مارين لوبان

مارين لوبان (بالفرنسية: Marine Le Pen، تُلفظ /maʁin lə pɛn/) (ولدت في 5 أغسطس 1968، نويي سور سين، أعالي السين) سياسية فرنسية وبرلمانية أوروبية عن فرنسا ورئيسة حزب الجبهة الوطنية (فرنسا) اليميني وهي ابنة مؤسسه ورئيسه السابق جان ماري لوبان الزعيم اليميني الذي خاضت ضده صراعا حول زعامة الحزب[4][5] وخالة البرلمانية الفرنسية ماريون مارشال لوبان. أصبحت منذ 2016 مرشحة عن حزبها واليمين المتطرف للانتخابات الرئاسية 2017، وقد حققت أفضل نتيجة في تاريخ اليمين المتطرف بتأهلها للدورة الثانية من الانتخابات بمجيئها في المرحلة الثانية بعد إيمانويل ماكرون الذي احتل المرتبة الأولى بفارق صغير عنها. لكنها خسرت الانتخابات في الدورة الثانية بفوز مانويل ماكرون بنسبة 66.06 [6]

مارين لوبان
(بالفرنسية: Marine Le Pen)‏ 
مارين لوبان رئيسة الجبهة الوطنية

رئيسة الجبهة الوطنية (فرنسا)
تولت المنصب
16 يناير 2011
 
عضو في البرلمان الأوروبي
تولت المنصب
14 يوليو 2009
الدائرة الإنتخابية الشمالية الغربية فرنسا
في المنصب
20 يوليو 200413 يوليو 2009
الدائرة الإنتخابية إيل دو فرانس
معلومات شخصية
اسم الولادة (بالفرنسية: Marion Anne Perrine Le Pen)‏[1] 
الميلاد 5 أغسطس 1968
نويي سور سين (92),  فرنسا
الجنسية فرنسيون
العرق بريطون
الزوج فرانك تشوفروي (ز. 1995; ط. 2000)
إريك لوريو (ز. 2002; ط. 2006)
العشير لويس أليوت (2009–2019)[2] 
الأولاد جيهان تشوفروي، ماتيلد تشوفروي، لويس تشوفروي
الأب جان ماري لوبان 
الأم بيريت لالان
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة باريس 2
شهادة جامعية ماجستير القانون 
المهنة محامية
الحزب الجبهة الوطنية
اللغة الأم الفرنسية 
اللغات الفرنسية[3] 
مجال العمل سياسة 
التوقيع
 
المواقع
الموقع http://www.marine2017.fr
IMDB صفحتها على IMDB 

حياتها

مارست مارين لوبان مهنة المحاماة بين 1992 و 1998. انتُخبت عضواً في البرلمان الأوروبي في سنة 2004 وأعيد انتخابها في سنة 2009، تترأس حزب الجبهة الوطنية منذ 16 يناير 2011.[7][8]

كانت مارين لوبان مرشحة عن الجبهة الوطنية في الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2012.

حياتها الخاصة

تنتسب لوبان إلى الروم الكاثوليك.[9] تزوجت في عام 1995 من فرانك تشوفروي، وهو مدير أعمال عمل في الجبهة الوطنية. لديها ثلاثة أبناء من فرانك تشوفروي، (جيهان، لويس، وماتيلد).[10] بعد طلاقها من تشوفروي في عام 2000، تزوجت من إريك لوريو في عام 2002، الأمين الوطني السابق للجبهة الوطنية والمستشار السابق  للانتخابات الإقليمية في نور باس دي كاليه، ثم تطلقت منه في عام 2006.

وهي الآن في علاقة مع لويس أليوت منذ عام 2009،، الذي هو من عرقية الأقدام السوداء الفرنسية وإرث اليهود الجزائريين.[11] كان الأمين العام للجبهة الوطنية في الفترة من 2005 إلى 2010، ثم نائب الرئيس الوطني الذي كان مسؤولا عن المشروع.[12] تقضي معظم وقتها في سانت كلاود، وقد أقامت في لا سيل-سانت-كلاود مع أبنائها الثلاثة منذ سبتمبر 2014، ولديها شقة في هينان بومونت. اشترت مع أليوت منزلا في ميلاس، عام 2010. [13]

الانتخابات الرئاسية لعام 2017

الدورة الأولى

تقدمت مارين لوبن في في الاقتراع الأول من الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017 التي أقيمت في 23 نيسان/ أبريل 2017 ولم يفز أي مرشح بالأغلبية المطلقة، ولكن حلَّ إيمانويل ماكرون أولاً : حيث حصل على 24.01٪ (صوت له: 8 656 346 شخص)، وحلت مارين لوبن ثانياً حيث حصلت على 21,30 ٪ (صوت لها: 7 678 491  شخص)، وتأهل المرشحان للجولة الأخيرة في 7 أيار / مايو 2017.[14]

المناظرة الرئاسية

تجابهت مارين لوبن مع خصمها إيمانويل ماكرون في مناظرة يوم 3 أيار 2017 قبيل الموعد النهائي للانتخابات، وكان موقفها ضعيفاً ولم تقدم أي مشروع واكتفت بانتقاد خصمها ماكرون الذي بدا وكأنه رئيس دولة وله مشروع شامل.[15] وصفت هذه المناظزة من قبل صحيفة لو فيغارو بأنها شجاراً وليست نقاشاً.

النتيجة النهائية للدورة الثانية

أقيمت الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017 في 7 مايو /أيار 2017 وجاءت نتيجتها بخسارة ماريان لوبان بنتيجة 33.94% . وفوز إيمانويل ماكرون بنسبة 66.06 حسب ما أعلنته الداخلية الفرنسية [6] ، وتمثل هذه النتيجة فوزا ساحقا على مرشحة حزب اليمين المتطرف ليغدو ماكرون الرئيس الثامن للجمهورية الفرنسية.

الآراء والمواقف

أعربت لوبان عن مواقفها بشأن مجموعة واسعة من القضايا السياسية كالاقتصاد والهجرة والقضايا الاجتماعية والسياسة الخارجية. وذكرت أنها تركز حملتها على البرنامج الاقتصادي والاجتماعي لحزب الجبهة الوطنية، نظرًا لأن سياسات الهجرة التي يتبعها الحزب باتت معروفة بشكل أفضل للناخبين.[16][17]

وُصفت بأنها أكثر ديمقراطية وجمهوريّة من والدها القومي جان ماري لوبان، القائد السابق لحزب الجبهة الوطنية، إذ حاولت تحسين صورة الحزب بإعادة صياغة المواقف السياسية، وطرد الأعضاء المتهمين بالعنصرية أو معاداة السامية أو التواطؤ مع العدو النازي، ومن ضمنهم والدها.[18][19] ساهمت مارين لوبان أيضًا في تخفيف حدة بعض مواقف الحزب السياسية، إذ دافعت عن الاتحاد المدني للأزواج من نفس الجنس بدلًا من معارضة حزبها سابقًا للاعتراف القانوني بالشراكات من نفس الجنس، وقبلت الإجهاض غير المشروط وسحبت عقوبة الإعدام من منصتها.[20][21][22][23]

فيما يتعلق بالسياسة الاقتصادية، تفضّل لوبان الحمائية كبديل للتجارة الحرة.[24] وتدعم القومية الاقتصادية وفصل الاستثمار عن عمليات مصارف التجزئة،[25][26] وتنويع مصادر الطاقة،[27] وتعارض خصخصة الخدمات العامة والضمان الاجتماعي،[28][29][30] والمضاربة في الأسواق الدولية للسلع الأساسية، والسياسة الزراعية المشتركة.[31]

تعارض لوبان العولمة التي تجدها السبب في التوجهات الاقتصادية السلبية، وتعارض الاتحاد الأوروبي فوق الوطني والفدرالية، وتفضل بدلًا منهما «أوروبا الأمم» المتحالفة بشكل فضفاض.[32] ودعت فرنسا إلى مغادرة منطقة اليورو، ومع ذلك، ورد في مايو 2019 أنها لم تعد ترغب في أن تترك فرنسا عملة اليورو.[33][34] ودعت إلى استفتاء على مغادرة فرنسا الاتحاد الأوروبي.[35] كانت معارِضةً صريحةً لمعاهدة لشبونة،[36] وتعارض انضمام تركيا وأوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي.[37][38] تعهّدت لوبان بإخراج فرنسا من الناتو ومنطقة نفوذ الولايات المتحدة.[39] وتقترح استبدال منظمة التجارة العالمية،[40][41] وإلغاء صندوق النقد الدولي.[42]

تزعم لوبان وحزب الجبهة الوطنية أن التنوع الثقافي باء بالفشل،[43] وتطالب بـ «نزع أسلمة» المجتمع الفرنسي.[44] تدعو لوبان إلى وقف الهجرة القانونية،[45] وسوف تلغي القوانين التي تسمح للمهاجرين غير الشرعيين بأن يصبحوا مقيمين قانونيين،[46] وتطالب بخفض الإعانات المقدمة للمهاجرين لإحباط دوافع المهاجرين الجدد.[47] بعد بداية الربيع العربي وأزمة المهاجرين إلى أوروبا، دعت لوبان فرنسا إلى الانسحاب من منطقة شنغن وإعادة ضبط الحدود.[48][49]

فيما يتعلق بالسياسة الخارجية، تدعم لوبان إقامة شراكة متميزة مع روسيا، وتصرح بأن الولايات المتحدة «أخضعت» أوكرانيا. وهي ناقدة لاذعة لسياسة الناتو في المنطقة، والمشاعر المعادية لروسيا في أوروبا الشرقية،[50] والتهديدات بفرض عقوبات اقتصادية.[38]

مراجع

  1. المؤلف: Andrew Bell — العنوان : Encyclopædia Britannica — الناشر: الموسوعة البريطانية، المحدودة
  2. http://madame.lefigaro.fr/societe/apres-dix-ans-de-relation-marine-le-pen-et-louis-aliot-sont-separes-120919-166865 — تاريخ الاطلاع: 13 سبتمبر 2019
  3. المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسيةhttp://data.bnf.fr/ark:/12148/cb15069641h — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  4. بعد اقترابها من رئاسة الجبهة الوطنية / مارين لوبان تمثّل تهديدًا متزايدًا على ساركوزي, العـرب الـيوم نسخة محفوظة 13 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. "Profile: Marine Le Pen" (باللغة الإنكليزية)، BBC News، 28 مارس 2011، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2011.{{استشهاد بخبر}}: صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link)
  6. "الداخلية الفرنسية: ماكرون يحصل على 66 بالمئة من الأصوات"، ara.reuters.com، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. {{استشهاد ويب}}: النص "Reuters" تم تجاهله (مساعدة)، النص "أخبار عالمية" تم تجاهله (مساعدة)
  7. "Biographie de Marine Le Pen" (باللغة الفرنسية)، Front National، 2011، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2011. {{استشهاد ويب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |شهر= (مساعدة)
  8. "France's National Front picks Marine Le Pen as new head" (باللغة الإنكليزية)، BBC News، 16 يناير 2011، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2011.{{استشهاد بخبر}}: صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link)
  9. Delphine Legouté (14 يوليو 2015)، "Marion Maréchal-Le Pen évoque ses racines protestantes pour se rabibocher avec la Fédération protestante de France"، أوروبا 1 [الإنجليزية]، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2017.
  10. "Marine Le Pen's biography" (باللغة الفرنسية)، Élections présidentielles 2012، 20 نوفمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2010.
  11. Saïd Mahrane, « Marine Le Pen fait la cour aux juifs », لو بوان, 3 décembre 2011. Consulté le 3 décembre 2011. نسخة محفوظة 11 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  12. "Leading Sarkozy to the Guillotine"، The New York Times، 06 مايو 2012، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2018.
  13. "Marine Le Pen achète à Millas : "Cela relève de ma vie privée" : Millas"، Millas.blogs.lindependant.com، 13 سبتمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2015.
  14. فرنسا: الانتخابات الرئاسية ستجري يومي 23 أبريل و7 مايو 2017 فرانس 24 , نشر في 4 مايو 2016 ودخل في 29 نوفمبر 2016. نسخة محفوظة 30 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  15. Débat Macron - Le Pen : invectives et brutalité - France 24 نسخة محفوظة 06 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  16. "Marine Le Pen : "Social issues—the National Front's policies""، Front National (باللغة الفرنسية)، 24 سبتمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 06 مايو 2011، اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2010.
  17. Andrea Bambino (09 ديسمبر 2010)، "Marine Le Pen involves in economics" (باللغة الفرنسية)، Agence France-Presse، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2011.
  18. Francetv info، "Défilé du FN : comment Marine Le Pen va marginaliser son père"، Francetvinfo.fr، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2016.
  19. "L'after RMC: " Jean-Marie Le Pen est assez marginalisé et esseulé dans sa tentative de combattre le Front national ", Louis Aliot"، Bfmtv.com، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2016.
  20. "The de-demonisation of the Front National"، Policy Network، 26 مارس 2013، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2016.
  21. "IVG : Marion Maréchal-Le Pen recadrée par sa tante"، Le Figaro، 06 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2016.
  22. "Marine Le Pen "pour un Pacs amélioré" pour les homosexuels"، BFM TV، 06 أكتوبر 2014، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2016.
  23. "Présidentielle: Marine Le Pen ne propose plus de rétablir la peine de mort"، L'Express، 03 فبراير 2014، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2016.
  24. "The 2012 great alternation is built in 2011"، Nations Presse Info (باللغة الفرنسية)، 15 نوفمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 06 سبتمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2010.
  25. "In order to absorb our debt: repeal the 1973 Law!"، Front National (باللغة الفرنسية)، 30 نوفمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2010.
  26. "Dexia fall: Marine Le Pen's proposals in order to get over the banking stagnation" (باللغة الفرنسية)، Front National، 05 أكتوبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2011.[وصلة مكسورة]
  27. "Marcoule's nuclear accident: the urgency to secure the plants" (باللغة الفرنسية)، التجمع الوطني، 12 سبتمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2011.
  28. "New scandalous rise in gas prices : the state must regain the control of the situation" (باللغة الفرنسية)، التجمع الوطني، 01 مارس 2011، مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2011.
  29. "Barcelona summit: the public utilities slip and the social EU regresses"، ألترناتيف إيكونوميك  (n° 202) (باللغة الفرنسية)، أبريل 2002، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2010.
  30. "Aide Médicale d'État—Free access for illegal immigrants: let's stop the scandal !" (PDF)، Front National (باللغة الفرنسية)، 07 ديسمبر 2010، مؤرشف من الأصل (PDF) في 14 ديسمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2010.
  31. "Marine Le Pen visits the Paris International Agricultural Show"، جريدة الأحد [الإنجليزية] (باللغة الفرنسية)، 25 فبراير 2011، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2011، اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2011.
  32. "Sarkozy dupes the French while with his cronies at Davos" (باللغة الفرنسية)، التجمع الوطني، 27 يناير 2010، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2010.
  33. "Marine Le Pen: "The real problem is the Euro!""، Front National (باللغة الفرنسية)، 04 مايو 2010، مؤرشف من الأصل في 21 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2010.
  34. Chrisafis, Angelique (26 مايو 2019)، "Marine Le Pen ahead of Macron's centrist party, say French exit polls"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2020.
  35. "Brexit 'most important moment since Berlin Wall': Le Pen"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو 2016.
  36. "Reform of the French Post's statute: a serious undermining of the public utilities" (باللغة الفرنسية)، Front National، 03 أكتوبر 2009، مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2010.
  37. "European Parliament resolution on Turkey's progress report 2008 (explanations of vote)"، البرلمان الأوروبي، 12 مارس 2009، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2010.
  38. "Marine Le Pen: Ukraine's association with EU – best option". وكالة الانباء الأوكرانية الوطنية. 26 June 2013 نسخة محفوظة 2014-03-08 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  39. "France to ditch NATO, embrace Russia if National Front comes to power"، وكالة أنباء نوفوستي، 13 أبريل 2011، مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2011.
  40. "Protections at boundaries: how to revive industry and employment ?" (باللغة الفرنسية)، Front National، 10 يونيو 2011، مؤرشف من الأصل في 07 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 نوفمبر 2011.
  41. "Marine Le Pen's press conference at the National Press Club in Washington"، Nations Presse Info (باللغة الفرنسية)، 03 نوفمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2013، اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2011.
  42. "Marine Le Pen launches the debate about the future of IMF" (باللغة الفرنسية)، التجمع الوطني، 20 مايو 2011، مؤرشف من الأصل في 02 يونيو 2011، اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2011.
  43. Peggy Hollinger (09 فبراير 2011)، "Le Pen daughter applauds Cameron"، Financial Times، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2011.
  44. "Le Pen says she's no Wilders"، إذاعة هولندا العالمية، 01 يونيو 2011، مؤرشف من الأصل في 07 يونيو 2011، اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2011.
  45. "Marine Le Pen: "If I was president...""، باري ماتش (Nations Presse Info) (باللغة الفرنسية)، 08 يوليو 2010، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2013، اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2010.
  46. "Speech at the "Summer days of Marine Le Pen"" (باللغة الفرنسية)، Front National، 11 سبتمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2011.
  47. "Marine Le Pen's open letter to policemen, gendarmes and customs officers concerning the policy of fight against illegal immigration" (PDF)، Nations Presse Info (باللغة الفرنسية)، 05 يوليو 2011، مؤرشف من الأصل (PDF) في 14 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2011.
  48. "The French-Italian summit of 26 April will be no use if France does not announce that it definitively breaks with Schengen Agreement" (باللغة الفرنسية)، التجمع الوطني، 25 أبريل 2011، مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2011.
  49. "Schengen : Sarkozy admits the extent of the disaster but does not act ! We must leave Schengen Area" (باللغة الفرنسية)، التجمع الوطني، 23 أبريل 2011، مؤرشف من الأصل في 07 نوفمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2011.
  50. "L'Ukraine de l'Ouest désormais " ouvertement " vassalisée par Washington"، Front National، مؤرشف من الأصل في 06 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2017.

وصلات خارجية

  • بوابة السياسة
  • بوابة المرأة
  • بوابة أعلام
  • بوابة الاتحاد الأوروبي
  • بوابة باريس
  • بوابة فرنسا
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.