كورا (موقع إلكتروني)
كْوَرا (بالإنجليزية: Quora) هو موقع إلكتروني للسؤال والإجابة، حيث تُطرح الأسئلة ويُجاب عليها، ويتم تعديلها وتنظيمها بواسطة مستخدمي الموقع. تحتوي على العديد من اللغات ومنها (العربية والعبرية والإنجليزية الخ..) يقع مقر شركة كْوَرا الناشرة للموقع في ماونتن فيو بكاليفورنيا.
كورا
|
أُسست الشركة في يونيو عام 2009، وأُتيح الموقع الإلكتروني للاستخدام في 21 يونيو 2010.[5] يتعاون المستخدمون مع بعضهم بتعديل الأسئلة واقتراح إضافات لإجابات المستخدمين الآخرين.[6]
تقوم فكرة إنشاء الموقع على أن معظم الخبرات والمعرفة والأراء البشرية مازالت غير متاحة على الإنترنت، لكنها توجد في الكتب وخبرات الناس، وقليل منها فقط يوجد على الإنترنت. يهدف موقع كْوَرا إلى مشاركة كل المعرفة المتاحة في العالم عن طريق مساهمة الناس في هذه القاعدة المعرفية، وتمكين الجميع من الوصول إليها مهما كانت الاسئلة فمن الممكن أنه هناك أُناس يعرفون الاجوبة.[7]
التاريخ
أسس كْوَرا أدام دانجلو وتشارلي شيفر موظفي فيسبوك السابقين. استقال دانجلو من منصبه في فيسبوك في يناير 2010 لإنشاء كْوَرا.[8] قال دانجلو أنه وتشيفر أُلهموا بفكرة إنشاء كْوَرا لأنهما يعتقدان أنه بالرغم من انتشار مواقع السؤال والإجابة بكثرة على الإنترنت إلا أنها ليست بالجودة الكافية.[9] تنامى عدد مستخدمي كْوَرا بشكل سريع في ديسمبر 2010.[10]
قُدر عدد زائري موقع كْوَرا بنحو 100 مليون زائر شهرياً في مارس 2016.[11] أُعيد تصميم موقع كْوَرا في يونيو 2011 لتسهيل الوصول إلى المعلومات وتصفح الموقع بسهولة أكثر.[12] أطلقت كْوَرا تطبيقاً لها على متجر آيفون في 29 سبتمبر 2011، ثم أطلقت تطبيقاً لهواتف أندرويد في 5 سبتمبر 2012.
أعلنت كْوَرا في سبتمبر 2012 أن الشريك المؤسس تشارلي شيفر قد تنحى عن عمله اليومي في الشركة، ومع ذلك، سيستمر بالعمل في دور استشاري.[13] أطلقت كْوَرا منصة تدوين في يناير 2013.[14]
أطلقت كْوَرا خاصية البحث النصي الكامل عن الأسئلة والإجابات على موقعها في 20 مارس 2013،[15] وزودت الهواتف الذكية بهذه الخاصية في نهاية مايو من نفس العام.[16] أعلنت أيضاً في مايو 2013 أن كل مقاييسها قد تضاعفت بمقدار ثلاثة مرات بالنسبة لنفس الوقت من العام الماضي.[17]
قدمت كْوَرا خاصية جديدة في نوفمبر 2011، سُميت الإحصائيات. تسمح هذه الخاصية لمستخدمي كْوَرا برؤية ملخص وإحصائيات مفصلة تظهر عدد المستخدمين الذين عرضوا أسئلتهم وإجاباتهم، أو أيدوها بتصويتهم، أو تابعوها أو شاركوها.[18][19]
نشرت مدونة تك كرانش تقريراً عن كْوَرا. جاء فيه أن كْوَرا ليس لديها أي خطط حالية لتحقيق دخل مادي، ومع ذلك، فإن إعلانات البحث ستكون آخر مصدر تمويل تلجأ إليه كْوَرا.[20]
أُعلن في أبريل 2014، أن كْوَرا جنت 80 مليون دولار من شركة تايجر للإدارة (شركة تمويل واستثمار)، باستثمار قيمته 900 مليون دولار.[21][22][23][24] كانت كْوَرا أيضاً ضمن أعضاء المجموعة الصيفية للشركات التي ستتلقى أموال استثمار شركة واي كومبيناتور في عام 2014.[25][26][27]
اشترت كْوَرا شبكة التواصل الاجتماعي بارليو في مارس 2016.[28] بدأت أيضاً كْوَرا طرحاً محدوداً للإعلانات على الموقع.[29]
أُطلق موقع كْوَرا باللغة الإسبانية في أكتوبر 2016.[30] تبع ذلك، الإعلان عن نسخة مصغرة من موقع كْوَرا باللغة الفرنسية في بداية عام 2017.[31]
عمل الموقع
تطلب كْوَرا من مستخدميه أن يستخدموا أسمائهم الحقيقية عند التسجيل على الموقع، فضلاً عن اختيار اسم مستخدم[32] ومع ذلك، فإن تأكيد الأسماء غير مطلوب، ويُمكن لمستخدمي الموقع التبليغ عن الأسماء الخاطئة. جاء ذلك بهدف إضفاء مصداقية ظاهرية على الأجوبة، لكن تحتوي كْوَرا أيضاً آلاف الاجابات المجهولة، يدعمها آلاف من التصويتات.
يضطر الزائرون الغير راغبين في تسجيل الدخول إلى الموقع أو استخدام ملفات تعريف الارتباط إلى اللجوء لحلول بديلة لاستخدام الموقع.[33] يُمكن للمستخدمين تسجيل الدخول أيضاً بواسطة حسابات جوجل أو فيسبوك الخاصة بهم، وذلك باستخدام بروتوكل الهوية المفتوحة. كما يُمكن لهم التصويت بدعم أو دحض الاجابات، واقتراح إضافات لإجابات مستخدمين آخرين. يضم مجتمع كْوَرا بعض الأشخاص المعروفين جيداً، مثل جيمي والاس وأدريان لامو.[34][35][36][37]
قام كْوَرا بتطوير خوارزميته لتقييم الأجوبة، وتعمل تلك الخوارزمية بشكل مشابة لصفحة التقييم الخاصة بجوجل.[38] تستخدم شركة كْوَرا تقنية الحوسبة المرنة لأمازون لاستضافة الخوادم التي تُشغل الموقع.[39][40]
فلترة الأسئلة
تمتلك كْوَرا حالياً وسائل مختلفة لترشيح الأسئلة للمستخدمين، ومنها:[41]
- أسئلة الصفحة الرئيسية.
- الترشيحات: يكون لكل مستخدم صفحة شخصية محدد فيها المواضيع والمجالات التي يهتم بها. كما تقوم كْوَرا أيضاً بتوفير أسئلة متعلقة بتفضيلات المستخدم التي حددها مسبقاً على صفحته، وسيقود ذلك المستخدم إما للإجابة على الأسئلة أو الإشارة إلى مستخدم آخر للإجابة عليها.
- الملخص اليومي: تُرسل كيُورا بريد إلكتروني يومي للمستخدم، يحتوي على مجموعة من الأسئلة، لكل منها إجابة واحدة، وهي الإجابة التي حصلت على أفضل تصويت مما يجعلها أفضل إجابة.
- أسئلة متعلقة: يعرض كْوَرا في هذه الطريقة مجموعة من الأسئلة للمستخدم على جانب الصفحة، سواء كان المستخدم مسجلاً دخوله أو لا، وتكون هذه الأسئلة متعلقة بالأسئلة الحالية. يساعد هذا المستخدم على تصفح الأسئلة وإيجاد ما يتعلق بتفضيلاته.
- اطلب الإجابة: يقوم المستخدم بواسطة هذه الخاصية بترشيح مستخدم آخر، يراه مناسباً للإجابة على السؤال.
استلمت كْوَرا تمويلاً من بينشمارك كابيتال قيمته 11 مليون دولار في مارس 2010، وحقق ذلك 86 مليون دولار لبينشمارك.[42]
استثمرت كيورا 50 مليون دولار في فئة الاستثمارات الثانية في مايو 2012، وكانت نتيجة ذلك رفع قيمة الشركة إلى 400 مليون دولار،[43][44] بقيمة استثمار كلي بلغ 61 مليون دولار. استثمر أيضاً الشريك المؤسس دانجلو والذي يملك 0.8% من فيسبوك، 20 مليون دولار من ماله الخاصة في فئة الاستثمارات الثانية.
أعلنت كْوَرا في أبريل 2014 عن استثمار الفئة الثالثة بقيمة 80 مليون دولار، مما جعل قيمة الشركة تصل إلى 900 مليون دولار. أدار الاستثمار شركة تايجر للإدارة.
استقبال وسائل الاعلام
تحدثت وسائل الاعلام بكثرة عن كْوَرا في عام 2010.[45][46][47]
نجح كْوَرا في الجمع بين سمات فيسبوك وتويتر، طبقاً لروبرت سكوبل.[48] انتقد روبرت كْوَرا لاحقاً في 2011، بخصوص كونه يمثل خدمة رائعة للتدوين، وبالرغم من كونه موقع جيد للسؤال والإجابة إلا أنه ليس أفضل فعلياً من المواقع المنافسة.[49]
كان دانجلو وشيفر ضمن خمسة أسماء وُصفوا في مقالة بواسطة سي إن إن للاقتصاد في عام 2010، أنهم «أذكى مهندسين في المرتبة الثانية» في «أذكى الناس في التقنية».[50] كما تم وضعهما في قائمة «أفضل 30 رجل أعمال تحت عمر الثلاثين» في مجلة إنك في عام 2011.[51][52]
احتلت الولايات المتحدة المركز الأول في قاعدة المستخدمين في كيورا في عام 2017 بنسبة 37.9%، تبعتها الهند بنسبة 15.8%، طبقاً لألكسا.[53]
تعديل المحتوى
يوفر كْوَرا العديد من الوسائل المختلفة التي تتيح تعديل المحتوى المنشور بواسطة المستخدمين. يتم معظم تعديل المحتوى بواسطة المستخدمين.
- التصويت بالإيجاب أو السلب: هي خاصية تتيح للمستخدمين تقييم الإجابات بناءاً على رؤيتهم لمدى إفادتها ودقتها. تُساعد هذه الخاصية في الحفاظ على جودة المحتوى المنشور على الموقع.[54] يزداد تقييم الإجابة كلما حصلت على تصويت إيجابي أكثر، وبالتالي تظهر في مقدمة نتائج البحث المتعلقة بالسؤال.
- التبليغ عن إجابة: هي خاصية تتيح للمستخدمين إبلاغ الموقع عن إجابة، قد تحتوي على سرقة أدبية أو مضايقة أو بريد إلكتروني ضار أو مقالات غير صحيحة...إلخ. يساعد هذا في بقاء المحتوى دون المستوى تحت التدقيق.
- وسائل تعديل المحتوى: تتيح للمستخدمين اقتراح تعديلات لتحسين مقالة ما، وذلك بالسماح لهم بإجراء تعديلات عليها. تظهر هذه التعديلات أيضاً للمستخدم الذي أنشأ المقالة في الأساس.
مخاوف الهوية المجهولة
يسمح كْوَرا للمستخدمين بإنشاء حسابات شخصية تحمل أسمائهم الحقيقية، كما يستطيعون إضافة صور ومتابعة المواضيع التي تحظى باهتمامهم، وكذلك متابعة مستخدمين آخرين والأسئلة التي أجابوها...إلخ. يستطيع المستخدمين إبقاء الإعدادات السابقة خاصة، بحيث لا يطلع عليها سواهم. يُمكن لكل مستخدم له حساب شخصي أن يطلع على آخر النشاطات المتعلقة بالمواضيع التي يهتم بها على الصفحة الرئيسية للموقع، وتكون مرتبة زمنياً من الأحدث إلى الأقدم.
أشار المُدون إيفان كيريجين في أغسطس 2012 أنه يُمكن لمُتابعيه أن يطلعوا على نشاطه على الموقع، بما في ذلك الأسئلة التي اطلع عليها،[55] واستجابة لذلك، توقفت كْوَرا عن إظهار الأسئلة المُعاينة في آخر نشاطات المستخدم، لاحقاً في نفس الشهر. يسمح كْوَرا بشكل افتراضي لمحركات البحث الوصول إلى صفحات المستخدمين الشخصية، بما في ذلك أسمائهم الحقيقية.[56]
يفرض كْوَرا قيوداً على عدم الكشف عن هوية المستخدم، على عكس معظم مواقع المعلومات الأخرى. يسمح كْوَرا بنشر الأسئلة والأجوبة دون الكشف عن هوية المستخدم، لكنه لا يسمح بنشر تعليقات مجهولة الهوية رداً على الإجابات.
لم يعد ممكناً للمستخدمين مجهولي الهوية أن يقوموا بالتصويت بالإيجاب أو التعليق أو دمج الأسئلة أو اقتراح إضافات أو إرسال طلبات إجابة. فُعلت هذه التقييدات الجديدة لوقف التعليقات السلبية من المستخدمين مجهولي الهوية.[57] تستخدم بعض المواقع الأخرى مثل ويكيبيديا وستاك إكستشنج المشاركة الجماعية لعدد من المستخدمين لتأكيد أو دحض المحتوى غير المرغوب به. لم يستخدم كْوَرا هذا النظام بعد.
يدور الجدل الحالي حول تقييد أرشيف الإنترنت لآلة واي باك بدرجة ما من متطلبات كُورا، حيث أن الأسئلة والإجابات على الموقع تفرض نوعاً ما من تحقيق الشخصية. حُجبت ألة واي باك بشكل كامل من رؤية أرشيف الإنترنت لكٌيورا
المنشورات
أثار كْوَرا الجدل حول استخدام معيار استبعاد الروبوتات لمنع ألة أرشيف الإنترنت واي باك من الإطلاع على أرشيف الموقع،[58] وحسب السبب المعلن فإن واجهة برمجة التطبيقات لألة واي باك اعتباراً من عام 2016 لن تسمح للمستخدمين بمراقبة الإجابات التي قد يندمون على نشرها في السابق. أٌثيرت الانتقادات حول مصير بيانات موقع كْوَرا إن أُغلق الموقع يوماً ما، واقتُرح استخدام ستاك أوفر فلو كبديل أرشيفي سهل.[59]
برنامج أفضل كُتَّاب
قدمت كْوَرا في نوفمبر 2012 برنامج أفضل كُتَّاب كوسيلة لتحديد الأفراد الذين كان لهم مساهمات قيمة في محتوى الموقع، وتشجيعهم على المواصلة. يتم دعوة أفضل الكُتَّاب في مناسبات متباعدة، ويتسلموا هدايا مثل قطع ملابس من علامات تجارية وكتب.
تؤمن الشركة أنه برعاية مجموعة من المستخدمين الأساسيين، على وجه الخصوص، الذين يستثمرون في الموقع، فإن البرنامج يقوم برد فعل ارتجاعي طبقاً لمشاركة المستخدم.[60]
انتقادات
في 2019، تعرضت كوورا لدعوى قضائية جماعية [الإنجليزية] بعد خرق بيانات حوالي 100 مليون مستخدم للموقع في العام السابق.[61][62]
تعرضت كوورا لانتقادات ودعوى قضائية لانحيازها لليمين اليهودي المتطرف وتضييقها على المستخدمين الداعمين لحقوق الشعب الفلسطيني. في 2019، كتبت الناشطة اليهودية بني بلند مقالًا في موندوايس حول منع حسابها في كورا بسبب تأييدها لمنشورات الدكتورة الأكادمية الفلسطينية ريما نجار النشطة في الموقع[63]، وفي نهاية العام، قامت ريما نجار بمقاضاة الموقع لحذف منشوراتها ومنعها من المشاركة[64][65][66]، ولكنها تخلت عن القضية بعد ثلاثة أشهر.[67]
جدول زمني
التاريخ | الحدث | التفاصيل |
---|---|---|
يونيو 2009 | مُنتَج | تأسيس موقع كْوَرا |
مارس 2010 | تمويل | ازدادت قيمة كْوَرا بمقدار 11 مليون دولار في الفئة ايه، بعد استثمار بينشمارك كابيتال.[68] |
يونيو 2010 | مُنتَج | أعلن كْوَرا أنها ستفتح باب المساهمة للعامة.[69] |
يناير 2011 | فريق | ترك مارك بودنيك شركة إيليفيشن بارتنرز للإنضمام إلى كْوَرا.[70] |
فبراير 2011 | تقنية | اختيار كُيور للغة البرمجة سي بلس بلس بدلاً من سي لخدماتها مرتفعة الأداء.[71] |
يوليو 2011 | مُنتَج | أضاف كْوَرا الفيديو لصفحات الأسئلة والإجابات خاصتها.[72] |
يوليو 2011 | مُنتَج | بدأ كْوَرا بقبول الأموال من خلال البطاقات الإئتمانية في مقابل طلبات الإجابة عن أسئلة.[73] |
سبتمبر 2011 | مُنتَج | أضاف كْوَرا خاصية التعليقات المترابطة والتصويت للتعليقات.[74] |
مايو 2012 | تمويل | استثمر بيتر ثيل وأدام دانجلو 50 مليون دولار في الفئة الثانية في كيورا.[75] |
سبتمبر 2012 | فريق | رحيل تشارلي شيفر الشريك المؤسس للشركة.[76] |
نوفمبر 2012 | مُنتَج | تقديم كْوَرا لبرنامج أفضل الكُتاب.[77] |
يناير 2013 | مُنتَج | تقديم كْوَرا للمدونات. |
مارس 2013 | مُنتَج | قدمت كْوَرا سياسية التخلص من الصورة بشكل نهائي للإجابات فقط.[78] |
أبريل 2014 | تمويل | استثمرت شركة تايجر العالمية للإدارة وشركة واي كومبيناتور 80 مليون دولار في الفئة سي في كْوَرا.[79] |
يناير 2016 | مُنتَج | إعلان كْوَرا عن نظام المكافأت، حيث تعرض مكافأه مالية لأفضل إجابة (مختارة بواسطة صاحب السؤال) على أسئلة محددة.[80] |
مارس 2016 | مُنتَج | اشترت كْوَرا موقع بارليو، موقع سؤال وإجابة أُنشئ بواسطة وائل غنيم.[81] |
أبريل 2016 | مُنتَج | أعلنت كْوَرا أنها ستبدأ باختبار الإعلانات على بعض صحف الإجابات.[82] |
مايو 2016 | فريق | رحيل مارك بودنيك مدير أعمال كْوَرا ورئيس الفريق الإشرافي. |
أغسطس 2016 | مُنتَج | إعلان كْوَرا عن استخدامها للغة الإسبانية ضمن لغات عرض الموقع.[83] |
نوفمبر 2016 | فريق | أُعلن كيلي باتلز كمدير مالي للشركة. |
مراجع
- وصلة مرجع: https://www.quora.com/about/languages.
- "أليكسا إنترنت" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|access-date=
و|archive-date=
(مساعدة) - وصلة مرجع: https://asia.nikkei.com/Business/Quora-pushes-into-Asia-with-social-media-information-service.
- وصلة مرجع: http://www.quora.com/about/team.
- "Quora's Highly Praised Q&A Service Launches To The Public (And The Real Test Begins)"، Techcrunch.com، 21 يونيو 2010، مؤرشف من الأصل في 02 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2013.
- Wortham, Jenna (12 مارس 2010)، "Facebook Helps Social Start-Ups Gain Users"، New York Times، New York Times، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010.
- "LinkedIn"، www.linkedin.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2017.
- "Why I Quit My CTO Job At Facebook And Started Quora"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010.
- "The Mystery Behind Quora"، Boston Innovation، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010.
- "Quora Signups Explode"، 28 نوفمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2011.
- "How many people use Quora?".[وصلة مكسورة]
- Tsotsis, Alexia (24 يونيو 2011)، "Inspired by Wikipedia, Quora aims for relevancy with topic groups and reorganized topic pages"، techcrunch.com، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2013.
- Cutler, Kim-Mai (11 سبتمبر 2012)، "Quora Co-Founder Charlie Cheever Steps Back From Day-To-Day Role At The Company"، TechCrunch، مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2018.
- Constine, Josh (23 يناير 2013)، "Quora Launches Blogging Platform With Mobile Text Editor To Give Every Author A Built-In Audience"، تك كرانش، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 1 فبراير 2013.
{{استشهاد ويب}}
: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - Russell, Jon (21 مارس 2013)، "Quora finally introduces full-text search to boost content discovery"، The Next Web، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2013.
{{استشهاد ويب}}
: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - Constine, Josh (29 مايو 2013)، "Quora Brings Full-Text Search To Mobile To Unlock FAQ&As For Any Keyword"، تك كرانش، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2013.
{{استشهاد ويب}}
: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - Tsotsis, Alexia (28 مايو 2013)، "Quora Grew More Than 3X Across All Metrics In The Past Year"، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2013.
- Gannes, Liz (12 نوفمبر 2013)، "Quora Gives Its Writers a Stats Dashboard"، AllThingsD، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2013.
{{استشهاد ويب}}
: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - Truong, Alice (12 نوفمبر 2013)، ""Quora Stats" Tells You If People Find Your Posts Useful"، فاست كومباني، مؤرشف من الأصل في 05 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2013.
{{استشهاد ويب}}
: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - Constine, Josh (13 نوفمبر 2013)، "Quora Signals It's Favoring Search Ads For Eventual Monetization, Launches Author Stats Tool"، تك كرانش، مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2013.
- Constine, Josh (9 أبريل 2014)، "Quora Wants To Stay Independent, Raises $80M Series C From Tiger Global At ~$900M Valuation"، تك كرانش، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2014.
{{استشهاد ويب}}
: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - Konrad, Alex (9 مايو 2014)، "Quora Raises $80 Million From Tiger Global To 'Stay Independent Forever'"، فوربس (مجلة)، فوربس (مجلة)، مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2014.
{{استشهاد بخبر}}
: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|صحيفة=
(مساعدة)، غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - McBride, Sarah (9 أبريل 2014)، "Tiger Global helps Q&A site Quora raise $80 million"، رويترز، رويترز، مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2014.
{{استشهاد بخبر}}
: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|صحيفة=
(مساعدة)، غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - "Quora Raises $80M Led by Tiger Global, Now Valued at $900Ml"، Re/code، 9 أبريل 2014، مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2014.
- Constine, Josh (11 مايو 2014)، "Q: Why Did Quora Join Y Combinator? A: It Was Almost Free"، تك كرانش، مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2014.
{{استشهاد ويب}}
: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - Altman, Sam (9 مايو 2014)، "Quora in the next YC batch"، Y Combinator، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2014.
- Kokalitcheva, Kia (9 مايو 2014)، "Meet the oldest Y Combinator startup ever: Quora"، فانتر بيد، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2014.
- "Quora's first acquisition is Arab Spring instigator's Q&A site Parlio"، TechCrunch، 30 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 09 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2016.
- "Quora begins testing ads on 'small number' of question pages"، VentureBeat، مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 7 أغسطس 2016.
- "Quora en español launches out of beta"، VentureBeat، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2016.
- "Launching a beta for Quora en français"، blog.quora.com، 27 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 03 أكتوبر 2018.
- "Quora Terms of Service"، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2017.
- Mlot, Stephanie (15 فبراير 2013)، "Quora adds options for sharing with unregistered users"، PC Mag، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو 2016.
- Arthur, Charles؛ Kiss, Jemima (5 يناير 2011)، "Quora: the hottest question-and-answer website you've probably never heard of"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2012.
- "Quora morphs from adolescence to hot property"، linkedmediagroup.com، مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2013.
- Dishman, Lydia (4 يناير 2011)، "fastcompany.com"، fastcompany.com، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2013.
- Taber, Jane (19 أكتوبر 2011)، "Quora offers clues as to why Justin Trudeau won't yet seek Liberal helm — The Globe and Mail"، The Globe and Mail، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2017.
- "Quora's New Algorithm for Ranking Answers"، ReadWriteWeb، مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2011، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010.
- "Quora Signups"، ReadWriteWeb، مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010.
- Lohr, Steve (22 أبريل 2011)، "Amazon Malfunction Raises Doubts About Cloud Computing"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 05 يوليو 2018.
- Yang, Lei؛ Amatriain, Xavier (01 يناير 2016)، "Recommending the World's Knowledge: Application of Recommender Systems at Quora"، ACM، RecSys '16، ACM، : 389–389، doi:10.1145/2959100.2959128، ISBN 9781450340359، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020.
- "Benchmark Invests at $86 Million Valuation"، TechCrunch، مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010.
- Raice, Shayndi (15 مايو 2012)، "Former Facebook Hands Capitalize on Buzz"، Wall Street Journal، Wall Street Journal، مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2013، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2012،
Quora raised $50 million in a new financing that values it at $400 million, up from a valuation of around $86 million two years ago, said people familiar with the matter. The new financing round is led by Facebook board member Peter Thiel, who invested with his own personal funds
-
{{استشهاد بوسائط مرئية ومسموعة}}
: استشهاد فارغ! (مساعدة) - "V.C.'s Answer Yes to Quora"، Nytimes.com، Nytimes.com، 30 مارس 2010، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010.
- Baig, Edward C.، "Social-networking site Quora has answers to your questions"، USA Today، USA Today، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2012، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010.
- Yiannopoulos, Milo، "Quora will be bigger than Twitter"، Telegraph، Telegraph، مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010.
- "Is Quora the biggest blogging innovation in 10 years"، Scobleizer، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010.
- "Why I was wrong about Quora as a blogging service..."، Scobleizer، 30 يناير 2011، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2011.
- "CNN 2010 Smartest People in Tech"، Money.cnn.com، Money.cnn.com، 9 يوليو 2010، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2010، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2015.
- "Top 30 Under 30, 2011"، inc.com، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2019.
- "Honoree Profiles for C.Cheever, A.D'Angelo, Top 30 Under 30, 2011"، inc.com، مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2017.
- Quora.com Traffic, Demographics and Competitors - Alexa نسخة محفوظة 14 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "The How-To Guide to Quora | Quora Features | Que"، www.quepublishing.com، مؤرشف من الأصل في 07 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2017.
- "This is a bit fucked, Quora"، Giantrobotlasers.com، 13 أغسطس 2012، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2013.
- "Quora Privacy Policy"، اطلع عليه بتاريخ 7 أبريل 2014.
- Perez, Sarah، "Q&A site Quora clamps down on anonymity – will review content before publishing, restrict actions"، TechCrunch، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2017.
- McCarthy, Andrew (1 يونيو 2016)، "How should I retrieve a deleted answer from a Quora user?"، Quora، اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو 2016.
- Mill, Eric (15 أكتوبر 2014)، "Quora keeps the world's knowledge for itself"، مؤرشف من الأصل في 09 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو 2016.
- Bea, Francis (30 أكتوبر 2012)، "Quora Introduces Top Writers, Drives Attention – and rewards – to its Most Influential Users"، Digital Trends، Digital Trends، مؤرشف من الأصل في 04 يوليو 2018.
- "Quora Trims Class Action Claims Over Data Breach" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2021.
- "Quora Users File Class Action Lawsuit Over Data Breach" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2021.
- "Quora has shown a double standard between my Palestinian colleague's anti-Zionist writing and my own" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2021.
- "Pro-Palestine Professor Sues Quora for Censorship After Banning" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2021.
- "Retired professor sues for reinstatement on Quora after 'Palestine' banning" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2021.
- "Lawsuit: Quora Discriminates Against Palestinian Professor" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2021.
- https://storage.courtlistener.com/recap/gov.uscourts.cand.353456/gov.uscourts.cand.353456.18.0.pdf نسخة محفوظة 2021-08-10 على موقع واي باك مشين.
- "Quora". Https:. Retrieved July 1, 2015. نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Q&A search site Quora opens to the public". CNET. Retrieved July 1, 2015. نسخة محفوظة 17 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Meet Quora's New Grown-Up: Elevation Partners' Marc Bodnick". Business Insider. Retrieved July 1, 2015. نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Why did Quora choose C++ over C for its high performance services? - Quora". Quora.com. Retrieved February 12, 2011.
- "Quora Adds Video To Its Q&A Pages". Techcrunch.com. Retrieved July 1, 2015. نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- "Quora Testing User Credits For "Ask To Answer" Questions". Techcrunch.com. Retrieved July 1, 2015. نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- "Quora Gets Threaded Comments, Comment Voting, Editing And Images". Techcrunch.com. Retrieved July 1, 2015. نسخة محفوظة 17 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Quora". Https:. Retrieved July 1, 2015. نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Yung-Hui, Lim (September 12, 2012). "Co-Founder Charlie Cheever Leaves And Quora Is Curve Jumping". Forbes. Retrieved July 1, 2015. نسخة محفوظة 17 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Quora Introduces A New Top Writers Program As A Hat Tip To Its Most Valuable Contributors". Fastcompany.com. Retrieved July 1, 2015. نسخة محفوظة 18 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "What is your favorite Quora policy or new feature? What Quora feature(s) should be improved or eliminated? - Quora". Https:. Retrieved October 10, 2016.
- "Quora Wants To Stay Independent, Raises $80M Series C From Tiger Global At ~$900M Valuation". Techcrunch.com. Retrieved July 1, 2015. نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Quora Turns 80M Visitors Into Q&A Bounty Hunters With Knowledge Prizes". Techcrunch.com. Retrieved April 27, 2016. نسخة محفوظة 17 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Quora's first acquisition is Arab Spring instigator's Q&A site Parlio". Techcrunch.com. Retrieved April 27, 2016. نسخة محفوظة 19 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Quora begins testing ads on 'small number' of question pages". Venturebeat.com. Retrieved April 27, 2016. نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Expanding Quora Beyond English Into Spanish". Retrieved August 2, 2016. نسخة محفوظة 19 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.