محمد سعيد رسلان
محمد سعيد رسلان والمكنى بأبي عبد الله، ولد في 23 نوفمبر 1955 بقرية سبك الأحد مركز أشمون، بمحافظة المنوفية، بمصر، من علماء الحديث وينتمي للمدرسة السلفية،[1] ويشير خصومه إلى ميله لرؤى محمد أمان الجامي وبعثه لأدبيات الطاعة الجامية، حيث اشتهر بتأييده للحكام العرب، ومعارضته لثورات الربيع العربي، واعتبارها خروجاً على الحاكم، كما قال إن قتلى فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة من البغاة الخارجين على الحاكم حسب قوله.[2]
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
الميلاد | 23 نوفمبر 1955
سبك الأحد، مركز أشمون، محافظة المنوفية، مصر | |||
مواطنة | مصر | |||
المذهب الفقهي | أهل السنة والجماعة · سلفية جامية | |||
العقيدة | مسلم | |||
الحياة العملية | ||||
مؤلفاته | قناة السويس الجديدة والتوكل على الله · فضل العلم · دعائم منهاج النبوة | |||
المدرسة الأم | جامعة الأزهر | |||
المهنة | إمام | |||
اللغة الأم | العربية | |||
اللغات | العربية | |||
المواقع | ||||
الموقع | www.rslan.com | |||
دراساته
- حاصل على بكالوريوس الطب والجراحة من جامعة الأزهر.
- حاصل على ليسانس الأداب قسم اللغة العربية شعبة الدراسات الإسلامية.
- حاصل على درجة الماجستير في علم الحديث بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى عن بحث في «ضوابط الرواية عند المُحدِّثين»
- حاصل على الدكتوراه في علم الحديث بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى في بحث عن «الرواة المُبدَّعون من رجال الكتب الستة»
- معه إجازة في أربعين حديث نبوي بسنده مسماة «الأربعين البُلدَانِيَّة»[1]
عمله الدعوي
يقوم بإلقاء خطبة الجمعة والدروس في:[1]
- المسجد الشرقي، بقرية سبك الأحد مركز أشمون.
- يقوم بالإشراف علي معهد الفرقان بسبك الأحد.
منعه من الخطابة والتدريس
قررت وزارة الأوقاف في يوم الأربعاء 19 سبتمبر 2018 إلغاء تصريح محمد سعيد رسلان ومنعه من صعود المنبر أو إلقاء أي دروس دينية بالمساجد لمخالفته تعليمات وزارة الأوقاف المتصلة بشأن خطبة الجمعة.[3] وعاد بعدها بأسبوع للخطابة بعد تعهده بالالتزام التام بتعليمات الأوقاف فيما يتصل بخطبة الجمعة.[4]
مؤلفاته
له عدد من المؤلفات المنشورة، منها:[1]
|
|
مواقفه السياسية
جزء من السلفية عن |
التيار الجامي |
---|
بوابة الإسلام |
يعد محمد سعيد رسلان من أشهر قيادات السلفية الجامية أو المدخلية في مصر، حيث اشتهر بتأييده للحكام العرب، ومعارضته لثورات الربيع العربي، واعتبارها خروج على الحاكم[5] كما اشتهر بمعاداة حركة الإخوان المسلمين ووصفهم بالخوارج، ومن آرائه في ذلك:[2]
- قام بتأيد انقلاب 2013 في مصر، وأكد أن من بين تولي الحكم هو من غلب بسيفه، وينطبق ذلك على قام به الجيش من عزل محمد مرسي.[2]
- قال أن قتلى فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة من البغاة الخارجين على الحاكم حسب قوله.[2]
- قال أن ما دعت له «الجبهة السلفية» من مظاهرات في 28 نوفمبر 2014، تحت مسمى «انتفاضة الشباب المسلم»، حيث قال إنها من أشكال الخروج على الحاكم، ومن أفعال الخوارج.[6]
انظر أيضًا
المصادر
- ترجمة محمد سعيد رسلان على موقعه الخاص نسخة محفوظة 27 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- السلفية الجامية، موقع الحركات الإسلامية نسخة محفوظة 28 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- خبر من جريدة اليوم السابع نسخة محفوظة 22 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- تفاصيل عودة محمد سعيد رسلان لخطبة الجمعة بمسجده بالمنوفية، بوابة الأهرام نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- كتب في حزب المتبديع Archives - شبكة سحاب للرد على أهل الضلال والأحزاب نسخة محفوظة 19 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- رسلان: عناصر الإخوان سترتدي ملابس الشرطة في 28 نوفمبر لتوريط الداخلية، الوطن. نسخة محفوظة 19 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجية
- بوابة السياسة
- بوابة الحديث النبوي
- بوابة مصر
- بوابة أعلام