال العلاج بالفن، ومعرض اللوحات الوطني.[43] وبصفتها راعية «أكشن أون أديكشن»، زارت الدوقة أحيانًا بعض مراكز هذه المؤسسة، وقضت وقتًا مع المدمنين المتعافين.[44] وتُعد الدوقة الراعي المشترك لـ ما يُعرف بـ 100 امرأة في المبادرات الخيرية لصندوق التحوط، جنبًا إلى جنب مع الأمير ويليام والأمير هاري.[45] كانت كاثرين أيضًا قائدة متطوعة محلية مع جمعية الكشافة في شمال ويلز،[46] والتي ترعاها الملكة لتقديم أنشطة لأكثر من 400 ألف شاب وشابة في المملكة المتحدة،[37] قبل أن تصبح رئيسةً مشاركةً فيها في سبتمبر 2020، جنبًا إلى جنب مع دوق كينت.[37][47]
أطلقت كاثرين مع دوق كامبريدج والأمير هاري في عام 2012 بعد أولمبياد ذاك العام برنامج كوتش كور، لتوفير فرص التدريب المهني للأشخاص الذين يرغبون في العمل بمهنة التدريب الاحترافي.[48] وأطلقت الدوقة جنبًا إلى جنب مع منظمة أكشن أون أديكشن في أكتوبر 2012، برنامج إم باكت (الخاص بالآباء والأطفال معًا)، وهو أحد البرامج البريطانية الوحيدة التي تركز بشكل خاص على تأثير إدمان المخدرات على الأسر.[49] درّب البرنامج 283 متطوعًا من منظمة بليس تو بي للوصول إلى أكثر من 26 ألف طفل.[50][51] وتولت كاثرين رعاية منظمة كاديت لسلاح الجو الملكي المعنية بالشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و19 عامًا في ديسمبر 2015 ن بعد أن سلم دوق إدنبرة رعاية المنظمة لكاثرين رسميًا خلال اجتماع في قصر باكنغهام، بعد أن كان راعيًا لها لمدة 63 عامًا.[52]
تبرعت كاثرين بخصلات شعرها في يناير 2018 إلى مؤسسة ليتل برينسيس ترست، وهي مؤسسة خيرية تصنع الباروكات للأطفال المصابين بالسرطان.[53] وأصبحت الدوقة راعية للكلية الملكية لأطباء النساء والتوليد في فبراير 2018.[54][55] أطلقت أيضًا حملة التمريض الآن، وهي حملة عالمية مدتها ثلاث سنوات لزيادة الوعي العام فيما يتعلق بقضايا الممرضات.[56] وكتبت عن ارتباط عائلتها بمجال التمريض، وعن كون جدتها فاليري ميدلتون وجدتها الكبرى أوليف ميدلتون ممرضات في إيه دي للصليب الأحمر البريطاني.[57][54][55][58] استضافت الدوقة ندوةً مع الجمعية الملكية للطب في مارس 2018، ركزت فيها على صحة الأطفال، وأطلقت مبادرة دعم التدخل المبكر التي زادت الوعي بالقضايا المتنوعة بما فيها الشباب والأمهات ومشاكل الصحة النفسية، وكذلك المشكلات المرتبطة بدعم الوالدين والتعليم.[59]
روابط خارجية
- كاثرين دوقة كامبريدج على موقع IMDb (الإنجليزية)
- كاثرين دوقة كامبريدج على موقع Encyclopædia Britannica Online (الإنجليزية)
- كاثرين دوقة كامبريدج على موقع Munzinger IBA (الألمانية)
- كاثرين دوقة كامبريدج على موقع NNDB people (الإنجليزية)
- كاثرين دوقة كامبريدج على موقع Models.com (الإنجليزية)
المراجع
- مُعرِّف الملفِّ الاستناديِّ المُتكامِل (GND): https://d-nb.info/gnd/140486755 — تاريخ الاطلاع: 20 أبريل 2021 — الرخصة: CC0
- وصلة : https://d-nb.info/gnd/140486755 — تاريخ الاطلاع: 9 أبريل 2014 — الرخصة: CC0
- المؤلف: داريل روجر لوندي — المخترع: داريل روجر لوندي — مُعرِّف شخص في موقع "النُبلاء" (thepeerage.com): https://wikidata-externalid-url.toolforge.org/?p=4638&url_prefix=https://www.thepeerage.com/&id=p20096.htm#i200954 — باسم: Catherine Elizabeth Middleton — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- https://www.royal.uk/the-duchess-of-cambridge — تاريخ الاطلاع: 17 أبريل 2020
- مُعرِّف شخص في قاعدة بيانات "جينيا ستار" (GeneaStar): https://www.geneastar.org/genealogie/?refcelebrite=catherineelizabethmc — باسم: Kate Middleton
- مُعرِّف شخص في أرشيف مُونزِينجِر (Munzinger): https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000027080 — باسم: Catherine — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- https://www.royal.uk/royal-residences-kensington-palace — تاريخ الاطلاع: 17 أبريل 2020
- https://www.express.co.uk/news/royal/1367456/how-tall-is-kate-middleton-prince-william-height-evg
- العنوان : Kindred Britain
- مُعرِّف شخص في موقع "النُبلاء" (thepeerage.com): https://wikidata-externalid-url.toolforge.org/?p=4638&url_prefix=https://www.thepeerage.com/&id=p20096.htm#i200954 — تاريخ الاطلاع: 7 أغسطس 2020
- المؤلف: داريل روجر لوندي — المخترع: داريل روجر لوندي
- المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسية — http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb16501691w — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- "Catherine, Duchess of Cambridge"، Current Biography Yearbook، Ipswich, MA: H. W. Wilson، 2011، ص. 116–118، ISBN 978-0-8242-1121-9.
- "Royal wedding: Kate Middleton's home village of Bucklebury prepares for big day"، The Telegraph، 12 أبريل 2011، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2011، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2011.
- Saul, Heather (22 يوليو 2013)، "Royal baby: Duchess of Cambridge goes into labour"، The Independent، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2013.
- "Royal baby: Kate gives birth to boy"، BBC News، 22 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2013.
- "Royal baby: Duchess of Cambridge gives birth to daughter"، BBC News، 02 مايو 2015، مؤرشف من الأصل في 02 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 02 مايو 2015.
- Caroline Davies (02 مايو 2015)، "Duchess of Cambridge gives birth to baby girl"، the Guardian، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2016.
- "Royal baby: Duchess of Cambridge gives birth to boy"، bbc.co.uk، 23 أبريل 2018، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2018.
- "The Duchess of Cambridge"، Royal Household، مؤرشف من الأصل في 09 مايو 2016، اطلع عليه بتاريخ 02 مايو 2011.
- Samuelson, Kate (25 أغسطس 2017)، "How Princes William and Harry Are Carrying on Causes Close to Princess Diana's Heart"، Time magazine، مؤرشف من الأصل في 07 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2018.
- Thomas-Bailey, Carlene؛ Zoe Wood (30 مارس 2012)، "How the 'Duchess of Cambridge effect' is helping British fashion in US"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 03 مايو 2012.
- "Catherine, Duchess of Cambridge, and Pippa Middleton – 2012 TIME 100: The Most Influential People in the World – TIME"، TIME.com، 18 أبريل 2012، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2012.
- "The 2013 Time 100"، Time magazine، 18 أبريل 2013، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2015، اطلع عليه بتاريخ 06 أغسطس 2015.
- "The Duchess of Cambridge". The Royal Household. Retrieved 2 May 2011 نسخة محفوظة 25 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
- Jobson, Robert (2010). William & Kate – The Love Story. London: John Blake Publishing. ISBN 978-1-84454-736-4
- زفاف الأمير وليام وكيت ميدلتون سيقام في الصيف المقبل، أم أس إن بي سي العربية، دخل في 28 أبريل 2011 نسخة محفوظة 03 مايو 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- حين عاشت العروس الملكية البريطانية "كيت ميدلتون" في عمّان، آخر خبر، دخل في 30 أبريل 2011 نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- زواج الأمير وليام ابن ولي عهد بريطانيا العام المقبل، رويترز العربية، دخل في 16 نوفمبر 2010 نسخة محفوظة 04 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- إعلان خطبة الأمير وليام من كيت ميدلتون والزواج العام المقبل، بي بي سي العربية، دخل في 16 نوفمبر 2010 نسخة محفوظة 22 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- الأمير البريطاني وليام وكيت ميدلتون يصبحان دوق ودوقة كيمبردج، رويترز العربية، دخل في 29 أبريل 2011 نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- "The Prince William & Miss Catherine Middleton Charitable Gift Fund"، Royal Wedding Charity Fund، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2011، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2012.
- Bates, Stephen (16 مارس 2011)، "Royal wedding: William and Kate ask for donations to charity"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2018.
- Ward, Victoria (16 مارس 2011)، "William and Catherine ask for charity donations in lieu of wedding gifts"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 03 سبتمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2012.
- Holden, Michael (16 مارس 2011)، "William and Catherine set up royal wedding charity fund"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2012.
- Rayner, Gordon (17 يوليو 2012)، "'Kate effect' boosts Princes' charity by £4.2m"، The Daily Telegraph، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2018.
- Alleyne, Richard (05 يناير 2012)، "The charities chosen by the Duchess of Cambridge"، The Daily Telegraph، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2018.
- Nicholl, Katie، "Children's Mental Health Week Continues"، Vanity Fair، مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2021،
Her candid video has also helped drive record traffic to the campaign’s website— the “Kate effect” in action.
- Rayner, Gordan (12 يوليو 2012)، "'Kate effect' boosts Princes' charity by £4.2m"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2021،
...and now the Duchess of Cambridge has shown the “Kate effect” works just as well on charitable giving.
- "Duchess of Cambridge announces charity patronages"، BBC News، 05 يناير 2012، مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2012.
- "HRH The Duchess of Cambridge becomes Royal Patron of"، The Art Room، 05 يناير 2012، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2012، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2012.
- "Charities"، The Duchess of Cambridge، Clarence House، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2016.
- Foster, Max (05 يناير 2012)، "Catherine unveils her chosen charity causes"، CNN، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2018.
- "Kate Middleton Visits Recovering Drug Addicts At Charity Visit"، Huffington Post، 03 فبراير 2012، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2018.
- "100 Women in Hedge Funds: Royal Patronage of UK Philanthropic initiatives"، www.100womeninhedgefunds.org، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2016.
- Alleyne, Richard (05 يناير 2013)، "Duchess of Cambridge to be a Scout leader as well as patron of four charities"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 03 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2013.
- Betancourt, Bianca (29 سبتمبر 2020)، "Kate Middleton Sports Skinny Jeans and Platform Hiking Boots for Her Latest Engagement"، Harper's Bazaar، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2020.
- Petit, Stephanie (30 أكتوبر 2018)، "Kate Middleton Debuts a Brand New Look for the Gym (in Heels!)"، People، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2020.
- Olivia Parker (17 أكتوبر 2012)، "Duchess of Cambridge gives addiction charity royal support"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2015.
- Laing, Karen، "M-PACT+: supporting families affected by parental substance misuse"، Research Gate، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2020.
- "Duchess Of Cambridge Makes An M-PACT In London"، Look to the Stars، مؤرشف من الأصل في 01 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2020.
- "Duchess of Cambridge becomes RAF Air Cadets patron"، BBC News، 16 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 04 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2018.
- Adamiyatt, Roxanne (30 يناير 2018)، "Kate Middleton Cut Her Hair Into a Lob for This Touching Reason"، US Magazine، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2018.
- "The Duchess of Cambridge becomes the Patron of the Royal College of Obstetricians and Gynaecologists and the Nursing Now campaign"، The Royal Family، 27 فبراير 2018، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2018.
- Buxton Smith, Olivia (27 فبراير 2018)، "The Duchess of Cambridge pays sartorial tribute to nurses as she launches Nursing Now campaign"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2018.
- Blott, U. (01 مارس 2018)، "The Duchess of Cambridge says Prince William is 'in denial' about third child"، New Zealand Herald، مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 مارس 2018،
This campaign means a lot to me personally. My great-grandmother and grandmother were both volunteer nurses...
- Ward, Victoria (04 أغسطس 2020)، "Duchess hails Red Cross as part of her family"، UK Daily Telegraph، مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 أغسطس 2020،
The Duchess, 38, wrote...in a personal letter sent to 150 "outstanding" Red Cross staff and volunteers, the Royal [Duchess] highlighted her own family ties with the organisation...[the Duchess's great-grandmother] Mrs Middleton, nee Lupton became a nurse working at Gledhow Hall, in Leeds, home to her second cousin, Baroness Airedale...The Duchess revealed that her paternal grandmother [Valerie Middleton] served in a Voluntary Aid Detachment with the British Red Cross....
- Furness, H. (15 فبراير 2018)، "Duchess of Cambridge to become champion of nurses"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 09 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2018،
The Duchess' own great-grandmother, Olive Middleton, is known to have worked as a nurse, caring for wounded servicemen after the Leeds estate belonging to a cousin – Florence, Baroness Airedale – was turned into a field hospital. There, in Gledhow Hall, she is reported to have nursed men...
- McBride, Caitlin (21 مارس 2018)، "Kate Middleton heralds the arrival of spring with bespoke Jenny Packham coat"، Irish Independent، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2020.
- بوابة ويلز
- بوابة كندا
- بوابة توفالو
- بوابة أستراليا
- بوابة جامايكا
- بوابة إسكتلندا
- بوابة نيوزيلندا
- بوابة أيرلندا الشمالية
- بوابة بليز
- بوابة أعلام
- بوابة إنجلترا
- بوابة المرأة
- بوابة المملكة المتحدة
- بوابة لندن
- بوابة ملكية