منتدى النساء الأحرار

منتدى النساء الأحرار أو منتدى النساء المُستقلات (بالإنجليزية: Independent Women's Forum)‏ هي منظمة غير ربحية أمريكية محافظة سياسياً، تركّز على قضايا السياسات الاقتصادية التي تتعلق بالمرأة.[4][5] تأسس المنتدى من قبل الناشط "روزالي سيلبرمان" لتعزيز "البديل المحافظ إلى المبادئ النسوية" بعد ترشيح المحكمة العليا برئاسة القاضي كلارنس توماس في عام 1992.[6] ويعتبر هذا المنتدى من نوع 501(c)(4). كما تعتبر منظمة صوت النساء الأحرار المعرفة اختصارا بـ IWV شقيقة لهذا المنتدى

منتدى النساء الأحرار
منتدى النساء الأحرار

شعار منتدى النساء الأحرار

الاختصار IWF
البلد الولايات المتحدة 
المقر الرئيسي شارع نيويورك، 1875 I S-500
واشنطن العاصمة
تاريخ التأسيس 1992
النوع 501(c)(3)[1]
الاهتمامات حقوق المرأة
العنف الأسري
قانون العمل[1][2]
الأيديولوجيا سياسة محافظة 
منطقة الخدمة  الولايات المتحدة
 العراق
 أفغانستان
المالية
الموازنة 709 ألف دولار[3]
عدد الموظفين سابرينا شايفر
كاري لوكاس
إيتر إيغينس
كريستينا هوف سومرز
لاين شيني
ويندي لي غرام
ميدغ ديكتر
كاتي أوبيرن
الموقع الرسمي الموقع الرسمي
الإحداثيات 38.9018°N 77.0428°W / 38.9018; -77.0428  

مجموعة المحامين المعروفة بـ "العدالة النسوية"، التي اسمتها المؤلفة "كريستينا هوف سومرز" المتبنية لفكر الليبيرالية الكلاسيكية والمدعية بمعارضتها للنظام الأبوي المحدد لأدوار الأفراد حسب الجنس.[7]، تقارب الوضع النسوي للسيدات الأمريكيات بأنهن "مظلومات الجنس الثاني".[8]

خلال الإنتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2012، أعلن صوت النساء الأحرار مقارنة بين الرئيس أوباما مع صديقه المقرب.[9]

الأصل والتاريخ

تأسس المنتدى سنة 1992 من طرف النشطاء "ريكي سيلبرمان"، "أنيتا كاثرين" و"باربارا أولسن[6][10] وأُنشِئ خصيصا لمجموعة "نساء من أجل القاضي توماس " التي دافعت عن القاضي كلارنس توماس ضد مزاعم التحرش الجنسي وغيرها من المخالفات. وبحلول سنة 1996، حصل المنتدى على 700 رسوم دفع من طرف الأعضاء لتنظيم غذاء عمل للتواصل وتبادل الأفكار والاقتراحات.[11] كان "سيلبرمان" أول رئيس للمنتدى، ولاحقا انضمت كل من "نانسي بفوتنهوير " و"أنيتا كاثرين بلير " إلى قيادة المنتدى. المدير التنفيذي الحالي للمنظمة هي "صابرينا شايفير ".[12] عُرفت المنظمة أنها "افتراضية" من مؤسسة واشنطن الجمهورية،[11][13] وفي 2006 وكان عدد المنخرطين في المنتدى 20377 عضوا بميزانية قدرت بـ 1.05 مليون دولار.[4]

أفكار المنتدى تجاه النسوية

يعارض منتدى النساء الأحرار العديد من المناصب النسوية السائدة، واصفا إياها بأنها "نسوية راديكالية". ويقول الكتاب التابعين لهذا المنتدى أن الفجوة بين الجنسين في الدخل موجودة بسبب زيادة طلب المرأة للمرونة، ساعات أقل، وتقليل السفر في حياتهم المهنية، وليس بسبب التفرقة الجنسية. في مقال لصحيفة دالاس مورنينغ نيوز، يصف نائب رئيس المنتدى كاري لوكاس أوجه التفاوت بين الجنسين في الدخل ب "خيارات المرأة الخاصة"، وكتبت بأن المرأة "تميل إلى وضع الأوليوية الأعلى على المرونة وتحقيق الذات من الرجال، الذين يركزون أكثر على الدفع. وتميل النساء إلى تجنب الأعمال التي تتطلب السفر أو النقل، وأنها تأخذ المزيد من الوقت منه وتنفق ساعات أقل في المكتب من الرجال. كما أن الرجال يأخذون بشكل غير متناسب والوظائف الأكثر قذرة وخطورة."[14]

أشاد بعض المعلقين المحافظين من بينهم الأمريكية "ليندا شافيز" بالتقدم الاقتصادي للمرأة في أمريكا، وهو كتاب نشر سنة 1999 كجزء من المنتدى.[15] وقدم "جون ستوسيل" في كتاب له سنة 2007 دليلا على أن "النساء الأميركيات لم يتمتعن بالمزيد من الخيارات أو مثل بجودة عالية من الحياة."[16]

وقد أكد بعض الكتاب أن الخطاب النسوي يستخدم من قبل المنتدى لأغراض مكافحة النسوية،[17][18] ووصفت صحيفة نيويورك تايمز في افتتاحية لها بأن منتدى النساء الأحرار بأنه "مجموعة من السياسات العامة اليمينية التي توفر الدعم الكامل ضد المواقف المتطرفة التي أصبحت واقعا خطرا على النساء."[19]

السياسة والبرامج المحلية

سياسة الرعاية الصحية للولايات المتحدة الأمريكية

في عام 2009، أصدر "منتدى النساء الأحرار" إعلان سياسي على يوتيوب في ثمان ولايات بحجة أن "300.000 امرأة أمريكية تعاني من سرطان الثدي قد لقوا حتفهن" إذا شملت الرعاية الصحية للولايات المتحدة خيار تمولها الحكومة.[20][21] فيما وصف موقع FactCheck.org الإعلان بأنه كذبة وتلاعب بمخاوف المرأة، ووجد أنه يعتمد على "إحصائيات قديمة، منطق خاطئ وتلميحات كاذبة." [22]

البرامج والسياسات التعليمية في الحرم الجامعي

ينشط منتدى النساء الأحرار في المناقشات السياسة التعليمية ويركز على عدد من القضايا المختلفة سواء في التعليم الابتدائي/الثانوي أو التعليم العالي:

عنوان الإنفاذ التاسع

بعد فترة قصيرة من إنشاء المنتدى، إنضم إليه جماعات أمثال مدربين الرابطة الوطنية للمصارعة في معارضة الشيء الذي جعل وزارة التربية والتعليم الأمريكية تفرض تشريعات المساواة بين الجنسين تبعا لمكتب الحقوق المدنية التاسع. حيث يحرم استبعاد أي شخص في الولايات المتحدة من المشاركة في إطار أي برنامج تعليم أو نشاط يتلقى مساعدة مالية على أساس الجنس. وفقا للقانون التاسع لسنة 1972.[23]

وتعليقا على بعض العواقب السلبية الغير مقصودة الناتجة عن هذا القانون[24]، صرحت "كريستين ستوبلا":

«كثيرا ما اتهم (منتدى النساء) بعنوان الإنفاذ التاسع. ولكن نحن لا نعارض عنوان الإنفاذ التاسع... ما يقوم به عنوان الإنفاذ التاسع هو السبيل ليختاره مكتب الحقوق المدنية. ونظرا للوائحها والكليات، يطبقون التناسب الإحصائي... الحس السليم كما تشير بيانات الإستطلاع أن الرجال هم أكثر إهتماما في ممارسة الرياضة من النساء. لكن هناك الكثير من الطلبة الإناث من الذكور. يصبح لعبة أرقام، حيث لديه عدد من الرياضيين لكتون متناسبة، وأسهل طريقة للقيام بذلك هو قطع فرق الرجال.[25]»

ولدعم ما ورد فيه أن غياب عنوان الإنفاذ التاسع الحالي، الرجال هم الأكثر عرضة للالتحاق في برامج الرياضة الجماعية من النساء، أجرى منتدى النساء الأحرار دراسة عام 1998 بأن فحص نسبة الطلاب في المؤسسات في جميع المدارس النسائية المشاركة في ألعاب القوى مقارنة مع نسبة الطلاب الإناث المشاركات في برامج مماثلة في مدارس جامعية عموما. ووجد أن الطالبات في المدارس المشتركة هي أكثر بكثير من الطلاب الرياضيين. استشهد "جيريمي رابكين" الدراسة في مقال في أبريل 1999 في المشاهدين الأمريكيين، متسائلا "إذا "التمييز" يحتفظ بانخفاض نسبة النساء الرياضيات في المدارس المختلطة، ما يمثل معدلات المشاركة الشاملة التي هي نصف المتوسط الوطني للمرأة في برين ماور، ماونت هوليوك، ويليسلي وسميث ؟"[26]

في مقال توضيحي في يناير 2012 في الذكرى ال40 لعنوان الإنفاذ التاسع، وصفت المديرة التنفيذية لمنتدى النساء الأحرار "صابرينا شايفر": آمل أن تشرع النساء في القبول بأنه مهما كانت الظروف متوازنة إلا أن نقاط القوة والأفضليات لا يمكن تطبيق المساواة عليها، إذ أن "المساواة بين الجنسين" في الأفكار لا يمكن أن تكون نفسها في الواقع.[27]

الدعوة لإختيار المدرسة

في استجابة لانخفاض درجات الاختبارات في المرحلة الابتدائية الأمريكية العامة، المتوسطة والثانوية، وخاصة بين الأطفال الصغار، أنشأ منتدى النساء الأحرار "مشروعا لاختيار المدرسة للنساء". الهدف من هذه الخطوة حسبما يصف المنتدى تحسين النتائج السلبية لقانون المساواة في تعليم المرأة. ووفقا لتقرير الباحث "كريستا كافر" الذي نشره منتدى النساء الأحرار:

«مشروع منتدى النساء الأحرار هو الحل ... الفتيات أكثر انخراطا وطموحا في المدرسة، بينما هن أكثر عرضة للمعاناة من المشاكل الأكاديمية والسلوكية مقارنة مع الأولاد.[28]»

وكان لإنشاء هذا المشروع ردود فعل واسعة[29] حيث وصلت إلى المعارضة الصوتية للمنظمة الوطنية للمرأة في المدارس وحيدة الجنس، والذي شجب مثل هذه الترتيبات كأمثلة حديثة غير مقبولة للفصل بين الجنسين.[30]

حرم جامعة ديوك حيث زُعم وقوع قضية ديوك لاكروس به سنة 2006

قضية لاكروس بجامعة ديوك 2006

بعد قضية اغتصاب الطالبة كريستال غيل ماغنوم من طرف لاعبي لاكروس بجامعة ديوك في مارس 2006 المزعم بأنها جريمة كراهية كون أن الطالبة من السود[31][32][33][34]، علق "كاري لوكاس" للمنتدى قائلا:

«في جامعة ديوك، اتهمت امرأة ثلاثة رجال باغتصابها. اثنين منهم تم اتهامهم. نحن نعلم أسماءهم. شاهدنا صورهم. حياتهم لن تكون نفسها... ولعل الدليل سوف يظهر أنها أرتكبت جريمة بشعة وهي الإغتصاب. إذا كان الأمر كذلك، فيجب أن يعاقبوا بشدة. ومع ذلك، فإن وسائل الإعلام سريعة جدا للإثارة وإدانة لاعبي لاكروس، وتكشف عن حقائق تشير إلى أن المتهمين قد يكونون أبرياء من هذه الجريمة.[35]»

وانتقد الكاتب الصحفي "ميشيل جاينور " الكاتب في صحفية تجديد أمريكا الخاصة بالدبلوماسي الأمريكي ألان كييس للمنتدى الطريقة المتسرعة التي اعتمدها وكيل النيابة العامة المكلفة بمتابعة القضية قائلا: "أشعر بالأسى للطريقة السيئة التي عومل بها لاعبي لاكروس خلال أبريل 2006، كان من الممكن استثمار الوقت في جمع الأدلة والمثابرة في التحقيق بدلا من التسرع والتقدير الخاطئ للوقائع".[36]

في 11 أبريل 2007، أسقطت "روي كوبر"، النائب العام لولاية كارولاينا الشمالية، جميع التهم وأعلنت أن لاعبي لاكروس الثلاثة أبرياء. وقال "كوبر" أن اللاعبين "ريد سيليغمان"، "كولين فينيرتي" و"ديفيد إيفانز" كانوا ضحايا "الاستعجال بالاتهام".[37] كما قام "كوبر" بوصف "نيفونغ" "بالمدعي العام المارق"، وانسحب من القضية في يناير 2007 بعدما قدمت هيئة المحامين في ولاية كارولاينا الشمالية دعاوى أخلاق عمل ضده. في يونيو 2007، تم شطب "نيفونغ" من نقابة المحامين بسبب "خيانة الأمانة والاحتيال والخداع والتضليل"، ليكون أول مدعي عام يشطب من النقابة في الولاية بسبب الإجراءات القضائية. قضى نيفونغ يوما واحدا في السجن بتهمة الكذب حول مشاركة اختبارات الحمض النووي (ازدراء جنائي)؛ وقال مدير المختبر أن الأمر كان مجرد سوء فهم وزعم نيفونغ أن ضعف الذاكرة هو السبب.[38] لم تواجه "كريستال ماغنوم" أي تهم عن الاتهامات الباطلة، كما رفض "كوبر" أن يقاضيها.[39]

برامج الحرم الجامعي

تؤكد المنظمة على دور الأسرة التقليدية والعادات الثقافية والأساسية للمجتمع المدني. على وجه الخصوص، يشجع منتدى النساء الأحرار النساء الشابات على القبول فيما يخص التودد والزواج.[40][41] عمل المنتدى في الحرم الجامعي حيث رعى الحملات الإعلانية والأدبية لتعزيز وجهات النظر فيما يخص العلاقات. وتضمنت إحدى هذه الحملات عناوين استفزازية كـ"النسوية العشر الأكثر خرافات".[42] يقدم منتدى النساء الأحرار التدريب والرعاية لمسابقة المقال السنوية المفتوحة إلى طالبات المرحلة الجامعية.[43]

وكرد فعل على التقارير المتزايدة بخصوص الاختلاط في حرم الجامعات[44] تأسست حركة في-داي (بالإنجليزية: V-Day)‏ من قبل إيفي إنسلر، التابعة للمنتدى بهدف "استعادة التاريخ الجيد" لبرنامج الحرم الجامعي هادفين بذلك لإعادة إقامة عيد الحب من النساء لراديكاليات الرافضات له."[45]

وقد تناول المنتدى المسرحية المثيرة للجدل المعروفة باسم "مناجاة المهبل" (بالإنجليزية: The Vagina Monologues)‏ معتبرين بذلك أن مثل هذه الأفعال تحط من قدرة المرأة.

وفي مقال لصحيفة الغارديان كتبت الناشطة النسوية جيسيكا فالنتي بأن البرنامج هو مجرد مفاهيم عفاعليها الدهر من الأنوثة وقُدرت خطأ بأنها ذات قيمة متطورة.[46]

الحق في الإحتفاظ وحمل السلاح

يدعو المنتدى الأفراد المنتسبين إليه للحصول على الحق في حمل السلاح. وكتبت "أليسون كازيك " رئيسة مركز الدراسات الجامعية مقالا على موقع Townhall تشيد فيه قرار النائب العام أنتونين سكاليا الذي قضت محكمته بتعديل دستوري ثاني يجيز الاحتفاظ وحيازة الأسلحة، ووصفت مدى حماستها للطريقة حسمت بها المحكمة هذا القرار مشيرة للتصريح الذي قدمه القاضي أنتونين سكاليا بشأن هذا القرار قائلا: "الشعب الأمريكي قد اعتبر مسدسا ليكون سلاحا للدفاع عن جوهره، وينبغي لجميع مواطني العاصمة أن يفرح للحرية الجديدة. وخاصة بالنسبة للنساء، لكنها تبقى في نهاية المطاف مجرد وسيلة للدفاع عن النفس."[47][48]}}

كونداليزا رايز تلقي خطابا على جمهور منتدى النساء الأحرار سنة 2006 بعد تلقي المنتدى جائزة "وومن أوف فالور".

البرامج الدولية

منذ تأسيس المنتدى، حضر العديد من المؤتمرات، وغيرها من البرامج لتعزيز رسالتها إلى الجمهور العالمي. وتشمل هذه في المقام الأول الأنشطة والفعاليات التي تُناقش وتُجرى في بلدان العراق[49] وأفغانستان، وتركز على تعزيز مشاركة المرأة في الديمقراطية.[50]

في أكتوبر 2004، إعترضت "مؤسسة النسوية الرائدات" ضد وزارة الخارجية الأمريكية على قرار الدولة القاضي بمنح المنتدى جائزة "وومن أوف فالور" .[51] ويعمل المنتدى بالعراق بالتنسيق مع المؤتمر الإسلامي الأمريكي، ومؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات وهي خلية تفكير للمحافظون الجدد.[بحاجة لمصدر]

التمويل

شملت الجهات المانحة لمنتدى النساء الأحرار "مانحين الثقة"، "مؤسسة البابا جون ويليام"، "مؤسسة برادلي"، "مؤسسات سكايف" و"مؤسسة راندولف".[52][53] بميزانية شاملة وقدرها أكثر من 700 ألف دولار.[3]

رئيسة مجلس الإدارة هيذر هيغنز تظهر في "ريال تايم ويث بيل ماهر"

أعضاء مجلس الإدارة

يرأس المجلس سيدة الأعمال هيذر هيغنز مع أعضاء آخرين يفون بواس، كيليان كونواي (إجازة مؤقتة)، جيوفانا كونياسكا، نان هايورث، لاري كودلو وأديل مالباس.[54] وتشمل الإدارة السيدة الثانية للولايات المتحدة، لاين شيني، الكاتب ميدج ديكتر، كيمبيرلي دينيس، الخبير الاقتصادي ويندي لي غرام، إليزابيث لوري، الصحفي كات أوبيرن، نانسي بفوتينهاور، سالي بيب، ميشاولن ورايث، راندي سيلبرمان ولويس أوليفر.[54]

انظر أيضًا

مصادر

  1. "Members Give: Independent Women's Forum (GivingExpress Program)"، guidestar.org، GuideStar، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2016.
  2. Staff writer، "The Voices of the Independent Women's Forum"، iwf.org، Independent Women's Forum، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2007.
  3. "Organizational Profile: Independent Women's Forum"، nccsweb.urban.org، National Center for Charitable Statistics (Urban Institute)، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2016.
  4. Schreiber, Ronnee (2008)، Righting Feminism: Conservative Women and American Politics، Oxford New York: Oxford University Press، ISBN 9780195331813. Publisher's details.
  5. See also:
    • Holley, Joe (21 فبراير 2007)، "Rosalie Silberman; Created Independent Women's Forum"، واشنطن تايمز، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2019. "The idea for the IWF was to provide a conservative alternative to feminist tenets."
    • Tabor, Nathan (23 يناير 2007)، Conservative Voice "WF in the News: Strong Women for a Strong America"، iwf.org، Independent Women's Forum، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة) "However, our visitor from another planet would be surprised to discover there are many groups out there that represent conservative women who believe in equality but shun socialism and big government. One of those organizations is the Independent Women's Forum."
    • Schreiber, Ronnee (أكتوبر 2002)، "Injecting a woman's voice: Conservative women's organizations, gender consciousness, and the expression of women's policy preferences"، Sex Roles، سبرنجر، 47 (7): 331–342، doi:10.1023/A:1021479030885، مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)صيانة CS1: postscript (link) "In this article I examine two national conservative women's organizations—the Concerned Women for America (CWA) and the Independent Women's Forum (IWF)—to show how conservative women leaders link gender identity and policy preferences. I describe these organizations below. Like feminists, these women, through their organizations, not only act collectively as women, but also bring a "woman's perspective" to policy issues. Although some scholars have not denied the impact of right-wing movements on feminist goals and activities (Conover & Gray, 1983; Klatch, 1987; Marshall, 1995), others have characterized conservative women as victims of false consciousness, pawns of conservative men or right-wing funders (Dworkin, 1983; Hammer, 2002), or women's auxillar[ies] of the conservative elite" (Kaminer, 1996), thus diminishing the attention and serious consideration appropriate to such a political force."
  6. Holley, Joe (21 فبراير 2007)، "Rosalie Silberman; Created Independent Women's Forum"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 4 فبراير 2013.
  7. Hoff Sommers, Christina (1995)، "Women Under Siege"، في Hoff Sommers, Christina (المحرر)، [[Who Stole Feminism?]]، New York: Touchstone/Simon & Schuster، ص. 22، ISBN 9780671794248، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019. {{استشهاد}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)، وصلة إنترويكي مضمنة في URL العنوان (مساعدة)
  8. Pozner, Jennifer (1997)، "Female Anti-Feminism for Fame and Profit"، في Cowan, Rich (المحرر)، Uncovering the Right on Campus: a Guide to Resisting Conservative Attacks on Equality and Social Justice، Houston, TX Cambridge, MA: Center for Campus Organizing، ISBN 9780945210078. {{استشهاد}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) Excerpt.
  9. "GOP ad asks women: 'Is Obama the boyfriend you need to dump?'"، كريسشان ساينس مونيتور، 6 سبتمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2016.
  10. "IWF Celebration Dinner and Woman of Valor Award"، Independent Women's Forum، 27 مايو 2005، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2008.
  11. "Independent Women; Independent Women's Forum Members speak out on their views of feminism vs. the traditional"، 60 دقيقة، 11 أغسطس 1996، مؤرشف من الأصل في 01 نوفمبر 2012.
  12. McVeigh, Karen (10 يناير 2012)، "Does the GOP have a problem with women?"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2013.
  13. Schreiber, Ronnee (2011)، "Pro-Women, Pro-Palin, Antifeminist: Conservative Women and Conservative Movement Politics"، في Peele, Gillian؛ Aberbach, Joel D. (المحررون)، Crisis of Conservatism? The Republican Party, the Conservative Movement, & American Politics After Bush، Oxford New York: دار نشر جامعة أكسفورد، ص. 134–135، ISBN 9780199764020. {{استشهاد}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  14. Lukas, Carrie (15 أبريل 2007)، "Women's own choices may be behind wage gap"، دالاس مورنينغ نيوز، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2007.
  15. Chavez, Linda (6 أبريل 1999)، "How to spend Equal Pay Day"، Jewish World Review، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2017.
  16. Stossel, John (5 ديسمبر 2006)، "Women's Progress: Damsels in Distress?"، Capitalism Magazine، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2016.
  17. "Sarah Palin: New Face Of Feminism?"، All Things Considered، الإذاعة الوطنية العامة، 7 سبتمبر 2008، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2018.
  18. Schreiber, Ronnee (2008)، Righting Feminism: Conservative Women and American Politics، دار نشر جامعة أكسفورد، ISBN 9780195331813، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2012. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2016.
  19. Editorial (2 فبراير 2013)، "Dangerous Gun Myths"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 4 فبراير 2013.
  20. Rachel Maddow Show، MSNBC (Microsoft and NBC Universal)، مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2009.
  21. Kurokawa, Nicole (20 أغسطس 2009)، "IWF in the News: Battling Cancer Under Obamacare"، iwf.org، Independent Women's Forum، مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2009.
  22. "A False Appeal to Women's Fears"، FactCheck.org، 4 سبتمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 03 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 4 فبراير 2013.
  23. قالب:UnitedStatesCode
  24. Fredricka Whitfield (host), Scott Palmer former deputy assistant secretary of the United States Department of Education (guest), and Christine Stolba, Independent Women's Forum (guest) (30 يونيو 2002)، Interview With Scott Palmer, Christine Stolba (Television (transcript))، Sunday Morning، CNN، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2020. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2016.
  25. Benson, Dave (2007)، "Taking a Hit"، Fort Wayne News Sentinel، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2012.
  26. Rabkin, Jeremy (1 أبريل 1999)، "Gender Benders"، The American Spectator عبر Center for Individual Rights.
  27. Schaeffer, Sabrina (18 يناير 2012)، "Title IX and the Trouble With Quotas"، هافينغتون بوست، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2017.
  28. Lips, Dan (1 يونيو 2007)، "Outdated Federal 'Gender Equity' program illustrates need for more school choice"، School Reform News، The Heartland Institute، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2007.
  29. Ponnuru, Ramesh (11 مارس 2004)، "Anti-choice extremists!"، ناشيونال ريفيو، National Review, Inc.، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016.
  30. Shiozaki, Mai (24 أكتوبر 2006)، "NOW opposes single-sex public education as "separate and unequal""، National Organization for Women، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2006.
  31. Melissa McNamara (30 مارس 2006)، "DA Stands Behind Duke Rape Charge – The Early Show"، CBS News، مؤرشف من الأصل في 07 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2010.
  32. نانسي غريس,"Was Young Woman Assaulted by Duke Lacrosse Team?", transcripts.cnn.com, March 31, 2006. نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  33. Roberts, Selena (31 مارس 2006)، "When Peer Pressure, Not a Conscience, Is Your Guide"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2013.
  34. "'Rita Cosby Live & Direct' for April 11 - Rita Cosby Specials"، MSNBC، 12 أبريل 2006، مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2010.
  35. Lukas, Carrie L. (27 أبريل 2006)، "One in four? Rape myths do injustice, too"، Independent Women's Forum، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2009.
  36. Gaynor, Michael (16 مارس 2007)، "Duke case: Fair, smart and right from the start independent women"، Renew America، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2007.
  37. Beard, Aaron (11 أبريل 2007)، "Prosecutors Drop Charges in Duke Case"، The San Francisco Chronicle، Associated Press، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2007، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2007.
  38. Beard, Aaron (31 أغسطس 2007)، "Judge Finds Duke Prosecutor in Contempt"، Associated Press، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2010.
  39. Duke lacrosse accuser holds press conference to defend herself, The News & Observer, June 30, 2010 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 12 2يناير4 على موقع واي باك مشين.
  40. Glenn, Norval؛ Marquardt, Elizabeth (2001)، Hooking up, hanging out, and hoping for Mr. Right: college women on mating and dating today، Institute for American Values، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2018. Pdf.
  41. Morse, Anne (1 سبتمبر 1999)، "A little beige controversy"، Boundless، التركيز على الأسرة، مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2011.
  42. Young, Cathy (31 مايو 2001)، "Ad anger"، ريزون، مؤرشف من الأصل في 07 أغسطس 2009.
  43. "Mrs. Cheney honors IWF essay contest winners"، IWF.org، Independent Women's Forum، 23 مايو 2006، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2016.
  44. Denizet-Lewis, Benoit (30 مايو 2004)، "Friends, friends with benefits and the benefits of the local mall"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2015.
  45. Harris, Lynn (07 فبراير 2007)، ""Take back the date" have radical feminists ruined romance?"، salon.com، صالون (موقع إنترنت)، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2016.
  46. Valenti, Jessica (28 يوليو 2006)، "Chastity is chic"، الغارديان، جارديان ميديا جروب ، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2016.{{استشهاد بخبر}}: صيانة CS1: extra punctuation (link)
  47. Kasic, Allison (07 يوليو 2008)، "DC Gun Ban Lift Empowers Women"، Townhall، Salem Media Group، مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2016.
  48. Rittgers, Anna (03 يناير 2012)، "Pistol Packin' Mamas"، واشنطن تايمز، مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 2018.
  49. "Project: Women in Iraq: The War in Iraq, The War Against Terrorism, and The Fight for Democratic Freedom"، iwf.org، Independent Women's Forum، مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2007.
  50. Lukas, Carrie؛ Noory, Lida (09 فبراير 2006)، "Afghan Optimism"، ناشيونال ريفيو، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2008.
  51. Staff writer (5 أكتوبر 2004)، "State Department Funds Anti-Women's Rights Group To Train Iraqi Women"، Feminist Majority Foundation، مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2005.
  52. Greenberg, Zoe (20 يناير 2015)، "Major Conservative Women's Group Hides Anti-Choice Connections"، RH Reality Check، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2015.
  53. Shipps, Joan (25 نوفمبر 2014)، "Look Who's Funding This Top Conservative Women's Group"، Inside Philanthropy، مؤرشف من الأصل في 04 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2015.
  54. "About Us"، Independent Women's Forum، مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2015.

روابط خارجية

  • بوابة السياسة
  • بوابة المرأة
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة نسوية
  • بوابة مجتمع
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.